في اعتقادنا ان السيد مقتدى الصدر فاقد للعدالة بسبب سقوط قتلى بالالاف بسببه دون الرجوع الى اي من المراجع
( ربما نكون على صواب و ربما لا واتمنى ان اكون مخطئا في اعتقادي )
لذلك
1) لا تجوز الصلاة خلفه
2) لا يجوز تقليده في المستقبل حتى لو وصل لدرجة الاجتهاد وادعى المرجعية
3) الكثير من اتباعه اما جهلة او قليلي المعرفة بالدين لا يعرفون معنى التقليد والاجتهاد والعدالة
4) هو لا يتبع اي مرجع في السياسة ولم يبارك له اي مرجع ولم يؤيده ( في الصدام العسكري ) حتى السيد كاظم الحائري
5) هو اجهل الناس في السياسة حتى ان جدتي تفهم اكثر منه فهو لا يعرف غير التخبط
6) وضع يده بيد اعداء العراق الموحد واعداء الشيعة ولا اقصد عامة السنة بل اقصد المتطرفين منهم امثال البرزاني وطارق الهاشمي والعيساوي وعلاوي
7) قتل الانسان عند الجهلة من اتباعه اهون من قتل نملة
8) في مدينتنا وحدها في سنة 2008 قتلوا حوالي 40 شخص من الابرياء في بيوتهم نتيجة القصف العشوائي
9) الالاف المقتولين دمهم في رقبة مقتدى
10) كونه ابن المرجع العظيم الشهيد الصدر الثاني لا ينفعه بشيء لان النبي ادم ونوح كانوا انبياء لكن ابناؤهم انحرفوا
11) لا يجوز انتخاب مرشحيه في الانتخابات كون ذلك اعانة على الاثم واعانة على الجهل
وغير ذلك من الامور
( ربما نكون على صواب و ربما لا واتمنى ان اكون مخطئا في اعتقادي )
لذلك
1) لا تجوز الصلاة خلفه
2) لا يجوز تقليده في المستقبل حتى لو وصل لدرجة الاجتهاد وادعى المرجعية
3) الكثير من اتباعه اما جهلة او قليلي المعرفة بالدين لا يعرفون معنى التقليد والاجتهاد والعدالة
4) هو لا يتبع اي مرجع في السياسة ولم يبارك له اي مرجع ولم يؤيده ( في الصدام العسكري ) حتى السيد كاظم الحائري
5) هو اجهل الناس في السياسة حتى ان جدتي تفهم اكثر منه فهو لا يعرف غير التخبط
6) وضع يده بيد اعداء العراق الموحد واعداء الشيعة ولا اقصد عامة السنة بل اقصد المتطرفين منهم امثال البرزاني وطارق الهاشمي والعيساوي وعلاوي
7) قتل الانسان عند الجهلة من اتباعه اهون من قتل نملة
8) في مدينتنا وحدها في سنة 2008 قتلوا حوالي 40 شخص من الابرياء في بيوتهم نتيجة القصف العشوائي
9) الالاف المقتولين دمهم في رقبة مقتدى
10) كونه ابن المرجع العظيم الشهيد الصدر الثاني لا ينفعه بشيء لان النبي ادم ونوح كانوا انبياء لكن ابناؤهم انحرفوا
11) لا يجوز انتخاب مرشحيه في الانتخابات كون ذلك اعانة على الاثم واعانة على الجهل
وغير ذلك من الامور
تعليق