السيد كمال الحيدري
تطرق لحديث كمل من الرجال كثير و لم يكمل من النساء إلا مريم بنت عمران و آسيا امرأة فرعون
ابد أ من الدقيقة 17
http://www.youtube.com/watch?v=zRtT58OWT1E
حيث نقل السيد كمال الحديث من صحيح البخاري بإسناده ومتنه :
حَدَّثَنَا آدَمُ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ و حَدَّثَنَا عَمْرٌو أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ مُرَّةَ عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَمَلَ مِنْ الرِّجَالِ كَثِيرٌ وَلَمْ يَكْمُلْ مِنْ النِّسَاءِ إِلَّا مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ وَآسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ وَفَضْلُ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ.
ثم نقل نفس الحديث من تفسير الطبري وورد في رواية الطبري زيادة فاطمة و خديجة في الحديث .
وهذه الرواية في تفسير الطبري :
حدثني المثنى قال، حدثنا آدم العسقلاني قال، حدثنا شعبة قال، حدثنا عمرو بن مرة قال، سمعت مرة الهمداني يحدث، عن أبي موسى الأشعريّ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كمل من الرّجال كثيرٌ،ولم يكمل من النساء إلا مريم، وآسية امرأة فرعون، وخديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد .
ثم أخذ يقرأ السند من تفسير الطبري و الغريب أنه لم يقرأ السند من أوله بل ابتدأ من آدم وهذا غريب في الحقيقة .
ثم قال : نفس السند و أن سند الطبري على شرط البخاري و أنه نفس السند !!!
و في الحقيقة هو لم يذكر المثنى في سند الطبري .
ثم أورد احتمالات ثلاثة :
1- أن البخاري تلاعب بالرواية .
2- أن السند واحد و نفس الرواية فلماذا ؟؟ لم يذكر الرواية .
3- أنه لم يطلع عليه .
وهناك احتمال رابع أنك أخطأت يا سيد كمال
فليس السند هو نفسه في إسناد تفسير الطبري زيادة راوي وهو المثنى الذي لم تذكره في قراءتك السند .
تطرق لحديث كمل من الرجال كثير و لم يكمل من النساء إلا مريم بنت عمران و آسيا امرأة فرعون
ابد أ من الدقيقة 17
http://www.youtube.com/watch?v=zRtT58OWT1E
حيث نقل السيد كمال الحديث من صحيح البخاري بإسناده ومتنه :
حَدَّثَنَا آدَمُ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ قَالَ و حَدَّثَنَا عَمْرٌو أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ مُرَّةَ عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَمَلَ مِنْ الرِّجَالِ كَثِيرٌ وَلَمْ يَكْمُلْ مِنْ النِّسَاءِ إِلَّا مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ وَآسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ وَفَضْلُ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ.
ثم نقل نفس الحديث من تفسير الطبري وورد في رواية الطبري زيادة فاطمة و خديجة في الحديث .
وهذه الرواية في تفسير الطبري :
حدثني المثنى قال، حدثنا آدم العسقلاني قال، حدثنا شعبة قال، حدثنا عمرو بن مرة قال، سمعت مرة الهمداني يحدث، عن أبي موسى الأشعريّ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كمل من الرّجال كثيرٌ،ولم يكمل من النساء إلا مريم، وآسية امرأة فرعون، وخديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد .
ثم أخذ يقرأ السند من تفسير الطبري و الغريب أنه لم يقرأ السند من أوله بل ابتدأ من آدم وهذا غريب في الحقيقة .
ثم قال : نفس السند و أن سند الطبري على شرط البخاري و أنه نفس السند !!!
و في الحقيقة هو لم يذكر المثنى في سند الطبري .
ثم أورد احتمالات ثلاثة :
1- أن البخاري تلاعب بالرواية .
2- أن السند واحد و نفس الرواية فلماذا ؟؟ لم يذكر الرواية .
3- أنه لم يطلع عليه .
وهناك احتمال رابع أنك أخطأت يا سيد كمال
فليس السند هو نفسه في إسناد تفسير الطبري زيادة راوي وهو المثنى الذي لم تذكره في قراءتك السند .
تعليق