إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كلام السيد محمد الحسيني الشيرازي قدس سره حول الوحدة الإسلامية والتقارب بين المسلمين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الباحث الأميري
    قلت أنا في مشاركتي السابقة:


    وأضيف إذا كان هذا حال كبار الأعلام وأفذاذهم فما بالك بالمعممين والخطباء والرواديد، ومن تذكره وتلزمني بإتباعه ليس سوى معمم لم يدعي الإجتهاد والمرجعية صراحة حسب علمي القاصر بل هو يُنسب لتيار ويدعو لتقليد أحد الفقهاء، فإذا كان السيد الشيرازي آراؤه معرضة للنقض والإبرام ومحل نقاش وصاحبها غير معصوم فما بالك بهذا المعمم؟
    حصل خير
    اوضحت وجهة نظرك، وفهمنا مقصدك
    وكلامك واضح، لكنك تظل تدور حوله
    ونصيحة من البداية قم بالمشاركة باسمك
    حتى يتم التمييز بينك وبين أي زائر
    ومع السلامة

    تعليق


    • #17
      أين الذي يتَّهمُون علماء الشيعة ليل نهار بأنهم من البترية، لماذا لا نرى لهم تواجداً في هذا الموضوع، ولماذا لا نرى لهم تعليقاً على ما قاله السيد محمد الحسيني الشيرازي قدس سره؟؟؟

      تعليق


      • #18
        التوجيهات الدينية فيما يتعلق بالوحدة الإسلامية القائمة على الأسس الصحيحة..


        ثقافة التعايش - المرجع السيد صادق الشيرازي
        http://www.youtube.com/watch?v=45JVGGPalCk

        الشيرازي هكذا نحقق الوحدة بين السنة والشيعة - السيد مرتضى الشيرازي
        http://www.youtube.com/watch?v=6LsAAuSMEdY

        الوحدة بين المسلمين والمسيحيين في مصر نموذجا - السيد مرتضى الشيرازي
        http://www.youtube.com/watch?v=GiB2meTLqPQ

        هذه هي الوحدة الإسلامية التي ينبغي للشيعة قصدها - السيد أحمد الشيرا زي
        http://www.youtube.com/watch?v=0yJneVEkJlE

        مفهوم الوحدة الوطنية - السيد محمد رضا الشيرازي
        http://www.youtube.com/watch?v=nqhTESgf3Aw

        تعليق


        • #19
          لا يفل الحديد الا الحديد!

          هدية متواضعة الى ساكن ارض الضباب ومن آمن برسالته ومن هم على شاكلته عن قصد او بغير قصد!


          إن أعظم ما مني به المسلمون - ونفخ فيه الذين يتربصون بهم الدوائر - انشقاق المسلمين إلى فرق مختلفة متباغضة ومتناحرة، وشيوع روح اللاتفاهم بينهم.
          فهلمّوا أيها المسلمون إلى لمِّ الشعث وتأليف الفُرقة.
          فما زال رسول الله صلى الله عليه وآله يخطب فينا: (صلاح ذات البين خير من عامة الصلاة والصيام).
          فإذا كان هذا شأن الإصلاح بين فردين، فكيف إذا كان بين طائفتين كبيرتين كل منهما يعتقد بالله واليوم الآخر ويقيم الصلاة ويؤتي الزكاة ويحجّ البيت ويصوم شهر رمضان. .
          وكل طائفة تكوّن نصف المسلمين تقريباً ولا يقل عددهم عن "مئات الملايين".


          رحمك الله يا سيدي
          كلامك كله ذهب

          بارك الله فيك اخي عاشق مولاي أمير المؤمنين

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عاشق أميرالمؤمنين
            أين الذي يتَّهمُون علماء الشيعة ليل نهار بأنهم من البترية، لماذا لا نرى لهم تواجداً في هذا الموضوع، ولماذا لا نرى لهم تعليقاً على ما قاله السيد محمد الحسيني الشيرازي قدس سره؟؟؟
            هل من جواب؟؟؟

            تعليق


            • #21
              في الوقت الذي بدأت تنشط فيه التيارات المنحرفة والإلحادية في مجتمعاتنا وبدأت ترمي بظلالها على شباب الأمة الإسلامية، لازال أفراد مجتمعنا ينشغل في الوقوف ضد كل ما يقف حائلاً أمام أي مشاريع يتبنونها من خلال الإثارات المتكرّرة وتضخيمها في الإعلام الإلكتروني من دون التصدّي للأخطار والمدخلات الكبرى.
              وقد ساهمت الخطابات والكتابات التي تقف ضد بعض الاعتقادات والأفكار لدى الناس بما تحمله من نبرة استهجانية بالمجتمع في تأصيل عدد من المناسبات والبرامج الدينية التي لم تكن بالحجم المتعارف عند عامة الناس. فلم يكن الحديث والخطاب مستوعباً للاختلافات الفكرية والدينية في المجتمع، بل منفّراً وقائماً على محاولة محو العقبة الكؤود بالجبر والإكراه. ولا يعني كلامنا غلق باب المراجعات أوتنقيح التراث مما هو مكذوب أو مدسوس فيه بالأساليب العلمية من قبل المختصين في مثل تلك المجالات، ولسنا من دعاة الجمود الفكري أو التحفّظ في كل ما هو جديد.
              فبعد إخفاق وفشل مشاريع الوحدة الإسلامية في محيطنا والعالم الإسلامي عموماً والتي أخذت شوطاً لا بأس به مع التيار الديني في الطرف المقابل دون نتائج حقيقية، أصبح من الواضح ضرورة تغيير البوصلة والمفاهيم واللجوء والاستقواء بتيارات غير دينية يمثّلها ظاهراً الدينيون, وباطنها وأفكارها مستوحاة من تيارات ومذاهب هي محل تأمّل ونظر.
              ولم يكن مستغرباً خلال الفترة القريبة السابقة محاولة إشغال المجتمع بل والعمل على تقسيم كل جماعة إلى جماعات عدّة عبر تتبع المحاضرات الدينية وتصيد ما يمكن العمل على إثارته وضرب المجتمع ببعضه البعض وبثّ الكثير من المعلومات المنقوصة والعمل على إبرازها.
              وقد حاول البعض الإيهام والإدعاء بأن خطاب المرجع الديني سماحة آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله, في اشتراطه للوحدة الاسلامية أن تكون تحت راية أهل البيت صلوات الله عليهم, ليس من مباني الوحدة واشتراطاتها, وأنه يخالف رأي أخيه المرجع الراحل الإمام السيد محمد الشيرازي قدّس سرّه, ويبعث على تفرقة الأمة. فهناك من كان شغله الشاغل إقتباس عدّة عبارات منقوصة من كتب الشيرازي الراحل دون إيضاح الاشتراطات الأساسية فيما كتب فيه حول الوحدة الإسلامية والأمة الواحدة وغيرها ليخيل للقارئ أن شروط الوحدة لدى الشيرازي الراحل مخالفة للواقع المعاصر واطروحاته المختلفة. ذلك أن المرجع الراحل تناول عدّة قضايا وفي عدد من الكتب, يحصل أنه يمرّ مرور الكرام في حديثه حول فكرة معيّنة يكون قد تطرّق إليها مفصّلاً بأدلتها واشتراطاتها في كتب أخرى، إلاّ أن هناك من أخذ عموم الكلام وآثاره ولم يرجع للتأصيل والتفصيل.
              ويتضح مما كتبه الشيرازي الراحل في عدّة من كتبه, ومنها على سبيل المثال لا الحصر كتاب (فاطمة الزهراء أفضل أسوة للنساء) بأن أهل البيت هم النظام للأمّة في الأحكام والعقائد والأخلاق وسائر المعاملات بل ذهب إلى أبعد من ذلك حينما تحدّث عنه كشرط للحكم السياسي ولا يكون ذلك وغيره إلاّ تحت راية أهل البيت صلوات الله عليهم, وهو نفس الاشتراط الذي يذهب إليه سماحة المرجع الشيرازي دام ظله, وغيره من المراجع المعاصرين.
              يقول في كتابه: (طاعة المعصومين صلوات الله عليهم نظام للأمة: وأما بالنسبة إلى الحقل السياسي فقد أشارت فاطمة الزهراء صلوات الله عليها إلى نقطة جوهرية في الحكم، وذلك في خطبتها الشريفة وضمن بيانها لفلسفة الأحكام حيث قالت: (وطاعتنا نظاماً للملّة). فاذا أراد الناس النظام والسعادة الدنيوية أيضاً، فعليهم بطاعة أهل البيت صلوات الله عليهم. وإنما كانت الطاعة لأهل البيت صلوات الله عليهم نظاماً للأمّة في أحكامها وعقائدها وأخلاقها ومعاملاتها وسائر شؤونها. ولا بأس هنا ببيان بعض التوضيح لسياسة الرسول صلى الله عليه وآله والإمام أمير المؤمنين صلوات الله عليه وأهل بيته الطاهرين صلوات الله عليهم ليعلم مدى صحّة قول فاطمة الزهراء صلوات الله عليها: (وطاعتنا نظاماً للملة).
              إنّ الحكم الإسلامي الذي كان يتمثّل في رسول الله صلى الله عليه وآله والإمام أمير المؤمنين صلوات الله عليه, والتي أكدت عليه فاطمة الزهراء صلوات الله عليها في خطبتها الشريفة، يضمن للأمة الحريّة والسعادة, بخلاف الانحراف، فإنّ الانحراف عن سياسة الرسول صلى الله عليه وآله وأهل بيته الطاهرين صلوات الله عليهم هو انحراف الإيمان والأخوة الإسلامية والحريّات المشروعة، بل هو ضرب للكفاءات، وتعميم للاستبداد بعدم الاستشارة وعدم التساوي وما أشبه ذلك، وهذا يوجب تأخّر الإنسان وتشتّت الأمة، فإنّ نتيجة الانحراف ترجع أولاً إلى صاحبه ثم غيره، فالانحراف يوجب عدم التمكّن من التقدّم في مختلف ميادين الحياة). ويقول أيضاً قدّس سرّه في كتابه (دور الاستعمار في تفكيك الأمّة): (إنّ هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربّكم فاعبدون، ويمكن أن يستفاد من الآية ضرورة تمسّك الأمّة بالحقّ في المعتقدات وعدم تشتتهم في العقائد فهم أمة واحدة، ولايجوز أن يختار كل واحد منهم وبحسب هواه معتقداً وديناً وشرعاً، بل على الكل أن يتبع القرآن الكريم والرسول العظيم صلى الله عليه وآله والإمام أميرالمؤمنين صلوات الله عليه والأوصياء الطاهرين صلوات الله عليهم).
              فغريب أمر من يأخذ بشيء ويترك شيء آخر، فحتى على مستوى الاستشهاد بروايات ومواقف أهل البيت صلوات الله عليهم أصبح الأمر يخضع للمقولة الداعمة لترويج فكرة ما بالأخذ من إمام دون سائر الأئمة صلوات الله عليهم, وفي موقف دون بقية المواقف, بعيداً عن النظر لحيثيات المرحلة التاريخية والسياسية آنذاك أو الخروج بنظرة شاملة لمواقفهم صلوات الله عليهم، والكلام والشواهد والمغالطات طويلة في هذا الحقل.
              ثم أن هناك من غالط الآخرين بإيهامهم بأن سماحة المرجع الشيرازي دام ظله تبنّى اسبوع البراءة ليضرب اسبوع الوحدة, وأنه لا يتبنّى الوحدة الإسلامية, وغيرها من السفاسف التي لو رجعوا لكتاب سماحته (السياسة من واقع الإسلام) وتأمّلوا في اشتراطاته للوحدة والتعايش في توجيهاته لعرفوا المعنى الصحيح (راجع من عبق المرجعية).
              ثم أن المغالطة الكبرى هي الترويج حول أن اسبوع البراءة كان في نفس زمان اسبوع الوحدة, وهذا ما لم يكن أصلاً.
              ويتحسس دعاة الوحدة الحديثة من الوقوف على بعض الشخصيات أو الحديث عنها كما ينقل التاريخ. وهنا يتحدّث الإمام الشيرازي الراحل في المجلّد الثالث من موسوعة (من فقه الزهراء) في تفسيره لخطبة السيدة الزهراء صلوات الله عليها, واستخلاص الأحكام منها بقوله: (بناءً على التأسّي به صلى الله عليه وآله فالأصل في المعارك الدائرة على جبهات الكفر والإيمان أن تركّز الضربات على (أئمة الكفر) ورؤوس الضلال، وهو أمر عقلي قبل أن يكون نقلياً، إذ أن دعائم الكفر لو تقوّضت, تقوّض ما يقوم بها, دون العكس عادة، وعليه أيضاً أن يضرب على الوتر الحساس ويأخذ بخناقهم و يصيبهم في مقاتلهم دون أن يشغل نفسه بالهامشيات وبما لا يبلغ منهم مقتلاً) فـ(يجب القضاء على (أئمة الضلال) كما فعل صلى الله عليه وآله، فإن (ينكث الهام) أي يضرب الرؤوس أي (رؤوس أئمة الضلال وقادتهم) حتى ينفصل الاتباع عنهم، فيتمكّنوا من تقرير مصير أنفسهم بأنفسهم، فيتركوا وشأنهم ـ أي من دون ارتباط بقادة الضلال ـ ليختاروا ما هو مقتضى عقولهم وفطرتهم). فهل هذا المسلك يختلف عن مسلك مختلف مراجع الدين في زماننا المعاصر؟
              إنّ لكل مرحلة في الحياة أحداثها وفرص يتطلّب استثمارها والعمل عليها مادامت الفرصة مواتية، فالإمام الشيرازي الراحل كان في كل مرحلة له موقف شرعي كما كان في فترة محاربته للشيوعيين. فإذا كانت الوحدة الحديثة لا تقوى على احتواء الآراء الداخلية بما تحمله من توجّهات ودائماً ما تصطدم بالمجتمع عبر الخطب والكتابات من أجل إنجاح الوحدة في خارج منظمة المذهب الواحد فهي سياسة مغلوطة ولن يكتب لها النجاح أبداً.

              http://arabic.shirazi.ir/shownews.php?Code=10792

              تعليق


              • #22
                أحسنتَ أخي العزيز زائر

                كم نحن محتاجون إلى الوحدة بيننا نحن أبناء المذهب الواحد، وقد كان هذا في زمنٍ يحكم فيه العلماء ويسمع العوام لهم، أما في هذا الزمان فكل عامي صار فقيهاً، تعال مثلاً إلى منتدى عاشوراء مع اقتراب موسم عاشوراء وسترى ما تشمئز له النفس من سباب وشتم وتراشق بين المؤمنين، فمثلاً قضية التطبير، هل تستدعي كل هذا التراشق بين أبناء المذهب الواحد، مع أنَّ حلها بسيط جداً :

                1- من كان مرجعه يقول باستحباب التطبير وكونه من الشعائر الحسينية، فله الحرية في ممارسة التطبير وله الأجر إن شاء الله بحسب فتوى المرجع الذي قلَّده وفق الضوابط الشرعية واعتقد بأنَّ فتواه حجةٌ بينه وبين ربه.

                2- من كان مرجعه يقول بالجواز، فله الحق في ممارسة التطبير وله الأجر إن شاء الله.

                3- من كان مرجعه يرى الحرمة فعليه الالتزام بفتواه وعدم التطبير.

                كلٌّ يعمل بتكليفه وانتهى الأمر، ولا أحد يطعن بالآخر، فلا هذا يدفن المطبرين في (البالوعة)، ولا ذاك يحكم على من يقول بحرمة التطبير أنه في قعر جهنم، وبالتالي لن يكون هناك معنى لآلاف المواضيع التي تسبب الفتن والحساسيات بين المؤمنين.


                أما موضوعنا هذا وهو الوحدة الإسلامية، فلا أعتقد أنَّ أحداً من علمائنا يعتقد بالوحدة من حيث الاعتقاد، فهذا مما لا سبيل إليه إلا أن تكون عقائد المسلمين واحدة، وهو أمرٌ متعذِّرٌ قبل قيام دولة الإمام الهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف.

                والكلام يقع في الوحدة السياسية والاجتماعية، وهذا أمرٌ لا نختلف عليه، وهذه الوحدة لا تعني كتمان الحقائق وسد باب النقاش في الاعتقادات، بل علينا بيان الحقائق وإيصالها إلى الجاهلين والدفاع عن مذهب أهل البيت عليهم السلام وردِّ الشبهات.

                وأما ما نقلناه عن السيد محمد الحسيني الشيرازي قدس سره، فكلماته كانت واضحة في هذا الجانب، وقد صرَّح بكلماتٍ نجد بعض العوام ينقلون تصريحاتٍ أقل منها عن علماء آخرين وينسبونهم إلى البترية!!!!!

                وهذا ما أردنا إيصاله لهم في هذا الموضوع، فالسيد الشيرازي قدس سره يقول أن المسلمين كلهم إخوة، ويستشهد على ذلك بآياتٍ من القرآن الكريم، ويرى أنَّ مثل قوله تعالى : (إنما المؤمنون إخوة) شاملة لهم، فهل يعتقد هؤلاء بما قاله السيد الشيرازي رحمه الله؟ أو هل يجرؤون على وصفه بالبتري وبتمييع العقيدة؟ طبعاً لا، لأن الحب يعمي ويصم والبغض يعمي ويصم.

                وليتهم يتعاملون مع كلمات بقية العلماء كما تعاملتَ أخي الفاضل مع كلمات السيد الشيرازي في هذا الموضوع، فيلتمسون لهم الأعذار، ويحملونهم على محامل الخير، وأن لهم ظروفهم التي أدَّت بهم إلى التصريح بكلماتٍ معينة، أو أننا لابدَّ أن نرجع إلى كتبهم الأخرى لنرى إن كانوا قد فصَّلوا في المسألة، أو أو أو...الخ، ولكننا مع الأسف لا نجد ذلك، فالعالم فلان بتري بسبب هذا الخطاب، والعالم فلان بتري بسبب كلمةٍ قالها في الكتاب الفلاني وفي الصفحة الكذائية، وذاك العالم بتري بسبب ما قاله في هذا البيان، وهكذا، ولكن إذا وصل الأمر إلى من يعشقون تخرس ألسنتهم.

                ومازلنا نريد موقفاً واضحاً من هؤلاء الذين همهم في الليل والنهار رمي علماء الشيعة بأنهم بترية ومنحرفون أن يبينوا موقفهم من هذه الكلمات المنقولة في هذا الموضوع، ولا أعتقد أننا سنجد أحداً منهم، ولكن لو كانت نفس هذه الكلمات قد صدرت ممن يبغضونهم لرأيت التصفيق والمباركة لهذا الموضوع.

                فنحن الآن - مع شديد الأسف - نعيش في زمانٍ صار الطعن فيه بعالمٍ أفنى حياته في خدمة الدين ووصفه بالبتري أسهل من شربة ماءٍ عند بعض الجهلة.

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X