إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤل هل عمر ابن الخطاب قاتل المشركين وباي سلاح قبلا او دبرا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
    ولكن لااترك لك المجال لم تعجز عن ثبت عمر المابون رغم ادلتي مازلت فاتح لك المجال لعلك تجد باي زاويه مركون ربع دليل على وجود عمر ببدر او قتله مشرك واحد مع كل حروب المسلمين
    الرد:

    كلامك لا يزن ذرة لانني اثبت من مصادرك و من المصادر التاريخية ان عمر قتل خاله و قتل معبد بن وهب و قتل عين الحارث بن ابي ضرار
    و المجال مفتوح لك للرد هلى ما ذكره المجلسي و ان تاتي بمصدر واحد على الاقل على ان علي كرم الله وجهه قتل العاص

    ههههههههههه مصادري الواقدي اليهودي وابن ابي الحديد وابن كثير الناصبي هههههههه وهم نفسهم يثبتون هروبه وعدم وجوده مع المسلمين في بدر لانه كان مشرك وينوح على قتلاهم فضربه الرسول بمكنسه ياسلام ضربه فقال انتهينا هههه ياللعجب

    تعليق


    • هذه كتبك ولايصح الاحتجاج علي بها انا من يلزمك بعلمائك وكتبك وقد اجبت عنها مرات عديده وكررتها ونسختها عدة مرات فجئت بها عدة مرات وهذا فخر لي لان كتبك نفسها تذكر عدم وجود عمر بمعركة بدر لانه بصفوف المشركين وينوح على احبابه المشركين فضربه الرسول
      عمر بن صهاك الحبشيّة في غزوة أُحد
      - روى الواقدي نفسه الذي تحتج به علينا في مغازيه في ما نزل من القرآن بأحُد بإسناده عن عبد الرحمن بن عوف:

      إنّ إبليس تصوّر في صورة يوم أُحد في صورة جُعال بن سُراقة الثَّعلبي فنادى: (إنّ محمّداً قد قُتل)؛ فتفرّق النّاس في كلّ وجه، فقال عمر: إنّي أَرقى في الجبل كأنّي أُوْرِية حتّى انتهيت إلى رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلم وهو يُنزَلُ عليه: (وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ ..) الآية(2).

      المصادر والأدلة:من علماء السنه واصح كتبهم عندهم تذكر ان عمر لم يكن موجودا ببدر مع المسلمين انما كان مشركا وينوح على قتلاهم وفي احد كان مختباء خلف جبل احد عندما اتفق مع ابو سفيان لرماة جبل احد هو من ازلهم وولى هاربا مدبرا مقاتلا من دبر
      (1) محمّد بن اسماعيل البخاري، الجامع الصحيح، تحقيق مصطفى ديب البغا، (ط3، بيروت، دار ابن كثير، 1407/ 1987)، ج3، ص1403، ح3651. وقال المحقق: "(هو) أي عمر".
      (2) محمّد بن عمر الواقدي، كتاب المغازي، تحقيق مارسْدن جُونس، (ط3، بيروت، عالم الكتب، 1404/ 1984)، ج1، ص321.
      (3) محمّد بن جرير الطّبري، جامع البيان عن تأويل آي القرآن، تحقيق خليل الميس وصدقي جميل العطار، (بيروت، دار الفكر، 1415/ 1995)، ج4، ص96؛ وعنه: جلال الدّين السّيوطي، الدرّ المنثور في التّفسير بالمأثور، (بيروت، دار المعرفة، لات)، ج2، ص80.
      (4) محمّد بن حبّان، صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان، تحقيق شعيب الأرنؤوط، (ط2، بيروت، مؤسّسة الرسالة، 1414/ 1993)، ج15، ص498، ح7028؛ محمّد بن أحمد الذهبي، ميزان الإعتدال في نقد الرجال، تحقيق علي محمّد البجاوي، (بيروت، دار المعرفة، لات)، ج4، ص318.
      (5) عبد الملك بن هشام الحميري المعافري، السّيرة النبويّة، تحقيق مصطفى السّقا وإبراهيم الإبياري وعبد الحفيظ شلبي، (ط1، بيروت، دار الكتب العلميّة، 1422/ 2001)، ص430-431.
      (6) محمّد بن عبد الله الحاكم النيسابوري، المستدرك على الصحيحين: بهامشه تعليقات الذّهبي في التلخيص، تحقيق مصطفى عبد القادر عطا، (ط1، بيروت، دار الكتب العلميّة، 1411/ 1990)، ج3، ص40، ح4340.
      (7) محمّد بن اسماعيل البخاري، المصدر السابق، ج4، ص1570، ح4067.

      احلى موضوع ابكاكم والله
      ههههه

      تعليق


      • وهنا اثبت لك ومافي داعي تكرر لي كتبك فهذه كتبك وهذا سجالك العقيم لايجدي نفعا مع هذه كتب علمائك الاعيان

        ومازلت الزمك واحتج عليك بعلمائك واصح كتبك وبصور ومواثيق غليظه وبينت لك عمر لم يشترك بقتال المشركين ببدر بل راح ينوح عليهم تقول عمر قتل خاله العاص كتبك تنفي ذلك العاص قتله الامام علي ع انت تريد توهمني بعمر كتبك هاي تقول ابن ابي الحديد والعسقلاني وابن حجر اي حوار هذا هل تلزمني بقتل قتله الامام علي ع لعمر بمصادركم ماهذا ياحمودي تلزمني بكتبكفكما سرقتوا اسم الفاروق وامير المؤمنين وايات قرانيه تظللون الناس انها لعمر بدلتم كلمة مأبون لوطي مخنث منكوح دبرا باسماء نفس رسول الله التي سماها ولفبه بها الله ورسوله لتلسقوها بعمر المابون وهذه افتراءت وسرقه وتلميعات لاتوجد لعمرلانه كان مشرك ولحد هذه اللحظه لم يثبت اسلامه اصلا



        وانا القي عليك الحجه والزمك من كتبك لاتلزمني بكتبك تفضل


        وثيقة مصورة: السكير عمر بن الخطاب يشرب الخمر وينوح على قتلى بدر سكراناً منقوله










        واضن ان هذه الشهادات من اكابر علماء السنه والسلفيه النواصب شاهد جلي على ان عمر لم يكن بصفوف المسلمين بل ينوح على قتلى المشركين لكن حاول اهل السنه تظليل الناس بانتهينا
        وهذا لاينفع مع وجود الشواهد التاريخيه من كتبكمفالكل الشواهد التاريخيه تدلي بان عمر لسه مع المشركين وينوح على قتلاهم مع عتيق ولم تثبت له وجود بوقعة بدر وانا طلبت الادله ومازلت هارب منها لانه لاتوجد ادله تحتج بها فعمر قاتل دبرا وسلاحه دبرا وقتاله دبرا ونواحه على المشركين قبلا لانهم كانوا يقاتلونه دبرا احباب قلبه
        ولو كان عمر موجود بوقعة بدر فهو مع المشركين وليس مع المسلمين ومن اعيان علماء السنه واصحصح كتبهم
        هروب وفرار عمر بن الخطاب من الحروب والمعارك [نموذج للجبناء عبر التاريخ] !!



        نماذج وشواهد حية من هروب وفرار عمر بن الخطاب من الحروب والمعارك:




        هذه لمحة سريعة عن الشجاعة المزعومة لعمر بن الخطّاب والّتي يدّعيها أصحاب الدّين البكري له، ونحن في هذا الموضوع الموجز لم نستقصِ جميع المعارك والمواقف الّتي فرّ فيهاعمر، إلّا أنّنا نعتقد إن شاء الله تعالى أنّ فيما كتبناه كفاية لأصحاب العقول لإثبات كذب البكريّة في دعواهم ومن مصادرهم المعتبرة.



        1. عمر بن صهاك في بداية الدعوة الإسلاميّة المحمّديّة

        - روى ابن بردزبة البخاري في صحيحه بسنده عن زيد بن عبد الله بن عمر عن أبيه قال:

        بينما هو في الدار خائفا إذ جاءه العاص بن وائل السهمي أبوعمر وعليه حلّة حبرة وقميص مكفوف بحرير وهو من بني سهم وهم حلفاؤنا في الجاهلية فقال له ما بالك؟

        قال: زعم قومك أنهم سيقتلونني إن أسلمت.

        قال: لا سبيل إليك.

        بعد أن قالها أمنت فخرج العاص فلقي الناس قد سال بهم الوادي فقال أين تريدون؟

        فقالوا: نريد هذا ابن الخطاب الذي صبأ.

        قال: لا سبيل إليه فكرّ النّاس(1).




        2. عمر بن صهاك الحبشيّة في غزوة أُحد (3هـ)

        - روى الواقدي في مغازيه في ما نزل من القرآن بأحُد بإسناده عن عبد الرحمن بن عوف:

        إنّ إبليس تصوّر في صورة يوم أُحد في صورة جُعال بن سُراقة الثَّعلبي فنادى: (إنّ محمّداً قد قُتل)؛ فتفرّق النّاس في كلّ وجه، فقال عمر: إنّي أَرقى في الجبل كأنّي أُوْرِية حتّى انتهيت إلى رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلم وهو يُنزَلُ عليه: (وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ ..) الآية(2).




        - وروى ابن جرير الطبري وعنه السيوطي في تفسيريهما عن عاصم بن كليب عن أبيه، قال:

        خطب عمر بن الخطاب يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها فلما انتهى إلى قوله: (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ).

        قال: لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والنّاس يقولون: قُتل محمّد.

        فقلت: لا أجد أحدا يقول قتل محمد إلا قتله حتى اجتمعنا على الجبل، فنزلت، (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ)(3).




        3. عمر بن صهاك الحبشيّة في معركة الخندق (5هـ)

        - روى ابن حبّان في صحيحه والذهبي في ميزان الإعتدال عن عائشة قالت:



        خرجت يوم الخندق أقفوا أثر الناس فسمعت وئيد الأرض من ورائي فالتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه ابن أخيه الحارث بن أوس يحمل مجنة فجلست إلى الأرض فمر سعد وعليه درع قد خرجت منها أطرافه فأنا أتخوف على أطراف سعد وكان من أعظم الناس وأطولهم، قالت: فمر وهو يرتجز ويقول:

        لبث قليلا يدرك الهيجا حمل ** ما أحسن الموت إذا حان الأجل

        قالت: فقمت فاقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين فيهم عمر بن الخطاب فقال عمر: ويحك ما جاء بك؟ لعمري والله إنك لجريئة ما يؤمنك أن يكون تحوز أو بلاء قالت: فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض قد انشقت فدخلت فيها وفيهم رجل عليه نصيفة له فرفع الرجل النصيف عن وجهه فإذا طلحة بن عبيد الله؛ فقال: ويحك يا عمر إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين الفرار إلا إلى الله.




        قال شعيب الأرنؤوط: حديث حسن(4).




        4. عمر بن صهاك الحبشيّة في عُمرة الحديبيّة (6هـ)

        - قال ابن هشام في سيرته:

        قال ابن إسحاق: وقد حدثني بعض من لا أتهم عن عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس:



        أن قريشا كانوا بعثوا أربعين رجلاً منهم أو خمسين رجلاً، وأمروهم أن يطيفوا بعسكر رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم، ليصيبوا لهم من أصحابه أحداً، فأخذوا أخذا ، فأتى بهم رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم، فعفا عنهم، وخلّى سبيلهم، وقد كانوا رموا في عسكر رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم بالحجارة والنبل. ثم دعا عمر بن الخطاب ليبعثه إلى مكة، فيبلغ عنه أشرافها ما جاء له، فقال: يا رسول الله، إني أخاف قريشاً على نفسي، وليس بمكة من بني عدي بن كعب أحد يمنعني(5).




        5. عمر بن صهاك الحبشيّة في غزوة خيبر (7هـ)

        - قال الحاكم النيسابوري: أخبرنا أبوالعباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيد الله بن موسى ثنا نعيم بن حكيم عن أبي موسى الحنفي عن علي رضي الله عنه قال:

        سار النبيّ صلى الله عليه [وآله] وسلم إلى خيبر فلما أتاها بعث عمر وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه فجاؤوا يجبّنونه ويجبّنهم فسار النبيّ صلى الله عليه [وآله] وسلم. الحديث.



        الحاكم النيسابوري: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

        الذهبي: صحيح(6).





        6. عمر بن صهاك الحبشيّة في غزوة حُنيْن (8هـ)

        - روى ابن بردزبة البخاري في صحيحه بسنده عن أبي محمّد مولى أبي قتادة قال:

        لمّا كان حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك فتحلل ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له: ما شأن الناس؟ قال: أمر الله ثم تراجع النّاس إلى رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم(7).




        وفي الختام لا نقول إلّا:

        رحمة الله تعالى على السيّد الهندي حين قال في قصيدته الكوثرية في مدح الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السّلام:



        يا من قد أنكر من آيات ** أبي حسن ما لا ينكر

        إن كنت لجهلك بالأيـام ** جحدت مقام أبي شبر

        فاسـأل بدرا واسأل أحدا ** وسل الأحزاب وسل خيبر

        من دبّر فيـها الأمر ومن ** أردى الأبطال ومن دمّر

        من هدّ حصون الشرك ومن ** شاد الإسلام ومن عمّر

        مـن قدّمـه طـه وعلـى ** أهـل الإيمان له أمّـر

        قاسوك أبا حسن بسواك ** وهل بالطود يقاس الذر

        أنى ساووك بمن ناووك ** وهل ساووا نعلي قنبر

        من غيرك من يدعى للحرب ** وللمحراب وللمنبر



        المصادر والأدلة:

        (1) محمّد بن اسماعيل البخاري، الجامع الصحيح، تحقيق مصطفى ديب البغا، (ط3، بيروت، دار ابن كثير، 1407/ 1987)، ج3، ص1403، ح3651. وقال المحقق: "(هو) أي عمر".

        (2) محمّد بن عمر الواقدي، كتاب المغازي، تحقيق مارسْدن جُونس، (ط3، بيروت، عالم الكتب، 1404/ 1984)، ج1، ص321.

        (3) محمّد بن جرير الطّبري، جامع البيان عن تأويل آي القرآن، تحقيق خليل الميس وصدقي جميل العطار، (بيروت، دار الفكر، 1415/ 1995)، ج4، ص96؛ وعنه: جلال الدّين السّيوطي، الدرّ المنثور في التّفسير بالمأثور، (بيروت، دار المعرفة، لات)، ج2، ص80.

        (4) محمّد بن حبّان، صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان، تحقيق شعيب الأرنؤوط، (ط2، بيروت، مؤسّسة الرسالة، 1414/ 1993)، ج15، ص498، ح7028؛ محمّد بن أحمد الذهبي، ميزان الإعتدال في نقد الرجال، تحقيق علي محمّد البجاوي، (بيروت، دار المعرفة، لات)، ج4، ص318.

        (5) عبد الملك بن هشام الحميري المعافري، السّيرة النبويّة، تحقيق مصطفى السّقا وإبراهيم الإبياري وعبد الحفيظ شلبي، (ط1، بيروت، دار الكتب العلميّة، 1422/ 2001)، ص430-431.

        (6) محمّد بن عبد الله الحاكم النيسابوري، المستدرك على الصحيحين: بهامشه تعليقات الذّهبي في التلخيص، تحقيق مصطفى عبد القادر عطا، (ط1، بيروت، دار الكتب العلميّة، 1411/ 1990)، ج3، ص40، ح4340.

        (7) محمّد بن اسماعيل البخاري، المصدر السابق، ج4، ص1570، ح4067.



        أذن يتبين أن عمر بن الخطاب كان ((جباناً)) ولم يقتل أحداً من اليهود أو المشركين بسيفه

        النبي يدعو عمر بن الخطاب ليذهب لقريش فيقول له ( أخاف منهم )!!


        [/quote]



        1) ما هو حكم من يعصي أوامر الرسول الأعظم محمد (ص) روحي فداه؟!!

        2) تقولون أن عمر بن الخطاب كانت الشياطين تخاف منه؛ فأين هي شجاعة عمر بن الخطاب الحقيقة؛ والذي يقول للنبي إني (أخاف من قريش)؟!!

        3) تزعمون أن عمر بن الخطاب فتح بلاد الفرس والروم؛ فكم قتل عمر بن الخطاب من الفرس والروم (((بسيفه)))؟!!

        4) ما هي بطولات عمر بن الخطاب في معارك الرسول الأعظم (ص)؛ ولماذ هرب من كل معارك الرسول الأكرم محمد (ص)!!

        5) إذا كان عمر يريد الجنة فلماذا لا يذهب لقريش؛ وحتى لو قتل فإنه سيكون شهيداً وسيدخل الجنة!! إلا يدل رفض عمر بن الخطاب وخوفة من الذهاب لقريش على أنه جبان ومنافق ومستحق للعنه والعذاب!!




        وهذه صوارخ جليه تفيد علما ان عمر كان مشرك في وقعة بدر وجليه بجبنه وفراره ومخنث ويقاتل دبرا بسلاح الفتاك دبرا فاين ترهاتكم المزعومه لعمر المأبون .؟ وكذبكم واحلامكم وهذه ادله قاطعة لاتحتاج لعناد ولف ودوران

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
          وعلمائك يعترفون ان زوجة الخطاب بنته حنتمه نفسها وعمته ماشاء الله سيدك ابن السفاح عمر اكيد الطيور على اشكالها تقع لاغرابه وعمر ينعى قتلى بدر وهو سكران مع عتيق

          لا ما قال هذا علماؤنا و لكن قاله محمد بن السائب الكلبي الكذاب و هو غيرثقة و خالفه كل المؤرخين و عمومما هو غير ثقة و ضعيف جدا عندنا و راجع ترجمته

          و لا تحاول ان تتهرب من الموضوع فموضوعنا ان عمر رضي الله عنه قتل خاله العاص بن هشام و اثبتنا ان بن عم الام هو كالخال و اثبتنا من كتبك ان الذي قتل العاص بن هشام هو عمر رضي الله عنه لا الامام علي كرم الله وجهه و قتله مشهور و معروف عندنا و عند المؤرخين
          وهل انتهى تكليف عمر بقتل فلان ان صح ذلك وهل هو دليلا على شجاعته وقد هرب من الزحف في عدة معارك ان الامة برسولها (ص) ستخاصم عمر يوم القيامة اولا بما ارتكبه بحق الله ورسوله وامة الاسلام والعالم اجمع بمخالفته للكتاب والسنة بسنه تلك السنة السيئة التي ما انزل الله بها من سلطان وهي تولي امامة المسلمين بالغلبة ليترك اولياء الله على مر العصور مغلوبا على امرهم وليترك الامة في هرج ومرج يحكمها شرارها بالغلبة

          تعليق


          • وهل انتهى تكليف عمر بقتل فلان ان صح ذلك وهل هو دليلا على شجاعته وقد هرب من الزحف في عدة معارك ان الامة برسولها (ص) ستخاصم عمر يوم القيامة اولا بما ارتكبه بحق الله ورسوله وامة الاسلام والعالم اجمع بمخالفته للكتاب والسنة بسنه تلك السنة السيئة التي ما انزل الله بها من سلطان وهي تولي امامة المسلمين بالغلبة ليترك اولياء الله على مر العصور مغلوبا على امرهم وليترك الامة في هرج ومرج يحكمها شرارها بالغلبة


            الرد:
            لم يثبت انه فر من المعارك و الادلة وضحناها و فندناها و اتينا بالروايات الصحيحة في ثباته
            و لا ينفع الشخص ان يقوم باعادة كلامه اكثر من مرة حتى يثبت وجهة نظره و لكن المهم هو ان يرد على ادلة و اسئلة المحاور الاخر فقد اثبت ثباته رضي الله عنه في احد ووضحت ان الروايات المستدلة عليها هي روايات ضعيفة لا تصح و ذكرت الروايات الصحيحة و اثبت انه قتل خاله العاص حتى من كتاب بحار الانوار و لكن المحاور الاخر لم يجد ردا الا عن طريق السب او تكرار مشاركاته السابقة و تسويد الصفحات

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س


              1) ما هو حكم من يعصي أوامر الرسول الأعظم محمد (ص) روحي فداه؟!!
              2) تقولون أن عمر بن الخطاب كانت الشياطين تخاف منه؛ فأين هي شجاعة عمر بن الخطاب الحقيقة؛ والذي يقول للنبي إني (أخاف من قريش)؟!!
              3) تزعمون أن عمر بن الخطاب فتح بلاد الفرس والروم؛ فكم قتل عمر بن الخطاب من الفرس والروم (((بسيفه)))؟!!
              4) ما هي بطولات عمر بن الخطاب في معارك الرسول الأعظم (ص)؛ ولماذ هرب من كل معارك الرسول الأكرم محمد (ص)!!
              5) إذا كان عمر يريد الجنة فلماذا لا يذهب لقريش؛ وحتى لو قتل فإنه سيكون شهيداً وسيدخل الجنة!! إلا يدل رفض عمر بن الخطاب وخوفة من الذهاب لقريش على أنه جبان ومنافق ومستحق للعنه والعذاب!!


              وهذه صوارخ جليه تفيد علما ان عمر كان مشرك في وقعة بدر وجليه بجبنه وفراره ومخنث ويقاتل دبرا بسلاح الفتاك دبرا فاين ترهاتكم المزعومه لعمر المأبون .؟ وكذبكم واحلامكم وهذه ادله قاطعة لاتحتاج لعناد ولف ودوران
              [/quote][/QUOTE]

              اصبحت اساليبك معروفة اذ تتهرب من الاجابة و تكرر ما تكتبه خوفا من الاجابة فكل ما ذكرت اجبت عليه اربع او خمس مرات و لذلك صار تسويد الصفحات في هذا الموضوع امرا عاديا و ذلك بسبب تكرارك للجابة لانك تخاف من مواجهة ردودي
              و لهذا السبب سوف اعيد ما ذكرته :
              قلت لك ان رواية النوح ضعيفة و ان الواية الصحيحة هي ما ذكر في صحيح مسلم عن سعد بن ابي وقاص
              و حتى لا اسود الصفحات كما فعلت انت الان لانك بصراحة لم تاتي بجديد انما قمت بالاعادة
              , و اما بقية الروايات فنفس الشيء تكرر و لا تجيب على ردود محاوريك فقد اجبت على هذه الروايات و اثبت ثبات عمر رضي الله عنه و شجاعته و اتيت بالروايات في المشاركة 98 , 99 , 100 , 101 , 102 و 103
              و هاك الرابط :http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=172141&page=6
              و هنا رابط على ثبات عمر رضي الله عنه يوم احد :
              http://edharalhaq.com/vb/showthread.php?t=31271
              و هنا رابط على دور عمر رضي الله عنه يوم الخندق :
              http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=151697
              و هنا رابط على ثبات عمر رضي الله عنه يوم حنين :
              http://edharalhaq.com/vb/showthread.php?t=31293
              و اما ما يخص الحديبية فقد قال تعالى : قوله تعالى : (وإذ نادى ربك موسى أن ائت القوم الظالمين قوم فرعون ألا يتقون قال رب إني أخاف أن يكذبون ويضيق صدري ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلون قال كلا فاذهبا بآياتنا إنا معكم مستمعون .)
              فهنا موسى عليه السلام خاف من القتل كما خااف عمر رضي الله عنه
              و اما اختباؤه في بيته عند اسلامه :
              اولا اختباء عمر في بيته كان بسبب دفاعه عن الاسلام و قتاله كفار قريش:
              ابن إسحاق فقال : وحدثني نافع مولى عبد الله بن عمر ، عن ابن عمر قال : لما أسلم أبي عمر قال : أي قريش أنقل للحديث ؟ فقيل له : جميل بن معمر الجمحي قال : فغدا عليه .
              قال عبد الله بن عمر : فغدوت أتبع أثره ، وأنظر ما يفعل ، وأنا غلام أعقل كل ما رأيت ، حتى جاءه ، فقال له : أعلمت يا جميل أني قد أسلمت ودخلت في دين محمد ؟ فوالله ما راجعه حتى قام يجر رداءه واتبعه عمر ، واتبعت أبي ، حتى إذا قام على باب المسجد صرخ بأعلى صوته : يا معشر قريش ـ وهم في أنديتهم حول الكعبة ـ ألا إن عمر بن الخطاب قد صبأ .
              قال ويقول عمر من خلفه : كذب ، ولكنى قد أسلمت ، وشهدت أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً عبده ورسوله ، وثاروا إليه فما برح يقاتلهم ويقاتلونه ، حتى قامت الشمس على رؤوسهم . قال وطلع ، فقعد وقاموا على رأسه وهو يقول افعلوا ما بدا لكم ، فأحلف بالله أن لو قد كنا ثلاث مئة رجل لقد تركناها لكم أو تركتموها لنا ، قال : فبينما هم على ذلك إذ أقبل شيخ من قريش ، عليه حلة حبرة وقميص موشى حتى وقف عليهم فقال : ما شأنكم ؟ قالوا : صبأ عمر ، فقال : فمه ؟ رجل اختار لنفسه أمراً فماذا تريدون ؟ أترون بني عدي بن كعب يسلمون لكم صاحبهم هكذا ! خلوا عن الرجل . قال : فوالله لكأنما كانوا ثوباً كشط عنه .
              قال : فقلت لأبي بعد أن هاجر إلى المدينة : يا أبت ، من الرجل الذي زجر القوم عنك بمكة يوم أسلمت ، وهم يقاتلونك ؟ فقال : أي بني ، العاص بن وائل السهمى.
              أخرجه ابن إسحاق كما في سيرة ابن هشام (1/233) وابن حبان كما في موارد الظمآن (2/218) والحاكم في المستدرك (3/85) مختصرا . وقال ابن كثير في البداية والنهاية (2/39) : وهذا إسناد جيد قوي
              و الخوف من الظلم لا يطعن في الشخص و الدليل ان موسى عليه السلام فعل ذلك قال تعالى:
              فأصبح في المدينة خائفا يترقب فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه قال له موسى إنك لغوي مبين ( 18 ) فلما أن أراد أن يبطش بالذي هو عدو لهما قال يا موسى أتريد أن تقتلني كما قتلت نفسا بالأمس إن تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض وما تريد أن تكون من المصلحين ( 19 ) وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين
              قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى ( 45 ) )
              ( قالا ) يعني موسى وهارون : ( ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا ) قال ابن عباس رضي الله عنهما : يعجل علينا بالقتل والعقوبة ، يقال : فرط عليه فلان إذا عجل بمكروه ، وفرط منه أمر أي : بدر وسبق ، ( أو أن يطغى ) أي : يجاوز الحد في الإساءة إلينا
              و هنا دوره في غزوة بدر ( وبيان اثبات وجوده مع انه ليس هناك اي داع لاثبات هذا لانه من المسلمات ):
              http://edharalhaq.com/vb/showthread.php?t=31306
              و هنا الرد على ما شبهة خيبر :
              http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=173118&page=6
              راجع المشاركة 102 و 103
              و استخدمت الروابط هنا دون التكرار حتى لا اتهم بتسويد الصفحات
              و ارجو من ادارة المنتدى ان تستخدم نفس الاسلوب التي استخدمته معي مع الاسد القاطع لانه الان يقوم بتسويد الصفحات دون اي داع
              [/QUOTE]

              الرد:

              هنا الرد على كلامك للمرة الالف و بصراحة اني اعني ما اقول ان اسلوبك هذا لا ينفعك التكرار لن يفيدك و لن يصيب الاخرين بالملل من الكتابة
              و اما الالزام فاستدلالك بروايات ضعيفة لا يعتبر الزاما و تكرار و اصرارك على هذا هو امر مضحك
              و اما ذكري للروايات الاخرى الصحيحة في ثباته هي من باب توضيح ما هو الصحيح من مصادرنا و دفع الالزام لا الزامك بما في مصادري

              ومع ذلك فاني لا زلت الزمك بما ذكره المجلسي و حتى الان لم اجد اجابة منك انما تهرب اكثر من مرة

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                ثم انك قلت : روى الواقدي نفسه الذي تحتج به علينا في مغازيه في ما نزل من القرآن بأحُد بإسناده عن عبد الرحمن بن عوف:
                و هذا تدليس اذ ان الواقدي اصلا نقلها بلا اسناد و لم يكن هناك راو اصلا فاين جئت باسم عبد الرحمن بن عوف !!
                و هنا الرابط للكتاب :
                http://islamport.com/w/ser/Web/2680/295.htm
                و النص :
                فَكَانَ عُمَرُ يَقُولُ لَمّا صَاحَ الشّيْطَانُ « قُتِلَ مُحَمّدٌ » أَقْبَلْت أَرْقَى فِي الْجَبَلِ كَأَنّي أُرْوِيّةٌ فَانْتَهَيْت إلَى النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَهُوَ يَقُولُ وَمَا مُحَمّدٌ إِلّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرّسُلُ . . الْآيَةَ وَأَبُو سُفْيَانَ فِي سَفْحِ الْجَبَلِ . قَالَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ اللّهُمّ لَيْسَ لَهُمْ أَنْ يَعْلُوَنَا فَانْكَشَفُوا
                فالرواية ليس فيها اسناد و لا راوي اصلا ثم انها تذكر ان عمر ذهب الى الرسول صلى الله عليه وسلم و ليس الى اعلى الجبل يعني ثبت
                ثم لم تجب على ما تحديتك به في المشاركة الاخيرة :
                اين في كتبنا يوجد ان الامام علي كرم الله وجهه قتل العاص لا يوجد , و انا من هنا اتحداك ان تاتي برواية تقول ذلك
                و اما كتبك فتنفي قتل الامام علي للعاص و تذكر عمر ككقاتل للعاص
                [/SIZE]

                هنا انا وضحت تدليسك و تحريفك للنص و قد ذكرت نفس التدليس في مشاركتك الاخيرة و قد اعدت التدليس و التحريف للنص
                مما يدل على انك مدلس من الدرجة الاولى او انك قد وصلت الى مرحلة انك لا تقرا الردود حتى انما تعيد و تكرر نفس الكلام كوسيلة لك من التهرب من الحوار

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س
                  وهل انتهى تكليف عمر بقتل فلان ان صح ذلك وهل هو دليلا على شجاعته وقد هرب من الزحف في عدة معارك ان الامة برسولها (ص) ستخاصم عمر يوم القيامة اولا بما ارتكبه بحق الله ورسوله وامة الاسلام والعالم اجمع بمخالفته للكتاب والسنة بسنه تلك السنة السيئة التي ما انزل الله بها من سلطان وهي تولي امامة المسلمين بالغلبة ليترك اولياء الله على مر العصور مغلوبا على امرهم وليترك الامة في هرج ومرج يحكمها شرارها بالغلبة


                  الرد:
                  لم يثبت انه فر من المعارك و الادلة وضحناها و فندناها و اتينا بالروايات الصحيحة في ثباته
                  و لا ينفع الشخص ان يقوم باعادة كلامه اكثر من مرة حتى يثبت وجهة نظره و لكن المهم هو ان يرد على ادلة و اسئلة المحاور الاخر فقد اثبت ثباته رضي الله عنه في احد ووضحت ان الروايات المستدلة عليها هي روايات ضعيفة لا تصح و ذكرت الروايات الصحيحة و اثبت انه قتل خاله العاص حتى من كتاب بحار الانوار و لكن المحاور الاخر لم يجد ردا الا عن طريق السب او تكرار مشاركاته السابقة و تسويد الصفحات
                  اقول لك ان رسول الله اعطاه الراية يوم خيبر ليقاتل ويقتل لاليرجع فرجع منهزما فارا فاعتذرت عنه بانه كان متحيزا الى فئة رسول الله اقول ان الله ورسوله لم يأذنا له بالرجوع ( يقاتلون فيقتلون ويقتلون ) فعصى امر الرسول ورجع وما الفرق بين الشجاع والجبان والصابر في الباساء والضراء وبين الفار ولا تقل انه انحاز الى رسول الله فان الانحياز المشار اليه في الآية لنصرة الفئة المقاتلة لايرجع الى رسول الله ليعقد الراية لغيره ولماذا قال رسول الله لاعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار فلو لم يكن عمر قد فر لما قال النبي كرار غير فرار
                  وثانيا ان الكلام الذي كررته واكرره هو ليست وجهة نظري بل هو مسند الى الكتاب والسنة وهو من البساطة لان يتوصل اليه ابسط الناس الا المعاندين والعياذ بالله

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة محمد امين السلامي
                    اقول لك ان رسول الله اعطاه الراية يوم خيبر ليقاتل ويقتل لاليرجع فرجع منهزما فارا فاعتذرت عنه بانه كان متحيزا الى فئة رسول الله اقول ان الله ورسوله لم يأذنا له بالرجوع ( يقاتلون فيقتلون ويقتلون ) فعصى امر الرسول ورجع وما الفرق بين الشجاع والجبان والصابر في الباساء والضراء وبين الفار ولا تقل انه انحاز الى رسول الله فان الانحياز المشار اليه في الآية لنصرة الفئة المقاتلة لايرجع الى رسول الله ليعقد الراية لغيره ولماذا قال رسول الله لاعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار فلو لم يكن عمر قد فر لما قال النبي كرار غير فرار
                    وثانيا ان الكلام الذي كررته واكرره هو ليست وجهة نظري بل هو مسند الى الكتاب والسنة وهو من البساطة لان يتوصل اليه ابسط الناس الا المعاندين والعياذ بالله

                    اولا ينبغي ان تعرف ان القران يفسر بعضه بعضا فالتحوز كما في الاية التي انا ذكرتها لا يعارض ما ذكرت لان التحوز يكون في سياق المعركة اي اثناء المعركة فتحوز شخص الى فئة لا يعني انه فر لان المعركة لا زالت قائمة بين العدو و بين الفئة الكبرى التي تم التحوز اليها و هذا ما حصل بالضبط اذ رجوع ابو بكر و عمر و سعد و الحباب الى الرسول صلى الله عليه وسلم ثم قاتلو تحت لواء علي كرم الله وجهه فيقتلون و يقتلون
                    فمن هنا نعرف ان الاية التي ذكرتها انت هي في مجمل المعركة كلها و اما الاية التي انا ذكرتها هي في اثناء وقوع المعركة و في سياقها
                    ثانيا اصلا الرواية هذه لا تصح كما وضحت في مشاركات سابقة
                    ثاثا انا لم اكن اقصدك انت حينما تكلمت عن التكرار انما قصدت صاحب الموضوع الذي يكرر اجاباته دون ان يرد على مشاركاتي او حتى يقرؤها

                    تعليق


                    • لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم هذه كلها كتبك الناصبيه اليهوديه فعندنا لاتساوي قيمة خرقه بسوق الخياطين فقد سودت صفحات الموضوع بنسخ ولسق الواقدي وعلماء السنه يريد الاحتجاج بها على مخالفيهم ومن ثم يعتمد على كتبه من ناحيه ومن اخرى لايفهم ماينسخ ويلسق ويترك هذه الكتب التي تفند وجود عمر بمعركة احد وقد بينتها للمره السادسه ان عمر كان ينوح على المشركين وقتلاهم في بدر فضربه الرسول الاكرم ص وهذه كتبه وزعلماءه تعترف على عمر انه بصفوف المسلمين ومن ثم ياتيني بكتبه ليحتج علي ههههه حقيقه عقول ملحوسه بلسان ابليس يارب سترك
                      وهذه كتب تثبت ان عمر وابو بكر مشركين وينوحون على قتلى بدر وهنا تنفي ان عمر موجود بصفوف المسلمين فقد نسف رواة السلطة كل ما بنوه من مناقب لأبي بكر وعمر، فرووا وأنهما شربا الخمر وغنيا بشعر ينوح على قتلى المشركين في بدر، فجاء النبي(ص) غاضباً وبيده سعفة أو مكنسة، ليضربهما بها !
                      وتتفاجأ بأن الحديث صحيح عندهم، فقد رواه تمام الرازي المتوفى414، في كتابه الفوائد: 2/228، برقم: 1593، وفي طبعة: 3/481:«بسنده صحيح عن أبي القموص قال:«شرب أبو بكر الخمر قبل أن تحرم فأخذت فيه، فأنشأ يقول:
                      تَحَيَّيْ بالسلامة أمَّ بكرٍ**** وهل لك بعد رهطك من سلامِ
                      ذريني أصطبح يا بكر أني**** رأيت الموت نقَّبَ عن هشام
                      فودَّ بنو المغيرة أن فدوْهُ**** بألف من رجال أو سوام
                      فكائن بالطويِّ طويِّ بدر**** من القينات والخيل الكرام
                      فكائن بالطويِّ طويِّ بدر**** من الشيزى تُكلل بالسنام
                      فبلغ ذلك النبي(ص) فقام معه جريدة يجر إزاره حتى دخل عليه، فلما نظر إليه قال: أعوذ من سخط الله ومن سخط رسوله، والله لا يلج لي رأساً أبداً ! فذهب عن رسول الله ما كان فيه وخرج ونزل عليه: فَهَلْ أنتمْ مُنْتَهُون؟! فقال عمر: انتهينا والله».
                      أقول: معنى قوله:« فبلغ ذلك النبي(ص)فقام معه جريدة يجر إزاره » أنه(ص) خرج غاضباً مسرعاً ولم يسو رداءه، وبيده سعفة ليضرب بها وجوههم ،وقد تكون مكنسة !
                      ورواه الثعلبي في تفسيره: 2/142، دون أن يسميهما قال: «وكان قوم يشربونها ويجلسون في بيوتهم، وكانوا يتركونها أوقات الصلاة ويشربونها في غير حين الصلاة، إلى أن شربها رجل من المسلمين فجعل ينوح على قتلى بدر، ويقول... فبلغ ذلك رسول الله فخرج مسرعاً يجر رداءه حتى انتهى إليه، ورفع شيئاً كان بيده (سعفة أو خشبة أو مكنسة ) ليضربه، فلما عاينه الرجل قال: أعوذ بالله من غضب الله وغضب رسول الله والله لا أطعمها أبداً ».
                      ورواها ابن هشام: 2/549، بتفصيل، وفيها أبيات أبي بكر في إنكار الآخرة قال:
                      «يخبرنا الرسول بأن سنحيا**** وكيف حياة أصداءٍ وهامِ » !
                      وفي الصحيح من السيرة:5/301:
                      أيوعدني ابن كبشة أن سنحيا**** وكيف حياة أصداء وهام
                      أيعجز أن يرد الموت عني**** وينشرني إذا بليت عظامي
                      ألا من مبلغ الرحمان عني**** بأني تارك شهر الصيام
                      فقل لله يمنعني شرابي**** وقل لله يمنعني طعامي»
                      ورواه ابن حجر في الإصابة: 7/39، عن الفاكهي في كتاب مكة، أن الرجل كان أبا بكر ! وفيه: «شرب أبو بكر الخمر فأنشأ يقول: فذكر الأبيات فبلغ ذلك رسول الله (ص) فقام يجر إزاره حتى دخل فتلقاه عمر وكان مع أبي بكر، فلما نظر إلى وجهه محمراً قال: نعوذ بالله من غضب رسول الله ! والله لا يلج لنا رأسا أبداً ! فكان أول من حرمها على نفسه ! واعتمد نفطويه على هذه الرواية فقال: شرب أبو بكر الخمر قبل أن تحرم، ورثى قتلى بدر من المشركين »!
                      اذا خلاصة البحث هنا يعرفونا علماء السنه ومن اعيانهم واصح كتبهم عندهم التي يقولون عنها انها تخت كلام الله واعلى من كلام المخلوق ان ابو بكر وعمر ومن خلال ابياتهم انهم ليس بمسلمين فاين قتال عمر ياساده .؟ بوقعة بدر.؟

                      وقد عدت بالنسخ والسق كتبك لطبولك الحبشيه وقد بينا هنا ان عمر كان مشركا في وقعة بدر وراح ينوح على قتلى المشركين وهو سكران مخمور فضربه النبي وفي اصح كتبكم واعيان علماء السنه والسلفيه

                      تعليق


                      • [/QUOTE]

                        اصبحت اساليبك معروفة اذ تتهرب من الاجابة و تكرر ما تكتبه خوفا من الاجابة فكل ما ذكرت اجبت عليه اربع او خمس مرات و لذلك صار تسويد الصفحات في هذا الموضوع امرا عاديا و ذلك بسبب تكرارك للجابة لانك تخاف من مواجهة ردودي
                        و لهذا السبب سوف اعيد ما ذكرته :
                        قلت لك ان رواية النوح على قتلى بدر ضعيفة و ان الواية الصحيحة هي ما ذكر في صحيح مسلم عن سعد بن ابي وقاص
                        و حتى لا اسود الصفحات كما فعلت انت الان لانك بصراحة لم تاتي بجديد انما قمت بالاعادة
                        , و اما بقية الروايات فنفس الشيء تكرر و لا تجيب على ردود محاوريك فقد اجبت على هذه الروايات و اثبت ثبات عمر رضي الله عنه و شجاعته و اتيت بالروايات في المشاركة 98 , 99 , 100 , 101 , 102 و 103
                        و هاك الرابط :http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=172141&page=6
                        و هنا رابط على ثبات عمر رضي الله عنه يوم احد :
                        http://edharalhaq.com/vb/showthread.php?t=31271
                        و هنا رابط على دور عمر رضي الله عنه يوم الخندق :
                        http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=151697
                        و هنا رابط على ثبات عمر رضي الله عنه يوم حنين :
                        http://edharalhaq.com/vb/showthread.php?t=31293
                        و اما ما يخص الحديبية فقد قال تعالى : قوله تعالى : (وإذ نادى ربك موسى أن ائت القوم الظالمين قوم فرعون ألا يتقون قال رب إني أخاف أن يكذبون ويضيق صدري ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلون قال كلا فاذهبا بآياتنا إنا معكم مستمعون .)
                        فهنا موسى عليه السلام خاف من القتل كما خااف عمر رضي الله عنه
                        و اما اختباؤه في بيته عند اسلامه :
                        اولا اختباء عمر في بيته كان بسبب دفاعه عن الاسلام و قتاله كفار قريش:
                        ابن إسحاق فقال : وحدثني نافع مولى عبد الله بن عمر ، عن ابن عمر قال : لما أسلم أبي عمر قال : أي قريش أنقل للحديث ؟ فقيل له : جميل بن معمر الجمحي قال : فغدا عليه .
                        قال عبد الله بن عمر : فغدوت أتبع أثره ، وأنظر ما يفعل ، وأنا غلام أعقل كل ما رأيت ، حتى جاءه ، فقال له : أعلمت يا جميل أني قد أسلمت ودخلت في دين محمد ؟ فوالله ما راجعه حتى قام يجر رداءه واتبعه عمر ، واتبعت أبي ، حتى إذا قام على باب المسجد صرخ بأعلى صوته : يا معشر قريش ـ وهم في أنديتهم حول الكعبة ـ ألا إن عمر بن الخطاب قد صبأ .
                        قال ويقول عمر من خلفه : كذب ، ولكنى قد أسلمت ، وشهدت أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً عبده ورسوله ، وثاروا إليه فما برح يقاتلهم ويقاتلونه ، حتى قامت الشمس على رؤوسهم . قال وطلع ، فقعد وقاموا على رأسه وهو يقول افعلوا ما بدا لكم ، فأحلف بالله أن لو قد كنا ثلاث مئة رجل لقد تركناها لكم أو تركتموها لنا ، قال : فبينما هم على ذلك إذ أقبل شيخ من قريش ، عليه حلة حبرة وقميص موشى حتى وقف عليهم فقال : ما شأنكم ؟ قالوا : صبأ عمر ، فقال : فمه ؟ رجل اختار لنفسه أمراً فماذا تريدون ؟ أترون بني عدي بن كعب يسلمون لكم صاحبهم هكذا ! خلوا عن الرجل . قال : فوالله لكأنما كانوا ثوباً كشط عنه .
                        قال : فقلت لأبي بعد أن هاجر إلى المدينة : يا أبت ، من الرجل الذي زجر القوم عنك بمكة يوم أسلمت ، وهم يقاتلونك ؟ فقال : أي بني ، العاص بن وائل السهمى.
                        أخرجه ابن إسحاق كما في سيرة ابن هشام (1/233) وابن حبان كما في موارد الظمآن (2/218) والحاكم في المستدرك (3/85) مختصرا . وقال ابن كثير في البداية والنهاية (2/39) : وهذا إسناد جيد قوي
                        و الخوف من الظلم لا يطعن في الشخص و الدليل ان موسى عليه السلام فعل ذلك قال تعالى:
                        فأصبح في المدينة خائفا يترقب فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه قال له موسى إنك لغوي مبين ( 18 ) فلما أن أراد أن يبطش بالذي هو عدو لهما قال يا موسى أتريد أن تقتلني كما قتلت نفسا بالأمس إن تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض وما تريد أن تكون من المصلحين ( 19 ) وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال يا موسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين
                        قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى ( 45 ) )
                        ( قالا ) يعني موسى وهارون : ( ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا ) قال ابن عباس رضي الله عنهما : يعجل علينا بالقتل والعقوبة ، يقال : فرط عليه فلان إذا عجل بمكروه ، وفرط منه أمر أي : بدر وسبق ، ( أو أن يطغى ) أي : يجاوز الحد في الإساءة إلينا
                        و هنا دوره في غزوة بدر ( وبيان اثبات وجوده مع انه ليس هناك اي داع لاثبات هذا لانه من المسلمات ):
                        http://edharalhaq.com/vb/showthread.php?t=31306
                        و هنا الرد على ما شبهة خيبر :
                        http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=173118&page=6
                        راجع المشاركة 102 و 103
                        و استخدمت الروابط هنا دون التكرار حتى لا اتهم بتسويد الصفحات
                        و ارجو من ادارة المنتدى ان تستخدم نفس الاسلوب التي استخدمته معي مع الاسد القاطع لانه الان يقوم بتسويد الصفحات دون اي داع
                        [/QUOTE]
                        الرد:
                        هنا الرد على كلامك للمرة الالف و بصراحة اني اعني ما اقول ان اسلوبك هذا لا ينفعك التكرار لن يفيدك و لن يصيب الاخرين بالملل من الكتابة
                        و اما الالزام فاستدلالك بروايات ضعيفة لا يعتبر الزاما و تكرار و اصرارك على هذا هو امر مضحك
                        و اما ذكري للروايات الاخرى الصحيحة في ثباته هي من باب توضيح ما هو الصحيح من مصادرنا و دفع الالزام لا الزامك بما في مصادري
                        ومع ذلك فاني لا زلت الزمك بما ذكره المجلسي و حتى الان لم اجد اجابة منك انما تهرب اكثر من مرة
                        [/QUOTE]
                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد س; الساعة 15-09-2012, 01:50 AM.

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة محمد س

                          اولا ينبغي ان تعرف ان القران يفسر بعضه بعضا فالتحوز كما في الاية التي انا ذكرتها لا يعارض ما ذكرت لان التحوز يكون في سياق المعركة اي اثناء المعركة فتحوز شخص الى فئة لا يعني انه فر لان المعركة لا زالت قائمة بين العدو و بين الفئة الكبرى التي تم التحوز اليها و هذا ما حصل بالضبط اذ رجوع ابو بكر و عمر و سعد و الحباب الى الرسول صلى الله عليه وسلم ثم قاتلو تحت لواء علي كرم الله وجهه فيقتلون و يقتلون
                          فمن هنا نعرف ان الاية التي ذكرتها انت هي في مجمل المعركة كلها و اما الاية التي انا ذكرتها هي في اثناء وقوع المعركة و في سياقها
                          ثانيا اصلا الرواية هذه لا تصح كما وضحت في مشاركات سابقة
                          ثاثا انا لم اكن اقصدك انت حينما تكلمت عن التكرار انما قصدت صاحب الموضوع الذي يكرر اجاباته دون ان يرد على مشاركاتي او حتى يقرؤها



                          القران كله قادح بابو بكر وعمر ومواليهم وحذرهم بكثير من الايات القرانيه التي تضربون بها عرض الجدار وانتم تعرفوهم انهم لهم الكافرين والحاقدين والجاحدين والمدبرين والمنهزمين والمتحيزين لفئة وباءوا بغضب من الله ومأواهم جهنم وبئس المصير ولاتستطيع تنكر كتبك التي وضعتها لك الا ان تبراء منهم وكل روايتهم عندك سمينه وليس ضعيفه
                          حياك الله اخ محمد هو يحتج علينه بكتبه المدلسه وعلماء الشرك والظلال النواصب الساقطين ومن كل عقله وخابص نفسه والمشكله نفس علماءه الذين ينقلهم لي يطعنون بعمر ويعترفون على هروبه وعدم وجوده بمعركة بدر بل ينوح على قتلى المشركين وهو سكران وهذالعلماء اليهود المندسين باسم السنه يريد يلبسهم علينه ههههه
                          اخي محمد الرجل بيموت لانه الناس كشرت نيبانها على عمر المابون الهارب خخخ

                          تعليق


                          • و اما الالزام فاستدلالك بروايات ضعيفة لا يعتبر الزاما و تكرار و اصرارك على هذا هو امر مضحك
                            و اما ذكري للروايات الاخرى الصحيحة في ثباته هي من باب توضيح ما هو الصحيح من مصادرنا و دفع الالزام لا الزامك بما في مصادري
                            ومع ذلك فاني لا زلت الزمك بما ذكره المجلسي و حتى الان لم اجد اجابة منك انما تهرب اكثر من مرة

                            و اما القران فقد مدح ابو بكر و عمر فقد مدح عمر رضي الله عنه في سورة المجادلة :
                            وروى مقاتل بن حيان عن مرة الهمداني عن عبد الله بن مسعود في هذه الآية قال : " ولو كانوا آباءهم " يعني : أبا عبيدة بن الجراح قتل أباه عبد الله بن الجراح يوم أحد " أو أبناءهم " يعني أبا بكر دعا ابنه يوم بدر إلى البراز وقال : يا رسول الله دعني أكن في الرحلة الأولى ، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : متعنا بنفسك يا أبا بكر " أو إخوانهم " يعني : مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير يوم أحد " أو عشيرتهم " يعني عمر قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر ، وعليا وحمزة وعبيدة قتلوا يوم بدر عتبة وشيبة ابني ربيعة والوليد بن عتبة

                            المصدر : تفسير البغوي , http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=58&ayano=22

                            تعليق


                            • المصادر والأدلة:من علماء السنه البخاري وربع البخاري كلهم متفقين على عدم وجود عمر بمعركة بدر والوهابي محمدس يريد يفقس عيونه بعلماءه يعني كيف هاعقول نقدر نساعدها اذا هو يحتج علينه بكتب الاسرائليات الساقطه عندنا يلزم خصومه ومعارضيه ومخالفي علماءه بعلماءه وكتبه وهذول علماء السنه شنو رائيك يعني نتركهم حتى ترتاح هههههه بس فيه كثير غيرهم وهم يعترفون على فرار عمر في كل الحروب وفي بدر ينوح على قتلى المشركين سكران وضربهم رسول الله بالمكنسه على ظهورهم اهل السنه حطولها دسومه شوي بانتهينا انتهينا هههه راح اكبرها لك
                              (1) محمّد بن اسماعيل البخاري، الجامع الصحيح، تحقيق مصطفى ديب البغا، (ط3، بيروت، دار ابن كثير، 1407/ 1987)، ج3، ص1403، ح3651. وقال المحقق: "(هو) أي عمر".
                              (2) محمّد بن عمر الواقدي، كتاب المغازي، تحقيق مارسْدن جُونس، (ط3، بيروت، عالم الكتب، 1404/ 1984)، ج1، ص321.
                              (3) محمّد بن جرير الطّبري، جامع البيان عن تأويل آي القرآن، تحقيق خليل الميس وصدقي جميل العطار، (بيروت، دار الفكر، 1415/ 1995)، ج4، ص96؛ وعنه: جلال الدّين السّيوطي، الدرّ المنثور في التّفسير بالمأثور، (بيروت، دار المعرفة، لات)، ج2، ص80.
                              (4) محمّد بن حبّان، صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان، تحقيق شعيب الأرنؤوط، (ط2، بيروت، مؤسّسة الرسالة، 1414/ 1993)، ج15، ص498، ح7028؛ محمّد بن أحمد الذهبي، ميزان الإعتدال في نقد الرجال، تحقيق علي محمّد البجاوي، (بيروت، دار المعرفة، لات)، ج4، ص318.
                              (5) عبد الملك بن هشام الحميري المعافري، السّيرة النبويّة، تحقيق مصطفى السّقا وإبراهيم الإبياري وعبد الحفيظ شلبي، (ط1، بيروت، دار الكتب العلميّة، 1422/ 2001)، ص430-431.
                              (6) محمّد بن عبد الله الحاكم النيسابوري، المستدرك على الصحيحين: بهامشه تعليقات الذّهبي في التلخيص، تحقيق مصطفى عبد القادر عطا، (ط1، بيروت، دار الكتب العلميّة، 1411/ 1990)، ج3، ص40، ح4340.
                              (7) محمّد بن اسماعيل البخاري، المصدر السابق، ج4، ص1570، ح4067.وانهما
                              شربا الخمر وغنيا بشعر ينوح على قتلى المشركين في بدر، فجاء النبي(ص) غاضباً وبيده سعفة أو مكنسة، ليضربهما بها !
                              وتتفاجأ بأن الحديث صحيح عندهم، فقد رواه تمام الرازي المتوفى414، في كتابه الفوائد: 2/228، برقم: 1593، وفي طبعة: 3/481:«بسنده صحيح عن أبي القموص قال:«شرب أبو بكر الخمر قبل أن تحرم فأخذت فيه، فأنشأ يقول:
                              تَحَيَّيْ بالسلامة أمَّ بكرٍ**** وهل لك بعد رهطك من سلامِ
                              ذريني أصطبح يا بكر أني**** رأيت الموت نقَّبَ عن هشام
                              فودَّ بنو المغيرة أن فدوْهُ**** بألف من رجال أو سوام
                              فكائن بالطويِّ طويِّ بدر**** من القينات والخيل الكرام
                              فكائن بالطويِّ طويِّ بدر**** من الشيزى تُكلل بالسنام
                              فبلغ ذلك النبي(ص) فقام معه جريدة يجر إزاره حتى دخل عليه، فلما نظر إليه قال: أعوذ من سخط الله ومن سخط رسوله، والله لا يلج لي رأساً أبداً ! فذهب عن رسول الله ما كان فيه وخرج ونزل عليه: فَهَلْ أنتمْ مُنْتَهُون؟! فقال عمر: انتهينا والله».
                              أقول: معنى قوله:« فبلغ ذلك النبي(ص)فقام معه جريدة يجر إزاره » أنه(ص) خرج غاضباً مسرعاً ولم يسو رداءه، وبيده سعفة ليضرب بها وجوههم ،وقد تكون مكنسة !
                              ورواه الثعلبي في تفسيره: 2/142، دون أن يسميهما قال: «وكان قوم يشربونها ويجلسون في بيوتهم، وكانوا يتركونها أوقات الصلاة ويشربونها في غير حين الصلاة، إلى أن شربها رجل من المسلمين فجعل ينوح على قتلى بدر، ويقول... فبلغ ذلك رسول الله فخرج مسرعاً يجر رداءه حتى انتهى إليه، ورفع شيئاً كان بيده (سعفة أو خشبة أو مكنسة ) ليضربه، فلما عاينه الرجل قال: أعوذ بالله من غضب الله وغضب رسول الله والله لا أطعمها أبداً ».
                              ورواها ابن هشام: 2/549، بتفصيل، وفيها أبيات أبي بكر في إنكار الآخرة قال:
                              «يخبرنا الرسول بأن سنحيا**** وكيف حياة أصداءٍ وهامِ » !
                              وفي الصحيح من السيرة:5/301:
                              أيوعدني ابن كبشة أن سنحيا**** وكيف حياة أصداء وهام
                              أيعجز أن يرد الموت عني**** وينشرني إذا بليت عظامي
                              ألا من مبلغ الرحمان عني**** بأني تارك شهر الصيام
                              فقل لله يمنعني شرابي**** وقل لله يمنعني طعامي»
                              ورواه ابن حجر في الإصابة: 7/39، عن الفاكهي في كتاب مكة، أن الرجل كان أبا بكر ! وفيه: «شرب أبو بكر الخمر فأنشأ يقول: فذكر الأبيات فبلغ ذلك رسول الله (ص) فقام يجر إزاره حتى دخل فتلقاه عمر وكان مع أبي بكر، فلما نظر إلى وجهه محمراً قال: نعوذ بالله من غضب رسول الله ! والله لا يلج لنا رأسا أبداً ! فكان أول من حرمها على نفسه ! واعتمد نفطويه على هذه الرواية فقال: شرب أبو بكر الخمر قبل أن تحرم، ورثى قتلى بدر من المشركين »!
                              اذا خلاصة البحث هنا يعرفونا علماء السنه ومن اعيانهم واصح كتبهم عندهم التي يقولون عنها انها تخت كلام الله واعلى من كلام المخلوق ان ابو بكر وعمر ومن خلال ابياتهم انهم ليس بمسلمين فاين قتال عمر ياساده .؟ بوقعة بدر.؟

                              وقد عدت بالنسخ والسق كتبك لطبولك الحبشيه وقد بينا هنا ان عمر كان مشركا في وقعة بدر وراح ينوح على قتلى المشركين وهو سكران مخمور فضربه النبي وفي اصح كتبكم واعيان علماء السنه والسلفيه



                              تعليق


                              • ومن كتبكم وروياتكم التي تعتبروها هي من بعد القران اثبت ان عمر غير مسلم ويقاتل بصفوف المشركين وهو مخمور وينوح ويبكي على قتلى بدر ومن اصح روياتكم وعلمائكم ان عمر جبان هارب ماقاتل بعوضه وقتاله دبرا

                                وهنا اثبت لك ومافي داعي تكرر لي كتبك فهذه كتبك وهذا سجالك العقيم لايجدي نفعا مع هذه كتب علمائك الاعيان

                                ومازلت الزمك واحتج عليك بعلمائك واصح كتبك وبصور ومواثيق غليظه وبينت لك عمر لم يشترك بقتال المشركين ببدر بل راح ينوح عليهم تقول عمر قتل خاله العاص كتبك تنفي ذلك العاص قتله الامام علي ع انت تريد توهمني بعمر كتبك هاي تقول ابن ابي الحديد والعسقلاني وابن حجر اي حوار هذا هل تلزمني بقتل قتله الامام علي ع لعمر بمصادركم ماهذا ياحمودي تلزمني بكتبكفكما سرقتوا اسم الفاروق وامير المؤمنين وايات قرانيه تظللون الناس انها لعمر بدلتم كلمة مأبون لوطي مخنث منكوح دبرا باسماء نفس رسول الله التي سماها ولفبه بها الله ورسوله لتلسقوها بعمر المابون وهذه افتراءت وسرقه وتلميعات لاتوجد لعمرلانه كان مشرك ولحد هذه اللحظه لم يثبت اسلامه اصلا



                                وانا القي عليك الحجه والزمك من كتبك لاتلزمني بكتبك تفضل


                                وثيقة مصورة: السكير عمر بن الخطاب يشرب الخمر وينوح على قتلى بدر سكراناً منقوله










                                واضن ان هذه الشهادات من اكابر علماء السنه والسلفيه النواصب شاهد جلي على ان عمر لم يكن بصفوف المسلمين بل ينوح على قتلى المشركين لكن حاول اهل السنه تظليل الناس بانتهينا
                                وهذا لاينفع مع وجود الشواهد التاريخيه من كتبكمفالكل الشواهد التاريخيه تدلي بان عمر لسه مع المشركين وينوح على قتلاهم مع عتيق ولم تثبت له وجود بوقعة بدر وانا طلبت الادله ومازلت هارب منها لانه لاتوجد ادله تحتج بها فعمر قاتل دبرا وسلاحه دبرا وقتاله دبرا ونواحه على المشركين قبلا لانهم كانوا يقاتلونه دبرا احباب قلبه
                                ولو كان عمر موجود بوقعة بدر فهو مع المشركين وليس مع المسلمين ومن اعيان علماء السنه واصحصح كتبهم
                                هروب وفرار عمر بن الخطاب من الحروب والمعارك [نموذج للجبناء عبر التاريخ] !!



                                نماذج وشواهد حية من هروب وفرار عمر بن الخطاب من الحروب والمعارك:




                                هذه لمحة سريعة عن الشجاعة المزعومة لعمر بن الخطّاب والّتي يدّعيها أصحاب الدّين البكري له، ونحن في هذا الموضوع الموجز لم نستقصِ جميع المعارك والمواقف الّتي فرّ فيهاعمر، إلّا أنّنا نعتقد إن شاء الله تعالى أنّ فيما كتبناه كفاية لأصحاب العقول لإثبات كذب البكريّة في دعواهم ومن مصادرهم المعتبرة.



                                1. عمر بن صهاك في بداية الدعوة الإسلاميّة المحمّديّة

                                - روى ابن بردزبة البخاري في صحيحه بسنده عن زيد بن عبد الله بن عمر عن أبيه قال:

                                بينما هو في الدار خائفا إذ جاءه العاص بن وائل السهمي أبوعمر وعليه حلّة حبرة وقميص مكفوف بحرير وهو من بني سهم وهم حلفاؤنا في الجاهلية فقال له ما بالك؟

                                قال: زعم قومك أنهم سيقتلونني إن أسلمت.

                                قال: لا سبيل إليك.

                                بعد أن قالها أمنت فخرج العاص فلقي الناس قد سال بهم الوادي فقال أين تريدون؟

                                فقالوا: نريد هذا ابن الخطاب الذي صبأ.

                                قال: لا سبيل إليه فكرّ النّاس(1).




                                2. عمر بن صهاك الحبشيّة في غزوة أُحد (3هـ)

                                - روى الواقدي في مغازيه في ما نزل من القرآن بأحُد بإسناده عن عبد الرحمن بن عوف:

                                إنّ إبليس تصوّر في صورة يوم أُحد في صورة جُعال بن سُراقة الثَّعلبي فنادى: (إنّ محمّداً قد قُتل)؛ فتفرّق النّاس في كلّ وجه، فقال عمر: إنّي أَرقى في الجبل كأنّي أُوْرِية حتّى انتهيت إلى رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلم وهو يُنزَلُ عليه: (وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ ..) الآية(2).




                                - وروى ابن جرير الطبري وعنه السيوطي في تفسيريهما عن عاصم بن كليب عن أبيه، قال:

                                خطب عمر بن الخطاب يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها فلما انتهى إلى قوله: (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ).

                                قال: لما كان يوم أحد هزمناهم ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى والنّاس يقولون: قُتل محمّد.

                                فقلت: لا أجد أحدا يقول قتل محمد إلا قتله حتى اجتمعنا على الجبل، فنزلت، (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ)(3).




                                3. عمر بن صهاك الحبشيّة في معركة الخندق (5هـ)

                                - روى ابن حبّان في صحيحه والذهبي في ميزان الإعتدال عن عائشة قالت:



                                خرجت يوم الخندق أقفوا أثر الناس فسمعت وئيد الأرض من ورائي فالتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه ابن أخيه الحارث بن أوس يحمل مجنة فجلست إلى الأرض فمر سعد وعليه درع قد خرجت منها أطرافه فأنا أتخوف على أطراف سعد وكان من أعظم الناس وأطولهم، قالت: فمر وهو يرتجز ويقول:

                                لبث قليلا يدرك الهيجا حمل ** ما أحسن الموت إذا حان الأجل

                                قالت: فقمت فاقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين فيهم عمر بن الخطاب فقال عمر: ويحك ما جاء بك؟ لعمري والله إنك لجريئة ما يؤمنك أن يكون تحوز أو بلاء قالت: فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض قد انشقت فدخلت فيها وفيهم رجل عليه نصيفة له فرفع الرجل النصيف عن وجهه فإذا طلحة بن عبيد الله؛ فقال: ويحك يا عمر إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين الفرار إلا إلى الله.




                                قال شعيب الأرنؤوط: حديث حسن(4).




                                4. عمر بن صهاك الحبشيّة في عُمرة الحديبيّة (6هـ)

                                - قال ابن هشام في سيرته:

                                قال ابن إسحاق: وقد حدثني بعض من لا أتهم عن عكرمة مولى ابن عباس عن ابن عباس:



                                أن قريشا كانوا بعثوا أربعين رجلاً منهم أو خمسين رجلاً، وأمروهم أن يطيفوا بعسكر رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم، ليصيبوا لهم من أصحابه أحداً، فأخذوا أخذا ، فأتى بهم رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم، فعفا عنهم، وخلّى سبيلهم، وقد كانوا رموا في عسكر رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم بالحجارة والنبل. ثم دعا عمر بن الخطاب ليبعثه إلى مكة، فيبلغ عنه أشرافها ما جاء له، فقال: يا رسول الله، إني أخاف قريشاً على نفسي، وليس بمكة من بني عدي بن كعب أحد يمنعني(5).




                                5. عمر بن صهاك الحبشيّة في غزوة خيبر (7هـ)

                                - قال الحاكم النيسابوري: أخبرنا أبوالعباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيد الله بن موسى ثنا نعيم بن حكيم عن أبي موسى الحنفي عن علي رضي الله عنه قال:

                                سار النبيّ صلى الله عليه [وآله] وسلم إلى خيبر فلما أتاها بعث عمر وبعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه فجاؤوا يجبّنونه ويجبّنهم فسار النبيّ صلى الله عليه [وآله] وسلم. الحديث.



                                الحاكم النيسابوري: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

                                الذهبي: صحيح(6).





                                6. عمر بن صهاك الحبشيّة في غزوة حُنيْن (8هـ)

                                - روى ابن بردزبة البخاري في صحيحه بسنده عن أبي محمّد مولى أبي قتادة قال:

                                لمّا كان حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك فتحلل ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له: ما شأن الناس؟ قال: أمر الله ثم تراجع النّاس إلى رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم(7).




                                وفي الختام لا نقول إلّا:

                                رحمة الله تعالى على السيّد الهندي حين قال في قصيدته الكوثرية في مدح الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهما السّلام:



                                يا من قد أنكر من آيات ** أبي حسن ما لا ينكر

                                إن كنت لجهلك بالأيـام ** جحدت مقام أبي شبر

                                فاسـأل بدرا واسأل أحدا ** وسل الأحزاب وسل خيبر

                                من دبّر فيـها الأمر ومن ** أردى الأبطال ومن دمّر

                                من هدّ حصون الشرك ومن ** شاد الإسلام ومن عمّر

                                مـن قدّمـه طـه وعلـى ** أهـل الإيمان له أمّـر

                                قاسوك أبا حسن بسواك ** وهل بالطود يقاس الذر

                                أنى ساووك بمن ناووك ** وهل ساووا نعلي قنبر

                                من غيرك من يدعى للحرب ** وللمحراب وللمنبر



                                المصادر والأدلة:

                                (1) محمّد بن اسماعيل البخاري، الجامع الصحيح، تحقيق مصطفى ديب البغا، (ط3، بيروت، دار ابن كثير، 1407/ 1987)، ج3، ص1403، ح3651. وقال المحقق: "(هو) أي عمر".

                                (2) محمّد بن عمر الواقدي، كتاب المغازي، تحقيق مارسْدن جُونس، (ط3، بيروت، عالم الكتب، 1404/ 1984)، ج1، ص321.

                                (3) محمّد بن جرير الطّبري، جامع البيان عن تأويل آي القرآن، تحقيق خليل الميس وصدقي جميل العطار، (بيروت، دار الفكر، 1415/ 1995)، ج4، ص96؛ وعنه: جلال الدّين السّيوطي، الدرّ المنثور في التّفسير بالمأثور، (بيروت، دار المعرفة، لات)، ج2، ص80.

                                (4) محمّد بن حبّان، صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان، تحقيق شعيب الأرنؤوط، (ط2، بيروت، مؤسّسة الرسالة، 1414/ 1993)، ج15، ص498، ح7028؛ محمّد بن أحمد الذهبي، ميزان الإعتدال في نقد الرجال، تحقيق علي محمّد البجاوي، (بيروت، دار المعرفة، لات)، ج4، ص318.

                                (5) عبد الملك بن هشام الحميري المعافري، السّيرة النبويّة، تحقيق مصطفى السّقا وإبراهيم الإبياري وعبد الحفيظ شلبي، (ط1، بيروت، دار الكتب العلميّة، 1422/ 2001)، ص430-431.

                                (6) محمّد بن عبد الله الحاكم النيسابوري، المستدرك على الصحيحين: بهامشه تعليقات الذّهبي في التلخيص، تحقيق مصطفى عبد القادر عطا، (ط1، بيروت، دار الكتب العلميّة، 1411/ 1990)، ج3، ص40، ح4340.

                                (7) محمّد بن اسماعيل البخاري، المصدر السابق، ج4، ص1570، ح4067.



                                أذن يتبين أن عمر بن الخطاب كان ((جباناً)) ولم يقتل أحداً من اليهود أو المشركين بسيفه

                                النبي يدعو عمر بن الخطاب ليذهب لقريش فيقول له ( أخاف منهم )!!


                                [/quote]



                                1) ما هو حكم من يعصي أوامر الرسول الأعظم محمد (ص) روحي فداه؟!!

                                2) تقولون أن عمر بن الخطاب كانت الشياطين تخاف منه؛ فأين هي شجاعة عمر بن الخطاب الحقيقة؛ والذي يقول للنبي إني (أخاف من قريش)؟!!

                                3) تزعمون أن عمر بن الخطاب فتح بلاد الفرس والروم؛ فكم قتل عمر بن الخطاب من الفرس والروم (((بسيفه)))؟!!

                                4) ما هي بطولات عمر بن الخطاب في معارك الرسول الأعظم (ص)؛ ولماذ هرب من كل معارك الرسول الأكرم محمد (ص)!!

                                5) إذا كان عمر يريد الجنة فلماذا لا يذهب لقريش؛ وحتى لو قتل فإنه سيكون شهيداً وسيدخل الجنة!! إلا يدل رفض عمر بن الخطاب وخوفة من الذهاب لقريش على أنه جبان ومنافق ومستحق للعنه والعذاب!!




                                وهذه صوارخ جليه تفيد علما ان عمر كان مشرك في وقعة بدر وجليه بجبنه وفراره ومخنث ويقاتل دبرا بسلاح الفتاك دبرا فاين ترهاتكم المزعومه لعمر المأبون .؟ وكذبكم واحلامكم وهذه ادله قاطعة لاتحتاج لعناد ولف ودوران
                                [/quote]

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X