هنالك خلاف بين اهل السنة في هذه النقطة


فمنهم من يقول بالشورى

ومنهم من يقول بالنص الجلي

ومنهم من يقول بالنص الخفي

بانتظار الاجوبة من ابناء السنة

إن كانت بالشورى فقد ابتدع ابو بكر في الدين ماليس فيه وخالف نص قرآني كما يقول أهل السنة

وإن كانت بالنص فلماذا ذهب ابو بكر للسقيفة ولماذا قال الانصار منا امير ومنكم امير

اللهم صلي على محمد وعلى أل محمد
أخي الفاضل مؤمن فعلي حفظك الله ورعاك , الجماعة بيقولوا ممكن تشتقل العملية هيك وهيك على حسب الظروف إفهمها بأه ........... نسأل الله الموفقية لي ولكم .

ابناء السنة

اين اجوبتكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لاارى الا الشيعة في الميدان

هل السؤال محرج لكم؟؟؟

انا سني اجبتك


قلت لك ان هنالك خلاف بين اهل السنة

البعض يقول شورى
والبعض يقول نص جلي

والبعض يقول نص خفي

والموضوع فيه سعة فهو ليس من اصول الدين

محمد_علي

اشكرك على اجابتك
ومع احترامي الشديد لاجابتك

ولكني انتظر الردود ممن يدعون انهم يفقهون بالدين
وبالتاريخ الاسلامي
وقد كلمتهم وتحديتهم في هذا الموضوع
والى الآن لم ارى اي واحد منهم

وسنرى بقية ردود اهل السنة
ولنا عودة معكم باذن الله تعالى

محمد علي

ممكن حذف اجابتين.

بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني الكرام
يقول لنا ربنا في كتابه الكريم
وامرهم شورى بينهم
ولا ادري كيف يكون الجتهاد في مقابل النص ان لم يكن هنا!!!!!!!!!!!
الشورى هي الطريقه التي يريدها لنا ربنا

يامؤمن فعلي ..

أنت تسأل وتتحدى من يزعمون الفقه في الدين !!!

فأقول : وهل أنت تفقه في الدين ؟؟!!


وعلى كل سأجيبك مع عدم قناعتي بفقهك في الدين !



الخلافة تكون بما أخبر به إمامك المعصوم عليه السلام في نهج البلاغة ( 3 / 7 طبع دار المعرفة بيروت ) ? ( دار الكتاب اللبناني – ?366 )

قال : "إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما

بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى

للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله

رضي ، فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه

فإن أبي قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى" .






المسلم ،،

السلام عليكم

يا من احتججت بنهج البلاغة ...هل تعتبر نهج البلاغة حجة ؟

ثم أكمل باقي كتاب الامام علي عليه السلام وكان لإمامك معوية حين

خرج عن الطاعة : ولعمري يا معوية لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني

أبرأ الناس من دم عثمان ولتعلمن إني كنت في عزلة عنه إلا أن تتجنى

ما بدا لك والسلام .

كان ذلك حجة على معوية لأنه يقول بالشورى ولا يقول بالنص ,,,

وإذا اردت معرفة رأي الامام على عليه السلام في الخلافة فراجع

الخطبة الشقشقية ,,,

بسم الله الرحمن الرحيم

إلى / مؤمن فعلي
سؤالك :
هل الخلافة بالنص ام بالشورى؟؟؟؟؟؟؟
الى ابناء السنة هل الخلافة بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالنص ام بالشورى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل اوصى النبي ام لا؟؟؟؟؟؟؟؟

سنحترم إن شاء الله بقية الشروط في الرد ولا داعي لتكرارها :

أولاً : توضيح
1 -
النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان مبشراً ونذيراً ولم يكن حاكماً ولا أميراً ، كان آخر الأنبياء والرسل ، وانقطع الوحي بوفاته بعد أن أدى الأمانة وبين ما أمره الله به أن يبينه .
لا يخلف النبي صلى الله عليه وآله وسلم في منصب التشريع أي إنسان ، لأن شريعة الله نزلت وانتهت ن وتبين الرشد من الغي وتبين الحلال من الحرام وتبينت الفرائض .. الخ ،
الخليفة ، أو أمير المؤمنين ، أو الملك ، أو الحاكم ، ... الخ ، يقوم في تطبيق الأحكام ، أما استباط الأحكام ( من الأصصول الثابتة ) فهو عام شائع لأهل الذكر ( العلماء ) ، ولا ينحصر ذلك في شخص معين .
قبل أن نسوق الأدلة ( المتفق عليها ) ، فهذه المشاركة الغرض منها توضيح بعض الأفكار حتى يمكن مناقشة الموضوع بجدية .

2 – معنى الخلافة ، والإمام
مضطر لأن أوضح معنى الخلافة ، خليفة ، إمام ، فإذا لم نتفق على المعاني فإن الموضوع لا فائدة منه ، وبما أننا نرجع إلى قواميس اللغة لمعرفة المعاني ، ثم بعد ذلك ، الكلمة قد نصطلح على معنى لها لا يجب أن يُخالف أصل اللغة .

الخلافة
اسْتَـخْـلَفَ فلاناً من فلان: جعله مكانه.
و خَـلَفَ فلان فلاناً إِذا كان خَـلِـيفَتَه. يقال : خَـلَفَه فـي قومه خِلافَةً.
وفـي التنزيل العزيز: {وقال موسى لأَخيه هرون اخْـلُفْنـي فـي قَوْمِي}.
و خَـلَفْتُه أَيضاً إِذا جئت بعده.

الإمامة
أَمَّ القومَ و أَمَّ بهم: تقدَّمهم، وهي الإِمامةُ.
و الإِمامُ: كل من ائتَمَّ به قومٌ كانوا علـى الصراط الـمسقـيم أَو كانوا ضالِّـين.
وسيدُنا رسولُ اللَّهِ ، إِمامُ أُمَّتِهِ، وعلـيهم جميعاً الائتمامُ بسُنَّته التـي مضَى علـيها.
ورئيس القوم: أَمُّهم.
و الإِمامُ ما ائتُمَّ به من رئيسٍ وغيره ، والـجمع أَئِمَّة وفـي التنزيل العزيز: {فقاتلوا أَئِمَّةَ الكُفْر}، أَي قاتِلوا رؤساءَ الكُفْر وقادَتهم الذين ضُعَفاؤهم تَبَعٌ لهم.
وكذلك قوله تعالـى: {وجَعلْناهم أَيِمَّةً يَدْعون إِلـى النار}، أَي مَن تَبِعَهم فهو فـي النار يوم القـيامة،
والقُرْآنُ إِمامُ الـمُسلـمين وسَيدُنا مـحمد رسول الله ، إِمامُ الأَئِمَّة،
والـخـلـيفة إِمام الرَّعِيَّةِ، و إِمامُ الـجُنْد قائدهم.

الجواب على سؤالك :
أجمع أهل السنة على أمورمنها :
أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر أن يؤم الناس في الصلاة أبو بكر رضي الله عنه خلال فترة مرضه صلى الله عليه وسلم ( استخلفه لهذا الأمر ).
أجمع المسلمون بلا خلاف على أن أبو بكر الصديق خًلًفً رسول الله صلى الله عليه وسلم بمبايعة له بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم .، فهو الخليفة من بعده .
في مناسبات مختلفة كان العديد من الصحابة أئمة صلاة ، أمراء سرايا ، .. الخ .
ليس بالضرورة أئمة الصلاة هم الأمراء ، ولكن العكس صحيح ، أي في حياة النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان أمراء السرايا هم أئمة الصلاة .
من هذا يتضح ( إذا تركنا جانباً أية أدلة أخرى حول فضائل أبو بكر رضي الله عنه – أي لننظر إلى الموضوع من وجهة نظر أحد المستشرقين مثلاً ، أو من وجهة نظر باحث حيادي غير مسلم ) فإن النتيجة التي يصل إليها هي :
1 – النص على إمامة أبو بكر رضي الله عنه في أعظم ركن من أركان الإسلام وهو الصلاة .
2 – مبايعة المسلمين لأبي بكر بالخلافة وسموه خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
3 – خلافة أبو بكر إذن مدعومة بأمرين : إمامته في الصلاة ، إتفاق المسلمين عليه .
4 – لنفرض أنه هناك من كان يريد الخلافة لنفسه لسبب أو آخر ، ولنفرض أن هناك من هو أحق بالخلافة ، ولنفرض أن هناك من لم يبايع ، ... الخ ، فهذا كُله لا معنى له ، لأن المبايعة تمت ، والخلافة تمت ، وأبو بكر رضي الله عنه مات على فراشه وإنتهى الأمر منذ أكثر من 1400 سنة .
خلافة عمر كانت بوصية من أبو بكر رضي الله عنهما ، وبمبايعة المسلمين
خلافة عثمان رضي الله عنه كانت شورى بين أعلام وأقطاب الصحابة ( وليست شورى على مستوى الناس العاديين ) ، ثم مبايعة المسلمين
خلافة على رضي الله عنه كانت بطلب من الصحابة الكرام الذي بقوا أحياء ، ومبايعة المسلمين في المدينة وغيرها ، وعدم مبايعة معاوية ومن معه ( ليس معنى ذلك عدم الإعتراف به بل فقط عدم المبايعة بسبب وضع شرط تسليم قتلة عثمان ) ، ولكن كان يكفي مبايعة الصحابة في المدينة لعلي رضي الله عنه ، ولم يرد أن أحداً أعترض عليه .

فإذا توقفنا هنا نجد أن موضوع كيفية اختيار حاكم للمسلمين أخذ أكثر من شكل ( أربعة أشكال مختلفة في أربعة حالات للخلفاء الراشدين ) ، وكلمة خليفة لم تُستخدم إلا لأبي بكر واستبدلت فيما بعد بأمير المؤمنين .

وهل اوصى النبي ام لا؟؟؟؟؟؟؟؟
لا يوجد أي شيء ثابت ، قطعي على أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أوصى أن يكون هناك إمام ، حاكم بعينه ، بل المتفق عليه أنه قدم أبا بكر ليؤم المسلمين نيابة عنه وهذا يكفي أن يتولى أبو بكر أمر حكم المسلمين من بعده ، أو ( وهذا مفهوم طبعاً ) أن يقوم أبو بكر باختيار شخص آخر ليتولى أمر المسلمين .بإعتباره إمام الناس ( في نفس المكان وليس في مكان آخر ) في حياة النبي صلى الله عليه وآله وسلم بدون معارض .، ولهذا السبب وصى أبو بكر لعمر رضوان الله عليهم وهذه الوصية هي من حقه ، لأنه رضي الله عنه جمع أمرين : إمامة الصلاة بتكليف من النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، حاكم على الناس بموافقة ومبايعة المسلمين دون أن يعترض واحد منهم

البينو

الى ابناء السنة

الرباني يقول بالشورى

المسلم رد عليك الاخ تيمور حفظه الله وكفى

البينو اجاباتك علمية وجميلة وتدل على انك مثقف
ولكن استدلالك كله من كتب السنة وليس من كتبي
فاذا تريد ان تقنع نفسك فانت مقتنع سلفا واذا تريد اقناعي
فهذا صعب لان الادلة من كتبك وليس من كتبي

البينو
هل الانبياء جميعا لهم اوصياء ام لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

واذا كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يترك المدينة اثناء
غزواته بلا والي فكيف يترك الدنيا والامة بكاملها بلا وصي؟؟؟

البينو
حديث المنزلة وهو مذكور بكتبكم المعتمدة
يقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي بن ابي طالب عليه السلام
انت مني بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي
ماذا يقصد النبي من كلامه؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الى الذين يقولون بالشورى
اذا كانت بالشورى فلماذا اوصى ابوبكر بعمر؟؟؟؟؟ وقد خالف مبدا الشورى بزعمكم؟؟؟؟؟
ولماذا عمر اوصى بستة يختارون خليفة للمسلمين؟؟؟وقد خالف ابوبكر الذي عينه بالنص؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وماذا كان يقصد عمر عندما قال ان بيعة ابي بكر فلتة؟؟؟؟؟؟؟