إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الدنيا بدون نساء.....الرجل يدخل الجنه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة انصار الصدر00
    تحاول بكل قوة ان تلقي اللوم على الرجل
    لاتستطيع
    فالرجل هو دو العفل والحكمه والحنكه
    وهل سمعة قاضيه من النساء في الاسلام

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
      الشيطان له اعوان وطرق
      فاعوانه معروفه هي كيد النساء وحبائلها وطرقه اشغال العباد بالدنيا ونسيان الاخره والنساء هنا دورها
      هو جعل الرحل يجري الى سراب
      والمهم شر لابد منه
      ـ كما قلت له اعوان وطرق

      ومن اعوانه وهي موجودة في نفس الرجل
      ( النفس الامارة بالسوء ، والطيش ، والنزوات ، والانغمار في حب الشهوات من النساء والمال والبنين ) .


      أليس من الواجب على الرجل ان يعالج نفسه ! ولا يلقي بخطيئته وذنبه على النساء !!

      أليس هو وكما تقول : صاحب العقل والحنكة ، والحكمة !!

      ولكن الشيطان لا ينفك ان يتغلّب على صاحب ( الحنكة ) بأن يشغله ( بوهم كيد النساء ) حتى لا يلتفت الى كيده ! وحتى يستطيع ان يجره الى الخطيئة ، ويجعل من المرأة شماعة لذنوبه
      ( لماذا انحرفت !!) ( النساء اغوني )
      وفي الحقيقة ( ضعف ايمانه وعبادته لشهوته ، هو من دفعه لذلك )
      ( لماذا انقطعت عن بر والديك ) ( زوجتي أمرتني )
      ( وفي الحقيقة ، هو الذي يريد ان يكون خاتم بأصبع زوجته، ولا يريد ان يبر والديه )
      ( لماذا انت ساكت عن سفور وتبرج زوجتك!! ) ( لأني اذا امرتها ، تزعل ولا اصبر على زعلها )

      وفي الحقيقة ( يريد ان يفتخر ويتغنج بحلاله امام الرجال )

      فهذا هو ديدن الرجل ، رغم علمه انه مخدوع ، يحب ان يستمر على ذلك ، لأن في تلك الامور مصلحته ، وتحقيق رغباته.

      ولو كان له عقل لعلم خدعة الشيطان ، ورد كيده ، بأن النساء كائن ضعيف ، وليس لهن سلطة او قوامية على الرجال ، بل هن اسيرات عندهم . لهذا اوصى بهن الرسول خيرا

      ((أوصيكم بالضعيفين النساء وما ملكت اليمين)) .


      ـ المرأة شر لا بد منها ( ارجو متابعة موضوعنا ( هل تحامل علي ( عليه السلام ) على المرأة في نهج البلاغة؟؟؟)

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
        ـ كما قلت له اعوان وطرق

        ومن اعوانه وهي موجودة في نفس الرجل
        ( النفس الامارة بالسوء ، والطيش ، والنزوات ، والانغمار في حب الشهوات من النساء والمال والبنين ) .


        أليس من الواجب على الرجل ان يعالج نفسه ! ولا يلقي بخطيئته وذنبه على النساء !!

        أليس هو وكما تقول : صاحب العقل والحنكة ، والحكمة !!

        ولكن الشيطان لا ينفك ان يتغلّب على صاحب ( الحنكة ) بأن يشغله ( بوهم كيد النساء ) حتى لا يلتفت الى كيده ! وحتى يستطيع ان يجره الى الخطيئة ، ويجعل من المرأة شماعة لذنوبه
        ( لماذا انحرفت !!) ( النساء اغوني )
        وفي الحقيقة ( ضعف ايمانه وعبادته لشهوته ، هو من دفعه لذلك )
        ( لماذا انقطعت عن بر والديك ) ( زوجتي أمرتني )
        ( وفي الحقيقة ، هو الذي يريد ان يكون خاتم بأصبع زوجته، ولا يريد ان يبر والديه )
        ( لماذا انت ساكت عن سفور وتبرج زوجتك!! ) ( لأني اذا امرتها ، تزعل ولا اصبر على زعلها )

        وفي الحقيقة ( يريد ان يفتخر ويتغنج بحلاله امام الرجال )

        فهذا هو ديدن الرجل ، رغم علمه انه مخدوع ، يحب ان يستمر على ذلك ، لأن في تلك الامور مصلحته ، وتحقيق رغباته.

        ولو كان له عقل لعلم خدعة الشيطان ، ورد كيده ، بأن النساء كائن ضعيف ، وليس لهن سلطة او قوامية على الرجال ، بل هن اسيرات عندهم . لهذا اوصى بهن الرسول خيرا

        ((أوصيكم بالضعيفين النساء وما ملكت اليمين)) .


        ـ المرأة شر لا بد منها ( ارجو متابعة موضوعنا ( هل تحامل علي ( عليه السلام ) على المرأة في نهج البلاغة؟؟؟)

        انا لا اقصد المراءه من ناحيه جنسها ولا اقصد دورها في الدنيا
        وانما من طبعها ومن تركيبها وحرصها ونظرتها للامور من منظار واحد
        فتوجد نساء تغلبنه عاى طبعهن مع الايمان فاصبحنه اعظم من الرجال

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة غيوم
          بارك الله بكم ..ولكن الحقيقة جعل الله تبارك وتعالى التوازن في الحياة بكل الاشياء والرجل والمرأة من ضمنها .
          لايمكن ان يوجد احدهم دون الاخر ولكم الشكر اعزائي...
          ا
          جعل الله تبارك وتعالى التوازن في الحياة في الاماكن والادوار
          فاخده المراءه كل شئ وتطالب بحقها المزعوم

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
            وانما من طبعها ومن تركيبها وحرصها ونظرتها للامور من منظار واحد
            فتوجد نساء تغلبنه عاى طبعهن مع الايمان فاصبحنه اعظم من الرجال
            ايضا للرجل طباع وتركيبة ، وايضا يتمتع بنظرة واحدة للامور ( فهذه الامور ليست حصرا بالمرأة )

            والذي يتغلب على ( الطابع ) السيئة ، الموجودة في كلا الطرفين
            ( رجلا وامرأة ) يكون عظيما .


            فليست كل الطباع سيئة وتتطلب من صاحبها التغلب عليها .

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
              ايضا للرجل طباع وتركيبة ، وايضا يتمتع بنظرة واحدة للامور ( فهذه الامور ليست حصرا بالمرأة )

              والذي يتغلب على ( الطابع ) السيئة ، الموجودة في كلا الطرفين
              ( رجلا وامرأة ) يكون عظيما .


              فليست كل الطباع سيئة وتتطلب من صاحبها التغلب عليها .
              الرجل الدي ينطر من منطار واحد وطبيعته كطبيعه النساء ليس برجل ولايحترم
              والمراءه التي تتصف بالعقل والحكمه والعدل والاحنكه والشجاعه ووومن صفات الرجال فهي تستحق الاجلال والتقدير

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
                والمراءه التي تتصف بالعقل والحكمه والعدل والاحنكه والشجاعه ووومن صفات الرجال فهي تستحق الاجلال والتقدير
                لما يظن الرجل انه هو محور الكون !!!
                ولنظرته التكبرية ( ينسب كل شيء لنفسه )


                يعني بدلا ان يُقال عقل بشري ، يُقال عقل رجل

                وبدلا ان يُقال صفات انسانية ، يُقال صفات رجل !!!

                فالعقل والحكمة والعدل والحنكة والشجاعة ، هي صفات اخلاقية ، لا بد ان يسعى كلا الجنسين من اكتسابها

                قال تعالى (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا)

                تعليق


                • #23
                  طبعاً انا أعزب بس من غير النساء ماعتقد واحد من الرجل يكدر يدير اموره في الدنيا

                  :d:d:d:d:d(ياكل اعوج حجي بيناتنه):d:d:d:d:d

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
                    لما يظن الرجل انه هو محور الكون !!!
                    ولنظرته التكبرية ( ينسب كل شيء لنفسه )


                    يعني بدلا ان يُقال عقل بشري ، يُقال عقل رجل

                    وبدلا ان يُقال صفات انسانية ، يُقال صفات رجل !!!

                    فالعقل والحكمة والعدل والحنكة والشجاعة ، هي صفات اخلاقية ، لا بد ان يسعى كلا الجنسين من اكتسابها

                    قال تعالى (إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا)
                    هذه كلها عبادات فكل شئ يسبح ويعبد الله بطريغته
                    وهذا دليال اخر لكل جنس عباده تختاف عن الاخر وتكليف يختلف عن الاخر
                    وحتئ بعدد الشهود
                    التعديل الأخير تم بواسطة ALSA8ER; الساعة 10-07-2012, 05:05 AM.

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة قاسم الخزعلي
                      طبعاً انا أعزب بس من غير النساء ماعتقد واحد من الرجل يكدر يدير اموره في الدنيا

                      :d:d:d:d:d(ياكل اعوج حجي بيناتنه):d:d:d:d:d
                      شر لابد منه

                      تعليق


                      • #26
                        هذه كلها عبادات فكل شئ يسبح ويعبد الله بطريغته
                        وهذا دليال اخر لكل جنس عباده تختاف عن الاخر وتكليف يختلف عن الاخر
                        وحتئ بعدد الشهود

                        اخي ، على ما اعتقد ان المسلم اوالمؤمن ، لا يكون مسلما او ومؤمنا الا بتحليه بالاسلام والايمان وبمكارم الاخلاق ( لهذا كنت اظن ان الاشارة تكفي خصوصا بأن الاية بدأت بلفظ شمولي ) تدل على انها لا تخص فقط الامور العبادية فمثلا في قول للرسول ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ) ، فلا بد للمرأة من عقل لتميز به الخير من الشر ،والا سقط عنها التكليف ، ولا بد لها من الشجاعة لأن الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ليس حصرا على الرجال ، وشواهد التاريخ كثيرة في وجود نساء وقفن مع الرسول حين فر ( اشباه الرجال ) وكذلك في معركة الطف ، ووو . فمكارم الاخلاق وكما قلنا ليس حكرا على جنس دون آخر .

                        وهلا بينت لنا كيف ان عبادة الذكر تختلف عن عبادة الانثى لأختلاف جنسهما !!!

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
                          شر لابد منه
                          نتمنى تصيح المعنى لهذا القول ...

                          فهل يُعقل ان يخلق الله سبحانه شرا ، ويجعله لا بد منه ؟!

                          ـ الله سبحانه لا يخلق الشر ، فحتى الشر الذي نراه هو خيرا بحد ذاته ، لأقرب المعنى البعض يرى ان العقرب شر ، لأن كائن يلحق الضرر بالانسان عندما يلسعه ، ولكن هذه اللسعة ، الانسان هو الذي عدّها شرا ، والا فهي خير لهذا الكائن،فبها يدافع عن نفسه .
                          ـ هذا المعنى ( المرأة شر ) ساقط، فكيف تكون شراً وسبحانه عدّها آية من آياته ؟! قال تعالى ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)

                          فجاء في تفسير الميزان للعلامة حسين الطبطبائي ( رحمة الله عليه )

                          (( قوله: «أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها» أي خلق لأجلكم - أو لينفعكم - من جنسكم قرائن و ذلك أن كل واحد من الرجل و المرأة مجهز بجهاز التناسل تجهيزا يتم فعله بمقارنة الآخر و يتم بمجموعهما أمر التوالد و التناسل فكل واحد منهما ناقص في نفسه مفتقر إلى الآخر و يحصل من المجموع واحد تام له أن يلد و ينسل، و لهذا النقص و الافتقار يتحرك الواحد منهما إلى الآخر حتى إذا اتصل به سكن إليه لأن كل ناقص مشتاق إلى كماله و كل مفتقر مائل إلى ما يزيل فقره و هذا هو الشبق المودع في كل من هذين القرينين.
                          و قوله: «و جعل بينكم مودة و رحمة» المودة كأنها الحب الظاهر أثره في مقام العمل فنسبة المودة إلى الحب كنسبة الخضوع الظاهر أثره في مقام العمل إلى الخشوع الذي هو نوع تأثر نفساني عن العظمة و الكبرياء.))

                          ـ وقوله ( هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا) وقوله { يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ }

                          فالنفس الواحدة : هو ابونا آدم ، والله سبحانه خلق جميع البشر( ذكر وانثى ) من آدم ، فحتى أمنا حواء خُقلت من فاضل طينة أدم ، وهذا يُبعد ايضا معنى ( المرأة شر ) فالله سبحانه خلقنا من ذكر وانثى وجعلنا شعوبا وقبائل لنتعارف ( والميزان عنده ) لا بالجنس انما ( اكرمكم عند الله اتقاكم ) .


                          ـ فيكون معنى ما ورد في الحكمة الثانية للامام علي ( المرأة الفاسدة شر كلها ) من النساء وليس كل النساء !!!


                          - المرأة شر كلها، و شر ما فيها انه لابد منها "الحكمه رقم 238"

                          هي : المرأة الفاسده شر كلها.

                          و عندها تصبح المرأة شرا كلها، على الرغم من حاجه الرجل و الوجود البشرى اليها. فقال : 'المرأة شر كلها، و شر ما فيها انه لابد منها'.


                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير

                            اخي ، على ما اعتقد ان المسلم اوالمؤمن ، لا يكون مسلما او ومؤمنا الا بتحليه بالاسلام والايمان وبمكارم الاخلاق ( لهذا كنت اظن ان الاشارة تكفي خصوصا بأن الاية بدأت بلفظ شمولي ) تدل على انها لا تخص فقط الامور العبادية فمثلا في قول للرسول ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ) ، فلا بد للمرأة من عقل لتميز به الخير من الشر ،والا سقط عنها التكليف ، ولا بد لها من الشجاعة لأن الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ليس حصرا على الرجال ، وشواهد التاريخ كثيرة في وجود نساء وقفن مع الرسول حين فر ( اشباه الرجال ) وكذلك في معركة الطف ، ووو . فمكارم الاخلاق وكما قلنا ليس حكرا على جنس دون آخر .

                            وهلا بينت لنا كيف ان عبادة الذكر تختلف عن عبادة الانثى لأختلاف جنسهما !!!
                            العبادات تختلف من ناجيه تطبيقا في الصيام والجهاد والقضاء والاجتهاد والشهاده والميراث
                            وووو
                            الاسلام هو منهج من تمسك به نجا وحتئ في التطبيق يختلف علئ الجنسين وجعل امرها بيد وليها

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
                              نتمنى تصيح المعنى لهذا القول ...

                              فهل يُعقل ان يخلق الله سبحانه شرا ، ويجعله لا بد منه ؟!

                              ـ الله سبحانه لا يخلق الشر ، فحتى الشر الذي نراه هو خيرا بحد ذاته ، لأقرب المعنى البعض يرى ان العقرب شر ، لأن كائن يلحق الضرر بالانسان عندما يلسعه ، ولكن هذه اللسعة ، الانسان هو الذي عدّها شرا ، والا فهي خير لهذا الكائن،فبها يدافع عن نفسه .
                              ـ هذا المعنى ( المرأة شر ) ساقط، فكيف تكون شراً وسبحانه عدّها آية من آياته ؟! قال تعالى ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)

                              فجاء في تفسير الميزان للعلامة حسين الطبطبائي ( رحمة الله عليه )

                              (( قوله: «أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها» أي خلق لأجلكم - أو لينفعكم - من جنسكم قرائن و ذلك أن كل واحد من الرجل و المرأة مجهز بجهاز التناسل تجهيزا يتم فعله بمقارنة الآخر و يتم بمجموعهما أمر التوالد و التناسل فكل واحد منهما ناقص في نفسه مفتقر إلى الآخر و يحصل من المجموع واحد تام له أن يلد و ينسل، و لهذا النقص و الافتقار يتحرك الواحد منهما إلى الآخر حتى إذا اتصل به سكن إليه لأن كل ناقص مشتاق إلى كماله و كل مفتقر مائل إلى ما يزيل فقره و هذا هو الشبق المودع في كل من هذين القرينين.
                              و قوله: «و جعل بينكم مودة و رحمة» المودة كأنها الحب الظاهر أثره في مقام العمل فنسبة المودة إلى الحب كنسبة الخضوع الظاهر أثره في مقام العمل إلى الخشوع الذي هو نوع تأثر نفساني عن العظمة و الكبرياء.))

                              ـ وقوله ( هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا) وقوله { يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ }

                              فالنفس الواحدة : هو ابونا آدم ، والله سبحانه خلق جميع البشر( ذكر وانثى ) من آدم ، فحتى أمنا حواء خُقلت من فاضل طينة أدم ، وهذا يُبعد ايضا معنى ( المرأة شر ) فالله سبحانه خلقنا من ذكر وانثى وجعلنا شعوبا وقبائل لنتعارف ( والميزان عنده ) لا بالجنس انما ( اكرمكم عند الله اتقاكم ) .


                              ـ فيكون معنى ما ورد في الحكمة الثانية للامام علي ( المرأة الفاسدة شر كلها ) من النساء وليس كل النساء !!!


                              - المرأة شر كلها، و شر ما فيها انه لابد منها "الحكمه رقم 238"

                              هي : المرأة الفاسده شر كلها.

                              و عندها تصبح المرأة شرا كلها، على الرغم من حاجه الرجل و الوجود البشرى اليها. فقال : 'المرأة شر كلها، و شر ما فيها انه لابد منها'.




                              الله سبحانه لا يخلق الشر هنا يدخل الاستعداد لاستقبال الشر
                              فيكون عن طريق المراه لصفاتها وضعفها وعاطفتها وخوفها ووووو
                              ودموعها ومكوها لاينجو منها الا بي معجزه كما في قصه يوسف ع
                              ناهيك عن ادم ع


                              ( قوله: «أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها» أي خلق لأجلكم - أو لينفعكم - من جنسكم قرائن صحيح ليست نفس الخصائص والامكانيات
                              فجعل ولايه احد علئ الاجر والصفات علئ الاخر

                              تعليق


                              • #30
                                العبادات تختلف من ناجيه تطبيقا في الصيام والجهاد والقضاء والاجتهاد والشهاده والميراث
                                وووو
                                الاسلام هو منهج من تمسك به نجا وحتئ في التطبيق يختلف علئ الجنسين وجعل امرها بيد وليها
                                اختلاف بعض التفاصيل في الاحكام او العبادات ، لا يؤثر على على الخطوط العريضة والعامة ، التي هي متطابقة بين الجنسين ، وعلينا ان ندرك ان الاختلاف الموجود في تفاصيل تلك العبادات والاحكام ، يرجع لحكمة آلهية ولأختلاف تركيبة الرجل عن المرأة .

                                فالخطوط العريضة والواضحة هي المهمة
                                ـ ( المرأة ترث كما يرث الرجل )
                                ـ ( المرأة تشهد كما يشهد الرجل)
                                ـ ( المرأة مكلفة بالصيام كما الرجل )
                                ـ ( المرأة لها جهاد ، كما الرجل )
                                ـ ( المرأة عليها بالجهاد الاكبر ، كما الرجل )
                                ـ ( المرأة مكلفة بالحج كما الرجل ) .

                                الله سبحانه لا يخلق الشر هنا يدخل الاستعداد لاستقبال الشر
                                فيكون عن طريق المراه لصفاتها وضعفها وعاطفتها وخوفها ووووو
                                ودموعها ومكوها لاينجو منها الا بي معجزه كما في قصه يوسف ع
                                ناهيك عن ادم ع
                                الرجل والمرأة على حد سواء لهم استعداد في استقبال الشر ، ولكن تختلف مواطن الاستقبال في المرأة عن الرجل ، ويرجع ذلك لأختلاف طبيعتهما .
                                فمثلا الرجل عندما يغلب عليه الهوى ، فهو سوف يستخدم عقله في الشر ، فيكون بارع في ارتكاب ابشجع الجرائم من القتل والسرقة ، وابادة المجتمعات من اجل المحافظة على السلطة والرئاسة ، وتظهر عنده صفات ( للاسف اتهمت بها المرأة دونه ) وخير مثال قصة هابيل وقابيل ، وكيد اخوة يوسف
                                اما المرأة فأذا ما غلب عليها هواها ، فهي سوف تستخدم عاطفتها في الشر ، فتميل الى الاغواء ، والتبرج ، واظهار الزينة والمفاتن .

                                ملاحظة /
                                ـ لو كان رد كيد زليخا عن يوسف بمعجزة ، لما عدت له فضيلة !! وما كان الله سبحانه يحتج به وبصبره في يوم القيامة على كل شاب استدرجته امرأة ! بل ان ايمانه بالله وحياؤه وطاعته له ، جعله يبتعد عن هذا المنكر ، وكثيرة هي قصص الشباب الذين اصبحوا في مواقف محرجة مع نساء غير خلوقات ، وقاموا بردهن ، من دون معجزة وعلى هذا الاساس ،فهولاء سوف يصبحون افضل من يوسف لأنهم ردوهن من دون معجزة ؟!


                                وعليه فحياء يوسف من ربه وطاعته له هو الذي جعله صابرا على البلاء . ( معاذ الله انه ربي احسن مثواي انه لا يفلح الظالمون )
                                ـ اما بالنسبة الى قصة آدم فما حكي من تفاصيل هذه القصة ، وان حواء هي التي اغرته لم تذكر الا التوارة ( الاسرائليات ) وهي موجودة في الفصل الثاني من السفر الأول و هو سفر الخليقة ، اما الصحاح والمعتبرة من الروايات خالية من بيانها ( كما يذكر العلامة الطبطبائي ، في تفسير الميزان ) ، ويمكن مراجعة الامر في كتاب تفسير الميزان .
                                ويبقى القرآن وما اخبره لنا من قصتهما خير مرجع لنا . فكان الاختبار موجه لكليهما ...

                                (وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ ، فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ)
                                وقال الله تعالى: «و يا آدم اسكن أنت و زوجك الجنة و كلا منها رغدا حيث شئتما و لا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين. فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ما ووري عنهما و قال: ما نهيكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين. و قاسمهما إني لكما لمن الناصحين. فدليهما بغرور فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سوآتهما و طفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة و ناديهما ربهما أ لم أنهكما عن تلكما الشجرة و أقل لكما إن الشيطان لكما عدوقالا: ربنا ظلمنا أنفسنا مبين. و إن لم تغفر لنا و ترحمنا لنكونن من الخاسرين. قال: اهبطوا بعضكم لبعض عدو و لكم في الأرض مستقر و متاع إلى حين. قال: فيها تحيون و فيها تموتون و منها تخرجون»


                                ولو كنا نريد ان نفعل كما يفعل الاخرون في نسبة الاغواء الى المرأة ، لقلنا ، ان الشيطان وسوس لأدم ، ولم يوسوس لحواء !!! بنص القرآن
                                قال الله تعالى: «و لقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي و لم نجد له عزما. و إذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى. فقلنا يا آدم إن هذا عدو لك و لزوجك فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى. إن لك ألا تجوع فيها و لا تعرى، و أنك لا تظمؤا فيها و لا تضحى. فوسوس إليه الشيطان فقال: يا آدم هل أدلك على شجرة الخلد و ملك لا يبلى. فأكلا منها فبدت لهما سوآتهما و طفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة و عصى آدم ربه فغوى. ثم اجتباه ربه فتاب عليه و هدى.
                                »

                                ولكن لا نقول بهذا ، فالاختبار كان لكليهما ، والنهي كان لكليهما ، وعدم الاقتراب من الشجرة كان لكليهما ، وعدم الاكل كان لكليهما ، وكيد الشيطان وحسده كان لكليهما ، وقسم الشيطان بالله سبحانه كذبا كان لكليهما .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 03:36 AM
                                ردود 0
                                9 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 03:33 AM
                                ردود 0
                                7 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 08-08-2025, 08:56 PM
                                ردود 2
                                24 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 11-08-2025, 05:36 AM
                                ردود 2
                                28 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 13-02-2023, 11:29 PM
                                ردود 5
                                203 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X