تويت
لتكن مشاركتي المرقمة ١٠٠
هي الصلاة على الحبيب وآله
اللهم صل على محمد وآل محمد
يا جابر العظم الكسير اجبر ما كسر منا
هي الصلاة على الحبيب وآله
اللهم صل على محمد وآل محمد
يا جابر العظم الكسير اجبر ما كسر منا
-
-
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا وحبيب قلوبنا أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رحماك يا رب العباد
اي جرح واي كسر واي حنين حملت قلبها المسكين
اللهم بقدرتك فاجبر كسرها
وبودك داوي جروحها
وبرحمتك أسكن آلام حنينها
وبقوتك غلبها على الذئاب
وانصرها وانتصر لها بحق من ذكرت اسماءهم
بحق فاطمة وابيها وبعلها وبينها وشيعتها ومحبيها والسر المستودع فيها
اكشف الكرب والبلوى
واجعل كل كلامنا لك فيه رضا ولنا خير وصلاح
لا تنسونا من دعائكم
اللهم عجل فرج قائم آل محمد
أبد والله .. يا زهراء .. ما ننسى حسيناه
استغفر الله لي ولكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهتعليق
-
ممتنة منكم اخي الفاضل
وأسأل الله بحق اقدس اسماءه وصفاته
وبحق من نظر نظرة الى خلقه
فلم يجد اطوعهم له إلاه محمد واله الطاهرين
ان يرزقكم خير الدارين ويمن عليكم من فضله
لن انساكم من الدعاء وقد تفضلتمتعليق
-
كنت دوما سبب بكائي
اليوم بكيتك لاشوقا ولاحنين
بل بكيتك دعوة مظلوم على ظالمه
(فلأقعدن على الطريق واشتكي واقول مظلوم وانت ظلمتني)تعليق
-
يا أبا عبد الله جملني بالصبرتعليق
-
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا وحبيب قلوبنا أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الكريمةالروح الناسكة
قال الله تعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم
لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ
صدق الله العلي العظيم
فلا بأس بالدعاء والشكاية والتوعد الذي ذكرتيه في ردك
فهذا حق للمظلوم على الظالم
ولكنه قال ايضا:
بسم الله الرحمن الرحيم
وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى
وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
صدق الله العلي العظيم
وإن كنت افهم من كلامكم ان الطابع الغالب في حياتكم هو الطابع المأساوي
ولولا ما تعلمناه من الصبر من آل محمد عليهم افضل الصلاة والسلام لربما يئستم من الحياة
ففقد والدكم المرحوم ربما كان سببا رئيسيا في ذلك
ولا ادري من الظالم الذي تتحدثين عنه هنا وان كنت اظن انه شخص آخر
وعلى كل حال فقد توسلتي بالإمام الحسين عليه السلام وهو كفيل في اعطائنا دروسا في الصبر والتحمل
كحال اخته زينب واخيه الحسن وامه وابيه وجده عليهم افضل الصلاة والسلام
فما اضيق العيش لولا فسحة الأمل
لا تنسونا من دعائكم
اللهم عجل فرج قائم آل محمد
أبد والله .. يا زهراء .. ما ننسى حسيناه
استغفر الله لي ولكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهتعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الفاضل كلنا يمر بظروف شتى
ويعيش مرة المأساة ويعيش السعادة
وانا كغيري لي من كلاهما نصيب
وكما تفضلت لنا في آل محمد اسوة حسنة
نسال الله ان يتفضل علينا من عطاءه الغير مجذوذ
انما هذا الرصيف لارمي عليه احمالي حين تثقل كاهلي
وربما للهذيان المبرر والغير مبرر يعني متنفس من هموم الحياة
وقاكم الله وذويكم من واردات الهمومتعليق
-
نؤدي مناسك نسيانكم بكل طهارةتعليق
-
تعدني الشمس كل يوم
بانها ستشرق على قلوب من جليد
فتشرق على قلبي لتلهبه حنين ويذوب شوقا
غير عادلة هذه الشمس ولاتفي بوعودهاتعليق
-
دعوني اموت هنا
بكل وفاء لنبضي وبكل هدوء
دعوني لا اشعل سلما ولا اعلن حربا
دعوني اذوي كاوراق الخريف
في مثواي الاخير على الرصيف الثالثتعليق
-
اقاسي الحياة كاني ابن ضـــره مابين اقران همهم وشغلهم ان ازوالاء
ولدت يتيما مابين حسد الحقـــود ومـا بين بــــــداوت تملي العقولاء
رماني الدهر سهم عداوة متعمدا لانـي اوالي متيقنان فحل الفحولاء
ولاني مانسية ضلم الطغــــات وليسـعندي من ضلم البتول عدولا
بقلم احمد عبد عليتعليق
-
اهلا باحمد هنا على الرصيف الثالث
خارج قانون الاعمارتعليق
-
رداء الادب رداء الجمال وان دل دل عن روح الاعتدال والى الروح الناسكه قد حداني الخيال تباركتي ياجوهرة الجمال جمال الولا ء لهاد وال تنسيكتي في حب الرسول وليس الجمال جمال الابتذال هدان الله في كل خير لامر السماء والامتثال وخدمة ال الرسول الكرام فخدمتهم هيه ثوب الجلالتعليق
-
بورك هطولك اخي احمد
ان دل فهو يدل على حسن وطيب اخلاقكم
ممتنةتعليق
-
في هذا الليل ورغم ممارسة طقوس النسيان
إلا ان هناك هجوم شرس من الذكريات
اسفر عن ألم تحت ضلعي الايسر..؛
قاتل الله الحنينتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 13
2,142 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة مروان1400
17-06-2025, 09:17 PM
|
|||
|
استجابة 1
110 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
اليوم, 04:53 AM
|
|||
|
ردود 2
345 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
17-06-2025, 01:11 AM
|
تعليق