" ربنا اغفر لنا و لأخواننا الذين سبقونا بالإيمان و لا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا ربنا إنك رؤوف رحيم " .
ومن هم منافقون الدين يتجرءون علي الرسول ص انه يهجر
بسم الله الرحمن الرحيم
الدكتور الكويتي خليك في البيداء او مع البدون
فأنت بدون
لا علم لا عقل لا أبحاث لا دلالات ولا من يحزون
بغبغاء
ثرثار
تيتي تيتي مثل ما رحت جيتي
أما قولك بأنه فتح فارس....
فالإسلام فتح فارس
والقيادة لم تكن لعمر.
أما قولك بأن تز وج أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب
فدون إثبات ذلك حرط القتاد.
أما قولك بأنه من كبار الصحابة
فلا نعلم كيف ذلك.
وقد اسلم بعد السنة 9 من الهجرة. وفر وهرب وكذب النبي صلى الله عليه واله وسلم وعارضه في الكثير من المواقف...
ورأي الإمام علي سلام الله عليه والعباس أن عمر بن الخطاب وابو بكر كاذبان أثمان غادران خائنان.....
وقد ثبت بالدليل القاطع أنه وابا بكر حاولا احراق بيت الزهراء. (هذا إذا تنازلنا عن كبس الباب كما قال ابن تيمية).
أما قول حمار آل ابي سفيان عن عمر ومدحه له.
حين احتج بقول النبي صلى الله عليه واله وسلم من جاءكم من ترضون خلقه فزوجوه
فأقول لحمار آل ابي سفيان
لقد جاء ابو بكر وعمر ليخطبا الزهراء سلام الله عليها فرفضهم النبي صلى الله عليه واله وسلم....
وأكثر من ذلك.
ان النبي صلى الهل عليه واله وسلم قال لأبي بكر بعد معركة احد حين قال عن الشهداء هؤلاء اشهد عليهم
فبعد ان خاطبه ابو بكر قال له النبي صلى الله عليه واله وسلم لا أدري ما تحدثون بعدي.
ومع قول النبي صلى الله عليه اله وسلم لأبي بكر أنه باق بعده إلا ان ابا بكر فر وجبن وهرب بعد هذا التأكيد.
أما قول حمار آل ابي سفيان بأن قول عمر بن الخطاب ان النبي ليهجر أنها غير قطعيه وانها احاد فأقول
ثكلتك الثواكل.
حتى لو لم يقل عمر بن الخطاب شيئا.
إلا انه منع من ان يكتب ذلك الكتاب فهي كافية لتكون نارا وشنارا وعارا عليه.
ثم السؤال هو التالي: ماذا كان يفعل ابو بكر وعمر في المدينةا لمنورة بعد أن عبأهم النبي صلى الله عليه وا له وسلم في حملة أسامة بن زيد....
أما قول هذا الحمار بن آبي سفيان عن زوجات النبي صلى الله عليه واله وسلم.
فإن القرآن الكريم ذكرهم. فمدح البعض وذم عائشة وحفصة وقال ضرب الله مثلا للذين كفروا....
والمعلوم تواترا ان المقصود بالخطاب هما عائشة وحفصه.
فقد ذكر الله عز وجل تأمرهما على النبي صلى الله عليه واله وسلم وكذبهما عليه وإفشاء سره...
قال النبي صلى الله عليه واله وسلم كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه.
وعائشة خرجت على إمام زمانه وطربت المسلمين بعضهم ببعض.
فلعنة الله على القوم الظالمين....
تعليق