إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال : يا أهل السنة كيف هو شكل الله ؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    فيا عجبي الذي لا ينقضي من بني نصب


    هذا شكل الله والعرش حسبما يعتقد بني نصب

    تعليق


    • #32
      شكل الله

      بسم الله الرحمن الرحيم

      والله ظريف شكل ها العرش يا أخي هشام ...

      بس فيه مكان حتى يقعد الرسول صلى الله عليه وآله عليه بجانب الله ؟؟
      إقتباس:
      --------------------------------------------------------------------------------





      الرواية تستلزم مـعرفـة أهل السنـة لشكل الله حتى يعرفونه لما يأتيهم يوم القيامة ...و يبـقـى سـؤالي لأهـل السنـة :
      كــيــف هــو شــكــل الــــلـــه ؟؟!!

      --------------------------------------------------------------------------------

      تعليق


      • #33
        نواصل الشكر لإخواننا و نواصل طرح الأسئلة

        بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و آله الطاهرين

        الشكر الجزيل لهشام بن الحكم و حنطفيس و جزاهما الله خير جزاء المحسنين


        و أما للسنة فلا نزال ننـتــظر إجابتــكم حول رواية مسلم حتى لا تقولوا

        أن الشيعة في المنتدى لا يمهلوننا حتى نجيب أو تقولوا انهم يسبون و يشتمون و لا يطرحون نقاشاً علمياً ، و هذا السؤال في صلب العقيدة و

        من كتبكم الصحيحة

        أطلب منكم التفكير في إلزام أنفسكم بكتب وضعها أناس أمثالكم و لا

        تستطيعون فهمها فضلاً عن ردها و رفضها

        و لا نزال ننتظر جواباً منكم قبل طرح بقية الأسئلة

        اللهم أهد الجميع للحق و الصلاح

        و الحمد لله رب العالمين

        تعليق


        • #34
          يا عبد الحميد الله عرفنا ببعض صفاته التي ذكرت في القران وبها نعرف الفرق بين الخالق والمخلوق

          تعليق


          • #35
            فيأتيهم الله في غير الصورة التي يعرفون ) ‏

            ‏في حديث أبي سعيد الآتي في التوحيد " في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة " وفي رواية هشام بن سعد " ثم يتبدى لنا الله في صورة غير صورته التي رأيناه فيها أول مرة " ويأتي في حديث أبي سعيد من الزيادة " فيقال لهم : ما يحبسكم وقد ذهب الناس ؟ فيقولون : فارقناهم ونحن أحوج منا إليه اليوم , وإنا سمعنا مناديا ينادي : ليلحق كل قوم ما كانوا يعبدون وإننا ننتظر ربنا " ووقع في رواية مسلم هنا " فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما كنا إليهم ولم نصاحبهم " ورجح عياض رواية البخاري , وقال غيره : الضمير لله والمعنى فارقنا الناس في معبوداتهم ولم نصاحبهم ونحن اليوم أحوج لربنا , أي إنا محتاجون إليه . وقال عياض : بل أحوج على بابها لأنهم كانوا محتاجين إليه في الدنيا فهم في الآخرة أحوج إليه . وقال النووي : إنكاره لرواية مسلم معترض , بل معناه التضرع إلى الله في كشف الشدة عنهم بأنهم لزموا طاعته وفارقوا في الدنيا من زاغ عن طاعته من أقاربهم مع حاجتهم إليهم في معاشهم ومصالح دنياهم , كما جرى لمؤمني الصحابة حين قاطعوا من أقاربهم من حاد الله ورسوله مع حاجتهم إليهم والارتفاق بهم , وهذا ظاهر في معنى الحديث لا شك في حسنه , وأما نسبة الإتيان إلى الله تعالى فقيل هو عبارة عن رؤيتهم إياه لأن العادة أن كل من غاب عن غيره لا يمكن رؤيته إلا بالمجيء إليه فعبر عن الرؤية بالإتيان مجازا , وقيل الإتيان فعل من أفعال الله تعالى يجب الإيمان به مع تنزيهه سبحانه وتعالى عن سمات الحدوث . وقيل فيه حذف تقديره يأتيهم بعض ملائكة الله , ورجحه عياض قال : ولعل هذا الملك جاءهم في صورة أنكروها لما رأوا فيها من سمة الحدوث الظاهرة على الملك لأنه مخلوق , قال : ويحتمل وجها رابعا وهو أن المعنى يأتيهم الله بصورة - أي بصفة - تظهر لهم من الصور المخلوقة التي لا تشبه صفة الإله(وهي مذكورة في الكتاب والسنة) ليختبرهم بذلك , فإذا قال لهم هذا الملك أنا ربكم ورأوا عليه من علامة المخلوقين ما يعلمون به أنه ليس ربهم استعاذوا منه لذلك . انتهى . وقد وقع في رواية العلاء بن عبد الرحمن المشار إليها " فيطلع عليهم رب العالمين " وهو يقوي الاحتمال الأول , قال : وأما قوله بعد ذلك " فيأتيهم الله في صورته التي يعرفونها " فالمراد بذلك الصفة , والمعنى فيتجلى الله لهم بالصفة التي يعلمونه بها , وإنما عرفوه بالصفة وإن لم تكن تقدمت لهم رؤيته لأنهم يرون حينئذ شيئا لا يشبه المخلوقين(بصفاتهم الناقصة بغض النظر عن اشكالهم) , وقد علموا أنه لا يشبه شيئا من مخلوقاته فيعلمون أنه ربهم فيقولون : أنت ربنا , وعبر عن الصفة بالصورة لمجانسة الكلام لتقدم ذكر الصورة . قال : وأما قوله " نعوذ بالله منك " فقال الخطابي : يحتمل أن يكون هذا الكلام صدر من المنافقين , قال القاضي عياض : وهذا لا يصح ولا يستقيم الكلام به . وقال النووي : الذي قاله القاضي صحيح , ولفظ الحديث مصرح به أو ظاهر فيه . انتهى . ورجحه القرطبي في " التذكرة " وقال : إنه من الامتحان الثاني يتحقق ذلك , فقد جاء في حديث أبي سعيد " حتى إن بعضهم ليكاد ينقلب " وقال ابن العربي : إنما استعاذوا منه أولا لأنهم اعتقدوا أن ذلك الكلام استدراج , لأن الله لا يأمر بالفحشاء , ومن الفحشاء اتباع الباطل وأهله , ولهذا وقع في الصحيح " فيأتيهم الله في صورة - أي بصورة - لا يعرفونها " وهي الأمر باتباع أهل الباطل , فلذلك يقولون " إذا جاء ربنا عرفناه " أي إذا جاءنا بما عهدناه منه من قول الحق . وقال ابن الجوزي : معنى الخبر يأتيهم الله بأهوال يوم القيامة ومن صور الملائكة بما لم يعهدوا مثله في الدنيا فيستعيذون من تلك الحال ويقولون : إذا جاء ربنا عرفناه , أي إذا أتانا بما نعرفه من لطفه , وهي الصورة التي عبر عنها بقوله " يكشف عن ساق " أي عن شدة . وقال القرطبي : هو مقام هائل يمتحن الله به عباده ليميز الخبيث من الطيب , وذلك أنه لما بقي المنافقون مختلطين بالمؤمنين زاعمين أنهم منهم ظانين أن ذلك يجوز في ذلك الوقت كما جاز في الدنيا امتحنهم الله بأن أتاهم بصورة هائلة قالت للجميع أنا ربكم , فأجابه المؤمنون بإنكار ذلك لما سبق لهم من معرفته سبحانه وأنه منزه عن صفات هذه الصورة , فلهذا قالوا نعوذ بالله منك لا نشرك بالله شيئا , حتى إن بعضهم ليكاد ينقلب أي يزل فيوافق المنافقين . قال : وهؤلاء طائفة لم يكن لهم رسوخ بين العلماء ولعلهم الذين اعتقدوا الحق وحوموا عليه من غير بصيرة , قال : ثم يقال بعد ذلك للمؤمنين هل بينكم وبينه علامة ؟ قلت : وهذه الزيادة أيضا من حديث أبي سعيد ولفظه " آية تعرفونها فيقولون الساق , فيكشف عن ساقه , فيسجد له كل مؤمن ويبقى من كان يسجد رياء وسمعة فيذهب كيما يسجد فيصير ظهره طبقا واحدا " أي يستوي فقار ظهره فلا ينثني للسجود , وفي لفظ لمسلم " فلا يبقى من كان يسجد من تلقاء نفسه إلا أذن له في السجود " أي سهل له وهون عليه " ولا يبقى من كان يسجد اتقاء ورياء إلا جعل الله ظهره طبقا واحدا كلما أراد أن يسجد خر لقفاه " وفي حديث ابن مسعود نحوه لكن قال " فيقولون إن اعترف لنا عرفناه , قال فيكشف عن ساق فيقعون سجودا , وتبقى أصلاب المنافقين كأنها صياصي البقر " وفي رواية أبي الزعراء عنه عند الحاكم " وتبقى ظهور المنافقين طبقا واحدا كأنما فيها السفافيد " وهي بمهملة وفاءين جمع سفود بتشديد الفاء وهو الذي يدخل في الشاة إذا أريد أن تشوى . ووقع في رواية الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة عند ابن منده " فيوضع الصراط ويتمثل لهم ربهم " فذكر نحو ما تقدم وفيه " إذا تعرف لنا عرفناه " وفي رواية العلاء ابن عبد الرحمن " ثم يطلع عز وجل عليهم فيعرفهم نفسه ثم يقول : أنا ربكم فاتبعوني , فيتبعه المسلمون " وقوله في هذه الرواية " فيعرفهم نفسه " أي يلقي في قلوبهم علما قطعيا يعرفون به أنه ربهم سبحانه وتعالى . وقال الكلاباذي في " معاني الأخبار " عرفوه بأن أحدث فيهم لطائف عرفهم بها نفسه , ومعنى كشف الساق زوال الخوف والهول الذي غيرهم حتى غابوا عن رؤية عوراتهم . ووقع في رواية هشام بن سعد " ثم نرفع رءوسنا وقد عاد لنا في صورته التي رأيناه فيها أول مرة فيقول : أنا ربكم فنقول : نعم , أنت ربنا " وهذا فيه إشعار بأنهم رأوه في أول ما حشروا والعلم عند الله . وقال الخطابي : هذه الرؤية غير التي تقع في الجنة إكراما لهم , فإن هذه للامتحان وتلك لزيادة الإكرام كما فسرت به " الحسنى وزيادة " قال : ولا إشكال في حصول الامتحان في الموقف لأن آثار التكاليف لا تنقطع إلا بعد الاستقرار في الجنة أو النار . [/COLOR]قال : ويشبه أن يقال إنما حجب عنهم تحقق رؤيته أولا لما كان معهم من المنافقين الذين لا يستحقون رؤيته , فلما تميزوا رفع الحجاب فقال المؤمنون حينئذ : أنت ربنا . قلت : وإذا لوحظ ما تقدم من قوله " إذا تعرف لنا عرفناه " وما ذكرت من تأويله ارتفع الإشكال . وقال الطيبي : لا يلزم من أن الدنيا دار بلاء والآخرة دار جزاء أن لا يقع في واحدة منهما ما يخص بالأخرى , فإن القبر أول منازل الآخرة , وفيه الابتلاء والفتنة بالسؤال وغيره , والتحقيق أن التكليف خاص بالدنيا وما يقع في القبر وفي الموقف هي آثار ذلك . ووقع في حديث ابن مسعود من الزيادة " ثم يقال للمسلمين ارفعوا رءوسكم إلى نوركم بقدر أعمالكم " وفي لفظ " فيعطون نورهم على قدر أعمالهم , فمنهم من يعطى نوره مثل الجبل ودون ذلك ومثل النخلة ودون ذلك حتى يكون آخرهم من يعطى نوره على إبهام قدمه " ووقع في رواية مسلم عن جابر " ويعطى كل إنسان منهم نورا - إلى أن قال - ثم يطفأ نور المنافقين " وفي حديث ابن عباس عند ابن مردويه " فيعطى كل إنسان منهم نورا , ثم يوجهون إلى الصراط فما كان من منافق طفئ نوره " وفي لفظ " فإذا استووا على الصراط سلب الله نور المنافقين فقالوا للمؤمنين : انظرونا نقتبس من نوركم " الآية . وفي حديث أبي أمامة عند ابن أبي حاتم " وإنكم يوم القيامة في مواطن حتى يغشى الناس أمر من أمر الله فتبيض وجوه وتسود وجوه , ثم ينتقلون إلى منزل آخر فتغشى الناس الظلمة , فيقسم النور فيختص بذلك المؤمن ولا يعطى الكافر ولا المنافق منه شيئا , فيقول المنافقون للذين آمنوا : انظرونا نقتبس من نوركم الآية , فيرجعون إلى المكان الذي قسم فيه النور فلا يجدون شيئا , فيضرب بينهم بسور " .



            واما عن صفة الساق(المذكورة في شرح الشارح رحمه الله تعالى) فهي مذكورة في كتبكم ويقولون بها علماؤكم:

            من علماء الشيعه القائلين بهذا الحديث الطباطبائي في تفسيره الميزان المجلد 18 الصفحه 362 حيث قال : حتى يضع رب العزه فيها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول قط قط
            وقال بذلك محمد بن ابراهيم الشيرازي في تفسيره في المجلد الآول صفحه 58 وصفحه 156 فقال : ألاترى صدق ماقلناه النار لاتزال متألمة لما فيها من النقيص وعدم الإمتلاء حتى يضع الجبار قدمه فيها كما ورد في الحديث

            تعليق


            • #36
              فيأتيهم الله في غير الصورة التي يعرفون ) ‏

              ‏في حديث أبي سعيد الآتي في التوحيد " في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة " وفي رواية هشام بن سعد " ثم يتبدى لنا الله في صورة غير صورته التي رأيناه فيها أول مرة " ويأتي في حديث أبي سعيد من الزيادة " فيقال لهم : ما يحبسكم وقد ذهب الناس ؟ فيقولون : فارقناهم ونحن أحوج منا إليه اليوم , وإنا سمعنا مناديا ينادي : ليلحق كل قوم ما كانوا يعبدون وإننا ننتظر ربنا " ووقع في رواية مسلم هنا " فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما كنا إليهم ولم نصاحبهم " ورجح عياض رواية البخاري , وقال غيره : الضمير لله والمعنى فارقنا الناس في معبوداتهم ولم نصاحبهم ونحن اليوم أحوج لربنا , أي إنا محتاجون إليه . وقال عياض : بل أحوج على بابها لأنهم كانوا محتاجين إليه في الدنيا فهم في الآخرة أحوج إليه . وقال النووي : إنكاره لرواية مسلم معترض , بل معناه التضرع إلى الله في كشف الشدة عنهم بأنهم لزموا طاعته وفارقوا في الدنيا من زاغ عن طاعته من أقاربهم مع حاجتهم إليهم في معاشهم ومصالح دنياهم , كما جرى لمؤمني الصحابة حين قاطعوا من أقاربهم من حاد الله ورسوله مع حاجتهم إليهم والارتفاق بهم , وهذا ظاهر في معنى الحديث لا شك في حسنه , وأما نسبة الإتيان إلى الله تعالى فقيل هو عبارة عن رؤيتهم إياه لأن العادة أن كل من غاب عن غيره لا يمكن رؤيته إلا بالمجيء إليه فعبر عن الرؤية بالإتيان مجازا , وقيل الإتيان فعل من أفعال الله تعالى يجب الإيمان به مع تنزيهه سبحانه وتعالى عن سمات الحدوث . وقيل فيه حذف تقديره يأتيهم بعض ملائكة الله , ورجحه عياض قال : ولعل هذا الملك جاءهم في صورة أنكروها لما رأوا فيها من سمة الحدوث الظاهرة على الملك لأنه مخلوق , قال : ويحتمل وجها رابعا وهو أن المعنى يأتيهم الله بصورة - أي بصفة - تظهر لهم من الصور المخلوقة التي لا تشبه صفة الإله(وهي مذكورة في الكتاب والسنة) ليختبرهم بذلك , فإذا قال لهم هذا الملك أنا ربكم ورأوا عليه من علامة المخلوقين ما يعلمون به أنه ليس ربهم استعاذوا منه لذلك . انتهى . وقد وقع في رواية العلاء بن عبد الرحمن المشار إليها " فيطلع عليهم رب العالمين " وهو يقوي الاحتمال الأول , قال : وأما قوله بعد ذلك " فيأتيهم الله في صورته التي يعرفونها " فالمراد بذلك الصفة , والمعنى فيتجلى الله لهم بالصفة التي يعلمونه بها , وإنما عرفوه بالصفة وإن لم تكن تقدمت لهم رؤيته لأنهم يرون حينئذ شيئا لا يشبه المخلوقين(بصفاتهم الناقصة بغض النظر عن اشكالهم) , وقد علموا أنه لا يشبه شيئا من مخلوقاته فيعلمون أنه ربهم فيقولون : أنت ربنا , وعبر عن الصفة بالصورة لمجانسة الكلام لتقدم ذكر الصورة . قال : وأما قوله " نعوذ بالله منك " فقال الخطابي : يحتمل أن يكون هذا الكلام صدر من المنافقين , قال القاضي عياض : وهذا لا يصح ولا يستقيم الكلام به . وقال النووي : الذي قاله القاضي صحيح , ولفظ الحديث مصرح به أو ظاهر فيه . انتهى . ورجحه القرطبي في " التذكرة " وقال : إنه من الامتحان الثاني يتحقق ذلك , فقد جاء في حديث أبي سعيد " حتى إن بعضهم ليكاد ينقلب " وقال ابن العربي : إنما استعاذوا منه أولا لأنهم اعتقدوا أن ذلك الكلام استدراج , لأن الله لا يأمر بالفحشاء , ومن الفحشاء اتباع الباطل وأهله , ولهذا وقع في الصحيح " فيأتيهم الله في صورة - أي بصورة - لا يعرفونها " وهي الأمر باتباع أهل الباطل , فلذلك يقولون " إذا جاء ربنا عرفناه " أي إذا جاءنا بما عهدناه منه من قول الحق . وقال ابن الجوزي : معنى الخبر يأتيهم الله بأهوال يوم القيامة ومن صور الملائكة بما لم يعهدوا مثله في الدنيا فيستعيذون من تلك الحال ويقولون : إذا جاء ربنا عرفناه , أي إذا أتانا بما نعرفه من لطفه , وهي الصورة التي عبر عنها بقوله " يكشف عن ساق " أي عن شدة . وقال القرطبي : هو مقام هائل يمتحن الله به عباده ليميز الخبيث من الطيب , وذلك أنه لما بقي المنافقون مختلطين بالمؤمنين زاعمين أنهم منهم ظانين أن ذلك يجوز في ذلك الوقت كما جاز في الدنيا امتحنهم الله بأن أتاهم بصورة هائلة قالت للجميع أنا ربكم , فأجابه المؤمنون بإنكار ذلك لما سبق لهم من معرفته سبحانه وأنه منزه عن صفات هذه الصورة , فلهذا قالوا نعوذ بالله منك لا نشرك بالله شيئا , حتى إن بعضهم ليكاد ينقلب أي يزل فيوافق المنافقين . قال : وهؤلاء طائفة لم يكن لهم رسوخ بين العلماء ولعلهم الذين اعتقدوا الحق وحوموا عليه من غير بصيرة , قال : ثم يقال بعد ذلك للمؤمنين هل بينكم وبينه علامة ؟ قلت : وهذه الزيادة أيضا من حديث أبي سعيد ولفظه " آية تعرفونها فيقولون الساق , فيكشف عن ساقه , فيسجد له كل مؤمن ويبقى من كان يسجد رياء وسمعة فيذهب كيما يسجد فيصير ظهره طبقا واحدا " أي يستوي فقار ظهره فلا ينثني للسجود , وفي لفظ لمسلم " فلا يبقى من كان يسجد من تلقاء نفسه إلا أذن له في السجود " أي سهل له وهون عليه " ولا يبقى من كان يسجد اتقاء ورياء إلا جعل الله ظهره طبقا واحدا كلما أراد أن يسجد خر لقفاه " وفي حديث ابن مسعود نحوه لكن قال " فيقولون إن اعترف لنا عرفناه , قال فيكشف عن ساق فيقعون سجودا , وتبقى أصلاب المنافقين كأنها صياصي البقر " وفي رواية أبي الزعراء عنه عند الحاكم " وتبقى ظهور المنافقين طبقا واحدا كأنما فيها السفافيد " وهي بمهملة وفاءين جمع سفود بتشديد الفاء وهو الذي يدخل في الشاة إذا أريد أن تشوى . ووقع في رواية الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة عند ابن منده " فيوضع الصراط ويتمثل لهم ربهم " فذكر نحو ما تقدم وفيه " إذا تعرف لنا عرفناه " وفي رواية العلاء ابن عبد الرحمن " ثم يطلع عز وجل عليهم فيعرفهم نفسه ثم يقول : أنا ربكم فاتبعوني , فيتبعه المسلمون " وقوله في هذه الرواية " فيعرفهم نفسه " أي يلقي في قلوبهم علما قطعيا يعرفون به أنه ربهم سبحانه وتعالى . وقال الكلاباذي في " معاني الأخبار " عرفوه بأن أحدث فيهم لطائف عرفهم بها نفسه , ومعنى كشف الساق زوال الخوف والهول الذي غيرهم حتى غابوا عن رؤية عوراتهم . ووقع في رواية هشام بن سعد " ثم نرفع رءوسنا وقد عاد لنا في صورته التي رأيناه فيها أول مرة فيقول : أنا ربكم فنقول : نعم , أنت ربنا " وهذا فيه إشعار بأنهم رأوه في أول ما حشروا والعلم عند الله . وقال الخطابي : هذه الرؤية غير التي تقع في الجنة إكراما لهم , فإن هذه للامتحان وتلك لزيادة الإكرام كما فسرت به " الحسنى وزيادة " قال : ولا إشكال في حصول الامتحان في الموقف لأن آثار التكاليف لا تنقطع إلا بعد الاستقرار في الجنة أو النار . [/COLOR]قال : ويشبه أن يقال إنما حجب عنهم تحقق رؤيته أولا لما كان معهم من المنافقين الذين لا يستحقون رؤيته , فلما تميزوا رفع الحجاب فقال المؤمنون حينئذ : أنت ربنا . قلت : وإذا لوحظ ما تقدم من قوله " إذا تعرف لنا عرفناه " وما ذكرت من تأويله ارتفع الإشكال . وقال الطيبي : لا يلزم من أن الدنيا دار بلاء والآخرة دار جزاء أن لا يقع في واحدة منهما ما يخص بالأخرى , فإن القبر أول منازل الآخرة , وفيه الابتلاء والفتنة بالسؤال وغيره , والتحقيق أن التكليف خاص بالدنيا وما يقع في القبر وفي الموقف هي آثار ذلك . ووقع في حديث ابن مسعود من الزيادة " ثم يقال للمسلمين ارفعوا رءوسكم إلى نوركم بقدر أعمالكم " وفي لفظ " فيعطون نورهم على قدر أعمالهم , فمنهم من يعطى نوره مثل الجبل ودون ذلك ومثل النخلة ودون ذلك حتى يكون آخرهم من يعطى نوره على إبهام قدمه " ووقع في رواية مسلم عن جابر " ويعطى كل إنسان منهم نورا - إلى أن قال - ثم يطفأ نور المنافقين " وفي حديث ابن عباس عند ابن مردويه " فيعطى كل إنسان منهم نورا , ثم يوجهون إلى الصراط فما كان من منافق طفئ نوره " وفي لفظ " فإذا استووا على الصراط سلب الله نور المنافقين فقالوا للمؤمنين : انظرونا نقتبس من نوركم " الآية . وفي حديث أبي أمامة عند ابن أبي حاتم " وإنكم يوم القيامة في مواطن حتى يغشى الناس أمر من أمر الله فتبيض وجوه وتسود وجوه , ثم ينتقلون إلى منزل آخر فتغشى الناس الظلمة , فيقسم النور فيختص بذلك المؤمن ولا يعطى الكافر ولا المنافق منه شيئا , فيقول المنافقون للذين آمنوا : انظرونا نقتبس من نوركم الآية , فيرجعون إلى المكان الذي قسم فيه النور فلا يجدون شيئا , فيضرب بينهم بسور " .



              واما عن صفة الساق(المذكورة في شرح الشارح رحمه الله تعالى) فهي مذكورة في كتبكم ويقولون بها علماؤكم:

              من علماء الشيعه القائلين بهذا الحديث الطباطبائي في تفسيره الميزان المجلد 18 الصفحه 362 حيث قال : حتى يضع رب العزه فيها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول قط قط
              وقال بذلك محمد بن ابراهيم الشيرازي في تفسيره في المجلد الآول صفحه 58 وصفحه 156 فقال : ألاترى صدق ماقلناه النار لاتزال متألمة لما فيها من النقيص وعدم الإمتلاء حتى يضع الجبار قدمه فيها كما ورد في الحديث

              تعليق


              • #37
                واما عن صفة الساق(المذكورة في شرح الشارح رحمه الله تعالى) فهي مذكورة في كتبكم ويقولون بها علماؤكم
                من علماء الشيعه القائلين بهذا الحديث الطباطبائي في تفسيره الميزان المجلد 18 الصفحه 362 حيث قال : حتى يضع رب العزه فيها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول قط قط
                وقال بذلك محمد بن ابراهيم الشيرازي في تفسيره في المجلد الآول صفحه 58 وصفحه 156 فقال : ألاترى صدق ماقلناه النار لاتزال متألمة لما فيها من النقيص وعدم الإمتلاء حتى يضع الجبار قدمه فيها كما ورد في الحديث
                عيب عليك؟؟؟هل تاكدت من هذا ام انك مجرد رجل قص ولصق


                يعني انا راجعت تفسير الميزان للطباطبائي فوجدت ما يلي:
                قوله تعالى: «يوم يكشف عن ساق و يدعون إلى السجود فلا يستطيعون - إلى قوله - و هم سالمون» يوم ظرف متعلق بمحذوف كاذكر و نحوه، و الكشف عن الساق تمثيل في اشتداد الأمر اشتدادا بالغا لما أنهم كانوا يشمرون عن سوقهم إذا اشتد الأمر للعمل أو للفرار قال في الكشاف: فمعنى «يوم يكشف عن ساق» في معنى يوم يشتد الأمر و يتفاقم، و لا كشف ثم و لا ساق كما تقول للأقطع الشحيح: يده مغلولة و لا يد ثم و لا غل و إنما هو مثل في البخل انتهى.

                و الآية و ما بعدها إلى تمام خمس آيات اعتراض وقع في البين بمناسبة ذكر شركائهم الذين يزعمون أنهم سيسعدونهم لو كان هناك بعث و حساب فذكر سبحانه أن لا شركاء لله و لا شفاعة و إنما يحرز الإنسان سعادة الآخرة بالسجود أي الخضوع لله سبحانه بتوحيد الربوبية في الدنيا حتى يحمل معه صفة الخضوع فيسعد بها يوم القيامة.

                و هؤلاء المكذبون المجرمون لم يسجدوا لله في الدنيا فلا يستطيعون السجود في الآخرة فلا يسعدون و لا تتساوى حالهم و حال المسلمين فيها البتة بل الله سبحانه يعاملهم في الدنيا لاستكبارهم عن سجوده معاملة الاستدراج و الإملاء حتى يتم لهم شقاؤهم فيردوا العذاب الأليم في الآخرة.

                فقوله: «يوم يكشف عن ساق و يدعون إلى السجود فلا يستطيعون» معناه اذكر يوم يشتد عليهم الأمر و يدعون إلى السجود لله خضوعا فلا يستطيعون لاستقرار ملكة الاستكبار في سرائرهم و اليوم تبلى السرائر.

                و قوله: «خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة» حالان من نائب فاعل يدعون أي حال كون أبصارهم خاشعة و حال كونهم يغشاهم الذلة بقهر، و نسبة الخشوع إلى الأبصار لظهور أثره فيها.

                و قوله: «و قد كانوا يدعون إلى السجود و هم سالمون» المراد بالسلامة سلامتهم من الآفات و العاهات التي لحقت نفوسهم بسبب الاستكبار عن الحق فسلبتها التمكن من إجابة الحق أو المراد مطلق استطاعتهم منه في الدنيا.

                و المعنى: و قد كانوا في الدنيا يدعون إلى السجود لله و هم سالمون متمكنون منه أقوى تمكن فلا يجيبون إليه.

                و قيل: المراد بالسجود الصلاة و هو كما ترى.

                ولم نجد في هذا التفسير ان الله يضع قدمه المزعومه في النار!

                تعليق


                • #38
                  للاسف يا هشام التحريف



                  نعم فها هي كتبكم تحرف وتبدل

                  كل يوم ترى تغييرا جديدا

                  فقد اثبت لنا الشيخ الخميس ذلك في المستقلة وذكر لنا امثلة على التحريفات التي قام بها الرافضة ومنها حذف بعض الكلمات ووضع نقاط بدلها وغير ذلك...

                  فتامل

                  انصحك تراجع الطبعات القديمة

                  تعليق


                  • #39
                    يا ابو حفص ان البينه هي على من ادعى

                    فاذا كان عندك نسخة غير محرفة فائتنا بها



                    والا فانت متهم بالتدليس حتى تثبت العكس

                    تعليق


                    • #40
                      هشام اوافقك

                      ساحاول ان اتي بدليل يثبت ذلك

                      لكن مسالة التحريف في كتبكم لا غبار عليها

                      شكرا

                      اذا مب عاجبك الاستدلال تقدر تعتبره غير موجود

                      تعليق


                      • #41
                        لا حول و لا قوة إلا بالله

                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و آله الطاهرين المعصومين

                        السلام على شيعة الأمـــــيـــــــــر (ع) و شكراً جزيلاً لهم على ما قدموه لا سيما الأخ المجاهد هــشام بن الحــكم بارك اللـــــــه فيه

                        لا زلنا نناقش موضوع شكل الله المأخــوذ من رواية صحيــح مسلم

                        و لا زلنا ننتظر إجابة من القوم ، قد يقال إن البعض قد أجاب و أورد قبل أيام كلاماً طويلاً رداً على الموضوع

                        و لكن الكلام الوارد كله من كيسه أو من كيس علمائه الذين يحتملون

                        هذا و يظنون ذاك و يقولون كلاماً لا دليل لهم عليه كل هذا من أجل الإقرار و ( الترقيع ) لهذه الرواية لأنهم ألزموا أنفسهم بصحة بعض الكتب

                        التي وضعها نفر منهم و جعلوها ديناً يدينون الله به و لم يفكروا يوماً في التدبر بما في تلك الكتب و ملاحظة أن فيها أموراً تخالف القرآن و العقل بل و تخالف ما هم عليه من إعتقاد و لا حول و لا قوة إلا بالله

                        أما إصرار البعض على تحريف كتبنا فهو أمر مضحك جداً و شر البلية ما يضحك و يصدق فيهم المثل القائل رمتني بدائها و إنسلت

                        و لا نزال ننتظر مع ابن الحكم أن يأتينا ذلك القائل بدليل على التحريف الذي ذكر أنه موجود في كتبنا لا سيما أن تفسير الميزان من الكتب

                        المعاصرة الجديدة و لا توجد له طبعات قديمة و أخرى جديدة و مع هذا فنحن لا نزال ننتظر

                        كما ننتظر منهم إجابة على سؤالنا المطروح و هو

                        رواية مسلم تستلزم معر فة شكل الله
                        فيا أهل السنة و الجماعة كيف هو شكل الله ؟؟

                        و الحمد لله رب العالمين

                        تعليق


                        • #42
                          عبدالحميد كلها احتماالات؟؟؟

                          راجع الرد

                          وانتظر ردك على ما نقلته انا

                          تعليق


                          • #43
                            راجع الروايات المذكورة في الشرح فيها ان عباد الله سيرونه قبل ذلك وفي روايات اخرى سيعرفونه بصفات معينة ومنها الساق

                            سنعرف الله تعالى:

                            من خلال صفاته او رؤيته

                            ننتظر ردك

                            تعليق


                            • #44
                              ابوحفص باي حال عدت يا ابو حفص ؟

                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              السلام على من نزهوا الله
                              ================

                              نعم يا صاحبي يا أبو حفص ..عدت ولكن بلا جديد يا صاحبي ...وبصراحة ان كان هناك من فائدة من كلامك فهو رفعك للموضوع ..

                              طرحت عدة أمور حول شكل الله لديكم مثل :-


                              وقيل فيه حذف تقديره يأتيهم بعض ملائكة الله
                              وغني عن الذكر أن يأتيهم الله لايساوي أبدأ يأتيهم ملائكة الله والا كنتم مأولة يا صاحبي واذا صح هذا فلماذا تمانعون أن نأول اليد والقدم والعين والملل والغضب ,و,,و,و..و..و ولا حلال عليكم حرام علينا ؟؟
                              يأتيهم الله بصورة - أي بصفة - تظهر لهم من الصور المخلوقة التي لا تشبه صفة الإله(وهي مذكورة في الكتاب والسنة) ليختبرهم بذلك , فإذا قال لهم هذا الملك أنا ربكم ورأوا عليه من علامة المخلوقين ما يعلمون به أنه ليس ربهم استعاذوا منه لذلك
                              وهذه مصيبة أخرى ؟؟ فهل يمكن أن يتنكر الله في صفة تشبه صفات المخلوقين ؟؟؟ مثلً هل سيأتيهم بيدين مثل ايدي البشر ؟؟ سبحان الله وتعالى عن هذه الهرطقة !!!

                              وقال ابن الجوزي : معنى الخبر يأتيهم الله بأهوال يوم القيامة ومن صور الملائكة بما لم يعهدوا مثله في الدنيا فيستعيذون من تلك الحال ويقولون : إذا جاء ربنا عرفناه , أي إذا أتانا بما نعرفه من لطفه ,
                              وهذا كسابقه في كونه تأويل بعيد وتكلف فارغ فبربك هل ياتيهم الله يساوي تأتيهم أهوال القيامة ؟؟؟ ثم بربك اذا كنت في ماسبق تقول انهم عرفوا بعض الصفات التي لن يكون الله عليها فلماذا لا يكونون قد عرفوا بعض أهوال القيامة وهي أيضاً صفات وردت في القرىن والسنة وعليه فسيعرفونها اذا جائتهم ...

                              وأما أنهم رأوه أول مرة لذا عرفوه حين راوه بعد ذلك فهذا يعيد السؤآل كيف عرفوه أول مرة ؟؟؟

                              واما كلامك عن الساق فهو أيضاً يعيد نفس السؤآل كيف عرفوا ان هذه الساق ساق الله ؟؟؟ ام أنه لا يوجد ما يكشف عن ساقه سواه تعالى ؟؟؟

                              ولي هنا ملاحظة وهي يا صاحبي لاداعي لتكرار نفس الكلام في مشاركتين متتاليتين فقط لزيادة كم المشاركة ..

                              وأما ما وضعته من كلام وأسمح لي فهو كما بين لك حبيبي هشام كذب على السيد الطباطبائي (( ولن أتهمك أنت بالكذب ولكن لنقل أنك نقلت من كاذبين ))

                              ونهاية نكرر:-


                              إقتباس:
                              --------------------------------------------------------------------------------





                              الرواية تستلزم مـعرفـة أهل السنـة لشكل الله حتى يعرفونه لما يأتيهم يوم القيامة ...و يبـقـى سـؤالي لأهـل السنـة :
                              كــيــف هــو شــكــل الــــلـــه ؟؟!!

                              --------------------------------------------------------------------------------

                              تعليق


                              • #45
                                اتيت بروايات تبين انهم راوا الله قبل ذلك وهذا هو سبب معرفتهم له في المرة الثانية

                                يقول كيف عرفوا انه الله اول مرة ؟؟؟من الذي يجمعنا في المحشر؟؟؟؟ومن الذي يكلمنا ؟؟؟اليس هو الله

                                يعني كيف سنعرف رسول الله يوم القيامة ؟؟؟؟!!!! اما ان يخبرنا هو بذلك او نعرفه نحن ببعض صفاته مثل شفاعته لنا وحوضه الذي يسقى منه المسلمين وقوله امتي امتي وسجوده تحت عرش الله .....

                                واما عن صفة الساق:تقول كيف عرفوا ذلك اقول القران اخبرهم بذلك...واقول ان الله تعالى يكشف عن ساقه في ذلك الموقف بالصفة المذكورة في القران وبهذه الطريقة يعرفون الله فمن الذي يكشف ساقه ويضعها في النار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!غير الله تعالى كما جاء في الاحاديث

                                هناك احتمالات كثيرة لان السبب او الكيفية لم تذكر بالضبط
                                التعديل الأخير تم بواسطة ابو حفص القطيفي; الساعة 29-03-2003, 09:53 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X