إعـــــــلان

**محمد ابوكامل** · 28-03-2013, 09:46 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الجابى

الاخ المعاند ابو كامل ,

تريد التطويل لا لأجل شيء إلا القول بأنك على حق او انك صعب مراسا لا للحق ومعاونته والوصول لدار السلام,

ما تقوله مردود ,

قلنا لك عزيزي المعاند ,

بأن في المورد عموم النهي في هذا الوقت وخصوصه في مورد محاربة الشيطان ,

هل هذا صعب ,

أما ما انتم عليه فالاول عند الشروق ,
والثاني بعده ,

ولا عجب منكم ,

تأولون الاحاديث بمزاجكم ,

والحديث واضح بأن الصلاة بعد الشروق مباشرة ,

ولا تقل انها لم تقل عند الشروق ,

ماذا تفهم من الحديث ,

حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ

هل يوجد فصل هنا بين طلوع الشمس وبين الصلاة بعدها ؟؟؟؟؟

أرجو الاجابة بقدر السؤال مشكورا ,

انت تريد حرف الموضوع لانك لاتستطيع الاجابة على الاشكال عندكم

الرواية عند اهل السنة : ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ اللَّهَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ

عند طلوع الشمس ماذا كان يفعل الفاعل؟
يذكر الله وليس يصلي.
فليس في النص استحباب الصلاة عند الطلوع لان النص لم يحدد ذلك بشكل صريح، فالتعارض يستلزم عدم امكانية الجمع.
فبالجمع بين الروايتين : يذكر الله .. ثم يصلي بعد طلوع الشمس بقليل لان الرواية الاخرى تقول انه لاصلاة عند الطلوع.

هل هذا تعارض؟
الجواب : لا، لان الحكمين يمكن الجمع بينهما بطريقة صحيحة.
وايضا اقوال الرسول عليه الصلاة والسلام لايمكن حصول تعارض فيها لان الاحكام تنزل تباعا، فقد ينسخ حكم اخر وقد يفسره او يخصص نص.

---------------------

بينما في رواياتكم النصان متعارضان لان الشريعة اكتملت .... واحدهما يرد على نص الرواية الاخرى وبل فيه استخفاف بالنص.

**الطالب313** · 28-03-2013, 10:44 AM

قلنا هذه رخصه يامستحمررررررررررررررررررررر ووضعنا الرابط

**الجابى** · 28-03-2013, 11:18 AM

بواسطة ابو كامل ,

فبالجمع بين الروايتين : يذكر الله .. ثم يصلي بعد طلوع الشمس بقليل لان الرواية الاخرى تقول انه لاصلاة عند الطلوع

من اين قلت بعد الطلوع والرواية لا تصرح بذلك ,

بل المفهوم منه بعده مباشرة فلا تأول من عندك ,

بينما في رواياتكم النصان متعارضان لان الشريعة اكتملت .... واحدهما يرد على نص الرواية الاخرى وبل فيه استخفاف بالنص.

قلنا مرارا وتكرارا اخي المعاند للحق ,

بأن فيهما عموم وخصوص ,

تريد ان تقتنع او لا تريد فهذا شأنك عزيزي المعاند ,

والامر واضح بين ,

الاول فيه الكراهة ,

والثاني فيه بيان حدود الكراهة وعدمه ,

فهل عندكم مثل هذا التفصيل عزيزي العاند ؟؟

وإليك هذه الرواية من كتبكم الموثوقة ,

مسند أحمد مخرجا - (29 / 478)
17959 - حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُمَيَّةَ بْنِ أَبِي عُثْمَانَ الْقُرَشِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُيَيِّ بْنِ يَعْلَى بْنِ أُمَيَّةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: رَأَيْتُ يَعْلَى يُصَلِّي قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: أَوْ قِيلَ لَهُ: أَنْتَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُصَلِّي قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ؟ قَالَ يَعْلَى: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّ الشَّمْسَ تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ» قَالَ لَهُ يَعْلَى: «فَأَنْ تَطْلُعْ وَأَنْتَ فِي أَمْرِ اللَّهِ، خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَطْلُعَ وَأَنْتَ لَاهٍ»

**محمد ابوكامل** · 28-03-2013, 12:18 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الجابى

من اين قلت بعد الطلوع والرواية لا تصرح بذلك ,

بما ان الرواية لم تقل : الصلاة "عند الطلوع" بل كانت تتحدث عن الذكر اول الامر الى الطلوع فيحدده الدليل الاخر بان الصلاة عند طلوع الشمس مكروه
لان الاحكام مكلمة لبعضها البعض وليس متعارضة.
فيكون بالجميع بينها : الذكر ثم الصلاة بعد الطلوع بقليل.

والا لو كانت المسألة بالتعارض لكان القران متعارض في مسألة الاحكام المنسوخة مثلا.

مسند أحمد مخرجا - (29 / 478)
17959 - حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُمَيَّةَ بْنِ أَبِي عُثْمَانَ الْقُرَشِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُيَيِّ بْنِ يَعْلَى بْنِ أُمَيَّةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: رَأَيْتُ يَعْلَى يُصَلِّي قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: أَوْ قِيلَ لَهُ: أَنْتَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُصَلِّي قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ؟ قَالَ يَعْلَى: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّ الشَّمْسَ تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ» قَالَ لَهُ يَعْلَى: «فَأَنْ تَطْلُعْ وَأَنْتَ فِي أَمْرِ اللَّهِ، خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَطْلُعَ وَأَنْتَ لَاهٍ»

قال المحقق لكتاب احمد
(2) إسناده ضعيف، محمد بن حيي وأبوه مجهولان. وعبد الله بن أمية لم يرو عنه غير أبي عاصم- وهو الضحاك بن مخلد، ووثقه ابن معين، وذكره ابن حبان في "الثقات".
وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: "لا تتحروا بصلاتكم طلوع الشمس ولا غروبها، فإنها تطلع بين قرني شيطان" انظر حديث ابن عمر السالف برقم (4612)

لاعبرة به.

الاول فيه الكراهة ,
والثاني فيه بيان حدود الكراهة وعدمه ,

انت كلامك غير صحيح لان الثانية ليس فيها بيان للاولى بل ردها.

لان الثانية تلغي الاولى لانها ترد عليها وترك على ذلك القول من الاصل.

**الطالب313** · 28-03-2013, 12:46 PM

قلنا هذه رخصه يامستحمررررررررررررررررررررر ووضعنا الرابط

**الجابى** · 28-03-2013, 01:20 PM

بواسطة ابو كامل

بما ان الرواية لم تقل : الصلاة "عند الطلوع" بل كانت تتحدث عن الذكر اول الامر الى الطلوع فيحدده الدليل الاخر بان الصلاة عند طلوع الشمس مكروه
لان الاحكام مكلمة لبعضها البعض وليس متعارضة.
فيكون بالجميع بينها : الذكر ثم الصلاة بعد الطلوع بقليل.

والا لو كانت المسألة بالتعارض لكان القران متعارض في مسألة الاحكام المنسوخة مثلا.

لا عزيزي ,

الحديث بصدد التحديد والتوقيت وهو كامل لا يحتاج معه الى تكميل ,

اما القرآن فالنسخ يأتي بعد ثبوت الحكم أولا وبعدها يأتي النسخ مع الارادة الالهية في ذلك , فلا تخلط رجاءاً ,

وهو كثير عندك اخي المتذاكي ابو كامل ,

وهذا لأنك لم تدرس العلم بل اخذته من النت وهو لا يغني من الحق شيئا ,

لاعبرة به

هذا ترد به على امامك ابن حنبل ,

لماذا يرد غير الموثوق عنده , ولا أظنه .

انت كلامك غير صحيح لان الثانية ليس فيها بيان للاولى بل ردها.

يا بابا ,

في الثانية شرط ,

هل تعلم ما هو ,

( فلإن )

انظر إليه وتمعن ,

وجزاء ,

انظر اليه ايضا وتمعن ,

وهو ليس كالاولى ,

**الطالب313** · 28-03-2013, 02:37 PM

قلنا هذه رخصه يامستحمررررررررررررررررررررر ووضعنا الرابط

**محمد ابوكامل** · 01-04-2013, 08:32 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الجابى

الحديث بصدد التحديد والتوقيت وهو كامل لا يحتاج معه الى تكميل ,

حتى القران الكريم لاتجده ينقل احكاما كاملة في الكثير من المواضع
بل تاتي ايات او روايات في مواضع اخرى تخصص الحكم العام او تبينه

وهكذا الروايات.

وايضا الروايات قد تنسخ بعضا او بعض الاحكام الخاصة
فالتعارض مستحيل لان النسخ يثبت في حالة عدم الجمع والا فالجمع هنا بسيط وسهل.

اما القرآن فالنسخ يأتي بعد ثبوت الحكم أولا وبعدها يأتي النسخ مع الارادة الالهية في ذلك , فلا تخلط رجاءاً ,

كل ماثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام حكم شرعي فيه اراده الهية

سواء النسخ من رواية او قران.

هذا ترد به على امامك ابن حنبل ,

هذا ليس كلامي بل كلام العلماء
وليس كتاب الامام احمد كله صحيح بل فيه صحيح وغير صحيح.

في الثانية شرط ,
هل تعلم ما هو ,
( فلإن )

الرواية :
فلئن كان كما يقول الناس إن الشمس تطلع بين قرنى شيطان وتغرب بين قرنى شيطان فما ارغم أنف الشيطان بشئ أفضل من الصلاة فصلها وأرغم أنف الشيطان "

انت ماذا فهمت؟

انا اعرف ان هذا كلام النبي عليه الصلاة والسلام ولو قاله الناس فهو اساسا صحيح لانه كلامه
وحسب الرواية السابقة فهنا استسخاف بكلام النبي وضربه بعرض الحائط لان هذا قوله.

**الجابى** · 01-04-2013, 10:29 AM

بواسطة ابو كامل

فالتعارض مستحيل لان النسخ يثبت في حالة عدم الجمع والا فالجمع هنا بسيط وسهل.

لا زلت لا تعلم ما تقول ,

لكل حديث دليل بحد ذاته ,

الحديث هنا مكتمل وإلا لم يفصل علمائك في الوقت حيث قالوا صلاة الشروق وصلاة الضحى ,

هنا مصطلحين مختلفين ,

هذا ليس كلامي بل كلام العلماء
وليس كتاب الامام احمد كله صحيح بل فيه صحيح وغير صحيح.

أعلم أنه من كلام العلماء ,

لذلك أقول : ان كانوا أعلم من امامك ابن حنبل فهذا شأنكم أنتم ,

لكن الامام احمد مقلد في بابه ,

فلا بد من الاخذ بما يأتي به على نحو التقليد ,

وهذا شأنكم ,

ما هو المهم هنا انه قد أتى به على نحو انه شاهد على ما يريد قوله ,

وهو جواز الصلاة عند الشروق ,

الرواية :
فلئن كان كما يقول الناس إن الشمس تطلع بين قرنى شيطان وتغرب بين قرنى شيطان فما ارغم أنف الشيطان بشئ أفضل من الصلاة فصلها وأرغم أنف الشيطان "

انت ماذا فهمت؟

انا اعرف ان هذا كلام النبي عليه الصلاة والسلام ولو قاله الناس فهو اساسا صحيح لانه كلامه
وحسب الرواية السابقة فهنا استسخاف بكلام النبي وضربه بعرض الحائط لان هذا قوله.

حتى انك لم تلاحظ الرواية ,

قال :

فلئن كان كما يقول الناس

حيث لم ينسب القول الى النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ,

بل الى الناس ,

والناس فهموا القرن الحقيقي للشيطان ولا المجازي والذي يفهم من غيره من الاحاديث ,

فإن تمسكوا بالحقيقي فلا احسن من ارغام انف الشيطان ,

وان تمسكوا بالمجازي فالكراهة ,

هل وصلت الفكرة ,