إعـــــــلان

**عندي كلام** · 15-12-2012, 01:31 AM

اذا كان يسأل عن الدين فما علاقة فقره او جهله ياعثمان حتى تحتقره بهذا العبوس

سؤالك جميل ياوهج
الأن بدأتي تفهمي القصه

ااذا كان جاء يسئل عن الدين
هل وقف في طريقه عثمان بن عفان ام انه وصل الى النبي صلى الله عليه وسلم وسئله عن الدين واجابه الرسول صلى الله عليه وسلم

فقط جاوبي وهل وصل أم تم منعه من قلبل عثمان

**وهج الإيمان** · 15-12-2012, 01:41 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عندي كلام

سؤالك جميل ياوهج
الأن بدأتي تفهمي القصه

ااذا كان جاء يسئل عن الدين
هل وقف في طريقه عثمان بن عفان ام انه وصل الى النبي صلى الله عليه وسلم وسئله عن الدين واجابه الرسول صلى الله عليه وسلم

فقط جاوبي وهل وصل أم تم منعه من قلبل عثمان

هذا السؤال نوجهه لعثمان هل احتقر ياعثمان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هذا الأعمى
كما احتقرته وعبست في وجهه أم أنه لبى طلبه ، هل هان على الله فعلك أم أنزل آيات توبخك

**عندي كلام** · 15-12-2012, 02:05 AM

الله انزل الأيات
لأن الأعمى لم يتم الأجابه علي سؤاله في البدايه
ليس لمجرد العبوس فقط

فما علاقه عثمان في الأجابه علي سؤال الأعمى
هل عنده علم ومعرفه
هل هو رسول من الله

ماهي علاقة عثمان في عدم التعامل والأجابه علي رغبة الأعمى في المعرفه والسؤال

**الغزالي1965** · 15-12-2012, 02:16 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عندي [SIZE=20px

كلام[/SIZE]]الله انزل الأيات
لأن الأعمى لم يتم الأجابه علي سؤاله في البدايه
ليس لمجرد العبوس فقط

فما علاقه عثمان في الأجابه علي سؤال الأعمى
هل عنده علم ومعرفه
هل هو رسول من الله

ماهي علاقة عثمان في عدم التعامل والأجابه علي رغبة الأعمى في المعرفه والسؤال

متابع..
للرفع...........

**مُدَمِّر1** · 15-12-2012, 02:20 AM

أيها الأعمى هذه مشاركتي

فعلاً جهلكم لا يوصف
نقول له عبس عثمان بوجه الأعمى لأنه فقير وليس ذو شأن ولأنه لا يرى وضرير ولأنه كان يراه مستضعفاً فاعتبر عماه النظري لا يهيؤه من أن يكون أهلاً للحوار الدائر فاستغل عمى بصره وعلته فعبس بوجهه وهو يظن أن الله لا يراه فيعود صاحب الموضوع ليسأل لماذا عبس عثمان ؟

فالنبي في حالة حوار بينه وبين المشركين والمعنى أن إبن أم مكتوم ليس أهلاً للحوار بنظر عثمان ليس من الضروري أنه سيشترك في الحوار بل وجوده في هذا الحوار يعبَّر عنه بذلك رغم أن كتبكم تشير إلى أن إبن أم مكتوم شارك في ذلك الحوار مقاطعاً رسول الله فعبس حينها رسول الله في وجهه يعني يا جاهل فإن إبن أم مكتوم بنظركم كان قد شارك في ذلك الحوار وأما عندنا فبمجرد وجوده بين أقطاب الحوار يعتبر وكأنه مشارك به سواء تحدث أم لم يتحدث فلذلك نظر وعبس بوجهه عثمان مستخفاً به على أساس أن إبن أم مكتوم بنظر عثمان ليس أهلاً لذلك الحوار وليس أهلاً أن يكون في تلك الجلسة الحوارية فهل فهمت الآن

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

هل تغيرت قناعة الشيعه

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين