الكذاب يبقى كذابالانيعتاش على الكذب اين قالت فاطمة ان تميم لم يذهب هو الى الجزيرة
ثانيا مسلم روى الحديث الاصل بطوله ثم روى مقتطعات عن رواة اخرين عن الحديث ثم يقول ثم ساق الحديث فلما ينقل عن تميم ان مجموعة من قومه ذهبوا الىالبحر فهذا لايعني انه لم يذهب معهم فاختلاف الفاظ الروايات يكون منشأه من الرواة ويأخذ في هذه الحلات بالاصول من الاحاديث والحديث الاصل رواه الامام مسلم ثم روى بعده مقاطع من الحديث
تبقى دوما كاذبا .. ولاورع لك
مرة يقول : ان تميم ذهب .. ومرة ذهب قومه ..
ولك ان تسأل الصبيان .. ماالفرق بين ذهب من قومي .. وذهبت مع قومي .. الخ
ننطق بسم الله ونقول لك ان هذا مرده جهلك في التاريخ او تدليسك على الناس وانت تعلم ياهذا الا تعلم ان رسول الله ارسل علي مرتين الى اليمن مرة في سنة تسع ومرة في سنة عشر
طيب اثبت ان زوجها خرج مع الامام علي عليه السلام .. في سنة تسع
حاول يامؤمن السيد ان تتشجع وتجيب على بن عثيمين .. وعمر بن الخطاب
فأراك قد تركت المشاركة السادسة والسابعة
بالله نستعين
كثيرا ما وافق قول الفاروق عمرقول الله سبحانه وتعالى
قال عمر انها امرأة ربما توهمت او نست
وقال الله تعالى (( وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى )) البقرة 282
أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى
اي تتوهم احداهما او تنسى فتذكرها الاخرى
قال الله كما قال عمر
كثيرا ما وافق قول الفاروق عمرقول الله سبحانه وتعالى
قال عمر انها امرأة ربما توهمت او نست
وقال الله تعالى (( وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى )) البقرة 282
أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى
اي تتوهم احداهما او تنسى فتذكرها الاخرى
قال الله كما قال عمر
فأقول: ليست له علة قادحة تقتضي ترك البخاري لتخريجه، وطوله لا يقتضي العدول عنه، فإنه أخرج عدة أحاديث من الطول، ولم يختصرها في بعض المواضع مع أن حاجته منها إنما لبعض الحديث، كما في حديث الإفك حيث أخرجه بطوله في كتاب الشهادات وفي باب تعديد النساء، والذي عندي أن البخاري أعرض عنه لما وقع من الصحابة رضـي الله عنهم في أمر ابن الصياد، ويظهر لي أنه رجَح عنده ما رجَح عند عمر وجابر وغيرهما من أن ابن الصياد هو الدجال، وظاهر حديث فاطمة بنت قيس يأبى ذلك، فاقتصر على ما رجح عنده وهو على ما يظهر بالاستقراء من صنيعه يُؤْثر الأرجح على الراجح.
يقول فلاح الورى : الصحابة ترجح ان ابن صائد هو الدجال .. ولكن تأبى بنت قيس الا ان يكون الدجال مكبلا .. في احد الجزائر
والمشكلة مازالت قائمة فلم يقبلوا حديثها لا في المطلقة ولا في شخصية الدجال
ولكن العدالة مازالت موجودة .. ربما معلقة في احلام السلفي .. فقط
العدالة لاتعني عدم النسيان فافهم ان كنت من الفاهمين
اما ام المؤمنين عائشة فقد اخبرها الله وامهات المؤمنين ان يذكرن للناس ايات القران والسنن التي يفعلها الرسول في بيوتهن {وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفاً خَبِيراً }الأحزاب34
العدالة لاتعني عدم النسيان فافهم ان كنت من الفاهمين
اما ام المؤمنين عائشة فقد اخبرها الله وامهات المؤمنين ان يذكرن للناس ايات القران والسنن التي يفعلها الرسول في بيوتهن {وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفاً خَبِيراً }الأحزاب34
مشاركة رد عليها .. ومشاركة اتركها
فلك الحق في ترك عشر اسئلة من مجموع تسعة
الفهرية تدافع عن نفسها .. وعمر يطالبها بشاهدة معها
عند المرور على مشكلة الفهرية .. في حديث الجساسة .. فأن المصائب للسلفية .. لاتنتهي
هذه المرة عند سنن ابي داود
قيل في الجمع بينهما يحتمل أن للدجال جساستين إحداهما دابة والثانية امرأة ويحتمل أن الجساسة كانت شيطانة تمثلت تارة في صورة دابة وأخرى في صورة امرأة ، وللشيطان التشكل في أي تشكل أراد . ويحتمل [ ص: 366 ] أن تسمى المرأة دابة مجازا كما في قوله تعالى : وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ولفظ مسلم فلقيتهم دابة أهلب كثير الشعر لا يدرون ما قبله من دبره من كثرة الشعر قالوا : ويلك ما أنت قالت أنا الجساسة انطلقوا إلى هذا الرجل في الدير فإنه إلى خبركم بالأشواق قال : لما سمت لنا رجلا فرقنا منها أن تكون شيطانة ، وسيجيء هذا اللفظ في الحديث الآتي ( مسلسل ) : صفة ثانية لرجل أي مقيد بالسلاسل ( في الأغلال ) : أي معها ( ينزو ) : بسكون النون وضم الزاي أي يثب وثوبا ( فيما بين السماء والأرض ) : قال في فتح الودود متعلق بقوله ينزو أو بمسلسل انتهى قال القاري : أبعد من قال إنه متعلق بمسلسل ( خرج ) : بحذف حرف الاستفهام وفي بعض النسخ أخرج بذكره ( نبي الأميين ) : أي العرب
يقول فلاح الورى : ارادوا الجمع بين الروايات .. فجعلوها جساستين ... واحدة امرأة وأخرى دابة .. ثم لعلها شيطانة
أو ربما المرأة تسمى دابة مجازا ..
طبعا هم يقولون ايضا : والهلب الشعر ، وقيل ما غلظ من الشعر ، وقيل ما كثر من شعر الذنب
فربما تكون أمراة ولها ذيل ..
على أية حال .. المشكلة بأني احاول اقناع الوهابية في اخذ مجموعة .. ونتف هلبات الجساسة .. حتى نأخذ عينة ونرى من اي فصيلة من الديناصوارات هو
وبعدما تبين انها جساستين .. فالواقع يفرض صعوبة اقناعهم .. بنتف الجساسة الثانية
ثم يأتي سعيد بن المسيب .. ويجعلها أمراة فتنت الناس .. وتأخذ الناس وتجرحهم بلسانها
قدمت المدينة فدفعت إلى سعيد بن المسيب فقلت فاطمة بنت قيس طلقت فخرجت من بيتها فقال سعيد تلك امرأة فتنت الناس إنها كانت لسنة فوضعت على يدي ابن أم مكتوم الأعمى
أقول : لااعرف لماذا .. هذا العداء مع بنت قيس .. الم تكن صحابية أم ماذا ؟؟
ووقع في آخر صحيح مسلم في حديث الجساسة عن فاطمة بنت قيس " نكحت ابن المغيرة ، وهو من خيار شباب قريش يومئذ ، فأصيب في الجهاد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما تأيمت خطبني أبو جهم " الحديث . وهذه الرواية وهم ، ولكن أولها بعضهم على أن المراد أصيب بجراحة أو أصيب في ماله أو نحو ذلك حكاه النووي وغيره ، والذي يظهر أن المراد بقولها " أصيب " أي مات على ظاهره ، وكان في بعث علي إلى اليمن ، فيصدق أنه أصيب في الجهاد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أي في طاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا يلزم من ذلك أن تكون بينونتها منه بالموت بل بالطلاق السابق على الموت ، فقد ذهب جمع جم إلى أنه مات مع علي باليمن وذلك بعد أن أرسل إليها بطلاقها ، فإذا جمع بين الروايتين استقام هذا التأويل وارتفع الوهم ، ولكن يبعد بذلك قول من قال إنه بقي إلى خلافة عمر
أقول : هذه الرواية وهم .. ولكنها في صحيح مسلم
ثم يحاول ترقيعها .. كما فعل النووي ..
فهي تقول .. اصيب في الجهاد .. وهم يقولون لعله أصيب بماله .. فيكون جاهد بماله .. ثم اصيب بجراحة ذلك المال
اما كيف أنه اصيب مع النبي .. وقتل مع علي سلام ربي عليه
تعليق