الشيخ محمّد المازندراني، المعروف بأبي علي الحائري
والمصدر الجزء الثاني من كتابه <منتهي المقال في أحوال الرجال> في الصفحة 347
والمصدر الجزء الثاني من كتابه <منتهي المقال في أحوال الرجال> في الصفحة 347
و غير خفيّ أنّ ضرر التصوّف إنّما هو فساد الاعتقاد- من القول بالحلول أو الوحدة في الوجود أو الاتّحاد- أو فساد الأعمال- كالأعمال المخالفة للشرع الّتي يرتكبها كثير من المتصوّفة في مقام الرياضة أو العبادة- و غير خفيّ علي المطّلعين علي أحوال هؤلاء الأجلّة أنّهم منزّهون عن كلا الفسادين قطعا.
تعليق