عذرا على التاخير انشغلنا بغيركم
المسألة هنا مخلفة سنة يعتبر حكما نبويا
لأن النبي ترك مسيلمة وراسله ولم يأمر بقتله ولا بقتاله والسير بالجيش الى قتله
هات ما عندك بأي تختار انت
يا اخي لاتعكس جهلك بالتاريخ على رسول الله لتتهمه باتهامات باطلة فرسول الله اراد قتل رسل مسيلمة اليه لانهما شهدا ان مسيلمة رسول الله فقال لهم لولا ان الرسل لاتقتل لقلتكم
فتفضل واقراء بتمعن:
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 21 - ص 411 - 413
وفي مدة مرضه صلى الله عليه وآله جاء الخبر بظهور مسيلمة والعنسي ، وكانا يستغويان أهل بلادهما إلا أنه لم يظهر أمرهما إلا في حال مرض رسول الله صلى الله عليه وآله ، وكان صلى الله عليه وآله قد لحقه مرض بعيد عوده من الحج ثم عوفي ، ثم عاد فمرض مرض الموت ، قال أبو مويهبة : لما رجع رسول الله صلى الله عليه وآله من حجه طارت الاخبار بأنه قد اشتكى ، فوثب الأسود باليمن ومسيلمة باليمامة فأما الأسود العنسي فاسمه عهيلة بن كعب ، وكان كاهنا يشعبذ ويريهم الأعاجيب ويسمي منطقه قلب من يسمعه ، وكان أول خروجه بعد حجة رسول الله صلى الله عليه وآله فسار إلى صنعاء ، فأخذها ، فكتب فروة بن مسيك إلى رسول الله عليه وآله بخبره وكان عامل رسول الله صلى الله عليه وآله على مراد ، وخرج معاذ بن جبل هاربا حتى مر بأبي موسى الأشعري وهو بمارت فاقتحما حضر موت ، ورجع عمرو بن خالد إلى المدينة ، وقتل شهر بن باذام وتزوج امرأته ، وكانت ابنة عم فيروز ، فأرسل رسول الله صلى الله عليه وآله إلى نفر من الأبناء رسولا ، وكتب إليهم أن يحاولوا الأسود إما غيلة ، وإما مصادمة، و أمرهم أن يستنجدوا رجالا سماهم لهم ممن حولهم من حمير وهمدان ، وأرسل إلى أولئك النفر أن ينجدوهم ، فدخلوا على زوجته فقالوا : هذا قد قتل أباك وزوجك فما عندك ؟ قالت : هو أبغض خلق الله إلي ، وهو مجرد ، والحرس محيطون بقصره إلا هذه البيت ، فانقبوا عليه ، فنقبوا ، ودخل فيروز الديلمي فخالطه فأخذ برأسه فقتله ، فخار خوار ثور فابتدر الحرس الباب فقالوا : ما هذا ؟ فقالت : النبي يوحى إليه ثم خمد ، وقد كان يجئ إليه شيطان فيوسوس له فيغط ويعمل بما قاله ، فلما طلع الفجر نادوا بشعارهم الذي بينهم ثم بالاذان وقالوا فيه : أشهد أن محمدا رسول الله ، وأن عهيلة كذاب ، وشنوها غارة ، وتراجع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله إلى أعمالهم ، وكتبوا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله بالخبر فسبق خبر السماء إليه فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله قبل موته بيوم أو بليلة فأخبر الناس بذلك ، فقال : قتل الأسود البارحة ، قتله رجل مبارك من أهل بيت مباركين ، قيل : ومن هو ؟ قال : فيروز ، فاز فيروز ، ووصل الكتاب ورسول الله صلى الله عليه وآله قد مات إلى أبي بكر ، وكان من أول خروجه إلى أن قتل نحو أربعة أشهر وفيروز قيل : إنه ابن أخت النجاشي وقيل : هو من أبناء فارس وأما مسيلمة بن حبيب الكذاب فكان يقال له : رحمن اليمامة ، لأنه كان يقول : الذي يأتيني اسمه رحمن ، وقدم على رسول الله صلى الله عليه وآله فيمن أسلم ، ثم ارتد لما رجع إلى بلده، وكتب إلى رسول الله : " من مسيلمة رسول الله إلى محمد رسول الله ، أما بعد فإن الأرض لنا نصف ، ولقريش نصف ، ولكن قريش قوم يعتدون " وبعث الكتاب مع رجلين ، فقال لهما رسول الله صلى الله عليه وآله : أتشهدان أني رسول الله ؟ قالا : نعم قال : أتشهدان أن مسيلمة رسول الله ، قالا : نعم إنه قد أشرك معك ، فقال : لولا أن الرسول لا يقتل لضربت أعناقكما ثم كتب إليه : " من محمد رسول الله إلى مسيلمة الكذاب ، أما بعد فإن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين ، وقد أهلكت أهل حجر أبادك الله ومن صوب معك " . وادعى مسيلمة أنه قد اشترك مع محمد صلى الله عليه وآله في النبوة ، فأتته امرأة فقالت : ادع الله لنخلنا ولمائنا فإن محمدا دعا لقومه فجاشت آبارهم ، قال : وكيف صنع ؟ قالت : دعا بسجل فدعا لهم فيه ، ثم تمضمض ومجه فيه فأفرغوه في تلك الآبار ففعل هو كذلك فغارت تلك المياه ، وقال رجل : برك على ولدي ، فإن محمدا يبرك على أولاد أصحابه ، فلم يؤت بصبي مسح رأسه إلا قرع وتوضأ مسيلمة في حائط فصب وضوءه فيه فلم ينبت ، ووضع في الآخر عنهم الصلاة ، وأحل لهم الخمر و الزنا ونحو ذلك ، فاتفقت معه بنو حنيفة إلا القليل ، وغلب على حجر اليمامة ، و أخرج ثمامة بن أثال ، وكتب ثمامة إلى رسول الله صلى الله عليه وآله بخبره ، وكان عامل رسول الله صلى الله عليه وآله على اليمامة ، فلما مات رسول الله صلى الله عليه وآله أرسل أبو بكر خالد بن الوليد إلى مسيلمة ، فلما بلغ اليمامة تقاتلوا ، وكان عدد بني حنيفة يومئذ أربعين ألف مقاتل ، فقتل من المسلمين ألف ومائتان ، ومن المشركين نحو عشرين ألفا ، و كانت بنو حنيفة حين رأت خذلانها تقول لمسيلمة : أين ما كنت تعدنا ؟ فيقول : قاتلوا عن أحسابكم ، وقتل الله عز وجل مسيلمة ، اشترك في قتله وحشي وأبو دجانة فكان وحشي يقول : قتلت خير الناس وشر الناس : حمزة ومسيلمة .
أنا في انتظار من يقول ان المعصومون اخطأو في أحاديثهم حين قالوا قاتلوا المرتدين
رسول الله بنفسه يقول لنا وما اتاكم عني وخالف القران فاضربوا به عرض الحائط وتاتي انت وتقول لنا يا اخي ان المعصوم اخطا بل انني اقول ان ما خالف كتاب الله اتضح لي انه كلام خاطئ لم ياتي عن طريق رسول الله ولا عن طريق معصوم حتى ولو قال عنه عالم من العلماء بانه صحيح وهذا هو الفرق بين مذهب صحيح البخاري ومسلم وبيننا
والان ارجو ان نركز على الاية الكريمة " لا اكراه في الدين " فهل من مفسر ?
الاخ شيعي اقرأ بتمعن
بخصوص الاسود العنسي فأرسل رسول الله صلى الله عليه وآله إلى نفر من الأبناء رسولا ، وكتب إليهم أن يحاولوا الأسود إما غيلة ، وإما مصادمة
== فقال : قتل الأسود البارحة ، قتله رجل مبارك من أهل بيت مباركين ، قيل : ومن هو ؟ قال : فيروز ، فاز فيروز فلماذا ارسل رسول الله بقتل هذا المرتد باي طريقة كانت غيلة او مصادمة
ولماذا بارك بقاتله ودعا له ولاهله وقال انه فاز فوزا عظيما بقتله لهذا المرتد
اما بخصوص المرتد مسيلمة لعنه الله
أتشهدان أن مسيلمة رسول الله ، قالا : نعم إنه قد أشرك معك ، فقال : لولا أن الرسول لا يقتل لضربت أعناقكما
========== أبادك الله ومن صوب معك "
لماذا اراد رسول الله قتل رسولي مسيلمة لمجرد انهما شهدا بنبوة مسيلمة امامه
ولولا ان الرسل لا تقتل شرعا وعرفا لقتلهما لرسول الله لردتهما
فاين اية ((لا اكراه في الدين ))
هل ترى ان نبيك محمد صلى الله عليه وسلم خالفها ولم يفهم معناه وانت الوحيد الذي فهمت انها تحرم قتل المرتدين
النبي تركه
لأن في قتله قتل للمسلمين فاعتزازه بدماء المسلمين اولى من الذهاب الى تطبيق حكم شرعي قد يتحقق بغير هذه الطريقة على يد جندا الله الذين يعدهم لقتله من دون ان يراق دم مسلم واحد كما هي سنة النبي في مثل هؤلاء
كما فعل في غيره من اعداء الله
اما ابو بكر حين خالف السنة النبوية ماذا حصل
- قتل القراء والحفظه حتى خيف على القران ان يضيع .
-قتل المسلمين المهاجرين والانصار .
- انهزم المسلمون في المعركة فباء المسلمون بغضب الله
-قتل اكثر اصحاب مسليمة الكذاب مأخوذون بالعصبية القبلية .
من المحتمل الاكيد ان بعض المسلمين في بني حنيفة قاتلوا مع العدوا ليس ايمانا منهم بمسيلمة وانما دفاعا عن الاحساب كما كانوا ينادون في المعركة مدفوعون بالعصبية لقبيلتهم ..
اذن والحال هكذا يجب ترك قتله وقتاله لأن في الامر مفسدة اي مفسدة وهي
وهي دماء المسلمين التي هي اشد حرمة من المسجد الحرام
النبي تركه
لأن في قتله قتل للمسلمين فاعتزازه بدماء المسلمين اولى من الذهاب الى تطبيق حكم شرعي قد يتحقق بغير هذه الطريقة على يد جندا الله الذين يعدهم لقتله من دون ان يراق دم مسلم واحد كما هي سنة النبي في مثل هؤلاء
كما فعل في غيره من اعداء الله
اما ابو بكر حين خالف السنة النبوية ماذا حصل
- قتل القراء والحفظه حتى خيف على القران ان يضيع .
-قتل المسلمين المهاجرين والانصار .
- انهزم المسلمون في المعركة فباء المسلمون بغضب الله
-قتل اكثر اصحاب مسليمة الكذاب مأخوذون بالعصبية القبلية .
من المحتمل الاكيد ان بعض المسلمين في بني حنيفة قاتلوا مع العدوا ليس ايمانا منهم بمسيلمة وانما دفاعا عن الاحساب كما كانوا ينادون في المعركة مدفوعون بالعصبية لقبيلتهم ..
اذن والحال هكذا يجب ترك قتله وقتاله لأن في الامر مفسدة اي مفسدة وهي
وهي دماء المسلمين التي هي اشد حرمة من المسجد الحرام
بل تحليلك الشخصي هو المفسدة النبي اشار لهم ان يقاتلوا الاسود العنسي اما غيلة او واجهوه مصادمة وقوله لهم مصادمة يعي انه سيقتل منهم اناس ان هم واجهوه
فان كان قد قتل من المسلمين في معركتهم مع مسيلمة الف ومئتين فقط فانه قتل من المسلمين في معركتي الجمل وصفين اكثر من خمسين الف فان كان حجتك في عدم قتال المرتدين هو قتل المسلمين فاين كانت حجتك هذه عن علي لما قاتل (( الناكثين والقاسطين)) لما قاتلهم
لا ياعزيزي يامنصف كن منصف بارك الله فيك اذهب وتأكد بنفسك ان اردت
فالروايات صحيحه
الان ؟ هل المعصومون مخطئون او ابو بكر على صواب ؟؟
يا عزيزي واخي الفاضل انا احاول ان اكون منصفا مع نفسي اكثر مما تتصور قبل ان اكون منصفا مع الاخرين لانني اتمنى ان اكون من اهل الجنة في المقام الاول الله سبحانه وتعالى قال " نحن له حافظون " ولم يقل نحن للسنة حافظون !!
لذلك فلا اكراه في الدين لا يستطيع احد لا انت ولا غيرك ولا انا تغييرها ولكن الاحاديث التي جئتني بها والروايات فهناك احتمالية كبيرة ان تكون حرفت او ادعى قائل بان المعصوم قالها لذلك ارجو ان تفهم كلامي ومقصدي وان كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم امر بقتل المرتدين حقا فهل تقتل انت اي شخص ارتد عن الاسلام ??? لكنني ارجع واقول بان الله اخبرنا بان " لا اكراه في الدين " فكيف يتم اكراه المرتدين على الرجوع الى دين الاسلام ? يا اخي الاية واضحة وصريحة فلماذا العناد بسم الله الرحمن الرحيم وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ صدق الله العلي العظيم
اين ذكرت عقوبة القتل للمرتد في الاية الكريمة ????
اين امر الله بقتال المرتدين يا عزيزي هل يخالف رسول الله حاشاه امر الله تعالى والعياذ بالله حاشاه ثم حاشاه
يا عزيزي واخي الفاضل انا احاول ان اكون منصفا مع نفسي اكثر مما تتصور قبل ان اكون منصفا مع الاخرين لانني اتمنى ان اكون من اهل الجنة في المقام الاول الله سبحانه وتعالى قال " نحن له حافظون " ولم يقل نحن للسنة حافظون !!
لذلك فلا اكراه في الدين لا يستطيع احد لا انت ولا غيرك ولا انا تغييرها ولكن الاحاديث التي جئتني بها والروايات فهناك احتمالية كبيرة ان تكون حرفت او ادعى قائل بان المعصوم قالها لذلك ارجو ان تفهم كلامي ومقصدي وان كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم امر بقتل المرتدين حقا فهل تقتل انت اي شخص ارتد عن الاسلام ??? لكنني ارجع واقول بان الله اخبرنا بان " لا اكراه في الدين " فكيف يتم اكراه المرتدين على الرجوع الى دين الاسلام ? يا اخي الاية واضحة وصريحة فلماذا العناد بسم الله الرحمن الرحيم وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ صدق الله العلي العظيم
اين ذكرت عقوبة القتل للمرتد في الاية الكريمة ????
اين امر الله بقتال المرتدين يا عزيزي هل يخالف رسول الله حاشاه امر الله تعالى والعياذ بالله حاشاه ثم حاشاه
بارك الله بك ياخي ونفع بك بإذن الله
صحيح كلامك ، فنجد ان المعصومون خالفوا الله والرسول في قولهم هذا
اما اذا كنت انت لا تصدق بالروايات ( الصحيحة ) إذن هناك كثير من الامور اتتنا من الائمه فلا تصدقها
ولا تنسى ان الروايات صحيحه اذ معناه انها وصلتنا صحيحه لا اشكال فيها كيف تتبع من يخالف الله والرسول ؟
حاول التفريق يا اخي بين حكم المرتد وحكم الكافر الذي لم يسلم من الاساس
قوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم (( من بدل دينه فأقتلوه )) وهو حديث صحيح ورد في صحيح البخاري وفي غيره.
المهم الان ، ان المعصومون في نظرك اخطأو اذ تبين لنا ان الأحاديث صحيحه ثابته عنهم
التعديل الأخير تم بواسطة ابو مسلم 79; الساعة 06-06-2012, 07:17 PM.
اود ان أشارك بنقطه ايضاً ان سمحتوا لي بارك الله فيكم ...
هل قرأت اخي وتعلمت ودُرست ، لماذا فتح علي بن ابي طالب كرم الله وجهه خيبر ؟
أنا سأساعدك
مقتطف من الروايه فقط
***موقف سيدنا علي في فتح خيبر لم يكن بين رسول الله وبين يهود خيبرٍ عهد، بخلاف بني قنيقاع والنضير وقريضة، فقد كان بينه وبينهم عهد، ومعنى ذلك أنّ النبيّ توجَّه إليهم ليدعوهم إلى الإسلام، أو قبول الجزية، أو الحرب، فلمَّا لم يسلموا ولم يقبلوا الجزية حاربهم.
اذ انه قال لهم يا تسلمون يا الجزية يا الحرب
فلماذا هذا الإكراه فالدين ، إذن حين فتح علي بن ابي طالب خيبر معناه انه خالف الله والرسول ؟ بالطبع لا
إذن اتمنى ان تفهم وتتمعن في موضوع لا إكراه فالدين
وان تتمعن أيضاً في روايات المعصومين عن قتل وقتال المرتدين
ولا تنسى ان الروايات صحيحه اذ معناه انها وصلتنا صحيحه لا اشكال فيها
عزيزي لا حاجة لاضاعة الوقت والتلاعب بالكلمات فغاية الموضوع اسمى من هذا السجال " لااكراه في الدين " رضيت ام ابيت سواء للكافر او المرتد وهذا ما يقول به القران الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ صدق الله العلي العظيم
قد اكون مخطئا والعلم عند الله لكن هذا ما اراه في كتاب الله المعصوم عن الخطا اما ما جاءنا عن رسول الله والخلل ليس في كلام رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حاشاه بل في من نقل عنه فما جائنا عن رسول الله فيه الضعيف والقوي والمكذوب
لكن لا يستطيع اي مخلوق المساس بصحة القران الكريم فارجو منك التوقف عن التلاعب بالكلمات والتركيز معي في القران الكريم والاية الكريمة ولاتطلب مني ان لا ننسى ان الروايات صحيحة لان القردة تزني وترجم في بخاريكم والزمتم انفسكم بتصديق هذه الخزعبلات اما بالنسبة لنا فلو قال عالم شيعي مشهور بصحة رواية وفي النهاية نجد انها خالفت كتاب الله رمينا بها وبقوله عرض الحائط لكن بالنسبة لكم فسترمون بها في قلوبكم لانها في البخاري او مسلم فلا تردد مستقبلا قائلا المعصوم وقال المصعوم فقصدي واضح لكل لبيب وحسب !!! فان كنت لبيبا فافهم ارجوك لا اتهم المعصوم بل الذي نقل لنا عن المعصوم ومن المستحيل ان يعارض رسول الله او ال بيته المعصومين صلوات الله ربي وسلامه عليهم كلام الله
ولم تجبني عن فتح علي لخيبر
اذا علي عندكم عصى الله ؟ ***
اضف اليه معركة مؤتة ومعركة تبوك وهما يبعدان عن المدينة الف كيلومتر
فان كان شعار لا اكراه في الدين يعني منع القتال لما سار الرسول بالمسلمين كل هذه المسافة ليرغم الناس على دخول الدين بالقتال
تعليق