6/6/2014
* "أنا تسيطر على الحوار التليفزيوني الأول للسيسي.. ومرسي والاخوان "غياب"

أثار ظهور المرشح الرئاسى عبدالفتاح السيسى، مساء الإثنين، فى أول حوار تليفزيونى منذ خلع زيه العسكرى وإعلان ترشحه للرئاسة، ردود فعل متباينة بين مؤيديه ومعارضيه.. 40 يوما فصلت بين آخر ظهور للمشير وأول طلة تليفزيونية للمرشح الرئاسى، ما أعطى اهتماما كبيرا لمحتوى الحوار تحليلا ونقدا.
تحليل مضمون الجزء الأول من حوار المشير يشير إلى أنه استخدم كلمة «أنا» 25 مرة، وهى أكثر الكلمات التى رددها طوال ساعتين، فيما حلت ثانية كلمة «إحنا» بمعدل تكرار 18 مرة، تلتها «المصريين» بـ12 مرة، فيما وردت كلمة «الشعب» مرة واحدة.
وتحدث السيسى عن القوات المسلحة والجيش 11 مرة، فيما استخدم تعبير «العسكر» فى موضع واحد، بهدف التحذير من استخدامه، مؤكدا أن المصطلح لا ينفصل عن موضع استخدامه وغايته، وأنه ما دام يستخدم للإساءة فلا يجب تكراره.
ولم يتجاهل السيسى ذكر الشرطة والأمن، حيث وردتا 11 مرة بالتساوى مع «القوات المسلحة والجيش»، فيما تحدث عن «الإرهاب» مرة واحدة، مستخدما تعبير «العناصر الإرهابية».
الإسلام والدين مصطلحان كانا حاضرين بقوة فى حوار السيسى، حيث استخدم المشير «الإسلام» 4 مرات فى جملة واحدة، فيما ذكر «الدين» فى 10 مواضع أخرى، فيما لم يذكر كلمة «الثقافة» سوى مرة واحدة.
ولم يذكر السيسى أسماء أى من الرؤساء السابقين ما عدا الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، متمنيا أن يكون مثله، فيما تجاهل ذكر الرئيس المخلوع محمد مرسى فى أكثر من مناسبة، مكتفيا بالإشارة إليه بضمير الغائب، وكذلك فعل مع خيرت الشاطر وجماعة الإخوان المسلمين، ولم ترد طوال الحوار مناسبة للحديث عن منافسه حمدين صباحى.
* المدير السابق لحملة "شفيق": أسئلة "عيسى ولميس" للسيسي "سطحية"

قال أحمد سرحان، مدير حملة المرشح الرئاسي الفريق أحمد شفيق في الانتخابات الرئاسية الماضية، إن أهم شيء نخرج به من حوار المرشح الرئاسي، المشير عبدالفتاح السيسي، أنه لا مكان لجماعة الإخوان وتيارات الإسلام السياسي في النظام الجديد في مصر.
وكتب «سرحان» في حسابه على «تويتر»: «أهم نقطة نطلع بيها من حوار السيسي هى أنه لا مكان لجماعة الإخوان وتيارات الإسلام السياسي في النظام الجديد في مصر».
وتابع: «إبرهيم عيسي معاه حق.. ده حوار الأول من نوعه.. في سخافة الأسئلة وسطحية الموضوعات وتضييع الوقت في الإعلانات.. فكرة الحوار مع اتنين مذيعين أثبتت فشلها».
واعتبر «سرحان» أن «أسوأ سؤال: سؤال إبراهيم عيسى عن صورة عبدالناصر.. أسوأ إجابة: إجابة السؤال ده بالذات».
* بالفيديو.. أيمن نور: برنامج السيسي "قصاصات من برنامجي".. ولم أخرج بانطباع ايجابي من حواره

فيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=8TATdeS5g_s
http://www.youtube.com/watch?v=HVD40TbERiE
قال أيمن نور، مؤسس حزب غد الثورة، إن ما تحدث عنه المرشح الرئاسي المشير عبدالفتاح السيسي، خلال حواره، مساء الاثنين، مع الإعلاميين إبراهيم عيسى ولميس الحديدي، «هو قصاصات من برنامجي الرئاسي في 2005»، وذلك حينما خاض انتخابات الرئاسة في مواجهة الرئيس الأسبق حسني مبارك.
وحول ما قاله السيسي عن أنه لن يكون هناك إخوان في عهده قال «نور»: «لا نقبل بالمنطق الذي يتكلم به السيسي، وهذا الرجل يأخذنا لمزيد من تعقيد الأزمة، ونحن نريد حلحلة الأزمة ونتمسك بعدالة انتقالية، ومحاكمة المجرمين الذين قتلوا الشهداء في الميادين والشوارع، ونريد دولة حريات، وهذه أوهام، ومن يعتقد أنه لن يبقي ولن يذر فهذا غير صحيح».
وأضاف «نور»، في مداخلة هاتفية مع قناة «الجزيرة مباشر مصر»: «عانيت لمدة ساعتين في متابعة الحوار، ولم أخرج بانطباع إيجابي واحد».
وتابع: «السيسي تحدث لدقائق عن برنامجه وهو قصاصات من برنامجي الرئاسي في 2005، وبرنامجي عمرو موسى ومحمد مرسي في 2012».
* حملة صباحي: اللقاء يثبت ان "حمدين" الاقوى ببرنامج واضح المعالم

قال حامد جبر، عضو الهيئة العليا لحملة حمدين صباحى، المرشح لانتخابات الرئاسة، إن الجزء الأول من لقاء المرشح الرئاسى، عبدالفتاح السيسى، لم يتضح فيه الإجراءات التى سيتخذها لمعالجة مشاكل الفقراء، وأولويات تطبيق العدالة الاجتماعية، ومكافحة الفساد، بجانب كشف الفارق بين المرشحين حول قانون التظاهر الذى تعهد صباحى بإلغائه، وأشار السيسى إلى تمسكه باستمراره حال نجاحه رئيساً.
وأضاف جبر، فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»: «لقاء السيسى أثبت أن صباحى هو المرشح الأقوى فى السباق الرئاسى، وأنه المرشح الوحيد الذى يحمل برنامجاً واضح المعالم محدد الخطوات والتوقيتات والتكاليف.. بعيداً عن الشعارات والكلمات الفضفاضة»، مشيرا إلى أن صباحى يعتمد فى تواصله مع الناس على اللقاءات المباشرة، وليس التليفزيونية.
من جانبه رحب صباحى، بالمبادرة التى أطلقتها 46 منظمة حقوقية، وطالبت فيها مرشحى الرئاسة بأن تتضمن برامجهم الانتخابية وسائل منهجية وآليات لتطبيق وتنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، وتهيئة البنية التشريعية والاقتصادية والسياسية بآليات جديدة ومبتكرة وفعالة لمكافحة الفساد والوقاية منه، والحد من الانهيار الاقتصادى ورفع معدلات التنمية.
وتعهد صباحى فى بيان أصدره، الثلاثاء ، إلى تشكيل لجنة من الخبراء، حال نجاحه رئيساً، ذات صلاحيات واسعة لتعديل وتنقيح التشريعات المصرية بما يضمن مكافحة الفساد وتحقيق الشفافية والنزاهة فى كل القطاعات الاقتصادية والإدارية للدولة خلال 6 أشهر من انتخاب رئيس الجمهورية، إضافة إلى توحيد الجهات المعنية بمكافحة الفساد فى هيئة وطنية واحدة، مستقلة، ومحايدة، ولا تخضع لغير رقابة مجلس النواب وتأسيس نيابات ومحاكم متخصصة فى قضايا الفساد، وسرعة الفصل فى هذه القضايا- مع عدم الإخلال بالحق فى الدفاع- فى القضايا المعروضة أمامها، بالإضافة إلى تشجيع المواطنين على الإبلاغ عن قضايا الفساد.
* جمال عيد: بعد حوار السيسي صوتي لحمدين صباحي

قال الحقوقي جمال عيد، المدير التنفيذي للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، إنه قرر التصويت لصالح المرشح الرئاسي، حمدين صباحي، في معرض تعليقه على حوار منافسه المشير عبد الفتاح السيسي، مساء الإثنين، مع الإعلاميين إبراهيم عيسى ولميس الحديدي.
وكتب «عيد» في حسابه على «تويتر»: «بعد حوار السيسي، سأصوت لحمدين صباحي».
***
* "العليا للانتخابات": الجمعة المقبل آخر موعد للتنازل عن الترشح
قال عبد العزيز سالمان، أمين عام لجنة الانتخابات الرئاسية، إن الجمعة المقبل آخر موعد للتنازل عن الترشح على منصب رئيس الجمهورية في الانتخابات الرئاسية المقررة يومي 26 و27 مايو.
وأضاف «سالمان» في تصريحات صحفية، الثلاثاء، أنه «في حالة تنازل أي من المرشحين ستجرى الانتخابات لصالح مرشح واحد».
ويخوض الانتخابات الرئاسية كل من عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع السابق، وحمدين صباحي، زعيم التيار الشعبي.
وبحسب قانون الانتخابات، فإنه إذا لم يتقدم لمنصب رئيس الجمهورية سوى مرشح واحد، أو تقدم عِدة مرشحين وتنازل البعض، ولم يتبق سوى مرشح واحد، فإن المرشح المُستمر في الانتخابات يفوز بالرئاسة حال حصوله على نسبة 5% كحدٍ أدنى من مجموع المسجلين في بيانات الناخبين البالغين 52 مليونا و742 ألفا و139 مواطنا بحسب اللجنة العليا.
* "العليا للرئاسة": الاتحاد الافريقي طلب المشاركة في متابعة الانتخابات

طالب الاتحاد الأفريقي اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة، الثلاثاء، الاشتراك في عملية متابعة الانتخابات الرئاسية، المقرر إجراؤها يومي 26 و27 مايو الجاري.
وقال المستشار الدكتور عبدالعزيز سالمان، الأمين العام للجنة العليا لانتخابات الرئاسة، في تصريحات له، إن رئيس بعثة الاتحاد الأفريقي سيلتقي، الثلاثاء، المستشار أنور رشاد العاصي، رئيس اللجنة، لإعطائه خطابا رسميا يفيد برغبة الاتحاد بالاشتراك في متابعة الانتخابات الرئاسية.
وأضاف أن البعثة الأفريقية أكدت للجنة الانتخابات الرئاسية، أنهم مطمئنون تمام الاطمئنان إلى أن العملية الانتخابية ستسير على خير ما يرام دون معوقات أو عراقيل.
في سياق مختلف، أكد المستشار عبدالعزيز سالمان، أن لجنة الانتخابات الرئاسية تعكف على الانتهاء من كافة الاستعدادات المتعلقة بتصويت المصريين بالخارج، خلال الفترة المحددة لهم من 15 حتى 18 مايو الجاري، مشيرا إلى أنه تم الانتهاء من إرسال كافة أجهزة «القارئ الإلكتروني» التي سيتم تصويت المصريين بالخارج من خلالها داخل مقار البعثات الدبلوماسية في دول العالم المختلفة.
وأضاف المستشار «سالمان» أن «اللجنة حريصة على تذليل كافة العقبات والعراقيل على نحو من شأنه التيسير على المواطنين بالخارج في عملية التصويت».
* "رصد الدعاية الاعلامية لانتخابات الرئاسة" تحدد قواعد العمل باللجنة

أعلنت لجنة متابعة ورصد الدعاية الإعلامية لانتخابات الرئاسة، برئاسة الدكتور عدلي رضا، قواعد و معايير العمل باللجنة.
و تدعو اللجنة وسائل الإعلام الالتزام بهذه القواعد و المعايير في التغطية الإعلامية للانتخابات الرئاسية، وتضمنت بدء الدعاية من السبت 3 مايو، وحتى منتصف ليلة الجمعة، 23 مايو.
وتقوم لجنة المتابعة والرصد بمتابعة ورصد جميع المواد المسموعة والمرئية على محطات الإذاعة وقنوات التليفزيون الحكومية والخاصة، كما يحظر على المرشح ومؤيديه أثناء فترة الدعاية الانتخابية التعرض لحرمة الحياة الخاصة لأي من المرشحين وعائلتهم بأي شكل من الأشكال بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
وحظرت القواعد على أي مرشح استغلال موقعه الرسمي أو وظيفته أو مهنته بأي شكل من الأشكال في الدعاية الانتخابية، وإنفاق الأموال العامة وأموال شركات القطاع العام وقطاع الأعمال العام .
***
* السيسي يستقبل وفدا اعلاميا افريقيا

استقبل المشير عبد الفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، الثلاثاء، وفدًا إعلاميًا إفريقيًا، يضم ممثلين لدول السودان، إثيوبيا، أوغندا، كينيا، وبوروندي، في إطار التواصل مع وسائل الإعلام الإقليمية والدولية، والنقاش حول مستقبل مصر والقارة الأفريقية خلال الفترة المقبلة.
وأعرب السيسي في بداية اللقاء عن سعادته بالتواصل مع الوفد الإعلامي الأفريقي، مؤكدًا أهمية أن تعرف دول أفريقيا حقيقة الوضع في مصر خلال الوقت الراهن.. وأوضح أن المرحلة الانتقالية تسير بنجاح، «فلقد أنجز المصريون استحقاق الدستور، وهم الآن بصدد الإعداد للانتخابات الرئاسية، وهذه الاستحقاقات تتم في ظروف أمنية بالغة الصعوبة، في ظل العنف المستمر من العناصر الإرهابية، ومحاولات استهداف الأجهزة الأمنية».
وحسب بيان لحملته الانتخابية، قال السيسي إن مكافحة أعمال العنف والإرهاب في مصر تحتاج إلى المزيد من الوقت، على الرغم من أن أجهزة الدولة تبذل جهودًا مضنية في سبيل استعادة الأمن والاستقرار في البلاد.
وحول شعار حملته الانتخابية وبرنامجه الرئاسي، أكد السيسي أنه اختار النجمة رمزًا انتخابيا له، وعبارة «تحيا مصر» شعارًا لحملته، انطلاقا من مغزاها الوطني، في قلب كل مصري ومصرية.
وأضاف السيسي: «برنامجي الانتخابي يرتكز في الأساس على دعم الأمن والاستقرار، والتنمية الشاملة لكل قطاعات الدولة، فلا يمكن أن نعمل على محور واحد ونهمل باقي المحاور، نظرا لأن المواطن يريد أن يطمئن على مستقبله، وأن يرى تطورًا في كافة المجالات بمستوى ملحوظ وفي وقت واحد».
وأوضح أن جوهر وفلسفة البرنامج الانتخابي يرتكز على مفهوم جديد، وهو ألا يكون الرئيس والحكومة فقط هم من يتحملون مسؤولية بناء الوطن، ولكن يجب أن يكون الشعب المصري بأكلمه جزءً من هذا المشروع، وعلى الجميع أن يصطفوا لتحقيق هذا الهدف، فيجب أن يكون هناك تواصل دائم بين القيادات والشعب، فيما يتعلق بالتحديات التي تواجه الدولة ووسائل مجابهتها، وذلك لن يتم إلا إذا تمتعت القيادة بالشفافية والمصداقية، والنزاهة حتى تصدقها الناس.
وأضاف المشير أن برنامجه الانتخابى استراتيجي طويل المدى، يهدف إلى انطلاق مصر للمستقبل، للسنوات المقبلة، معتبرًا أن هناك تحديات ضخمة تواجه الرئيس القادم، خاصة أن صبر المواطنين قليل أمام النتائج التي يريدون تحقيقها، وهذه مشكلة واجهت النظام السابق، فلم يستطع تحقيق آمال المصريين، كما حاول أن يفرض أجندته الأيديولوجية عليهم بالقوة، موضحًا أن استمرار نظام جماعة الإخوان في الحكم كان سيقود البلاد إلى حرب أهلية.
وقال إن المجتمع المصري يحتاج إلى معارضة رشيدة ووطنية، تغلب مصلحة البلاد وتضعها فوق كل اعتبار، مُضيفًا أنه كلما تمكنا من توصيل صورة حقيقية عن الواقع المصري للناس، كلما نجحنا في مواجهة التحديات التي تعترض المجتمع.
وتحدث المرشح الرئاسي عن تصوره للعلاقات المصرية الأفريقية، مؤكدًا أن توجه مصر في المرحلة القادمة سيكون كبير وعميق تجاه أفريقيا، ولابد أن يكون هناك تعاون وتنمية واستقرار مع الأشقاء والأصدقاء الأفارقة، قائلا: «نحن لن نرض عن أنفسنا، إلا إذا تمنينا لإخواننا في إفريقيا ما نتمناه لبلادنا، وهذا ليس كلامًا مثاليًا، فالعلاقات بيننا في ظروفنا تحتاج أن يكون هناك تعاون لتحقيق الاستقرار والتنمية.
وفي رده على سؤال حول العلاقات مع دولة إثيوبيا، أكد السيسي أنه يجب أن يكون هناك فهمًا مشتركا للمصالح بين كلتا الدولتين، موضحًا أن هناك تفهم مصري للرغبة الإثيوبية في التنمية، إلا أنه أكد ضرورة تفهم الجانب الإثيوبى أن هناك 90 مليون مصري يعيشون على مياه النيل، التي تعتبر بالنسبة لهم مسألة حياة، ولو تم إدراك هذا الموقف سنحقق الكثير ونساعد بعضنا البعض.
وقال السيسي إن قرار الاتحاد الأفريقي بتعليق أنشطة مصر كان له أثرًا سلبيًا في نفوس المصريين، ولا يليق بمكانة مصر، الإقليمية والدولية، مؤكدًا أن ما حدث في 30 يونيو كان تحقيقا لإرادة الشعب المصري، وحماية لإرادته في التغيير، داعيًا الوفد الإعلامي الأفريقي إلى ضرورة نقل الصورة الحقيقية عن مصر لكافة الدول الأفريقية الشقيقة والصديقة.
من جانبه، شكر الوفد الأفريقي المشير عبد الفتاح السيسي على حسن استقبالهم في مصر، وإتاحة الوقت المناسب له، معتبرًا أن المشير شخصية كبيرة على المستوى الإقليمي والدولي، ومعروف لدى كل الأفارقة، نظرًا للشحصية الكارزمية التي يتمتع بها، معربًا عن تقديره للوطنية والشجاعة، التي أظهرها تجاه بلده، حسبما جاء في بيان الحملة.
* "شباب السيسي": لا ننتظر مقابل دعمنا للمشير (حوار)

حول دور الشباب ومدى اعتماد السيسى عليهم كركيزة أساسية فى حملته الانتخابية وكظهير قوى له حال نجاحه فى الانتخابات الرئاسية، وعن ملفات الحوار مع المعارضة، خاصة زملاءهم فى العمل الثورى بشكل عام والشباب المنشق عن جماعة الإخوان بشكل خاص، كان لنا هذا الحوار مع كريم السقا وطارق الخولى، القياديين بشباب حملة المرشح الرئاسى عبدالفتاح السيسى.
لنكشف أسرار لقائهما المرتقب بالمشير السيسى واللقاءات الجماهيرية بالمحافظات، وتفاصيل إعلان تيار الشركة الوطنية الذى يجمع شباب ثورتى يناير ويونيو دعمه مرشح التيار الشعبى حمدين صباحى، فضلاً عن توقعهما شكل المعارضة المقبلة للسيسى، وهل ستكون من جانب التيار الشعبى والشباب المؤيد لحمدين، بالإضافة إلى الخلافات التى حدثت بينهما نتيجة أيديولوجياتهما السياسية المختلفة والمنافسة والصراع على تكليف مسؤولية المحافظات.
وإلى نص الحوار:
http://www.almasryalyoum.com/news/details/441492
***
* بالصور والفيديو.. مؤتمر "صباحي" في المحلة.. وهتاف "الرئيس أهو" لحظة وصوله
فيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=FhlE0oiYhi0
ردد أنصار حمدين صباحي، المرشح الرئاسي، هتافات مؤيدة له لدى وصوله للمؤتمر الجماهيري الذي عقده في المحلة، مساء الإثنين، من بينها «الرئيس أهو».

وقال حمدين صباحي على هامش المؤتمر إن «بشائر النصر من المحلة من الوجوه المؤمنة بالثورة وبحقوق الشهداء تحية للمحلة قلعة الصناعة المصرية .. تحية للأمل للعدل للحلم للقدرة للنصر القادم على أيديكم ولحق المظلومين والحالمين بالحرية في هذا الوطن».

وأضاف «صباحي»: «سننتصر لأننا نكمل 25 يناير و30 يونيو سننتصر لأننا نملك القلب الذي يريد رفع المظالم عن الناس نريد مصر مليئة بالعدل بعد الظلم مليئة بالمحبة بعد الكراهية والاستقطاب».

وأشار «صباحي» إلى أن الحكومات السابقة تسببت في تدهور القطاع العام وشركات غزل المحلة لـ«فسادها وسوء إدارتها»، حسب قوله.

وأضاف «صباحي» أنه في حال فوزه بمنصب رئيس الجمهورية، سيقوم بإنشاء هيئة قومية لإدارة القطاع العام، مشيرًا إلى أنه سيحل ٩ شركات قابضة «تسببت في تدهور حالة العامل المصري»، حسب وصفه.

وأشار إلى أن هناك مصانع تحتاج مئات الملايين حتى تعود إلى العمل مثل «كتان طنطا، وغزل شبين»، مؤكدًا أنه سينشئ وزارة جديدة للقطاع العام «لمحاربة الفساد».

وكشف حمدين صباحي عن نيته إصدار تشريع جديد حال فوزه بالرئاسة يهدف إلى «توحيد كل جهات الرقابة، ومكافحة الفساد».

وتابع: «أهالي المحلة من أروع المصريين، لأنهم قدموا لمصر الكثير من التضحيات، ولم يخافوا أبدًا»، حسب قوله.

ووعد «صباحي» أهالي المحلة بالإفراج عن جميع المسجونين على ذمة قضايا الرأى «لأن الحريات مصونة»، مؤكدًا أن سيعدل «قانون التظاهر».

وقال المرشح الرئاسي إن «الدستور ليس كلاماً على ورق وإنما يجب تنفيذه على الأرض».

وقال: «أول أيامى في الرئاسة إذا قدر لي الله النجاح سألغي قانون التظاهر، وأعفو عن معتقلي الرأى، ولن أسجن من يعبر عن رأيه ضدي»، معتبرًا أن «فرصتنا عظيمة لتحقيق تنمية شاملة لكل المصريين والمفتاح الإرادة، وسنزرع 300 ألف فدان لتمويل كل مكن المحلة من الصناعة».

وأشار إلى أن «المدفع سنرفعه في وجه كل إرهابي يرفع السلاح ضد أى مصري، وعلى الشباب أن يدرك أن الجديد قادرون على بنائه والحل بأيدي الشعب».


















* "صباحي": الفساد سبب ما وصل له الوطن من فقر وبطالة ومرض

اعتبر حمدين صباحي، المرشح الرئاسي، أن «الفساد سبب ما وصل له الوطن من فقر وبطالة ومرض».
وقال «صباحي» في تصريحات صحفية، الثلاثاء، إن «التصدي للفساد أولى خطوات بناء هذا الوطن، وإن الفساد، كان سببًا رئيسيًا فيما وصل إليه الوطن من فقر وبطالة ومرض».
وأضاف مرشح الرئاسة أن «برنامجه يتبنى رؤية للقضاء على الفساد في مؤسسات الدولة بشكل خاص والمجتمع بشكل عام، وإنه يرحب بكل المبادرات والأفكار، التي من شأنها أن تسهم في بناء الوطن».
ورحب «صباحي» بالمبادرة التي أطلقتها 46 منظمة حقوقية، طالبت فيها مرشحي الرئاسة بأن تتضمن برامجهم الانتخابية وسائل منهجية، وآليات لتطبيق وتنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، وتهيئة البنية التشريعية والاقتصادية والسياسية، بآليات جديدة ومبتكرة وفعالة، لمكافحة الفساد والوقاية منه، والحد من الانهيار الاقتصادي ورفع معدلات التنمية».
* "مصر الحرية" يعلن دعمه لحمدين صباحي في انتخابات الرئاسة

أعلن حزب مصر الحرية دعم المرشح الرئاسي حمدين صباحي ودعا قواعد الحزب للمشاركة في حملته الانتخابية، والمساهمة في برنامجه الانتخابي.
وقال الحزب الذي أسسه الدكتور عمرو حمزاوي، أستاذ العلوم السياسية، في بيان له، الثلاثاء، «إنه ومنذ أن أيد الحراك الشعبي الضخم، الذي حدث في 30 يونيو 2013 وشارك فيه، اتخذ نهج التفاعل الإيجابي مع خارطة الطريق مع إبداء تحفظاته على أي خطوات أو ممارسات وجدها تبعدنا عن المسار الديمقراطي الذي نبتغيه لمصر».
وأضاف البيان: «عبرنا أكثر من مرة عن موقفنا الرافض لكل انتهاكات حقوق الإنسان والحريات، التي وقعت في الفترة السابقة، ومحاولات تخوين كل الأصوات المعارضة، واللجوء إلى ممارسات مستبدة استخدمت منظومة القوانين الموروثة من العهود السابقة لقمع المعارضين السياسيين والتضييق عليهم».
وتابع البيان «على الجانب الآخر قمنا بإدانة التحريض على العنف وخطاب الكراهية المستمر من جانب جماعة الإخوان المسلمين ومسانديهم والعمليات الإرهابية المستمرة، التي تقوم بها المجموعات المتشددة، والتي راح ضحيتها المئات من رجال الجيش والشرطة والمواطنين».
وفي هذا الإطار تباينت الآراء داخل الحزب ما بين خيارين: الأول هو استمرار التفاعل مع العملية السياسية بصورتها الحالية، وإعلان المشاركة في الانتخابات الرئاسية دفاعًا عن وجود القوى الديمقراطية، وخلق مساحات للتأثير، والثاني هو مقاطعة العملية السياسية الحالية خاصة الاستحقاقات الانتخابية منها نظرًا لتحفظاته حول قانون الانتخابات الرئاسية، الذي رفضنا فيه مبدأ تحصين قرارات اللجنة ضد الطعن، وما يؤديه من شكوك حول نزاهة وشفافية العملية من بين أمور أخرى.
وأشار حزب مصر الحرية إلى أنه بعد إجراء تصويت داخلي لأعضاء الحزب رجح خيار المشاركة، ودعم مرشح بعينه، مع احترامه الكامل الآراء الأخرى، التي تم إبدائها خلال هذه العملية الديمقراطية، ومع إدراك عدم وجود مرشح تتطابق رؤيته معنا بشكل كامل، فإن هذا الدعم يأتي في إطار السعي لدعم المرشح الأقرب لأهداف الحزب في هذا الاستحقاق، ومن اختار أن يضع نفسه أمام المساءلة تجاه استكمال أهداف الثورة المصرية والحفاظ على مبادئها.
* "أنا تسيطر على الحوار التليفزيوني الأول للسيسي.. ومرسي والاخوان "غياب"

أثار ظهور المرشح الرئاسى عبدالفتاح السيسى، مساء الإثنين، فى أول حوار تليفزيونى منذ خلع زيه العسكرى وإعلان ترشحه للرئاسة، ردود فعل متباينة بين مؤيديه ومعارضيه.. 40 يوما فصلت بين آخر ظهور للمشير وأول طلة تليفزيونية للمرشح الرئاسى، ما أعطى اهتماما كبيرا لمحتوى الحوار تحليلا ونقدا.
تحليل مضمون الجزء الأول من حوار المشير يشير إلى أنه استخدم كلمة «أنا» 25 مرة، وهى أكثر الكلمات التى رددها طوال ساعتين، فيما حلت ثانية كلمة «إحنا» بمعدل تكرار 18 مرة، تلتها «المصريين» بـ12 مرة، فيما وردت كلمة «الشعب» مرة واحدة.
وتحدث السيسى عن القوات المسلحة والجيش 11 مرة، فيما استخدم تعبير «العسكر» فى موضع واحد، بهدف التحذير من استخدامه، مؤكدا أن المصطلح لا ينفصل عن موضع استخدامه وغايته، وأنه ما دام يستخدم للإساءة فلا يجب تكراره.
ولم يتجاهل السيسى ذكر الشرطة والأمن، حيث وردتا 11 مرة بالتساوى مع «القوات المسلحة والجيش»، فيما تحدث عن «الإرهاب» مرة واحدة، مستخدما تعبير «العناصر الإرهابية».
الإسلام والدين مصطلحان كانا حاضرين بقوة فى حوار السيسى، حيث استخدم المشير «الإسلام» 4 مرات فى جملة واحدة، فيما ذكر «الدين» فى 10 مواضع أخرى، فيما لم يذكر كلمة «الثقافة» سوى مرة واحدة.
ولم يذكر السيسى أسماء أى من الرؤساء السابقين ما عدا الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، متمنيا أن يكون مثله، فيما تجاهل ذكر الرئيس المخلوع محمد مرسى فى أكثر من مناسبة، مكتفيا بالإشارة إليه بضمير الغائب، وكذلك فعل مع خيرت الشاطر وجماعة الإخوان المسلمين، ولم ترد طوال الحوار مناسبة للحديث عن منافسه حمدين صباحى.
* المدير السابق لحملة "شفيق": أسئلة "عيسى ولميس" للسيسي "سطحية"

قال أحمد سرحان، مدير حملة المرشح الرئاسي الفريق أحمد شفيق في الانتخابات الرئاسية الماضية، إن أهم شيء نخرج به من حوار المرشح الرئاسي، المشير عبدالفتاح السيسي، أنه لا مكان لجماعة الإخوان وتيارات الإسلام السياسي في النظام الجديد في مصر.
وكتب «سرحان» في حسابه على «تويتر»: «أهم نقطة نطلع بيها من حوار السيسي هى أنه لا مكان لجماعة الإخوان وتيارات الإسلام السياسي في النظام الجديد في مصر».
وتابع: «إبرهيم عيسي معاه حق.. ده حوار الأول من نوعه.. في سخافة الأسئلة وسطحية الموضوعات وتضييع الوقت في الإعلانات.. فكرة الحوار مع اتنين مذيعين أثبتت فشلها».
واعتبر «سرحان» أن «أسوأ سؤال: سؤال إبراهيم عيسى عن صورة عبدالناصر.. أسوأ إجابة: إجابة السؤال ده بالذات».
* بالفيديو.. أيمن نور: برنامج السيسي "قصاصات من برنامجي".. ولم أخرج بانطباع ايجابي من حواره

فيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=8TATdeS5g_s
http://www.youtube.com/watch?v=HVD40TbERiE
قال أيمن نور، مؤسس حزب غد الثورة، إن ما تحدث عنه المرشح الرئاسي المشير عبدالفتاح السيسي، خلال حواره، مساء الاثنين، مع الإعلاميين إبراهيم عيسى ولميس الحديدي، «هو قصاصات من برنامجي الرئاسي في 2005»، وذلك حينما خاض انتخابات الرئاسة في مواجهة الرئيس الأسبق حسني مبارك.
وحول ما قاله السيسي عن أنه لن يكون هناك إخوان في عهده قال «نور»: «لا نقبل بالمنطق الذي يتكلم به السيسي، وهذا الرجل يأخذنا لمزيد من تعقيد الأزمة، ونحن نريد حلحلة الأزمة ونتمسك بعدالة انتقالية، ومحاكمة المجرمين الذين قتلوا الشهداء في الميادين والشوارع، ونريد دولة حريات، وهذه أوهام، ومن يعتقد أنه لن يبقي ولن يذر فهذا غير صحيح».
وأضاف «نور»، في مداخلة هاتفية مع قناة «الجزيرة مباشر مصر»: «عانيت لمدة ساعتين في متابعة الحوار، ولم أخرج بانطباع إيجابي واحد».
وتابع: «السيسي تحدث لدقائق عن برنامجه وهو قصاصات من برنامجي الرئاسي في 2005، وبرنامجي عمرو موسى ومحمد مرسي في 2012».
* حملة صباحي: اللقاء يثبت ان "حمدين" الاقوى ببرنامج واضح المعالم

قال حامد جبر، عضو الهيئة العليا لحملة حمدين صباحى، المرشح لانتخابات الرئاسة، إن الجزء الأول من لقاء المرشح الرئاسى، عبدالفتاح السيسى، لم يتضح فيه الإجراءات التى سيتخذها لمعالجة مشاكل الفقراء، وأولويات تطبيق العدالة الاجتماعية، ومكافحة الفساد، بجانب كشف الفارق بين المرشحين حول قانون التظاهر الذى تعهد صباحى بإلغائه، وأشار السيسى إلى تمسكه باستمراره حال نجاحه رئيساً.
وأضاف جبر، فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»: «لقاء السيسى أثبت أن صباحى هو المرشح الأقوى فى السباق الرئاسى، وأنه المرشح الوحيد الذى يحمل برنامجاً واضح المعالم محدد الخطوات والتوقيتات والتكاليف.. بعيداً عن الشعارات والكلمات الفضفاضة»، مشيرا إلى أن صباحى يعتمد فى تواصله مع الناس على اللقاءات المباشرة، وليس التليفزيونية.
من جانبه رحب صباحى، بالمبادرة التى أطلقتها 46 منظمة حقوقية، وطالبت فيها مرشحى الرئاسة بأن تتضمن برامجهم الانتخابية وسائل منهجية وآليات لتطبيق وتنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، وتهيئة البنية التشريعية والاقتصادية والسياسية بآليات جديدة ومبتكرة وفعالة لمكافحة الفساد والوقاية منه، والحد من الانهيار الاقتصادى ورفع معدلات التنمية.
وتعهد صباحى فى بيان أصدره، الثلاثاء ، إلى تشكيل لجنة من الخبراء، حال نجاحه رئيساً، ذات صلاحيات واسعة لتعديل وتنقيح التشريعات المصرية بما يضمن مكافحة الفساد وتحقيق الشفافية والنزاهة فى كل القطاعات الاقتصادية والإدارية للدولة خلال 6 أشهر من انتخاب رئيس الجمهورية، إضافة إلى توحيد الجهات المعنية بمكافحة الفساد فى هيئة وطنية واحدة، مستقلة، ومحايدة، ولا تخضع لغير رقابة مجلس النواب وتأسيس نيابات ومحاكم متخصصة فى قضايا الفساد، وسرعة الفصل فى هذه القضايا- مع عدم الإخلال بالحق فى الدفاع- فى القضايا المعروضة أمامها، بالإضافة إلى تشجيع المواطنين على الإبلاغ عن قضايا الفساد.
* جمال عيد: بعد حوار السيسي صوتي لحمدين صباحي

قال الحقوقي جمال عيد، المدير التنفيذي للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، إنه قرر التصويت لصالح المرشح الرئاسي، حمدين صباحي، في معرض تعليقه على حوار منافسه المشير عبد الفتاح السيسي، مساء الإثنين، مع الإعلاميين إبراهيم عيسى ولميس الحديدي.
وكتب «عيد» في حسابه على «تويتر»: «بعد حوار السيسي، سأصوت لحمدين صباحي».
***
* "العليا للانتخابات": الجمعة المقبل آخر موعد للتنازل عن الترشح
قال عبد العزيز سالمان، أمين عام لجنة الانتخابات الرئاسية، إن الجمعة المقبل آخر موعد للتنازل عن الترشح على منصب رئيس الجمهورية في الانتخابات الرئاسية المقررة يومي 26 و27 مايو.
وأضاف «سالمان» في تصريحات صحفية، الثلاثاء، أنه «في حالة تنازل أي من المرشحين ستجرى الانتخابات لصالح مرشح واحد».
ويخوض الانتخابات الرئاسية كل من عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع السابق، وحمدين صباحي، زعيم التيار الشعبي.
وبحسب قانون الانتخابات، فإنه إذا لم يتقدم لمنصب رئيس الجمهورية سوى مرشح واحد، أو تقدم عِدة مرشحين وتنازل البعض، ولم يتبق سوى مرشح واحد، فإن المرشح المُستمر في الانتخابات يفوز بالرئاسة حال حصوله على نسبة 5% كحدٍ أدنى من مجموع المسجلين في بيانات الناخبين البالغين 52 مليونا و742 ألفا و139 مواطنا بحسب اللجنة العليا.
* "العليا للرئاسة": الاتحاد الافريقي طلب المشاركة في متابعة الانتخابات

طالب الاتحاد الأفريقي اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة، الثلاثاء، الاشتراك في عملية متابعة الانتخابات الرئاسية، المقرر إجراؤها يومي 26 و27 مايو الجاري.
وقال المستشار الدكتور عبدالعزيز سالمان، الأمين العام للجنة العليا لانتخابات الرئاسة، في تصريحات له، إن رئيس بعثة الاتحاد الأفريقي سيلتقي، الثلاثاء، المستشار أنور رشاد العاصي، رئيس اللجنة، لإعطائه خطابا رسميا يفيد برغبة الاتحاد بالاشتراك في متابعة الانتخابات الرئاسية.
وأضاف أن البعثة الأفريقية أكدت للجنة الانتخابات الرئاسية، أنهم مطمئنون تمام الاطمئنان إلى أن العملية الانتخابية ستسير على خير ما يرام دون معوقات أو عراقيل.
في سياق مختلف، أكد المستشار عبدالعزيز سالمان، أن لجنة الانتخابات الرئاسية تعكف على الانتهاء من كافة الاستعدادات المتعلقة بتصويت المصريين بالخارج، خلال الفترة المحددة لهم من 15 حتى 18 مايو الجاري، مشيرا إلى أنه تم الانتهاء من إرسال كافة أجهزة «القارئ الإلكتروني» التي سيتم تصويت المصريين بالخارج من خلالها داخل مقار البعثات الدبلوماسية في دول العالم المختلفة.
وأضاف المستشار «سالمان» أن «اللجنة حريصة على تذليل كافة العقبات والعراقيل على نحو من شأنه التيسير على المواطنين بالخارج في عملية التصويت».
* "رصد الدعاية الاعلامية لانتخابات الرئاسة" تحدد قواعد العمل باللجنة

أعلنت لجنة متابعة ورصد الدعاية الإعلامية لانتخابات الرئاسة، برئاسة الدكتور عدلي رضا، قواعد و معايير العمل باللجنة.
و تدعو اللجنة وسائل الإعلام الالتزام بهذه القواعد و المعايير في التغطية الإعلامية للانتخابات الرئاسية، وتضمنت بدء الدعاية من السبت 3 مايو، وحتى منتصف ليلة الجمعة، 23 مايو.
وتقوم لجنة المتابعة والرصد بمتابعة ورصد جميع المواد المسموعة والمرئية على محطات الإذاعة وقنوات التليفزيون الحكومية والخاصة، كما يحظر على المرشح ومؤيديه أثناء فترة الدعاية الانتخابية التعرض لحرمة الحياة الخاصة لأي من المرشحين وعائلتهم بأي شكل من الأشكال بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
وحظرت القواعد على أي مرشح استغلال موقعه الرسمي أو وظيفته أو مهنته بأي شكل من الأشكال في الدعاية الانتخابية، وإنفاق الأموال العامة وأموال شركات القطاع العام وقطاع الأعمال العام .
***
* السيسي يستقبل وفدا اعلاميا افريقيا

استقبل المشير عبد الفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، الثلاثاء، وفدًا إعلاميًا إفريقيًا، يضم ممثلين لدول السودان، إثيوبيا، أوغندا، كينيا، وبوروندي، في إطار التواصل مع وسائل الإعلام الإقليمية والدولية، والنقاش حول مستقبل مصر والقارة الأفريقية خلال الفترة المقبلة.
وأعرب السيسي في بداية اللقاء عن سعادته بالتواصل مع الوفد الإعلامي الأفريقي، مؤكدًا أهمية أن تعرف دول أفريقيا حقيقة الوضع في مصر خلال الوقت الراهن.. وأوضح أن المرحلة الانتقالية تسير بنجاح، «فلقد أنجز المصريون استحقاق الدستور، وهم الآن بصدد الإعداد للانتخابات الرئاسية، وهذه الاستحقاقات تتم في ظروف أمنية بالغة الصعوبة، في ظل العنف المستمر من العناصر الإرهابية، ومحاولات استهداف الأجهزة الأمنية».
وحسب بيان لحملته الانتخابية، قال السيسي إن مكافحة أعمال العنف والإرهاب في مصر تحتاج إلى المزيد من الوقت، على الرغم من أن أجهزة الدولة تبذل جهودًا مضنية في سبيل استعادة الأمن والاستقرار في البلاد.
وحول شعار حملته الانتخابية وبرنامجه الرئاسي، أكد السيسي أنه اختار النجمة رمزًا انتخابيا له، وعبارة «تحيا مصر» شعارًا لحملته، انطلاقا من مغزاها الوطني، في قلب كل مصري ومصرية.
وأضاف السيسي: «برنامجي الانتخابي يرتكز في الأساس على دعم الأمن والاستقرار، والتنمية الشاملة لكل قطاعات الدولة، فلا يمكن أن نعمل على محور واحد ونهمل باقي المحاور، نظرا لأن المواطن يريد أن يطمئن على مستقبله، وأن يرى تطورًا في كافة المجالات بمستوى ملحوظ وفي وقت واحد».
وأوضح أن جوهر وفلسفة البرنامج الانتخابي يرتكز على مفهوم جديد، وهو ألا يكون الرئيس والحكومة فقط هم من يتحملون مسؤولية بناء الوطن، ولكن يجب أن يكون الشعب المصري بأكلمه جزءً من هذا المشروع، وعلى الجميع أن يصطفوا لتحقيق هذا الهدف، فيجب أن يكون هناك تواصل دائم بين القيادات والشعب، فيما يتعلق بالتحديات التي تواجه الدولة ووسائل مجابهتها، وذلك لن يتم إلا إذا تمتعت القيادة بالشفافية والمصداقية، والنزاهة حتى تصدقها الناس.
وأضاف المشير أن برنامجه الانتخابى استراتيجي طويل المدى، يهدف إلى انطلاق مصر للمستقبل، للسنوات المقبلة، معتبرًا أن هناك تحديات ضخمة تواجه الرئيس القادم، خاصة أن صبر المواطنين قليل أمام النتائج التي يريدون تحقيقها، وهذه مشكلة واجهت النظام السابق، فلم يستطع تحقيق آمال المصريين، كما حاول أن يفرض أجندته الأيديولوجية عليهم بالقوة، موضحًا أن استمرار نظام جماعة الإخوان في الحكم كان سيقود البلاد إلى حرب أهلية.
وقال إن المجتمع المصري يحتاج إلى معارضة رشيدة ووطنية، تغلب مصلحة البلاد وتضعها فوق كل اعتبار، مُضيفًا أنه كلما تمكنا من توصيل صورة حقيقية عن الواقع المصري للناس، كلما نجحنا في مواجهة التحديات التي تعترض المجتمع.
وتحدث المرشح الرئاسي عن تصوره للعلاقات المصرية الأفريقية، مؤكدًا أن توجه مصر في المرحلة القادمة سيكون كبير وعميق تجاه أفريقيا، ولابد أن يكون هناك تعاون وتنمية واستقرار مع الأشقاء والأصدقاء الأفارقة، قائلا: «نحن لن نرض عن أنفسنا، إلا إذا تمنينا لإخواننا في إفريقيا ما نتمناه لبلادنا، وهذا ليس كلامًا مثاليًا، فالعلاقات بيننا في ظروفنا تحتاج أن يكون هناك تعاون لتحقيق الاستقرار والتنمية.
وفي رده على سؤال حول العلاقات مع دولة إثيوبيا، أكد السيسي أنه يجب أن يكون هناك فهمًا مشتركا للمصالح بين كلتا الدولتين، موضحًا أن هناك تفهم مصري للرغبة الإثيوبية في التنمية، إلا أنه أكد ضرورة تفهم الجانب الإثيوبى أن هناك 90 مليون مصري يعيشون على مياه النيل، التي تعتبر بالنسبة لهم مسألة حياة، ولو تم إدراك هذا الموقف سنحقق الكثير ونساعد بعضنا البعض.
وقال السيسي إن قرار الاتحاد الأفريقي بتعليق أنشطة مصر كان له أثرًا سلبيًا في نفوس المصريين، ولا يليق بمكانة مصر، الإقليمية والدولية، مؤكدًا أن ما حدث في 30 يونيو كان تحقيقا لإرادة الشعب المصري، وحماية لإرادته في التغيير، داعيًا الوفد الإعلامي الأفريقي إلى ضرورة نقل الصورة الحقيقية عن مصر لكافة الدول الأفريقية الشقيقة والصديقة.
من جانبه، شكر الوفد الأفريقي المشير عبد الفتاح السيسي على حسن استقبالهم في مصر، وإتاحة الوقت المناسب له، معتبرًا أن المشير شخصية كبيرة على المستوى الإقليمي والدولي، ومعروف لدى كل الأفارقة، نظرًا للشحصية الكارزمية التي يتمتع بها، معربًا عن تقديره للوطنية والشجاعة، التي أظهرها تجاه بلده، حسبما جاء في بيان الحملة.
* "شباب السيسي": لا ننتظر مقابل دعمنا للمشير (حوار)

حول دور الشباب ومدى اعتماد السيسى عليهم كركيزة أساسية فى حملته الانتخابية وكظهير قوى له حال نجاحه فى الانتخابات الرئاسية، وعن ملفات الحوار مع المعارضة، خاصة زملاءهم فى العمل الثورى بشكل عام والشباب المنشق عن جماعة الإخوان بشكل خاص، كان لنا هذا الحوار مع كريم السقا وطارق الخولى، القياديين بشباب حملة المرشح الرئاسى عبدالفتاح السيسى.
لنكشف أسرار لقائهما المرتقب بالمشير السيسى واللقاءات الجماهيرية بالمحافظات، وتفاصيل إعلان تيار الشركة الوطنية الذى يجمع شباب ثورتى يناير ويونيو دعمه مرشح التيار الشعبى حمدين صباحى، فضلاً عن توقعهما شكل المعارضة المقبلة للسيسى، وهل ستكون من جانب التيار الشعبى والشباب المؤيد لحمدين، بالإضافة إلى الخلافات التى حدثت بينهما نتيجة أيديولوجياتهما السياسية المختلفة والمنافسة والصراع على تكليف مسؤولية المحافظات.
وإلى نص الحوار:
http://www.almasryalyoum.com/news/details/441492
***
* بالصور والفيديو.. مؤتمر "صباحي" في المحلة.. وهتاف "الرئيس أهو" لحظة وصوله
فيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=FhlE0oiYhi0
ردد أنصار حمدين صباحي، المرشح الرئاسي، هتافات مؤيدة له لدى وصوله للمؤتمر الجماهيري الذي عقده في المحلة، مساء الإثنين، من بينها «الرئيس أهو».

وقال حمدين صباحي على هامش المؤتمر إن «بشائر النصر من المحلة من الوجوه المؤمنة بالثورة وبحقوق الشهداء تحية للمحلة قلعة الصناعة المصرية .. تحية للأمل للعدل للحلم للقدرة للنصر القادم على أيديكم ولحق المظلومين والحالمين بالحرية في هذا الوطن».

وأضاف «صباحي»: «سننتصر لأننا نكمل 25 يناير و30 يونيو سننتصر لأننا نملك القلب الذي يريد رفع المظالم عن الناس نريد مصر مليئة بالعدل بعد الظلم مليئة بالمحبة بعد الكراهية والاستقطاب».

وأشار «صباحي» إلى أن الحكومات السابقة تسببت في تدهور القطاع العام وشركات غزل المحلة لـ«فسادها وسوء إدارتها»، حسب قوله.

وأضاف «صباحي» أنه في حال فوزه بمنصب رئيس الجمهورية، سيقوم بإنشاء هيئة قومية لإدارة القطاع العام، مشيرًا إلى أنه سيحل ٩ شركات قابضة «تسببت في تدهور حالة العامل المصري»، حسب وصفه.

وأشار إلى أن هناك مصانع تحتاج مئات الملايين حتى تعود إلى العمل مثل «كتان طنطا، وغزل شبين»، مؤكدًا أنه سينشئ وزارة جديدة للقطاع العام «لمحاربة الفساد».

وكشف حمدين صباحي عن نيته إصدار تشريع جديد حال فوزه بالرئاسة يهدف إلى «توحيد كل جهات الرقابة، ومكافحة الفساد».

وتابع: «أهالي المحلة من أروع المصريين، لأنهم قدموا لمصر الكثير من التضحيات، ولم يخافوا أبدًا»، حسب قوله.

ووعد «صباحي» أهالي المحلة بالإفراج عن جميع المسجونين على ذمة قضايا الرأى «لأن الحريات مصونة»، مؤكدًا أن سيعدل «قانون التظاهر».

وقال المرشح الرئاسي إن «الدستور ليس كلاماً على ورق وإنما يجب تنفيذه على الأرض».

وقال: «أول أيامى في الرئاسة إذا قدر لي الله النجاح سألغي قانون التظاهر، وأعفو عن معتقلي الرأى، ولن أسجن من يعبر عن رأيه ضدي»، معتبرًا أن «فرصتنا عظيمة لتحقيق تنمية شاملة لكل المصريين والمفتاح الإرادة، وسنزرع 300 ألف فدان لتمويل كل مكن المحلة من الصناعة».

وأشار إلى أن «المدفع سنرفعه في وجه كل إرهابي يرفع السلاح ضد أى مصري، وعلى الشباب أن يدرك أن الجديد قادرون على بنائه والحل بأيدي الشعب».


















* "صباحي": الفساد سبب ما وصل له الوطن من فقر وبطالة ومرض

اعتبر حمدين صباحي، المرشح الرئاسي، أن «الفساد سبب ما وصل له الوطن من فقر وبطالة ومرض».
وقال «صباحي» في تصريحات صحفية، الثلاثاء، إن «التصدي للفساد أولى خطوات بناء هذا الوطن، وإن الفساد، كان سببًا رئيسيًا فيما وصل إليه الوطن من فقر وبطالة ومرض».
وأضاف مرشح الرئاسة أن «برنامجه يتبنى رؤية للقضاء على الفساد في مؤسسات الدولة بشكل خاص والمجتمع بشكل عام، وإنه يرحب بكل المبادرات والأفكار، التي من شأنها أن تسهم في بناء الوطن».
ورحب «صباحي» بالمبادرة التي أطلقتها 46 منظمة حقوقية، طالبت فيها مرشحي الرئاسة بأن تتضمن برامجهم الانتخابية وسائل منهجية، وآليات لتطبيق وتنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، وتهيئة البنية التشريعية والاقتصادية والسياسية، بآليات جديدة ومبتكرة وفعالة، لمكافحة الفساد والوقاية منه، والحد من الانهيار الاقتصادي ورفع معدلات التنمية».
* "مصر الحرية" يعلن دعمه لحمدين صباحي في انتخابات الرئاسة

أعلن حزب مصر الحرية دعم المرشح الرئاسي حمدين صباحي ودعا قواعد الحزب للمشاركة في حملته الانتخابية، والمساهمة في برنامجه الانتخابي.
وقال الحزب الذي أسسه الدكتور عمرو حمزاوي، أستاذ العلوم السياسية، في بيان له، الثلاثاء، «إنه ومنذ أن أيد الحراك الشعبي الضخم، الذي حدث في 30 يونيو 2013 وشارك فيه، اتخذ نهج التفاعل الإيجابي مع خارطة الطريق مع إبداء تحفظاته على أي خطوات أو ممارسات وجدها تبعدنا عن المسار الديمقراطي الذي نبتغيه لمصر».
وأضاف البيان: «عبرنا أكثر من مرة عن موقفنا الرافض لكل انتهاكات حقوق الإنسان والحريات، التي وقعت في الفترة السابقة، ومحاولات تخوين كل الأصوات المعارضة، واللجوء إلى ممارسات مستبدة استخدمت منظومة القوانين الموروثة من العهود السابقة لقمع المعارضين السياسيين والتضييق عليهم».
وتابع البيان «على الجانب الآخر قمنا بإدانة التحريض على العنف وخطاب الكراهية المستمر من جانب جماعة الإخوان المسلمين ومسانديهم والعمليات الإرهابية المستمرة، التي تقوم بها المجموعات المتشددة، والتي راح ضحيتها المئات من رجال الجيش والشرطة والمواطنين».
وفي هذا الإطار تباينت الآراء داخل الحزب ما بين خيارين: الأول هو استمرار التفاعل مع العملية السياسية بصورتها الحالية، وإعلان المشاركة في الانتخابات الرئاسية دفاعًا عن وجود القوى الديمقراطية، وخلق مساحات للتأثير، والثاني هو مقاطعة العملية السياسية الحالية خاصة الاستحقاقات الانتخابية منها نظرًا لتحفظاته حول قانون الانتخابات الرئاسية، الذي رفضنا فيه مبدأ تحصين قرارات اللجنة ضد الطعن، وما يؤديه من شكوك حول نزاهة وشفافية العملية من بين أمور أخرى.
وأشار حزب مصر الحرية إلى أنه بعد إجراء تصويت داخلي لأعضاء الحزب رجح خيار المشاركة، ودعم مرشح بعينه، مع احترامه الكامل الآراء الأخرى، التي تم إبدائها خلال هذه العملية الديمقراطية، ومع إدراك عدم وجود مرشح تتطابق رؤيته معنا بشكل كامل، فإن هذا الدعم يأتي في إطار السعي لدعم المرشح الأقرب لأهداف الحزب في هذا الاستحقاق، ومن اختار أن يضع نفسه أمام المساءلة تجاه استكمال أهداف الثورة المصرية والحفاظ على مبادئها.
تعليق