( الاختلاف في صحبة شخص بين آلاف الأشخاص لا يزلزل مذهباً )
,,,,,,,,,,,,,,,
احسنت ولكن هذا ليس رجلا عاديا هذا مروان بن الحكم
فما بالك ببقية الرجالات
ومن هنا انكم تاخذون دينكم من الصحابة وعدالتهم وهم مصدر تشريع
( الصحابة كانوا يطيعون الامراء فيما لا معصية فيه)
احسنت فهل هنا اطاع عبد الرحمن الامير مروان ام لم يطعه
فهنا احتمالين
1- ان في كلام مروان معصية لم يرضها عبدالرحمن فمال بال بقية الصحابة رضوا
2- ان كلام روان لا معصية فيه فما بال عبدالرحمن قال كلمته وهرب
3- لم تجب على سؤالي صراحة هل الامارة اعلى من الصحبة ام الصحبة اعلى من الامارة
4- فلماذا لم تذكر الرواية كلام عبدالرحمن اليس في هذا خلل ونقص بالرواية والكتب الا اذا كان الكلام الذي قاله عبدالرحمن طعن في بني امية
5- انت ذكرت ان عبدالرحمن خاف من عقاب الامير
فهنا اشكالنا عليك هل الامير في معاقبته لعبد الرحمن مطيع لله عز وجل وبذلك يستحق عبدالرحمن العقوبة
او لا
ان عبدالرحمن كان يعلم ان كلامه فيه رضا لله عز وجل فلماذا خاف من الامير والله راض عن قوله اليس هو صحابي
عائشة على حق ومروان اجتهد واخطا جميل
اليس مروان بزعمك تابعي وبزعم غيرك صحابي
فالسؤال من له القدرة اليوم على قول انه اجتهد واخطا من اعلم من التابعين او الصحابة
وثانيا
مروان لم يجتهد في نص او حكم
بل كذب متعمدا على الله ورسوله
فهو قال هذا الذي نزل فيه قران
فهنا الصحابة يعلمون ان هذا لم ينزل به قران كذا
فهذا كذب على الله ورسوله متعمد
ومن كذب علي متعمدا فجزاءه جهنم
وايضا اشكال ثالث على كلامك
اليس الصحابه يعلمون
لما لم يصححوا لمروان ويقولوا له اخطات بل سكتوووووووووووا
( من اين لك هذا يا مسيلمة ,,,,,,)
( ولماذا يقاتل ويشعل ناراً وبإمكانه اللجوء لبيت أخته عليها السلام؟ )
ولماذا تكلم اصلا وشعل الفتنة بالمسجد وصار السجال بينه وبين عائشة
وهرب اليس الهروب سمة الجبناء
( الصحابة لم يسكتوا خصوصاً في هذه الفترة أثناء بيعة يزيد والرجل أنهى الموقف بسرعة ودخل لبيت أخته )
الدليل يرحمك الله ومن من الصحابة رد على مروان في تلك اللحظة ووقف مع عائشة وصار معها لا مع مروان
بانتظارك
لا تطوووووووووووووووووووول الغيبة
حميد الغانم
,,,,,,,,,,,,,,,
احسنت ولكن هذا ليس رجلا عاديا هذا مروان بن الحكم
فما بالك ببقية الرجالات
ومن هنا انكم تاخذون دينكم من الصحابة وعدالتهم وهم مصدر تشريع
( الصحابة كانوا يطيعون الامراء فيما لا معصية فيه)
احسنت فهل هنا اطاع عبد الرحمن الامير مروان ام لم يطعه
فهنا احتمالين
1- ان في كلام مروان معصية لم يرضها عبدالرحمن فمال بال بقية الصحابة رضوا
2- ان كلام روان لا معصية فيه فما بال عبدالرحمن قال كلمته وهرب
3- لم تجب على سؤالي صراحة هل الامارة اعلى من الصحبة ام الصحبة اعلى من الامارة
4- فلماذا لم تذكر الرواية كلام عبدالرحمن اليس في هذا خلل ونقص بالرواية والكتب الا اذا كان الكلام الذي قاله عبدالرحمن طعن في بني امية
5- انت ذكرت ان عبدالرحمن خاف من عقاب الامير
فهنا اشكالنا عليك هل الامير في معاقبته لعبد الرحمن مطيع لله عز وجل وبذلك يستحق عبدالرحمن العقوبة
او لا
ان عبدالرحمن كان يعلم ان كلامه فيه رضا لله عز وجل فلماذا خاف من الامير والله راض عن قوله اليس هو صحابي
عائشة على حق ومروان اجتهد واخطا جميل
اليس مروان بزعمك تابعي وبزعم غيرك صحابي
فالسؤال من له القدرة اليوم على قول انه اجتهد واخطا من اعلم من التابعين او الصحابة
وثانيا
مروان لم يجتهد في نص او حكم
بل كذب متعمدا على الله ورسوله
فهو قال هذا الذي نزل فيه قران
فهنا الصحابة يعلمون ان هذا لم ينزل به قران كذا
فهذا كذب على الله ورسوله متعمد
ومن كذب علي متعمدا فجزاءه جهنم
وايضا اشكال ثالث على كلامك
اليس الصحابه يعلمون
لما لم يصححوا لمروان ويقولوا له اخطات بل سكتوووووووووووا
( من اين لك هذا يا مسيلمة ,,,,,,)
( ولماذا يقاتل ويشعل ناراً وبإمكانه اللجوء لبيت أخته عليها السلام؟ )
ولماذا تكلم اصلا وشعل الفتنة بالمسجد وصار السجال بينه وبين عائشة
وهرب اليس الهروب سمة الجبناء
( الصحابة لم يسكتوا خصوصاً في هذه الفترة أثناء بيعة يزيد والرجل أنهى الموقف بسرعة ودخل لبيت أخته )
الدليل يرحمك الله ومن من الصحابة رد على مروان في تلك اللحظة ووقف مع عائشة وصار معها لا مع مروان
بانتظارك
لا تطوووووووووووووووووووول الغيبة
حميد الغانم
تعليق