اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا الله
روى صاحب كتاب الملل و النحل إبن حزم المعروف بعداءه لشيعة آل البيت أن النبي قال : جهزوا جيش أسامة لعن الله من تخلف عنها . و روى هذا الحديث عدد كبير من علماء السنة لكن بلفظ آخر أبرزهم البخاري و مسلم . و ذكروا بأن بعض المهاجرين لم ينضموا إلى جيش أسامة أبرزهم عتيق وأبن صهاك لخوفهم أن يموت النبي و هم خارج المدينة .
أبن صهاك غير ضليع بأحكام القرآن فرار في عدد من المعارك شارب للخمر ملعون على لسان النبي متطاول على رسول الله و هو يحتضر قال تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ )
اللهم العن الاول والثاني والثالث
نرزية الخميس
بالإسناد إلى عبد الله بن عباس قال : لما حضرت رسول الله الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال رسول الله ( ص ) ائتوني بدواة وصحيفة أكتب كتابا لا تضلوا بعده : قال : فقال عمر كلمة معناها إن الوجع قد غلب على رسول الله
( ص ) ثم قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف من في البيت واختصموا فمن قائل قربوا يكتب لكم النبي ومن قائل ما قال عمر ، فلما اكثروا اللغط واللغو والاختلاف غضب ( ص ) فقال : قوموا - الحديث .
روى صاحب كتاب الملل و النحل إبن حزم المعروف بعداءه لشيعة آل البيت أن النبي قال : جهزوا جيش أسامة لعن الله من تخلف عنها . و روى هذا الحديث عدد كبير من علماء السنة لكن بلفظ آخر أبرزهم البخاري و مسلم . و ذكروا بأن بعض المهاجرين لم ينضموا إلى جيش أسامة أبرزهم عتيق وأبن صهاك لخوفهم أن يموت النبي و هم خارج المدينة .
أبن صهاك غير ضليع بأحكام القرآن فرار في عدد من المعارك شارب للخمر ملعون على لسان النبي متطاول على رسول الله و هو يحتضر قال تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ )
اللهم العن الاول والثاني والثالث
نرزية الخميس
بالإسناد إلى عبد الله بن عباس قال : لما حضرت رسول الله الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال رسول الله ( ص ) ائتوني بدواة وصحيفة أكتب كتابا لا تضلوا بعده : قال : فقال عمر كلمة معناها إن الوجع قد غلب على رسول الله
( ص ) ثم قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف من في البيت واختصموا فمن قائل قربوا يكتب لكم النبي ومن قائل ما قال عمر ، فلما اكثروا اللغط واللغو والاختلاف غضب ( ص ) فقال : قوموا - الحديث .
تعليق