عذراُ على بعض الأخطاء لأننا كتبناها على جانب السرعة
X
-
في الحقيقة لم تجب على سؤالي!!!
فسؤالي عن اقامة الحجة على اثنين :
شخص علم القرآن والسنة وشخص يعيش في ادغال افريقيا
هل الاول اقيمت عليه الحجة ومن اقامها؟
وما الفرق بين الاول والثاني في قيام الحجة؟
واما الكلام على العقل فهذا شيء آخر لان الاول والثاني لديهم عقول
وحتى اختصر عليك المسألة ... انت نفسك هل الحجة قامت عليك؟
من اقامها؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لو تتبعت جوابي لوجدت انني رديت عليك
فلقد تحدثنا عن الذي يعيش في ادغال افريقيا وتحدثنا عن مَن يعتمد على الكتاب والسنة الصحيحة بأنه لا بد أن يعرف إمام زمانه
فاقرأ بتأني لأن الأجوبة والمشاركات لنا كانت واضحة من أول رد لي عليك رغم أن أسئلتك خارجة عن الموضوع اصلاً .
وأما بالنسبة لي فلقد دلني عقلي إلى توحيد الله ومن بعدها قرأت المصادر والكتب وكتاب الله عز وجل الذين دلوني على حجج الله في ارضه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1
وأما بالنسبة لي فلقد دلني عقلي إلى توحيد الله ومن بعدها قرأت المصادر والكتب وكتاب الله عز وجل الذين دلوني على حجج الله في ارضه
افهم من هذا ان الحجة قامت عليك (وعلى الناس) بالكتب وليس بالامام الحجة؟
او بشكل دقيق
ان الحجة : كتاب الله وسنة نبيه
والذي اقامها عليك العالم بها من الذين نقلوها اليك
فهل كلامي صحيح؟
التعديل الأخير تم بواسطة قاسم مصطفى; الساعة 14-09-2012, 09:11 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة قاسم مصطفى
افهم من هذا ان الحجة قامت عليك (وعلى الناس) بالكتب وليس بالامام الحجة؟
او بشكل دقيق
ان الحجة : كتاب الله وسنة نبيه
والذي اقامها عليك العالم بها من الذين نقلوها اليك
فهل كلامي صحيح؟
أقول : الكتاب
(صحيح مسلم 3: 1478/ كتاب الامارة)
قال رسول الله(ص): (من مات وليس في عنقه بيعة مات ميته جاهلية).
السؤال
البيعة في الحديث لمن ...؟؟؟؟
أكيد للخليفة أو الحاكم ...
مسلم يسكن في أمريكا وجنسيته أمريكية
أو في الهند وجنسيته هندية
يبايع من يا ترى
فمن هو أميره؟
السؤال صعب على السلفي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة قاسم مصطفى
افهم من هذا ان الحجة قامت عليك (وعلى الناس) بالكتب وليس بالامام الحجة؟
او بشكل دقيق
ان الحجة : كتاب الله وسنة نبيه
والذي اقامها عليك العالم بها من الذين نقلوها اليك
فهل كلامي صحيح؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1القرآن والسُنَّة هما من دلاني على معرفة الإمام الحجة وهما التيسير الذي عناه الله سبحانه وتعالى بأن ييسره لمن أراد الهداية وأراد أن يصل الى نور الإيمان فيكون التيسير من خلال هذه الكتب للوصول الى معرفة الحجج
على ذلك هناك مسألتين:
1- الحجة
2- القائم بالحجة
والحجة هي القرآن والسنة (سواء عليك او على غيرك)
والقائم بها هو الذي علمها
فعلى ذلك قصة انه يلزم ان يكون هناك امام معين من الله حجة مجرد نظرية لاتمت الى ارض الواقع بصله لانه ليس هو الحجة في حقيقة الامر ولا قائم بها.
وهذا مانقول به وانت تطبقه عمليا.
والحمدلله رب العالمين.التعديل الأخير تم بواسطة قاسم مصطفى; الساعة 14-09-2012, 11:13 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة قاسم مصطفى
على ذلك هناك مسألتين:
1- الحجة
2- القائم بالحجة
والحجة هي القرآن والسنة (سواء عليك او على غيرك)
والقائم بها هو الذي علمها
فعلى ذلك قصة انه يلزم ان يكون هناك امام معين من الله حجة مجرد نظرية لاتمت الى ارض الواقع بصله لانه ليس هو الحجة في حقيقة الامر ولا قائم بها.
وهذا مانقول به وانت تطبقه عمليا.
والحمدلله رب العالمين.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الذي قلناه أن القرآن والسُنَّة هما من دلاني على معرفة الإمام الحجة وهما التيسير الذي عناه الله سبحانه وتعالى
وهما أيضاً من عرفّاني على الله سبحانه وتعالى فيكونا دليلين للمعرفة التي هي الأساس أي مساعدين وليسا هما الحجتين وإلا لكان كتاب الله على قولكم هو حجة لأنه عرفنا على الله وإن الله هو القائم بالحجة وهذا ما لا تستوي قواعده اصلاً .
فالكتاب هو من الله والسُنة هي من عند رسول الله
فكيف يكون الكتاب والسنة اللذين اتيا بهما الله ورسوله حجة
وأما الكتاب والسنة هما مصادر تشريعية وهما يدللان ويساعدانا في زمن غيبة المعصوم على ما يتطلبه منا الشرع والفقه والعقائد وليسوا هم بحد ذاتهم حجة بل هم دليل الحجة وبيانه وعليك أن تفرِّق بين معنى الحجة أي بمعنى الخليفة وبين الحجة بمعنى البرهان وقد تكون معجزة من معاجز الأنبياء وهي عبارة عن فعل قد تكون حجة ولكن بمعنى الدليل الذي يجعل الآخرين يؤمنون بالنبي كحجة لله عليهم .
فمثلاً النبي عيسى كان يحيي الموتى بإذن الله فهذه المعجزة مثلاً مذكورة في القرآن وأنت تقول القرآن حجة وعيسى القائم بالحجة وهذا كلام خاطئ جملة وتفصيلاً لأن معجزة عيسى والتي جاء القرآن ببيانها هي دليل عليه اي ليؤمن قومه به ولا تعني أن عيسى قائم لأجل الحجة والتي هي معجزة احياء الموتى بل معجزة احياء الموتى أقيمت كدليل على حجته ونبوته وخلافته في الأرض فلذا قلنا أن القرآن والسنة هما دليلين يدللان على الحجج الذين هم انبياء أو ائمة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ونسأل سؤالاً لك لو كان القرآن مثلاً هو الحجة فقط فعلى ماذا افترقت الفرق الى اكثر من سبعين فرقة وكلهم يؤمنون بقرآن واحد ؟
أوليس هذا قول عمر كفانا كتاب الله يعني لا حاجة لنا لحجة الله الذي هو امير المؤمنين وإلا كيف يؤمَن من الإختلاف من كانوا جميعهم يقولون حجتنا القرآن ومن هو الذي يٌفَرِّق بين الحق والباطل ومن هي الفرقة الناجية اذا كانوا جميعهم يؤمنون بقرآن واحد ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1الذي قلناه أن القرآن والسُنَّة هما من دلاني على معرفة الإمام الحجة وهما التيسير الذي عناه الله سبحانه وتعالى
وهما أيضاً من عرفّاني على الله سبحانه وتعالى فيكونا دليلين للمعرفة التي هي الأساس أي مساعدين وليسا هما الحجتين
اما ان يكون دليل صحيح، فهو حجة عليك لانك لاتستطيع مخالفته ان ثبت عندك.
واما ان يكون غير صحيح، فهنا لايرتقي الى مستوى الدليل الحقيقي أو الحجة بل لايسمى دليل لانه غير مضمون.
فهل انت محاسب على ماعلمت من القرآن والسنة؟
نعم
ماذا يدل هذا؟
ان القرآن والسنة حجة في ذاتها ومجرد علمك بها قامت عليك.
فكيف يكون الكتاب والسنة اللذين اتيا بهما الله ورسوله حجة
فعلى ذلك يكون قولهم ليس بحجة!!!
هل يوجد مسلم يقول بهذا القول!!!
فمثلاً النبي عيسى كان يحيي الموتى بإذن الله فهذه المعجزة مثلاً مذكورة في القرآن وأنت تقول القرآن حجة وعيسى القائم بالحجة وهذا كلام خاطئ جملة وتفصيلاً لأن معجزة عيسى والتي جاء القرآن ببيانها هي دليل عليه اي ليؤمن قومه به ولا تعني أن عيسى قائم لأجل الحجة والتي هي معجزة احياء الموتى بل معجزة احياء الموتى أقيمت كدليل على حجته ونبوته وخلافته في الأرض فلذا قلنا أن القرآن والسنة هما دليلين يدللان على الحجج الذين هم انبياء أو ائمة
ركز في قولي
عندما قلت ان الكتاب والسنة حجة
فعلى ذلك قول الله وماصدر عن اي نبي هو حجة.
اي ان اي نبي هو نفسه حجة على الناس في قوله وفعله وتقريره
واما الكلام على القائمين بها فقصدي هم الذين يظهرون الحجة من بعد الرسل لان النبي مشرع وقوله تشريع بعكس غيره
فالقائم بالحجة من بعدهم هو الذي ينقل الحجة الينا مثل القرآن والسنة.
واما الادعاء بان فلان هو الحجة وهو القائم بالحجة
فهذه نظرية لا تستطيع انت ان تطبقها والا لكان الحجة لم تقم عليك لفقدانها وفقدان القائم بها واقعا.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1من أين لك هذا التقسيم الحجة والقائم بالحجة فأنا لم أقل ذلك وإلا عليك أن تدلني بدل ان تكذب على لساني
انا ابين لك واقع الحال وليس اتقول عليك.
فماهو الخطأ في كلامي؟؟؟
كلامي منطقي 100%
وكلامك لايحمل اي منطق ابدا، بل مجرد نظرية انت لاتطبقها عمليا لانك لاتستطيع.
فاي عاقل يقول ان الشيء الكذائي هو الحجة والقائم بالحجة "الامام"
ثم يذهب الى غير هذا عمليا "الكتاب والسنة" والعلماء
فهذا يدل على انه لايطبق مايقول.
التعديل الأخير تم بواسطة قاسم مصطفى; الساعة 15-09-2012, 10:41 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
استغفر الله على فهمك
أنا أشتكي من قلة فهم الكثير لمشاركاتي
فأنا لم أنفِ أن الكتاب والسنة أنهما حجة ولكن قلت لك بمعنى الدليل وليسا حجة بمعنى الإئتمام والخلافة لهما على الأرض وهذه مشاركتي هنا تؤكد ما قلته ورقم المشاركة رقم 24 سطر رقم 10 فقلت :
وعليك أن تفرِّق بين معنى الحجة أي بمعنى الخليفة وبين الحجة بمعنى البرهان
ولكن برهان على مَن ؟ ودليل على مَن ؟
فهما برهاننا ودليلنا على معرفة الله وحججه
فعبارة الحجة التي نتحدث عنها في الموضوع لا تتعلق بالبرهان أو الاحتجاج بل تتعلق بخليفة الله على الأرض وإمام زمانك
فلذلك نفيت انهما حجة بالمعنى الذي يتحدث عنهما الموضوع وإلا عملك في هذه الدنيا قد يكون حجة عليك في الآخرة ولكن بالمقابل لا يمكن أن يكون هو الحجة توازناً مع القرآن والسنة لأنهما حجتان بشيء وهو حجة بشيء آخر وأيضاً لا يمكن أخذهم جميعاً إلى ما نتحدث به هنا على أن الحجة هو بمعنى خليفة الله على الأرض وحجته على عباده أي أن الله يحتج به على عباده بقوله :
سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1فأنا لم أنفِ أن الكتاب والسنة أنهما حجة ولكن قلت لك بمعنى الدليل وليسا حجة بمعنى الإئتمام والخلافة لهما على الأرض وهذه مشاركتي هنا تؤكد ما قلته ورقم المشاركة رقم 24 سطر رقم 10 فقلت :
وهنا لم أنفِ أن الكتاب والسنة حجة بمعنى البرهان أي الدليل
ولكن برهان على مَن ؟ ودليل على مَن ؟
فهما برهاننا ودليلنا على معرفة الله وحججه
فعبارة الحجة التي نتحدث عنها في الموضوع لا تتعلق بالبرهان أو الاحتجاج بل تتعلق بخليفة الله على الأرض وإمام زمانك
فلذلك نفيت انهما حجة بالمعنى الذي يتحدث عنهما الموضوع وإلا عملك في هذه الدنيا قد يكون حجة عليك في الآخرة ولكن بالمقابل لا يمكن أن يكون هو الحجة توازناً مع القرآن والسنة لأنهما حجتان بشيء وهو حجة بشيء آخر وأيضاً لا يمكن أخذهم جميعاً إلى ما نتحدث به هنا على أن الحجة هو بمعنى خليفة الله على الأرض وحجته على عباده أي أن الله يحتج به على عباده بقوله :
سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير
قال تعالى (رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل)
فنحن لانختلف ان الرسول حجة على الناس وطبعا ماجاء به سواء كلام الله تعالى او السنة
وهذا قولي بان الحجة هو الكتاب والسنة لانها هي مايورثه الانبياء ويحتج به على الانسان ليعرف دينه.
ولكن مامعنى ان امام الزمان حجة وقائم بالحجة مثلما تقولون؟
هل لها معنى مختلف عن هذا المعنى؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة قاسم مصطفى
قال تعالى (رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل)
فنحن لانختلف ان الرسول حجة على الناس وطبعا ماجاء به سواء كلام الله تعالى او السنة
وهذا قولي بان الحجة هو الكتاب والسنة لانها هي مايورثه الانبياء ويحتج به على الانسان ليعرف دينه.
ولكن مامعنى ان امام الزمان حجة وقائم بالحجة مثلما تقولون؟
هل لها معنى مختلف عن هذا المعنى؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق