تويت
المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1
-
؟مولاي اين ذكر السيد ان التطبير ليس من الشعائر -
عزيزي نهج العترة السؤال نفسه يُطرَح ومتى ذكر السيد السيستاني أن التطبير من الشعائر ؟المشاركة الأصلية بواسطة نهج العتره
فالسيد السيستاني كما هو معروف لم يعطِ رأياً واضحاً في هذا الخصوص بل قال البعض أنه يميل إلى حرمة التطبير بفحوى الفتوى التي نقلتها لك من موقعه .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نهج العتره
أحسنت فهذا رأي السيد الشيرازي ولم ننفِ أنه يعتبره من الشعائر الحسينية ولكن غيره ينفي ذلك .
ولكن هناك نقطة مهمة هو أن تبريره لما يفعله الإمام الحجة بأنه تطبير فهذا لا أؤيده لأن كثرة البكاء تؤدي علمياً إلى أن ينشف الدمع ويسيل الدم مكانه وهذا ليس ببعيد عن الإمام الحجة الذي يُعتبر من البكائين الخمسة .
وإن إستطاع أحدنا أن يصل إلى ما يصله الإمام الحجة من بكاء على الحسين فليصل وسيتحول دمعه إلى دم وأنا أضمن لكل من يريد أن يبكي كثيراً أن يصل إلى هذا المستوى وهي مسألة علمية ولكن أجد من الصعب أن يبلغ أحدنا ما بلغه الإمام الحجة عليه السلام .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نهج العتره
عذراً لم ألتفت لهذا المقطع ولكنه من الغريب أن يتحدث السيد الشيرازي عن أمر يعلمه الغريب قبل القريب
وأسأل هنا بأنه كيف خلط التطبير بالشعائر بمفهوم غيره ؟
هذا عنده صحيح ولكن لا يحق له أن يقول ( لم يفتِ مجتهد بحرمتها بل الفقهاء قاطبة أفتوا بجوازها بل استحبابها )
ويعلل أن من مضامين الشعائر التطبير
فهل عمل إستقراء عام عند كل الفقهاء أن التطبير من ضمن الشعائر بل هناك كوكبة من المجتهدين يحرمونها فلا أعرف المعنى الذي أطلقه السيد الشيرازي في شمل الجميع بمبدئه إلا إذا كان يعتبر البعض من المراجع ليس بفقيهاً أصلاً .تعليق
-
أتفق السيدين السيستاني والخوئي قدس سره على أن التطبير جائز في حد نفسه ويجوز الإتيان به مالم يؤدي إلى ضرر ولكن لم يرد نص بشعاريته
والشيخ التبريزي قدس سره يقول
(۹۵) ما هو نظر المرجع حول التطبير؟
بسمه تعالى؛ التطبير في حد نفسه جائز، وقد استشكل في استحبابه جزعاً، وإن كان المنقول أن السيدة زينب (عليها السلام) لما رأت رأس أخيها الحسين (عليه السلام) على رمح طويل نطحت بمقدم المحمل حتى سالت الدماء من رأسها، واللّه العالم.
وهذا يدل على أنه لا طريق لإستحبابه
تعليق
-
السلام عليكم
غبت فترة طويلة عن المنتدى .............وعندما رجعت وجدتكم تتجادلون في قضية ممكن ان يكون نقاشكم فيها مصدر للمتصيدين بالماء العكر وهم كثر ومااكثر عكارة الماء هذه الايام
لصاحب الموضوع ماعلاقة نوري المالكي بالموضوع ؟؟؟تعليق
-
أخي العزيز بريق سيف بالنسبة للسيد الخوئي هو جائز ولكن بالنسبة للسيد السيستاني لم يثبت عنده .المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
وأما نطح السيدة زينب رأسها على محمل الفرس وسيلان دمها الشريف هو نتيجة وليس هدف لأن الفاجعة أمامها كانت لا يمكن تصورها وتحملها ولم تكرر تلك المسألة فيما بعد والسيدة زينب لم يكن هدفها إسالة الدم بل كانت إسالة الدم نتيجة والنتيجة تختلف عن الهدف بينما نحن أخذنا من هذه الرواية النتيجة وجعلناها هدف وتركنا الهدف لنجعله نتيجة .
فالسيدة زينب هنا لم تطبر بالمعنى السائد للتطبير اليوم بل لو إعتبرناه تطبيراً فكان تطبيرها عفوياً ليس مقصوداً أو إستعراضياً بل لا تُلام سلام عليها مع انه قيل بوجود وصية وقيل أن الوصية إلى حين يهلك ولكن لا تُلام فالفاجعة جعلتها تفقد إرادتها الصلبة ومن الخطأ أن يعتقد البعض أن الحسين قد نهاها عن ذلك بل طلبه منها كان بمعنى إرشادي وتلطفاً بها وتخفيفاً عنها لأنه يعلم أن الفاجعة ستكون كبيرٌ وقعها عليها ولم نجده مثلاً يطلب من النساء ذلك فإذن القضية خاصة لما تحمله مساحة زينب عليها السلام من مأساة ستكون هي مسؤولة عنها لأنه يريدها قوية وطبعاً هذا الأمر لا يعني تجويز التطبير أبداً بل من يريد أن يفعل مثل السيدة زينب شرط أن يعيش الحالة التي عاشتها السيدة زينب ويريد أن يفعل ذلك بشكل عفوي وليس إستعراضي فليفعل ولكن للأسف ما تراه من تطبير اليوم لا يتناسب مع ما فعلته السيدة زينب فلو أسمينا ما فعلته السيدة زينب تطبير فبالتأكيد تطبيرها غير تطبيرهم ولها تطبيرها ولهم تطبيرهم .تعليق
-
كلامك صحيح أستاذي الفاضل
تعليق
-
صحح الله بدنك وعافاك الله ونحن تلامذتكم أخي الطيبالمشاركة الأصلية بواسطة بريق سيفتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1
كتاب ناسخ التواريخ ( شبيه بالبحار موسوعة حديثية كبيرة ) أن الإمام السجاد عندما رأى الدنيا تغيرت أخذ حجرا و صك راسه الشريف بحجر
العلامة النوري دار السلام جزء 2 رواية عن زين العابدين جاءه شخص جديد على الإسلام و قال له لماذا أسلمت فقال لأنني رأيت كذا و كذا في واقعة ألطف فضرب الإمام رأسه بالجدار و ادمئ رأسه و يبكيتعليق
-
هذه يا أخي الحادثة ليس لها أي مصدر تاريخيالمشاركة الأصلية بواسطة نهج العتره
ولو سلمنا بصحتها فهي تأخذ نفس المسافة مما تحدثنا به عن قضية السيدة زينب بحيث أن الأمر لم يتكرر وبأن ضرب الحجر ليس الهدف بل النتيجة وعلى العموم لو سلمنا بصحة هذه الرواية الضعيفة والتي لم يتم ذكرها في المصادر المعتبرة فإننا لم نجد أحد يطبر رأسه اليوم بالحجر كما فعل الإمام زين العابدين مع أنه كان الإمام زين العابدين قادراً أن يمسك سيف ويطبِّر هذا لو سلمنا بهذه الرواية أصلاًتعليق
-
يجتمع في كربلاء في يوم العاشر ما تعداده ثمانية ملايين او عشرة ملايين
اما عدد المطبرين فهو ثمانمئة او الف
اي ان نسبة المطبرين الى غير المطبرين تبلغ
واجد الى عشرة آلاف
بالمختصر موضوع التطبير لا يستحق النقاش
الموضوع الرئيسي هو
الشعائر الحسينية
المرجعية الدينية
الحكومة و فسادها
هذا هو الاهم
مع تحيات بني سعدتعليق
-
الرجاء الرجاء الرجاء
عدم حرف المواضيع
عدم حرف المواضيع
عدم حرف المواضيعتعليق
-
بالعكس عزيزيالمشاركة الأصلية بواسطة مُدَمِّر1
السيد يعرف ان التطبير مقصود في هذه الرسالة
وعدم استثنائه انما هو دليل ان السيد يشمله في كلامه
فلا دليل على تخصيص كلام السيد
بل الاصل هو العمومتعليق
تعليق