إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزميل كرار وصلاة التراويح

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    [quote=كتاب الله]
    أولآ انت تفسر على هواك فهل عندما قالت السيدة عائشة جوف الليل معنى هذا انها لاتحكى فى رمضان واما السند فالحديث صحيح لاخلاف فيه من جمهور علماء اهل السنة ثم هذا من اهتامات اهل السنة وهم يعلموا الضعيف منه والصحيح والموضوع .
    اولا الرواية واضحة لكل ذي عقل

    بينا اين الضعففي السند من كتبكم اما قولك هذا من اهتمامات اهل السنة فنحن لااعتبار عندنا لرواياتكم الا ماصح منها
    ثانيآ ان تتحدى بان ناتى برواية تتحدث عن صلاة التروايح طيب خذ كحل عينيك بهذا الحديثين .

    حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ، أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ـ رضى الله عنه ـ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ ‏"‏ مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ‏"‏‏.‏ قَالَ ابْنُ شِهَابٍ فَتُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَالأَمْرُ عَلَى ذَلِكَ، ثُمَّ كَانَ الأَمْرُ عَلَى ذَلِكَ فِي خِلاَفَةِ أَبِي بَكْرٍ وَصَدْرًا مِنْ خِلاَفَةِ عُمَرَ ـ رضى الله عنهما ـ‏.‏

    حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، قَالَ حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَائِشَةَ، رضى الله عنها زَوْجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَلَّى وَذَلِكَ فِي رَمَضَانَ

    وياتى هذا ويقول قبح أستغفر الله العظيم والحمد لله على نعمة العقل]
    قيام شهر رمضان لادليل فيه على صلاة التراويح
    استخدم عقلك لاته نعمة

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
      يا سيد طالب رواية البخاري رحمه الله عن عائشة صلوات الله عليها في شأن قيام رمضان والواقعة كانت في رمضان هناك ظروف للنص والرواية واضح جداً أنها تتحدث عن شهر رمضان .. وقد ورد في سنن الترمذي رحمه الله هذا النص :" عن أبي ذر قال صمنا مع رسول الله صلى الله عليه
      وسلم فلم يصل بنا حتى بقي سبع من الشهر فقام بنا حتى ذهب ثلث الليل ثم لم يقم بنا
      في السادسة وقام بنا في الخامسة حتى ذهب شطر الليل فقلنا له يا رسول الله لو نفلتنا
      بقية ليلتنا هذه فقال إنه من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة ثم لم يصل
      بنا حتى بقي ثلاث من الشهر وصلى بنا في الثالثة ودعا أهله ونساءه فقام بنا حتى
      تخوفنا الفلاح قلت له وما الفلاح قال السحور

      قالابو عيسى هذا حديث حسن صحيح.

      هذا ناهيك عن نص الحاكم الذي صححه على شرط الشيخين ..
      الامر واضح ولا حاجة لهذا الجدل ... كل الامر انكم تكرهون عمر وترفضون أي سنة تأتي عن طريقه.
      .
      وهذا ما قلنا ياكرار انها سنة عمر وليس سنة رسول الله التي نهى عنها

      فنحن مصدرنا في التشريع كتاب الله وسنة نبيه اما سنة عمر وسنة الصحابة وسنة ابو بكر فنرمي بها في سلة

      المهملات

      فيا كرار اكرمنا بسكوتك واترك العناد لان ما قلته انت بانها سنة عمر

      تعليق


      • #33
        الذى يسأل عن كلمة عمر نعمة البدعة هى وهى أنه بعدما أمتنع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاتها جماعة وقال اخشى أن تفرض عليكم بقيت فى عهد الصديق كما كانت عليه فالناس يصلون فرادى ومثنى والمسجد ممتلىء بهذه الوضعية وبقيت حتى خلافة الفاروق فقال لما لا أجمعهم على أمام واحد فاختار عبدالرحمن أبن عوف وأم بالمؤمنين فقال حينها نعمة البدعة هى وبقيت فى خلافة عثمان وعلي وحتى يومنا هذا ولله الحمد والآن الملايين يصلون فيها فى المسجد الحرام ومليار مسلم يصلون فيها فى مساجدهم كلآ حسب بلده .
        يعني نفهم من كلامك اننا من المفروض ان نقول " الحمد لله على بدعة عمر "
        وننسى قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم " كل بدعة ضلالة "
        الله يهديك
        اتق الله

        ارجوك حاول تكبير خطك قليلا فلقد اتعبت عيوننا يا اخونا

        تعليق


        • #34
          ( من قال أنه يكذب ؟ حاشاه .... السبب واضح وقد بيناه ....كلمة البدعة المقصودة هنا بدعة نسبية بالنسبة لهجران هذا القيام بإمام واحد، وذلك لأن النبي صلى الله عليه
          هههههههههههههههههههههه بدعة نسبية
          اعذرني ولكن كلامك اضحكني
          ماذا تعني بالنسبية ?
          هل هي بدعة ام ان عمر كان جاهلا ولا يعرف معنى البدعة ?
          نسبية او كلية فعليك ان تتذكر قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ولا تدافع عن الظالمين لارضاء هوى نفسك
          قال صلى الله عليه واله وسلم " كل بدعة ضلالة "
          كل
          كل
          كل
          كل

          لاحظ لم يحدد نسبية او ضمنية او كلية او جامعة او معهد فنون يا عزيزي
          بل قال كل

          كل

          الى متى هذا العناد والمكابرة من اجل ما الفيتم عليه ابائكم واجدادكم
          الحمد لله الذي جعلني اترك ما الفيت عليه ابائي واجدادي وارشد بعضهم الى الحق يا الله احمدك واشكرك

          !( بماذا نتهم البخاري ؟ البخاري نقل الرواية بمنتهى الأمانة وكلام عمر لا شيء فيه وعلى أقصى تقدير فقد أخطأ في التعبير وهو ليس بمعصوم ... والتراويح سنة ثابتة من حديث عائشة صلوات الله عليها )
          اتهمه بصاحب اشهر بدعة عرفناها
          اتهمه بالكذب
          اتهمه بالجهل
          هناك الكثير من التهم التي تستطيع بكل سهولة ان توجهها لعمر بن الخطاب

          سنة ثابتة من حديث عائشة ??
          تقصد عائشة التي خرجت لقتال علي عليه السلام ?
          عائشة التي اغتابت نساء الرسول صلى الله عليه واله وسلم ( خديجة وام سلمة وصفية والله اعلم من غيرهن ) ?
          تريدني ان اخذ بكلامها ?






          علمائكم وضعوكم في مازمق لا مخرج منه

          التراويح بدعة
          عمر جاهل
          عمر كاذب
          البخاري ليس صحيح


          ( يا عمي أشكرك على حسن ظنك بي ... ووالله هذا ما أعتقد أنه الحق وما ثبت عندي بالعقل والنقل ..هدانا الله وإياكم للحق ..)
          ساستمر بالدعاء لك ان شاء الله






          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة كتاب الله
            نعم هى سنة من المصطفى صلى الله عليه وسلم ولم يسنها عمر الفاروق فهو فعلها تاكيدآ لسنة المصطفى كما قال الحبيب المصطفى ( عليكم بسنتى وبسنة الخلفاء الراشدين من بعدى )
            ونحن لايوجد عندنا مصدر للتشريع الا كتاب الله وسنة نبيه فلم يكن كتاب الله وسنة نبيه بحاجة الى ان يكملها عمر (الذي لايعلم التيمم لمن لايحصل على الماء)وابو بكر(الذي لايعلم معنى الكلاله )

            ثم كيف تكون سنة المصطفى وابن صهاك يقول نعم البدعه هذه(نحمد الله على نعمة العقل)

            اما حديث عليكم بسنتي وسنةالخلفاء فشر عن ساعديك وفتح موضوع فيه وسوف تلقى مايسرك ان كنت المؤمنين

            ويكفي ان ذا الحديث لم يذكر في الصحيحين

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
              كرار عمر قال بدعه مع هذا نأتي على رواية عائشة اعلاه ونبين عسى ان تتعلم ماذا تقول :
              حدثنا يحيى بن بكير، حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب، اخبرني عروة أن عائشة (رض) أخبرته أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) خرج ليلة في جوف الليل فصلى في المسجد وصلى رجال بصلاته فأصبح الناس فتحدثوا فاجتمع أكثر منهم، فصلوا معه، فأصبح الناس فتحدثوا فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة، فخرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) فصلى فصلوا بصلاته، فلما كانت الليلة الرابعة عجز المسجد عن أهله، حتى خرج لصلاة الصبح، فلما قضى الفجر أقبل على الناس فتشهد ثم قال:
              أما بعد فإنه لم يخف علي مكانكم ولكني خشيت ان تفترض عليكم فتعجزوا عنها، فتوفي رسول الله (صلى الله عليه وآله) والأمر على ذلك ". البخاري 1: 343.




              أولا: لا دلالة فيها على أن النافلة كانت تراويح - وفي شهر رمضان - لكي يستدل بها على مشروعية التراويح.
              ثانيا: التأمل في السند، فإن يحيى بن بكير - وهو يحيى بن عبد الله بن بكير - ضعفه البعض كالنسائي وأبي حاتم.
              قال النسائي: ضعيف، وقال في مورد آخر: ليس بثقة.
              وقال أبو حاتم: يكتب حديثه ولا يحتج به

              تهذيب الكمال ٢٠: ٤٠ و ١٣٦ - سير أعلام النبلاء ١٠: ٦١٢.

              حدثنا إسماعيل قال: حدثني مالك، عن سعيد المقبري، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه سأل عائشة (رض) كيف كانت صلاة رسول الله (صلى الله عليه وآله) في رمضان؟ فقالت: ما كان يزيد في رمضان ولا في غيرها على إحدى عشرة ركعة يصلي أربعا فلا تسل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعا فلا تسل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثا، فقلت: يا رسول الله أتنام قبل أن توتر؟ قال: يا عائشة: إن عيني تنامان ولا ينام قلبي ". (1)
              1- البخاري 1: 343.

              تفسير قوله " خشية أن يفترض " هل المواظبة على الخير والاجتماع على الفعل المستحب يصير سببا لأن يفترض عليهم ويوجبه الله عليهم؟
              أليس تشريع الاحكام - وجوبا واستحبابا و... - تابعة للمصالح والمفاسد؟
              فما دخل اجتماع الناس ومواظبتهم على الفعل المستحب في ايجاب ذلك المستحب وتبدله إلى الوجوب؟
              ثم لو كانت المواظبة - على الجماعة - فيها خوف الافتراض والايجاب عليهم، فلماذا لم ينههم عن إتيان النوافل اليومية والمواظبة عليها، خوفا من تبدلها إلى الايجاب؟!

              ثم إن المواظبة على الجماعة - حسب التعليل - فيه خوف ايجاب الجماعة، لا ايجاب النوافل في رمضان.
              وعليه لعل المراد بقوله خشية أن يفترض - على فرض صدور الحديث - هو النهي عن التكلف فيما لم يرد فيه امر، والتحذير من ارتكاب البدعة في الدين.
              ففي الحديث دلالة واضحة على قبح هذا الفعل منهم، وحينئذ:
              لا يجوز الجماعة بعد ارتفاع الوحي، بوفاة النبي

              أن الجماعة مستحبة في بعض النوافل كصلاة العيد، والكسوف، والاستسقاء، والجنازة ولم يصر الاجتماع فيها سببا للافتراض، ولم ينه عن الجماعة فيها لذلك.
              فلو صحت الرواية لكانت محمولة على أن المراد النهي عن تكلف ما لم يأمر الله به، والتحذير من أن يوجب عليهم صلاة الليل لارتكاب البدعة في الدين، ففيه دلالة واضحة على قبح فعلهم وأنه مظنة العقاب. وإذا كان كذلك، فلا يجوز ارتكابه بعد ارتفاع الوحي أيضا ".


              نحمد الله على نعمة العقل
              واو

              تعليق


              • #37
                بسم الله
                أخي الفاضل شيعي منصف ..
                قلتم:
                " هههههههههههههههههههههه بدعة نسبية
                اعذرني ولكن كلامك اضحكني

                ماذا تعني بالنسبية ?
                هل هي بدعة ام ان عمر كان جاهلا ولا يعرف معنى البدعة ?
                نسبية او كلية فعليك ان تتذكر قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ولا تدافع عن الظالمين لارضاء هوى نفسك

                يعني أن عمر اعتبر أن ما فعله من إحياء لهذه السنة بدعة حسنة أي سنة حسنة له أجرها وأجر من يعمل بها إلى يوم القيامة وقد يقصد الإنسان شيئاً ويخونه تعبيره ماذا في هذا ؟

                الأهم هل التراويح بدعة أم لا ؟
                الأكيد أن التراويح ليست بدعة والحديث الذي نقلناه عن أبي ذر يؤكد أن النبي صلى التراويح في رمضان بالناس ...

                تعليق


                • #38
                  [quote=كرار أحمد] بسم الله
                  أخي الفاضل شيعي منصف ..
                  قلتم:
                  " هههههههههههههههههههههه بدعة نسبية
                  اعذرني ولكن كلامك اضحكني

                  ماذا تعني بالنسبية ?
                  هل هي بدعة ام ان عمر كان جاهلا ولا يعرف معنى البدعة ?
                  نسبية او كلية فعليك ان تتذكر قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ولا تدافع عن الظالمين لارضاء هوى نفسك

                  يعني أن عمر اعتبر أن ما فعله من إحياء لهذه السنة بدعة حسنة أي سنة حسنة له أجرها وأجر من يعمل بها إلى يوم القيامة وقد يقصد الإنسان شيئاً ويخونه تعبيره ماذا في هذا ؟
                  ماهذا الجهل يا كرار
                  معنى قوله : "من سنّ في الإسلام سنّة حسنة فعمل بها بعده، كتب له أجر من عمل بها ولا ينقص من أُجورهم من شيء، ومن سنّ سنة سيئة فعمل بها بعده كتب له مثل وزر من عمل بها ولا ينقص من أوزارهم شيء(صحيح مسلم)
                  أنّ الشقّ الأوّل راجع إلى المباحات العامّة المفيدة للمجتمع، كإنشاء المدارس والمكتبات وسائر الأعمال الخيّرة، فلو أنّ رجلا قام ـ برفض الأُميّة ـ بإنشاء مدرسة أو مكتبة وصار عمله أُسوة للغير، فقام الآخرون بإنشاء مدارس في سائر الأمكنة، فهو سنّة حسنة.
                  وأمّا الشقّ الثاني: فهو راجع إلى الأمور المحرّمة بالذات، فلو قام أحد بضيافة أشرك فيها النساء السافرات المتبرّجات، ثمّ صار عمله قدوة للآخرين، فعلى هذا المسنن وزر عمله ووزر من عمل بسنّته.
                  وعلى ضوء ذلك فالحديث لا يمتّ بالبدعة المصطلحة، ولم يكن ببال أحد من الشخصين التدخّل في أمر الشرع بالزيادة والنقيصة، بل كلّ قام بعمل خاصّ حسب دواعيه وحوافزه النفسية، فالإنسان العاطفي يندفع إلى القسم الأوّل الذي ربّما يكون مباحاً أو مسنوناً، ومن حسن الحظّ، يكون عمله قدوة، والإنسان الإجرامي يندفع إلى القسم الثاني، فيعصي الله سبحانه لا باسم البدعة بل بارتكاب عمل محرّم، ومن سوء الحظّ يكون عمله قدوة.

                  فكلا العملين لا صلة لهما بالبدعة الشرعية أصلا، ولو أُطلقت فإنّما تطلق عليهما بالمعنى اللغوي، أي إبداع أمر لم يكن، سواء أكان مباحاً أم حراماً، ومن المعلوم أنّه ليس كلّ محرّم بدعة وإن كانت كلّ بدعة محرّمة.
                  ومن الغريب تقسيم ابن الأثير البدعة إلى بدعتين: بدعة هدى، وبدعة ضلال!! وقال : فما كان خلاف ما أمر الله به ورسوله (صلى الله عليه وآله وسلّم) فهو في حيز الذم والإنكار ... إلى أن قال : ومن هذا النوع قول عمر رضي الله عنه : نعمت البدعة هذه ، لما كانت من أفعال الخير وداخلة في حيز المدح سماها بدعة ومدحها لأن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) لم يسنها لهم ...انتهى كلام ابن الأثير. وهذا كما ترى من غريب ما يعتذر به! فاعترافه بدعة وإنها لم يأمر بها النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) ولم يسنها دليل كاف على أنها بدعة، و(كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار) هذا ما رووه أهل السنة فضلاً عن الشيعة . فكيف تكون بعد ذلك البدعة نوعان بدعة هدى وبدعة ضلال؟! وهذا العذر يمكن أن يعتذر به كل أحد، فإذا قلنا للسارق لماذا سرقت قال السرقة نوعان: سرقة حرام وسرقة حلال ، وهذه سرقتي حلال فعلتها طلباً لقوت أطفالي ، وهكذا الزنا نوعان: زنا حلال وزنا حرام فإن الزاني يحتج أنه يزني للترفيه عن نفسه، وهكذا يمكن أن تفتح باباً للاعتذار عن كل ذنب ومعصية ، ولا يحق لأحد الاعتراض عليه بعد ذلك .
                  على أنه يمكن لأي أحد أن يبتدع صلاةً معينة أو عملاً معيناً ويقول هي بدعة، ولكن نعمت البدعة هذه ... كما فعل من قبلي عمر . وأنت تعلم أيها الأخ ، أن العبادة أمرٌ توقيفي أي أنها موقوفة من قبل الشارع فما لم يأمر به الشارع فلا يجوز الإتيان به ، فكيف نتعبد بأمر نهى عنه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) ؟! أليس العبادة هي التقرب إلى الله تعالى ، فكيف نتقرب إلى الله بشيء مبغوض؟! فإن الأمر المنهي عنه مبغوض عند الله إذ لا ينهي النبي عن شيء إلاّ كونه مبغوض فكيف نتقرب إلى الله بشيء مبغوض؟! وهل فات النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) تشريع صلاة التراويح إذا كانت مندوبة عند الله ومطلوبة ، فهل غفل عن ذلك النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) وسبقه إلى ذلك عمر ؟! سؤال نطرحه إلى كل من رأى محبوبية صلاة التراويح وتشريعها . فإننا أتباع سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) وليس سنة أحد ، فكل سنة دون سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار .
                  أعاذنا الله وإياك من البدع ووفقنا لسنة رسوله (صلى الله عليه وآله وسلّم) .

                  [QUOTE]
                  الأهم هل التراويح بدعة أم لا ؟
                  الأكيد أن التراويح ليست بدعة والحديث الذي نقلناه عن أبي ذر يؤكد أن النبي صلى التراويح في رمضان بالناس ...
                  [/QUOTE
                  ]
                  ما هذا الجهل عمر يقول نعم البدعة هذه وانت ايها العبقري تقول ليس بدعة نصدقك ونكذب امير الموحدين ابن صهاك
                  أن البدعة: (الحدث وما ابتدع من الدين بعد الإكمال) . وقال ابن السكيت : ((البدعة كل محدثه)) (راجع لسان العرب لابن منظور باب بدع)

                  كحل عينك بهذه الرواية
                  حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال : حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن يسر بن سعيد عن زيد بن ثابت أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) اتخذ حجرة قال : حسبت إنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي ، فصلى بصلاته ناسٌ من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد ، فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم ، فصلوا أيها الناس في بيوتكم ، فإن أفضل الصلاة المرء في بيته إلاّ المكتوبة . (البخاري كتاب الصلاة باب صلاة الليل 186:1 دار الفكر) .
                  وبغض النظر عن ما روي عن ابي ذر وحتى لااكلف العناء وابحث فيه لوكان فيه شيء لروي في الصحيحين
                  لايفيد العناد يا كرار

                  تعليق


                  • #39
                    أولاً من ناحية السنن الحسنة التي سنها عمر فلو ضينا أعمارنا في عدها ما أحصيناها ...
                    ثانياً : إعتبار عمر أن ما فعله يعد بدعة هو لأن الأمر كان قد نسي في خضم إنشغال المسلمين بأعمال الجهاد ضد مسيلمة وأعوانه في خلافة الصديق الأعظم رضوان الله عليه ... وعلى أقصى تقدير فإن التعبير قد خان عمر ولا شيء في هذا ...
                    ورواية ابي ذر جيدة ولا شيء فيها وليس معنى عدم وجودها في الصحيحين أنها باطلة فإن صح الحديث فهو مذهبنا سواء كان في الصحيحين أم في غيرهما ... والأحاديث بمجموعها تبين أن رسول الله (ص) كان قد خشي أن تفرض على الناس ....
                    ويستفاد من الحديث أيضاً جواز تأدية هذه السنة في البيوت ...
                    الأمر واضح ... لكن يبدو أنك غير ملم بقواعد الأمر ...

                    تعليق


                    • #40
                      كيف تكون سنة وهي على غير مراد رسول الله صلى الله عليه وعلى آله ؟
                      وكيف يجرؤ عمر على إحيائها وقد أماتها رسول الله ولم يعمل بها المسلمون طيلة حياته الشريفة وطيلة حكم ابي بكر وصدرا من حكم عمر ؟

                      تعليق


                      • #41
                        [quote=كرار أحمد]
                        أولاً من ناحية السنن الحسنة التي سنها عمر فلو ضينا أعمارنا في عدها ما أحصيناها ...
                        عن اي سنن تتكلم ايها الجاهل اذكرها لنا وهل التراويح تعتبر سنة

                        ثانياً : إعتبار عمر أن ما فعله يعد بدعة هو لأن الأمر كان قد نسي في خضم إنشغال المسلمين بأعمال الجهاد ضد مسيلمة وأعوانه في خلافة الصديق الأعظم رضوان الله عليه ... وعلى أقصى تقدير فإن التعبير قد خان عمر ولا شيء في هذا ...
                        كلام انشائي لايلزمنا مصيره المزبله
                        نريد كلام علمي مستند الى دليل ابن صهاك قل نعم البدعه هذه
                        ورواية ابي ذر جيدة ولا شيء فيها وليس معنى عدم وجودها في الصحيحين أنها باطلة فإن صح الحديث فهو مذهبنا سواء كان في الصحيحين أم في غيرهما ... والأحاديث بمجموعها تبين أن رسول الله (ص) كان قد خشي أن تفرض على الناس ....
                        ويستفاد من الحديث أيضاً جواز تأدية هذه السنة في البيوت ...
                        الأمر واضح ... لكن يبدو أنك غير ملم بقواعد الأمر ]
                        المشكلة انكم تتبعون سنة ابن صهاك والطيور على اشكاها تقع

                        في حين نحن نتبع سنة محمد فكيف نتعبد بأمر نهى عنه رسول الله ؟! أليس العبادة هي التقرب إلى الله تعالى ، فكيف نتقرب إلى الله بشيء مبغوض؟! فإن الأمر المنهي عنه مبغوض عند الله إذ لا ينهي النبي عن شيء إلاّ كونه مبغوض فكيف نتقرب إلى الله بشيء مبغوض؟! وهل فات النبي تشريع صلاة التراويح إذا كانت مندوبة عند الله ومطلوبة ، فهل غفل عن ذلك النبي وسبقه إلى ذلك عمر ؟! سؤال نطرحه إلى كل من رأى محبوبية صلاة التراويح وتشريعها . فإننا أتباع سنة رسول الله وليس سنة أحد ، فكل سنة دون سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار .

                        تعليق


                        • #42
                          ننقل لكرار ماروي عن رسول الله عسى ان يترك العناد ويستخدم عقله ويترك تعصبه الاعمى

                          روى عن الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنه قال : (أيها الناس إن الصلاة بالليل في شهر رمضان من النافلة بدعة , فلا تجمعوا ليلاً في شهر رمضان في النافلة ولا تصلوا صلاة الضحى , فإن قليلاً في سنّة خير من كثير في بدعة , ألا وإن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة سبيلها إلى النار) . المصدر: (نصّ الباجي والسيوطي، والسكتواري على أن أول من سن التراويح عمر بن الخطاب، كما في محاضرات الأوائل، ص149، في طبع 1311هـ وفي ص98، طبع سنة 1300هـ. وفي شرح المواهب للزرقاني، ج7، ص149 وجاء في الشافي، ج4، ص219، وسنن أبي داود، ج2، ص261، ومقدمة سنن ابن ماجة، ص46). وروى ابن الأثير في (جامع الأصول) عن زيد بن ثابت قال : احتجر النبي صلى الله عليه [ وآله ] حجيرة بخصفه أو حصير، قال عفاف في المجد وقال عبد الأعلى في رمضان، فخرج رسول الله صلى الله عليه [وآله] يصلي فيها، قال: فتبع إليه رجال وجاءوا يصلون بصلاته قال ثم جاءوا إليه فحضروا وأبطأ رسول الله صلى الله عليه [وآله] عنهم فلم يخرج إليهم، فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب، فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه [وآله] مغضباً، فقال لهم: ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه ستكتب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة . المصدر: (جامع الأصول لابن الأثير، الحديث 4218، الجزء 6، ص118-119. سنن أبي داود 2/ 69). كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يصلي في رمضان، فجئت فقمت إلى جنبه وجاء رجل فقام أيضا، حتى كنا رهط، فلما أحس النبي (صلى الله عليه وآله) أنّا خلفه جعل يتجوز في الصلاة، ثم دخل رحله فصلى صلاة لا يصليها عندنا، قال قلنا له حين خرج: أفطنت بنا الليلة؟ قال: نعم، ذلك الذي حملني على ما صنعت . المصدر: (أورده مسلم في صحيحه كتاب الاعتصام باب النهي عن الوصال في الصوم حديث 1104، وأخرجه ابن الأثير في جامع الأصول الحديث 4216 ومعنى قوله جعل يتجوز في الصلاة، أي خففها (صلى الله عليه وآله)). في (جامع الأصول) عن أبي سلمة أنه سأل عائشة: كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه [وآله] في رمضان؟ فقالت: ما كان يزيد في رمضان ولا في غيرها على إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعاً فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعاً فلا تسألوا عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثاً، فقلت يا رسول الله! أتنام قبل أن توتر؟ قال: يا عائشة أن عيني تنامان ولا ينام قلبي . المصدر: (وكذلك في البخاري 1/ 343 ـ مسلم 1/ 524 ح177). وجاء في (كنز العمال) : (سئل عمر عن الصلاة في المسجد فقال : قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : الفريضة في المسجد ، والتطوّع في البيت). المصدر : (كنز العمّال ، لعلاء الدين الهندي 8 : 384 | 23363 ). ومثل هذه الأحاديث الصحيحة كثيرة جداً في كتب أرباب الحديث، ولكن الغريب أن بعضهم قال أن النبي (صلى الله عليه وآله) أتى بها ثم تركها من غير نسخ، وهو يتعارض مع قوله عليكم بالصلاة في بيوتكم، وقوله (صلى الله عليه وآله) ذلك الذي حملني على ما صنعت، وغضبه لاجتماعهم في النافلة، لا يعني مطلقاً أن التراويح كانت عملاً جائزاً.
                          والأغرب من هذا كله أن كل كتب الحديث وكتب التاريخ على الإطلاق تقول أن صلاة التراويح من مبدعات عمر بن الخطاب.. فلماذا هذه الدعاوى وهذه التعاليل؟!
                          ولذا فإن صلاة التراويح لم يشرعها الشارع المقدس، بل هي بدعة.. وقد روى البخاري ومسلم عنه (صلى الله عليه وآله) أنه قال: (من رغب عن سنتي فليس مني ).

                          تعليق


                          • #43
                            ننقل لكرار بعض اقوال علمائه بان صلاة التراويح هي من فعل عمر عسى ان يترك عناده ويستخدم عقله ويترك التعصب الاعمى ويتبع سنة رسول الله لا سنة ابن صهاك

                            ومن أقول علماء أهل السنة والجماعة بأن صلاة التراويح هي من فعل عمر بن الخطاب وليس من عمل بها رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : قال العلامة: القسطلاني في أول الصفحة الرابعة من الجزء الخامس من (إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري) عند بلوغه إلى قول عمر في هذا الحديث: نعمت البدعة هذه، هذا لفظه: سماها بدعة لأن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يسن لهم الاجتماع لها، ولا كانت في زمن الصديق. ولا أول الليل، ولا هذا العدد الخ. وفي (تحفة الباري) وغيره من شروح البخاري مثله، فراجع. وقال العلامة أبو الوليد محمد بن الشحنة حيث ذكر وفاة عمر في حوادث سنة 33 من (تاريخه روضة المناظر): هو أول من نهى عن بيع أمهات الأولاد وجمع الناس على أربع تكبيرات في صلاة الجنائز، وأول من جمع الناس على إمام يصلي بهم التراويح. الخ. ولما ذكر السيوطي في كتابه (تاريخ الخلفاء) أوليات عمر نقلاً عن العسكري، قال: هو أول من سمي أمير المؤمنين، وأول من سن قيام شهر رمضان – بالتراويح - وأول من حرم المتعة، وأول من جمع الناس في صلاة الجنائز على أربع تكبيرات. الخ. وقال محمد بن سعد – حيث ترجم عمر في الجزء الثالث من الطبقات-: وهو أول من سن قيام شهر رمضان – بالتراويح - وجمع الناس على ذلك، وكتب به إلى البلدان، وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة، وجعل للناس بالمدينة قارئين قارئاً يصلي التراويح بالرجال وقارئاً يصلي بالنساء. الخ. قال الزهري: فتوفي رسول الله(صلى الله عليه وآله) والأمر على ذلك أنّ كلّ أحد يصلّي قيام رمضان في بيته منفرداً حتى جمع عمر الناس على أبيّ بن كعب، فصلّى بهم جماعة واستمرّ العمل على ذلك. الشوكاني: قال مالك وأبو يوسف وبعض الشافعية وغيرهم، الأفضل فرادى في البيت لقوله(صلى الله عليه وآله): افضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة. متفق عليه. وقالت العترة: إنّ التجمّع فيها بدعة». أضف إلى هذا أن إعفاء النافلة من الجماعة يمسك على البيوت حظها من البركة والشرف بالصلاة فيها، ويمسك عليها حظها من تربية الناشئة على حبها والنشاط لها، ذلك لمكان القدوة في عمل الآباء والأمهات والأجداد والجدات، وتأثيره في شد الأبناء إليها شداً يرسخها في عقولهم وقلوبهم، وقد سأل عبد الله بن مسعود رسول الله (صلى الله عليه وآله) أيما أفضل: الصلاة في بيتي أو الصلاة في المسجد؟ فقال (صلى الله عليه وآله): ألا ترى إلى بيتي ما أقربه من المسجد فلأن أصلي في بيتي أحب إلي من أن أصلي في المسجد إلا أن تكون صلاة مكتوبة. رواه أحمد وابن ماجة وابن خزيمة في صحيحه كما في باب الترغيب في صلاة النافلة من كتاب الترغيب والترهيب للإمام زكي الدين عبد العظيم بن عبد القوي المنذري . وعن زيد بن ثابت أن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: صلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة. (رواه النسائي وابن خزيمة في صحيحه). وعن أنس بن مالك قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) أكرموا بيوتكم ببعض صلاتكم. وعنه (صلى الله عليه وآله) قال: مثل الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لا يذكر الله فيه مثل الحي والميت. (أخرجه البخاري ومسلم). وعن جابر قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا قضى أحد الصلاة في مسجده فليجعل لبيته نصيباً من صلاته، وإن الله جاعل في بيته من صلاته خيراً. (رواه مسلم وغيره ورواه ابن خزيمة في صحيحه بالإسناد إلى أبي سعيد). والسنن في هذا المعنى لا يسعها هذا الإملاء. وما روي عن ابن أبي الحديد أنَّ الإمام(عليه السلام) بعث الحسن(عليه السلام) ليفرّقهم عن الجماعة في نافلة رمضان. ففي شرح النهج: روي أنَّ أمير المؤمنين(عليه السلام) لمّا اجتمعوا إليه بالكوفة فسألوه أن ينصب لهم إماماً يصلّي بهم نافلة شهر رمضان، زجرهم وعرّفهم أنّ ذلك خلاف السنة، فتركوه واجتمعوا لأنفسهم وقدّموا بعضهم، فبعث إليهم إبنه الحسن(عليه السلام)، فدخل عليهم المسجد ومعه الدرّة، فلمّا رأوه تبادروا الأبواب، وصاحوا: وا عمراه. ومن خلال التأمل في الروايات المتقدمة تراها أجمعت على النهي عن أداء صلاة التراويح جماعة ، غاية الاَمر أنَّ بعض الروايات أرجعت النهي إلى أسباب خشية رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أن (تكتب عليهم) أي أنْ تفرض عليهم فتكون جزءاً من التشريع بتلك الكيفية .
                            فأعترف بأنّها بدعة وخلاف السنّة وهم يروون عن النبي(صلى الله عليه وآله) أنّه قال: (كلّ بدعة ضلالة وكلّ ضلالة في النار).

                            قال الله تعالى ((وَمَا آتَاكم الرَّسول فَخذوه وَمَا نَهَاكمْ عَنْه فَا نْتَهوا))

                            تعليق


                            • #44
                              صلاة التراويح عبارة عن صلاة تصلى من قبل أبناء السنة في شهر رمضان وعدد ركعاتها عشرين ركعة تهدى الى العشرة المبشرين في الجنة وذلك حسب أعتقادهم واختلف عنهم الوهابية بعدد الركعات والتي هي في حقيقتها صلاة قيام الليل والذي عددها أحدى عشرة ركعة ، فهي بدعة فكيف يصلي رسول الله في حياته ولمن ؟؟؟ أمثال أبو بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير وان كانت العدد أحدى عشر فهي صلاة قيام الليل وليست مقصورة على شهر رمضان ولكن هم ليس لهم نهج واضح فهم كما ابتدعوا المذاهب وخرجوا من الخط المحمدي فهم يدورون في دائرة الضلال

                              تعليق


                              • #45
                                طالب الكناني أ.. أتعبت نفسك في جمع أقوال ولصقت ونسخت ... وهذا كله لا طائل من ورائه فلو اجتمعت الدنيا كلها على رأي وثبتت السنة برواية صحيحة ما أخذنا إلا بالرواية ... أم عن تطاولاتك فلن أرد عليها لأنني مؤدب ..

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X