تويت
لان الرجل قام واخذ الزوج يجره كالجمل المخشوش ... وترك الزوجة
-
فقد عبد الباري صوابه و من ناحيتي لن انزل معه الى مستوى المهاترات. -
المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985
الظاهر انك فهمك خاطئ
الحديث.... قال الرسول عليه الصلاة والسلام : فيضع قدمه عليها فتقول قط قط فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض
فالامتلاء هنا في الرواية بعد الانزواء .... اي يضم بعضها بعضا فتمتلئ
تمتلئ بماذا؟
تمتلئ بمن فيها لانها انزوت انضم بعضها الى بعض
هل توجد معارضة مع القرآن؟
لا توجد اي معارضة
تعليق
-
الظاهر انك فهمك خاطئ
الحديث.... قال الرسول عليه الصلاة والسلام : فيضع قدمه عليها فتقول قط قط فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض
فالامتلاء هنا في الرواية بعد الانزواء .... اي يضم بعضها بعضا فتمتلئ
تمتلئ بماذا؟
تمتلئ بمن فيها لانها انزوت انضم بعضها الى بعض
هل توجد معارضة مع القرآن؟
لا توجد اي معارضة
وهذا ترقيع لا يجدي نفعاص وتأويل لا يعول عليه لان البخاري قد بين لنا في حديث اخر بان معبودكم يضع قدمه فيها
صحيح البخاري - الإيمان والنذور - الحلف بعزة الله - رقم الحديث : ( 6168 )- حدثنا آدم حدثنا شيبان حدثنا قتادة عن أنس بن مالك قال النبي (ص) لا تزال جهنم تقول هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض رواه شعبة عن قتادة .
انظر فيها قدمه وليس عليها
وهنا في هذا الحديث الثاني يبين لنا معنى الانزواء لا كما بينته انت
فيي حديث البخاري يقول
صحيح البخاري - التوحيد - ما جاء في قوله.... - رقم الحديث : ( 6895 )- حدثنا عبيد الله بن سعد بن إبراهيم حدثنا يعقوب حدثنا أبي عن صالح بن كيسان عن الأعرج عن أبي هريرة عن النبي (ص) قال اختصمت الجنة والنار إلى ربهما فقالت الجنة يا رب ما لها لا يدخلها إلا ضعفاء الناس وسقطهم وقالت النار يعني أوثرت بالمتكبرين فقال الله تعالى للجنة أنت رحمتي وقال للنار أنت عذابي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها قال فأما الجنة فإن الله لا يظلم من خلقه أحدا وإنه ينشئ للنار من يشاء فيلقون فيها ف تقول هل من مزيد ثلاثا حتى يضع فيها قدمه فتمتلئ ويرد بعضها إلى بعض وتقول قط قط قط.
الان ما هو الترقيع الاخر
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
هل تنكر قانون العلية ؟!
ام لم تفهم تطبيقه على عقيدتك الفاسدة في التجسيم؟
على كل حال سوف اوضحه رعاية لعقلك الضحل
ان القانون يقول لكل حادث علة
وهنا لدينا حادث وهو توقف جهنم عن المطالبة بالمزيد بعد ان كانت تقول هل من مزيد
فما هي العلة لذلك الحادث؟
طبقا لنظرية التجسم الوهابية ان العلة هي وضع الباري قدمه عليها
والعقلاء جميعا يقولون ان العلة لا تنفك عن المعلول
وعليه يبرز هذا السؤال
هل قدم الباري ستبقى على جنهم الى الابد
وتبقى اسيرة لجهنم حتى لا ترجع وتطلب المزيد
ام ان رجله سترفع ومن ثم في حال الرفع ستزول علة عدم المطلبة بالمزيد وترجع جهنم تطالب هل من مزيد فلو لم يضع الباري رجله عليها ستبقى تطلب المزيد الى الابد ولو وضع رجله سوف تتوقف مرة اخرى وهكذا
ربما تقول
ان الباري مجرد ان يضع قدمه عليها تمتلأ
وبعد الامتلاء فلا حاجة لا ن يبقي الباري رجله
نقول هذا يعني ان الله كان علة اعدادية وليس علة حقيقية وهذا كفر فالله هو علة العلل
والحادث يحتاج الى العلة الحقيقية حدوثاً وبقاءً لا فقط حدوثاً
فلا تخلط بين العلل الحقيقية والعلل الاعدادية غير الحقيقية
والعلل الاعدادية مثل علة البناء للبناء فالبناء بعد ان يبني البناية تنتهي علاقته بها حتى لو مات بعد ذلك
ولكن العلة الحقيقية مرتبطة بالمعلول ولا تنفك عنه والله هو علة حقيقية
والمفروض بحسب عقيدتكم الفاسدة ان رجل الله هي جزء من ذات الله وهي صفة ذاتية وبالتالي فهي علة حقيقية
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي القميلاتقاس افعال الخالق على المخلوق
لان كيفية الفعل مجهولة
فلا يلزم هذا الكيف الذي تتخيله انه يلزم بقاء او رفع
فاهم؟
وقد ضربت لك مثال سابق
ولو اردت لضربت لك مثال اخر مشابه
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985كلمة "في" لاتلزم داخل
قال تعالى (وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ) ... اي على جذوع التخل وليس داخلها
قال تعالى (الْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ) ... اي على البحر وليس داخل البحر
والامثلة كثيرة جدا
والرواية الصحيحة الاخرى تبين المراد لانها جاءت صريحة "عليها"
وهنا في هذا الحديث الثاني يبين لنا معنى الانزواء لا كما بينته انت .....ويرد بعضها إلى بعض وتقول قط قط قطمافي فرق بينه وبين انه ينضم بعضها الى بعض
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
قال لله سبحانه وتعالى في سورة
الأعراف: ( اخرج منها مذموماً مدحوراً لمن تبعك منهم لأملأنّ جهنّم منكم أجمعين ).
أقول فإنّ هذه الآية الشريفة صريحة في أنّها تمتلئ بإبليس وأتباعه، فكيف يقال: لا تمتلئ حتّى يضع قدمه؟!
ولعلّ الذي أوهم أبا هريرة وأنساً، أو الرواة عنهما، هو قوله تعالى:
( يوم نقول لجهنّم هل امتلأت وتقول هل من مزيد )،
حيث تخيّلوا منه أنّها لا تزال تقول: " هل من مزيد "
ولم تمتلئ بالعصاة أصلا، لا في حين سؤال الله تعالى لها عن امتلائها!
وغفلوا عن بقية الآيات المذكورة، فأحدثوا رواية خيالية، وكذبوا على حسب ما تقتضيه عقولهم، وأخذ عنهم
الخرافيّون والقصصيّون من دون معرفة أيضاً.
ولا يخفى أن قول أبي هريرة: " ولا يظلم الله من خلقه أحداً "
دالٌّ على أنّه سبحانه لو ألقى فيها أحد غير مَن فيها كان ظالماً له، وهو خلافتعليق
-
كلمة "في" لاتلزم داخل
قال تعالى (وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ) ... اي على جذوع التخل وليس داخلها
قال تعالى (الْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ) ... اي على البحر وليس داخل البحر
والامثلة كثيرة جدا
والرواية الصحيحة الاخرى تبين المراد لانها جاءت صريحة "عليها"
يبدو انك تنظر بعين واحد
وهناك فرق بين في وفيها
فرواية البخاري تقول لا تزال جهنم تقول هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه
ثم ان كان على قياسك فهو معارض بنص القران الكريم لتواتر الايات بان فيها تأتي من الضمن وليس على نحو المجاز كما تريد اثباته
قال سبحانه وتعالى
{وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أُولَـئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }البقرة82
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ }البقرة
خَالِدِينَ فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ }البقرة
فهذه الايات اوضح مصداقا لما سقته ولا تحمل على ان فيها على النار بل داخلها وهي نصوص لا تحتمل التأويل
الان ننتظر الترقيع التالي
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشيلايوجد تعارض بين الايات والروايات
بل بين فهمك للاية
لانه ليس في الاية وقت معين متى ستمتلئ
وليس في الرواية خلاف الامتلاء لانها ستمتلئ بمن فيها بعد ذلك
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة موالي علي 1985فيها او في ..... الهاء لايؤثر على المعنى لاستخدام كلمة "فيها" بمعنى "عليها"
لان الرواية الاخرى جاءت صريحة في بيان ان المعنى "عليها" وليس داخلها.
الحديث.... قال الرسول عليه الصلاة والسلام : فيضع قدمه عليها فتقول قط قط فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعضتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
يا مجسم أنت من يقيس أفعال الخالق بالمخلوق
فأنت جعلت الله كسائر العلل والمخلوقات والحال ان الله هو العلة الحقيقية ومسبب الأسباب ومحال ان يتحقق شيء في هذا الوجود دونه
وعليه لو كان السبب في امتلاء جهنم هو وضع القدم عليها والمفروض ان القدم شيء ذاتي فحينئذٍ يلزم من رفع القدم رجوع النار الى سيرتها الاولى لارتفاع السبب والا لبقيت قدم الله على جهنم الى ابد الابدينتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
يا جاهل الامثلة التي تضربها هي من العلل الاعدادية والله علة حقيقة وليس كالمخلوقفدعني انا اضرب لك مثلا
نقول الاب علة لوجود الولد ولكن لو مات الاب هل يلزم ان يموت الولد
طبعا لا
لان الوالد ليس علة حقيقية للولد بل هو علة اعدادية والله هو العلة الحقيقية
قال تعالى {ذلكم الله ربكم لا إله إلا هو خالق كل شيء فاعبدوه }التعديل الأخير تم بواسطة علي القمي; الساعة 19-08-2012, 12:43 PM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي القميلايلزم الرفع لان الوضع مجهول الكيف عندنا
وايضا افعال الله لاتقاس على المخلوقات
وايضا لايسال الله عن فعله
والنار تكون كذلك عندما يشاء الله كيفما يشاء
تعليق
-
انا لا اتكلم عن الكيفالمشاركة الأصلية بواسطة فتح الباري
فلماذا لا تفهم؟!
بل اتكلم عن اصل الوضع وهو معلوم عندكم يا مجسمةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي القميانت تتحدث عن الكيف لانك تسأل عن الرفع وكان الوضع يلزم بعده رفع
ولكن لانقيس الكيف كما هو عند المخلوقات
لانك دائما تقيس في عقلك بين الخالق والمخلوق وهذا الاشكال الذي يقع فيه الامامية المشبهة وهو يقود الى التجسيم ... ثم محاولة نفي الصفات
وهكذا دوامة تقعون فيها بسبب مشكلة في طريقة تفسير صفات الله وافعالة
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق