المشاركة الأصلية بواسطة صحابي شيعي
هناك حالات قد يقتل بها الاسير
وهل يقتل النبي صل الله عليه واله كل كافر ؟!!
النبي لا يقتل غير المحارب ..الكافر الحربي فقط و لا يقتل المستسلمين والاسرى!!!
النبي لا يقتل غير المحارب ..الكافر الحربي فقط و لا يقتل المستسلمين والاسرى!!!
وما علاقة هذا بالموضوع!!
(6512) - حدثنا أحمد بن صالح: حدثنا ابن وهب: حدثنا يونس، عن ابن شهاب، عن ابن المسيَّب وأبي سلمة بن عبد الرحمن: أن أبا هريرة رضي الله عنه قال:
اقتتلت امرأتان من هذيل، فرمت إحداهما الأخرى بحجر فقتلتها وما في بطنها، فاختصموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقضى أن دية جنينها غرَّة، عبد أو وليدة، وقضى أن دية المرأة على عاقلتها.
(6512) - حدثنا أحمد بن صالح: حدثنا ابن وهب: حدثنا يونس، عن ابن شهاب، عن ابن المسيَّب وأبي سلمة بن عبد الرحمن: أن أبا هريرة رضي الله عنه قال:
اقتتلت امرأتان من هذيل، فرمت إحداهما الأخرى بحجر فقتلتها وما في بطنها، فاختصموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقضى أن دية جنينها غرَّة، عبد أو وليدة، وقضى أن دية المرأة على عاقلتها.
وما علاقة هذا بالموضوع؟
3330 - حدثنا محمد: أخبرنا مخلد بن يزيد: أخبرنا ابن جريج قال: أخبرني عمرو بن دينار: أنه سمع جابرا رضي الله عنه يقول:
غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد ثاب معه ناس من المهاجرين حتى كثروا، وكان من المهاجرين رجل لعاب، فكسع أنصاريا، فغضب الأنصاري غضبا شديدا حتى تداعوا، وقال الأنصاري: يا للأنصار، وقال المهاجري: يا للمهاجرين، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (ما بال دعوى أهل الجاهلية؟ ثم قال: ما شأنهم). فأخبر بكسعة المهاجري الأنصاري، قال: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (دعوها فإنها خبيثة). وقال عبد الله بن أبي سلول: أقد تداعوا علينا، لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل، فقال عمر: ألا نقتل يا رسول الله هذا الخبيث؟ لعبد الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يتحدث الناس أنه كان يقتل أصحابه).
وما علاقة هذا بالموضوع؟
قياس باطل
لان هذا يختلف تماما
(1)
فهو لم يقر بعمله حتى يثبت عليه ماقاله بل يحتاج الامر الى شهود عليه
بينما خالد رضي الله عنه معترف بما عمل
(2)
وايضا قوله ليس تصريحا لانه لم يذكر اسماء بل تلميح والتلميح قد ينكره ويقول قصدي كذا وكذا لانه منافق يظهر خلاف مايبطن
بينما خالد رضي الله عنه فعله واضح
(3)
وهذا شيء متعلق بالنبي عليه الصلاة والسلام فله الحق بترك عقوبته
بينما السابق متعلق بدماء المسلمين وليس حقوق شخصية وفيه حد شرعي لو كان متعمدا
فاترك عنك القياسات الباطلة
ماهو رأيك؟؟؟
هل ترك النبي عليه الصلاة والسلام قتلها لان الاسلامي طري والحفاظ على بيضة الاسلام فلا يطبق الحدود؟؟؟
هذا ليس من باب القتل المتعمد
والدليل ان النبي عليه الصلاة والسلام لم يقتلها
وراجع كتب الفقه لتعرف شروط القتل المتعمد
وهذا ينظر الى حيثيات المسألة والتدقيق فيها من كل جوانبها

3330 - حدثنا محمد: أخبرنا مخلد بن يزيد: أخبرنا ابن جريج قال: أخبرني عمرو بن دينار: أنه سمع جابرا رضي الله عنه يقول:
غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد ثاب معه ناس من المهاجرين حتى كثروا، وكان من المهاجرين رجل لعاب، فكسع أنصاريا، فغضب الأنصاري غضبا شديدا حتى تداعوا، وقال الأنصاري: يا للأنصار، وقال المهاجري: يا للمهاجرين، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (ما بال دعوى أهل الجاهلية؟ ثم قال: ما شأنهم). فأخبر بكسعة المهاجري الأنصاري، قال: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (دعوها فإنها خبيثة). وقال عبد الله بن أبي سلول: أقد تداعوا علينا، لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل، فقال عمر: ألا نقتل يا رسول الله هذا الخبيث؟ لعبد الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يتحدث الناس أنه كان يقتل أصحابه).
وما علاقة هذا بالموضوع؟
فهل يدل هذا ان افعال عبدالله بن ابي كانت اجتهاد منه وخطأ غير متعمد لان رسول الله صل الله عليه واله لم يعاقبه ولم يقتص منه ..؟
قياس باطل
لان هذا يختلف تماما
(1)
فهو لم يقر بعمله حتى يثبت عليه ماقاله بل يحتاج الامر الى شهود عليه
بينما خالد رضي الله عنه معترف بما عمل
(2)
وايضا قوله ليس تصريحا لانه لم يذكر اسماء بل تلميح والتلميح قد ينكره ويقول قصدي كذا وكذا لانه منافق يظهر خلاف مايبطن
بينما خالد رضي الله عنه فعله واضح
(3)
وهذا شيء متعلق بالنبي عليه الصلاة والسلام فله الحق بترك عقوبته
بينما السابق متعلق بدماء المسلمين وليس حقوق شخصية وفيه حد شرعي لو كان متعمدا
فاترك عنك القياسات الباطلة
وهل عدم القصاص من القاتلة للمرأة ومعها جنينها هو اجتهاد وخطأ غير متعمد؟
ماهو رأيك؟؟؟
هل ترك النبي عليه الصلاة والسلام قتلها لان الاسلامي طري والحفاظ على بيضة الاسلام فلا يطبق الحدود؟؟؟
هذا ليس من باب القتل المتعمد
والدليل ان النبي عليه الصلاة والسلام لم يقتلها
وراجع كتب الفقه لتعرف شروط القتل المتعمد
وهذا ينظر الى حيثيات المسألة والتدقيق فيها من كل جوانبها

تعليق