إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فتاوى الفقهاء في أن <وحدة الوجود والموجود> <كفر وإلحاد وزندقة ونجاسة>

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    الشيخ علي صافي الكلبيكاني

    ذخيرة العقبى في شرح العروة الوثقى الجزء الثاني الصفحة 198

    و تارة يراد بالقائل بوحدة الوجود من يقول بوحدة الوجود و الموجود حقيقة و انه ليس في الخارج الا وجود واحد و موجود واحد و ان كان له تطوّرات متكثرة و اعتبارات مختلفة كما يظهر ذلك من كلمات بعض الصوفية و في اشعارهم كما حكي عن بعضهم قال ليس في جبّتى سوى اللّه فصاحب هذا القول يقول بوحدة الخالق و المخلوق وحدة حقيقية و بين بعض المخلوقات مع البعض الآخر و هو يقول لا فرق بين الخالق و المخلوق الا بالاعتبار و صاحب هذا الاعتقاد بحسب ظاهر الشرع منكر للّه تعالى ان كان يعتقد انّ نفسه اللّه تعالى و مشرك ان كان يعتقد انه غير اللّه تعالى بالاعتبار و لكن مع وجوب وجود اللّه تعالى فهو مع غيرية الاعتبارية شريك مع اللّه تعالى في الوجود و هو نجس باعتقاده ذلك.مع انه لا يتصور من هذا المعنى من الوحدة الا العينية و الاتحاد لا الغيرية و الاشتراك لان الغيرية امر عدمي و ليس الوجود بزعمه الا وجود واحد و لكن يمكن تصوير بعض صور آخر كما يظهر من بعض الكلمات في المراد من وحدة الوجود و لا ثمرة في ذكره.

    تعليق


    • #47
      الشيخ ناصر مكارم الشيرازي

      كتاب الفتاوى الجديدة الجزء الثاني الصفحة 20

      (السّؤال 37): ما رأيکم بالعرفان القائل بـ «الطريقة» و «وحدة الوجود والموجود» و «الحلول» و «الإتّحاد» و « المهدوية النوعية» و «صلح الکل» و «ترک العبادة» و «إتيان المحرّمات»؟ علماً بأنّ إعتناق هذه العقائد يستلزم إنکار الضروريات الدين، وهل يدرج أتباعه مع باقي الکفّار؟ وإذا اعتنق المسلم هذه المعتقدات جرّاء اتّصاله بمعتنقيها وجاهر بمعتقداته، فهل يعتبر مرتدّاً؟

      الجواب: الفرق الصوفية مبتلاة عموماً بالإنحرافات بدرجات متفاوتة، فمن إعتقد بـ «الحلول» و «الإتّحاد» و «وحدة الموجود» (لا وحدة مفهوم الوجود) و «ترک العبادة» و «إنکار المحرّمات» بما يستلزم إنکار التوحيد أو النبوّة کان من الکفّار. وإذا کان قبلا مسلماً ثمّ إعتنق هذه العقائد فهو مرتدّ. ويجب السعي لردّ شبهات هؤلاء بالأساليب المنطقيّة، فإذا تعذّر ذلک وجب تجنّبهم.

      تعليق


      • #48
        السيد محمد كاظم اليزدي

        العروة الوثقى الجزء الأول الصفحة 140
        و القائلين بوحدة الوجود من الصوفية إذا التزموا بأحكام الإسلام فالأقوى عدم نجاستهم إلّا مع العلم بالتزامهم بلوازم مذاهبهم من المفاسد
        فمذهبهم له لوازم فاسدة فان التزموا بها فهم أنجاس أرجاس

        وأيد هذه الفتوى بقية من ذكرنا من المحشين على العروة وان قال قسم منهم بكفرهم مطلقاً

        تعليق


        • #49
          هل هذه هي فعلاً فتاوى الفقهاء؟

          بسم الله الرحمن الرحيم

          الأخ (تحت أطباق الثرى)

          في حوار سابق معكم قال أحد الاعضاء الكرام:
          - أمّا أسلوبك العجيب اللي صار الكلّ طالب منك أن تغيّره، ولكن لا حياة لمن ينادي، والأنكى إنّك لزقتها بضهر أهل البيت.
          بقلك حبيبي لا وألف لا، الأسلوب الذي تعلّمناه من أهل البيت في هذه المواقف أنّهم يقابلون مخالفهم بكلّ احترام حتى لو كان من غير المسلمين، فهم صلوات الله عليهم كانوا يغلبوا المعارضين بقوّة المنطق لا بمنطق القوّة، و ما شفنا في يوم من الأيّام أن أيّ إمام من أئمّتنا عجز عن جواب صاحب سؤال أو شبهة أو إشكال فلجأ إلى الاستهزاء و السخرية و الوقيعة. إبلى في هونيك أشخاص أسلوبهم مختلف وكانوا يستخدموا هذا الأسلوب و لكنه لا دخل لهم بأهل البيت من قريب ولا من بعيد، و أنا سأنقل هذه الرواية لنشوف العبر اللي فيها:

          روى الشيخ المفيد قدس سرّه أنه:
          جاء بعض أحبار اليهود إلى أبي بكر فقال : أنت خليفة نبيّ هذه الاُمّة ؟
          قال : نعم.
          فقال : إنّا نجد في التوراة أنّ خلفاء الأنبياء أعلم اممهم، فأخبرني عن اللّه تعالى ، أين هو أفي السماء أم في الأرض ؟
          فقال أبو بكر : هو في السماء على العرش.
          فقال اليهوديّ : فأرى الأرض خاليةً منه وأراه على هذا القول في مكان دون مكان.
          فقال أبو بكر : هذا كلام الزنادقة.
          فولىّ الحبر متعجّباً يستهزىء بالإسلام.
          فاستقبله أمير المؤمنين عليّ (عليه السلام) فقال : « يا يهوديّ قد عرفت ماسألت عنه وما اجبت به ، وإنّا نقول : إنّ اللّه عزّ وجلّ أين الأين فلا أين له ، وجلّ أن يحويه مكان وهو في كلِّ مكان بغير مماسة ولا مجاورة يحيط علماً بما فيها ولا يخلو شيء منها من تدبيره وإنّي مخبرك بما جاء في كتاب من كتبكم يصدِّق ما ذكرته لك ... "


          إيه هذا هو إمامنا اللي نفتخر إنو نكون من أتباعه. و الله إنّ من حقّ الشيعي إنو يفتخر أنّه من مدرسةٍ سلاحها الحقّ، و منطقها الصدق، و أنّ كل من خالفنا كان سلاحه السبّ و الشتم و الاستهزاء، و إنا أتباع إمام كان يقول: (ما حاججت عاقلاً إلا غلبته ...) صلّى الله عليك يا أبا الحسن و على أبنائك الطاهرين.

          حبيبي ليس التشيّع بالكلام و الادّعاء بل بالاقتداء و التطبيق، فاختار لنفسك المنهج اللي بتحبوا: هل تريد أن تقتدي بذلك الذي إذا عجز عن الجواب استهزأ و سخر و اتّهم السائل بالكفر والزندقة؟
          إذا قررت أن تفعل ذلك فأرجو منك ألا تنسب هذا المسألة لأهل بيت النبوّة الطاهرين صلوات الله عليهم، فهيدي مش أخلاقهم و ما هيك علمونا نعمل ، بل هيدي أخلاق الغاصبين الظالمين و هذا أسلوب "من جعل الضرب بالدرّة جواباً للسائلين".


          فكان جوابكم كالتالي:


          ليك يا روحي الامام يبين للناس الحقائق وامرنا بذلك ولكن لما يطلع ناس اصحاب بدع وما بدهم يسمعوا الحق ويتبعوه وبدهم يضلوا الناس واجبنا ان نعمل معهم كما تقول الرواية التالية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم
          إقتباس:
          إذا رأيتم أهل الريب و البدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم و أكثروا من سبهم و القول فيهم و الوقيعة و باهتوهم كيلا يطمعوا في‏ الفساد في الإسلام و يحذرهم الناس و لا يتعلموا من بدعهم يكتب الله لكم بذلك الحسنات و يرفع لكم به الدرجات في الآخرة


          أنا لن أناقشك في كيفية استنباطك لهذا الحكم الشرعي الخطير، و من الذي جوّز لك تطبيقه على موارد فردية، فذلك لا يهمني و حسابك على الله، و لن أقول لك أن هذا الأسلوب خلاف منهج أهل البيت و هو تشويه لصورتهم الناصعة؛ لأنك لا تقبل مني أبداً و تعتقد أن هذا هو ما يريده أهل البيت عليهم السلام منك. و لذا لن أسألك عن أي من هذا.

          و لكن من حقّي أن أوجّه
          عدة استفسارات أرجو أن توضحوها لنا لكي نعرف قيمة موضوعكم هذا، بل على أساس أجوبتك تتحدّد قيمة جميع المواضيع و المشاركات التي تقدمونها.

          1- هل يجوز عندكم انتم الذين تعتقدون بنظرية الوقيعة انه يجوز سب و شتم الباحث الذي يبحث عن صحة رأي أو عقيدة تعتقدون أنها باطلة ومن البدع؟ و هل يجوز الاستهزاء بأدلته.

          2- هل يجوز عندكم أنتم أصحاب نظرية الوقيعة: الكذب و البهتان لإبطال ما تعتقدون أنه عقيدة باطلة ؟

          3- هل يجوز على رأيكم و حكمكم هذا تفسير كلام العلماء، و كلام الأئمة بغير مرادهم إذا كان ذلك يساعد في إبطال الآراء التي تعتقدون انها منحرفة و من البدع؟

          4- هل يجوز عندكم النقل الكاذب عن العلماء و الفقهاء، و هل يجوز نسبة الفتاوى لهم حتّى لو لم يقولوا بها من أجل تحقيق هذا الغرض؟ يعني لنفرض أنكم رأيتم أن هذا الرأي الباطل لا يمكن رده بالحكمة و الدليل، و لكن وجدتم أنه يمكن التغلب عليه بنسبة فتاوى كاذبة لعلماء مرموقين حتّى لا يقع الناس في احابيل أصحاب هذه العقائد الباطلة، فهل يجوز الاعتماد على ذلك عندكم؟

          5- هل جميع ما نقلته في هذا الموضوع على أنه "فتاوى العلماء" في القائلين بوحدة الوجود و الموجود هو واقعاً فتاوى العلماء ام أنه ليس إلا من باب الوقيعة و البهتان ؟ يعني ربما نقلتم بعض الكلمات الصادقة و دسستم فيها بعض الكلمات على أنها فتاوى الفقهاء حتى تظهر كأنها كثيرة و إجماع و وووو الخ و هي ليست كذلك ؟ نريد أن نتأكد فقط حتى لا نتعب انفسنا في مناقشة فتاوى وهمية منقولة من باب البهتان و الوقيعة.

          أنا آسف على هذه الأسئلة المحرجة، و لكن للأسف فإن مذهبكم في جواز الوقيعة و السخرية و الاستهزاء و البهتان و السب و الشتم في مقام النقاش العلمي قد أفقد جميع موضوعاتكم و مشاركاتكم المصداقية لدرجة أننا لم نعد نجد أن هناك فائدة من مناقشة أي منها لأنها ربما كانت دعاوى من باب البهتان و الإكثار من الوقيعة فلا يكون لها أي قيمة علمية.

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الملكوت

            أنا لن أناقشك في كيفية استنباطك لهذا الحكم الشرعي الخطير، و من الذي جوّز لك تطبيقه على موارد فردية، فذلك لا يهمني و حسابك على الله، و لن أقول لك أن هذا الأسلوب خلاف منهج أهل البيت و هو تشويه لصورتهم الناصعة؛ لأنك لا تقبل مني أبداً و تعتقد أن هذا هو ما يريده أهل البيت عليهم السلام منك. و لذا لن أسألك عن أي من هذا.
            انا ما استنبطت حكم انا طبقت الحكم الشرعي المعروف بجواز النيل من اهل البدع



            و لكن من حقّي أن أوجّه
            عدة استفسارات أرجو أن توضحوها لنا لكي نعرف قيمة موضوعكم هذا، بل على أساس أجوبتك تتحدّد قيمة جميع المواضيع و المشاركات التي تقدمونها.

            1- هل يجوز عندكم انتم الذين تعتقدون بنظرية الوقيعة انه يجوز سب و شتم الباحث الذي يبحث عن صحة رأي أو عقيدة تعتقدون أنها باطلة ومن البدع؟ و هل يجوز الاستهزاء بأدلته.

            انا بعرف انو العقائد الباطلة والبدع يجوز لي ان انال من اصحابها
            اما من يبحث عن الحق فليس كصاحب البدعة لكن من يروج للبدعة يمكن يصير حكمه حكم صاحب البدعة من هذه الناحية

            2- هل يجوز عندكم أنتم أصحاب نظرية الوقيعة: الكذب و البهتان لإبطال ما تعتقدون أنه عقيدة باطلة ؟

            من وين بتجيبو هذا الحكي ؟
            الصراحة ما عندي خبر انو الكذب في هذه الموارد جائز فاذا كان في احد بيقول هيك خبرنا لنعرف

            3- هل يجوز على رأيكم و حكمكم هذا تفسير كلام العلماء، و كلام الأئمة بغير مرادهم إذا كان ذلك يساعد في إبطال الآراء التي تعتقدون انها منحرفة و من البدع؟

            وهذه مثل اللي قبلها

            4- هل يجوز عندكم النقل الكاذب عن العلماء و الفقهاء، و هل يجوز نسبة الفتاوى لهم حتّى لو لم يقولوا بها من أجل تحقيق هذا الغرض؟ يعني لنفرض أنكم رأيتم أن هذا الرأي الباطل لا يمكن رده بالحكمة و الدليل، و لكن وجدتم أنه يمكن التغلب عليه بنسبة فتاوى كاذبة لعلماء مرموقين حتّى لا يقع الناس في احابيل أصحاب هذه العقائد الباطلة، فهل يجوز الاعتماد على ذلك عندكم؟

            انا شايف السؤال واحد باكثر من صيغة فالجواب واحد

            5- هل جميع ما نقلته في هذا الموضوع على أنه "فتاوى العلماء" في القائلين بوحدة الوجود و الموجود هو واقعاً فتاوى العلماء ام أنه ليس إلا من باب الوقيعة و البهتان ؟ يعني ربما نقلتم بعض الكلمات الصادقة و دسستم فيها بعض الكلمات على أنها فتاوى الفقهاء حتى تظهر كأنها كثيرة و إجماع و وووو الخ و هي ليست كذلك ؟ نريد أن نتأكد فقط حتى لا نتعب انفسنا في مناقشة فتاوى وهمية منقولة من باب البهتان و الوقيعة.

            الله يسامحك على هالحكي
            انا بفهم انو الوقيعة فيهم يعني النيل منهم واذا كان لها معاني اخرى ايضا فنورنا الله ينور عليك

            وانا قلت في اول الموضوع
            واتماما لالقاء الحجة جمعت ما نقله عدد من الاخوة في هذا المنتدى وبعض المنتديات الأخرى وبعض المصادر الأخرى ايضا وتحققت من قسم منها بنفسي واترك التحقق من الباقي لمن يريد التدقيق


            أنا آسف على هذه الأسئلة المحرجة، و لكن للأسف فإن مذهبكم في جواز الوقيعة و السخرية و الاستهزاء و البهتان و السب و الشتم في مقام النقاش العلمي قد أفقد جميع موضوعاتكم و مشاركاتكم المصداقية لدرجة أننا لم نعد نجد أن هناك فائدة من مناقشة أي منها لأنها ربما كانت دعاوى من باب البهتان و الإكثار من الوقيعة فلا يكون لها أي قيمة علمية.

            الاسئلة محرجة لكم وليس لي لان فهمكم للوقيعة طلع غريب حسب الظاهر
            اول مرة بسمع انو الاسلوب يفقد المواضيع المصداقية
            انا بعرف الكذب يفقد المصداقية مش الضرب

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة تحت أطباق الثرى
              انا بعرف الكذب يفقد المصداقية مش الضرب

              لا ومفكر حالك انك عم تضرب
              لا خويي
              انت عم بتظرط اذا ما بتعرف
              مو هيك

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الملكوت
                بسم الله الرحمن الرحيم

                الأخ (تحت أطباق الثرى)

                في حوار سابق معكم قال أحد الاعضاء الكرام:


                فكان جوابكم كالتالي:



                أنا لن أناقشك في كيفية استنباطك لهذا الحكم الشرعي الخطير، و من الذي جوّز لك تطبيقه على موارد فردية، فذلك لا يهمني و حسابك على الله، و لن أقول لك أن هذا الأسلوب خلاف منهج أهل البيت و هو تشويه لصورتهم الناصعة؛ لأنك لا تقبل مني أبداً و تعتقد أن هذا هو ما يريده أهل البيت عليهم السلام منك. و لذا لن أسألك عن أي من هذا.

                و لكن من حقّي أن أوجّه
                عدة استفسارات أرجو أن توضحوها لنا لكي نعرف قيمة موضوعكم هذا، بل على أساس أجوبتك تتحدّد قيمة جميع المواضيع و المشاركات التي تقدمونها.

                1- هل يجوز عندكم انتم الذين تعتقدون بنظرية الوقيعة انه يجوز سب و شتم الباحث الذي يبحث عن صحة رأي أو عقيدة تعتقدون أنها باطلة ومن البدع؟ و هل يجوز الاستهزاء بأدلته.

                2- هل يجوز عندكم أنتم أصحاب نظرية الوقيعة: الكذب و البهتان لإبطال ما تعتقدون أنه عقيدة باطلة ؟

                3- هل يجوز على رأيكم و حكمكم هذا تفسير كلام العلماء، و كلام الأئمة بغير مرادهم إذا كان ذلك يساعد في إبطال الآراء التي تعتقدون انها منحرفة و من البدع؟

                4- هل يجوز عندكم النقل الكاذب عن العلماء و الفقهاء، و هل يجوز نسبة الفتاوى لهم حتّى لو لم يقولوا بها من أجل تحقيق هذا الغرض؟ يعني لنفرض أنكم رأيتم أن هذا الرأي الباطل لا يمكن رده بالحكمة و الدليل، و لكن وجدتم أنه يمكن التغلب عليه بنسبة فتاوى كاذبة لعلماء مرموقين حتّى لا يقع الناس في احابيل أصحاب هذه العقائد الباطلة، فهل يجوز الاعتماد على ذلك عندكم؟

                5- هل جميع ما نقلته في هذا الموضوع على أنه "فتاوى العلماء" في القائلين بوحدة الوجود و الموجود هو واقعاً فتاوى العلماء ام أنه ليس إلا من باب الوقيعة و البهتان ؟ يعني ربما نقلتم بعض الكلمات الصادقة و دسستم فيها بعض الكلمات على أنها فتاوى الفقهاء حتى تظهر كأنها كثيرة و إجماع و وووو الخ و هي ليست كذلك ؟ نريد أن نتأكد فقط حتى لا نتعب انفسنا في مناقشة فتاوى وهمية منقولة من باب البهتان و الوقيعة.

                أنا آسف على هذه الأسئلة المحرجة، و لكن للأسف فإن مذهبكم في جواز الوقيعة و السخرية و الاستهزاء و البهتان و السب و الشتم في مقام النقاش العلمي قد أفقد جميع موضوعاتكم و مشاركاتكم المصداقية لدرجة أننا لم نعد نجد أن هناك فائدة من مناقشة أي منها لأنها ربما كانت دعاوى من باب البهتان و الإكثار من الوقيعة فلا يكون لها أي قيمة علمية.

                هذا ليس بصحيح
                فاسلوب الشخص شيء ونقله للفتاوى شيء اخر
                ولا يصح الخلط بينهما
                ان شككت في نقله فعليك نقض نقله بنقل ما يناقضه
                رحم الله والديك

                تعليق


                • #53
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  الأخ (صدى الفكر)

                  فاسلوب الشخص شيء ونقله للفتاوى شيء اخر

                  من الواضح أنك توافقه الرأي في بطلان نظرية وحدة الوجود، و لكن المهم هنا هو: ما هو رأيك بأسلوب الأخ (تحت أطباق الثرى)؟ و ما هو رأيك بنظرية الوقيعة التي أعلن بصراحة أنها يتبناها كما أنه طبقها في كل موضوع دخل فيه؟ و كانت النتيجة أنّه تسبب بأذية العديد من الإخوة الذين نفد صبرهم عليه.
                  يا أخي، أنت أيّدته و شجعته كثيراً، و الحال أننا نراك تخالفنا الرأي و تنتقدنا بدون هذه الأساليب. و لهذا نحن لم نفهم أنت بأي حجّة تشجعه، و كيف تؤيده؟ هل تؤيّد رأيه و ترى أسلوبه خاطئاً؟! أم أنّ أسلوبه و نظريّته صحيحة برأيك؟
                  ثمّ هل ترى فعلاً أن هذا هو ما يريده أهل البيت عليهم السلام منّا مع الشخص الذي جاء يحاورنا مدّعياً أن عنده دليلاً على حقّانية ما يدّعيه؟ و هل هذا هو ديدن أهل البيت في حواراتهم العلمية؟
                  أرجو أن توضّح موقفك لأن البعض يظنّ أنك تتظاهر بأنك تجادل بمنطقية و لكنك في الواقع تؤيّد أمثال هذه التصرّفات، و أما أنا فأرى أنك لست كذلك أبداً، و لذا أتوقّع منك أن تبين رأيك بوضوح وتذبّ الغيبة عن نفسك.


                  الأخ( تحت أطباق الثرى)

                  1- أنت الذي نقلت الرواية بطريقة تدل أنك مستعد أن تستعمل كل ما يمكن من أمور ضد من ترى أنه ضال و من أهل البدع بحسب رأيك. ثمّ إنّ ظاهر كلامكم و تصرفاتكم و استشهادكم بالرواية يدلّ أن رأيكم انه يجب الإكثار من الوقيعة، و السب و الشتم و البهتان و اللعن. ما هو معنى البهتان؟ معناه اتّهام شخص بأمر ليس فيه!!! و هذا ما نرى أنكم طبقتموه أنتم و بعض من يوافقكم الرأي قولاً و عملاً رغم الرجاء المتكرّر بوقف ذلك . فلماذا تـتـنصّل الآن من نظريّتك؟ ألم تستهزئ و تشوّش، و تسخر بالطرف المقابل، ألم تتهم من يخالفك بالكفر؟ ألم تقل أن هذه السخرية إنما تحرم بحقّ المؤمن و ليس الكافر؟! ألم تقل بأن مركز السيد السيستاني أفتى بكفر العلامة الطهراني، ثم تبين أنه قال العكس و لكن أنت طبقت كلاماً آخر لهم ليس فيه اسم العلامة الطهراني بحسب رأيك و فهمك على المصاديق ثمّ قلت هم قالوا ؟ ألم تهاجم كلّ واحد من القراء المحايدين الطاهرين الذين أعلنوا أنهم يرون صحة أدلتنا بأنهم كمن يناصر المسيحية!!! و غيرها و غيرها و غيرها... هل هناك داعي أن أعدد لك ؟! لا فهذا صار واضحاً لكل القراء. و إنكارك الآن بعد أن انهدمت مصداقيتك لا يفيدك.

                  2- أنت نقلت الرواية التي تتمسّك بها أشد التمسّك في موضع كان الواضح منك الصدق في بيان اعتقادك في هذه القضية أعني نظرية الوقيعة و البهتان و النيل والاستهزاء بمن يخالفك الرأي لأنك هناك كنت متحمّساً و لم تفكّر بعواقب كلامك، و لكن ما يدرينا أن جوابك الآن يكشف عن حقيقة ما في نفسك؟ يعني ربما أنت تنكر الآن أنه يجوز الكذب لكي تحافظ على مصداقيتك أمام القراء الكرام. و لكن ما يدرينا أنك لم تعتمد على نفس نظرية الوقيعة التي فهمنا منكم أنها تعني جواز ارتكاب أي شيء من أجل تحطيم الشخص المقابل و التشويش على كلامه (لأننا نعتقد أن من أهل الضلال)؟ يعني نفس جوابكم الأخير ربما كان من نفس الباب. كيف نتأكّد.

                  أرجو أن تجدوا طريقة نتأكّد من خلالها أنكم واقعاً لستم مستعدّين لارتكاب أي شيء من أجل تحطيم المقابل الذي تعتقدونه ضالاً و مضلاً و منحرفاً. يعني أنت واقعاً لست مستعداً لارتكاب أي شيء لتثبت أن نظرية وحدة الوجود و الموجود كفرو إلحاد؟ أرجو الا تجيب على هذا السؤال لأن توضيح الواضح محال.

                  3- أرجو أن تجيبوا بوضوح شديد على هذا السؤال خصوصاً:

                  - هل جميع ما نقلته في هذا الموضوع على أنه "فتاوى العلماء" في القائلين بوحدة الوجود و الموجود هو واقعاً فتاوى العلماء ام أنه ليس إلا من باب الوقيعة و البهتان ؟ يعني ربما نقلتم بعض الكلمات الصادقة و دسستم فيها بعض الكلمات على أنها فتاوى الفقهاء حتى تظهر كأنها كثيرة و إجماع و وووو الخ و هي ليست كذلك ؟ نريد أن نتأكد فقط حتى لا نتعب انفسنا في مناقشة فتاوى وهمية منقولة من باب البهتان و الوقيعة.
                  باختصار : هل ما نتقلونه هو واقعاً "فتاوى الفقهاء" ؟ يعني هل تقسم بالله يميناً مغلّظة أن كل ما نقلته مطابق للعنوان الذي وضعته لموضوعك أم أن الأمر مجرّد وقيعة ؟ نريد جواباً واضحاً بسيطاً : إما نعم (مع القسم المغلّظة) و إما لا .

                  إذا لم تقدّم أجوبة واضحة فللأسف مواضيعك كلّها لا قيمة لها علمياً، و يجب على كل واحد من الإخوان أن يذهب و يحقّق بنفسه كما اقترح (صدى الفكر) و لا يمكننا الاعتماد على أي نقل تنقله لا عن العلماء و لا عن العرفاء و لا عن الأعضاء.

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة صدى الفكر
                    هذا ليس بصحيح
                    فاسلوب الشخص شيء ونقله للفتاوى شيء اخر
                    ولا يصح الخلط بينهما
                    ان شككت في نقله فعليك نقض نقله بنقل ما يناقضه
                    رحم الله والديك
                    شوف يا اخي اسلوبهم الفاشل في الهروب من كلام العلماء لانه واضح وصريح وقاتل

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الملكوت

                      الأخ( تحت أطباق الثرى)
                      1- أنت الذي نقلت الرواية بطريقة تدل أنك مستعد أن تستعمل كل ما يمكن من أمور ضد من ترى أنه ضال و من أهل البدع بحسب رأيك. ثمّ إنّ ظاهر كلامكم و تصرفاتكم و استشهادكم بالرواية يدلّ أن رأيكم انه يجب الإكثار من الوقيعة، و السب و الشتم و البهتان و اللعن. ما هو معنى البهتان؟ معناه اتّهام شخص بأمر ليس فيه!!! و هذا ما نرى أنكم طبقتموه أنتم و بعض من يوافقكم الرأي قولاً و عملاً رغم الرجاء المتكرّر بوقف ذلك . فلماذا تـتـنصّل الآن من نظريّتك؟ ألم تستهزئ و تشوّش، و تسخر بالطرف المقابل، ألم تتهم من يخالفك بالكفر؟ ألم تقل أن هذه السخرية إنما تحرم بحقّ المؤمن و ليس الكافر؟! ألم تقل بأن مركز السيد السيستاني أفتى بكفر العلامة الطهراني، ثم تبين أنه قال العكس و لكن أنت طبقت كلاماً آخر لهم ليس فيه اسم العلامة الطهراني بحسب رأيك و فهمك على المصاديق ثمّ قلت هم قالوا ؟ ألم تهاجم كلّ واحد من القراء المحايدين الطاهرين الذين أعلنوا أنهم يرون صحة أدلتنا بأنهم كمن يناصر المسيحية!!! و غيرها و غيرها و غيرها... هل هناك داعي أن أعدد لك ؟! لا فهذا صار واضحاً لكل القراء. و إنكارك الآن بعد أن انهدمت مصداقيتك لا يفيدك.
                      لنرى من هم جماعة التحريف
                      اول شي انا ما جبت البهتان على لساني وما جبت سيرة اتهام شخص بأمر ليس فيه

                      ما فعلته هو نقل الرواية عن اهل البيت وهي
                      إذا رأيتم أهل الريب و البدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم و أكثروا من سبهم و القول فيهم و الوقيعة و باهتوهم كيلا يطمعوا في‏ الفساد في الإسلام و يحذرهم الناس و لا يتعلموا من بدعهم يكتب الله لكم بذلك الحسنات و يرفع لكم به الدرجات في الآخرة


                      فاذا انت فهمت منها البهتان هذا فهمك انت ولا يلزمني بشيء ويكون حجة عليك لا علي فليس لك ان تحاكمني عليه

                      وما فهمته انا من الرواية طابق كلام العلماء فيها وان احتملوا ما قلته انت

                      فانت وقفت عند كلمة (باهتوهم) وجعلتها البهتان بينما ما نفهمه منها <اقطعوا شبهتهم والجموهم> وان احتملت ما تقوله انت

                      وهذا نموذج من كلام المجلسي وينقل فيه ايضا عن الشهيد الثاني

                      و المراد بسبهم‏ الإتيان بكلام يوجب الاستخفاف بهم، قال الشهيد الثاني رفع الله درجته: يصح مواجهتهم بما يكون نسبته إليهم حقا لا بالكذب، و هل يشترط جعله على طريق النهي فيشترط شروطه أم يجوز الاستخفاف بهم مطلقا؟ ظاهر النص و الفتاوى الثاني، و الأول أحوط، و دل على جواز مواجهتهم بذلك و على رجحانها رواية البرقي عن أبي عبد الله عليه السلام إذا ظاهر الفاسق بفسقه فلا حرمة له و لا غيبة، و مرفوعة محمد بن بزيع: من تمام العبادة الوقيعة في أهل الريب، انتهى.

                      " و القول فيهم" أي قول الشر و الذم فيهم، و في القاموس: الوقيعة القتال‏ و غيبة الناس، و في الصحاح الوقيعة في الناس الغيبة، و الظاهر أن المراد بالمباهتة إلزامهم بالحجج القاطعة و جعلهم متحيرين لا يحيرون جوابا كما قال تعالى:" فبهت الذي كفر «1»" و يحتمل أن يكون من البهتان للمصلحة فإن كثيرا من المساوي يعدها أكثر الناس محاسن خصوصا العقائد الباطلة، و الأول أظهر، قال الجوهري: بهته بهتا أخذه بغتة، و بهت الرجل بالكسر إذا دهش و تحير، و في المصباح بهت و بهت من بابي قرب و تعب دهش و تحير، و يعدى بالحرف و بغيره، فيقال: بهته يبهته بفتحتين، فبهت بالبناء للمفعول" و لا يتعلموا" في أكثر النسخ‏ و لا يتعلمون‏ و هو تصحيف.


                      فانا لا اتنصل مما قلته لكن عليك انت يا من تطلب من الناس ان يدققوا ويفهموا الآخرين قبل ان يجيبوهم ان تدقق وتفهم ما يقول الناس ايضا ولا ترميهم بالاتهامات الباطلة وتتهمهم بالكذب

                      وانا بعدني عند قولي ان من يكون مبتدعا يجوز فيه كل ما ورد في الرواية

                      ومركز الابحاث العقائدية قال كلام صريح ان القائل بوحدة الوجود والموجود كافر وتطبيقه علي لا عليهم ولا يهمني تطبيقهم فاني اراهم اما قد اخطؤوا فيه واما ان الاب لا يقول بمقولة الابن وما ينسبه الابن للاب هو افتراء والاب ليس كافر والابن هو الكافر لوحده وكلاهما لي لا علي

                      2- أنت نقلت الرواية التي تتمسّك بها أشد التمسّك في موضع كان الواضح منك الصدق في بيان اعتقادك في هذه القضية أعني نظرية الوقيعة و البهتان و النيل والاستهزاء بمن يخالفك الرأي لأنك هناك كنت متحمّساً و لم تفكّر بعواقب كلامك، و لكن ما يدرينا أن جوابك الآن يكشف عن حقيقة ما في نفسك؟ يعني ربما أنت تنكر الآن أنه يجوز الكذب لكي تحافظ على مصداقيتك أمام القراء الكرام. و لكن ما يدرينا أنك لم تعتمد على نفس نظرية الوقيعة التي فهمنا منكم أنها تعني جواز ارتكاب أي شيء من أجل تحطيم الشخص المقابل و التشويش على كلامه (لأننا نعتقد أن من أهل الضلال)؟ يعني نفس جوابكم الأخير ربما كان من نفس الباب. كيف نتأكّد.

                      أرجو أن تجدوا طريقة نتأكّد من خلالها أنكم واقعاً لستم مستعدّين لارتكاب أي شيء من أجل تحطيم المقابل الذي تعتقدونه ضالاً و مضلاً و منحرفاً. يعني أنت واقعاً لست مستعداً لارتكاب أي شيء لتثبت أن نظرية وحدة الوجود و الموجود كفرو إلحاد؟ أرجو الا تجيب على هذا السؤال لأن توضيح الواضح محال.

                      حكيك هذا مثل حكي السنة انو ما يدرينا ان ما تقولونه الآن ليس للتقية ؟

                      فكنا نقول لهم بدكم تصدقوا صدقوا ما بدكم تصدقوا الحيطان كثيرة
                      بس معك مش لايقة احكي نفس الحكي وان اتهمتني اتهامات باطلة عاطلة
                      وما بيهمني شو بتعتقد وشو نظرتك

                      باختصار : هل ما نتقلونه هو واقعاً "فتاوى الفقهاء" ؟ يعني هل تقسم بالله يميناً مغلّظة أن كل ما نقلته مطابق للعنوان الذي وضعته لموضوعك أم أن الأمر مجرّد وقيعة ؟ نريد جواباً واضحاً بسيطاً : إما نعم (مع القسم المغلّظة) و إما لا .

                      انت متحاور كثير مع السنة شي لحتى متأثر باسلوبهم هذا ؟
                      او متأثر فيه من ايام الصغر مثلا ؟

                      واذا حلفت شو بيصير يعني ؟ بترجع بنفس النغمة انو بركي الحلف الكاذب عندك حلال ايضا ؟
                      اسلوب ولاّدي

                      إذا لم تقدّم أجوبة واضحة فللأسف مواضيعك كلّها لا قيمة لها علمياً، و يجب على كل واحد من الإخوان أن يذهب و يحقّق بنفسه كما اقترح (صدى الفكر) و لا يمكننا الاعتماد على أي نقل تنقله لا عن العلماء و لا عن العرفاء و لا عن الأعضاء.

                      انا بيهمني ان القي الحجة واللي بيحب يصدق هو حر واللي بيحب يتأكد هو حر واللي بيحب يفوت على جهنم هو حر ايضا

                      ومش كلامك هو اللي بيعمل الموضوع علمي او مش علمي خاصة انو مواضيعك اغلبها فارغة المضمون وان كان شكلها انيق بس بلفت نظرك انو في كلام اجمل واحسن من كلامك بيحكوه حتى الكفار فما تنغر بحالك وتفكر حالك عالم وكلامك علمي لانو ما شفنا شي من العلم كلو مغالطات وشبهات واهية

                      تعليق


                      • #56
                        هذا كلّ ما عندك. أنت حرّ فمصداقيتك أنت هي التي وقعت مورداً للشك.

                        و لكن على الأقل جاوب على السؤال الأساسي و لا تتهرّب، حتّى نعرف كيف نردّ على موضوعك :
                        هل جميع ما نقلته في هذا الموضوع على أنه "فتاوى العلماء" في القائلين بوحدة الوجود و الموجود هو واقعاً فتاوى العلماء ام أنه ليس إلا من باب الوقيعة و البهتان ؟ يعني ربما نقلتم بعض الكلمات الصادقة و دسستم فيها بعض الكلمات على أنها فتاوى الفقهاء حتى تظهر كأنها كثيرة و إجماع و وووو الخ و هي ليست كذلك ؟ نريد أن نتأكد فقط حتى لا نتعب انفسنا في مناقشة فتاوى وهمية منقولة من باب البهتان و الوقيعة.

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة أنوار الملكوت
                          هذا كلّ ما عندك. أنت حرّ فمصداقيتك أنت هي التي وقعت مورداً للشك.

                          و لكن على الأقل جاوب على السؤال الأساسي و لا تتهرّب، حتّى نعرف كيف نردّ على موضوعك :
                          إقتباس:
                          هل جميع ما نقلته في هذا الموضوع على أنه "فتاوى العلماء" في القائلين بوحدة الوجود و الموجود هو واقعاً فتاوى العلماء ام أنه ليس إلا من باب الوقيعة و البهتان ؟ يعني ربما نقلتم بعض الكلمات الصادقة و دسستم فيها بعض الكلمات على أنها فتاوى الفقهاء حتى تظهر كأنها كثيرة و إجماع و وووو الخ و هي ليست كذلك ؟ نريد أن نتأكد فقط حتى لا نتعب انفسنا في مناقشة فتاوى وهمية منقولة من باب البهتان و الوقيعة.
                          هذا بنظرك انت وشكك في حقيقته وهم كوهمك في نظرياتك الخرافية

                          مين عم يتهرب يا عنتر ؟ جاوبتك وبعدك عم تحكي هيك حي ؟
                          طيب لاقطع لك حجتك ساجيبك : كلا لم ادس شيئا من عندي ولم اختلق شيء وان كنت انت لست في مورد يتيح لك سؤالي لانك غاطس بالخرافات عالآخر

                          تعليق


                          • #58
                            العلامة المجلسي

                            وان ذكر سابقاً لكن اعجبني مقطع آخر من كلامه احببت نقله عن مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول الجزء الأول الصفحة 283

                            و يظهر من كلام بعضهم أن الواجب تعالى هو الموجود المطلق، و هو واحد لا كثرة فيه أصلا، و إنما الكثرة في الإضافات و التعينات التي هي بمنزلة الخيال و السراب، إذا لكل في الحقيقة واحد يتكرر على المظاهر، لا بطريق‏ المخالطة و يتكثر في النواظر لا بطريق الانقسام، فأمره دائر بين القول باتحاد جميع الموجودات مع الواجب تعالى، أو القول بعدم تحقق موجود آخر غير الواجب في الواقع، و كل منهما سفسطة تحكم‏ بديهة العقل ببطلانه، و ضرورة الدين بفساده و طغيانه.
                            <بديهة العقل وضرورة الدين> لمن اراد ان يفقه والكلام للمجلسي

                            تعليق

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                            ردود 2
                            12 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                            بواسطة ibrahim aly awaly
                             
                            يعمل...
                            X