21/5/2014
* السيسي يشكر المصريين بالخارج على مشاركتهم في الانتخابات الرئاسية
تقدم المشير عبد الفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، في حسابه على «تويتر»، بـ«كل الشكر والتقدير للمصريين بالخارج الذين شاركوا بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية»، متمنيًا لكل أبناء مصر التوفيق.
***
* السيسي يلتقي وفدا من سفراء 41 دولة أفريقية.. وحملته: لتأكيد التواصل
- السيسي: "والله من سيرفع السلاح ضد أبناء الشعب هنشيله من على وش الارض"

استقبل المشير عبد الفتاح السيسي، المرشح لرئاسة الجمهورية، وفداً من سفراء الدول الأفريقية، يضم ممثلين عن 41 دولة، تأكيدًا على التواصل مع الدول المختلفة، خاصة الواقعة في القارة الأفريقية، التي تعتبر مصر جزءًا رئيسيًا منها، وتربطها علاقات عميقة مع الدول الشقيقة في المحيط الأفريقي.
وأعرب السيسي، وفقًا لبيان نشرته الحملة على «فيس بوك»، مساء الأربعاء، عن سعادته بلقاء الوفد الدبلوماسي الأفريقي، مؤكدًا أن مصر تحتاج إلى التعاون والتواصل مع مختلف دول العالم، خلال المرحلة المقبلة، من أجل صياغة علاقات خارجية حقيقية، وأن الدول الأفريقية تمثل عمقًا استراتيجيًا مهمًا لمصر.
وأكد السيسي أن اللقاء مع سفراء الدول الأفريقية في القاهرة فرصة عظيمة، للتواصل مع الأشقاء والأصدقاء، قائلا: «أنا أتحدث معكم حديث الأشقاء، وتعرفون كل التطورات والأحداث التي مرت بمصر خلال الفترة الماضية، وهناك عتاب واضح لكم، خاصة أنكم على اتصال مباشر بدولكم، وردود أفعالكم مرتبطة بما ترونه وتسمعونه، وأعتقد أن الموقف المصري خلال ثورة 30 يونيو كان واضحا، حيث انحاز الجيش لإرادة المواطنين، دون أن يسعى للحصول على السلطة، فالشعب المصري دائما، تربطه علاقة خاصة جدا مع الشعب».
وأضاف السيسي: «القوات المسلحة المصرية مؤسسة منضبطة ومحترفة، ولم تتدخل في الشأن السياسي خلال الفترة الماضية، ولكنها كانت تدرك تطورات الأوضاع جيدا، وقدمت الكثير من التقارير لتقدير الموقف في مصر، ومعالجة الخلاف السياسي إلا أن جماعة الإخوان لم تعترف أبدا بفشلها في إدارة الدولة المصرية وحوّلت الخلاف مع معارضيها فى الشارع المصري إلى خلاف ديني وحرب مقدسة ضد الإسلام».
واستطرد المشير: «الشعب المصري ينظر دائما إلى القوات المسلحة على أنها المنقذ والمخلّص من أي مشكلة، خاصة بعد تجربة ثورة 25 يناير 2011 ، انطلاقا من العلاقة الخاصة جدا بينه وبين جيشه»، مؤكدًا أن المؤسسة العسكرية في مصر لا تناصر أحدا ضد أحد، ولكنها تحافظ على كيان الدولة المصرية وتنحاز لإرادة الشعب الذي يمنح الشرعية.
وبيّن المشير السيسي خلال اللقاء أن القوات المسلحة كانت مخلصة في تقديم النصح للنظام السابق وطرح الحلول، التي يمكن من خلالها تهدئة الأوضاع، وكانت تتعامل مع هذا الأمر بشرف وأمانة، من أجل مصلحة الوطن، دون أن تحاول السطو على السلطة أو إسقاط النظام، مؤكدًا أن صورة مصر خلال العام الذي حكمت فيه التيارات الدينية أمر البلاد كانت واضحة للعالم كله، والبعثات الدبلوماسية لمختلف الدول الأفريقية تدرك هذا الأمر جيدا.
وأوضح المشير السيسي أن «الجيش المصري مبني على أسس علمية حديثة ويعرف مهامه جيدا، وليس ضمن عقيدته أو تكوينه فكرة الانقلابات أو التآمر، ويدرس الأمن القومي المصري وفق رؤى حديثة ومتطورة، ويضع تقديرات استراتيجية لكل المواقف والأزمات التي قد تتعرض لها مصر».
ودعا المشير السيسي سفراء الدول الإفريقية إلى ضرورة النظر على خريطة العنف والإرهاب في منطقة الشرق الأوسط بأكملها، ويمكن أن يحدث في تلك المنطقة جراء تطور نفوذ الجماعات الإرهابية والعناصر المتطرفة في ظل ضعف العديد من تلك الدول وارتباطها بصراعات داخلية وتحديات أمنية غير مسبوقة، مؤكدًا أن الخطاب الديني في الفترة الماضية لم يكن على المستوى المطلوب، وانقطع عن الواقع الذي نعيشه لفترة قد تصل إلى خمسة أو ستة قرون كاملة، مؤكدا أن تطوير هذا الخطاب مسؤولية كبيرة يجب إنجازها خلال الفترة المقبلة من خلال مؤسسات الدولة المعنية، قائلا: «سأناضل في إعادة رسم الخطاب الديني، لتحسين الصورة السيئة التي يقدمها من يظنون أنهم يحاولون الدفاع عن الإسلام».
وأوضح المشير السيسي أن الجيش المصري محب لبلده، ولن يقبل بأي حال لأحد أن يعتدي على المصريين قائلًا: «قبل ما يتم الاعتداء على المصريين، فإن الجيش المصري على استعداد أن يواجه ويموت قبل أن يمس أبناء الشعب، والله من سيرفع السلاح ضد أبناء الشعب (هنشيله) من على وش الأرض، وما حدش هيقدر يقرب طول ما الجيش موجود».
وأكد أن السياسة الخارجية تجاه الدول الأفريقية خلال الفترة المقبلة ستكون منفتحة جدًا، خاصة أن مصر تمد يدها إلى الأشقاء والأصدقاء، وتعتمد فى علاقاتها على التعاون والتآخي، دون التدخل في شؤون أحد أو تدخل أحد في شؤون مصر، موضحًا أن مصر لن تسمح لأحد أن يتدخل في شؤونها أبدا.
وأوضح السيسي أن مصر ستقيم حوارا جادا مع الأشقاء في إثيوبيا، لإيجاد حلول عملية لقضية سد النهضة، مؤكدًا ضرورة إقامة حوار جاد ومخلص مع الأشقاء الإثيوبيين، يتفهم مصالحنا ومصالحهم، في هذه القضية، قائلا: «هم يعرفون جيدا أن مياه النيل تمر عبر أراضيهم لمصر، وهي المصدر الرئيسي للمياه في مصر، وتمثل حياة بالنسبة للمصريين، ولن يفكروا أبدا في القضاء على حياة 90 مليون مواطن مصري»، داعيًا إلى ضرورة خلق المزيد من أوجه التعاون ولتواصل مع الأشقاء في إثيوبيا، والأشقاء الأفارقة بشكل عام، خاصة أن العلاقات مع الشعوب الأفريقية خلال الفترة الماضية لم تكن على المستوى المطلوب.
***
* في حواره لقناة «الحدث»، بث مساء الأربعاء..
# السيسي: انا مرشح غالبية المصريين.. والشعب سيشارك بقوة في الانتخابات

قال المشير عبدالفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، إن الحالة الأمنية في مصر أفضل مقارنة بالسابق، ومؤكدًا أن مصر مصممة على إنهاء حالة الفوضى الأمنية.
وأضاف السيسي: أن المصريين سيشاركون في الانتخابات، ولن يخافوا من أي تهديدات، مشددًا على أن إحساس الشعب بالمسؤولية حرك الناس في 30 يونيو.
واعتبر السيسي أنه مرشح غالبية المصريين، مضيفًا: «أتمنى أن أكون قادرًا على التصدي لأهم التحديات»، مشيرًا إلى أهمية تشجيع الاستثمار الخارجي والداخلي.
# السيسي: واشنطن تدرك تدريجيا ان ما حصل عندنا "ارادة شعب"

قال المشير عبدالفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، إن واشنطن تدرك تدريجياً أن ما حصل في مصر إرادة شعب، مشيرًا إلى أن مصر هي أكبر دولة دفعت ثمنا لأجل فلسطين، وستظل هكذا، فيما على الأطراف الأخرى أن تسعى لتصحيح أخطائها، في إشارة إلى حركة «حماس».لا
وأضاف السيسي: «نحن نشجع أي جهود تساعد على وحدة الفلسطينيين، وهذا الوقت هو الأفضل لحل القضية الفلسطينية، حيث لابد من أفعال حقيقية تعطي الفلسطينيين أملا».
وتطرق المرشح الرئاسي للحديث عن أمن منطقة الخليج، مشيراً إلى أن أمن مصر لا ينفصل عن أمن الخليج، ومؤكداً أن المخاطر تتراجع ولكن التحديات كبيرة أمنياً.
وقال السيسي: «نقول لأشقائنا في الخليج هي مسافة السكة»، في إشارة إلى جاهزية الجيش المصري للتحرك لصد أي عدوان على دول الخليج، مضيفاً: «لدينا جيش لا ينسى من وقف مع مصر».
وحول إيران، أوضح السيسي: «لدينا القدرة على حماية أمننا القومي العربي، إيران تدرك أن العلاقة مع مصر تمر عبر الخليج العربي. الخليج أهلنا ويهمنا أن يعيش بسلام، كل ما نسعى إليه مع إيران هو علاقة عادلة».
وشدد السيسي على أن مصر لا يمكن أن تقبل أن يمس أحد بالأمن الإقليمي الخليجي، مؤكداً «من حقنا تأمين مصالحنا، كما يحق لإيران القلق على مصالحها».
وحول الحرب السورية، قال السيسي: «أخطر ما يمكن أن يواجهنا هو تقسيم سوريا»، مضيفاً: «لا لتقسيم سوريا، ولا لحل عسكري ولا لـ(أفغنة) سوريا».
وأكد السيسي أنه لابد من تصفية مخاطر التطرف والإرهاب في سوريا، مؤكداً أن استدعاء متطرفين إلى سوريا عقد موقف المعارضة.
وبسؤاله عن توتر العلاقات بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية منذ عزل الرئيس السابق محمد مرسي، قال السيسي: «واشنطن تدرك تدريجياً أن ما حصل عندنا «إرادة شعب»، وعلى الأمريكيين أن يحكموا علينا بعيون مصرية.
وأشار إلى أن هناك تحسنا في فهم أوروبا لما يجري في مصر، وأن ما سيحسم الموقف هو المشاركة الكبيرة للمصريين في الانتخابات.
وأشار السيسي إلى أن العلاقة مع روسيا ليست على حساب الدول الأخرى، مؤكداً: «نحن مع التعاون المفتوح بعيداً عن الاستقطاب».
وأعرب عن ثقته في أن وزن مصر الدولي مرتبط باستقرار وضعها الداخلي.
وبسؤاله عن أزمة سد النهضة الإثيوبي، قال السيسي «هناك حلول ممكنة تناسب الجميع».
# السيسي: سيناء تحولت الى "بؤرة ارهاب".. وهمي الاول "الناس الغلابة"

قال المشير عبدالفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، إن العلاقة مع الغرب لن تعود إلى طبيعتها إلا بنزول ملايين المصريين للانتخابات، مشيراً إلى أن مشاركة 30 مليون مصري في الاقتراع ليست كافية، مؤكداً «أنا مُستدعى في مهمة لإنقاذ هذا الوطن».
وبسؤاله عن التحديات الأمنية التي تواجه مصر في الوقت الحالي، وصف السيسي تلك التحديات بأنها «الأصعب في تاريخ مصر».
وأضاف: «سيناء تحولت إلى بؤرة إرهاب بعد إهمال طويل، وتم إنجاز الكثير في سيناء، ولكن لم ننته بعد، لا يجوز مثلاً أن تصبح سيناء نقطة هجوم ضد إيلات».
وأوضح أنه همه الأول الفقير، وأنه لا يجوز أن يبقى الناس «الغلابة» على حالهم، بحسب تعبيره، مؤكدًا أنه سيسعى لجذب المستثمرين الأجانب والمصريين.
# السيسي: ما يحدث في ليبيا اسقاط للدولة كلها

فيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=xaXTQgTyNx4
قال المشير عبد الفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، إن ما يحدث في ليبيا ليس إسقاطًا للرئيس الراحل معمر القذافي ورموز نظامه، ولكنه إسقاط للدولة الليبية بكل مؤسساتها.
وحمّل السيسي مسؤولية ما يقع في ليبيا إلى عدم اكتمال جمع السلاح من الثوار، وعدم رفع كفاءة المؤسسات الأمنية.
# السيسي: لا يمكن العودة الى مرحلة قمع الناس بحجة الامن

شدد المشير عبدالفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، على أنه «لا يمكن العودة إلى مرحلة قمع الناس بحجة الأمن»، مشيرًا إلى أن «نضج المجتمعات في المسار الديمقراطي يحتاج زمناً طويلاً».
وبسؤاله عن أصوات الشباب، قال السيسي: «أنا أقدر رأي واختيار الشباب أياً كان. الشباب المصري مظلوم وواجه الإهمال دائماً. الشباب المصري عايز يشوف تغيير حقيقي، لا أقول للشباب أن ينتظر، وإنما أن يرى الحب والاحترام، حق الشباب علىّ أن أصبر وأسمع وأعمل لأجلهم».
وتحدث المرشح الرئاسي عن قانون التظاهر والحريات، مشيرًا إلى أن قانون التظاهر ينظم العملية، لأن التظاهر وسيلة.
كما انتقد الأحزاب لإهمالها الشباب، وأضاف: «أشجع تأسيس حزب سياسي للشباب يعبر عن طموحاتهم».
***
* حملات دعاية السيسي: غزو سلفي لمعاقل الاخوان في دمياط ومؤتمرات بقنا والمنيا

تواصلت بالمحافظات، أمس، حملات الدعاية الخاصة بالمرشح الرئاسى المشير عبدالفتاح السيسى قبل يومين من بداية فترة الصمت الانتخابى.
ففى قنا، قال محمود بدر، مؤسس حركة تمرد، عضو الحملة الرسمية للسيسى، إن انتخاب المشير أول خطوة لبناء مصر الحرة القوية، لينتهى زمن الكلام والوعود البراقة ويبدأ زمن العمل والإنتاج.
وأضاف بدر، فى مؤتمر نظمته الحملة الرسمية للسيسى، أمس الأول، بالتنسيق مع حملتى مستقبل وطن ومصر بلدى، أن موقف السيسى يوم 3 يوليو جاء ليؤكد استقلال القرار المصرى مهما كانت التحديات والضغوط الخارجية ليصبح الشعب هو صاحب الإرادة والقرار. وأشار إلى أن خروج المواطنين يوم الانتخابات هو التحدى الكبير ليثبتوا للعالم أن الشعب مصمم على استكمال مؤسساته، وبناء الدولة الديمقراطية الحديثة، موضحاً أن السيسى يراهن فى تنفيذ برنامجه على قوة الشعب وحبه لوطنه وتضحياته من أجل مستقبل أفضل.
فى سياق متصل، نظمت لجنة الشباب بالحملة الرسمية لدعم المشير السيسى مسيرات بجزيرة العبل وقرية القلمينا، شارك فيها عدد كبير من الأهالى. وقال جابر عبدالرحيم، منسق الحملة، إن المسيرات الداعمة للسيسى تعبر عن اعتزاز الصعايدة به ودعمهم له.
فى دمياط، وزع أعضاء بحزب النور الدعاية الخاصة بالمشير السيسى فى شوارع قرية الخياطة، التى تعد أكبر معاقل الإخوان بالمحافظة.
وأكد عمرو سالم، المتحدث الإعلامى للحزب بالمحافظة، أن حملة دعم السيسى داخل الحزب أعدت 8 آلاف منشور لتوزيعهم بمختلف أنحاء المحافظة، مشيراً إلى أن الحزب كثف دعايته داخل قرية الخياطة بوقفات وملصقات.
وفى الغربية، التقى أحمد القطان، أمين حزب النور بالمحافظة، بمسؤولى حملة دعم السيسى بالمراكز لمتابعة آخر الفعاليات والترتيب للمرحلة المقبلة، حيث شدد على أهمية دور المرأة فى الانتخابات الرئاسية، وزيادة تفعيل دورها فى الحزب. فى الوقت نفسه، شهدت قرى مركز طنطا انتشاراً مكثفا لأعضاء الحملة لدعم السيسى. وقال طارق هلال، أمين الحزب بمركز طنطا، إنه جار تعليق «البنرات» وتوزيع المنشورات على المواطنين، ودعوتهم للنزول يومى 26 و27 لاختيار السيسى رئيساً لمصر.
وفى المنيا، أكد أحمد مهران، منسق حملة المشير السيسى، أنه سيعقد اليوم مؤتمراً جماهيرياً لدعم السيسى فى الانتخابات، يحضره السفير محمود كارم، مدير حملة السيسى، واللواء أحمد جمال الدين، وزيرالداخلية السابق، ومصطفى حسين، وزير البيئة الأسبق، واللواء صلاح المعداوى، محافظ الدقهلية الأسبق، وقدرى أبوحسين، محافظ حلوان الأسبق.
وفى أسوان نظم حزب فرسان مصر، أمس الأول، مسيرة كبيرة لتأييد السيسى بكورنيش النيل انطلقت من أمام حديقة الأميرة فريال، وردد المشاركون أغنيتى «تسلم الأيادى» و«بشرة خير»، ورفعوا صور المشير عبدالفتاح السيسى، واستقرت المسيرة فى ميدان الشهداء بوسط المدينة.
وقال أحمد حسين الشاملى، أمين الحزب فى المحافظة، إن الحزب أعلن تأييده للمشير باعتباره الأنسب للمرحلة المقبلة التى تحتاج من المصريين الاصطفاف لإعادة بناء الوطن.
* نجل "عبدالناصر" للمشككين في الجيش: "طظ فيكم"

«أريد أن أقول للقلة القليلة التى تشكك فى الجيش: طظ فيكم»، هكذا أطلقها عبدالحكيم عبدالناصر، نجل الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، خلال كلمته بمؤتمر جماهيرى لدعم المشير عبدالفتاح السيسى، المرشح للرئاسة، بالمنصورة مساء أمس الأول.
وأضاف عبدالحكيم: «أقول لمن يرددون: إزاى يحكمنا واحد من القوات المسلحة (طظ فيكم).. هذا الجيش هو بلدنا.. و25 يناير و30 يونيو، ثورتا شعب ضد الظلم والطغيان وضد جماعة إرهابية خائنة.. كانت تقول طظ فى مصر.. وخرج الشعب يقول لهم طظ فيكم انتم.. وأثبت المشير السيسى انحيازه للشعب.. واستمد قوته منه، مثلما فعل عبدالناصر الذى استطاع تأميم قناة السويس؛ لأن شعبه كان خلفه وسنده». وتابع: «مصر ستولد من جديد، وستعود لقيادة المنطقة، وسيؤكد الشعب المصرى أنه على قلب رجل واحد، وعندما يقود السيسى البلاد سنكون قوة ضاربة لكل أعداء الحرية ولكل الخونة وقوى الشر التى لا تريد الخير لمصر».
وقال إن الإخوان جاءوا فى غفلة من الزمن بمحاولة اغتيال شعب مصر، لكن الشعب استطاع أن يهزمهم ويهزم القوة العالمية، وإن الملايين ستخرج يومى 26 و27 مايو الجارى لإرسال رسالة للعالم بأن مصر تولد من جديد، لإسكات طيور الظلام والخونة وعصابة الشر. وبعد كلمة عبدالحكيم هتف المحتشدون فى المؤتمر: «الله حى.. السيسى جىّ» و«عبدالناصر يا أسطورة.. سيسى منك أصل وصورة».
* كرنفالات بشوارع بورسعيد لتفوق السيسي في الانتخابات بالخارج

شهدت محافظة بورسعيد، مساء الثلاثاء، فعاليات مكثفة من حملة المرشح عبدالفتاح السيسي ببورسعيد بدأت بوقفات احتفالية علي أنغام الموسيقي الوطنية ورفع صور المشير السيسي واللافتات المؤيدة وسط مشاركة من الجماهير العابرة وأبواق السيارات احتفالا بتفوق المشيرعبدالفتاح السيسي على منافسه السياسي حمدين صباحي وفقا للنتائج الأولية غير الرسمية لتصويت المصريين المغتربين في انتخابات الرئاسة الذي بدأ، الخميس، وانتهى.
وقال محمود حسين، أمين تنظيم الحملة، إن «فعاليات تأييد المشيرعبدالفتاح السيسي ستظل بكثافة طوال أيام الدعاية الانتخابية بجميع دوائر المحافظة وبدعم وتأييد من شعب المدينة الباسلة لحث الجميع على المشاركة واختيار المشير اعتبارا بأنه الرجل المناسب للمرحلة الراهنة».
فيما لفتت شيماء سالم، منسق الحملة بدائرة حى الزهور، إلى أن «الوقفة الاحتفالية التي أقيمت اليوم شهدت حضورا مكثفا واقبالا وتأييدا غير مسبوق من الأهالي وعمت روح البهجة والفرح على الجميع».
* مؤتمر لدعم السيسي بقرية بالفيوم بحضور وزير الطيران المدني السابق

نظم أهالي قرية «قصر الجبالي» التابعة للوحدة المحلية لمركز يوسف الصديق بمحافظة الفيوم، الأربعاء، مؤتمرًا جماهيريًا لدعم المشير عبدالفتاح السيسي في انتخابات رئاسة الجمهورية.
حضر المؤتمر اللواء سمير إمبابي، وزير الطيران المدني السابق، والدكتور وجيه الشيمي، ممثلاً عن حزب النور، وأعضاء حملة المشير بالمحافظة.
* "الحركة الوطنية" ينظم مسيرة لدعم السيسي بالمنصورة
نظم حزب الحركة الوطنية بمحافظة الدقهلية، مساء الأربعاء، أمام مقر الحزب بالمنصورة مسيرة حاشدة ضمت المئات لدعم المشير عبدالفتاح السيسي في انتخابات رئاسة الجمهورية، ورقص عشرات المشاركين على أنغام الموسيقى والأغانى الوطنية.
ورددوا هتافات «السيسى جاى السيسى جاى»، «يا منصورة ألف تحية سيسى رئيس الجمهورية»، «حى حى على الكفاح.. والريس عبدالفتاح»، ورفعوا صور السيسى وأعلام مصر ولافتات التأييد ونشرت قوات الأمن تعزيزات أمنية حول المسيرة خوفا من اختراقها من قبل أنصار جماعة الإخوان.
* "تمرد": "الخارجية" بذلت جهودا رائعة في ادارة تصويت المصريين في الخارج

وجهت حركة «تمرد»، الأربعاء، الشكر لوزارة الخارجية عقب الانتهاء من عملية التصويت على الانتخابات الرئاسية للمصريين في الخارج، وأعربت الحركة عن أملها في أن تتم الانتخابات في مصر يومي 26 و27 مايو على هذا النحو «المشرف» وفي ظل إقبال «غير مسبوق» من المصريين «يثبت للعالم رغبة الشعب المصري في المضي بمسيرته نحو إقامة دولته الديمقراطية الحديثة»، على حد تعبيرها.
وقال محمد نبوي، المتحدث باسم الحركة، في تصريحات صحفية، إن وزارة الخارجية متمثلة في بعثاتها الدبلوماسية والقنصلية «بذلت جهودًا رائعة في عملية التصويت علي مدى 5 أيام متتالية، حيث تمت في سهولة ويسر، وبنظام كان محل تقدير من جميع المراقبين، رغم الكثافة غير المسبوقة في إقبال المصريين على التصويت، مقارنة بكل الاستحقاقات السابقة».
* بالفيديو.. السيسي في حضرة "المشيرة"

فيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=M7eFquO9CHM
انتشرت لافتات مؤيدة للمرشح الرئاسي، عبدالفتاح السيسي، داخل مولد «المشيرة» السيدة زينب.
كما انتشر الباعة الجائلون لبيع المكسرات والحلوى والمأكولات، بالإضافة لصور و«ماسكات» السيسي وسط ميدان السيدة.
* بالفيديو.. نساء من "حارة السيسي": "كان بيعلم شباب الحتة القرآن.. وكلنا معاه"

فيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=GqTaPiCnZIU
«رجل خير ومحترم».. هكذا وصفت أم بطة، أحد سكان العقار المجاور لمنزل المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، في حي الجمالية، «المشير»، وقالت عنه: «كان بيصلي الفجر في الجامع، ويلم شباب الحتة كلهم وياخدهم معاه ويعلمهم القرآن وأصول القرآن والأحاديث ويشرح لهم، وكان رجل خير ومحترم وأخلاق ومؤدب».
وأضافت «أم بطة»، في لقاء تليفزيوني ببرنامج «باختصار» مع الإعلامي معتز بالله عبدالفتاح على قناة «المحور»: «لو حد قصده في خدمة ما بيتأخرش»، معتبرة أنه «ماحدش هيصلح (البلد) غير عبدالفتاح السيسي».
في الوقت نفسه، تمنت إحدى جارات السيسي، وتدعى أم سارة، أن «البلد تتصلح والشباب يشتغل»، فيما قالت أم رندا: «هو وقف معانا والراجل ده يستاهل نقف معاه، وهو محترم هو وأهله لما كنا بنقصده كنا بنلاقيه، وهو رجل زعيم وطني ويستاهل يمسك الوطن»، بينما اختتمت أم حسن: «كلنا معاه بقلبنا وروحنا».
* بالفيديو.. شبيه السادات يظهر في رحلة نيلية لدعم السيسي

فيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=k9LqUtJAZb0
ظهر مواطن يشبه الرئيس الراحل محمد أنور السادات في رحلة نيلية نظمتها حركة «سياحيون من أجل مصر» لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي.
* اشعال النيران في سيارة منسق حملة مصر بعد مؤتمر لنجل الرئيس عبدالناصر في بني سويف
اشعل مجهولون النار فى سيارة منسق حملة مستقبل مصر بمدينة الواسطى عقب إنتهاء المؤتمر الذى تم عقده بمدينة الواسطى مساء الأربعاء فى بنى سويف وحضره عبدالحكيم عبدالناصر، والفنانة عزة بلبع ، ونورالهدى زكى .
وقالت ليلى ابوعقل منسق حملة مستقبل مصر انها فوجئت عقب انتهاء الموتمر الجماهيرى لدعم المشير السيسى باشتعال النيران بسيارتها ، ووضع إطار كاوتش ومفرش وزجاجات بلاستيكية ونجح افراد الحملة فى اطفاء النيران قبل وصولها الى السيارة
وأشارت إلى أنها قدمت قدمت بلاغا الى اللواء زكريا ابوزينة مدير المباحث الجنائية بقيام مجهولين باشعال النيران فى سيارتها
وتبين من تحريات المقدم محمد الخولى ، رئيس مباحث قسم الواسطى ان السيارة كانت موجودة بجوار قاعة الاحتفالات وعقب انتهاء الخدمة المكلفة بتامين الموتمر
* السيسي يشكر المصريين بالخارج على مشاركتهم في الانتخابات الرئاسية
تقدم المشير عبد الفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، في حسابه على «تويتر»، بـ«كل الشكر والتقدير للمصريين بالخارج الذين شاركوا بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية»، متمنيًا لكل أبناء مصر التوفيق.
***
* السيسي يلتقي وفدا من سفراء 41 دولة أفريقية.. وحملته: لتأكيد التواصل
- السيسي: "والله من سيرفع السلاح ضد أبناء الشعب هنشيله من على وش الارض"
استقبل المشير عبد الفتاح السيسي، المرشح لرئاسة الجمهورية، وفداً من سفراء الدول الأفريقية، يضم ممثلين عن 41 دولة، تأكيدًا على التواصل مع الدول المختلفة، خاصة الواقعة في القارة الأفريقية، التي تعتبر مصر جزءًا رئيسيًا منها، وتربطها علاقات عميقة مع الدول الشقيقة في المحيط الأفريقي.
وأعرب السيسي، وفقًا لبيان نشرته الحملة على «فيس بوك»، مساء الأربعاء، عن سعادته بلقاء الوفد الدبلوماسي الأفريقي، مؤكدًا أن مصر تحتاج إلى التعاون والتواصل مع مختلف دول العالم، خلال المرحلة المقبلة، من أجل صياغة علاقات خارجية حقيقية، وأن الدول الأفريقية تمثل عمقًا استراتيجيًا مهمًا لمصر.
وأكد السيسي أن اللقاء مع سفراء الدول الأفريقية في القاهرة فرصة عظيمة، للتواصل مع الأشقاء والأصدقاء، قائلا: «أنا أتحدث معكم حديث الأشقاء، وتعرفون كل التطورات والأحداث التي مرت بمصر خلال الفترة الماضية، وهناك عتاب واضح لكم، خاصة أنكم على اتصال مباشر بدولكم، وردود أفعالكم مرتبطة بما ترونه وتسمعونه، وأعتقد أن الموقف المصري خلال ثورة 30 يونيو كان واضحا، حيث انحاز الجيش لإرادة المواطنين، دون أن يسعى للحصول على السلطة، فالشعب المصري دائما، تربطه علاقة خاصة جدا مع الشعب».
وأضاف السيسي: «القوات المسلحة المصرية مؤسسة منضبطة ومحترفة، ولم تتدخل في الشأن السياسي خلال الفترة الماضية، ولكنها كانت تدرك تطورات الأوضاع جيدا، وقدمت الكثير من التقارير لتقدير الموقف في مصر، ومعالجة الخلاف السياسي إلا أن جماعة الإخوان لم تعترف أبدا بفشلها في إدارة الدولة المصرية وحوّلت الخلاف مع معارضيها فى الشارع المصري إلى خلاف ديني وحرب مقدسة ضد الإسلام».
واستطرد المشير: «الشعب المصري ينظر دائما إلى القوات المسلحة على أنها المنقذ والمخلّص من أي مشكلة، خاصة بعد تجربة ثورة 25 يناير 2011 ، انطلاقا من العلاقة الخاصة جدا بينه وبين جيشه»، مؤكدًا أن المؤسسة العسكرية في مصر لا تناصر أحدا ضد أحد، ولكنها تحافظ على كيان الدولة المصرية وتنحاز لإرادة الشعب الذي يمنح الشرعية.
وبيّن المشير السيسي خلال اللقاء أن القوات المسلحة كانت مخلصة في تقديم النصح للنظام السابق وطرح الحلول، التي يمكن من خلالها تهدئة الأوضاع، وكانت تتعامل مع هذا الأمر بشرف وأمانة، من أجل مصلحة الوطن، دون أن تحاول السطو على السلطة أو إسقاط النظام، مؤكدًا أن صورة مصر خلال العام الذي حكمت فيه التيارات الدينية أمر البلاد كانت واضحة للعالم كله، والبعثات الدبلوماسية لمختلف الدول الأفريقية تدرك هذا الأمر جيدا.
وأوضح المشير السيسي أن «الجيش المصري مبني على أسس علمية حديثة ويعرف مهامه جيدا، وليس ضمن عقيدته أو تكوينه فكرة الانقلابات أو التآمر، ويدرس الأمن القومي المصري وفق رؤى حديثة ومتطورة، ويضع تقديرات استراتيجية لكل المواقف والأزمات التي قد تتعرض لها مصر».
ودعا المشير السيسي سفراء الدول الإفريقية إلى ضرورة النظر على خريطة العنف والإرهاب في منطقة الشرق الأوسط بأكملها، ويمكن أن يحدث في تلك المنطقة جراء تطور نفوذ الجماعات الإرهابية والعناصر المتطرفة في ظل ضعف العديد من تلك الدول وارتباطها بصراعات داخلية وتحديات أمنية غير مسبوقة، مؤكدًا أن الخطاب الديني في الفترة الماضية لم يكن على المستوى المطلوب، وانقطع عن الواقع الذي نعيشه لفترة قد تصل إلى خمسة أو ستة قرون كاملة، مؤكدا أن تطوير هذا الخطاب مسؤولية كبيرة يجب إنجازها خلال الفترة المقبلة من خلال مؤسسات الدولة المعنية، قائلا: «سأناضل في إعادة رسم الخطاب الديني، لتحسين الصورة السيئة التي يقدمها من يظنون أنهم يحاولون الدفاع عن الإسلام».
وأوضح المشير السيسي أن الجيش المصري محب لبلده، ولن يقبل بأي حال لأحد أن يعتدي على المصريين قائلًا: «قبل ما يتم الاعتداء على المصريين، فإن الجيش المصري على استعداد أن يواجه ويموت قبل أن يمس أبناء الشعب، والله من سيرفع السلاح ضد أبناء الشعب (هنشيله) من على وش الأرض، وما حدش هيقدر يقرب طول ما الجيش موجود».
وأكد أن السياسة الخارجية تجاه الدول الأفريقية خلال الفترة المقبلة ستكون منفتحة جدًا، خاصة أن مصر تمد يدها إلى الأشقاء والأصدقاء، وتعتمد فى علاقاتها على التعاون والتآخي، دون التدخل في شؤون أحد أو تدخل أحد في شؤون مصر، موضحًا أن مصر لن تسمح لأحد أن يتدخل في شؤونها أبدا.
وأوضح السيسي أن مصر ستقيم حوارا جادا مع الأشقاء في إثيوبيا، لإيجاد حلول عملية لقضية سد النهضة، مؤكدًا ضرورة إقامة حوار جاد ومخلص مع الأشقاء الإثيوبيين، يتفهم مصالحنا ومصالحهم، في هذه القضية، قائلا: «هم يعرفون جيدا أن مياه النيل تمر عبر أراضيهم لمصر، وهي المصدر الرئيسي للمياه في مصر، وتمثل حياة بالنسبة للمصريين، ولن يفكروا أبدا في القضاء على حياة 90 مليون مواطن مصري»، داعيًا إلى ضرورة خلق المزيد من أوجه التعاون ولتواصل مع الأشقاء في إثيوبيا، والأشقاء الأفارقة بشكل عام، خاصة أن العلاقات مع الشعوب الأفريقية خلال الفترة الماضية لم تكن على المستوى المطلوب.
***
* في حواره لقناة «الحدث»، بث مساء الأربعاء..
# السيسي: انا مرشح غالبية المصريين.. والشعب سيشارك بقوة في الانتخابات
قال المشير عبدالفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، إن الحالة الأمنية في مصر أفضل مقارنة بالسابق، ومؤكدًا أن مصر مصممة على إنهاء حالة الفوضى الأمنية.
وأضاف السيسي: أن المصريين سيشاركون في الانتخابات، ولن يخافوا من أي تهديدات، مشددًا على أن إحساس الشعب بالمسؤولية حرك الناس في 30 يونيو.
واعتبر السيسي أنه مرشح غالبية المصريين، مضيفًا: «أتمنى أن أكون قادرًا على التصدي لأهم التحديات»، مشيرًا إلى أهمية تشجيع الاستثمار الخارجي والداخلي.
# السيسي: واشنطن تدرك تدريجيا ان ما حصل عندنا "ارادة شعب"
قال المشير عبدالفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، إن واشنطن تدرك تدريجياً أن ما حصل في مصر إرادة شعب، مشيرًا إلى أن مصر هي أكبر دولة دفعت ثمنا لأجل فلسطين، وستظل هكذا، فيما على الأطراف الأخرى أن تسعى لتصحيح أخطائها، في إشارة إلى حركة «حماس».لا
وأضاف السيسي: «نحن نشجع أي جهود تساعد على وحدة الفلسطينيين، وهذا الوقت هو الأفضل لحل القضية الفلسطينية، حيث لابد من أفعال حقيقية تعطي الفلسطينيين أملا».
وتطرق المرشح الرئاسي للحديث عن أمن منطقة الخليج، مشيراً إلى أن أمن مصر لا ينفصل عن أمن الخليج، ومؤكداً أن المخاطر تتراجع ولكن التحديات كبيرة أمنياً.
وقال السيسي: «نقول لأشقائنا في الخليج هي مسافة السكة»، في إشارة إلى جاهزية الجيش المصري للتحرك لصد أي عدوان على دول الخليج، مضيفاً: «لدينا جيش لا ينسى من وقف مع مصر».
وحول إيران، أوضح السيسي: «لدينا القدرة على حماية أمننا القومي العربي، إيران تدرك أن العلاقة مع مصر تمر عبر الخليج العربي. الخليج أهلنا ويهمنا أن يعيش بسلام، كل ما نسعى إليه مع إيران هو علاقة عادلة».
وشدد السيسي على أن مصر لا يمكن أن تقبل أن يمس أحد بالأمن الإقليمي الخليجي، مؤكداً «من حقنا تأمين مصالحنا، كما يحق لإيران القلق على مصالحها».
وحول الحرب السورية، قال السيسي: «أخطر ما يمكن أن يواجهنا هو تقسيم سوريا»، مضيفاً: «لا لتقسيم سوريا، ولا لحل عسكري ولا لـ(أفغنة) سوريا».
وأكد السيسي أنه لابد من تصفية مخاطر التطرف والإرهاب في سوريا، مؤكداً أن استدعاء متطرفين إلى سوريا عقد موقف المعارضة.
وبسؤاله عن توتر العلاقات بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية منذ عزل الرئيس السابق محمد مرسي، قال السيسي: «واشنطن تدرك تدريجياً أن ما حصل عندنا «إرادة شعب»، وعلى الأمريكيين أن يحكموا علينا بعيون مصرية.
وأشار إلى أن هناك تحسنا في فهم أوروبا لما يجري في مصر، وأن ما سيحسم الموقف هو المشاركة الكبيرة للمصريين في الانتخابات.
وأشار السيسي إلى أن العلاقة مع روسيا ليست على حساب الدول الأخرى، مؤكداً: «نحن مع التعاون المفتوح بعيداً عن الاستقطاب».
وأعرب عن ثقته في أن وزن مصر الدولي مرتبط باستقرار وضعها الداخلي.
وبسؤاله عن أزمة سد النهضة الإثيوبي، قال السيسي «هناك حلول ممكنة تناسب الجميع».
# السيسي: سيناء تحولت الى "بؤرة ارهاب".. وهمي الاول "الناس الغلابة"

قال المشير عبدالفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، إن العلاقة مع الغرب لن تعود إلى طبيعتها إلا بنزول ملايين المصريين للانتخابات، مشيراً إلى أن مشاركة 30 مليون مصري في الاقتراع ليست كافية، مؤكداً «أنا مُستدعى في مهمة لإنقاذ هذا الوطن».
وبسؤاله عن التحديات الأمنية التي تواجه مصر في الوقت الحالي، وصف السيسي تلك التحديات بأنها «الأصعب في تاريخ مصر».
وأضاف: «سيناء تحولت إلى بؤرة إرهاب بعد إهمال طويل، وتم إنجاز الكثير في سيناء، ولكن لم ننته بعد، لا يجوز مثلاً أن تصبح سيناء نقطة هجوم ضد إيلات».
وأوضح أنه همه الأول الفقير، وأنه لا يجوز أن يبقى الناس «الغلابة» على حالهم، بحسب تعبيره، مؤكدًا أنه سيسعى لجذب المستثمرين الأجانب والمصريين.
# السيسي: ما يحدث في ليبيا اسقاط للدولة كلها
فيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=xaXTQgTyNx4
قال المشير عبد الفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، إن ما يحدث في ليبيا ليس إسقاطًا للرئيس الراحل معمر القذافي ورموز نظامه، ولكنه إسقاط للدولة الليبية بكل مؤسساتها.
وحمّل السيسي مسؤولية ما يقع في ليبيا إلى عدم اكتمال جمع السلاح من الثوار، وعدم رفع كفاءة المؤسسات الأمنية.
# السيسي: لا يمكن العودة الى مرحلة قمع الناس بحجة الامن

شدد المشير عبدالفتاح السيسي، المرشح الرئاسي، على أنه «لا يمكن العودة إلى مرحلة قمع الناس بحجة الأمن»، مشيرًا إلى أن «نضج المجتمعات في المسار الديمقراطي يحتاج زمناً طويلاً».
وبسؤاله عن أصوات الشباب، قال السيسي: «أنا أقدر رأي واختيار الشباب أياً كان. الشباب المصري مظلوم وواجه الإهمال دائماً. الشباب المصري عايز يشوف تغيير حقيقي، لا أقول للشباب أن ينتظر، وإنما أن يرى الحب والاحترام، حق الشباب علىّ أن أصبر وأسمع وأعمل لأجلهم».
وتحدث المرشح الرئاسي عن قانون التظاهر والحريات، مشيرًا إلى أن قانون التظاهر ينظم العملية، لأن التظاهر وسيلة.
كما انتقد الأحزاب لإهمالها الشباب، وأضاف: «أشجع تأسيس حزب سياسي للشباب يعبر عن طموحاتهم».
***
* حملات دعاية السيسي: غزو سلفي لمعاقل الاخوان في دمياط ومؤتمرات بقنا والمنيا

تواصلت بالمحافظات، أمس، حملات الدعاية الخاصة بالمرشح الرئاسى المشير عبدالفتاح السيسى قبل يومين من بداية فترة الصمت الانتخابى.
ففى قنا، قال محمود بدر، مؤسس حركة تمرد، عضو الحملة الرسمية للسيسى، إن انتخاب المشير أول خطوة لبناء مصر الحرة القوية، لينتهى زمن الكلام والوعود البراقة ويبدأ زمن العمل والإنتاج.
وأضاف بدر، فى مؤتمر نظمته الحملة الرسمية للسيسى، أمس الأول، بالتنسيق مع حملتى مستقبل وطن ومصر بلدى، أن موقف السيسى يوم 3 يوليو جاء ليؤكد استقلال القرار المصرى مهما كانت التحديات والضغوط الخارجية ليصبح الشعب هو صاحب الإرادة والقرار. وأشار إلى أن خروج المواطنين يوم الانتخابات هو التحدى الكبير ليثبتوا للعالم أن الشعب مصمم على استكمال مؤسساته، وبناء الدولة الديمقراطية الحديثة، موضحاً أن السيسى يراهن فى تنفيذ برنامجه على قوة الشعب وحبه لوطنه وتضحياته من أجل مستقبل أفضل.
فى سياق متصل، نظمت لجنة الشباب بالحملة الرسمية لدعم المشير السيسى مسيرات بجزيرة العبل وقرية القلمينا، شارك فيها عدد كبير من الأهالى. وقال جابر عبدالرحيم، منسق الحملة، إن المسيرات الداعمة للسيسى تعبر عن اعتزاز الصعايدة به ودعمهم له.
فى دمياط، وزع أعضاء بحزب النور الدعاية الخاصة بالمشير السيسى فى شوارع قرية الخياطة، التى تعد أكبر معاقل الإخوان بالمحافظة.
وأكد عمرو سالم، المتحدث الإعلامى للحزب بالمحافظة، أن حملة دعم السيسى داخل الحزب أعدت 8 آلاف منشور لتوزيعهم بمختلف أنحاء المحافظة، مشيراً إلى أن الحزب كثف دعايته داخل قرية الخياطة بوقفات وملصقات.
وفى الغربية، التقى أحمد القطان، أمين حزب النور بالمحافظة، بمسؤولى حملة دعم السيسى بالمراكز لمتابعة آخر الفعاليات والترتيب للمرحلة المقبلة، حيث شدد على أهمية دور المرأة فى الانتخابات الرئاسية، وزيادة تفعيل دورها فى الحزب. فى الوقت نفسه، شهدت قرى مركز طنطا انتشاراً مكثفا لأعضاء الحملة لدعم السيسى. وقال طارق هلال، أمين الحزب بمركز طنطا، إنه جار تعليق «البنرات» وتوزيع المنشورات على المواطنين، ودعوتهم للنزول يومى 26 و27 لاختيار السيسى رئيساً لمصر.
وفى المنيا، أكد أحمد مهران، منسق حملة المشير السيسى، أنه سيعقد اليوم مؤتمراً جماهيرياً لدعم السيسى فى الانتخابات، يحضره السفير محمود كارم، مدير حملة السيسى، واللواء أحمد جمال الدين، وزيرالداخلية السابق، ومصطفى حسين، وزير البيئة الأسبق، واللواء صلاح المعداوى، محافظ الدقهلية الأسبق، وقدرى أبوحسين، محافظ حلوان الأسبق.
وفى أسوان نظم حزب فرسان مصر، أمس الأول، مسيرة كبيرة لتأييد السيسى بكورنيش النيل انطلقت من أمام حديقة الأميرة فريال، وردد المشاركون أغنيتى «تسلم الأيادى» و«بشرة خير»، ورفعوا صور المشير عبدالفتاح السيسى، واستقرت المسيرة فى ميدان الشهداء بوسط المدينة.
وقال أحمد حسين الشاملى، أمين الحزب فى المحافظة، إن الحزب أعلن تأييده للمشير باعتباره الأنسب للمرحلة المقبلة التى تحتاج من المصريين الاصطفاف لإعادة بناء الوطن.
* نجل "عبدالناصر" للمشككين في الجيش: "طظ فيكم"

«أريد أن أقول للقلة القليلة التى تشكك فى الجيش: طظ فيكم»، هكذا أطلقها عبدالحكيم عبدالناصر، نجل الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، خلال كلمته بمؤتمر جماهيرى لدعم المشير عبدالفتاح السيسى، المرشح للرئاسة، بالمنصورة مساء أمس الأول.
وأضاف عبدالحكيم: «أقول لمن يرددون: إزاى يحكمنا واحد من القوات المسلحة (طظ فيكم).. هذا الجيش هو بلدنا.. و25 يناير و30 يونيو، ثورتا شعب ضد الظلم والطغيان وضد جماعة إرهابية خائنة.. كانت تقول طظ فى مصر.. وخرج الشعب يقول لهم طظ فيكم انتم.. وأثبت المشير السيسى انحيازه للشعب.. واستمد قوته منه، مثلما فعل عبدالناصر الذى استطاع تأميم قناة السويس؛ لأن شعبه كان خلفه وسنده». وتابع: «مصر ستولد من جديد، وستعود لقيادة المنطقة، وسيؤكد الشعب المصرى أنه على قلب رجل واحد، وعندما يقود السيسى البلاد سنكون قوة ضاربة لكل أعداء الحرية ولكل الخونة وقوى الشر التى لا تريد الخير لمصر».
وقال إن الإخوان جاءوا فى غفلة من الزمن بمحاولة اغتيال شعب مصر، لكن الشعب استطاع أن يهزمهم ويهزم القوة العالمية، وإن الملايين ستخرج يومى 26 و27 مايو الجارى لإرسال رسالة للعالم بأن مصر تولد من جديد، لإسكات طيور الظلام والخونة وعصابة الشر. وبعد كلمة عبدالحكيم هتف المحتشدون فى المؤتمر: «الله حى.. السيسى جىّ» و«عبدالناصر يا أسطورة.. سيسى منك أصل وصورة».
* كرنفالات بشوارع بورسعيد لتفوق السيسي في الانتخابات بالخارج

شهدت محافظة بورسعيد، مساء الثلاثاء، فعاليات مكثفة من حملة المرشح عبدالفتاح السيسي ببورسعيد بدأت بوقفات احتفالية علي أنغام الموسيقي الوطنية ورفع صور المشير السيسي واللافتات المؤيدة وسط مشاركة من الجماهير العابرة وأبواق السيارات احتفالا بتفوق المشيرعبدالفتاح السيسي على منافسه السياسي حمدين صباحي وفقا للنتائج الأولية غير الرسمية لتصويت المصريين المغتربين في انتخابات الرئاسة الذي بدأ، الخميس، وانتهى.
وقال محمود حسين، أمين تنظيم الحملة، إن «فعاليات تأييد المشيرعبدالفتاح السيسي ستظل بكثافة طوال أيام الدعاية الانتخابية بجميع دوائر المحافظة وبدعم وتأييد من شعب المدينة الباسلة لحث الجميع على المشاركة واختيار المشير اعتبارا بأنه الرجل المناسب للمرحلة الراهنة».
فيما لفتت شيماء سالم، منسق الحملة بدائرة حى الزهور، إلى أن «الوقفة الاحتفالية التي أقيمت اليوم شهدت حضورا مكثفا واقبالا وتأييدا غير مسبوق من الأهالي وعمت روح البهجة والفرح على الجميع».
* مؤتمر لدعم السيسي بقرية بالفيوم بحضور وزير الطيران المدني السابق
نظم أهالي قرية «قصر الجبالي» التابعة للوحدة المحلية لمركز يوسف الصديق بمحافظة الفيوم، الأربعاء، مؤتمرًا جماهيريًا لدعم المشير عبدالفتاح السيسي في انتخابات رئاسة الجمهورية.
حضر المؤتمر اللواء سمير إمبابي، وزير الطيران المدني السابق، والدكتور وجيه الشيمي، ممثلاً عن حزب النور، وأعضاء حملة المشير بالمحافظة.
* "الحركة الوطنية" ينظم مسيرة لدعم السيسي بالمنصورة
نظم حزب الحركة الوطنية بمحافظة الدقهلية، مساء الأربعاء، أمام مقر الحزب بالمنصورة مسيرة حاشدة ضمت المئات لدعم المشير عبدالفتاح السيسي في انتخابات رئاسة الجمهورية، ورقص عشرات المشاركين على أنغام الموسيقى والأغانى الوطنية.
ورددوا هتافات «السيسى جاى السيسى جاى»، «يا منصورة ألف تحية سيسى رئيس الجمهورية»، «حى حى على الكفاح.. والريس عبدالفتاح»، ورفعوا صور السيسى وأعلام مصر ولافتات التأييد ونشرت قوات الأمن تعزيزات أمنية حول المسيرة خوفا من اختراقها من قبل أنصار جماعة الإخوان.
* "تمرد": "الخارجية" بذلت جهودا رائعة في ادارة تصويت المصريين في الخارج

وجهت حركة «تمرد»، الأربعاء، الشكر لوزارة الخارجية عقب الانتهاء من عملية التصويت على الانتخابات الرئاسية للمصريين في الخارج، وأعربت الحركة عن أملها في أن تتم الانتخابات في مصر يومي 26 و27 مايو على هذا النحو «المشرف» وفي ظل إقبال «غير مسبوق» من المصريين «يثبت للعالم رغبة الشعب المصري في المضي بمسيرته نحو إقامة دولته الديمقراطية الحديثة»، على حد تعبيرها.
وقال محمد نبوي، المتحدث باسم الحركة، في تصريحات صحفية، إن وزارة الخارجية متمثلة في بعثاتها الدبلوماسية والقنصلية «بذلت جهودًا رائعة في عملية التصويت علي مدى 5 أيام متتالية، حيث تمت في سهولة ويسر، وبنظام كان محل تقدير من جميع المراقبين، رغم الكثافة غير المسبوقة في إقبال المصريين على التصويت، مقارنة بكل الاستحقاقات السابقة».
* بالفيديو.. السيسي في حضرة "المشيرة"

فيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=M7eFquO9CHM
انتشرت لافتات مؤيدة للمرشح الرئاسي، عبدالفتاح السيسي، داخل مولد «المشيرة» السيدة زينب.
كما انتشر الباعة الجائلون لبيع المكسرات والحلوى والمأكولات، بالإضافة لصور و«ماسكات» السيسي وسط ميدان السيدة.
* بالفيديو.. نساء من "حارة السيسي": "كان بيعلم شباب الحتة القرآن.. وكلنا معاه"
فيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=GqTaPiCnZIU
«رجل خير ومحترم».. هكذا وصفت أم بطة، أحد سكان العقار المجاور لمنزل المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، في حي الجمالية، «المشير»، وقالت عنه: «كان بيصلي الفجر في الجامع، ويلم شباب الحتة كلهم وياخدهم معاه ويعلمهم القرآن وأصول القرآن والأحاديث ويشرح لهم، وكان رجل خير ومحترم وأخلاق ومؤدب».
وأضافت «أم بطة»، في لقاء تليفزيوني ببرنامج «باختصار» مع الإعلامي معتز بالله عبدالفتاح على قناة «المحور»: «لو حد قصده في خدمة ما بيتأخرش»، معتبرة أنه «ماحدش هيصلح (البلد) غير عبدالفتاح السيسي».
في الوقت نفسه، تمنت إحدى جارات السيسي، وتدعى أم سارة، أن «البلد تتصلح والشباب يشتغل»، فيما قالت أم رندا: «هو وقف معانا والراجل ده يستاهل نقف معاه، وهو محترم هو وأهله لما كنا بنقصده كنا بنلاقيه، وهو رجل زعيم وطني ويستاهل يمسك الوطن»، بينما اختتمت أم حسن: «كلنا معاه بقلبنا وروحنا».
* بالفيديو.. شبيه السادات يظهر في رحلة نيلية لدعم السيسي

فيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=k9LqUtJAZb0
ظهر مواطن يشبه الرئيس الراحل محمد أنور السادات في رحلة نيلية نظمتها حركة «سياحيون من أجل مصر» لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي.
* اشعال النيران في سيارة منسق حملة مصر بعد مؤتمر لنجل الرئيس عبدالناصر في بني سويف
اشعل مجهولون النار فى سيارة منسق حملة مستقبل مصر بمدينة الواسطى عقب إنتهاء المؤتمر الذى تم عقده بمدينة الواسطى مساء الأربعاء فى بنى سويف وحضره عبدالحكيم عبدالناصر، والفنانة عزة بلبع ، ونورالهدى زكى .
وقالت ليلى ابوعقل منسق حملة مستقبل مصر انها فوجئت عقب انتهاء الموتمر الجماهيرى لدعم المشير السيسى باشتعال النيران بسيارتها ، ووضع إطار كاوتش ومفرش وزجاجات بلاستيكية ونجح افراد الحملة فى اطفاء النيران قبل وصولها الى السيارة
وأشارت إلى أنها قدمت قدمت بلاغا الى اللواء زكريا ابوزينة مدير المباحث الجنائية بقيام مجهولين باشعال النيران فى سيارتها
وتبين من تحريات المقدم محمد الخولى ، رئيس مباحث قسم الواسطى ان السيارة كانت موجودة بجوار قاعة الاحتفالات وعقب انتهاء الخدمة المكلفة بتامين الموتمر
تعليق