تويت
المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
-
انا لم اتي بشيء من جيب الصفحه كما يعبرون انا اتيتك بأدله دامغه تثبت كلامي وهي عقيدتنا في مرجع التقليد واحد وليس سبعه كما يزعم الشيخ البديري وهذ الامر من البديهيات حيث انتفق عليه اغلب المراجع العظام وحتا الله سبحانه وتعالى جعل في كل زمان القياده لواحد من زمن نبينا ادم عليه الصلاة والسلام و الى يومنا هذ فنائب الامام المهدي عجل الله فرجه واحد ..... وبخصوص كتاب الرافد في علم الاصول موجود في الاسواق ليس كما تقول مخطوط غير مطبوع -
ما فهمه السيد الكربلائي جيد، ولذا أقول:المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
إن كواشف الإجتهاد والأعلمية وسائر الصفات النفسانية هي بالآثار لا بالحس لأنها غير محسوسة، والعقلاء وضعوا كواشف لذلك، يرجعون أولا الى أقوى الكواشف، وأقواها هو طرحه العلمي إما مشافهة وإما كتابة، فمن المعيب عند العقلاء أن يذهب الخبير الى خبير آخر ليسأله عن خبرة شخص وهو يستطيع أن يعرفها بنفسه من دون عسر، لأن إثبات ما يمكن إثباته بالوجدان والذهاب الى طريق الظن والتعبد أمر مرفوض جداً، وذلك لتقديم الوجدان على التعبد.
نعم: لا نقول: لو تحققت إحدى الكواشف بطلت الأخرى، بل نقول اذا حضر البحث العلمي وتقيم جيداً للخبير فهو من أقوى الأدلة لديه لأنه وجدان، وباقي الأدلة من شهادة الخبرة والشياع لا تبطل بل تبقى مؤيدات له وتبقى سارية المفعول، ولكنها بالمرحلة المتأخرة.
أسألك بالله أخي الكريم: أنت خبير بالفقه، وأنا عندي مؤلف فقهي، وشاع عند الناس أني فقيه وأعلم، ومن هذه الأمور، هل تركن اليهم رأساً؟؟؟
طبعاً، لا، بل تقول إئتوني ببحثه الفقهي لأنني خبير أعرف ما يتحدث به ومن أين اتى به؟؟؟ لأنه قد يكون غاب عنكم ما لا يغيب عني
ثم تأخذ كتابي وتتفحصه ثم تحكم، وتقول ما قاله أهل الخبرة أو الشياع صحيح، أو ما قالوه ليس صحيحاً والشيخ ليس فقيها...
هذا كله بالنسبة الى اثبات الشيء للشخص نفسه، وأما الآخرون غير الخبراء فيرجعون الى الكواشف الأُخر.
ثم نأتي الى المرحلة الثانية: الناس الذين سمعوك تقول اني لست فقيها، قولك ليس حجة عليهم ما دام هناك شياع، لأن قولك بالنسبة لهم خبر واحد، والشياع أقوى فيقدمون الأقوى وهو الشياع، وخبري الثقة اقوى من الخبر الواحد، والثلاثة اقوى من الخبرين، وهكذا...تقدم البينة الأقوى كشفا على الأضعف كشفاً، كل ذلك بحكم العقلاء.
وعلى هذا قلت مقولتي...وأظنك قد فهمت مقصدي ولذا قلّت حدة كلامك علي، وهذا ديدن أهل الفضل فانهم منصفون، فاذا رأوا شيئا صحيحا ولو بمقدار معين يسارعون لقبوله، أو يسكتوا عنه ولا يتحملوا وزراً، وأنا دائما شعاري:
إن كان القول حقا قلته، وإن لم أعرفه سكتّ عنه.
سلامي لكم جميعا ورحمة الله وبركاته.تعليق
-
إذا متريد تفتهم اني شبيدي عليكالمشاركة الأصلية بواسطة استاذ حامد
يعني كلامك اصلاً ما اله علاقة بالموضوعأنا أتحدث في وادي وهذا الشخص في وادي آخر،
اما عن البحث الاصولي الكامل المطبوع .. فأت به لنا
تعليق
-
الشيخ الفاضل البديري ،
نحن وكما تعلم ، في زمن كثر فيه الفتنة ، وكثر فيه المدعين ، وكثر فيه ( بعض ممن يدعي العلم ) ويريد الصعود على اكتاف الغير ، من خلال قول بعض الكلمات ( التي وان كانت هي ليست شتم او سب او مهانة ) ، لأن العالم لا يمكنه ان ينزل الى هذا المستوى ، لكن بعضهم يستخدم كلمات هي في عرف العلماء فيها تبجيل لشخصه ، وانتقاص من الاخرين ( ولست ادري ، وكأن معرفتهم وشياع امرهم لا يكون الا بالتعرض لمن هو محط انظار الناس بمختلف شرائحها ) . في حين اعتادنا من خلال قراءتنا لسيرة اعلامنا ، انهم يبتعدون عن الشهرة ، بل انهم يمنعون من طباعة بحوثهم ، حتى لا تلفت الناس اليهم ، ويعرفوا ، فأذكر ان الامام الخميني ( رحمة الله عليه ) رفض طباعة بحثه ، لأنهم ارادوا طلابه ان يساعدهم ببعض المال في ذلك ، فرض ، لأنه يرى ان المال يجب ان يصرف في امور اكثر اهمية ، مما اضطر بطلابه ان يطبعوه على حسابهم ، وكذا الشيخ بهجت ( رحمة الله عليه ) وغيرهم ، ولكن الله سبحانه هو من عليهم وتفضل ، فالذين يجاهدون فيه ، يهديهم سبيلهم .
ولدي بعض الاسئلة لكم ونرجو التوضيح بشكل مباشر :
* قلتم ان السيد الكربلائي كلامه جيد ، ونحن لا نرى فيه كذلك بعدما توضح ان رأيكم مخالف لفهمه
فهو قال ( بعبارة مختصرة
لو حضر الماء بطل التيمم
لو حضر البحث الاصولي بطل رأي اهل الخبرة
و لو حضر رأي اهل الخبرة بطل الشياع)
وانتم قلتم (نعم: لا نقول: لو تحققت إحدى الكواشف بطلت الأخرى، بل نقول اذا حضر البحث العلمي وتقيم جيداً للخبير فهو من أقوى الأدلة لديه لأنه وجدان، وباقي الأدلة من شهادة الخبرة والشياع لا تبطل بل تبقى مؤيدات له وتبقى سارية المفعول، ولكنها بالمرحلة المتأخرة.) ؟
* تقول : يجب الاعتماد على اقوى الكواشف ( في حين لم ارى في اراء العلماء الاعلام ، من يقول ان هناك كاشف قوي ، وآخر ضعيف ، فهل لكم قول غير قولكم من الاعلام ممن يقول ذلك ) .
* قلتم على الخبير ، ان يرى الطرح العلمي اما مشافهة او كتابة ، في حين انك تركز وتحاول ان تخبر الناس ان الذي عنده بحث مطبوع هو الاعلم ، فكيف يكون حكمكم اذا كان البعض بحثه قوي وجيد ولكن عدم حبه للشهرة او لسبب آخر يرفض طبعه ؟! أليس هنا يأتي دور طلابه من البحث الخارج او من الذي اكتشف قوته ان يروج ويساهم في جعل بحثه مطبوعا ؟! وهل عدم طباعته يخل في اعلميته ؟!
* على ما اظن ان للشياع قواعد ، فلا يمكن ان يشيع ان فلان له الاعلمية وليس له دليل على ذلك ؟! فهذا ما يرفضه العقلاء بل حتى في امور الدراسة مثلا في الجامعات التي هي من امور الدنيا فكيف بأمور الدين ؟!وكذا شهادة عدلين ، فهل يُعقل ان يشهد اثنان على ظن ومن دون دليل ؟!
* العلماء قالوا احد الامور ، وعددوها ، ولو كان هناك اقوى واضعف و ان الشياع او شهادة اهل الخبرة ، مؤيدات فقط ، لما قالوا احد الامور ، بل قالوا ان الاجتهاد او الاعلمية يتم اثباتها بهذه الامور وبالترتيب من الاقوى ؟!
فنرجو الاجابة ورحابة السماء من قبلكم .
تعليق
-
أخي الكريم
اي عالم هذا الذي لا يحب ان تطبع كتبه تواضعاً وهو يصرّح المرجع الديني الأعلى، أو فقيه العصر، أو المرجع الكبير
يعني انتم تجيزون ان يقول أنا وانا وليس مخالفا للتواضع، ولا تجيزون ان يطبع كتبه لأنه مخالف للتواضع، هل أنتم مقتنعون بذلك أم فقط تريدون تسجيل الإشكال على كلامنا.
وأما بالنسبة الى تقديم الكاشف القوي هذا حكم العقلاء ومن يرفضه لا عقل له.
واما ما فهمه السيد الكربلائي فجيد على فهمه ولم أقل صحيحاً، لكنه عبّر بمثل شائع للتقريب فقط، والأمثال تضرب ولا تقاس.
واذا لم تسمعوا بوجود كاشف قوي فها انتم قد سمعتم منا
والعلماء ذكروا هذه الكواشف العقلائية لإثبات المجتهد في حال عدم التعارض، أما عند التعارض فيقدم الكاشف الأقوى، لأن الحجة العقلائية تنثلم بمجرد وجود ما يخالفها، لأنها تكتسي حجيتها مع عدم وجود ما يثلمها، وهذا بحث رائع في تطبيقات الحجج العقلائية ومواردها أوضحناه مفصلا في كتابنا الكبير (ضوابط الصناعة الفقهية ج1 وج8 وج13).
أسألك بالله: هل هذه الكواشف العقلائية متساوية في الدرجة أم مختلفة ومن هو الأقوى (خبر الثقة، البينة، البينة ذات الأربعة شهود، الشياع ، الإطمئنان، الوجدان، العلم) فان قلت أنها متساوية في الكاشفية فلا حديث لي معك ابداً، وان قلت أنها متفاوتة في القوة فأيهم أقوى؟؟؟
وأسألك بالله لو جاءك كاشف من هذه الكواشف على اثبات اجتهاد مجتهد فأيهما تقدم (خبر الثقة، البينة، الشياع، العلم) ؟؟؟
وأنت أحكم وكان الله يحب المحسنين.
يعني لو جاءك زيد الثقة وأخبرك باجتهاد (س) وجاءك خبران ثقة واخبراك باجتهاد (ص) وكان هناك شياع باجتهاد (ج) وانت علمت باجتهاد (ط) بنفسك، فتمشي وراء مَن مِن هذه الكواشف؟؟؟ وتقلّد مَن مِن هؤلاء بينك ما بين الله تعالى؟؟؟؟
أخي الكريم
تعلمنا من أساتذتنا المحققين الأتقياء اذا كنّا نطلب الحقيقة فلنكن كناشد الضالة، لا يضره بيد من وجدها حتى لو كانت في يد عدوه.
وهذا مبلغ علمي، ولعل علمي خطأ، ولكن لا تخسر شيئا لو دققت فيه، أما أنا فمصر عليه الى يوم يفصل الله تعالى بين الخلائق، وفوق كل ذي علم عليم.تعليق
-
الشيخ الكريم البديري
لا نريد تسجيل استشكال بقدر رغبتنا في معرفة الامر ، اليس ائمتنا
يقولون : (ليت السِّياط على رؤوس أصحابي ليتفقهوا في الدّين ) ...
* لست ادري كيف فهمتم انه لا نُجيز طباعة الكتب ؟!
نحن نريد القول وان لم يطبع لأسباب او غير متكامل ؟ فهل هذا يضر في الاعلمية ؟
* شيخنا لم اجد اجابة على كل اسئلتي ، وحتى مع جوابكم ، لم نجد غيرك ممن يقول هذا الكلام ، فكما ان ضالتك الحق ، فنحن ضالتنا الحق ، لهذا اريد ادلة على وجود غيرك ، ليتحقق الاطمئنان . فلا يُعقل ان اترك بسهولة وبسرعة ما قراءته ، وما عليه اعلامنا ، لأنك فقط انت تقول ذلك . فكما بينت ان اعلامنا لم يجعلوا احدها قوية والاخرى ضعيفة ، ولو كانت في نظرهم غير متساوية لنهوا الى ذلك ، لهذا وبما اني لست بمستوى اطلاعك يمكنك ان ترشدنا الى ذلك ( وافضل ان تجعله من ضمن جوابك ) فقد لا اوفق في الحصول على المصدر .
اما اذا كان خاص بك ،( فأنا احترم الامر ) وينتهي الموضوع .
يعني لو جاءك زيد الثقة وأخبرك باجتهاد (س) وجاءك خبران ثقة واخبراك باجتهاد (ص) وكان هناك شياع باجتهاد (ج) وانت علمت باجتهاد (ط) بنفسك، فتمشي وراء مَن مِن هذه الكواشف؟؟؟ وتقلّد مَن مِن هؤلاء بينك ما بين الله تعالى؟؟؟؟
حسب اطلاعي على الخبير ان يكون دارسا عند اكثر من مجتهد ، حتى يستطيع الحُكم ، لهذا فزيد الثقة كيف يخبرني بأجتهاد ( س) اذا لم يكن عالما ذلك بنفسه ؟ يعني انت الان خبير ثقة ، اخبرت زيد الخبير بأجتهاد ( ط) ، ، وهو ولمعرفته بك انك من اهل العلم ولا تحكم على الامور الا بعد التمحيص والتدقيق ، فلماذا لا يأخذ بشهادتك ؟ واذا كان غير واثقا منك فمن المؤكد انه سوف يطلب بينة على ما تقول : فأن تأكد يصبح شهادة اثنان من اهل الثقة ، ثم يشيع الامر .
ولو كان الامر كما تقول : فعليه على كل شخص ان لا يأخذ يشهادتك حتى انا المقلدة ، لأنك انت فقط قراءته ، وكما قلت انت سابقا ، قد اقرأ بحث فأجده قويا ، او اجده باردا ، ثم احكم ، فلا يمكن ان اعتمد عليك لأنه من الممكن ان يقرأ ه ُآخر فيجد الذي وجدته باردا ، قويا . ؟؟ وكما انت قد وضحت وفصلت في ان حجتك لك وعليك وليس لغيرك . فأين القوة في هذا الكشف ؟ وهو سوف يسقط عندما يجد الخبير الاخر ما لم تجده انت ؟فالسيد محمد سعيد الحكيم ، مثلا لا يجيز الشهادة الحدسية حتى لو كان الشاهد من اهل الخبرة قاطعا في حدسه متيقنا ويشترط في حجية شهادة الحس ان يكون الخبير من الذين بلغوا من العلم مرتبة تؤهلهم للتمييز بين المجتهدين بعد الاطلاع على ارائهم العلمية في الاصول والفقه وعلى طريقة كل منهم في الاستدلال ومدى فهمه للادلة حيث قد يتضح لهم الاعلم حينئذ فتجوز لهم الشهادة في ذلك ويقبل قولهم ويكمل نعم لا بد من ابتناء شهادتهم على احاطتهم بآراء اطراف التفاضل ومبانيهم العلمية وطرائقهم في الاستدلال ونحو ذلك ولا تكفي القناعات والظنون غير المبتنية على ذلك ، فضلا عن المؤهلات الاخرى للمرجع غير العلمية .
( يمكنك مراجعة النص في كتاب المرجعية الدينية وقضايا اخرى في حوار صريح مع السيد محمد سعيد الحكيم ) . مسألة الثامنة والتاسعة .
تعليق
-
نعم: هذا الأمر خاص بي فقط، وجزاكم الله خير الجزاء وزادني الشرف في معرفتكم، ودعائي لكم بالخير والتوفيق والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.تعليق
-
شاهد "الشيخ ياسر الحبيب حول المعمم فاضل البديري" على YouTube - http://www.youtube.com/watch?v=P5buf...e_gdata_playerتعليق
-
ماذا ترجو من شخص يمدح الصرخي ويعزي في هلاك حارث الضاري ؟؟تعليق
-
دين أبوه هؤلاء فقط المراجع الذين يجوز تقليدهم ؟ هههههههههههه
قال ناصر الشيرازي قالالتعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 26-05-2015, 10:54 PM.تعليق
-
لو تعيد رفع المقطع لأنه حذفالمشاركة الأصلية بواسطة مفترق طرقتعليق
-
ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط¹ظ„ظٹظƒظ… ظˆط±ط***ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¨ط±ظƒط§طھظ‡
ظ…ظ†ط° ظپطھط±ط© ظˆط§ظ†ط§ ظ…ظ†ظ‚ط·ط¹ ط¹ظ† ظ‡ط°ط§ ط§ظ„طµط±ط*** ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ظƒ ....
ظ‚ط¨ظ„ ظپطھط±ط© ظ„ظٹط³طھ ط¨ط§ظ„ظ‚ظ„ظٹظ„ط© ظ‚ظ…طھ ط¨ط²ظٹط§ط±ط© ظ„ظ„ط´ظٹط® ظپط§ط¶ظ„ ط§ظ„ط¨ط¯ظٹط±ظٹ ظˆظ‚ط¯ ط³ط§ظ„طھظ‡ ط¹ظ† ط§ط¯ظ„طھظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط§ط¬طھظ‡ط§ط¯ ظپط¹ط±ط¶ ط¹ظ„ظٹ ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ظ…ظ† ط§ط¬ط§ط²ط§طھ ط§ظ„ط§ط¬طھظ‡ط§ط¯ ط§ظ„طھظٹ ط§ط¬ط§ط²ظ‡ ط§ظٹط§ظ‡ ط¹ط¯ط¯ط§ ظ„ط§ ط¨ط§ط³ ط¨ظ‡ ظ…ظ† ط¹ظ„ظ…ط§ط،ظ†ط§
ظپظ‚ط¯ط· ط§ظ‚طھط¶ظٹ ط§ظ„طھظ†ظˆظٹظ‡ ظˆظƒظ…ط§ ظٹظ‚ط§ظ„ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط***ظ‚ ظˆط§ظ„ط¨ط§ط·ظ„ ط§ط±ط¨ط¹ط© ط§طµط§ط¨ط¹ .... ط¹ظ„ظ…ط§ ط§ظ†ظٹ ط³ط§ظ„طھ ط¹ظ†ظ‡ ط¹ط¯ط¯ط§ ظ…ظ† ط·ظ„ط¨ط© ط§ظ„ط¨ط***ط« ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ ظپظٹ ط§ظ„ظ†ط¬ظپ ظˆط´ظ‡ط¯ ظپظٹ ط§ط¬طھظ‡ط§ط¯ظ‡ ط¨ظ„ ط¨ط¹ط¶ظ‡ظ… ظ‚ط§ظ„ ط§ظ† ط¨ط¹ط¶ ط¯ط±ظˆط³ظ‡ طھط¹ط¯ ظ…ظ† ط§ظپط¶ظ„ ط§ظ„ط¯ط±ظˆط³ ظپظٹ ط***ظˆط²ط© ط§ظ„ظ†ط¬ظپ ط®طµظˆطµط§
ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… ط¨ظ…ط¬ط±ظٹط§طھ ط§ظ„ط§ظ…ظˆط±تعليق
تعليق