كلام فارغ بدون دليل

وعلى الفرض:

وحكى ابن المنذر عن جماعة من التابعين منهم أبو وائل شقيق بن سلمة والشعبي والحسن البصري ومكحول وقبيصة بن ذؤيب , وعن أبي حنيفة رضي الله عنهم أجمعين , قال الشعبي : تكره القراءة في ثلاثة مواضع : في الحمامات والحشوش وبيوت الرحى وهي تدور . وعن أبي ميسرة قال : لا يُذكر الله إلا في مكان طيب ) .

فهل الكراهة تعني الحرمة؟

وفرض الحمام غير الحشوش عند ابن عثيمين غير وارد، لأن ابن عثيمين معاصر للحمامات الحديثة، وكلامه يدل عليه:
فهل يعني (لا ينبغي) الحرمة؟
يا مطفوج

بارك الله فيك اخي مؤمن السيد

رددت على الأخ مؤمن السيد ولايوجد استثناء فيما نقلته فكلامه لايخدمك

كل من رد على الموضوع لم أجد اجابة لماذا ؟ لاأدري
البيهقي يقول :

ولا يقرأ القرآن حال الغائط إلا آية الكرسي
هل يباح قراءة آية الكرسي حال الغائط ولماذا لايقرأ القرآن الا آية الكرسي
وهل تقرأونها كما اورد ؟
أما علماؤكم فاسألوا جعفر السبحاني الذي قال عنه : فخر العلماء ومرجع الأفاضل
وعن كتابه قال : لم يكن كتاب إصباح الشيعة كتاباً مهجوراً عند العلماء

حميد الغانم vbmenu_register("postmenu_1969450", true);
عضو نشط وفعّال


المطفوق1 vbmenu_register("postmenu_1969422", true);
عضو

رقم العضوية : 103905
تاريخ التّسجيل: Feb 2013
المشاركات: 47
آخر تواجد: اليوم 08:14 PM
الجنس:
الإقامة:

إقتباس:
صاحب المشاركة الأصلية: حميد الغانم
فان صدقت هات لنا فتاواهم المطابقة لما جئت به اعلاه بحيث انهم لم يستنكروا كما تقول
وولم يعارضوا
ننتظر لا تطول الغيبة
حميد الغانم

اسأل جعفر السبحاني هل من علمائكم منذ القرن السادس حتى الآن من رد على كلام قطب الدين البيهقي ام تمت تزكيته ؟
وهذا ما طلبته منك حبوبي
قلت ان زكوه فعليهم ان يتبعوا فتواه اعلاه
1- نعم زكوه اين فتاواهم المشابهة لفتواه واقواله
2- لم يزكوه فهل فتاواهم مخالفة لفتواهم
حميد الغانم

الاخت وهج هل تنسين كلامك بعد مرور خمسة مشاركات فقط
انت نقلت عن الشافعية هذا القول :
واضح الكلام عن القراءة في الحمام فاين لفظ الغائط بحسب ادعائك

حميد الغانم vbmenu_register("postmenu_1969470", true);
عضو نشط وفعّال


حميد الغانم vbmenu_register("postmenu_1969450", true);
عضو نشط وفعّال

رقم العضوية : 99211
تاريخ التّسجيل: Mar 2012
المشاركات: 5,302
آخر تواجد: اليوم 09:17 PM
الجنس:
الإقامة:

المطفوق1 vbmenu_register("postmenu_1969422", true);
عضو

رقم العضوية : 103905
تاريخ التّسجيل: Feb 2013
المشاركات: 47
آخر تواجد: اليوم 08:14 PM
الجنس:
الإقامة:

إقتباس:
صاحب المشاركة الأصلية: حميد الغانم
فان صدقت هات لنا فتاواهم المطابقة لما جئت به اعلاه بحيث انهم لم يستنكروا كما تقول
وولم يعارضوا
ننتظر لا تطول الغيبة
حميد الغانم

اسأل جعفر السبحاني هل من علمائكم منذ القرن السادس حتى الآن من رد على كلام قطب الدين البيهقي ام تمت تزكيته ؟
وهذا ما طلبته منك حبوبي
قلت ان زكوه فعليهم ان يتبعوا فتواه اعلاه
1- نعم زكوه اين فتاواهم المشابهة لفتواه واقواله
2- لم يزكوه فهل فتاواهم مخالفة لفتواهم
حميد الغانم

واين استثناء قضاء الحاجه ؟

ولماذا اذا كان المقصد في حالة عدم قضاء الحاجه وان هذا يعتبر من المدح لأهل السنه كما تقول هناك من يحرمها ؟

كما قلنا لا دليل عنده على استخدام الحمام بما ذكر فقط!
وإن كان فابن عثيمين معاصر واستخدم اللفظ واراد ما يبحث هنا اي محل الغائط!
ويبقى الامر يدور مدار الجواز على كراهة وليس الحرمة!
وحتى كلام البيهقي كما ينقله المطفوج هل يعني الوجوب؟ لا!
الحرمة؟ لا! هو يشير الى الجواز! لدليل خاص!

ونقطه اخرى لماذا لايكون قصد البيهقي قراءة شخص من الاشخاص عليه وهو في حالة قضاء الحاجه وهذا يجوز عندكم ايضا فيقرأ عليه وهو يسمع

الشيخ صالح الفوزان


نص السؤال يقول فضيلة الشيخ وفقكم الله: هل ورد عن الشافعي رحمه الله أنه كان يأمر الخادم أن يقرأ عليه وهو في الخلاء ، وهل يجوز وضع مسجل خارج الخلاء والاستماع أثناء الوضوء أو أثناء قضاء الحاجة سواء كان المستمع إليه قرآنا أو غير ذلك ؟
فضيلة الشيخ : انا لا اعرف هذا عن الشافعي ، لكن هذا ذكر عن مجد الدين ابن تيمية رحمه الله ، مذكور في مقدمة المنتقى في ترجمته انه : كان حريصا على سماع الذكر فاذا دخل الخلاء يخلي واحد يذكر الله من خارج يستمع . نعم

كل هذا الكلام لايثبت صحة مااورده البيهقي
فكيف للمسلم ان يقرأ من القران حال الغائط اية الكرسي ولماذا اختصها دون غيرها ؟ وهل تقرون بما قاله ؟

المسألة فقهية ولا ادري ما دخلها في العقائد؟!!!
قال الشيخ النجفي رحمه الله في جواهرالكلام ج 2 ص 73
(كراهة الكلام حال التخلي إلا بذكر الله تعالى)

(و) يكره (الكلام) في حال التخلي غائطا أو بولا للمرسل [الوسائل - الباب - 6 - من أبواب أحكام الخلوة - حديث 2] " إن من تكلم على الخلاء لم تقض حاجته "، وقول الصادق (عليه السلام) [الوسائل - الباب - 6 - من أبواب أحكام الخلوة - حديث 2] في خبر أبي بصير:
" لا تتكلم على الخلاء، فإن من تكلم على الخلاء لم تقض له حاجة " وقوله (ع) أيضا في خبر عمر بن يزيد [الوسائل - الباب - 7 - من أبواب أحكام الخلوة حديث 7] بعد أن سأله عن التسبيح في المخرج وقراءة القرآن: " لم يرخص في الكنيف في أكثر من آية الكرسي ويحمد الله وآية " ورواه في الفقيه بزيادة (أو آية الحمد لله رب العالمين) وقول أبي الحسن الرضا (عليه السلام) [الوسائل - الباب - 6 - من أبواب أحكام الخلوة - حديث 1] في خبر صفوان: " نهى رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن يجيب الرجل آخر وهو على الغائط، أو يكلمه حتى يفرغ " ولا منافاة بينه وبين ما تقدم، إذ لا تخصيص فيه، ولعله لا خلاف في الحكم بين الأصحاب، لتصريح كثير من القدماء والمتأخرين به سوى ما يظهر من الفقيه، حيث قال: لا يجوز، ولعل مراده الكراهة، نعم يستثنى منه عندهم بعد فرض شمول أدلة الكراهة له الكلام بذكر الله.

ولذا قال المصنف كغيره: (إلا بذكر الله) لما في الأخبار الكثيرة من التعليل بحسن الذكر على كل حال، لكن قيده بعضهم فيما بينه وبين نفسه، ولعله للمرسل [الوسائل - الباب - 3 - من أبواب أحكام الخلوة - حديث 2] " كان الصادق (عليه السلام) إذا دخل الخلاء يقنع رأسه، ويقول في نفسه بسم الله وبالله " إلى آخره.

(أو آية الكرسي) كما صرح به كثير من المتأخرين، لما سمعته من خبر عمر بن يزيد، بل في خبر الحلبي [الوسائل - الباب - 7 - من أبواب أحكام الخلوة - حديث 8] ما يدل على قراءة ما شاء من القرآن. لكن لم أعثر على مفت به، بل صرح بعضهم بكراهة ما عداها، فقد يحمل الخبر على إرادة الجواز، وفي الوسيلة تقييد قراءة آية الكرسي فيما بينه وبين نفسه، قال: لأنه يفوت شرف فضلها، ولم نقف على شاهد له.

وقال اغا رضا الهمداني في مصباح الفقيه ج1 ص 94
(ويكره) * الكلام حال التخلي ففي رواية صفوان عن أبي الحسن الرضا (ع) أنه قال نهى رسول الله صلى الله عليه وآله ان يجيب الرجل اخر وهو على الغائط أو يكلمه ورواية أبي بصير لا تتكلم على الخلاء فإنه من تكلم على الخلاء لم تقض له حاجة والانصاف ان استفادة كراهة ما عدا كلام الآدميين بحيث يعم الذكر والدعاء والقران ونحوها من هاتين الروايتين مشكلة لولا المسامحة لان الرواية الأولى موردها كلام الآدميين بل التكلم مع الغير والثانية منصرفة إليه اللهم الا ان يستظهر من الرواية الثانية ولو بمعونة فهم الأصحاب العموم حيث أفتوا بكراهة الكلام مطلقا الا بذكر الله تعالى وآية الكرسي وحكاية الأذان وغيرها من الأشياء التي ورد فيها النص بالخصوص أو اضطر إلى التكلم لأجل حاجة يضر فوتها لأدلة نفى الحرج والضرر الحاكمة على العمومات المثبتة للتكليف ومما يدل على عدم كراهة الذكر بل استحبابه صحيحة أبى حمزة عن الصادق (ع) قال مكتوب في التوراة التي لم تغير ان موسى (ع) سئل ربه فقال إلهي انه يأتي على مجالس أعزك واجلك ان أذكرك فيها فقال يا موسى ان ذكرى حسن على كل حال وبمضمونها اخبار اخر ولا يخفى عليك ان الذكر يعم التسبيح والتحميد بل مطلق المناجاة مع الله جل ذكره ويدل على استحباب التحميد بالخصوص بعد العطسة رواية مسعدة بن صدقة عن جعفر عن أبيه (ع) قال كان أبى يقول إذا عطس أحدكم على الخلاء فبحمد الله في نفسه ويدل على عدم كراهة قراءة اية الكرسي رواية عمر بن يزيد قال سئلت عن الصادق عليه السلام عن التسبيح في المخرج وقراءة القرآن فقال لم يرخص في الكنيف أكثر من اية الكرسي وآية الحمد لله رب العالمين وما في صحيحة الحلبي عن الصادق (ع) قال سئلته أتقرء النفساء والحايض الجنب والرجل يتغوط ويقرء القران فقال يقرؤن ما شاؤوا محمول على الجواز الغير المنافى للكراهة كما في حق الحائض والنفساء فلا تنافى الرواية ويدل على استحباب حكاية الأذان صحيحة ابن مسلم عن الباقر (ع) يا بن مسلم لا تذ؟ عن ذكر الله [تعالى] على كل حال ولو سمعت المنادى ينادى بالأذان وأنت على الخلاء فاذكر الله عز وجل وقل كما يقول ورواية أبي بصير عن أبي عبد الله (ع) ان سمعت الأذان وأنت على الخلاء فقل مثل ما يقول المؤذن ولا تدع ذكر الله عز وجل في تلك الحال لان ذكر الله حسن على كل حال وفي رواية سليمان قال قلت لأبي الحسن موسى (ع) لأي علة يستحب للانسان إذا سمع الأذان يقول كما يقول المؤذن وان كان على البول الغائط فقال لان ذلك يزيد الرزق وظاهر الروايات بل كاد ان يكون صريحها استحباب حكاية الأذان بجميع فصوله فما عن بعض من تبديل الحيعلات بالحوقلات مما لم يعرف وجهه

ويقول الشيخ السبحاني في تحرير الأحكام الشرعية على مذهب الإمامية - ج1 ص 63 الفصل الثاني: في آداب الخلوة، النظر الأوّل: في كيفيّة التخلّي:
75 . الرابع: يكره السّواك على حال الخلاء، والأكل، والشّرب، والكلام إلاّ بذكر الله تعالى، أو حكاية الأذان، أو قراءة آية الكرسي، أو حاجة يضرّ فوتها.

وفي فتاوى السيد السيستاني:
79 السؤال:
اذا كان شخص يحفظ القرآن الكريم عن ظهر قلب .. هل يستطيع قراءة ما يحفظه عن ظهر قلب في الحمام سواء اثناء قضاءه الحاجة او الاستحمام ؟
الفتوى:
يكره الكلام حال التخلي في غير الضرورة ، إلا بذكر الله أو آية الكرسي ، ولا مانع من إخطار الآية في النفس .

ويجيب الدكتور حمدي طه الأستاذ بجامعة الأزهر حول سؤال: ما هي الأماكن التي يحرم فيها ذكر اسم الله وهل يجوز للمتوضئ في دورة المياه أن يستعيذ بالله من الشيطان؟ وهل الحكم ينصرف علي دورات المياه الحديثة المزودة بآلات طرد النجاسة "سيفون"؟

أجاب بقوله: من الأماكن التي يكره ذكر اسم الله فيها. بل يكره الكلام مطلقا بيوت الخلاء "المراحيض" وإذا أراد الانسان أن يتوضأ فليكن في مكان غير المرحاض وذلك خشية التعرض للنجاسة فإذا لم يجد غيره توضأ وأخذ الحيطة حتي لا يتلوث بالنجاسة. ومع الوضوء يكره له أن يذكر الله وإذا نوي الوضوء فالنية بالقلب لا باللسان.

والاستعاذة بالله لا تكون داخل المرحاض وانما قبل دخوله كما كان النبي صلي الله عليه وسلم يفعل حيث كان يقول "اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث" "رواه البخاري ومسلم".

وجاء في كتاب "الأذكار للنووي" ص30 ان الذكر والكلام في بيوت الخلاء وعند قضاء الحاجة فيها مكروه إلا للضرورة حتي إذا عطس لا يحمد الله ولا يرد السلام ولا يجيب المؤذن. والكراهة تنزيهية لا تحريمية.

ومهما كانت دورات المياه الحديثة نظيفة ومجهزة بآلات طرد النجاسة فالأفضل عدم الوضوء فيها إذا وجد مكان آخر وكذلك يكره الكلام والذكر أياً كان.

لاحظ ايها المستشكل: الكراهة تنزيهية لا تحريمية.
ولا بأس بمراجعة هذا الرابط
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=1790819

اليتيم

نعم وهذا ما طلبناه من صاحب الموضوع في مشاركتنا اعلاه
يا يتيم محمد
ولكن صاحب المووووووضوع
هررررررررررررررررررررب
وهرررررررررررررررررررررررب
وهرررررررررررررررررررررررررررررب
حاله من حال ابو بكر وعمر وعثمان
حميد الغانم

استغفر الله العظيم
يقرأ ااية الكرسي بالذات ليش
ويحاولون يرقعون والترقيع ماينفع
الشق اكبر من الرقعه

هل يجوز لنا قراءة اية الكرسي حال الغائط ؟
ولماذا دون غيرها من القرآن ؟
=============
أما من يقول : اقول ماهكذا تورد الإبل
المطلوب هات من فتاوى علمائكم من رد هذه الفتوى أو استنكرها ؟
وما معنى تزكية هذا العالم ؟ اليس تأييدا له فيما قال ؟؟ واقرارا بفتواه