وبسبب هذا المجرم البعثي الذي أدخل الزمر الإرهابية والدول الإستكبارية تهدمت العديد بل معظم البنى التحتية السورية وقتل الأبرياء والأطفال تيتموا ، وحتى بعد سقوطه فإن سورية قد تكون "كعكة" ، الجميع يريد أن ياخذ حصته منها .. وحتى وإن حصلت الإنتخابات بعد سقوط عرش المجرم ، فإنه قد سمح للعديد من القوى التكفيرية بالدخول ، التي ربما سوف تصعد على كرسي الحكم ((مثلما صعدوا أزلام إيران الخونة إلى كرسي الحكم في العراق)) .. وربما لم يسمح لهم الشعب السوري بذلك (ولا ينخدعوا مثلما خدع الشعب العراقي) بل يجعل الشرفاء من السوريين هم من يحكموا سورية (لأن سوريا لا تخلوا من الشرفاء) ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق