إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل كانت أسماء بنت عميس رضي الله عنها عاصية لزوجها أم مطيعة له ومنفذة لأوامره ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة سيد وجدي رسول الله
    بسم الله





    لا يُوجد في الأخبار عامّة ما يُشير إلى استئذانها رضوان الله عليها من أبي بكر .. إلاَّ أنَّ هذه الأخبار تفيد أنَّ الزهراء صلوات الله عليها كانت قد أوصتها بكتمان أمرها وإخفاء خبرها .. ومجريات الأحداث عقب ذلك والنصوص الواضحة تؤكّد عدم معرفة أبي بكر بوفاة الزهراء عليها السلام .. وهذا يفيد أنّ أسماء التزمت وصيّة فاطمة عليها الصلاة والسلام .. وهذا يُبيّن لنا أيضاً منزلة ومكانة أسماء عند الزهراء عليها السلام .. وبآنٍ معاً منزلة ومكانة أبي بكر عندها عليها السلام .. وشتّان بين المنزلتين .. لذا ـ معشر المُخالفين ـ عليكم أن تُكثروا من البكاء والعويل على شيخكم أبي بكر ..
    في الواقع وقبل أن تستنج ما استنتجته .. عليك أن تُثبتَ أنّ صَدِيقكم ـ بفتح الصاد ثُم دال مهملة بغير تشديد ـ كان قد سمح أو أذن .. أو الأصح .. استُئذِن من قبل أسماء رضوان الله عليها بتمريض الزهراء عليها السلام ... أي عليك أن تُثبتَ بأنَّ أبا بكر كان على علمٍ بمرض الزهراء صلوات الله عليها ...

    عزيزي .. وسّع مداركك قليلاً .. الزواج تمّ في عهد رسول الله صلّى الله عليه وآله .. وأبو بكر ظاهره الإسلام .. فأرجوك كفاكم جهلاً وتجاهلاً .. وأسماء رضوان الله عليها سيدة نجيبة .. نعم .. ولعلّ الله عزّ وجلّ له في زواجها من أبي بكر حكمة .. فأسماء أنجبت من أبي بكر ولدها النجيب محمد بن أبي بكر رضوان الله عليه .. والصادق صلوات الله عليه يُبيّن لنا أنّ النّجابة لحقت محمداً من أمه أسماء رضوان الله عليهما .. وهنا مصداق قوله تعالى: {يخْرجُ الْحيّ منَ الْمَيتِ} .. ومن هذا "الحيّ" وهذه "النجابة" كانت أم الإمام الصادق عليه السلام الطاهرة النقية أم فروة بنت القاسم الفقيه بن محمد النجيب .. فتأمّل حكمة ربّك !! ..
    فمصير أسماء خير مصير .. فهي من استوصتها مولاتنا خديجة عليها السلام بابنتها الزهراء عليها السلام .. وهي من لازمتها حين زفافها على الأمير عليه السلام .. وهي من لازمتها أيامها الأخيرة صلوات الله عليها .. وكانت موضع ثقتها .. وهي من تزوجت بعد أبي بكر بأمير المؤمنين صلوات الله عليه .. وهي جدّة الإمام الصادق صلوات الله عليه .. وهيّ أم أولاد جعفر بن أبي طالب عليهما السلام .. وكلّ جعفريٍّ طالبيٍّ في هذه الدنيا فهو من ولدها .. رضوان الله عليها ..

    لا اطمئن أيها الفطن .. الأخبار تفيد بأنّها أمرتها بكتمان خبرها صلوات الله عليها ..
    أولا :تقول أن صديق الأمة وخليفتها الأول رضي الله عنه وأرضاه لم يكن على علم بمرض الزهراء ولا بوفاتها فهل هذا يعني أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه لم يكن يعلم بكسر الضلع وإسقاط الجنين أم أنه لم يكن يعلم أن كسر الضلع وإسقاط الجنين قد أدى لمرضها !

    ثانيا : أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه الكافر عندكم والمحكوم عليه بالنار قد يتظاهر بالإسلام أمام الناس كلهم لكنه لايستطيع أن يتظاهر بالإسلام أمام رسول الله عليه الصلاة والسلام أو أمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه ولذلك كيف سمح له بالزواج من السيدة النجيبة أسماء بنت عميس رضي الله عنها خاصة وهي أرملة جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه ألم تكن تستحق الحماية من رجل كافر ومن أهل النار !
    ثالثا : ما يدري الزهراء رضي الله عنها أن رجلا كافر ومن أهل النار كان ينوي الصلاة عليها أو حضور جنازتها حتى تكتم خبر وفاتها !

    شكرا لك .
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الطيب; الساعة 27-09-2012, 01:02 PM.

    تعليق


    • #47
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهمّ صلّ على محمد وآل محمد

      صاحب المشاركة الأصلية: أبو الطيب
      وهل خبر مرضها كان مفاجئا ليكتم ياصديقي !
      ألم يكسر بابها ويسقط جنيها ويكسر ضلعها أما أنظار الناس !
      فكيف يتوافق هذا مع كتم المرض لأمر مشهور عندكم !
      وهل كانت الزهراء رضي الله عنها حبيسة الفراش حتى يعلم مرضها أم تمارس حياتها بشكل طبيعي كأنها لم يكسر ضلعها ولم يسقط جنينها !
      ثم :
      لو سلمنا أنها كانت تأمرها بكتم مرضها فهل هذا يعني أن أسماء رضي الله عنها كنت هي الوحيدة التي تدخل عليها من نساء المدينة كلهن !
      وعلى فرض كتم خبر المرض فهل كانت المدينة لاتعلم بخبر مرضها وماذا كانت تقول أسماء رضي الله عنها لزوجها خليفة الأمة عندما تهم بالذهاب إلى الزهراء رضي الله عنها وأرضاها .
      عجيب !! يا رجل ! لا تتجاهل علينا ! .. كلامي في مرض الموت .. لا في أصل المرض وعلّته وابتدائه .. هل تعرف ما معنى مرض الموت ؟!! عجيب !! إذن على ماذا وضعت أسئلتك وانطلقت في مبحثك؟!!
      أمّا بعد إصابتها صلوات الله عليها .. فالأخبار تذكر دخول نساء المهاجرين والأنصار عليها أثناء علّتها صلوات الله عليها .. وكنّ قد سألنها صلوات الله عليها: "يا بنت رسول الله كيف أصبحت من علّتك؟"
      فالأخبار تذكر لنا زيارة واحدة لهنّ .. ولا تذكر غيرها ..
      هذا فيما يتعلّق بعامّة نساء المدينة .. أمّا في تخصيص من يدخل عليها منهنّ .. فالأخبار تذكر لنا ـ فيما يحضرني الآن ـ أسماء أربع منهنّ .. أم أيمن، وفضّة، وأم سلمة، وأسماء بنت عميس ..
      عزيزي يبدو أنّك إمّا جاهل بتفاصيل المسألة وإمّا أنّك تتجهال .. ابتداء علّتها ومرضها صلوات الله عليها كان بعد هجوم القوم على دارها .. أمّا مرضها الذي أمرت بكتمانه صلوات الله وسلامه عليها .. فهو مرض الموت .. حين أشرفت بأبي وأميّ على الموت، ونعيت إليها نفسها صلوات الله عليها .. أفهمت ؟ أم أنّك تعلم وتتجاهل ؟! عجيب !
      أمّا سؤالك عن كيفيّة العلاقة بين أسماء وزوجها (كذّاب الأمّة) في هذه المسألة .. فلم أقف على شيء بخصوص ذلك .. فإن كان عندك فأسعفنا ..


      صاحب المشاركة الأصلية: أبو الطيب
      أولا :تقول أن صديق الأمة وخليفتها الأول رضي الله عنه وأرضاه
      أوّلاً: لا تقوّلني ما لمْ أقله .. نعم يُمكنك أن تنقل عنّي النصّ الصّحيح لمقولتي: "كذّاب الأمّة ولصّها وصنمها الأوّل غضب الله عليه وفي جهنّم ألقاه" .. الآن هي صحيحة هكذا ..
      الآن نكمل ..

      لم يكن على علم بمرض الزهراء ولا بوفاتها فهل هذا يعني أن الصديق رضي الله عنه وأرضاه لم يكن يعلم بكسر الضلع وإسقاط الجنين أم أنه لم يكن يعلم أن كسر الضلع وإسقاط الجنين قد أدى لمرضها !
      أمّا مرض الموت فظاهر الأخبار .. لا .. لم يكن على علم .. ففي الخبر المرويّ عن أبي عبدالله الحسين صلوات الله وسلامه عليه، قال: "لمّا مرضت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وصّت إلى علي بن أبي طالب عليه السلام أن يكتم أمرها ويخفي خبرها, ولا يؤذن أحداً بمرضها, ففعل ذلك وكان يُمرّضها بنفسه وتعينه على ذلك أسماء بنت عميس رضي الله عنها على الاستسرار بذلك كما وصّت به. فلما حضرتها الوفاة, وصّت أمير المؤمنين عليه السلام أن يتولّى أمرها, ويدفنها ليلاً ويعفي قبرها, فتولى ذلك أمير المؤمنين عليه السلام ودفنها وعفّى موضع قبرها".
      أمّا وفاتها ... قال السمهودي: وقد ثبت أن أبابكر لم يعلم بوفاة فاطمة (عليها السلام)، لما في الصحيح أن علياً (عليه السلام) دفنها ليلا، ولم يُعلم أبا بكر.
      المصدر:وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى، السمهودي: 3 / 903.

      صَدِيقُكم أبو بكر وصَدِيقُ صَدِيقِكم ـ وهو أيضاً صَدِيقُكم ـ عمر وعصابتهما هم فرسان الغدر والعار .. وأبطال الهجوم على بيت خيرة خلق الله وحرم رسول الله صلّى الله عليه وآله ..

      ثانيا : أبو بكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه الكافر عندكم والمحكوم عليه بالنار قد يتظاهر بالإسلام أمام الناس كلهم لكنه لايستطيع أن يتظاهر بالإسلام أمام رسول الله عليه الصلاة والسلام أو أمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه ولذلك كيف سمح له بالزواج من السيدة النجيبة أسماء بنت عميس رضي الله عنها خاصة وهي أرملة جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه ألم تكن تستحق الحماية من رجل كافر ومن أهل النار !
      عزيزي ليس فقط عندنا .. هو عندكم أيضاً .. بلسان أقرب الخلق إليه ابنته عائشة .. فهي تروي بلسانها غضب الزهراء صلوات الله عليها ـ على أبي بكر .. والحمد لله فإنَّ الرّاوي لحديث غضب الزّهراء (صلوات الله وسلامه عليها) على أبي بكر وهجرانها له إلى وفاتها صلوات ربّ الخلائق وسلامه وتحيّاتهُ عليها ـ عائشة بنت أبي بكر .. يعني بنت المغضوب عليه .. يعني عائشة هي أحد الشهود المدركين للحقيقة المرعبة التي سيؤول إليها أبو بكر .. فالبنت المبغضة لأهل البيت عليهم السلام تشهد لأبيها القاتل لبنت نبيّه بأنَّهُ في النَّار وبئس المصير .. وهذه ولله الحمد؛ تقصم ظهوركم فهي في أصحّ كتبكم .. لا مفرّ لكم منها ولا مفزع .. ولو أنّكم صعدتم أعالي الجبال وهبطتم أعمق الوديان وشرّقتم وغرّبتم وطبّلتم وزمّرتم له جماعاتٍ وأفراداً .. فصاحبكم في النّار .. فمن تغضب عليه فاطمة المعظّمة فلا شكّ أنّ الربّ العظيم الأعظم غاضبٌ عليه .. ومن يغضب الله عليه فهو في قعر جهنّم ولا كرامة ..
      {إن الذين يؤذون الله و رسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهينا} [الأحزاب: 57]
      فلا مفرّ لكم ولا مفزع تلجؤون إليه .. حتَّى أنّ شيخكم ابن حجر ومن شدّة غضبه وحنقه على هذه الرّواية الصّحيحة عندكم ـ بلغ به الأمر إلى تجرّئه على الزّهراء صلوات الله عليها ووصفه إيّاها بـ"التّمادي" على هجر أبي بكر .. سحقاً له وتعساً .. تلك العصا من هذه العُصَيّة، هل تلد الحيّة إلاّ حيّة ؟!! ..
      {وَقَالَ نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا * إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا}

      أنا قلتُ لك سابقاً .. أبو بكر كان ظاهره الإسلام .. ورسول الله صلّى الله عليه وآله مأمور بأن يعامل الناس على ظاهرهم، كما في حديث طويل الذي رواه البخاري ومسلم: "إنّي لمْ أؤمر أن أنقّب عن بطون النّاس" ..
      أم أنّك لا تعلم بهذا أيضاً .. عجيب أمرك يا رجل كفاك لفّاً ودوراناً ..
      وقفت على كلام طويل لأحد شيوخكم وهو محمد إسماعيل المقدم فيه ما يفيدك ويساعدك على الفهم، يقول شيخك:
      "
      فخصلة الربوبية: هي إرادة أن يتعامل مع الناس على ما في قلوبهم، فيريد أن يمتحنه ويتلصص على ما في قلبه كي يعلله به، فنقول: إذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام قد قبل من المنافقين ظاهرهم فكانوا يصلون معه ويصومون، ويتناكحون مع المسلمين، ويتوارثون، ويدفنون في مقابر المسلمين؛ كل هذا إجراء للأحكام الظاهرة."
      http://audio.islamweb.net/audio/inde...audioid=169245


      ثالثا : ما يدري الزهراء رضي الله عنها أن رجلا كافر ومن أهل النار كان ينوي الصلاة عليها أو حضور جنازتها حتى تكتم خبر وفاتها !
      وما فائدتك في معرفة "ما يدريها" صلوات الله عليها .. أنت عليك بالنّتيجة .. هذا ما يفيدك .. النتيجة هي أنّ أبا بكر لم يعلم بوفاتها صلوات الله عليها ولم يحضر دفنها وجنازتها عليها السلام .. وماتت وهي غاضبة عليه .. وبذلك انتهى أمره في جهنّم .. هذا ما يفيدك .. النتيجة .. وهذه هي النتيجة ..

      تعليق


      • #48
        أبو الطيب لم ترد على مشاركتي..

        على كل حال إن أحببت الاكتفاء بالمواصله مع مولاي سيد و جدي رسول الله فأنت حر..

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
          أبو الطيب لم ترد على مشاركتي..

          على كل حال إن أحببت الاكتفاء بالمواصله مع مولاي سيد و جدي رسول الله فأنت حر..

          كلّنا واحد أخي العزيز الأستاذ مالك .. وأنا أقلُّكم ..

          على كلٍّ، يُرفع لأبي الطيب !...

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة سيد وجدي رسول الله
            أمّا مرضها الذي أمرت بكتمانه صلوات الله وسلامه عليها .. فهو مرض الموت .. حين أشرفت بأبي وأميّ على الموت، ونعيت إليها نفسها صلوات الله عليها .. أفهمت ؟ أم أنّك تعلم وتتجاهل ؟! عجيب !
            أمّا سؤالك عن كيفيّة العلاقة بين أسماء وزوجها (كذّاب الأمّة) في هذه المسألة .. فلم أقف على شيء بخصوص ذلك .. فإن كان عندك فأسعفنا ..



            حياك الله ونعلق على نقطة المرض وكتمانه أساس الموضوع .
            أولا : هل تقصد أن مرض الموت استمر لأيام لذلك أوصت بكتمان المرض !
            أم الوصية بكتم الأمر كانت في مرض الموت ومن ثم الوفاة مباشرة .

            ثانيا : علاقة أسماء رضي الله عنها بزوجها صديق الأمة وخليفتها الأول عند أهل عصره لن تخرج حتى ولو لم نجد مصادار عن أي علاقة بين زوجين وهي السمع والطاعة على الأقل من جانب أسماء رضي الله عنها لأنها لن تكون عاصية لزوجها بأي حال من الأحوال .

            ثالثا : هل ثبت أن الصديق رضي الله عنها عاتب أسماء رضي الله عنها على كتمها خبر الوفاة أو عنفها أو حتى هل ثبت أن أسماء رضي الله تحدثت عن ذلك بعد زواجها من علي رضي الله عنه وأرضاه .

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
              [/size]


              فإن النص التاريخي الصحيح يثبت إخفاء وفاة الزهراء و دفنها سلام الله عليها

              و عدم معرفة الخليفة الأول و رهطه بتلك المسألة
              كلام جميل .
              هل نص الإخفاء على كتم الأمر عن أشخاص بعينهم !
              أم كان كتم الأمر عاما على الجميع .

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة سيد وجدي رسول الله

                كلّنا واحد أخي العزيز الأستاذ مالك .. وأنا أقلُّكم ..

                على كلٍّ، يُرفع لأبي الطيب !...

                محشوم مولاي بل أنا خادمكم

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو الطيب
                  كلام جميل .
                  هل نص الإخفاء على كتم الأمر عن أشخاص بعينهم !
                  أم كان كتم الأمر عاما على الجميع .

                  هل أنت مطلع على نص الرواية بالكامل أم ماذا؟؟

                  ثم لماذا تعقب على مشاركتي بشكل انتقائي؟؟


                  =============
                  و لماذا لم تعقب على الروايات التي تقول أن الزهراء عليها السلام دفنت بالليل و لم يدر الخليفة الأول بذلك؟
                  =============

                  تعليق


                  • #54
                    يرفع...

                    تعليق


                    • #55
                      اللهم صل على محمد و آل محمد

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                      استجابة 1
                      10 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                      ردود 2
                      12 مشاهدات
                      0 معجبون
                      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                      بواسطة ibrahim aly awaly
                       
                      يعمل...
                      X