والله ما رايت اغبى منكم

الله تعالى يثبت لنفسه صفات وافعال

وانتم تنفون ذلك

يقول تعالى (( الرحمن على العرش استوى )) وانتم تقولون لا
يقول تعالى (( لما خلقت بيدي )) وانتم تقولون لا

الله تعالى يقول ( والارض جميعا قبضته يوم القيامه والسموات مطويات بيمينه )) وانتم تقولون لا

الله تعالى يقول عن عيسى (( تعلم مافي نفسي ولا اعلم مافي نفسك )) وتنكرون النفس لله تعالى

الله تعالى يخبر انه شئ وانتم تقولون لا قال تعالى (( قل اي شئ اكبر شهاده قل الله ))

=======================

اما نحن فالحمد لله نثبت مااثبته الله تعالى لنفسه من الصفات والافعال

مع اعتقادنا اتها صفات وافعال خلاف صفات وافعال الخلق

لقوله تعالى (( ليس كمثله شئ وهو السميع البصير ))

وقوله (( ولايحيطون به علما ))

فمهما تخيلنا صفات الله وافعاله

فان الله تعالى خلاف ذلك

ولكننا نفهم المعنى لهذه الصفات والافعال ولكننا لانعلم كيفياتها ومهما تبادر الى اذهاننا فان الله خلاف مايتبادر الى الذهن


فهل فهممممممممممممممممممممممممممممممممممممتم

لقد ناديت لو اسمعت حيا

ولكن لاحياة لمن تنادي

في البدايه اشكر الاخ عاشق الحسين.
ثانيا اكرر السؤال لمدهش:

هذه الآية واضحة المعنى وهذا الاسلوب اسلوب عربي مبين

ولكنها تختلف تماما عن ماذكرت لك من الآيات السابقة

والمعنى يختلف بينهما تماما

ولكن لمن يفهم ذلك

==============================================

اما معنى هذه الآيه
يَقُول تَعَالَى آمِرًا بِالِاقْتِصَادِ فِي الْعَيْش ذَامًّا لِلْبُخْلِ نَاهِيًا عَنْ السَّرَف " وَلَا تَجْعَل يَدك مَغْلُولَة إِلَى عُنُقك " أَيْ لَا تَكُنْ بَخِيلًا مَنُوعًا لَا تُعْطِي أَحَدًا شَيْئًا كَمَا قَالَتْ الْيَهُود عَلَيْهِمْ لَعَائِن اللَّه يَد اللَّه مَغْلُولَة أَيْ نَسَبُوهُ إِلَى الْبُخْل تَعَالَى وَتَقَدَّسَ الْكَرِيم الْوَهَّاب وَقَوْله : " وَلَا تَبْسُطهَا كُلّ الْبَسْط " أَيْ وَلَا تُسْرِف فِي الْإِنْفَاق فَتُعْطِي فَوْق طَاقَتك وَتُخْرِج أَكْثَر مِنْ دَخْلك فَتَقْعُد مَلُومًا مَحْسُورًا وَهَذَا مِنْ بَاب اللَّفّ وَالنَّشْر أَيْ فَتَقْعُد إِنْ بَخِلْت مَلُومًا يَلُومك النَّاس وَيَذُمُّونَك وَيَسْتَغْنُونَ عَنْك كَمَا قَالَ زُهَيْر بْن أَبِي سُلْمَى فِي الْمُعَلَّقَة. وَمَنْ كَانَ ذَا مَال فَيَبْخَل بِمَالِهِ عَلَى قَوْمه يُسْتَغْنَ عَنْهُ وَيُذْمَمِ وَمَتَى بَسَطْت يَدك فَوْق طَاقَتك قَعَدْت بِلَا شَيْء تُنْفِقهُ فَتَكُون كَالْحَسِيرِ وَهُوَ الدَّابَّة الَّتِي قَدْ عَجَزَتْ عَنْ السَّيْر فَوَقَفَتْ ضَعْفًا وَعَجْزًا فَإِنَّهَا تُسَمَّى الْحَسِير وَهُوَ مَأْخُوذ مِنْ الْكَلَال كَمَا قَالَ " فَارْجِعْ الْبَصَر هَلْ تَرَى مِنْ فَطُور ثُمَّ اِرْجِعْ الْبَصَر كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِب إِلَيْك الْبَصَر خَاسِئًا وَهُوَ حَسِير " أَيْ كَلِيل عَنْ أَنْ يَرَى عَيْبًا هَكَذَا فَسَّرَ هَذِهِ الْآيَة بِأَنَّ الْمُرَاد هُنَا الْبُخْل وَالسَّرَف : اِبْن عَبَّاس وَالْحَسَن وَقَتَادَة وَابْن جُرَيْج وَابْن زَيْد وَغَيْرهمْ وَقَدْ جَاءَ فِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ حَدِيث أَبِي الزِّنَاد عَنْ الْأَعْرَج عَنْ أَبِي هُرَيْرَة أَنَّهُ سَمِعَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُول : " مَثَل الْبَخِيل وَالْمُنْفِق كَمَثَلِ رَجُلَيْنِ عَلَيْهِمَا جُبَّتَانِ مِنْ حَدِيد مِنْ ثُدِيّهمَا إِلَى تَرَاقِيهمَا فَأَمَّا الْمُنْفِق فَلَا يُنْفِق إِلَّا سَبَغَتْ أَوْ وَفَرَتْ عَلَى جِلْده حَتَّى تُخْفِي بَنَانه وَتَعْفُو أَثَره وَأَمَّا الْبَخِيل فَلَا يُرِيد أَنْ يُنْفِق شَيْئًا إِلَّا لَزِقَتْ كُلّ حَلْقَة مَكَانهَا فَهُوَ يُوَسِّعهَا فَلَا تَتَّسِع " هَذَا لَفْظ الْبُخَارِيّ فِي الزَّكَاة وَفِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ طَرِيق هِشَام بْن عُرْوَة عَنْ زَوْجَته فَاطِمَة بِنْت الْمُنْذِر عَنْ جَدَّتهَا أَسْمَاء بِنْت أَبِي بَكْر قَالَتْ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَنْفِقِي هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا وَلَا تُوعِي فَيُوعِي اللَّه عَلَيْك وَلَا تُوكِي فَيُوكِي اللَّه عَلَيْك " وَفِي لَفْظ " وَلَا تُحْصِي فَيُحْصِي اللَّه عَلَيْك " وَفِي صَحِيح مُسْلِم مِنْ طَرِيق عَبْد الرَّزَّاق عَنْ مَعْمَر عَنْ أَبِي هُرَيْرَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إِنَّ اللَّه قَالَ أَنْفِقْ أُنْفِق عَلَيْك " وَفِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ طَرِيق مُعَاوِيَة بْن أَبِي مُزَرِّد عَنْ سَعِيد بْن يَسَار عَنْ أَبِي هُرَيْرَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " مَا مِنْ يَوْم يُصْبِح الْعِبَاد فِيهِ إِلَّا وَمَلَكَانِ يَنْزِلَانِ مِنْ السَّمَاء يَقُول أَحَدهمَا : اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا وَيَقُول الْآخَر اللَّهُمَّ أَعْطِ مُمْسِكًا تَلَفًا " وَرَوَى مُسْلِم عَنْ قُتَيْبَة عَنْ إِسْمَاعِيل بْن جَعْفَر عَنْ الْعَلَاء عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة مَرْفُوعًا " مَا نَقَصَ مَال مِنْ صَدَقَة وَمَا زَادَ اللَّه عَبْدًا أَنْفَقَ إِلَّا عِزًّا وَمَنْ تَوَاضَعَ لِلَّهِ رَفَعَهُ اللَّه " وَفِي حَدِيث أَبِي كَثِير عَنْ عَبْد اللَّه بْن عُمَر مَرْفُوعًا " إِيَّاكُمْ وَالشُّحّ فَإِنَّهُ أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلكُمْ أَمَرَهُمْ بِالْبُخْلِ فَبَخِلُوا وَأَمَرَهُمْ بِالْقَطِيعَةِ فَقَطَعُوا وَأَمَرَهُمْ بِالْفُجُورِ فَفَجَرُوا " وَرَوَى الْبَيْهَقِيّ مِنْ طَرِيق سَعْدَان بْن نَصْر عَنْ أَبِي مُعَاوِيَة عَنْ الْأَعْمَش عَنْ أَبِيهِ قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " مَا يُخْرِج رَجُل صَدَقَة حَتَّى يَفُكّ لِحَيٍّ سَبْعِينَ شَيْطَانًا " . وَقَالَ الْإِمَام أَحْمَد : حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدَة الْحَدَّاد حَدَّثَنَا سُكَيْن بْن عَبْد الْعَزِيز حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم الْهَجَرِيّ عَنْ أَبِي الْأَحْوَص عَنْ عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " مَا عَالَ مَنْ اِقْتَصَدَ

الحمدلله الذي جعل المدهش كالانعام بل واضل

حيث انه فضح السلفيين المجسمين مثل ابن تيميه وعبدالوهاب

واين التجسيم

قبح الله الجهل

السلام عليكم

عندما يصف الله نفسه بأفعال وصفات فهي أفعال وصفات لا تشبه صفات الانسان بل هي كاملة لا يصل اليها أحد..

وكما يعرف الجميع ان اللغة العربية لغة تشتهر بلاغتها بالتشبيه والاستعارة وما إلى ذلك وعندما يقول الله سبحانه وتعالى يدي فوق أيديهم فهو يقصد جل جلاله قدرته وهو على كل شئ قدير.. والصاق التجسيم بالاله هو أمر لا يصدقه إلا الجهلة ولم يلجأ أحد إلى التجسيم إلا المشركين الذين يصنعون تخيلا لالهتهم على شكل تمثال مجسم يعبدونه..

أشكر الأخ عاشق الحسين على كلامه وان شاء الله عودتنا لها الفائدة للجميع ان شاء الله

مدحش:
انك تجادل بالباطل. ولقد أثبت أن غباءك مدهش فعلا. و لم أرى عندك أي دليل على ما تقول. و اذا سئلت ولم تسطع الأجابه عمدت الى السب و الشتم, و هنا أعيد عليك الأسئله السابقه:
اذا كانت لله يد كما تدعي:

ما حجمها حين يضعها على أيدي المسلمين؟
أين هي هذه اليد؟ في الأرض أم في السماء؟ أم في الأرض و السماء؟
ما شكلها؟ أيوجد بها أصابع أم أصابعها مجدوده؟
أتحداك ان تجيب.

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل بيت محمد
اخونا (مدهش) انت فعلا مدهش
لكن بماذا
- عندما قرأت الاية الكريمة وطلبت التفسير بطريقة التحدي
اثبتت بطريقتك وبنقاشك مع الاخوة انك لا تريد جوابا تريد
ارسال رسالة تحدي (او مضيعة لوقتك) لتعبئة فراغ في نفسك
لذلك لم تدهش احدا
-وبطريقة ردك على الاخ بو حسن(حيّاه الله) تحديت نفسك
ولم تهدش احدا
-واقول لك حتى ان كان الاخوة (احتمال ) المشاركون والمشرفون
على المنتدى لا يعرفون الاجابة على سؤالك اين وجه الخطأ ؟
- مع ذلك لم تدهش احدا بتفسيرك للاية الكريمة

(بكتاب تحليل الشخصية للكاتبة بانديت عندما يطلب المرء التحدي
العشوائي بمجرد انه موجود على قاعدة انا اتكلم انا موجود
فهذا ينم عن ضياع في التفكير اي بمعنى وضعف في تربيته
المحيطية بمعنى آخر ضعف شخصي في الولوج الى مناقشة محيطه
ومجتعه بامور تداول نفسه راجع الكتاب بباب التحدي )

فلذلك يلزمك الكثير من التعليم لمناقشة امور مجتمعك

(ولله في خلقه شؤون)
والسلام عليكم

سؤال الى المدهش في عقله

هل هذه اليد مثل ايدينا وهل هي مادية هل هذه اليد مثل ايدينا وهل هي مادية هل هذه اليد مثل ايدينا وهل هي مادية ارجاء الجواب الجواب دون ان تتعذر واذا تعذرت نعتبره هروب ولا يناقشك احد بعد هذا الموضوع قط

...

.. كما الفلاسفة القدامى (الكفار) الذين قالوا بأن لكل شي في الدنيا

مثال في السماء .. يوجد انسان يمثّل كل الإنس ...

.. بطة تمثّل كل البطات ..

.. و لاّ كرسي .. يمثّل جميع الكراسي التي صنعها نجارو الدنيا ...

.. هكذا أنتم ...

الله له يد .. و لكن يد لا يعرفها بشر .. هههههههههه

.. رب العالمين جالس على كرسي .. بس كرسيه غير ...

.. و الله محّد غير غير عقولكم الصغيرة ...

إذا لله يد .. أتمنى أنها تصكّك بكف .. تقول بعده هاااوهاااوو ....

...


... ااااااااااااااال يد ااااااااااال ...

أخاف يوم من الأيام يتغزلون بالخشم و لا القد الميّاس .. و العياذ ..

لول ..

هزلت

صراحة يا مدهش اني أشفق عليك من المسنتقع الفكري الذي تتخبط فيه فأنت غارق وحتى القشة لاتستطيع أن تتعلق بها تستطيع الخروج من مستنقع الوهابية بأعتناقك أي من المذاهب الأربعة المعتدلة عند أخواننا السنة

...







لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد


اين يد القرآن يا مدهش ؟؟؟

و هل القرآن الذي في بيتك فيه يد ؟؟؟


مسلم

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

وهل اليد صفة؟

النتيجه

كما قال الاخوان: انت مدهش يامدهش (ومتحدي وعافس الدنيا) لنرى ماوصلنا اليه مع مدهش:
قال:
وقلت:
فانت اثبت صفة اليد لله سبحانه وتعالى ((يد الله فوق ايديهم)) اخذت بظاهر الايه.
وعندما سألناك عن الايه ((ولاتجعل يدك مغلولة الى عنقك)) قلت:


فلماذا فسرت هذه الايه بأن المقصود هو ماذكرت (اي انه مجاز وليس حقيقة فلو اخذنا بظاهر الآيه لكان وضع الانسان صعبا جدا فهل من المعقول يظل عمره كله لا مادا يده ولا جاعلها الى عنقه وهذا يسمى مجازا فليس من المعقول الاخذ بظاهر الآيه ) ولا تقول بأن ((يد الله)) مجاز وليس كما تدعون.
لذا سيكون سؤالي لك والذي اتحداك ان تجيب عليه:
هل تأخذون بظاهر الآيات ام لكل آية تفسير وتأويل؟