إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فتاوى الفقهاء في أن <وحدة الوجود والموجود> <كفر وإلحاد وزندقة ونجاسة>

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الشيخ محمّد المازندراني، المعروف بأبي علي الحائري

    والمصدر الجزء الثاني من كتابه <منتهي المقال في أحوال الرجال‏> في الصفحة 347

    و ‌غير‌ خفي‌ّ أن‌ّ ضرر التصوّف‌ إنّما ‌هو‌ فساد الاعتقاد‌-‌ ‌من‌ القول‌ بالحلول‌ ‌أو‌ الوحدة ‌في‌ الوجود ‌أو‌ الاتّحاد‌-‌ ‌أو‌ فساد الأعمال‌‌-‌ كالأعمال‌ المخالفة للشرع‌ الّتي‌ يرتكبها كثير ‌من‌ المتصوّفة ‌في‌ مقام‌ الرياضة ‌أو‌ العبادة‌-‌ و ‌غير‌ خفي‌ّ ‌علي‌ المطّلعين‌ ‌علي‌ أحوال‌ هؤلاء الأجلّة أنّهم‌ منزّهون‌ ‌عن‌ كلا الفسادين‌ قطعا.

    تعليق


    • #17
      من هم القائلين بها؟؟

      إذكر لنا أسمائهم حتى نحذرهم ؟؟!!

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروح
        من هم القائلين بها؟؟

        إذكر لنا أسمائهم حتى نحذرهم ؟؟!!
        اسهل شي تخش على هذا الموضوع وتشوف القائلين بها وبما لا يقل عنها شناعة

        تعليق


        • #19
          هذا تقليد في العقائد

          بسم الله الرحمن الرحيم


          هذا الموضوع للفتاوى والاستدلالات والاشكالات والتفاصيل لها محلها

          1- هذا اعتراف واضح منكم بأن الموضوع لمن يريد التقليد في العقائد!! بصراحة الموضوع لم يعد مهماً بالنسبة لي، فبحسب رأيي المتواضع يعتبر العلامة الطباطبائي ذلك الحكيم الذي لا نظير له و صاحب أهمّ تفسير للقرآن الكريم !! و مع ذلك فأنا لا أقبل أن أقلّده في العقائد، بل أطالبه بالدليل على كلّ دعوى.
          فهل تريدني أن أقلدّ الحرّ العاملي و هو إخباري ؟!

          2- أين هو الموضوع الآخر الذي قدّمتم فيه أدلة من يقول أن وحدة الوجود و الموجود يلزم منها الكفر و الزندقة؟
          لقد بحثت كثيراً و لم أجده !!! طبعاً أنا أسأل عن الأدلة و ليس عن أقوال و أقوال !!

          تعليق


          • #20
            بسم الله الرحمن الرحيم
            إخوتي الأعزاء السلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته
            الحقيقة أنّي بعد قراءتي لما ورد في هذا الموقع الكريم في بحثَي "[السيد] محمد محسن الطهراني..." للأخ شعيب العاملي حفظه الله و" وحدة الوجود والموجود..." للأخ أنوار الملكوت مع ما لحقهما من تعليقات علمية راقية من قبل الإخوة عبد عينك يا علي، والعقيق اليماني وصدى الفكر وطالب التوحيد وخصوصاً جابر الجعفي حيث قام بإيراد عدد من أقوال العلماء القائلين صراحة بوحدة الوجود والموجود، أصل إلى هذه النتيجة الأولية، وهي أنّ اللوازم الباطلة التي يكفّر من أجلها القائلون بالنظرية غير لازمة بحسب بيانهم لها كما نقل كلماتهم الأخ أنوار الملكوت في بحثه المشار إليه، حيث صرّحوا هم أنفسهم بنفي هذه اللوازم وبينوا أن مرادهم شيء آخر لا يلزم عنه ذلك.
            كما أنّ من الواضح لحدّ الآن أنّ علماء الشيعة رحمهم الله وحفظ الباقين منهم ينقسمون أمام هذه النظرية إلى أقسام: قسم ينكرها ويكفر القائلين بها، وقسم يقبلها ويعدها أعلى مراتب التوحيد ولا يكفر من لا يقول بها، وقسم يتوقف ويحتاط ولا يكفّر، كما أنّ المكفّرين بعضهم من يكفّر القائلين بها مطلقاً ، وبعضهم من يقيّد التكفير ـ كما أشار الأخ تحت أطباق الثرى مشكوراً ـ بحالة لزوم اللوازم الفاسدة أو الالتفات إليها والعلم بها.
            وعلى كلّ حال فهذه هي سيرة علمائنا نحن الشيعة حيث فتح باب الاجتهاد على مصراعيه في الفقه فضلاً عن العقيدة، خلافاً لسائر المذاهب الإسلامية. وعندنا أنّ المجتهد مأجور، فلكلّ أدلته، ولكلّ منهجه في البحث والتفكير والتحليل، وهو مسؤول عن ذلك أمام الله تعالى وهو أخبر بالجواب.
            والذي يبدو أنّ الأوفق بالاحتياط بالنسبة لنا نحن العوام ابتداء هو طريق الفريق المحتاط عن القبول بالنظرية وعن رفضها من العلماء، حتّى يتّضح الأمر بكلّ جوانبه والأقوال بكلّ تفاصيلها، هذا إذا أردنا أن نقلّد أو نحتاط.
            ولذلك أضمّ صوتي إلى صوت الأخت أمة الزهراء، كما أشكر الأخ تحت أطباق الثرى وأشدّ على يديه ليكمل الموضوع ناقلاً كافة الآراء والأدلّة بكلّ موضوعية، وإن كان هو يؤيّد أحدها لحدّ الآن.
            أخوكم مودة القربى

            تعليق


            • #21
              فتوى السيد السيستاني والمركز العقائدي التابع له

              بسم الله الرحمن الرحيم

              الأخ مودّة القربى:

              كلام كلّه درر وحكم وكما تعوّدنا عليكم، رزانة ومنطق ورويّة، نسأل الله أن يزيدكم ويبارك لكم في حياتكم.

              الإخوة الأعزاء:

              سأنقل لكم فتوى آية الله العظمى السيد علي السيستاني دام ظله العالي في وحدة الوجود:



              السؤال
              سمعنا بأن بعض العلماء المعاصرين يرى من يرى وحدة الوجود نجس, فهل هذا صحيح؟ وماهو تكليفنا من حيث تقليدنا لكم ؟
              الفتوى:
              لا يحكم بنجاستهم إلا إذا صدر منهم ماينافي الوحدانية ,أو يستلزم إنكار النبوة, مع الألتفات الى الملازمة .

              كما وسأعيد نقل السؤال الذي وجّه إلى المركز العقائدي الذي يشرف عليه سماحة السيد السيستاني حفظه الله:

              السؤال: بعض من ينتسبون إلى التشيع حينما يعتقدون بهذه العقيدة (يعني عقيدة وحدة الوجود والموجود) يقومون ببعض التعديلات على اساس العقيدة حتى يجعلوها شرعية ويخدعوا بها الجهال هلا أخبرتمونا أيضا بالرد على هؤلاء؟

              فانظروا ماذا كان الجواب:

              وبالرغم من ان صدر الدين الشيرازي قد اقتبس فكرة (وحدة الوجود) من ابن عربي وهو من أبرز أقطاب التصوف، بل ان ابن عربي هو المؤسس الحقيقي لما يسمى بالعرفان النظري الذي لا يرى فيه بعض علماء الشيعة بأساً، وأما العرفان العملي وهو جملة المناهج والممارسات المأثورة عند المتصوفة كالمجاهدات والرياضات وبعض الأذكار فإن أولئك العلماء لا يعتدون بها لعدم ابتناءها على وجه شرعي في الغالب ولمصادمتها لما ورد عن أهل البيت (عليهم السلام) وأنت تعلم أن سلوك الشيعي ينبغي أن لا يكون مأخوذاً إلاّ عن أئمة الهدى (عليهم السلام) لا عن أرباب التصوف، ومن أجل ذلك فإن الشيرازي لم يخل من نقد وطعن من بعض علمائنا، ولكن المتأخرين منهم ممن أسهم في رواج العرفان لدى الشيعة كالشيخ حسين قلي الهمداني والسيد علي القاضي والشيخ محمد جواد التبريزي والسيد محمد حسين الطباطبائي والسيد محمد حسين الطهراني والسيد الخميني وأضرابهم يعتقدون بفكرة وحدة الوجود على الوجه الموافق لأصول مذهب التشيع حسبما قرروه، وهم يقومون بتقريب ما ورد عن ابن عربي في خصوص وحدة الوجود ومقامات العارفين بما يتناسب مع الذوق العام لدى الشيعة ويستمدون عرفانهم العملي عن أهل البيت (عليهم السلام) كما وردت في مصادر الحديث والدعاء الشيعية.


              ومن يحب الرابط، فتفضلوه مشكورين:

              http://www.aqaed.com/faq/2681/



              والحمد لله ربّ العالمين

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الملكوت
                بسم الله الرحمن الرحيم
                1- هذا اعتراف واضح منكم بأن الموضوع لمن يريد التقليد في العقائد!! بصراحة الموضوع لم يعد مهماً بالنسبة لي، فبحسب رأيي المتواضع يعتبر العلامة الطباطبائي ذلك الحكيم الذي لا نظير له و صاحب أهمّ تفسير للقرآن الكريم !! و مع ذلك فأنا لا أقبل أن أقلّده في العقائد، بل أطالبه بالدليل على كلّ دعوى.
                فهل تريدني أن أقلدّ الحرّ العاملي و هو إخباري ؟!
                شو هالحكي يا عمي بأي لغة لازم نحكيكم لحتى ما تفهموا كلامنا خطأ ؟
                مين جاب سيرة التقليد في العقائد ؟

                عم نقول أن الفقهاء يحكمون بكفر ونجاسة القائلين بهذا القول وهذا هو رأي الشيعة ولكل شخص ان يذهب الى ما يريد ولكن لا ينسب كلامه للشيعة
                بعدين شو قصتكم لاحقينا بالاخباري الاخباري شو مفكرين الاخباري ما بيشغل عقلو يعني ؟
                ثم مين قلك قلد الحر العاملي ؟

                2- أين هو الموضوع الآخر الذي قدّمتم فيه أدلة من يقول أن وحدة الوجود و الموجود يلزم منها الكفر و الزندقة؟
                لقد بحثت كثيراً و لم أجده !!! طبعاً أنا أسأل عن الأدلة و ليس عن أقوال و أقوال !!

                انا قلت ان التفاصيل لها محلها ومحلها الكتب والابحاث فليبحث من يشاء لكن عندنا فسادها بديهي وواضح وضوح الشمس

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مودة القربى
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  إخوتي الأعزاء السلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته
                  الحقيقة أنّي بعد قراءتي لما ورد في هذا الموقع الكريم في بحثَي "[السيد] محمد محسن الطهراني..." للأخ شعيب العاملي حفظه الله و" وحدة الوجود والموجود..." للأخ أنوار الملكوت مع ما لحقهما من تعليقات علمية راقية من قبل الإخوة عبد عينك يا علي، والعقيق اليماني وصدى الفكر وطالب التوحيد وخصوصاً جابر الجعفي حيث قام بإيراد عدد من أقوال العلماء القائلين صراحة بوحدة الوجود والموجود، أصل إلى هذه النتيجة الأولية، وهي أنّ اللوازم الباطلة التي يكفّر من أجلها القائلون بالنظرية غير لازمة بحسب بيانهم لها كما نقل كلماتهم الأخ أنوار الملكوت في بحثه المشار إليه، حيث صرّحوا هم أنفسهم بنفي هذه اللوازم وبينوا أن مرادهم شيء آخر لا يلزم عنه ذلك.
                  يعني حالهم حال اللي بيقول بالحلول أو الاتحاد وبيقول لا يلزم من قولي لوازم باطلة ولا يلزم منه الكفر وانا مؤمن بالله الواحد الأحد

                  كما أنّ من الواضح لحدّ الآن أنّ علماء الشيعة رحمهم الله وحفظ الباقين منهم ينقسمون أمام هذه النظرية إلى أقسام: قسم ينكرها ويكفر القائلين بها، وقسم يقبلها ويعدها أعلى مراتب التوحيد ولا يكفر من لا يقول بها، وقسم يتوقف ويحتاط ولا يكفّر، كما أنّ المكفّرين بعضهم من يكفّر القائلين بها مطلقاً ، وبعضهم من يقيّد التكفير ـ كما أشار الأخ تحت أطباق الثرى مشكوراً ـ بحالة لزوم اللوازم الفاسدة أو الالتفات إليها والعلم بها.

                  لان لوحدة الوجود اكثر من معنى يمكن ان يحصل اختلاف فيها بس اللي مبين انو الشيعة كلهم بيقولو انو <وحدة الوجود والموجود> كفر واذا حدا قال انها مش كفر فهي عقيدة فاسدة على اقل التقادير

                  وعلى كلّ حال فهذه هي سيرة علمائنا نحن الشيعة حيث فتح باب الاجتهاد على مصراعيه في الفقه فضلاً عن العقيدة، خلافاً لسائر المذاهب الإسلامية. وعندنا أنّ المجتهد مأجور، فلكلّ أدلته، ولكلّ منهجه في البحث والتفكير والتحليل، وهو مسؤول عن ذلك أمام الله تعالى وهو أخبر بالجواب.

                  حالنا الشيعة لا يعني ان يكفر احدنا ثم يدعي انه شيعي

                  والذي يبدو أنّ الأوفق بالاحتياط بالنسبة لنا نحن العوام ابتداء هو طريق الفريق المحتاط عن القبول بالنظرية وعن رفضها من العلماء، حتّى يتّضح الأمر بكلّ جوانبه والأقوال بكلّ تفاصيلها، هذا إذا أردنا أن نقلّد أو نحتاط.

                  اذا بدك تحتاط فلازم تبتعد عن <وحدة الوجود والموجود> لان من لا يقول بها يكفر من يقول بها
                  ومن يقول بها لا يكفر من يقول بها

                  والنتيجة لو كان الحق فيها وتركتها فلم تكفر لكن لو كان الحق في خلافها وسلكتها كفرت ومقتضى الاحتياط هو تركها

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة جابر الجعفي


                    الإخوة الأعزاء:

                    سأنقل لكم فتوى آية الله العظمى السيد علي السيستاني دام ظله العالي في وحدة الوجود:



                    السؤال
                    سمعنا بأن بعض العلماء المعاصرين يرى من يرى وحدة الوجود نجس, فهل هذا صحيح؟ وماهو تكليفنا من حيث تقليدنا لكم ؟
                    الفتوى:
                    لا يحكم بنجاستهم إلا إذا صدر منهم ماينافي الوحدانية ,أو يستلزم إنكار النبوة, مع الألتفات الى الملازمة .

                    كما وسأعيد نقل السؤال الذي وجّه إلى المركز العقائدي الذي يشرف عليه سماحة السيد السيستاني حفظه الله:

                    السؤال: بعض من ينتسبون إلى التشيع حينما يعتقدون بهذه العقيدة (يعني عقيدة وحدة الوجود والموجود) يقومون ببعض التعديلات على اساس العقيدة حتى يجعلوها شرعية ويخدعوا بها الجهال هلا أخبرتمونا أيضا بالرد على هؤلاء؟

                    فانظروا ماذا كان الجواب:

                    وبالرغم من ان صدر الدين الشيرازي قد اقتبس فكرة (وحدة الوجود) من ابن عربي وهو من أبرز أقطاب التصوف، بل ان ابن عربي هو المؤسس الحقيقي لما يسمى بالعرفان النظري الذي لا يرى فيه بعض علماء الشيعة بأساً، وأما العرفان العملي وهو جملة المناهج والممارسات المأثورة عند المتصوفة كالمجاهدات والرياضات وبعض الأذكار فإن أولئك العلماء لا يعتدون بها لعدم ابتناءها على وجه شرعي في الغالب ولمصادمتها لما ورد عن أهل البيت (عليهم السلام) وأنت تعلم أن سلوك الشيعي ينبغي أن لا يكون مأخوذاً إلاّ عن أئمة الهدى (عليهم السلام) لا عن أرباب التصوف، ومن أجل ذلك فإن الشيرازي لم يخل من نقد وطعن من بعض علمائنا، ولكن المتأخرين منهم ممن أسهم في رواج العرفان لدى الشيعة كالشيخ حسين قلي الهمداني والسيد علي القاضي والشيخ محمد جواد التبريزي والسيد محمد حسين الطباطبائي والسيد محمد حسين الطهراني والسيد الخميني وأضرابهم يعتقدون بفكرة وحدة الوجود على الوجه الموافق لأصول مذهب التشيع حسبما قرروه، وهم يقومون بتقريب ما ورد عن ابن عربي في خصوص وحدة الوجود ومقامات العارفين بما يتناسب مع الذوق العام لدى الشيعة ويستمدون عرفانهم العملي عن أهل البيت (عليهم السلام) كما وردت في مصادر الحديث والدعاء الشيعية.


                    ومن يحب الرابط، فتفضلوه مشكورين:

                    http://www.aqaed.com/faq/2681/



                    والحمد لله ربّ العالمين
                    نحن جاوبنا على هالحكي قبل الآن

                    اللي بيراجع مركز الابحاث بيشوفهم عم بيقولوا بنفس الجواب
                    أولاً: الاعتقاد بوحدة الوجود يكون على عدة أنحاء قسم منها ظاهر الفساد والبطلان لأنه يؤدي إلى الكفر والعياذ بالله كاعتقاد أهل التصوف، وقسم منها لا يترتب عليه شيء من الفساد، ويمكن توجيهه طبقاً للعقيدة الصحيحة في التوحيد.
                    وعقيدة الصوفية في وحدة الوجود والموجود باطلة إجماعاً لدى الشيعة والإمامية، وقد حكم العلماء بكفر من يعتقد بها، لأن لازم ذلك أن يكون الخالق من سنخ المخلوق فيصبح ليس ثمة فرق بينهما سوى أن الخالق مطلق والمخلوق محدود،


                    هذا مسلم به عند الشيعة وعند مركز الابحاث

                    لكن كلامهم عن المصاديق اي <السيد محمد حسين الطهراني> يرده قول <السيد محمد محسن الطهراني> لما قال كما قرأنا في موضوع شعيب

                    - وعلى أساس ذلك، نرى أنّه يتوجّب علينا وضع قول ذوق المتألّهين بأنّ: وحدة الوجود وكثرة الموجود أمر حقيقيّ، وقول صدر المتألّهين بأنّ وحدة الوجود والموجود في عين كثرتيهما كلاهما حقيقيّان، جانباً، وبعد رفضنا القسم الأوّل نشهد أنفسنا مضطرّين إلى قبول ما نقله بعض الصوفيّة واتّخذوه توحيداً خاصّاً وهو: أنّ وحدة الوجود ووحدة الموجود الحقيقيّة تكونان بمعيّة كثرة الوجود وكثرة الموجود الاعتباريّة؛ واعتباره أعلى أقسام التوحيد والمعيار البارز في ذلك.(أسرار الملكوت ج2 ص413)


                    فهو يذهب الى مذهب الصوفية ويقول ان والده مثله ولا تقليد في المصاديق يا اخوان

                    فالقاعدة التي ذكرها مركز الأبحاث نطبقها على الطهراني فيخرج منها كافراً

                    تعليق


                    • #25
                      الشيخ والمفيد وابن بابويه وابن قولويه

                      اكمل النقل هنا بما شاهدته قبل قليل وهو ما ينقله الحر العاملي عن المحقق الأردبيلي في الإثني عشرية صفحة 33

                      قال مؤلف الحديقة: إن الشيخ والمفيد وابن بابويه وابن قولويه يقولون: إن هذه الطائفة الضالة من الغلاة وإن الشيخ محي الدين بن عربي والشيخ عزيز النسفي وعبد الرزاق الكاشي قائلون بوحدة الوجود وإن كل موجود فهو الله تعالى نعوذ بالله من هذه الأقاويل؟!
                      وهذا زاد معنا ببلاش المفيد وابن بابويه وابن قولويه من القائلين بضلالة من يقول بوحدة الوجود والموجود

                      وترقبوا الباقي معنا

                      تعليق


                      • #26
                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        أخي العزيز إن الشيخ المفيد عاش قبل ابن عربي بأكثر من مئة سنّة لأنّه مات سنة 413 هـ أي أنّه مات قبل ولادة ابن عربي لأنه ولد سنة 558 هـ فكيف كفّره !!!!! ألا تتقي الله ( أم هي الوقيعة) نعوذ بالله من الجهل والضلالة.

                        ثمّ استطعت أن تقوّل المركز العقائدي ما لم يقولوه، مبدع يا أخي !!!

                        أهم شيء أن لا تنقل لنا بعد فترة أن العلامة الطهراني نفسه يقول بكفر القائلين بوحدة الوجود والموجود!!!!

                        أنا لا أدري من هم كلّ الشيعة اللي تعنيهم أنا لم أر حتى الآن أحد يكفّر بالمصاديق إلا أنت والأخ شعيب، وصرت أشكّ انّك هو ، وأنه أنت ، والله العالم، لعلّكم حصل لكم حالة من الفناء ببعضكم البعض!!!!

                        إتق الله يا أخي، فإن كنّا بين محذورين:
                        1- إمّا أن نكفر الشيخ الطوسي والفيض الكاشاني والملا مهدي النراقي والسيد القاضي والعلامة الطباطائي والسيد الخميني والسيد مصطفى الخميني والميرزا جواد الملكي التبريزي وغيرهم من الأعلام.

                        2- أن نقول أنّ البعض فهموا قصد هؤلاء خطأ فأنا أتنازل عن عصمة باقي العلماء.

                        ولكن يا أخي في الواقع نحن لسنا بين هذين المحذورين:

                        لأنّ القائلين بوحدة الوجود والموجود ومنهم سماحة آية الله السيد محمد محسن الطهراني حفظه الله وأبقاه، لا يلتزم بأي لازم باطل، وقد نقلنا لكم صريح كلماته، أما تصريحه بأنّه يتبنى بعض كلام الصوفيّة ، فهو كتصريح الشيخ نصير الدين الطوسي والسيد حيدر الآملي والملا النراقي والفيض الكاشاني، فنعوذ بالله من الجهل والضلالة، وسأعيد لكم كلام الشيخ نصير الدين الطوسي هنا:


                        الفصل الخامس: في الاتحاد:
                        &#171;قال الله تعالى سبحانه: {لَا تَدْعُ مَعَ اللهِ إلَهًا ءَاخَرَ لآ إلَهَ إلَّا هُوَ}.
                        &#171;التوحيد&#187; هو اعتقاد وحدانيّته تعالى، و &#171;الاتّحاد&#187; الصيرورة شيئاً واحداً. فهناك {وَ لَا تَجْعَلْ مَعَ اللهِ إلَهًا ءَاخَرَ}، و هنا {لَا تَدْعُ مَعَ اللهِ إلَهًا ءَاخَرَ}.
                        و ذلك لوجود شائبة التكلّف في التوحيد و هو ما لا يوجد في الاتّحاد. إذاً فمتى ما أصبح التوحيد مطلقاً و ترسّخ في الضمير و لم يأخذ الثنائيّة بنظر الاعتبار بوجه أو بآخر، فإنّه سيصل مرتبة الاتّحاد.
                        و
                        ليس الاتّحاد ما يتوهّمه بعض قصار النظر من أن المراد به هو اتّحاد الله تعالى مع العبد: تَعالَى اللهُ عَنْ ذَلِكَ عُلُوًّا كَبيرًا.
                        بل معناه أن يرى الجميع دون تكلّف ذلك الذي يقول: ما سواه منه، إذاً فالجميع واحد، اي لأنّه أبصر بنور تجلّيه تعالى شأنه فهو لا يرى أحداً سواه. فلا يكون هناك من راءٍ و لا مرئيّ و لا رؤية و يصبح الكلّ واحد، و تكون مصداقاً لدعاء المنصور الحلّاج الذي أنشد قائلًا:
                        بَيْنِي وَ بَيْنَكَ إنِّيِّيٌ يُنَازِعُنِي**** فَارْفَعْ بِفَضْلِكَ إنِّيِّي مِنَ البَيْنِ‏
                        فتزول إنّيّته و يُردّد العبارة التإلية ما استطاع: &#171;أنَا مَنْ أهْوَى وَ مَنْ أهْوَى أنَا&#187;.
                        و نعلم أن مَن قال: أنَا الحَقُّ، و سُبَحَانِي مَا أعْظَمَ شَأنِي، لم يكن في مقام الادّعاء بالالوهيّة؛ بل هو بذلك قد نفى إنّيّته و أثبت إنّيّة الغير و هو المطلوب&#187;
                        ألا ترى أنّه يصرّح بأن ما قاله الحلاج صحيح وهو من الصوفيّة قطعاً.
                        فاتق الله واخش لهب النار المحرقة.

                        ولذا يبقى العلماء الأعلام طاهرين مطهرين منزهين، وتبقى فتوى الفقهاء صحيحة فكفر من يلتزم باللوازم الباطلة.
                        وأنت أنكرت أنّك تقلّد في العقائد، فلا تستطيع تجاوز الفتوى إلى تقليد العلماء بصحّة هذا القول أو بعدمه بل عليك أن تبحث بنفسك كما نفعل نحن.

                        أكررها لك إتق الله.. إتق الله.. إتق الله !!!!
                        جابر الجعفي
                        التعديل الأخير تم بواسطة جابر الجعفي; الساعة 07-04-2012, 12:05 AM.

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة جابر الجعفي
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          أخي العزيز إن الشيخ المفيد عاش قبل ابن عربي بأكثر من مئة سنّة لأنّه مات سنة 413 هـ أي أنّه مات قبل ولادة ابن عربي لأنه ولد سنة 558 هـ فكيف كفّره !!!!! ألا تتقي الله ( أم هي الوقيعة) نعوذ بالله من الجهل والضلالة.
                          هذا اللي طلع معك ؟
                          المحقق الاردبيلي نقل عن الشيخ المفيد انه يضلل القائل بوحدة الوجود وطبقها على ابن عربي وغيرو ما كل الناس بتعرف انو المفيد قبل ابن عربي مش بس انت

                          ثمّ استطعت أن تقوّل المركز العقائدي ما لم يقولوه، مبدع يا أخي !!!
                          أهم شيء أن لا تنقل لنا بعد فترة أن العلامة الطهراني نفسه يقول بكفر القائلين بوحدة الوجود والموجود!!!!

                          مشكور على التهنئة
                          ويمكن يصير هيك على مبنى الوحدة

                          أنا لا أدري من هم كلّ الشيعة اللي تعنيهم أنا لم أر حتى الآن أحد يكفّر بالمصاديق إلا أنت والأخ شعيب، وصرت أشكّ انّك هو ، وأنه أنت ، والله العالم، لعلّكم حصل لكم حالة من الفناء ببعضكم البعض!!!!

                          يا ريت منوصل لهالمرتبة الراقية

                          او حتى هوي يصير انا بس ما صير انا هو ؟ في مجال لفناء من جهة واحدة ؟


                          إتق الله يا أخي، فإن كنّا بين محذورين:
                          1- إمّا أن نكفر الشيخ الطوسي والفيض الكاشاني والملا مهدي النراقي والسيد القاضي والعلامة الطباطائي والسيد الخميني والسيد مصطفى الخميني والميرزا جواد الملكي التبريزي وغيرهم من الأعلام.

                          2- أن نقول أنّ البعض فهموا قصد هؤلاء خطأ فأنا أتنازل عن عصمة باقي العلماء.

                          الاصح انكم انتم ما فهمتو كلام بعضهن وانو بعضهن الآخر كافر

                          واللي مش كافر عقيدته فاسدة

                          تعليق


                          • #28

                            وحدة الوجود التى يقول بها الصوفية مختلفة عن النظرية التى يقول بها علماء الشيعة
                            وإن تشابهت في الأسم فلا تتشابه في المعنى
                            العلماء الأخباريون كالمجلسي و الحر العاملي -قد- في صدد الرد على نظرية الصوفية لا ما يقوله علماء الشيعة

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

                              وحدة الوجود التى يقول بها الصوفية مختلفة عن النظرية التى يقول بها علماء الشيعة
                              وإن تشابهت في الأسم فلا تتشابه في المعنى
                              العلماء الأخباريون كالمجلسي و الحر العاملي -قد- في صدد الرد على نظرية الصوفية لا ما يقوله علماء الشيعة
                              يمكن يكون بعض الشيعة بيقولو بوحدة الوجود بمعنى مختلف عن الصوفية لكن في مجموعة من الشيعة بتقول <بوحدة الوجود والموجود> بالمعنى اللي بيقول فيه الصوفية وبيحكو هالحكي علناً

                              وهذا الحكي ذكره العلماء ايضا لما تحدثوا عن التأثر بالصوفية

                              تعليق


                              • #30
                                السيد نعمة الله الجزائري

                                عن الأنوار النعمانية الجزء الثاني الصفحة 193 الى 197

                                إعلم أن هذا الاسم وهو التصوّف كان مستعملاً في فرقة من الحكماء الزائغين عن طريق الحق، ثم قد استعمل بعده في جماعة من الزنادقة، وبعد مجئ الإسلام استُعمل في جماعة من أهل الخلاف كالحسن البصري، وسفيان الثوري، وأبي هشام الكوفي، ونحوهم، وقد كانوا في طرق من الخلاف مع الأئمة عليهم السلام، فإن هؤلاء المذكورين قد عارضوا الأئمة عليهم السلام في أعصارهم، وباحثوهم وأرادوا إطفاء نور الله، والله متم نوره ولو كره الكافرون، والذي وُجد منهم في أعصار علمائنا رضوان الله عليهم، قد عارضهم ورد عليهم، وصنف علماؤنا كتباً في ذمهم والرد عليهم خصوصاً شيخنا المفيد (رحمه الله) فإنه قد أكثر من الرد على الحسين بن منصور الحلاج ومتابعيه وله قصص وحكايات مذكورة في كتب أصحابنا مثل كتاب الغيبة والاقتصاد للشيخ الطوسي رحمه الله وانهم ادعوا الالهية له و ورد التوقيع من صاحب الأمر عليه السلام بلعنه وهو الذي كان يقول : ليس في جبتي سوى الله ، وكان يمنع أصحابه من السفر إلى مكة للحج ويقول : طوفوا حولي فمكة بيت الله وأنا الله، إلى غير ذلك من أباطيله.
                                وقد استمر الحال إلى هذه الأعصار وما قاربها، ثم ان جماعة من علماء الشيعة طالعوا كتبهم واطلعوا على مذاهبهم فرأوا فيها بعض الرخص والمسامحات ...

                                والعجب من بعض الشيعة كيف مال إلى هذه الطريقة مع اطلاعه على أنها مخالفة لطريقة أهل البيت عليهم السلام اعتقاداً واعمالاً , أما الاعتقاد قالوا بالحلول وهو ان الله سبحانه وتعالى قد حلّ بكل المخلوقات حتى بالقاذورات تعالى الله عما يقول الكافرون وقد مثلوا حلول الله بهذه المخلوقات بالبحر وقت اضطراب أمواجه فإن ماء الأمواج وان كان متعدداً إلا انه كله ماء واحد في بحر واحد كثرة التموج فهي واحدة بالحقيقة متعددة بالاعتبار فالمخلوقات كلها عين الله سبحانه وهو عينها والتعدد إنما جاء من هذه العوارض الخارجية والتشخيصات العارضة للمادة!! ...
                                والعجب العجيب أنهم كيف يصدقون بدعوى الكشف مع اختلاف آرائهم ومذاهبهم فمنهم الملحد ومنهم السني و منهم الشيعي إلى غير ذلك فإذا كانت هذه المكاشفات كلها صحيحة صحت مذاهب الفرق فلا يكون الناجي فرقة واحدة بل جميع هذه الفرق ما هذا إلا سفه وجنون .

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X