يا سيبويه ايهما ارجح عندك حديث اتفقت عليه امة محمد ام حديث قال عنه البخاري صحيح هنالك لبس لديك يا سيبويه
اولا عليك ان تعتد مبدا لاسيد كمال الحيدري في تريج الروايات على بعضها حيث اشار واكثر من مئة مرة ان الرويات يجب ان تكون صريحه صحيحه متفق عليها ونكرر متفق عليها وهذه دائما يكررها السيد كمال الحيدري اعتمادا على قول لا تجتمع امتي على باطل ومن هنا رجح القول الثاني الذي بسنده المثنى على سند البخاري وقوله هذا اولا وثانيا وهذا ما اشار اليه الاخوة الكرام البخاري معروف بنصبه وعداوته لال بيت محمد وهذا معروف فلا يرجح الناصبي في هكذا احاديث ثالثا وهذا شي مهم اخبرناك به واشرنا اليك كما اشار الاخوة حديث الثريد لاي صح لاسباب ذكرناها في اول مشاركة ارجع الى موضوع مقامات الثريد ( عائشة ا) الازلية وهناك تمتع فتمعن ولا تدلس او لعلك لم تفهم ما بنى عليه السيد اراءه حميد الغانم
المثنى لا يعلم له ترجمة و لا يعلم فيه توثيق صريح فكيف يرجح على البخاري ؟؟؟!!!
واجزم ان الحيدري يعلم ان المثنى مجهول لاتنطبق عليه شروط البخاري بدليل انه تجاوزه حين قرأ سند الطبري حتى انه لم يشر الى مجرد اسمه بل بدأ من ادم
ثم يعود الحيدري ليتكلم عن الامانة العلمية
لكنه يعلم ان من يتكلم لهم لايراجعون فقط يجرون صلوات
ثانيا كما انه لايخفى ام كثرة الطرق المطابقة لطريق البخاري دليل على ان البخاري صح ولم يتلاعب بالرواية بل المتلاعب بها هو المثنى الذي يظهر انه (رافضي ) كذاب
ربما يستشكل انه كيف يروي الطبري عن (رافضي) كذاب
فيجاب ان الطبري يروي عن رافضة مشهورين بالكذب امثال لوط بن ابي مخنف الذي يوازي مسيلمة الكذاب في كذبه
هنالك لبس لديك يا سيبويه
اولا عليك ان تعتد مبدا لاسيد كمال الحيدري في تريج الروايات على بعضها حيث اشار واكثر من مئة مرة ان الرويات يجب ان تكون صريحه صحيحه متفق عليها ونكرر متفق عليها وهذه دائما يكررها السيد كمال الحيدري اعتمادا على قول لا تجتمع امتي على باطل ومن هنا رجح القول الثاني الذي بسنده المثنى على سند البخاري وقوله هذا اولا
الامة متفقة على رواية البخاري بالطرق المتعددة وما شذ عنهم الا الطبري بروايته عن مجهول لا يعتد به
اما شرط الحيدري فهم من كيسه لم يقل به احد وهو نفسه لايلتزم بالشرط
فالشرط ساقط امام قاعدة الزموهم بما الزموا به انفسهم
فشرط الحيدري لو طبقناه على المخالفين لما من اليهود والنصاري لنوجب ان نسلم لهم ان محمد ليس بنبي فعلى قاعدة الحيدري اننا وهم متفقين على نبوة موسى وعيسى وعم لا يعترفون بنبوة محمد فيعني اننا واياهم طرحنا نبوة محمد
زين عيوني....خوش كلام
انت قلتها الامة متفقة على صحة البخاري فما بال الطبري طعن بالبخاري وجاء بحديث غير هذا الحديث الذي رواه البخاري اليس الطبري منكم وفيكم ولي على جوابك مؤاخذه اخرى ولكن بعد ان ترد اعلاه حميد الغانم
انت قلتها الامة متفقة على صحة البخاري فما بال الطبري طعن بالبخاري وجاء بحديث غير هذا الحديث الذي رواه البخاري اليس الطبري منكم وفيكم ولي على جوابك مؤاخذه اخرى ولكن بعد ان ترد اعلاه حميد الغانم
وين الطبري طعن بالبخاري لو انت تحجي بكيفك
الطبري وصلته رواية فرواها والطبري مشهور عنه انه مؤرخ لا يتحرج من الرواية عن الكذابين
لا يتحرج من الرواية عن الكذابين معقولة فهمت يا حبوبي بمعنى ان الطبري الف كتابا ووضع فيه رواية تناقض تناقضا صريحا صارخا البخاري ماذا تسمي هذا الطبري لا يتحرج ام اخطا فسر قولك هذا وثانيا يا حبوبي السيد كمال الحيدري قال صريحه صحيحه متفق عليها افهم متفق عليها بين السنة والشيعة واتفقنا على رواية الطبري ولم نتفق على رواية البخاري حميد الغانم
شبيك دايح سيبويه الله قال في قرانه الكريم اذا جاءكم فاسق بنبا فتبينوا هسة المثنى ما نعرف ولا ندري من هو شبيه الطبري يمه كتاب البخاري يروح يقراه ليش بسرعة ركض وجاب حديث وخلاه ما ادري شلون مالون ودخله بكتابه وانوب المثنى ما ينعرف معناه ليس فقط ان الطبري طعن بالبخاري بل ان الطبري كذاب لانه روى عن شخص مجهول او ان الطبري مدلس او ان الحديث صحيح لانه الشيعة والسنة روت هذا الحديث واتفقت الامة عليه حميد الغانم
ثم إن السيد كمال قال و استأنف السيد كمال كلامه بذكر رواية الثعلبي : أخبرنا الحسن بن محمد ، حدّثنا عبد اللّه بن محمد بن شيبة ، حدّثنا عبيد اللّه أحمد بن منصور الكسائي ، حدّثنا محمد بن عبد الجبار المعروف بسندول الهمداني ، حدّثنا أَبُو أُسامة عن شعبة عن عمرو بن مرّة عن أبي موسى قال : قال رسول اللّه ( صلى الله عليه وسلم ) ( كمل من الرجال كثير ، ولم يكمل من النساء إلاّ أربع : آسية بنت مُزاحم امرأة فرعون ، ومريم أبنة عمران ، وخديجة بنت خويلد ، وفاطمة بنت محمد ، وفضل عائشة على النّساء كفضل الثريد على سائر الطعام ) .
وقال إنه نقس الإسناد !!
مع إن تلميذ شعبة ليس هو الذي فيه البخاري و الطبري !!
و لم يبين لنا السيد كمال صحة إسناد الثعلبي كعادته !!
و السيد كمال ذكر كلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى و فهم منه أنه يذهب إلى صحة كل ما في تفسير الطبري
و نقل عن ابن تيمية ما قاله في مجموع الفتاوى ( 13/385) : أما التفاسير التي في أيدي الناس فأصحها تفسير محمد بن جرير الطبري، فإنه يذكر مقالات السلف بالأسانيد الثابتة، وليس فيه بدعة، ولا ينقل عن المتهمين، كمقاتل بن بكير، والكلبي .
ولكن السيد كمال أخذ كلام ابن تيمية في موضع و لم يذكر كلامه في مواضع أخرى حيث قال ابن تيمية في منهاج السنة ( 7/300 ) : و إذا كان في بعض كتب التفسير التي ينقل منها الصحيح و الضعيف مثل تفسير الثعلبي و الواحدي و البغوي بلو ابن جريرو ابن أبي حاتم لم يكن مجرد رواية واحد من هؤلاء دليلا على صحته باتفاق أهل العلم فانه إذا عرف أن تلك المنقولات فيها صحيح و ضعيف فلا بد من بيان أن هذا المنقول من قسم الصحيح دون الضعيف . انتهى
أقول : فكلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى إما أن يكون عام مراد له الخاص أو يكون لابن تيمية في المسألة قولان .
و أنا أدعو جميع الناس سنة و شيعة أن لا يستمعوا إلى شيخ سني أو شيعي أو سيد إلا و يراجعوا خلفه حتى أنا .
شبيك دايح سيبويه
الله قال في قرانه الكريم اذا جاءكم فاسق بنبا فتبينوا هسة المثنى ما نعرف ولا ندري من هو شبيه الطبري يمه كتاب البخاري يروح يقراه ليش بسرعة ركض وجاب حديث وخلاه ما ادري شلون مالون ودخله بكتابه وانوب المثنى ما ينعرف معناه ليس فقط ان الطبري طعن بالبخاري بل ان الطبري كذاب لانه روى عن شخص مجهول او ان الطبري مدلس او ان الحديث صحيح لانه الشيعة والسنة روت هذا الحديث واتفقت الامة عليه حميد الغانم
(ز) «مجموع الفتاوى» (13/385)، تكلم شيخ الإسلام مجيبًا عن أحسنالتفاسير، واعتبر أن تفسير ابن جرير من أصح التفاسير: «أماالتفاسير التي في أيدي الناس فأصحها تفسير محمد بن جرير الطبري، فإنه يذكر مقالاتالسلف بالأسانيد الثابتة، وليس فيه بدعة، ولا ينقل عن المتهمين، كمقاتل بن بكير،والكلبي».
(ز) «مجموع الفتاوى» (13/385)، تكلم شيخ الإسلام مجيبًا عن أحسنالتفاسير، واعتبر أن تفسير ابن جرير من أصح التفاسير: «أماالتفاسير التي في أيدي الناس فأصحها تفسير محمد بن جرير الطبري، فإنه يذكر مقالاتالسلف بالأسانيد الثابتة، وليس فيه بدعة، ولا ينقل عن المتهمين، كمقاتل بن بكير،والكلبي».
تعليق