إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

(( سـلسلة علـوم القرآن الكريم )) - { سورة الفاتحة }

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    احسنتم استاذ علي
    تسجيل متابعة

    تعليق


    • #17

      أ- ان اصله : إِلاه ، على وزن فِعال ، من قولهم : أَلِهَ الرّجل يأله إلاهة ،
      اخ علي هل تقصد الإله

      تعليق


      • #18
        اللهم صلِّ على محمد وآل محمد .
        :
        الأخ المهذب السيد الكربلائي :
        جزاكم الله خيرا ، والسرور في تلقي بطاقات متابعتكم .
        الأخ الحبيب ابن ميسان :
        طيب الله ملتقاكم ، ورزقكم حسن العاقبة ، شكرا لكم بمزيد الثناء .
        الأخت الفاضلة امة الزهراء :
        وفقكم الله ، وسدد خطاكم ، وجعله في الصالحات الباقيات ، مرور عطر
        الأخ العزيز د. وسام :
        عذرا ، للتعريب بمعرفك .. أحببت خطواتك هنا والمتابعة ، وفقكم الله
        الأخ الأنيق المثقف ناصر فلاق الهام :
        حضوركم مهم . واسعدني تواجدك ، والنصح والتصويب .
        البيان للأخ ناصر فلاق الهام :
        * روى المنذري عن أَبي الهيثم أَنه سأَله عن اشتقاق اسم الله تعالى في اللغة فقال: كان حقه إلاهٌ، أُدخلت الأَلف واللام تعريفاً، فقيل أَلإلاهُ، ثم حذفت العرب الهمزة استثقالاً لها، فلما تركوا الهمزة حَوَّلوا كسرتها في اللام التي هي لام التعريف، وذهبت الهمزة أَصلاً فقالوا أَلِلاهٌ .
        *والله: أَصله إلاهٌ، على فِعالٍ بمعنى مفعول، لأَنه مأَلُوه أَي معبود، كقولنا إمامٌ فِعَالٌ بمعنى مَفْعول لأَنه مُؤْتَمّ به، فلما أُدخلت عليه الأَلف واللام حذفت الهمزة تخفيفاً لكثرته في الكلام، ولو كانتا عوضاً منها لما اجتمعتا مع المعوَّض منه في قولهم الإلاهُ، وقطعت الهمزة في النداء للزومها تفخيماً لهذا الاسم. قال الجوهري: وسمعت أَبا علي النحوي يقول إِن الأَلف واللام عوض منها.

        تعليق


        • #19
          الاية : (اهدنا الصراط اللمستقيم )

          اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
          سلسة : علوم القرآن الكريم
          الحلقة الاولى : سورة الفاتحة
          الآية : ( اهدنا الصراط المستقيم )
          اللغة :
          ( الصراط) .. الطريق الواضح و المنهاج ، وفيه لغات . والصراط يذكّر ويؤنّث ، وتذكيره أكثر .
          الاعراب :
          ( اهدنا) : فعل أمر مبني على حذف العلّة ، وهو هنا بمعنى الدعاء ، و (نا) ضمير متصل في محل نصب مفعول به .
          وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : أنت .
          (الصراط) : مفعول به ثان منصوب .
          أو : منصوب بنزع الخافض ، لأنّ (هدى) لا تتعدى إلا الى مفعول واحد ، وتتعدى الى الثاني باللام كقوله تعالى : ( يهدي للتي هي أقوم) .
          (المستقيم) : صفة للصراط ، وهو معتلّ وعين الفعل فيه واو ، والأصل : مستقوم .
          فاستثقلت الكسرة على الواو فنقلت الى القاف فانقلبت الواو ياء لانكسار ما قبلها .
          نزع الخافض :
          سُمع عن العرب حذفُهم حرفَ الجر بعد بعض الأفعال. فإذا حذفوه نصبوا الاسم الذي كان مجروراً به. ويقول النحاة: هو (منصوب على نزع الخافض).
          مثال : قال تعالى : (وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُل)
          والأصل اختار موسى من قومه.
          البلاغة :
          ** الاستعارة التّصريحية ، فقد شبه الدين الحق بالصراط المستقيم الذي ليس به أدق انحراف قد يخرجه عن حدود الاستقامة ، لأن الخط المستقيم هو أقصر بعد بين نقطتين . وسنعرض بعض الروايات الشريفة ختام السورة .

          تعليق


          • #20
            اللهم صلِّ على محمد و آل محمد
            سلسلة : علوم القرآن الكريم
            الحلقة الاولى : سورة الفاتحة
            الاية : (
            صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين )
            الاعراب :
            (صراط ) : بدل منصوب من " الصراط ".
            (الذين) : اسم موصول مضاف اليه في محل جر .
            (أنعمت) : فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك ،
            والتاء : ضمير متصل في محل رفع فاعل ، وجملة (انعمت) لا محل لها من الاعراب لأنها صلة الموصول .
            (عليهم) : جار و مجرور متعلقان بـ أنعمت .
            (غيـر) : بدل من الضمير في عليهم ، أو من الذين ، أو نعت للذين .
            (المغضوب) : مضاف اليه .
            (عليهم) : جار و مجرور في محل رفع نائب فاعل للمغضوب ، لانه اسم مفعول
            ( ولا ) : واو حرف عطف ، و (لا) زائدة لتأكيد معنى النفي ، وهو ما في غير معنى من النفي وهذه الزيادة مطّردة .
            (الضالين) : معطوفة على المغضوب عليهم مجرور وعلامة جره الياء لانه جمع مذكر سالم .
            البلاغة :
            ** التفسير بعد الإبهام وذلك في قوله : (صراط الذين انعمت عليهم )
            ** براعة الاستهلال ، وهو من ارقّ فنون البلاغة وأرشقها ، وحدّه أن يبتدىء المتكلم كلامه بما يشير الى الغرض المقصود من غير تصريح بل بإشارة لطيفة ، وإيماءة بعيدة أو قريبة .
            فوائد :
            ** غير : لفظ غير مذكر مفرد أبداً إلا أنه إذا أريد به مؤنث جاز تأنيث فعله المسند اليه ، تقول : قامت غير هند . وهي من الألفاظ الملازمة للاضافة لفظاً أو تقديراً فادخال الألف واللام عليها خطأ.
            تنويه للأخوة في المنتدى :
            لا تكتب : الغير صالح × الغير فعال × الغير صحيح × الغير مسلم × .
            هذا خطأ .. أكتب : غير صالح - غير فعال .. أو غير الصحيح - غير المسلم


            تعليق


            • #21
              اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
              سلسلة : علـوم القرآن الكريم
              الحلقة الاولى : سورة الفاتحة
              البــحث الــروائي

              ..............
              أ - عن الرضا (عليه السلام): في معنى قوله: بسم الله قال (عليه السلام): يعني أسم نفسي بسمة من سمات الله و هي العبادة، قيل له: ما السمة؟ قال العلامة.
              ب - عن الصادق (عليه السلام)، و عن الرضا (عليه السلام): أنها أقرب إلى اسم الله الأعظم من ناظر العين إلى بياضها.
              ج - عن علي (عليه السلام): أنه سئل عن تفسيرها فقال: هو أن الله عرف عباده بعض نعمه عليهم جملا إذ لا يقدرون على معرفة جميعها بالتفصيل لأنها أكثر من أن تحصى أو تعرف، فقال: قولوا الحمد لله على ما أنعم به علينا.
              د - عن الصادق (عليه السلام) في حديث : والله إله كل شئ ، الرحمن بجميع خلقه ، الرحيم بالمؤمنين خاصة .
              هـ - عن الصادق (عليه السلام) : الرحمن اسم خاص بصفة عامة والرحيم اسم عام بصفة خاصة .
              و - روي بطريق عامي عن الصادق (عليه السلام) في قوله تعالى : إياك نعبد الآية ، يعني : لا نريد منك غيرك ولا نعبدك بالعوض والبدل : كما يعبدك الجاهلون بك المغيبون عنك .
              ز - عن الصادق (عليه السلام) في معنى قوله تعالى : اهدنا الصراط المستقيم يعني ارشدنا إلى لزوم الطريق المؤدي إلى محبتك ، والمبلغ إلى جنتك ، والمانع من أن نتبع أهواءنا فنعطب ، أو ان نأخذ بآرائنا فنهلك .
              ح - عن الصادق (عليه السلام) قال : الصراط المستقيم أمير المؤمنين عليه السلام .
              ط- عن الصادق (عليه السلام) قال : هي الطريق إلى معرفة الله ، وهما صراطان صراط في الدنيا وصراط في الآخرة ، فاما الصراط في الدنيا فهو الامام المفترض الطاعة ، من عرفه في الدنيا واقتدى بهداه مر على الصراط الذي هو جسر جهنم في الآخرة ، ومن لم يعرفه في الدنيا زلت قدمه في الآخرة فتردى في نار جهنم .
              ي - عن ابن عباس في قوله تعالى : اهدنا الصراط المستقيم ، قال : قولوا معاشر العباد ! ارشدنا إلى حب محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته عليهم السلام

              تعليق


              • #22
                بارك الله فيك اخي علي الدرويش للجهود المبذولة وفقكم الله.
                تسجيل متابعة...

                تعليق


                • #23
                  اللهم صلِّ على محمد وآل محمد ..
                  الاخ الكريم و القلب الطيب الرحيم غيوم :
                  اسعدني مرورك البهي ، وجزاكم الله خير جزاء المحسنين .
                  شكرا لكم ، وفقكم الله

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                    اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
                    سلسلة : علـوم القرآن الكريم
                    الحلقة الاولى : سورة الفاتحة
                    البــحث الــروائي



                    ..............
                    أ - عن الرضا (عليه السلام): في معنى قوله: بسم الله قال (عليه السلام): يعني أسم نفسي بسمة من سمات الله و هي العبادة، قيل له: ما السمة؟ قال العلامة.
                    ب - عن الصادق (عليه السلام)، و عن الرضا (عليه السلام): أنها أقرب إلى اسم الله الأعظم من ناظر العين إلى بياضها.
                    ج - عن علي (عليه السلام): أنه سئل عن تفسيرها فقال: هو أن الله عرف عباده بعض نعمه عليهم جملا إذ لا يقدرون على معرفة جميعها بالتفصيل لأنها أكثر من أن تحصى أو تعرف، فقال: قولوا الحمد لله على ما أنعم به علينا.
                    د - عن الصادق (عليه السلام) في حديث : والله إله كل شئ ، الرحمن بجميع خلقه ، الرحيم بالمؤمنين خاصة .
                    هـ - عن الصادق (عليه السلام) : الرحمن اسم خاص بصفة عامة والرحيم اسم عام بصفة خاصة .
                    و - روي بطريق عامي عن الصادق (عليه السلام) في قوله تعالى : إياك نعبد الآية ، يعني : لا نريد منك غيرك ولا نعبدك بالعوض والبدل : كما يعبدك الجاهلون بك المغيبون عنك .
                    ز - عن الصادق (عليه السلام) في معنى قوله تعالى : اهدنا الصراط المستقيم يعني ارشدنا إلى لزوم الطريق المؤدي إلى محبتك ، والمبلغ إلى جنتك ، والمانع من أن نتبع أهواءنا فنعطب ، أو ان نأخذ بآرائنا فنهلك .
                    ح - عن الصادق (عليه السلام) قال : الصراط المستقيم أمير المؤمنين عليه السلام .
                    ط- عن الصادق (عليه السلام) قال : هي الطريق إلى معرفة الله ، وهما صراطان صراط في الدنيا وصراط في الآخرة ، فاما الصراط في الدنيا فهو الامام المفترض الطاعة ، من عرفه في الدنيا واقتدى بهداه مر على الصراط الذي هو جسر جهنم في الآخرة ، ومن لم يعرفه في الدنيا زلت قدمه في الآخرة فتردى في نار جهنم .
                    ي - عن ابن عباس في قوله تعالى : اهدنا الصراط المستقيم ، قال : قولوا معاشر العباد ! ارشدنا إلى حب محمد صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته عليهم السلام
                    جزاكم الله الخير كله وثبتنا وأياكم على الصرط المستقيم

                    تعليق


                    • #25
                      اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X