هل جمع رسول الله القران هذا الذي بين ايدينا بترتيبه وحروفه ام الصحاب جمعهوه
السؤال بسيط نريد له جواب واضح بلا مراوغة لاننا نسمع من الشيعة انهم يقولون ان قول ان ابا بكر وعمر وعثمان جمعوا القران هي اكذوبة لان القران كان مجموعا على عهد رسول الله
اين انتم فنحن اهل السنة عندما نقول لكم ان من افضال ابو بكر وعمر علينا ان الله سخرهما لجمع كتاب الله فمباشرة تتطاول علينا الالسن فتقولون ان القران كانوا مجموعا في عهد الرسول فاين انتم ؟؟
السؤال بسيط نريد له جواب واضح بلا مراوغة لاننا نسمع من الشيعة انهم يقولون ان قول ان ابا بكر وعمر وعثمان جمعوا القران هي اكذوبة لان القران كان مجموعا على عهد رسول الله
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين
واللعنة الدائمة على من ظلمهم من الأولين والأخرين
أقول روي في تفسير علي بن إبراهيم1، عن الإمام الصادق (عليه السلام)، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) انه أمر علياً (عليه السلام) بجمع القرآن، وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "يا علي القرآن خلف فراشي في المصحف والحرير والقراطيس فخذوه واجمعوه ولا تضيعوه كما ضيعت اليهود التوراة"، فانطلق علي (عليه السلام)، فجمعه في ثوب أصفر، ثم ختم عليه2.
وهذه الرواية تدل على أن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) أمر بجمع القرآن، وعلي (عليه السلام) هو الذي جمعه بأمر مباشر من الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وذلك في حياته (صلى الله عليه وآله وسلم) كما يستفاد من ظاهر الرواية.
وعلى ذلك اتفقت كلمة جمهور فقهاء الشيعة، ففي مجمع البيان نقلاً عن السيد المرتضى قدس سره انه قال: "إن القرآن جمع في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وسلم بالشكل الذي هو اليوم بأيدينا،" قال وذكر أيضاً رضوان الله عليه - إشارة للسيد المرتضى قدس سره : "إن القرآن كان على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) مجموعا مؤلفا على ما هو عليه الآن." واستدل على ذلك إن القرآن كان يدرس ويحفظ جميعه في ذلك الزمان، حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له، وأنه كان يعرض على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ويتلى عليه، وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عدة ختمات، وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعا مرتبا غير مبتور ولا مبثوث3.
وقال بمقالته قبله الشيخ الصدوق والشيخ المفيد قدس سرهما وغيرهما من كبار علماء الشيعة، وقال بمقالته بعده شيخ الطائفة الشيخ الطوسي قدس سره والمفسر الكبير الشيخ الطبري قدس سره المتوفى سنة 548 هـ وباقي علماءنا الأبرار إلى يومنا هذا.
وعن زيد بن ثابت انه قال: "كنا نجمع القطع المتفرقة من آيات القرآن، ونجعلها بأمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في مكانها المناسب، ولكن مع ذلك كانت الآيات متفرقة فأمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم علياً عليه السلام أن يجمعها في مكان واحد وحذرنا من تضييعها."
وعن الشعبي انه قال: "جمع القرآن في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من قبل ستة نفر من الأنصار. وفي الصراط المستقيم قال أنس: جمع القرآن على عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أربعة أبي ومعاذ وزيد وأبو زيد4."
وعن قتادة انه قال: "سألت أنساً عن انه من جمع القرآن في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال أربعة نفر من الأنصار ثم ذكر أسماءهم."
وروي عن أنس أيضا قال: "مات النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ولم يجمع القرآن غير أربعة أبو الدرداء ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت وأبو زيد5"
وعن علي بن رباح إن علي بن أبي طالب (عليه السلام) جمع القرآن هو وأبيّ بن كعب في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).
السؤال بسيط نريد له جواب واضح بلا مراوغة لاننا نسمع من الشيعة انهم يقولون ان قول ان ابا بكر وعمر وعثمان جمعوا القران هي اكذوبة لان القران كان مجموعا على عهد رسول الله
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين
واللعنة الدائمة على من ظلمهم من الأولين والأخرين
أقول روي في تفسير علي بن إبراهيم1، عن الإمام الصادق (عليه السلام)، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) انه أمر علياً (عليه السلام) بجمع القرآن، وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "يا علي القرآن خلف فراشي في المصحف والحرير والقراطيس فخذوه واجمعوه ولا تضيعوه كما ضيعت اليهود التوراة"، فانطلق علي (عليه السلام)، فجمعه في ثوب أصفر، ثم ختم عليه2.
وهذه الرواية تدل على أن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) أمر بجمع القرآن، وعلي (عليه السلام) هو الذي جمعه بأمر مباشر من الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وذلك في حياته (صلى الله عليه وآله وسلم) كما يستفاد من ظاهر الرواية.
وعلى ذلك اتفقت كلمة جمهور فقهاء الشيعة، ففي مجمع البيان نقلاً عن السيد المرتضى قدس سره انه قال: "إن القرآن جمع في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وسلم بالشكل الذي هو اليوم بأيدينا،" قال وذكر أيضاً رضوان الله عليه - إشارة للسيد المرتضى قدس سره : "إن القرآن كان على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) مجموعا مؤلفا على ما هو عليه الآن." واستدل على ذلك إن القرآن كان يدرس ويحفظ جميعه في ذلك الزمان، حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له، وأنه كان يعرض على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ويتلى عليه، وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عدة ختمات، وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعا مرتبا غير مبتور ولا مبثوث3.
وقال بمقالته قبله الشيخ الصدوق والشيخ المفيد قدس سرهما وغيرهما من كبار علماء الشيعة، وقال بمقالته بعده شيخ الطائفة الشيخ الطوسي قدس سره والمفسر الكبير الشيخ الطبري قدس سره المتوفى سنة 548 هـ وباقي علماءنا الأبرار إلى يومنا هذا.
وعن زيد بن ثابت انه قال: "كنا نجمع القطع المتفرقة من آيات القرآن، ونجعلها بأمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في مكانها المناسب، ولكن مع ذلك كانت الآيات متفرقة فأمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم علياً عليه السلام أن يجمعها في مكان واحد وحذرنا من تضييعها."
وعن الشعبي انه قال: "جمع القرآن في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من قبل ستة نفر من الأنصار. وفي الصراط المستقيم قال أنس: جمع القرآن على عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أربعة أبي ومعاذ وزيد وأبو زيد4."
وعن قتادة انه قال: "سألت أنساً عن انه من جمع القرآن في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال أربعة نفر من الأنصار ثم ذكر أسماءهم."
وروي عن أنس أيضا قال: "مات النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ولم يجمع القرآن غير أربعة أبو الدرداء ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت وأبو زيد5"
وعن علي بن رباح إن علي بن أبي طالب (عليه السلام) جمع القرآن هو وأبيّ بن كعب في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).
قال رسول الله حسب ادعاء اهل السنة والجماعه اني تارك فيكم امرين كتاب الله وسنتي سؤال ما تعريف الكتاب هل هو ورقات متفرقه ام ورقات مجموعه بترتيب حتى يسمى كتاب هذا الاستفهام لغوي لا فقهي لا فلسفي لا مراوغه ولا ولا حميد الغانم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المعصومين
واللعنة الدائمة على من ظلمهم من الأولين والأخرين
أقول روي في تفسير علي بن إبراهيم1، عن الإمام الصادق (عليه السلام)، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) انه أمر علياً (عليه السلام) بجمع القرآن، وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "يا علي القرآن خلف فراشي في المصحف والحرير والقراطيس فخذوه واجمعوه ولا تضيعوه كما ضيعت اليهود التوراة"، فانطلق علي (عليه السلام)، فجمعه في ثوب أصفر، ثم ختم عليه2.
وهذه الرواية تدل على أن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) أمر بجمع القرآن، وعلي (عليه السلام) هو الذي جمعه بأمر مباشر من الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وذلك في حياته (صلى الله عليه وآله وسلم) كما يستفاد من ظاهر الرواية.
وعلى ذلك اتفقت كلمة جمهور فقهاء الشيعة، ففي مجمع البيان نقلاً عن السيد المرتضى قدس سره انه قال: "إن القرآن جمع في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وسلم بالشكل الذي هو اليوم بأيدينا،" قال وذكر أيضاً رضوان الله عليه - إشارة للسيد المرتضى قدس سره : "إن القرآن كان على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) مجموعا مؤلفا على ما هو عليه الآن." واستدل على ذلك إن القرآن كان يدرس ويحفظ جميعه في ذلك الزمان، حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له، وأنه كان يعرض على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ويتلى عليه، وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عدة ختمات، وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعا مرتبا غير مبتور ولا مبثوث3.
وقال بمقالته قبله الشيخ الصدوق والشيخ المفيد قدس سرهما وغيرهما من كبار علماء الشيعة، وقال بمقالته بعده شيخ الطائفة الشيخ الطوسي قدس سره والمفسر الكبير الشيخ الطبري قدس سره المتوفى سنة 548 هـ وباقي علماءنا الأبرار إلى يومنا هذا.
وعن زيد بن ثابت انه قال: "كنا نجمع القطع المتفرقة من آيات القرآن، ونجعلها بأمر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في مكانها المناسب، ولكن مع ذلك كانت الآيات متفرقة فأمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم علياً عليه السلام أن يجمعها في مكان واحد وحذرنا من تضييعها."
وعن الشعبي انه قال: "جمع القرآن في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من قبل ستة نفر من الأنصار. وفي الصراط المستقيم قال أنس: جمع القرآن على عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أربعة أبي ومعاذ وزيد وأبو زيد4."
وعن قتادة انه قال: "سألت أنساً عن انه من جمع القرآن في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال أربعة نفر من الأنصار ثم ذكر أسماءهم."
وروي عن أنس أيضا قال: "مات النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ولم يجمع القرآن غير أربعة أبو الدرداء ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت وأبو زيد5"
وعن علي بن رباح إن علي بن أبي طالب (عليه السلام) جمع القرآن هو وأبيّ بن كعب في عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).
سؤالي واضح
هذا القران الذي بين ايدينا والمطبوع بالسعودية على نفقة الملكهل هو جمع الرسول ام هو جمع الصحابة بترتيب اياته وسوره وحروفه
اما المصحف الذي جمعه علي فهل هو هذا الذي بين ايدينا ام انه جمعه بشكل مختلف بترتيب النزول الزمني لا بالترتيب التوقيفي للسور والايات
قال رسول الله حسب ادعاء اهل السنة والجماعه
اني تارك فيكم امرين كتاب الله وسنتي سؤال ما تعريف الكتاب هل هو ورقات متفرقه ام ورقات مجموعه بترتيب حتى يسمى كتاب هذا الاستفهام لغوي لا فقهي لا فلسفي لا مراوغه ولا ولا حميد الغانم
ذاك الله عز وجل عنده الكتاب
ولكن كتاب الله لا يكون على ورق ورسول الله لم يكتبه على ورق
فلماذا خالفتم رب الجلاة وخالفتم نبي الرحمه محمد
وجمعتموهم في ورق وقرطاس وجلد
حميد الغانم
السؤال بسيط نريد له جواب واضح بلا مراوغة لاننا نسمع من الشيعة انهم يقولون ان قول ان ابا بكر وعمر وعثمان جمعوا القران هي اكذوبة لان القران كان مجموعا على عهد رسول الله
أسالك سؤال يا مؤمن وكن صادقاً مع نفسك
ملايين المسلمين الآن في زمننا هذا يحفظون القرآن وتخيل بأن ليس على وجه الأرض ولا نسخة واحده من القرآن !! فكيف ستجمع القرآن وتؤلفه من أفواههم في كتاب واحد ؟! وكيف ستحصل لك الطمأنينة بأن هذا الجمع هو الجمع الصحيح ؟! وهل تستسيغ عقلاً بأن رسول الله ترك القرآن مبعثراً كما ترك أمته مبعثرة حسب قولكم ؟! ـــــــــ لا ترد فقط دعها تلجلج في كل عقل وضميرحي ورجع صداها سيقول بأنا على حق . تحياتي
قال علي الحسيني الميلاني (وترتيب الآيات يختلف عمّا نزل عليه القرآن الكريم، ترون آية المودة مثلاً وضعت في غير موضعها، آية التطهيروضعت في غير موضعها، ترون آية " أكملت لكم دينكم "وضعت في غير موضعها)
ونكرر لكم السؤال يا وهابيه كما كرره اخونا مختصر مفيد بصيغه واضحه والسؤال يقول ذاك الله عز وجل عنده الكتاب
ولكن كتاب الله لا يكون على ورق ورسول الله لم يكتبه على ورق
فلماذا خالفتم رب الجلاة وخالفتم نبي الرحمه محمد
وجمعتموهم في ورق وقرطاس وجلد
حميد الغانم
ذاك الله عز وجل عنده الكتاب
ولكن كتاب الله لا يكون على ورق ورسول الله لم يكتبه على ورق
فلماذا خالفتم رب الجلاة وخالفتم نبي الرحمه محمد
وجمعتموهم في ورق وقرطاس وجلد
حميد الغانم
اظن ان هذه الرواية تلزمك ان كنت شيعيا
أقول روي في تفسير علي بن إبراهيم1، عن الإمام الصادق (عليه السلام)، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) انه أمر علياً (عليه السلام) بجمع القرآن، وقال (صلى الله عليه وآله وسلم): "يا علي القرآن خلف فراشي في المصحف والحرير والقراطيس فخذوه واجمعوه ولا تضيعوه كما ضيعت اليهود التوراة"، فانطلق علي (عليه السلام)، فجمعه في ثوب أصفر، ثم ختم عليه.
فالرسول قال لهم اجمعوه من الحرير والقراطيس
فان كان القران مجموعا فلماذا امرهم بجمع ماهو مجموع اصلا
ونكرر لكم السؤال يا وهابيه كما كرره اخونا مختصر مفيد بصيغه واضحه والسؤال يقول ذاك الله عز وجل عنده الكتاب
ولكن كتاب الله لا يكون على ورق ورسول الله لم يكتبه على ورق
فلماذا خالفتم رب الجلاة وخالفتم نبي الرحمه محمد
وجمعتموهم في ورق وقرطاس وجلد
حميد الغانم
فعلى ماذا جمع علي القران
وعلى ماذا كتبه ان لم على ورق وجلد
تعليق