إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا لم يبقي الامام علي صلوات الله وسلامه عليه معاوية لعنه الله اميراً على الشام؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    لست افهم سبب استنكارك خليفة عزل والي ... اشرك ...

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
      لماذا لم يبقي الامام علي لمعاوية رض عنهما اميرا على الشام وكفى المؤمنين شر القتال؟؟
      هذا الذي تذكره ان كان سؤالاً فقد اجابك عنه الاخوة (حفظهم الله)
      وان كان اعتراضاً على امير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه كما هو الظاهر فهذا هو دين النواصب في النيل من الامام وشيعته والانتصار للشجرة الخبيثة وشيعتهم
      التعديل الأخير تم بواسطة علي القمي; الساعة 16-08-2012, 11:43 AM.

      تعليق


      • #18
        يبدو عند السيد مؤمن عادي ان يتزع والي خليفة اجتهد اصاب او أخطأ

        لكن ان ينزع خليفة والي ... عظيمة

        دين السنة مهزلة اعترض على الخليفة ولا تعترض على الوالي...

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة مومن السيد
          مادليلك ان هذا هو مراد الامام علي رض وخصوصا ان الرواية بعيدة كل البعد عن تحليلك

          بدأ يهجر

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة علي القمي
            هذا الذي تذكره ان كان سؤالاً فقد اجابك عنه الاخوة (حفظهم الله)
            وان كان اعتراضاً على امير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه كما هو الظاهر فهذا هو دين النواصب في النيل من الامام وشيعته والانتصار للشجرة الخبيثة وشيعتهم
            هذا الاعتراض وهذا الرأي او من قاله ونصح بنه الامام علي هو ابن عباس رض عنهم
            فهل ابن عباس على دين النواصب

            ثانيا الا تستحق دماء عشرين او ثلاثين الف مسلم ان تحقن بمجرد ابقاء معاوية اميرا على الشام لمدة سنة واحدة وتنفيذ طلبه بالقصاص من قتلة عثمان

            ثالثا من سنة الرسول ان كان يتألف سادات القوم فتالف الرسول ابو سفيان لما اسلم وعطاه مائة ناقة ومنع السابقين للاسلام ولم يعطهم وتأف الحابس بن الاقرع واعطاه مائة ناقة ومنع السابقين من المهاجرين والانصار ولم يعطهم واعطى عيينة بن حصن سيد غطفان مائة ناقة ولم يعطي المهاجرين والانصار
            فماذا كان سيحصل لو ان عليا اعطى لمعاوية ولاية الشام لسنة واحدة تالفا وحقنا لدماء المسلمين بمثل ما اشار عليه ابن عباس

            رابعا الرسول ولى ابو سفيان بمجرد ما اسلم ولاه على الصدقات واحدى سرايا الجيوش الاسلامية وما منع الرسول ان يكون ابةو سفيان من بني امية او من الطلقاء او انه كان راس اعداء الله في الجاهلية

            تعليق


            • #21
              واضح يا مؤمن انك تريد تخطئة الامام علي عليه السلام وتخرج معاوية من دائرة الذم كما قالها العريفي بان معاوية جالس بلشام وعلي هو الذي ارسل له جيش يحاربه نواصب مالكم حل

              تعليق


              • #22
                هؤلاء السنة ... الامام علي ع بعبع بالنسبة لهم... كل الصحابة الى خير الا هو .... يبدوا ان الامام علي ع بالنسبة لسيد مؤمن اشر من ابليس الرجيم....

                تعليق


                • #23
                  ما رايك في مسلم يحارب خليفة ؟

                  تعليق


                  • #24
                    ان جاز محاربة الخليفة فانعم واكرم

                    تعليق


                    • #25
                      اللهم ان كان يحق للكلب معاوية قتال خلبفته ... فيحق لي العن الخليفة ابو بكر والعن الخليفة عمر بن صهاك والعن الخليفة نعثل

                      تعليق


                      • #26
                        هل وجدتم من علماء السنة من يخطئ الخليفة في خربه مع الوالي معاوية .... صراحة لم اجد الا الوهابية لعنة الله عليهم....

                        تعليق


                        • #27
                          الحديث الأول :

                          المعجم الكبير للطبراني - (ج 12 / ص 121)
                          حدثنا العباس بن الفضل الأسفاطي، حدثنا موسى بن إسماعيل. ح وحدثنا عبد الرحمن بن الحسين العابوري التستري، حدثنا عقبة بن سنان الدارع، قالا: حدثنا غسان بن مضر، عن سعيد بن يزيد أبي مسلمة، عن نصر بن عاصم الليثي، عن أبيه، قال: دخلت مسجد المدينة، فإذا الناس يقولون نعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله، قال: قلت: ماذا قالوا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب على منبره فقام رجل فأخذ بيد ابنه فأخرجه من المسجد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:لعن الله القائد والمقود , ويل لهذه يوما لهذه الأمة من فلان ذي الاستاه.

                          مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - (ج 2 / ص 378) : رواه الطبراني ورجاله ثقات.

                          معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني - (ج 15 / ص 220)
                          حدثنا أبو عمرو بن حمدان ، ثنا الحسن بن سفيان ، ثنا محمد بن عبد الرحمن العلاف ، ثنا غسان بن مضر ، ثنا سعيد بن يزيد الطاحي ، عن نصر بن عاصم ، عن أبيه ، قال : دخلت مسجد المدينة وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يقولون : نعوذ بالله من غضب الله ورسوله ، قال : قلت : مم ذاك ؟ قال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يخطب آنفا ، فقام رجل فأخذ بيد أبيه ، ثم خرجا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لعن الله القائد والمقود ، ويل لهذه الأمة من فلان ذي الاستاه »


                          الأحاديث المختارة - (ج 3 / ص 278)
                          أخبرنا أبو جعفر محمد بن أحمد أن فاطمة بنت عبدالله أخبرتهم أبنا سليمان بن أحمد الطبراني ثنا العباس بن الفضل الأسفاطي ثنا موسى بن إسماعيل ( ح ) قال الطبراني وحدثنا عبدالرحمن بن الحسين الصابوني ثنا عقبة بن سنان الذارع قالا ثنا غسان بن مضر عن سعيد بن يزيد أبي مسلمة عن نصر بن عاصم الليثي عن أبيه قال دخلت مسجد المدينة فإذا الناس يقولون نعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله قال قلت ماذا قالوا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب على منبره فقام رجل فأخذ بيد أبيه فأخرجه من المسجد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لعن الله القايد والمقود ويل لهذه الأمة من فلان ذي الأستاه )

                          الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم - (ج 3 / ص 63)
                          قال قيس بن حفص ، نا غسان بن مضر ، عن سعيد بن يزيد ، عن نصر بن عاصم الليثي ، عن أبيه قال : دخلت مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه يقولون : نعوذ بالله عز وجل من غضب الله ورسوله ، قلت : ما شأنكم ؟ قالوا : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لعن الله القائد والمقود به »

                          تاريخ ابن أبي خيثمة - (ج 1 / ص 276)
                          حدثنا موسى بن إسماعيل ، قال : حدثنا غسان بن مطر ، قال : حدثنا سعيد بن يزيد ، عن نصر بن عاصم الليثي ، عن أبيه ؛ قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ويل لهذه الأمة من فلان ، كلمة"


                          المعجم الأوسط للطبراني - (ج 9 / ص 194)
                          حدثنا علي بن سعيد الرازي قال : نا عبد الرحمن بن سلم الرازي قال : نا سلمة بن الفضل ، عن محمد بن إسحاق ، عن سلمة بن كهيل ، عن إبراهيم بن البراء ، عن البراء بن عازب قال : مر أبو سفيان ومعاوية خلفه ، وكان رجلا مستمدا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « اللهم عليك بصاحب الأسنة » « لم يرو هذا الحديث عن إبراهيم بن البراء إلا سلمة بن كهيل ، ولا عن سلمة إلا ابن إسحاق ، تفرد به : سلمة بن الفضل »

                          الطبقات الكبرى لابن سعد - (ج 7 / ص 78)
                          قال: أخبرت عن أبي مالك كثير بن يحيى البصري قال: حدثنا غسان بن مضر قال: حدثنا سعيد بن يزيد عن نصر بن عاصم الليثي عن أبيه قال: دخلت مسجد رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وأصحاب النبي، صلى الله عليه وسلم، يقولون: نعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله! قلت: ما هذا! قالوا: معاوية مر قبيل أخذ بيد أبيه ورسول الله، صلى الله عليه وسلم، على المنبر يخرجان من المسجد، فقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فيهما قولا.

                          مسند الروياني - (ج 1 / ص 389)
                          نا محمد بن إسحاق ، أنا إسحاق بن إبراهيم ، نا سلمة ، حدثني محمد بن إسحاق ، عن إبراهيم بن البراء بن عازب ، عن أبيه ، قال : مر أبو سفيان بن حرب برسول الله صلى الله عليه وسلم ومعاوية خلفه ورسول الله في قبة ، وكان معاوية رجلا مستها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « اللهم عليك بصاحب الأسته »

                          البحر الزخار - (ج 9 / ص 182)
                          حدثنا السكن بن سعيد ، قال : نا عبد الصمد ، قال : نا أبي ، وحدثنا حماد بن سلمة ، عن سعيد بن جمهان ، عن سفينة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان جالسا فمر رجل على بعير وبين يديه قائد وخلفه سائق ، فقال : « لعن الله القائد والسائق والراكب »


                          أنساب الأشراف - (ج 2 / ص 121)
                          حدثنا خلف حدثنا عبد الوارث عن سعيد بن جمهان عن سفينة مولى أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان جالساً فمر أبو سفيان على بعير ومعه معاوية وأخ له أحدهما يقود البعير والآخر يسوقه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لعن الله الحامل والمحمول والقائد والسائق " .


                          المعجم الكبير للطبراني - (ج 3 / ص 121)
                          حدثنا زكريا بن يحيى الساجي ، حدثنا محمد بن بشار بندار ، حدثنا عبد الملك بن الصباح المسمعي ، حدثنا عمران بن حدير ، أظنه عن أبي مجلز ، قال : قال عمرو بن العاص والمغيرة بن شعبة لمعاوية : إن الحسن بن علي عيي ، وإن له كلاما ورأيا ، وإنه قد علمنا كلامه ، فيتكلم كلاما فلا يجد كلاما ، فقال : لا تفعلوا ، فأبوا عليه ، فصعد عمرو المنبر ، فذكر عليا ووقع فيه ، ثم صعد المغيرة بن شعبة ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم وقع في علي رضي الله تعالى عنه ، ثم قيل للحسن بن علي : اصعد ، فقال : لا أصعد ولا أتكلم حتى تعطوني إن قلت حقا أن تصدقوني ، وإن قلت باطلا أن تكذبوني ، فأعطوه ، فصعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، فقال : بالله يا عمرو وأنت يا مغيرة تعلمان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : " لعن الله السائق والراكب "، أحدهما فلان ؟ قالا : اللهم نعم بلى ، قال : أنشدك الله يا معاوية ويا مغيرة ، أتعلمان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " لعن عمرا بكل قافية قالها لعنة " ؟ قالا : اللهم بلى ، قال : أنشدك الله يا عمرو وأنت يا معاوية بن أبي سفيان ، أتعلمان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن قوم هذا ؟ قالا : بلى ، قال الحسن : فإني أحمد الله الذي وقعتم فيمن تبرأ من هذا ، وذكر الحديث .

                          تاريخ دمشق - (ج 46 / ص 59)
                          أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا الحسن بن علي أنا أبو عمر بن حيوية أنا أحمد بن معروف نا الحسين بن الفهم نا محمد بن سعد أنا يزيد بن هارون أنا حريز ابن عثمان نا عبد الرحمن بن أبي عوف الجبرشي قال لما بايع الحسن بن علي معاوية قال له عمرو بن العاص وأبو الأعور السلمي عمرو بن سفيان لو أمرت الحسن فصعد المنبر فتكلم عيي عن المنطق فيزهد فيه الناس فقال معاوية لا تفعلوا فوالله لقد رأيت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يمص لسانه وشفته ولن يعيا لسان مصه النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أو شفتان فأبوا على معاوية فصعد معاوية المنبر ثم أمر الحسن فصعد وأمره أن يخبر الناس إني قد بايعت معاوية فصعد الحسن المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال أيها الناس إن الله هداكم بأولنا وحقن دماءكم بآخرنا وإني قد أخذت لكم على معاوية أن يعدل فيكم وأن يوفر عليكم غنائمكم وأن يقسم فيكم فيئكم ثم أقبل على معاوية فقال كذاك قال نعم ثم هبط من المنبر وهو يقول ويشير بإصبعه إلى معاوية " وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين " فاشتد ذلك على معاوية فقالا لو دعوته فاستنقطته فقال مهلا فأبوا فدعوه فأجابهم فأقبل عليه عمرو بن العاص فقال له الحسن أما أنت فقد اختلف فيك رجلان رجل من قريش وجزار أهل المدينة فادعياك فلا أدري أيهما أبوك وأقبل عليه أبو الأعور السلمي فقال له الحسن ألم يلعن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) رعلا وذكوان وعمرو بن سفيان ثم أقبل معاوية يعين القوم فقال له الحسن أما علمت أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لعن قائد الأحزاب وسائقهم وكان أحدهما أبو سفيان والآخر أبو الأعور السلمي

                          شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد - (ج 179 / ص 5)
                          و روى شيخنا أبو عبد الله البصري المتكلم رحمه الله تعالى عن نصر بن عاصم الليثي عن أبيه قال أتيت مسجد رسول الله ص و الناس يقولون نعوذ بالله من غضب الله و غضب رسوله فقلت ما هذا قالوا معاوية قام الساعة فأخذ بيد أبي سفيان فخرجا من المسجد فقال رسول الله ص لعن الله التابع و المتبوع رب يوم لأمتي من معاوية ذي الأستاه قالوا يعني الكبير العجز .

                          المعجم الكبير للطبراني ( ج2 / ص330 ) : حدثنا المقدام بن داود ثنا أسد بن موسى ثنا أبو معاوية محمد بن حازم عن إسماعيل بن مسلم عن الحسن عن المهاجر بن قنفذ قال رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة على دابة فقال الثالث ملعون

                          تعليق


                          • #28
                            الحديث الثاني :
                            1. مصنف ابن ابي شيبة (ج7 / ص526) 37720 - محمد بن فضيل عن يزيد بن أبي زياد، عن سليمان بن عمرو بن الأحوص، قال: أخبرني رب هذا الدار أبو هلال أنه سمع أبا برزة الأسلمي، يحدث أنهم كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فسمعوا غناء فاستشرفوا له , فقام رجل فاستمع ; وذلك قبل أن تحرم الخمر , فأتاهم ثم رجع فقال: هذا فلان وفلان , وهما يتغنيان ويجيب أحدهما الآخر وهو يقول:
                            لا يزال جوادي تلوح عظامه ... زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
                            فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه فقال: اللهم أركسهما في الفتنة ركسا , اللهم دعهما إلى النار دعا "

                            2. المعجم الأوسط للطبراني (ج7 / ص133) 7080 - حدثنا محمد بن حفص بن بهمرد، ثنا إسحاق بن الحارث الرازي، ثنا عمرو بن عبد الغفار الفقيمي، ثنا نصير بن أبي الأشعث، وشريك، وأبو بكر بن عياش، عن يزيد بن أبي زياد، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل، عن المطلب بن ربيعة قال: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره يسير في بعض الليل إذ سمع صوت غناء، فقال: «ما هذا؟» ، فنظر فإذا رجل يطارح رجلا للغناء:
                            لا يزال حواري تلوح عظامه ... زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
                            فقال: «اللهم أركسهما في الفتنة ركسا، ودعهما في نار جهنم دعا» لم يرو هذا الحديث عن نصير بن الأشعث إلا عمرو بن عبد الغفار"

                            3. المعجم الكبير للطبراني (ج11 / ص38) 10970 - حدثنا أحمد بن علي الجارودي الأصبهاني، ثنا عبد الله بن سعيد الكندي، ثنا عيسى بن سوادة النخعي، عن ليث، عن طاوس، عن ابن عباس رضي الله عنه، قال: سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم صوت رجلين وهما يقولان:
                            ولا يزال حواري تلوح عظامه ... زوى الحرب عنه أن يجن فيقبرا
                            فسأل عنهما، فقيل: معاوية وعمرو بن العاص، فقال: «اللهم أركسهما في الفتنة ركسا ودعهما إلى النار دعا»

                            4. الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي (ج5 / ص6) حدثنا محمد بن هارون بن حميد، حدثنا عبد الله بن عمر، حدثنا شعيب بن إبراهيم، حدثنا سيف، حدثني أبو عمر مولى إبراهيم بن محمد بن طلحة بن عبيد الله عن زيد بن أسلم، عن أبيه عن شقران قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم فسمع قائلا يقول.
                            لا يزال حواري تلوح عظامه زوى الحرب عنه ان يخن فيقبرا فقال النبي صلى الله عليه وسلم من هذا فقلت هذا معاوية بن التابوت ورفاعة بن عمرو بن التابوت فقال النبي صلى الله عليه وسلم اللهم اركسهما في الفتنة ركسا ودعهما إلى نار جهنم دعا

                            - قال السوطي في اللآلىء المصنوعة (ج1 / ص390) : وله شاهد من حديث ابن عباس

                            - قال الكناني في تنزيه الشريعة (ج2 / ص16) : والحديث رواه الإمام أحمد في مسنده وله شاهد من حديث ابن عباس أخرجه الطبراني

                            - قال العلامة قاضي الملك محمد صبغة الله المدارسي في ذيل القول المسدد في الذب عن المسند للإمام أحمد ص60 : قلت يزيد بن أبي زياد احتج به الأربعة وروى له مسلم مقرونا وقد مر عن الحافظ العسقلاني أنه قال يزيد وإن ضعفه بعضهم من قبل حفظه فلا يلزم أن كل ما يحدث به موضوع قال الجلال السيوطي ما قاله ابن الجوزي لا يقتضي الوضع قال وله شاهد من حديث ابن عباس رضي الله عنهما

                            - قال المحقق حمزة الزين في تحقيقه على مسند أحمد ( ج15 / ص34 ) ح19668 ; اسناده حسن لاجل يزيد ابي زياد الهاشمي ، وأما سليمان بن عمرو بن الاحوص فقد وثقه ابن حبان وروى له الأربعة والحديث عن الطبراني عن ابن عباس ج11ص38 رقم 10970

                            تعليق


                            • #29
                              توضيح فقط لمن يردد ان علي لم يكن يريد ان يولى الظالمين والفاسدين

                              فقد كان ابو موسي الاشعري واليه فى العراق وهو كان الممثل لعلي فى الحكم ثم بعد ذلك قالو انه عزله

                              وكذا زياد ابن ابيه


                              وهنالك ايضا ان احد ولاته من اهل البيت اعتقد ابن عباس حسب روايات الشيعه انه سرق اموال فى ولايته


                              وقد نصح على بان يترك معاويه حتى يتمكن من ولايته واستباب الامر له ولكن لم يسمع لهم والنتيجه ترك الحسن الامر لمعاويه ؟؟


                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
                                توضيح فقط لمن يردد ان علي لم يكن يريد ان يولى الظالمين والفاسدين

                                فقد كان ابو موسي الاشعري واليه فى العراق وهو كان الممثل لعلي فى الحكم ثم بعد ذلك قالو انه عزله

                                وكذا زياد ابن ابيه


                                وهنالك ايضا ان احد ولاته من اهل البيت اعتقد ابن عباس حسب روايات الشيعه انه سرق اموال فى ولايته


                                وقد نصح على بان يترك معاويه حتى يتمكن من ولايته واستباب الامر له ولكن لم يسمع لهم والنتيجه ترك الحسن الامر لمعاويه ؟؟


                                واضف ايضا والي خراسان ابن الجارود ايضا ظهر انه لص سرق اموال المسلمين
                                فليس الولاة الذين ولاهم علي كلهم انزه من معاوية وماكان من علي الا ان يختبر ولاية معاوية فيبقيه تحت الاختبار لمدة سنة ليرى سيرته في الناس فان اشتكى منه احدا ظلما او جورا عزله
                                ثانيا / سيرة معاوية في الولاية في زمان عمر وعثمان انه كان نزيها محبوبا عادلا بين رعيته اهل الشام بدليل ان كل اهل الامصار كان يشتكون من ولاتهم في زمان عمر وعثمان باستثناء اهل الشام فانهم كانوا راضين على معاوية ويحبونه الى درجة انهم فيما بعد قاتلوا دونه ودافعوا عنه ولم يرتضو بغيره واليا بديلا اخر عنه

                                فلا افهم ماهي حجة عزل الامام علي لمعاوية طالما ان معاوية كان نزيها محبوبا في رعيته لايشتكي منه احد

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X