المرأة هي الرحم الاعظم
طاقة الانثي شكلا ومضمونا ظاهرا وباطنا تسموا فوق الفوق
هي غاية الغايات ولذلك جميع المجتمعات التي تنكر وتهمش هذه الطاقة تجدها متخلفة
والمرأة بالنسبة للرجل الواعي هي مشعل للنور في عالم الظلام
فالرجل بدون المرأة ليس برجل
تحياتي
فما دام ان المرأة لا تدرك حقيقة ( جاهدوا في انفسكم واموالكم ) و ( وفضل الله المجاهدين على القاعدين )
اذن لم تُصب كبد الحقيقة في فكرها !
وما دام الرجل تُحركه عاطفة المرأة ، فينثني عن الصواب ، فهو ايضا لا زال يعاني من قلة ادراك لشمس القين في فعله ، ولو تم ادراكه لكان امره كأمر الرجال الذين طلقوا نسائهم عندما تم الخيار بين الامرين .
ملاحظة : ان مسلسل المختار جاء على روايات اهل السنة ، لهذا لا احبذ ان يكون مصدرا يكشف حقيقة الشخصيات الشيعية وما يرتبط بها من امور مختلفة . لهذا تمنيت لو كان الكلام بشكل عام . ولا تلوم من يوجه كلامك لهذا الاتجاه لأن كلامك كان سببا في ذلك فأنت قلت
على العموم انا لا اعتقد ان المراة العظيمة التي تشير لها المقولة هي المُؤثرة ..
في حين من الافضل لو قلت انها لا تشمل فقط المرأة المؤثرة ، بل هناك رأي اراه صحيحا وايضا يُحسب من عظمة المرأة . وهو ما قلته في مشاركتك
اعتقد ان المراة العظيمة هي التي لا تقف في وجه زوجها
كان لا تكون حجر عثر في وصول زوجها للعظمة
او تكون سببا لركوده او ان يبارح طريقة او حتى تشغله عنما هو مشغول فيه
فتكون حياتها موافقه لحياته ايمانا منها بصحة هذا الطريق
فلا تتعلق برقبته مثلا وقت المخاطر خوفا من فقده وتتوسل له ان يركن للسلم وقت الحرب
وما دام الرجل تُحركه عاطفة المرأة ، فينثني عن الصواب ، فهو ايضا لا زال يعاني من قلة ادراك لشمس القين في فعله ، ولو تم ادراكه لكان امره كأمر الرجال الذين طلقوا نسائهم عندما تم الخيار بين الامرين .
لوفرضنا ان الزوج طلق زوجته ..
وان هذا الزوج لا يمتلك ابناء
وانه يتيم الام ..
ومن قام بتربيته هو والده
والتزم الزوج طريقه ..
هل يصبح الزوج عظيما ؟
وان كان كذالك
اين المراة العظيمة التي خلفه الان ؟ التي تتكلم عنها المقولة ..
اذا ان محور بعض الردود من المشاركين هنا هي عبارة عن محورين
اما ان المراة هي من صنعت هذا الرجل ..
واما انها من اثرت عليها ليتوجه بهذا ..
بل هناك رأي اراه صحيحا وايضا يُحسب من عظمة المرأة . وهو ما قلته في مشاركتك
انا اعتقد ان المراة العظيمة المقصودة هي ما اشرت له
فبعد ان تقول انها ليست قاعدة كلية ـ بقولك ليس كليا ـ ، تأتي الان لتقول انها اصل القاعدة ! ليس كليا
فيمكن الاعتراف بالصواب ومخالفته او الاستكانة عنه ..
اقول لك : ما السبب في ذلك ؟ ما هو الا ( اتخذ آلهه هواه ) او ( الغروربالحياة الدنيا ) .او ( زين لكم حب الشهوات من النساء والخيل المسومة والقناطير المقنطرة ) او ( اشتروا عرض الحياة الدنيا )
كل هذه الامور تؤدي الى حجب العمل بالصواب ، وتكوين صورة حقيقة عن الصواب ( ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون).
لوفرضنا ان الزوج طلق زوجته ..
وان هذا الزوج لا يمتلك ابناء
وانه يتيم الام ..
ومن قام بتربيته هو والده
والتزم الزوج طريقه ..
هل يصبح الزوج عظيما ؟
وان كان كذالك
اين المراة العظيمة التي خلفه الان ؟ التي تتكلم عنها المقولة ..
اذا ان محور بعض الردود من المشاركين هنا هي عبارة عن محورين
اما ان المراة هي من صنعت هذا الرجل ..
واما انها من اثرت عليها ليتوجه بهذا .
عظيم جدا ...
وصلنا لمربط الفرس
نعم هو رجل عظيم ، ونكمل ما بدأته ، ان رحم الام له دور في نفسية هذا الطفل الذي اصبح اليوم رجلا وله قرار ، وهذا ثابت في العلم والدين . هذا على فرض ان والدته ماتت وهو طفل رضيع ، واذا كان صبي ، فهي لا بد كان لها يد وشاركت في تربيته قبل ان يتم تربيته من قبل والده .
واذا سلمنا بعدم وجود ذلك ؟
فأن المقولة جاءت على نحو الاغلبية ، فيعم الغالب على النادر ( الذين يكونوا عُظماء من دون وجود امرأة خلفهم )
الا ترى مثلا ، اذا كان الصف اغلب طلابه اذكياء ، يقال صف ذكي ، على الرغم ان في الصف لا بد من وجود البليد .
فكلام المحاورين هو الرؤية من باب الغالب ، اما انت فترى من باب النادر .
انا اعتقد ان المراة العظيمة المقصودة هي ما اشرت له
فقط وفقط ..
في نظرك فقط وفقط ، على اساس نظرتك فأين تضع كلام الذين اعترفوا بتأثير المرأة !
اما الغالب فيتعدى نظره الى المرأة المؤثرة ، ويكفي فخرا ان الشيخ مرتضى الانصاري وعندما يبكي بكاء شديد على موت والدته ، وينهونه عن فعل ذلك لن هذا لا يليق بمكانته ، فيقول لهم بما هو مضمونه كيف لا ابكي عليها ، ويعود الفضل اليها على ما انا عليه من مكانة .
فبعد ان تقول انها ليست قاعدة كلية ـ بقولك ليس كليا ـ ، تأتي الان لتقول انها اصل القاعدة ! ليس كليا
اقول لك : ما السبب في ذلك ؟ ما هو الا ( اتخذ آلهه هواه ) او ( الغروربالحياة الدنيا ) .او ( زين لكم حب الشهوات من النساء والخيل المسومة والقناطير المقنطرة ) او ( اشتروا عرض الحياة الدنيا )
كل هذه الامور تؤدي الى حجب العمل بالصواب ، وتكوين صورة حقيقة عن الصواب ( ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون).
عظيم جدا ...
وصلنا لمربط الفرس
نعم هو رجل عظيم ، ونكمل ما بدأته ، ان رحم الام له دور في نفسية هذا الطفل الذي اصبح اليوم رجلا وله قرار ، وهذا ثابت في العلم والدين . هذا على فرض ان والدته ماتت وهو طفل رضيع ، واذا كان صبي ، فهي لا بد كان لها يد وشاركت في تربيته قبل ان يتم تربيته من قبل والده .
واذا سلمنا بعدم وجود ذلك ؟
فأن المقولة جاءت على نحو الاغلبية ، فيعم الغالب على النادر ( الذين يكونوا عُظماء من دون وجود امرأة خلفهم )
الا ترى مثلا ، اذا كان الصف اغلب طلابه اذكياء ، يقال صف ذكي ، على الرغم ان في الصف لا بد من وجود البليد .
فكلام المحاورين هو الرؤية من باب الغالب ، اما انت فترى من باب النادر .
المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
في نظرك فقط وفقط ، على اساس نظرتك فأين تضع كلام الذين اعترفوا بتأثير المرأة !
اما الغالب فيتعدى نظره الى المرأة المؤثرة ، ويكفي فخرا ان الشيخ مرتضى الانصاري وعندما يبكي بكاء شديد على موت والدته ، وينهونه عن فعل ذلك لن هذا لا يليق بمكانته ، فيقول لهم بما هو مضمونه كيف لا ابكي عليها ، ويعود الفضل اليها على ما انا عليه من مكانة .
الحديث في رحم المراة او علقة المراة ..
اعتقد انه جانب الصواب هنا
فعلقة الرجل مثلا او الاب هي اكثر تاثيرا وهي التي تحدد الاصلاب مثلا
فلما تنسب العظمة للام ولا تنسب للاب ..؟
وكذا فان المقولة الان خصصت للام ومن خلال حديثنا توصلنا انه ليس المقصود في المقولة الام بالخصوص
بالنسبة لقولي انه ليس كليا ..
فكنت اقصد في حديثنا عن معرفة الصواب والانخراط فيه وتقديمه كاولويات في حياتنا وتغليبه على نزاعات انفسنا
السلام عليكم ..اعزائي
ان الرجل والمراة كمثل كفتان الميزان لايكون العدل والقسط بالمكيال الا بكفتان الميزان ..ومن هذا التقريب للذهن والاشارة الى المساواة
في الواجبات والحقوق بالرغم من اختلافها بين الاثنين من حيث التكوين واختلاف العناوين..الا انهما اشبه بسكة القطار في ثبات المسافة بينهمامتوازيتان مهما امتدت .
وهنا يجب ات تكون العلاقة الزوجية كذلك في الثوابت الاساسية لبناء الاسرة والحفاظ على الاواصر السامية والود والاتسجام والتفاني والوفاء لخلق حالات الصبر والتحمل عندما يكون هناك بعض المنعطفات او المعضلات للحية الزوجية والتغلب على الامور
وحلها بدون تخلخل الاسرة وتعرضها للمشاكل التي احيانا تفتك بالاسرة وتخرب الحياة الزوجية.
وبارك الله فيك اختنا للطرح الجميل...
التعديل الأخير تم بواسطة غيوم; الساعة 16-03-2012, 02:39 AM.
الحديث في رحم المراة او علقة المراة .. اعتقد انه جانب الصواب هنا فعلقة الرجل مثلا او الاب هي اكثر تاثيرا وهي التي تحدد الاصلاب مثلا فلما تنسب العظمة للام ولا تنسب للاب ..؟
الاخ المريد ، كنت اظن مثلك ، ولكن في الحقيقة في كتاب ( الطفل بين الوراثة والتربية ) يوضح خلاف ظننا .
يقول بما هو مضمونه : نعم ان نصف الجنين ، هو من الاب ، والنصف الاخر من الام ، وان تحديد الذكر من الانثى ، معتمد على ما يلتقي بـ x x والمتواجد في الام ، هل هو x او y المتواجد في الاب ، ولكن من الذي هو اكثر تأثيرا في تحديد الصفات ، وعلى ما يؤل اليه امر الطفل ؟ ! فيقول انها الام ثم يستشهد بحديث الرسول ان السعيد من كان سعيدا في بطن امه ، والشقي من كان شقيا في بطن امه ، والسبب هو ان مهمة الاب تنتهي بعدما نقل صفاته في امشاجه ، اما مهمة الام لا تنتهي ، بل تبدأ وتستمر تؤثر في الطفل الى تسعة اشهر . لهذا فأن وجود الطفل في رحم الام سوف يتأثر بحالتها النفسية ، وبما تتعرض له من مواقف مختلفة ، يتأثر بايمانها اووبحسن اخلاقها ، بما تأكله من طعام ، وايضا يتأثر بسوء خلقها ، وسوء طعامها على خلاف الاب الذي ينقطع عن التأثير في طفله . لهذا نجد ان الاسلام وضع برنامج للمراة الحامل من ناحية الطعام ، ومن ناحية العبادات ، من اجل ان يكون الطفل سعيدا منذ ولادته .
الاخ المريد ، كنت اظن مثلك ، ولكن في الحقيقة في كتاب ( الطفل بين الوراثة والتربية ) يوضح خلاف ظننا .
يقول بما هو مضمونه : نعم ان نصف الجنين ، هو من الاب ، والنصف الاخر من الام ، وان تحديد الذكر من الانثى ، معتمد على ما يلتقي بـ x x والمتواجد في الام ، هل هو x او y المتواجد في الاب ، ولكن من الذي هو اكثر تأثيرا في تحديد الصفات ، وعلى ما يؤل اليه امر الطفل ؟ ! فيقول انها الام ثم يستشهد بحديث الرسول ان السعيد من كان سعيدا في بطن امه ، والشقي من كان شقيا في بطن امه ، والسبب هو ان مهمة الاب تنتهي بعدما نقل صفاته في امشاجه ، اما مهمة الام لا تنتهي ، بل تبدأ وتستمر تؤثر في الطفل الى تسعة اشهر . لهذا فأن وجود الطفل في رحم الام سوف يتأثر بحالتها النفسية ، وبما تتعرض له من مواقف مختلفة ، يتأثر بايمانها اووبحسن اخلاقها ، بما تأكله من طعام ، وايضا يتأثر بسوء خلقها ، وسوء طعامها على خلاف الاب الذي ينقطع عن التأثير في طفله . لهذا نجد ان الاسلام وضع برنامج للمراة الحامل من ناحية الطعام ، ومن ناحية العبادات ، من اجل ان يكون الطفل سعيدا منذ ولادته .
في الامر نظر على ان الحديث معناه ..
ليس ان المراة هي من تحدد ان كان الابن عظيما ام لا ..
كما انه لا يمنع ان تكون العظمة من الوالد ان كان الامر بالنظفة
على العموم معنى الحديث كما هو موضح في مركز الابحاث العقائدي كما توقعته ..
كما تفضلتم ولا خلاف الاخ الفاضل مريد ، تكلمنا نحن من جانب من يستمر تأثيره على الطفل وله دور في تحديد الصفات ( اما انتم ـ احسنتم ـ في بيان معنى الحديث . ولو امعنت في اسم الكتاب ( الطفل بين الوراثة والتربية )
لعلمت انه السعادة والشقاء ، كما تم بيانه هو على نحو الاستعداد والميول من جهة الصفات الروحية ، وليس امر اجباري ، وان التربية التي يتلاقها الطفل لها اهمية كبيرة في ضمور او تنشيط الصفات السيئة او الحسنة . اما على نحو الصفات الجسمية كالعيوب الخلقية ، الجنون والبلادة والحمق والتي يتسبب بها الوالدان او احدهما ، فالام قد تتناول الممنوعات او ادوية معينة او عدم الاهتمام بطعامها فسوف يؤدي الى شقاء ابدي لا مفر منه ، اما الذي يخرج صحيحا الى الدنيا ، فهذه بداية السعادة .
ولكن لم يكن هناك محلا لقول هذا الكلام .
وتُشكر الشكر الكثير على وضع الرابط ، لنستفيد نحن و القراء .
كما انه لا يمنع ان تكون العظمة من الوالد ان كان الامر بالنظفة
فقط بالنطفة ؟
كلا يا اخي ،لأنها سوف تشارك بنصف الكرومسومات والنصف الاخر من الام . ولو كانت فقط بالنطفة ـ لما احتاج عليا وهو العظيم ، ان يوصي اخاه العقيل ان يبحث له عن امرأة انجبتها فحول العرب . ولما قال عليا لأبنه محمد ابن الحنفية رضى الله عنه بما هو مضمونه عندما زحزح رجله وتوقف في الحمل على جيش العدو قليلا ، فقال له ابيه ، ان هذا ليس من ابيك ، انما صفة من والداتك .ولا ننسى التركيز عند الاختيار لأن العرق دساس ، ولأن الخال احد الضجيعين . فالاب ، فقط بنصف الكروموسومات ام الام النصف الاخر ، والبيئة لمجموع الكروموسومات . والتربية مشترك بينهما .
ليس ان المراة هي من تحدد ان كان الابن عظيما ام لا ..
الرجل والمرأة شريكان في اعمال تلك الليلة ـ المادية والروحية ـ من ناحية تأثيرها على الطفل ،وشريكان في تكوين الجنين . ولكن الام لها حصة الاسد في عظمة الطفل او وضاعته من باب الاستعداد او الحتمية لأنها سوف تنفرد بعد المشاركة به 9 اشهر . مضافا الى سنتين الرضاعة ـ هذا يمكن تجنب تأثيره ، اما وجوده في رحم الام لا يمكن ـ
( ان الاب والام يساهمان بقدر متساو في تكوين نواة البويضة التي تولد كل خلية من خلايا الجسم ولكن الام تهب علاوة على نصف المادة النووية كل البروتوبلازم المحيط بالنواة ، وهكذا تلعب الام دورا اهم من دور الاب في تكوين الجنين ) ( الانسان ذلك المجهول 79 ) ( الطفل بين الوراثة والتربية ) 87 .
من ناحية الطعام سلبا او ايجابا :
يقول الرسول الاعظم بشأن السفرجل ( اطعموه حبالكم فأنه يحسن اولادكم ) وعن الرسول الاعظم ( اطعموا المرأة في شهرها الذي تلد فيه التمر ، فان ولدها يكون حليما تقيا ) وغيرها من الاحاديث ، والمقالات العلمية التي تؤيد ذلك . من الناحية الروحية سلبا او ايجابا : ( تخيروا لنطفكم فأن العرق دساس ) .
( ان الاضطرابات العصبية للام توجه ضربات قاسية الى مواهب الجنين قبل تولده الى درجة انها تحوله الى موجود عصبي لا اكثر . ومن هنا يجب الالتفات الى مدى اهمية الام في دور الحمل الى الابتعاد عن الافكار المقلقة والهم والغم والاحتفاظ بجو الهدوء والاستقرار ) ما وفر زندان ما 27 ، الطفل بين الوراثة والتربية 107
( على الرجل الذي يأمل الحصول على ولد شريف طاهر القلب لا بد له ان يمتنع من التزوج من النساء البذيئات والسر في ذلك ان الفلاح الذي يريد الحصول على ثمرة صالحة لا بد ان يبذر بذرته في تربة صالحة والا ففساد التربة يؤثر في الثمرة لأنها تحيط بها وهي مصدر غذائها ) محمد تقي فلسفي صاحب كتاب الطفل بين الوراثة والتربية
( لقد اثبت اطباء الامراض النفسية ان من بين الاطفال المصابين بتلك الامراض يوجد 26% منهم ورثوها عن امهاتهم اذ لو كانت الام ذات جهاز عصبي سالم فان الطفل يكون سالم ايضا فلو كانت الام تفكر في صحة طفلها وسلامة جهازه العقلي فلا بد ان تفكر في سلامة نفسها قبل تولده ) صحيفة الاطلاعات الايرانية ، الطفل بين الوراثة والتربية 108
الرضاعة ما بعد الولادة سلبا او ايجابا . قال رسول الله صلّى الله عليه وآله : إيّاكم أن تسترضعوا الحمقاء ، فإنّ اللّبن ينشئه عليه.
عن الباقر عليه السلام قال : « استرضع لولدك بلبن الحسان وإياك القباح فإن اللبن يعدي ».
ويكفي عندما نعدد ان نتفوق عليكم بواحدة وهي ام عيسى فلا وجود للاب
التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 21-03-2012, 04:03 PM.
تعليق