إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

صولات علي في صفين وتنكره بشخص اخر لا يفوتكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صولات علي في صفين وتنكره بشخص اخر لا يفوتكم

    في معركة صفين التي وقعت بين جيوش الكفر الاموية وبين جيش الامام امير المؤمنين علي حصلت حادثه لاتخلو من الطرافه .... ففي بداية المعركه نزل الامام امير المؤمنين علي صلوات الله عليه الى المعركه ملثما لايكاد يعرفه احد وقد استبدل سيفه ذو الفقار بسيف اخر لكي لايعرفه الناس من سيفه فصاح بأعلى صوته وقد غيره نوعا ما يامعاويه ابن ابي سفيان اني ادعوك الى المبارزه راجلا وجها لوجه فاستغرب معاويه من هذا الذي ينادي عليه بأعلى صوته وكان قد انكره ولم يعرفه فاستشار شريكه في الضلاله عمرو ابن العاص فقال له ان هذا علي ابن ابي طالب هذه مشيته في المعارك فاختلفوا في ذلك اختلافا شديدا هذا يقول انه علي وذاك يقول لا ليس هو فكر عمرو ابن العاص مليا وكان يعد من دهاة العرب وقال لمعاوية ارى ان تأمر الجيوش بالهجوم على هذا المقاتل فلو كان الامام علي والله ما ولاهم دبره وما كان سيفر من امامهم واذا كان غيره فانه لن يستطيع الصمود امام هذه الحشود المزجره رضي معاويه بهذا الاقتراح الماكر فأمر الجيوش ان تهاجم هذا الملثم الذي كان ينادي الا من مبارز فعندما انطلقت الجيوش ماكان من امام المتقين علي الا ان رمى لثامه بعيدا وصاح بأعلى صوته حتى ان العساكر كلها سمعت صوته القاصف ورأت شكله فعرفته واخذ يهرول نحو الالاف المؤلفه التي انطلقت نحوه فما كان منها الا ان انكشفت عن وجهه وانهزمت وفرت كما تفر الخراف اذا شد عليها الاسد الصؤول عندها نظر معاويه الى شريكه عمرو ابن العاص وقال له انه علي ابن ابي طالب


    السلام عليك يا امير المؤمنين السلام عليك يا وصي محمد
    نسئلكم الدعاء بتعجيل الفرج وتفريج هم شيعه العالم وبلخصوص شيعه البحرين
    الله هم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم وهلك عدوهم
    الله هم اعن مبغضي محمد وال محمد

  • #2
    Al-Salam 3leek Ya Mawlay ya Ali bin abi Taleb allahum give us the the time to be with him again and

    تعليق


    • #3
      واحده من اجمل قصص ما قبل النوم !

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة اسد علي
        في معركة صفين التي وقعت بين جيوش الكفر الاموية
        هم ليس بكفار بل بغاة بلحاظ قتالهم امير المؤمنين عليه السلام

        والامام الحسن عليه السلام لايصالح الكفار ويتنازل لهم عن الخلافة


        والمعركة لم تكن بين قبيلتين حتى نقول بني امية وبني هاشم

        بل صراع مبادىء وسياسة

        * ولا اظن ان امير المؤمنين يتنكر في المعارك




        تعليق


        • #5
          سلام الله على اسد الله الغالب أمير المؤمنين علي بن ابي طالب


          المشاركة الأصلية بواسطة حسين البلوي
          واحده من اجمل قصص ما قبل النوم !
          ناصبي حاقد لأن قتل اسيادك الكفار !
          واتحداك ان تضع لي رواية واحد فقط تبين فيها شجاعة الجبناء ابو بكر وعمر وعثمان بالمبارزات !


          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
            هم ليس بكفار بل بغاة بلحاظ قتالهم امير المؤمنين عليه السلام


            بغاة ومن أهل النار ! ولكنكم تترضون على أهل النار وتحبونهم !

            والامام الحسن عليه السلام لايصالح الكفار ويتنازل لهم عن الخلافة

            أتحدى كل النواصب ان يثبتوا لي بدليل واحد ان الامام الحسن عليه السلام تنازل ! لاحظ كلمة تنازل ! اريد دليل بكلمة تنازل !
            وصلح الحديبية؟ أوليس الرسول صالح كفار قريش؟

            لعنة الله على معاوية

            تعليق


            • #7
              احسنت اخي ابو حسين الحر انت قد سبقتني با الاجابه فجزاك الله خير الجزاء وجعلها في ميزان حسابك

              الله هم العن مبغضي محمد وال محمد

              تعليق


              • #8

                * ولا اظن ان امير المؤمنين يتنكر في المعارك

                يا الدكتور الكويتي تنكر امير المؤمنين حتى يقضي على رئس الكفر معاويه ولو كان معاويه رجلآ لقبل النزال مع امير المؤمين لشطر معاويه قسمين وبضريه واحده

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين الحر
                  سلام الله على اسد الله الغالب أمير المؤمنين علي بن ابي طالب






                  ناصبي حاقد لأن قتل اسيادك الكفار !
                  واتحداك ان تضع لي رواية واحد فقط تبين فيها شجاعة الجبناء ابو بكر وعمر وعثمان بالمبارزات !



                  علي ابن ابي طالب رضي الله عنه وحشرنا معه واهله في جنات النعيم

                  هو الحيدره الكرار قالع باب خيبر لا يجحد صفاته الا جاهل او معاند حاقد

                  والله وبالله انه لفي غنى عن هذا الغلو وهذه القصص الخياليه التي تنسب له .

                  تعليق


                  • #10
                    قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم (زينوا مجالسكم بذكر علي )
                    وقال ذكر علي عباده وقال ذكر علي حسنه لا تضر معها سيئه

                    من قراء معجزه الى علي ابن ابي طالب غفرت ذنوبه التي اتركبها عن طريق النضر

                    ويا حسين البلوي ان الحب لا يكتمل بحب علي وحده انما تحب علي وتتبراء من جميع اعدائه فهذا هو الحب

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة أبو حسين الحر
                      1)بغاة ومن أهل النار ! ولكنكم تترضون على أهل النار وتحبونهم !


                      2)أتحدى كل النواصب ان يثبتوا لي بدليل واحد ان الامام الحسن عليه السلام تنازل ! لاحظ كلمة تنازل ! اريد دليل بكلمة تنازل !
                      وصلح الحديبية؟ أوليس الرسول صالح كفار قريش؟

                      لعنة الله على معاوية
                      لاتتحمس كثيرا فالعاطفة لاتفيد

                      1) كونهم من اهل النار علمه عند الله ، اما لحظة قتالهم لامير المؤمنين فقد كانوا بغاة ، ولو كانوا بغاة او كفارا بعدها لما صالحهم الحسن وبايعهم وتنازل لهم عن الخلافة ، ثم بايعهم اصحاب علي : عدي بن حاتم الطائي _ قيس ابن سعد ... الخ مع بقية القادة ..ثم قبول الحسن والحسين بالجوائز المالية السنوية كل عام من معاوية ( سوف اتي لك بالمصدر من كتاب الاستبصار ).

                      2) صلح الحديبية لم يكن تنازلا للكفار او قبولا بولايتهم على المسلمين : اما صلح الحسن مع معاوية : فقد ترتب عليه خلع الحسن لنفسه من الخلافة ومبايعة معاوية ،ثم رجوعه للمدينة .وكذلك مبايعة اصحاب الحسن لمعاوية ( راجع صلح الحسن ) وهذا اكبر دليل على اسلام القوم .

                      3) ونرجع لمحور الموضوع : امير المؤمنين لا يتنكر في المعارك

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
                        لاتتحمس كثيرا فالعاطفة لاتفيد

                        1) كونهم من اهل النار علمه عند الله ، اما لحظة قتالهم لامير المؤمنين فقد كانوا بغاة ، ولو كانوا بغاة او كفارا بعدها لما صالحهم الحسن وبايعهم وتنازل لهم عن الخلافة ، ثم بايعهم اصحاب علي : عدي بن حاتم الطائي _ قيس ابن سعد ... الخ مع بقية القادة ..ثم قبول الحسن والحسين بالجوائز المالية السنوية كل عام من معاوية ( سوف اتي لك بالمصدر من كتاب الاستبصار ).

                        2) صلح الحديبية لم يكن تنازلا للكفار او قبولا بولايتهم على المسلمين : اما صلح الحسن مع معاوية : فقد ترتب عليه خلع الحسن لنفسه من الخلافة ومبايعة معاوية ،ثم رجوعه للمدينة .وكذلك مبايعة اصحاب الحسن لمعاوية ( راجع صلح الحسن ) وهذا اكبر دليل على اسلام القوم .

                        3) ونرجع لمحور الموضوع : امير المؤمنين لا يتنكر في المعارك

                        اقول وان افترضنا ماتذكره الحسن ليس الا ترك المنصب ليقتدي بالامام علي من اجل حفض الاسلام من الفتن والحروب لا من اجل الاعتراف بمعاوية الامام الحسن ترك المنصب غير معترف بشرعية خلافة معاوية بعد الصلح


                        وفي كلام للامام الحسن (ع) في الكوفة عقيب الصلح مع معاوية قال : ((انما الخليفة من سار بكتاب الله وسنة نبيه وليس الخليفة من سار بالجور ذلك ملك ملكا يتمتع به قليلا ثم ينقطع لذته وتبقى تبعته
                        البحار ج 44 ص 2 وليراجع كلام الصدوق رضوان الله تعالى عليه في البحار ج 44 ص 2 - 19 وفي علل الشرايع ج 1 ص 212 فما بعدها..

                        //////////////////////

                        وثانيا الحسن لن يخلع نفسه من الخلافة فهو يرى نفسه خليفة على متبعيه وان ترك المنصب ؟؟؟؟؟؟؟؟
                        كما واضح من النصوص

                        حدثنا علي بن أحمد بن محمد رحمه الله قال: حدثنا محمد بن موسى بن داود الدقاق قال حدثنا الحسن بن أحمد بن الليث قال: حدثنا محمد بن حميد قال حدثنا يحيى بن أبي بكير قال: حدثنا أبو العلا الخفاف، عن أبي سعيد عقيصا قال قلت للحسن بن علي بن أبي طالب يا بن رسول الله لم داهنت معاوية وصالحته وقد علمت أن الحق لك دونه وان معاوية ضال باغ? فقال: يا أبا سعيد ألست حجة الله تعالى ذكره على خلقه وإماما عليهم أبى " ع "? قلت بلى قال: ألست الذي قال رسول الله صلى الله عليه وآله لي ولأخي الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا? قلت بلى قال فانا إذن إمام لو قمت وأنا إمام إذ لو قعدت.
                        كفاية الأثر - الخزاز القمي - ص 221 - 222



                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور الكويتي
                          لاتتحمس كثيرا فالعاطفة لاتفيد

                          1) كونهم من اهل النار علمه عند الله ، اما لحظة قتالهم لامير المؤمنين فقد كانوا بغاة ، ولو كانوا بغاة او كفارا بعدها لما صالحهم الحسن وبايعهم وتنازل لهم عن الخلافة ، ثم بايعهم اصحاب علي : عدي بن حاتم الطائي _ قيس ابن سعد ... الخ مع بقية القادة ..ثم قبول الحسن والحسين بالجوائز المالية السنوية كل عام من معاوية ( سوف اتي لك بالمصدر من كتاب الاستبصار ).

                          2) صلح الحديبية لم يكن تنازلا للكفار او قبولا بولايتهم على المسلمين : اما صلح الحسن مع معاوية : فقد ترتب عليه خلع الحسن لنفسه من الخلافة ومبايعة معاوية ،ثم رجوعه للمدينة .وكذلك مبايعة اصحاب الحسن لمعاوية ( راجع صلح الحسن ) وهذا اكبر دليل على اسلام القوم .

                          3) ونرجع لمحور الموضوع : امير المؤمنين لا يتنكر في المعارك

                          جيش الامام الحسن ليس فقط من الشيعة فموجود من الخوارج ؟؟؟؟

                          الحسن وإنما صالحه صلحاً أراد به حقن الدماء وإخماد الفتنة التي أشعلها معاوية بين المسلمين والتي كادت أن تأتي على البقية الباقية من المؤمنين،


                          لم يتنازل الحسن (عليه السلام) عن المنصب الالهي المنصوص له بل اخذ منه قسراً ولم يجد اعوانا لارجاعه فاضطر لعقد المصالحة مع معاوية وهذا لا يعد تنازلا عن المنصب بل اخذ منه غصبا وبالقوة التي مع معاوية والضعف الذي في اصحاب الحسن (عليه السلام) والعمل الذي فعله الامام الحسن (عليه السلام) لا يعد خطأ بل رسول الله (صلى الله عليه وآله) يشهد له قبل ان يعقد الصلح بصحة عمله حيث قال ان الحسن والحسين (عليهما السلام) امامان قاما او قعدا.

                          ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) قام بالثورة ضد معاوية, ولكن خانه أكثر قادته, وباعوا ضمائرهم لمعاوية بإزاء أموال ومناصب . حتى أن بعض المقربين للامام الحسن (عليه السلام), كتب الى معاوية رسائل سرية قال فيها : ان شئت سلمناك الحسن حياً, وان شئت سلمناه ميتاً !
                          فاضطر (عليه السلام) الى الصلح وترك الحرب لوجود هؤلاء الخونة


                          ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) استشار الجموع الملتفة حوله في الظاهر, والمتخاذلة عنه في السر بقوله : (( الا وان معاوية دعانا لأمر ليس فيه عز ولا نصفة, فان اردتم الموت رددناه عليه, وحاكمناه الى الله عزوجل بظبا السيوف, وان اردتم الحياة قبلناه, واخذنا لكم الرضا ؟ ... ))، فناداه الناس من كل جانب .. البقية, البقية. فساير (عليه السلام) قومه, واختار ما اختاروه من الصلح, فصالح كارهاً كما قبل أبوه (عليه السلام) التحكيم من قبل وهو كاره له .


                          ولم يكن صلح الإمام الحسن (ع) إختيارية ، ولكن مكرها عليها ومضطرا كما تبين الروايات التي ينقلها الطرفين , ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها .




                          لم يكن بإمكان الإمام الحسن (ع) مواجهة جيش معاوية وقتاله ، وذلك لان الإمام الحسن (ع) واقع بين ضررين لا ثالث لهما :

                          الضرر الأول : أن يحصل إنقلاب من جيش الإمام الحسن (ع) عليه وخصوصا أن جيشه كان مخترقا من قبل معاوية ، وهناك خيانة وحاولوا أن يغتالونه حيث أنه جرح في رجله ، وبذلك تنتقل المواجهة من معاوية إلى المواجهة الداخلية وهذا يخدم معاوية إعلاميا ويعطي شرعية لمعاوية والمستفيد يكون معاوية ، وبذلك يسهل على معاوية أن يطعن بالإمامة حيث يكون الذي قتل الإمام الحسن (ع) أصحابه وليس معاوية ، وبذلك يمكن القضاء على أصحاب الإمام الحسن (ع) بحجة أنهم قتلوا الإمام الحسن ، كما إستغل الظروف بعد قتل عثمان وكان يرفع قميص عثمان وإستطاع أن يصفي شيعة الإمام علي (ع) من غير أي معارضة ، كما قتل الصحابي حجر بن عدي الكندي (ر) ، وبذلك يقضي على آثار الإمامة ويمكن تصفية إتباع الإمام الحسن (ع) بكل سهولة ، وخصوصا أن الحسن (ع) قتل من قبل أصحابه ، وإن معاوية ليس له يد في قتله وبذلك تضفي الشرعية لخلافة معاوية
                          /////////////

                          ونترك رواية من كتبهم فهو المتسمى الدكتور الكويتي يشرع خلافة معاوية فنقول له فهذهي شرعية خلافة معاوية من كتبكم ركز على الاسطر الملونه باللون الاحمر لتعرف شرعية خلافة معاوية كيف تكون؟؟؟؟

                          في طبقات ابن سعد الكبرى قال :

                          أخبرنا يزيد بن هارون قال أخبرنا حريز بن عثمان قال حدثنا عبد الرحمن بن أبي عوف الجرشي قال :

                          ( لما بايع الحسن بن علي معاوية قال له عمرو بن العاص وأبو الأعور السلمي عمرو بن سفيان لو أمرت الحسن فصعد المنبر فتكلم عيي عن المنطق فيزهد فيه الناس فقال معاوية لا تفعلوا فوالله لقد رأيت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يمص لسانه وشفته ولن يعيا لسان مصه النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أو شفتان فأبوا على معاوية فصعد معاوية المنبر ثم أمر الحسن فصعد وأمره أن يخبر الناس إني قد بايعت معاوية فصعد الحسن المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أيها الناس إن الله هداكم بأولنا وحقن دماءكم بآخرنا وإني قد أخذت لكم على معاوية أن يعدل فيكم وأن يوفر عليكم غنائمكم وأن يقسم فيكم فيئكم ثم أقبل على معاوية فقال كذاك قال نعم ثم هبط من المنبر وهو يقول ويشير بإصبعه إلى معاوية " وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين " فاشتد ذلك على معاوية فقالا لو دعوته فاستنطقته فقال مهلا فأبوا فدعوه فأجابهم فأقبل عليه عمرو بن العاص فقال له الحسن أما أنت فقد اختلف فيك رجلان رجل من قريش وجزار أهل المدينة فادعياك فلا أدري أيهما أبوك وأقبل عليه أبو الأعور السلمي فقال له الحسن ألم يلعن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) رعلا وذكوان وعمرو بن سفيان ثم أقبل معاوية يعين القوم فقال له الحسن أما علمت أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لعن قائد الأحزاب وسائقهم وكان أحدهما أبو سفيان والآخر أبو الأعور السلمي )

                          الطبقات الكبرى لابن سعد 6\383

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
                            جيش الامام الحسن ليس فقط من الشيعة فموجود من الخوارج ؟؟؟؟

                            الحسن وإنما صالحه صلحاً أراد به حقن الدماء وإخماد الفتنة التي أشعلها معاوية بين المسلمين والتي كادت أن تأتي على البقية الباقية من المؤمنين،


                            لم يتنازل الحسن (عليه السلام) عن المنصب الالهي المنصوص له بل اخذ منه قسراً ولم يجد اعوانا لارجاعه فاضطر لعقد المصالحة مع معاوية وهذا لا يعد تنازلا عن المنصب بل اخذ منه غصبا وبالقوة التي مع معاوية والضعف الذي في اصحاب الحسن (عليه السلام) والعمل الذي فعله الامام الحسن (عليه السلام) لا يعد خطأ بل رسول الله (صلى الله عليه وآله) يشهد له قبل ان يعقد الصلح بصحة عمله حيث قال ان الحسن والحسين (عليهما السلام) امامان قاما او قعدا.

                            ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) قام بالثورة ضد معاوية, ولكن خانه أكثر قادته, وباعوا ضمائرهم لمعاوية بإزاء أموال ومناصب . حتى أن بعض المقربين للامام الحسن (عليه السلام), كتب الى معاوية رسائل سرية قال فيها : ان شئت سلمناك الحسن حياً, وان شئت سلمناه ميتاً !
                            فاضطر (عليه السلام) الى الصلح وترك الحرب لوجود هؤلاء الخونة


                            ومنها : ان الامام الحسن (عليه السلام) استشار الجموع الملتفة حوله في الظاهر, والمتخاذلة عنه في السر بقوله : (( الا وان معاوية دعانا لأمر ليس فيه عز ولا نصفة, فان اردتم الموت رددناه عليه, وحاكمناه الى الله عزوجل بظبا السيوف, وان اردتم الحياة قبلناه, واخذنا لكم الرضا ؟ ... ))، فناداه الناس من كل جانب .. البقية, البقية. فساير (عليه السلام) قومه, واختار ما اختاروه من الصلح, فصالح كارهاً كما قبل أبوه (عليه السلام) التحكيم من قبل وهو كاره له .


                            ولم يكن صلح الإمام الحسن (ع) إختيارية ، ولكن مكرها عليها ومضطرا كما تبين الروايات التي ينقلها الطرفين , ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها .




                            لم يكن بإمكان الإمام الحسن (ع) مواجهة جيش معاوية وقتاله ، وذلك لان الإمام الحسن (ع) واقع بين ضررين لا ثالث لهما :

                            الضرر الأول : أن يحصل إنقلاب من جيش الإمام الحسن (ع) عليه وخصوصا أن جيشه كان مخترقا من قبل معاوية ، وهناك خيانة وحاولوا أن يغتالونه حيث أنه جرح في رجله ، وبذلك تنتقل المواجهة من معاوية إلى المواجهة الداخلية وهذا يخدم معاوية إعلاميا ويعطي شرعية لمعاوية والمستفيد يكون معاوية ، وبذلك يسهل على معاوية أن يطعن بالإمامة حيث يكون الذي قتل الإمام الحسن (ع) أصحابه وليس معاوية ، وبذلك يمكن القضاء على أصحاب الإمام الحسن (ع) بحجة أنهم قتلوا الإمام الحسن ، كما إستغل الظروف بعد قتل عثمان وكان يرفع قميص عثمان وإستطاع أن يصفي شيعة الإمام علي (ع) من غير أي معارضة ، كما قتل الصحابي حجر بن عدي الكندي (ر) ، وبذلك يقضي على آثار الإمامة ويمكن تصفية إتباع الإمام الحسن (ع) بكل سهولة ، وخصوصا أن الحسن (ع) قتل من قبل أصحابه ، وإن معاوية ليس له يد في قتله وبذلك تضفي الشرعية لخلافة معاوية
                            /////////////

                            ونترك رواية من كتبهم فهو المتسمى الدكتور الكويتي يشرع خلافة معاوية فنقول له فهذهي شرعية خلافة معاوية من كتبكم ركز على الاسطر الملونه باللون الاحمر لتعرف شرعية خلافة معاوية كيف تكون؟؟؟؟

                            في طبقات ابن سعد الكبرى قال :

                            أخبرنا يزيد بن هارون قال أخبرنا حريز بن عثمان قال حدثنا عبد الرحمن بن أبي عوف الجرشي قال :

                            ( لما بايع الحسن بن علي معاوية قال له عمرو بن العاص وأبو الأعور السلمي عمرو بن سفيان لو أمرت الحسن فصعد المنبر فتكلم عيي عن المنطق فيزهد فيه الناس فقال معاوية لا تفعلوا فوالله لقد رأيت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يمص لسانه وشفته ولن يعيا لسان مصه النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أو شفتان فأبوا على معاوية فصعد معاوية المنبر ثم أمر الحسن فصعد وأمره أن يخبر الناس إني قد بايعت معاوية فصعد الحسن المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أيها الناس إن الله هداكم بأولنا وحقن دماءكم بآخرنا وإني قد أخذت لكم على معاوية أن يعدل فيكم وأن يوفر عليكم غنائمكم وأن يقسم فيكم فيئكم ثم أقبل على معاوية فقال كذاك قال نعم ثم هبط من المنبر وهو يقول ويشير بإصبعه إلى معاوية " وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين " فاشتد ذلك على معاوية فقالا لو دعوته فاستنطقته فقال مهلا فأبوا فدعوه فأجابهم فأقبل عليه عمرو بن العاص فقال له الحسن أما أنت فقد اختلف فيك رجلان رجل من قريش وجزار أهل المدينة فادعياك فلا أدري أيهما أبوك وأقبل عليه أبو الأعور السلمي فقال له الحسن ألم يلعن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) رعلا وذكوان وعمرو بن سفيان ثم أقبل معاوية يعين القوم فقال له الحسن أما علمت أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لعن قائد الأحزاب وسائقهم وكان أحدهما أبو سفيان والآخر أبو الأعور السلمي )

                            الطبقات الكبرى لابن سعد 6\383

                            اخي الكريم فقط لتصحيح المعلومات لديك


                            المنصب الالهي للامام المجتبى


                            هو الامامة


                            ولم يتنازل او ولم يتم أخذ هذا المنصب منه


                            لان الامامة جعل منالله والتكليف الشرعي في الامامة يكون على المسلمين فيجب ان يعرف المسلمون من هو امامهم ويتبعوه

                            ولا شان للامام الحسن ان اتبعوه ام لم يتبعوه


                            فمعاوية ان كان مسلما فعليه وان اصبح ملكا او رئيسا ان يطيع الامام الذي جعله الله


                            ما انتزل عنه الامام هو الرئاسة

                            او الملك

                            فهو اختار ان يكون اماما غير مبسوط اليد


                            واالرسول قال
                            ابني هذين امامان قاما او قعدا


                            يعني بالرغم من ان الامام الحسن لم يكن مبسوط اليد فانه يبقى الامام مفروض ا


                            الطاعة

                            بالمناسبة كل الائمة كانوا غير مبسوطي اليد سوى علي حينما بايعه الناس اربعة سنوات

                            والامام المهدي عليه السلام



                            الخلاصة الامام الحسن لم يتنازل عن المنصب الالهي الامامة

                            بل تنازل عن بسط يده

                            وهو الرئاسة

                            والخاسر هم المسلمين

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سالي الراوي
                              ا



                              الخلاصة الامام الحسن لم يتنازل عن المنصب الالهي الامامة

                              بل تنازل عن بسط يده

                              وهو الرئاسة

                              بسط اليد بمفهوم ولاية الفقيه المطلقة الآن = الخلافة الاسلامية في تلك الأيام

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X