إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزميل "يا الله عفوك" تفضل هنا..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الباحث الأميري
    ونحن أجبناك، وقلنا أيضاً لم يفهم علمائكم من الرواية ما فهمته.

    فليست مشكلتنا أن كان علمائكم حسب تصورك هكذا:

    الحجة في الرواية التي عندكم وليس في فهم علماءنا لما هو مخالف للرواية عندكم.


    أجب عن مشاركتي كاملة، ولا تختار منها ما يحلو لك حتى يقال أجاب
    ضع اسئلتك بصورة مؤدبة اولا.

    تعليق


    • #17
      ثم هو يدلي بـ(رأيه) دون دليل بل بالاستحسانات
      دليلي الرواية نفسها.

      فالقول انه فهم ان الامر ليس على الوجوب فهذا يحتاج الى دليل لانه مخالف للرواية التي فيها ان النبي عليه الصلاة والسلام لم يترك ذلك الفعل بل اتمه بنفسه.


      فالادعاء بان الفعل على الخيار في حالة ان النبي عليه الصلاة والسلام ترك ذلك او فعل مثل فعل التارك للامر اقرار له.



      والرواية تشير الى أن أمير المؤمنين عليه السلام هو من كتب (بسم الله الرحمن الرحيم) فأعترض الاعرابي ( لا نعرف الرحمن اكتب كما كان يكتب آباؤك باسمك اللهم) فوجّه النبي صلى الله عليه وآله عليا بما يكتب وأضاف قوله (فانه اسم من اسماء الله) .
      بل امره بكتابتها كما في الكافي : فَقَالَ لِعَلِيٍّ ( عليه السلام ) اكْتُبْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ


      وظاهر العبارة يشير لذلك لكن اميرالمؤمنين عليه السلام يقول أنه هو من محاه كما في حديث الاحتجاج.

      لا بل النبي عليه الصلاة والسلام.

      قال: فضع يدي عليها فمحاها رسول الله بيده،وقال لعلي: ستدعى إلى مثلها فتجيب وأنت على مضض.

      اي ضع يد النبي عليها لانه لايعرف يقرأ ولايعرف اي الكلمات تلك فمحاها النبي وليس علي.

      وهذه الرواية حجة عليك لانها تبين ان الامر ليس على التخيير حيث جاء فيها :
      لولا طاعتك يا رسول الله لما محوت
      اي محول كلمة "الرحمن الرحيم"

      وهذا يدل على ان الامر ليس على التخيير كما تقولون.

      ولم يكن المعترض فقط عليا عليه السلام.
      فقد جاء في (النص والإجتهاد) 174: ( فضج المسلمون وقالوا: والله لا يكتب إلا ما أمر به رسول الله... وأبوا إلا أن يكتب رسول الله كل الإباء، وكادت الفتنة أن تقع لولا أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: أنا محمد رسول الله وإن كذبتموني، وأنا محمد بن عبد الله فاكتب يا علي: هذا ما صالح عليه محمد بن عبد الله سهيل بن عمرو).
      وماذا تريد ان تقول؟




      وفي الكافي: 8 /326، عن الإمام الصادقعليه السلام قال: (فقال لعلي عليه السلام: أكتب بسم الله الرحمن الرحيم فقال سهيل: ما أدري ما الرحمن الرحيم، إلا أني أظن هذا الذي باليمامة! ولكن أكتب كما نكتب: بسمك اللهم. قال: وأكتب: هذا ما قاضى رسول الله سهيل بن عمرو. فقال: سهيل: فعلى ما نقاتلك يا محمد؟! فقال: أنا رسول الله وأنا محمد بن عبد الله. فقال الناس: أنت رسول الله. قال: أكتب فكتب: هذا ما قاضى عليه محمد بن عبد الله. فقال الناس: أنت رسول الله .
      ليس هنا اعتراض


      وقد قال أمير المؤمنين عليه السلام على ما في الاحتجاج ج1 ص 277:
      كنت أكتب لرسول الله صلى الله عليه وآله الوحي، والقضايا، والشروط، والأمان يوم صالح أبا سفيان، وسهيل بن عمرو فكتبت: بسم الله الرحمن الرحيم، هذا ما اصطلح عليه محمد رسول الله أبا سفيان صخر بن حرب، وسهيل بن عمرو فقال سهيل: لا نعرف الرحمن الرحيم، ولا نقر أنك رسول الله، ولكنا نحسب ذلك شرفا لك أن تقدم اسمك على أسمائنا وإن كنا أسن منك وأبي أسن من أبيك.فأمرني رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: اكتب - مكان بسم الله الرحمن الرحيم - :" باسمك اللهم " فمحوت ذلك وكتبت: " باسمك اللهم " ومحوت " رسول الله " وكتبت " محمد بن عبد الله " فقال لي " إنك تدعى إلى مثلها فتجيب وأنت مكره " وهكذا كتبت بيني وبين معاوية وعمرو بن العاص: " هذا ما اصطلح عليه أميرالمؤمنين ومعاوية وعمرو بن العاص " فقالا: لقد ظلمناك بأن أقررنا بأنك أميرالمؤمنين وقاتلناك،

      هذه باطلة لانها مخالفة لما ثبت ان الرسول عليه الصلاة والسلام محاها
      ومخالفة لقول النبي عليه الصلاة والسلام "انك ابيت ان تمحو...."
      فالظاهر ان الذي حرف الرواية نسي ذلك ...


      ولكن النبي صلى الله عليه وآله لم يُرد ذلك، كيف ذلك وهو يقول (أنا رسول الله وان لم تقروا) (أنا محمد رسول الله وإن كذبتموني)
      انه فعلا رسول الله لذلك محو الكلمة لايؤثر على ثبوتها
      وهذه حجة عليك ... لان المحو ليس فيه اشكال.



      ولنعيد ذكر الرواية بطولها من تفسير القمّي لنتعرف على الحقيقة كاملة:
      هل يوجد في الرواية شيء يغير من موقف علي الذي ذكرناه؟


      ونزل تحت الشجرة، فجاء أصحابه الذين أنكروا عليه الصلح واعتذروا وأظهروا الندامة على ما كان منهم وسألوا رسول الله صلى الله عليه وآله أن يستغفر لهم فنزلت آية الرضوان نزل (بسم الله الرحمن الرحيم إنا فتحنا لك فتحا مبينا ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر). اه

      وهل علي بن ابي طالب ليس منهم؟


      مع أن استدلال الاخ مالك بالعصمة كان على مبدأ من يؤمن بها
      هذه الرواية تدك العصمة
      لاني واجبي ان ابين لكم ان دينكم فيه تناقضات لاتجتمع في رأس شخص واحد وكما قال الطوسي ان رواياتكم متعارضة.
      فهذا يدل على ان هناك اشكال في دينك.


      قال: (سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وهو آخذ بضبع علي يوم الحديبية وهو يقول: هذا أمير البررة ، قاتل الفجرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله . مد بها صوته)
      لاتحتج علي بروايات متناقضة متعارضة بعضها لايصح وباطل.




      وفي الحديبية: قال ابن أُبي: يا رسول الله استغفر لي، فقال ابنه عبد الله بن عبد الله: يا رسول الله استغفر له، فاستغفر له. فقال عمر: ألم ينهك الله يا رسول الله أن تصلي عليهم أو تستغفر لهم؟! فأعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وآله وأعاد عليه فقال له: ويلك إني خيِّرت فاخترت، إن الله يقول: إسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لاَ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ الله لَهُمْ . (الصحيح من السيرة: 15 /225).
      ما علاقة هذا بالموضوع؟


      هل تريد ان ترمي الشبهات يمنه ويسره!!!

      لن اسمح لك.
      التعديل الأخير تم بواسطة * يا الله عفوك *; الساعة 20-04-2013, 09:59 AM.

      تعليق


      • #18
        ان كان يجوز ان يرد اي احدا قول الرسول وطلبه اذا فالباب مفتوح فى ذلك لعلي وغيره ايضا


        او نطبق الايه على الكل

        قال تعالى ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا )


        وانتم الان تقولون ان يجوز عدم تنفيذ امر الرسول اذا فهذا يسرى على الكل

        فلماذا علي بن ابي طالب لم يسلم بان الرسول لم يامره بشئ الا وفيه خير وصلاح ويجب تنفيذه تحت قوله تعالى

        "
        وما كان لمؤمن ولا مؤمن إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم "

        ولا شك ان قول الرسول هو قول الله وحي يوحي

        وبتالى ان كان اعرف الناس بالرسول وبان قوله وحي يوحي يرفض طلبه لشئ يراه فى نفسه فما بالك بغيره ؟؟؟





        تعليق


        • #19
          الجماعه انتهوا يكذذذذذذذذذذذذذذذبون علمائهم المساكين يستحمرووووووووووووون علمائهم

          تعليق


          • #20
            اللهم صل على محمد وآل محمد
            المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
            دليلي الرواية نفسها.
            فالقول انه فهم ان الامر ليس على الوجوب فهذا يحتاج الى دليل لانه مخالف للرواية التي فيها ان النبي عليه الصلاة والسلام لم يترك ذلك الفعل بل اتمه بنفسه.
            كلامك لا دليل عليه بل هي استحسانات باطلة.
            فالامام علي عليه السلام لا يمكن في حقه القول انه يخالف النبي صلى الله عليه وآله وسلم. وهو القائل بحق نبيه انا عبد من عبيد محمد - عبد طاعة لا عبد عبادة - وسيرته تدل على ذلك، وكان يتبعه اتباع الفصيل لامه، وفي الرواية عينها وغيرها مما اوردناه ما دل عليه.
            وهو الملاحظ مما ذكرناه من روايات قيلت بحقه ومنزلته في نفس الحديبية، كما أوضحناه.
            ثم هل فعل النبي صلى الله عليه وآله يدل هنا على ان ترك أمره فيه معصية؟ فلو انه صلى الله عليه وآله لم يشأ ان يغير الكتاب او انه ألغى الكتاب من اساس فما الذي سيحدث؟ هل تترب على تركه او عدم تغييره معصية لله سبحانه وتعالى واثم؟!!
            ثم ان الرواية لا تشير على مخالفة للإمام علي عليه السلام للنبي صلى الله عليه وآله، بل تشير الروايات الاخرى ان الاعتراض جاء من قبل الصحابة ايضا، وهو اعتراض على طلب الاعرابي بمحو اسمه كنبي مرسل؟!! وضج المسلمون وقالوا: والله لا يكتب إلا ما أمر به رسول الله... وأبوا إلا أن يكتب رسول الله كل الإباء، وكادت الفتنة أن تقع لولا أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: أنا محمد رسول الله وإن كذبتموني، وأنا محمد بن عبد الله فاكتب يا علي: هذا ما صالح عليه محمد بن عبد الله سهيل بن عمرو...
            وتشير باقي الروايات على انه هو عليه السلام من محاه او وضع النبي يده على يده ومحاه.
            بل امره بكتابتها كما في الكافي : فَقَالَ لِعَلِيٍّ ( عليه السلام ) اكْتُبْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
            رواية القمي مورد البحث يستفاد منها ذلك والتي بنيت انت عليها اعتراضك!
            لا بل النبي عليه الصلاة والسلام
            ظاهر العبارة في رواية القمي يدل على ذلك، ولكن اميرالمؤمنين عليه السلام في رواية اخرى يقول انه هو الذي محاه، وبالجمع بينها وبين الاخرى التي تقول انه وضع يده على يده ومحاه يتأكد المعنى فيستفاد منها ان المحو منه عليه السلام أو من النبي صلوات الله عليه وآله، وفي نهاية الأمر لا يصح الاستدلال على ان محو النبي صلى الله عليه وآله للكلام اثبات للمخالفة، بل غايته انه يدل على أن النبي صلى الله عليه وآله هو من أقدم على المسح على الرغم من اعتراض المسلمين وعلي بن ابي طالب عليه السلام على كلام الاعرابي القريشي.
            وبكل الاحوال حصل المحو ولم تك مخالفة!
            اي ضع يد النبي عليها لانه لايعرف يقرأ ولايعرف اي الكلمات تلك فمحاها النبي وليس علي.
            الكلام في الرواية واضح فلماذا الاتفاف:
            فكتب: بسم الله الرحمن الرحيم. فقال سهيل بن عمرو: هذا كتاب بيننا وبينك يا محمد ، فافتتحه بما نعرفه واكتب باسمك اللهم. فقال: أكتب باسمك اللهم وامح ما كتبت. فقال عليه السلام : لولا طاعتك يا رسول الله لما محوت. فقال النبي صلى الله عليه وآله: أكتب: هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله سهيل بن عمرو. فقال سهيل: لو أجبتك في الكتاب إلى هذا لأقررت لك بالنبوة ، فامح هذا الإسم واكتب: محمد بن عبد الله. فقال له علي عليه السلام: إنه والله لرسول الله على رغم أنفك. فقال النبي صلى الله عليه وآله: أمحها يا علي. فقال له: يا رسول الله إن يدي لا تنطلق تمحو اسمك من النبوة ! قال: فضع يدي عليها فمحاها رسول الله بيده، وقال لعلي: ستدعى إلى مثلها فتجيب وأنت على مضض. اه
            (عليها) على ماذا يعود الضمير؟ على (اسمك) أم على (يدي)؟
            والرواية اوضح في سبب اعتراض الامام وعدم قبوله أمر سهيل في المحو.
            وهذه الرواية حجة عليك لانها تبين ان الامر ليس على التخيير حيث جاء فيها : لولا طاعتك يا رسول الله لما محوت
            اي محول كلمة "الرحمن الرحيم"
            وهذا يدل على ان الامر ليس على التخيير كما تقولون.

            ثم ماذا؟
            فهل النبي صلى الله عليه وآله وسلم نفسه لم يكن مخيرا بين القبول بتغيير الكتابة وعدمها؟ وأنه أرشد عليا للتغيير مبينا له بقوله صلوات الله عليه وآله:
            (فانه اسم من اسماء الله) و(أنا رسول الله وان لم تقروا) وكيف تكون الرواية (بجزئها) حجة عليّ ولا تكون (بكلّها) حجة لكلامنا، وهذا الادب الرفيع السامي والطاعة الكاملة من اميرالمؤمنين لأوامر نبيه صلوات الله عليه ألم تشهدها في هذه الرواية؟ [لولا طاعتك يا رسول الله لما محوت] وهذا ما ذكره العلماء ما نقل عنهم الاخ مالك واورد وثائقهم الاخ الطالب.
            نعم لم تشهدها لأنك تبني على ان عليا خالف محمدا! فقط هذا الذي في عقلك!
            دون الالتفات الى سيرته مع نبيه واقوال نبيه فيه صلوات الله عليهما وآلهما.
            وماذا تريد ان تقول؟

            أن الامر ليس على نحوالمخالفة كما تريد تصويره، فحتى لو قلنا ان عليا خالف بزعمكم فكيف يخالف المسلمون الى درجة قاربت وقوع الفتنة بينهم؟ اذن القضية ليست من باب المخالفة بل هي اعتراض منهم على مطالب الاعرابي سهيل بمحو البسملة واسم النبي صلى الله عليه وآله من النبوة.
            ليس هنا اعتراض

            أي اعتراض؟ اعترض المسلمون ونفس النبي صلى الله عليه وآله على مقولة سهيل، والامر واضح.
            هذه باطلة لانها مخالفة لما ثبت ان الرسول عليه الصلاة والسلام محاها
            ومخالفة لقول النبي عليه الصلاة والسلام "انك ابيت ان تمحو...."
            فالظاهر ان الذي حرف الرواية نسي ذلك ...

            يعني هي بالمزاجات!
            ولماذا لا تكون الخريات محرفات او باطلة؟
            ألم نقل لك قبل قليل:
            لأنك تبني على ان عليا خالف محمدا! فقط هذا الذي في عقلك!
            دون الالتفات الى سيرته مع نبيه واقوال نبيه فيه
            صلوات الله عليهما وآلهما.
            انه فعلا رسول الله لذلك محو الكلمة لايؤثر على ثبوتها
            وهذه حجة عليك ... لان المحو ليس فيه اشكال.

            هل نحن جالسون هنا نتحرى الحق، ام هذا حجة لك وذاك حجة عليك؟!!
            انت تقول:
            فقام النبي عليه الصلاة والسلام بمحو الكلمة بنفسه لانه يريد فعلا ذلك الفعل ان يتم

            قلنا لك:
            ولكن النبي صلى الله عليه وآله لم يُرد ذلك، كيف ذلك وهو يقول (أنا رسول الله وان لم تقروا) (أنا محمد رسول الله وإن كذبتموني)

            فأين ارادة النبي صلى الله عليه وآله على المحو؟ فلولا تُرك والامر ولم يعترض سهيل، هل تراه غير البسملة ومحا اسمه من النبوة؟!! فكيف تقول هو أراد ذلك؟!!
            اصلا كلامك يدل على ما نراه بعدم المخالفة، فعلي علم ان محو البسملة واسم النبي من النبوة لا يؤثر على ثبوتها، ولذلك اعترض لأنه في الاساس هو من كتبها، ومحوها يحتاج الى أمر من النبي صلى الله عليه وآله واجازة منه لأنه عليه السلام لا يقوى على محو اسمه من النبوة من رأس وبناءا على أمر سهيل.
            هل يوجد في الرواية شيء يغير من موقف علي الذي ذكرناه؟

            في الرواية الفاتات على فضله عليه السلام وطاعته للنبي صلوات الله عليه مع بيان لعصيان الصحابة له صلى الله عليه وآله، سنعيد ذكرها.

            وهل علي بن ابي طالب ليس منهم؟

            ممن؟ ليس من الصحابة الذين أنكروا؟!!

            فلما أجابهم رسول الله صلى الله عليه وآله إلى الصلح أنكر عامة أصحابه وأشد ما كان إنكارا فلان فقال: يا رسول الله ألسنا على الحق وعدونا على الباطل؟ فقال: نعم، قال: فنعطي الذلة (الدنية ح) في ديننا!
            قال: إن الله قد وعدني ولن يخلفني قال: لو أن معي أربعين رجلا لخالفته.
            ورجع سهيل بن عمرو وحفص بن الأحنف إلى قريش فأخبرهم بالصلح فقال عمر [من هنا نتبين أن فلان المقصود هو عمر كما ذكره في تفسير الصافي] يا رسول الله ألم تقل لنا ان ندخل المسجد الحرام ونحلق مع المحلقين؟ فقال أمن عامنا هذا وعدتك؟ وقلت لك: إن الله عزوجل قد وعدني ان افتح مكة وأطوف وأسعى مع المحلقين، فلما أكثروا عليه صلى الله عليه وآله قال لهم: إن لم تقبلوا الصلح فحاربوهم، فمروا نحو قريش وهم مستعدون للحرب وحملوا عليهم فانهزم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله هزيمة قبيحة ومرّوا برسول الله صلى الله عليه وآله فتبسم رسول الله صلى الله عليه وآله ثم قال: يا علي! [يتبين من هنا ان علي لم يكن ضمن الصحابة المخالفين للرسول ص] خذ السيف واستقبل قريشا، فاخذ أميرالمؤمنين عليه السلام سيفه وحمل على قريش فلما نظروا إلى أمير المؤمنين عليه السلام تراجعوا وقالوا: يا علي بدا لمحمد فيما أعطانا فقال: لا وتراجع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله مستحيين وأقبلوا يعتذرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وقال لهم رسول الله صلى الله عليه وآله: ألستم أصحابي يوم بدر إذ أنزل الله فيكم إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم إني ممدكم بألف من الملائكة مردفين، ألستم أصحابي يوم أحد إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم في اخراكم، ألستم أصحابي يوم كذا؟ ألستم أصحابي يوم كذا فاعتذر إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وندموا على ما كان منهم وقالوا: الله أعلم ورسوله فاصنع ما بدا لك.

            ورجع حفص بن الأحنف وسهيل بن عمرو إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وقالا:
            يا محمد قد أجابت قريش إلى ما اشترطت عليهم من إظهار الاسلام وان لا يكره أحد على دينه فدعا رسول الله صلى الله عليه وآله بالكتب ودعا أمير المؤمنين عليه السلام وقال له اكتب، فكتب أمير المؤمنين عليه السلام ...

            هذه الرواية تدك العصمة
            لاني واجبي ان ابين لكم ان دينكم فيه تناقضات لاتجتمع في رأس شخص واحد وكما قال الطوسي ان رواياتكم متعارضة.
            فهذا يدل على ان هناك اشكال في دينك

            كلام فارغ، واتهام باطل وفهم معوج
            فلتهنأ انت بدينك
            لاتحتج علي بروايات متناقضة متعارضة بعضها لايصح وباطل.

            الكلام فيه كسابقه، هرطقة بدون دليل
            ما علاقة هذا بالموضوع؟
            هل تريد ان ترمي الشبهات يمنه ويسره!!!
            لن اسمح لك.

            ههههه
            لطيف لن تسمح لي! لدينا مثل بالعراقي (اتطهرني)
            انت ما فتئت تذكر شبهاتك وترسلها ارسال المسلمات هنا وهناك، وهذا الموضوع شاهد على ذلك، وفي نفس الموضوع رميت بشبهيتن مكذوبتين:
            لان علي لم يكن معصوما ابدا والا كيف يكون معصوم ويقول له النبي عليه الصلاة والسلام "فمن رغب عن سنتي فليس مني"
            لان علي حلف ان لاينام الليل وهي مخالفة صريحة لسنة النبي عليه الصلاة والسلام.
            بالاضافة الى المخالفة الصريحة في صلح الحديبية.

            كما اشرنا لها.
            أم غاضك ان نذكر فلان
            انت بنيت على قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام:

            يا علي! انك أبيت ان تمحو اسمي من النبوة فوالذي بعثني بالحق نبيا لنجيبن أبناءهم إلى مثلها وأنت مضيض مضطهد

            (مضيض) أي بلغ الحزن قلبك (مضطهد) أي مقهور مظلوم
            وبنيت عليها بنيانك وجعلتها مخالفة الخ
            فماذا تقول في قوله لفلان لعنه الله:

            قال ابن أُبي: يا رسول الله استغفر لي، فقال ابنه عبد الله بن عبد الله: يا رسول الله استغفر له، فاستغفر له.

            فجاء هنا الجهبذ المغوار:
            فقال عمر: ألم ينهك الله يا رسول الله أن تصلي عليهم أو تستغفر لهم؟! فأعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وآله

            يعني بالعراقي (لبسة)
            ولكن فلان يصر على بيان مخالفته للنبي صلى الله عليه وآله:

            وأعاد عليه فقال له: ويلك إني خيِّرت فاخترت،
            إن الله يقول: إسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لاَ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ الله لَهُمْ .


            يعني طمّة اللي اتطمّك وسليمة اللي تاخذ روحك لقعر جهنم
            وانت تعرف ماذا تعني ويلك
            موفقين

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
              ان كان يجوز ان يرد اي احدا قول الرسول وطلبه اذا فالباب مفتوح فى ذلك لعلي وغيره ايضا


              او نطبق الايه على الكل

              قال تعالى ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا )


              وانتم الان تقولون ان يجوز عدم تنفيذ امر الرسول اذا فهذا يسرى على الكل

              فلماذا علي بن ابي طالب لم يسلم بان الرسول لم يامره بشئ الا وفيه خير وصلاح ويجب تنفيذه تحت قوله تعالى

              "
              وما كان لمؤمن ولا مؤمن إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم "

              ولا شك ان قول الرسول هو قول الله وحي يوحي

              وبتالى ان كان اعرف الناس بالرسول وبان قوله وحي يوحي يرفض طلبه لشئ يراه فى نفسه فما بالك بغيره ؟؟؟


              جويسم ابو عليوي
              خارج التغطية
              عاود الاتصال مرة اخرى

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة رحيق مختوم

                كلامك لا دليل عليه بل هي استحسانات باطلة.
                فالامام علي عليه السلام لا يمكن في حقه القول انه يخالف النبي صلى الله عليه وآله وسلم. وهو القائل بحق نبيه انا عبد من عبيد محمد - عبد طاعة لا عبد عبادة - وسيرته تدل على ذلك، وكان يتبعه اتباع الفصيل لامه، وفي الرواية عينها وغيرها مما اوردناه ما دل عليه.
                وهو الملاحظ مما ذكرناه من روايات قيلت بحقه ومنزلته في نفس الحديبية، كما أوضحناه.

                انا اتحدث عن نص وما خالف النص فهي استحسانات باطلة
                فلو استخدمنا هذه الطريقة ان اي عصيان لامر النبي عليه الصلاة والسلام لايعتبر عصيان، فلن نجد مخالف لاننا سنقول انه لادليل على ان الامر واجب وانما للتخيير.

                ولكننا نرى ان الرسول عليه الصلاة والسلام لم يترك ذلك بل اصر عليه وهذا دليل ظاهر على انه ليس للتخيير.

                واما الاحتجاج بالعصمة فهذا من اضعف الحجج.
                قال علي بن ابي طالب في دعاءه : أَللّهُمَّ لا أَجِدُ لِذُنُوبي غافِراً، وَلا لِقَبائِحي ساتِراً، وَلا لِشَيءٍ مِنْ عَمَلِي الْقَبيحِ بِالْحَسَنِ مُبَدِّلاً غَيْرَكَ، لا إِلـهَ إلاّ أَنْتَ سُبْحانَكَ وَبِحَمْدِكَ، ظَلَمْتُ نَفْسي، وَتَجَرَّأْتُ بِجَهْلي
                وقال : فَتَجاوَزْتُ بِما جَرى عَلَي مِنْ ذلِكَ بَعْضَ حُدُودِكَ، وَخالَفْتُ بَعْضَ أَوامِرِكَ



                رواية القمي مورد البحث يستفاد منها ذلك والتي بنيت انت عليها اعتراضك!
                انت الذي نقل لنا هذا المقطع وانت الذي احتج به.
                ام نسيت؟
                اقرأ كلامك :

                المشاركة الأصلية بواسطة رحيق مختوم

                وفي الكافي: 8 /326، عن الإمام الصادقعليه السلام قال: (فقال لعلي عليه السلام: أكتب بسم الله الرحمن الرحيم فقال سهيل: ما أدري ما الرحمن الرحيم، إلا أني أظن هذا الذي باليمامة! ولكن أكتب كما نكتب: بسمك اللهم.
                فقال له علي عليه السلام: إنه والله لرسول الله على رغم أنفك. فقال النبي صلى الله عليه وآله: أمحها يا علي. فقال له: يا رسول الله إن يدي لا تنطلق تمحو اسمك من النبوة ! قال: فضع يدي عليها فمحاها رسول الله بيده، وقال لعلي: ستدعى إلى مثلها فتجيب وأنت على مضض. اه
                (عليها) على ماذا يعود الضمير؟ على (اسمك) أم على (يدي)؟

                انت تعارض الاستدلال بروايات اخرى وتستدل بهذه الرواية!!!

                مع انها رواية مقطوعة الاسناد فربما هي قصة كتبها صاحب الكتاب
                وكلمة "عليها" عائدة على الكلمة التي رفض علي ان يمحوها
                الرسول عليه الصلاة والسلام قال ضع يدي عليها لانه لايعرف ان يقرأ
                فليس شاني انك لاتفهم اللغة العربية بشكل جيد

                لانك بهذه الطريقة ستقول ان قول الرسول عليه الصلاة والسلام "انك ابيت ان تمحو ..." عبارة عن لغو وليس لها معنى .

                اعوذ بالله من الشيطان الرجيم.


                فهل النبي صلى الله عليه وآله وسلم نفسه لم يكن مخيرا بين القبول بتغيير الكتابة وعدمها؟
                بل النبي هو الامر الناهي
                فلو امر علي بن ابي طالب بالتغيير فيلزمه تنفيذ الامر
                والنبي هو المخير وعلي هو المنفذ لانه الكاتب

                حاول ان تضع كلام معقول.

                ، وهذا الادب الرفيع السامي والطاعة الكاملة من اميرالمؤمنين لأوامر نبيه صلوات الله عليه ألم تشهدها في هذه الرواية؟ [لولا طاعتك يا رسول الله لما محوت] وهذا ما ذكره العلماء ما نقل عنهم الاخ مالك واورد وثائقهم الاخ الطالب.
                انا لم اقل ان رفض كل اوامره، بل رفض محو كلمة "رسول الله" وقبل منه محو كلمة "الرحمن الرحيم" بحكم الطاعة.
                فالنبي هو الذي قال "انك ابيت ان تمحو اسمي ...الخ"
                وليس انا.


                فحتى لو قلنا ان عليا خالف بزعمكم فكيف يخالف المسلمون الى درجة قاربت وقوع الفتنة بينهم

                ليس موضوعنا عن المسلمين (علي وبقية الصحابة)
                والا فعلماءك يعتبرونها مخالفة من الصحابة للرسول عليه الصلاة والسلام ويطعنون بهم اشد الطعونات ولكني في الحقيقة لم اجد احدا منهم استطاع اخراج علي بن ابي طالب من تلك المخالفة ولو اردت افتح موضوع اخر عن هذه المسألة لاثبت لك ذلك.

                قال السبحاني - مفاهيم القران - 7 - 409 -عن ذلك : كشف مخالفة بعض الصحابة أمر الرسول في الحلق والتقصير ، عن أنّ اُناساً منهم كانوا يتوانون عن امتثال أمر النبي ويقدّمون آراءهم على التشريع الإلهي الذي كان ينطق به النبي الأكرم.

                اقول : لايوجد دليل ان علي بن ابي طالب مستثني من هذا لانه لم يثبت انه خرج من مجموع الصحابة، هذا بالاضافة الى انه خالف امر النبي عليه الصلاة والسلام قبل ذلك.


                أي اعتراض؟ اعترض المسلمون ونفس النبي صلى الله عليه وآله على مقولة سهيل، والامر واضح.
                راجع العبارة
                فليس فيها اعتراض بل تاكيد انه الرسول عليه الصلاة والسلام، فهم ليسوا مامورين بكتابة الكتاب او محو شيء.


                ألم نقل لك قبل قليل:
                لأنك تبني على ان عليا خالف محمدا! فقط هذا الذي في عقلك!

                هذه رواية ثابته.

                وقول النبي عليه الصلاة والسلام واضح "انك ابيت ان تمحو ... "
                ولايمكن تحريفها.

                ولكن النبي صلى الله عليه وآله لم يُرد ذلك، كيف ذلك وهو يقول (أنا رسول الله وان لم تقروا) (أنا محمد رسول الله وإن كذبتموني)

                هذا تأييد لمحو الكلمة، اي يلزم محوها لانها لاتؤثر ولكن علي خالف ذلك الامر حسب رواية جعفر الصادق.



                فأين ارادة النبي صلى الله عليه وآله على المحو؟ فلولا تُرك والامر ولم يعترض سهيل، هل تراه غير البسملة ومحا اسمه من النبوة؟!! فكيف تقول هو أراد ذلك؟!!
                اصلا كلامك يدل على ما نراه بعدم المخالفة، فعلي علم ان محو البسملة واسم النبي من النبوة لا يؤثر على ثبوتها، ولذلك اعترض لأنه في الاساس هو من كتبها، ومحوها يحتاج الى أمر من النبي صلى الله عليه وآله واجازة منه لأنه عليه السلام لا يقوى على محو اسمه من النبوة من رأس وبناءا على أمر سهيل.
                ماذا بك؟

                هل تفهم اللغة العربية؟

                النبي امره بالكتابة ....
                والنبي امره بالمحو ...
                فهو كاتب يتلقى الاوامر بالكتابة والمحو فقط وعليه التنفيذ
                وقال له بعد ان رفض الامر : انك ابيت ان تمحو .....


                هل تريد ان تقول ان النبي لايريد وهو يامر بما لايريد؟
                هو امر
                انتهى الموضوع لان الكاتب ملزم بالتنفيذ وليس له الخيار هذا اقبله وهذا لا اقبله.
                والا لماذا محى الكلمة "الرحمن الرحيم" قبلها الا ان النبي امره.



                في الرواية الفاتات على فضله عليه السلام وطاعته للنبي صلوات الله عليه مع بيان لعصيان الصحابة له صلى الله عليه وآله، سنعيد ذكرها.
                لايعني عدم ثبوت المخالفته له
                فالناس كانت على الشرك واسلمت واصابت فضل عظيم.





                فلما أجابهم رسول الله صلى الله عليه وآله إلى الصلح أنكر عامة أصحابه وأشد ما كان إنكارا فلان فقال: يا رسول الله ألسنا على الحق وعدونا على الباطل؟ فقال: نعم، قال: فنعطي الذلة (الدنية ح) في ديننا!
                قال: إن الله قد وعدني ولن يخلفني قال: لو أن معي أربعين رجلا لخالفته.
                ورجع سهيل بن عمرو وحفص بن الأحنف إلى قريش فأخبرهم بالصلح فقال عمر [من هنا نتبين أن فلان المقصود هو عمر كما ذكره في تفسير الصافي] يا رسول الله ألم تقل لنا ان ندخل المسجد الحرام ونحلق مع المحلقين؟ فقال أمن عامنا هذا وعدتك؟ وقلت لك: إن الله عزوجل قد وعدني ان افتح مكة وأطوف وأسعى مع المحلقين، فلما أكثروا عليه صلى الله عليه وآله قال لهم: إن لم تقبلوا الصلح فحاربوهم، فمروا نحو قريش وهم مستعدون للحرب وحملوا عليهم فانهزم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله هزيمة قبيحة ومرّوا برسول الله صلى الله عليه وآله فتبسم رسول الله صلى الله عليه وآله ثم قال: يا علي! [يتبين من هنا ان علي لم يكن ضمن الصحابة المخالفين للرسول ص] خذ السيف واستقبل قريشا، فاخذ أميرالمؤمنين عليه السلام سيفه وحمل على قريش فلما نظروا إلى أمير المؤمنين عليه السلام تراجعوا وقالوا: يا علي بدا لمحمد فيما أعطانا فقال: لا وتراجع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله مستحيين وأقبلوا يعتذرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وقال لهم رسول الله صلى الله عليه وآله: ألستم أصحابي يوم بدر إذ أنزل الله فيكم إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم إني ممدكم بألف من الملائكة مردفين، ألستم أصحابي يوم أحد إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم في اخراكم، ألستم أصحابي يوم كذا؟ ألستم أصحابي يوم كذا فاعتذر إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وندموا على ما كان منهم وقالوا: الله أعلم ورسوله فاصنع ما بدا لك.

                ورجع حفص بن الأحنف وسهيل بن عمرو إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وقالا:
                يا محمد قد أجابت قريش إلى ما اشترطت عليهم من إظهار الاسلام وان لا يكره أحد على دينه فدعا رسول الله صلى الله عليه وآله بالكتب ودعا أمير المؤمنين عليه السلام وقال له اكتب، فكتب أمير المؤمنين عليه السلام ...
                لاتحتج علي برواياتكم، فالذين وضعوها يكفرون الصحابة من الاصل و الذي وضع الرواية واراد ان يطعن في الصحابة لم يسطيع اخراج علي بن ابي طالب من المخالفة .....فلماذا لم تكمل النص؟؟؟


                اكل النص واخبرني كيف ستستثني علي بن ابي طالب من المخالفة التي حصلت بعد الصلح.




                يا علي! انك أبيت ان تمحو اسمي من النبوة فوالذي بعثني بالحق نبيا لنجيبن أبناءهم إلى مثلها وأنت مضيض مضطهد

                (مضيض) أي بلغ الحزن قلبك (مضطهد) أي مقهور مظلوم
                وبنيت عليها بنيانك وجعلتها مخالفة الخ
                بينت المخالفة كلمة "انك ابيت ان تمحو"
                والباقي عتاب بانه سيقبل ذلك من غير النبي عليه الصلاة والسلام وهو مضطهد.
                يعني انه رفض وهو قادر على تنفيذ الامر
                وسيقبل بها رغما عنه في محو كلمة اخرى

                واما باقي المشاركة خارج عن هذا الموضوع فستهمل
                افتح لك موضوع اخر حتى لاتشوش علينا

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                  لايمكن ان يأمر الرسول عليه الصلاة والسلام بمخالفة شرعية.
                  وانما القصد ان محو اسم الرحمن الرحيم اعظم من محو رسول الله

                  حتى لاتعتذر بعذر ركيك.



                  الأعذار الركيكة أنت أولى بها..

                  محو اسم الرحمن الرحيم أعظم من محو رسول الله لو أن أمير المؤمنين استبدل البسملة

                  بأمر مخالف للشرع..أما أنه استبدل البسملة باسمك الله فأين الإشكال في ذلك؟؟ هل باسمك اللهم

                  فيها شروع من دون ذكر الله؟؟ من هو الإله الذي شرع بالكتابة باسمه؟؟

                  لا تكثر الفلسفه رجاءا...باسمك اللهم تجزي في هذا المقام..


                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


                  ليس شأني ان تعاند في الواضحات.

                  لانه بدأها بكلمة "ابيت" ثم ابتعها بكلمة "لتجيبن"
                  فهو رفض امر الرسول عليه الصلاة والسلام
                  وسيقبل من عدوه نفس الامر رغما عنه.

                  وهذا فيه معاتبة ... اي ترفضني ... وتقبل من عدوك نفس امري.

                  لان الامرين مشتركين في جنس الفعل.


                  و ليس شأني أنك تأخذ الكلام على محمل سيء لم يقل به حتى مشايخك الذين نقلت لك آراءهم..

                  لذلك فتفسيرك الخاص بك دعه لك..

                  أما الشرح الحقيقي لمعنى كلام رسول الله هو ما قلته في مشاركتي السابقة:


                  المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                  و إلا فالنص ليس فيه عتاب ولاهم يحزنون بل فيه تحسر على ما سينال أمير المؤمنين في القادم من الأيام فسيقبل بالتنازل وهو مضطهد..

                  بل ولو كانت المسألة فيها عتاب لقال له رسول الله أنه سيقبل الأمر رغم أنفه...و ليس أنه سيقبل وهو مضطهد..

                  فالمضطهد مظلوم و المظلوم حقيق بأن يُتحسّر عليه لا أن يعاتب في نفس المقام..

                  إلا إن كنت ترى رسول الله شامتا بابن عمه لأنه "عصى" أمره فهذا ما يجدر بك أن تصرح به






                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

                  الامر هنا نافذ لان النبي عليه الصلاة والسلام لم يتركه بل فعله بنفسه بعد ان رفض علي بن ابي طالب.

                  والا لو كان للخيار ... لاقره النبي عليه الصلاة والسلام وترك ذلك

                  وهذا حاصل في موضوع كتابة الكتاب في اخر ايامه
                  فهو ترك كتابة الكتاب وهذا اقرار بتركه، فهي قرينة قوية بخلاف السابق.





                  ليس بشرط إن ترك شخص فعل المندوب أن يترك الجميع فعل المندوب معه..

                  أما إقرار رسول الله فإقراره موجود فليس في الرواية ما يشير إلى أن رسول الله قد غضب على

                  علي و طرده من ذلك المقام كما طرد الحاضرين عنده يوم رزية الخميس...

                  أما قولك أن رسول الله فعله بنفسه فهل فعله من دون مساعدة عليّ ؟؟؟ كيف عرف رسول الله

                  موقع المحو من دون مساعدة عليّ وهو أمي لا يحسن القراءة و الكتابة؟؟

                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

                  لاتحتج علي بالعصمة.
                  فهي اضعف الحلقات لان علي لم يكن معصوما ابدا والا كيف يكون معصوم ويقول له النبي عليه الصلاة والسلام "فمن رغب عن سنتي فليس مني"
                  لان علي حلف ان لاينام الليل وهي مخالفة صريحة لسنة النبي عليه الصلاة والسلام.
                  بالاضافة الى المخالفة الصريحة في صلح الحديبية.



                  أنا لم أحتج عليك بل هذا هو الرد من منظور الإمامية أعلى الله برهانهم

                  و قد ذكرت مسألة العصمة في معرض سردي عن طريق الفكر الجعفري و أنت غير ملزم بما فيه..

                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                  النصرة بالطاعة.
                  فلو كان النبي عليه الصلاة والسلام اقره على الترك لتركه ولكنه لم يقره بل خالفه ونفذ الامر الذي رفضه علي بن ابي طالب.
                  بالعقل حدثني وليس بنظرية العصمة المفقوده.


                  بلى أقره كما قال علماؤك و سكوته عنه هو إقرار


                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


                  لا تحتج علي برأي بل بدليل.

                  لان القرينة من الرواية ان النبي عليه الصلاة والسلام لم يوافق على عدم محو الكلمة، فهي دليل على ان هناك ارادة حقيقية بان يتم الامر.



                  و هل رأي القسطلاني ليس مدعما بالدليل؟؟

                  سبحان الله..القسطلاني يتكلم بهواه أما العضو "يا الله عفوك" فهو صاحب الأدلة و البراهين..

                  قلنا أن الفعل المندوب يؤجر الفاعل على فعله و لا يؤثم التارك على تركه

                  ولو كانت الكتابة واجبة و ليست مندوبة لما جاز لرسول الله ألا يبين ذلك أمام الحاضرين لأن سكوته إقرار..

                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *



                  عذر ضعيف ركيك جدا
                  لان علي اساسا لايكتب الا بامر النبي عليه الصلاة والسلام
                  ولايمحو الا بامره
                  ولايتلقى الامر الا عن طريق النبي الذي قوله يعتبر حق.

                  مثلما محى كلمة "الرحمن الرحيم" وهي اعظم من كلمة "رسول الله"



                  فهل كان الأمر بالمحو من رسول الله ابتداءا؟؟ أم أن الذي أمر بذلك سهيل بن عمرو؟؟

                  أما مسألة المقارنة بين محو الرحمن الرحيم مع لقب الرسالة

                  فمقارنة ركيكة لأن الرحمن الرحيم تم استبدالهما باسمك اللهم

                  فلم تتم إزالة ذكر الله عن الكتاب إطلاقا بينما إزالة اللقب فلم تتم

                  الاستعاضة عنه بلقب آخر كنبي الله مثلا..بل تمت إزالته تماما..

                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                  بل لو صدقت الطاعة هي الدليل وليست المخالفة.

                  عذر ركيك جدا وانشائي ومخالف للحق.



                  يبدو أنك وحيد في كلامك هذا لأن علماءك يردون على سوء أدبك مع أمير المؤمنين

                  بدليل الأقوال الثلاثة التي عقبت على أحدها بخجل و تجاهلت الأثنين الآخرين..

                  و أزيد على الثلاثة قول شيخكم ابن بطال في شرحه لصحيح البخاري 8/88 حيث قال:

                  =========================
                  وإباءة علىّ من محو ( رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ) أدب منه وإيمان وليس بعصيان فيما أمره به ، بل والعصيان هاهنا أبر من الطاعة له وأجمل فى التأدب والإكرام.
                  =========================




                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                  هذا لم يثبت في الرواية الصحيحة عندكم.
                  ولو ثبت فهو حجة زيادة لانه دليل على ان النبي عليه الصلاة والسلام مصر على امضاء رغم انه لايعلم القراءة. وهذا لايعد الا حجة عليه وليس له.

                  ولكن اتصور ان ذلك مخالف لمعتقدك بانه يكتب ويقرأ.


                  ما علاقتك بمعتقدي؟؟ هذا الجزء من الرد هو عن طريق الفكر المخالف الذي تتبناه أنت

                  ولو كان بناءا على معتقدي أنا لما احتججت عليك بأقوال علماءك لأنها لا تسمن عندي و لا تغني من جوع أصلا..

                  أما إثبات أن أمير المؤمنين عليه السلام أشار لرسول الله فقد رواه النسائي في سننه رقم الحديث 8256:

                  ====================
                  (حديث مرفوع) أَخْبَرَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ صَالِحٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ هَاشِمٍ الْجَنْبِيُّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنَ قَيْسٍ ، قَالَ : قُلْتُ لِعَلِيٍّ : " تَجْعَلُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ ابْنِ أُكْلَةَ الأَكْبَادَ حَكَمًا ؟ قَالَ : إِنِّي كُنْتُ كَاتِبَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ ، فَكَتَبَ : هَذَا مَا صَالَحَ عَلَيْهِ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ، وَسُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو ، فَقَالَ سُهَيْلٌ : لَوْ عَلِمْنَا أَنَّهُ رَسُولُ اللَّهِ مَا قَاتَلْنَاهُ ، امْحُهَا ، فَقُلْتُ : هُوَ وَاللَّهِ رَسُولُ اللَّهِ ، وَإِنْ رَغِمَ أَنْفُكَ ، لا وَاللَّهِ ، لا أَمْحُهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَرِنِي مَكَانَهَا ، فَأَرَيْتُهُ فَمَحَاهَا ، وَقَالَ : أَمَا إِنَّ لَكَ مِثْلَهَا ، وَأَنْتَ مُضْطَرٌّ " .
                  ====================

                  و ثبوته لا يغير من الأمر شيء بالنسبة لك فإمضاء الكتابة قد تم فليس في ذلك زيادة في الحجة كما تقول

                  فلا خلاف على أن رسول الله أزال لقب الرسالة في الكتاب لكن الفرق هنا هو أن أمير المؤمنين

                  هو الذي أرشده إليه و بالتالي فيثبت بذلك أن أمير المؤمنين أطاع رسول الله حينما كان الأمر منه ابتداءا


                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                  المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                  وهل في الكتابة فضل؟

                  فلو ثبت فلن يثبت ان احدهم يريد ان يخالفة في امره.
                  اسأل الصنعاني فهو الذي روى أن مخالفي علي ينسبون كتابة الكتاب لعثمان فلو لم يكن بالمسألة فضل

                  لماذا ينسبونها لعثمان؟؟ بل لو كان في المسألة مذمة لعلي فلماذا ينفونها عنه؟؟
                  التعديل الأخير تم بواسطة Malik13; الساعة 22-04-2013, 09:15 AM.

                  تعليق


                  • #24
                    حيا الله اخوتي موالي أهل البيت عليهم السلام و أشكر لهم مساهماتهم القيمة

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة Malik13

                      محو اسم الرحمن الرحيم أعظم من محو رسول الله لو أن أمير المؤمنين استبدل البسملة
                      بأمر مخالف للشرع..أما أنه استبدل البسملة باسمك الله فأين الإشكال في ذلك؟؟ هل باسمك اللهم
                      فيها شروع من دون ذكر الله؟؟ من هو الإله الذي شرع بالكتابة باسمه؟؟
                      لا تكثر الفلسفه رجاءا...باسمك اللهم تجزي في هذا المقام..

                      لا اتحدث عن مخالفة شرعية بل عن حذف صفات
                      فهو حذف "الرحمن الرحيم" ورفض ان يحذف "رسول الله"

                      فلو كانت الثانية عظيمة فيلزم الاولى اعظم لانها حذفت لان الخصم لايعترف بها.
                      ولكن الاثتنيتن ليس في حذفهما مخالفة شرعية لانها بامر المشرع نفسه.



                      و ليس شأني أنك تأخذ الكلام على محمل سيء لم يقل به حتى مشايخك الذين نقلت لك آراءهم..
                      اعاملكم بما تعاملون به اصحاب محمد.

                      فاستدلالي بناءا على ذلك.
                      ولاتستدل بكلام من لاترون صحته.


                      بل ولو كانت المسألة فيها عتاب لقال له رسول الله أنه سيقبل الأمر رغم أنفه...و ليس أنه سيقبل وهو مضطهد..
                      مضطهد فيها دلالة على الاضطرار وذلك سيكون رغم عنه وليس مخير فيه
                      لسان العرب : ورجلٌ مَضْهُودٌ ومُضْطَهَد: مَقْهُور ذليل مضطر.



                      فالمضطهد مظلوم و المظلوم حقيق بأن يُتحسّر عليه لا أن يعاتب في نفس المقام..


                      اي انك /
                      ياعلي : امرتك فرضت امري وانت مخير رغم ان الآمر هو الرسول عليه الصلاة والسلام
                      ولكنك : وسيأمرك اعداءك بنفس امري وستنفذه وانت مضطهد



                      إلا إن كنت ترى رسول الله شامتا بابن عمه لأنه "عصى" أمره فهذا ما يجدر بك أن تصرح به
                      هناك فرق بين الشماته والعتاب.



                      ليس بشرط إن ترك شخص فعل المندوب أن يترك الجميع فعل المندوب معه..
                      ليس هناك امر للجميع، بل الامر موجه الى شخص واحد حتى تتحدث عن ترك الجميع، فاما ان يفعله او لايفعله.
                      وبما ان النبي لم يقر بتركه وفعله بنفسه بعد ان رفض فهذا دليل انه وجوب وليس من باب التخيير.



                      أما إقرار رسول الله فإقراره موجود فليس في الرواية ما يشير إلى أن رسول الله قد غضب على
                      علي و طرده من ذلك المقام كما طرد الحاضرين عنده يوم رزية الخميس...
                      النبي عليه الصلاة والسلام لم يخرج الصحابة لانهم لم ينفذوا الامر
                      بل اقرهم على عدم تنفيذ الامر
                      واخرجهم بسبب الاختلاف فيما بينهم وهذا فعل مشترك بين الطرفين.

                      ولذلك اقرار النبي بعدم كتابة الكتاب يدل على انه ليس من باب الواجب.


                      أما قولك أن رسول الله فعله بنفسه فهل فعله من دون مساعدة عليّ ؟؟؟ كيف عرف رسول الله
                      هذا امر ثاني بان يريه الكلمة لانه لايعرف يقرأ
                      فلو رفض الامر الثاني فتكون مخالفتين
                      فانا لم اقل انه خالفه في كل المواقف.

                      أنا لم أحتج عليك بل هذا هو الرد من منظور الإمامية أعلى الله برهانهم
                      انا وظيفتي ان اظهر التناقضات في دينكم.


                      بلى أقره كما قال علماؤك و سكوته عنه هو إقرار
                      من الصحابي الذي عاقبه النبي عليه الصلاة والسلام؟

                      انت تستدل مثلا برواية ارسال النبي لابي بكر لقتل رجل فرجع ابوبكر يقول للنبي ان الرجل يصلي وتستدل بانها مخالفة
                      اين العقاب؟



                      و هل رأي القسطلاني ليس مدعما بالدليل؟؟


                      اين هو الدليل؟



                      قلنا أن الفعل المندوب يؤجر الفاعل على فعله و لا يؤثم التارك على تركه ولو كانت الكتابة واجبة و ليست مندوبة لما جاز لرسول الله ألا يبين ذلك أمام الحاضرين لأن سكوته إقرار..

                      لو اقره لتركه اقراراً له
                      ولكنه لم يقر وفعله رغم رفض علي بن ابي طالب.

                      والفعل ابلغ من الكلام.


                      فهل كان الأمر بالمحو من رسول الله ابتداءا؟؟ أم أن الذي أمر بذلك سهيل بن عمرو؟؟
                      لايهمنا طلب سهيل، لان علي لايتلقى منه، بل يتلقى امر النبي عليه الصلاة والسلام لانه كاتبه.

                      فلو صدر الامر من النبي فالموضوع منتهي لاينظر الى ان ذلك طلب فلان او علان.


                      فمقارنة ركيكة لأن الرحمن الرحيم تم استبدالهما باسمك اللهم
                      كانت : بسم الله الرحمن الرحيم وغيرت الى بسمك اللهم بابقاء الاسم وحذف الصفة : الرحمن الرحيم التي لم يعترف بها المشرك.
                      وكانت : محمد رسول الله وغيرت الى محمد بن عبدالله بابقاء الاسم وحذف الصفة : رسول الله

                      ففي الحالتين حذفت الصفات التي لايعترف بها وابقى الاسماء فقط.


                      يبدو أنك وحيد في كلامك هذا لأن علماءك يردون على سوء أدبك مع أمير المؤمنين
                      انا اعاملكم بنفس منهجكم في الاستدلال

                      فلو ترى ان هذا سوء ادب فهذا منهجكم في الطعن في الصحابة.




                      وإباءة علىّ من محو ( رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ) أدب منه وإيمان وليس بعصيان فيما أمره به ، بل والعصيان هاهنا أبر من الطاعة له وأجمل فى التأدب والإكرام.
                      وهل محو كلمة "الرحمن الرحيم" من الادب؟
                      فمتى كانت اوامر الرسول عليه الصلاة والسلام مخالفتها ادب؟

                      يقول علي ال المحسن :

                      أقوال العلماء الآخرين التي هي ناشئة عن إستنباطاتهم وإجتهاداتهم ,,, لا تكون حجه على الطرف من الطرف الآخر [[[[ لأن العلماء يحتج لها ولا يحتج بها ]]]]


                      افهم هذه القاعدة.

                      فلي الحق في السؤال عن دليل على ان ترك اوامر النبي عليه الصلاة والسلام ادب.



                      أما إثبات أن أمير المؤمنين عليه السلام أشار لرسول الله فقد رواه النسائي في سننه رقم الحديث 8256:
                      انا احتج عليك بكتبت

                      فرواياتنا حجة علينا ونحن نتعامل معها بطريقتنا.



                      اسأل الصنعاني فهو الذي روى أن مخالفي علي ينسبون كتابة الكتاب لعثمان فلو لم يكن بالمسألة فضل
                      لماذا ينسبونها لعثمان؟؟ بل لو كان في المسألة مذمة لعلي فلماذا ينفونها عنه؟؟
                      فهل انا قلت ان كتابة لرسول الله ليست فضيلة؟

                      انتم تقولون ذلك لان معاوية كان يكتب الوحي وهي ليست فضيلة عندكم ولكنها عندنا فضيلة.

                      انا استخدم طرقكم في الرد عليكم
                      فلا تلم الا نفسك.















                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

                        لا اتحدث عن مخالفة شرعية بل عن حذف صفات
                        فهو حذف "الرحمن الرحيم" ورفض ان يحذف "رسول الله"

                        فلو كانت الثانية عظيمة فيلزم الاولى اعظم لانها حذفت لان الخصم لايعترف بها.
                        ولكن الاثتنيتن ليس في حذفهما مخالفة شرعية لانها بامر المشرع نفسه.


                        سبق الرد على هذا فلا داعي للتكرار


                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


                        اعاملكم بما تعاملون به اصحاب محمد.

                        فاستدلالي بناءا على ذلك.
                        ولاتستدل بكلام من لاترون صحته.



                        بناءا على ماذا؟؟؟

                        كلامك هذا دليل على إفلاس رهيب و جهل بفن الاستدلال..و قد استبقت قولك له و لذلك وضعت لك ردين..

                        رد من المنظور الجعفري و رد من المنظور المخالف..و الآن تقول لي لا تستدل بمن لا ترون صحة كلامه..

                        فأقول لك: أنا لم أستدل بمن لا أرى صحة كلامه إلا على من كان ذلك الكلام حجة عليه..

                        و لذلك قلت في معرض شرحي حسب الفكر الجعفري أن مسألة العصمة الثابتة لدى الشيعة تنهي المسألة فورا

                        فكون الإمام معصوما و لا تصدر منه المعصية تجعل من المسألة غير مستحقة للنقاش أصلا..

                        وهذا ما عليه الإمامية الجعفرية سواء اقتنع المخالفون بالعصمة أم لم يقتنعوا فالمسألة لا تأثير لها عند الشيعة..

                        أما عندكم أيها المخالفون فعلي غير معصوم و بالتالي فمسألة المعصية أو المخالفة قابلة للنقاش

                        و بالتالي فلا أقدر أن أحاججكم بما يؤمن به الشيعة من مسألة العصمة و إنما الاحتجاج عليكم يكون بما فهمه علماؤكم

                        من الرواية من كون الفعل الصادر من الصحابي علي بن أبي طالب فعل مقبول أو فعل مخالف..

                        و لذلك فهروبك من الرد على علماءك إلى حصر ردك برفض فكرة العصمة هو هروب من الحوار الدائر

                        حيث أنني لست في معرض إقناعك بصحة فكرة العصمة من عدمها بل في معرض إثبات صدور المعصية من عدمه..



                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                        مضطهد فيها دلالة على الاضطرار وذلك سيكون رغم عنه وليس مخير فيه
                        لسان العرب : ورجلٌ مَضْهُودٌ ومُضْطَهَد: مَقْهُور ذليل مضطر.


                        هذا الكلام يؤيد ما قلته لك...فما علاقة هذا بالعتاب الذي تزعمه؟؟؟

                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *




                        اي انك /
                        ياعلي : امرتك فرضت امري وانت مخير رغم ان الآمر هو الرسول عليه الصلاة والسلام
                        ولكنك : وسيأمرك اعداءك بنفس امري وستنفذه وانت مضطهد



                        أولا: هل تظن أن تفسيرك حجة؟؟ خصوصا وهو مخالف لكلام علماءك؟؟

                        ثانيا: تفسيرك كلام رسول الله من عندك فيه كذب صريح على رسول الله فانتبه..

                        فحسب نص الحديث رسول الله قال في الرواية التي نقلتها أنت بنفسك:

                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *



                        ثم قال رسول الله صلى الله عليه وآله: يا علي ! انك ابيت ان تمحو اسمي من النبوة فو الذي بعثني بالحق نبيا لتجيبن ابناء‌هم إلى مثلها وانت مضيض مضطهد
                        أرني في نص الرواية قول رسول الله : "إنك رفضت أمري"....أين؟؟؟

                        إنما قال: "أبيت محو اسمي من النبوة" فهل الإقرار بنبوة رسول الله أمام الكفار تُزعج رسول الله ؟؟

                        لو أن رسول الله في موقع عتاب لأن عليا رفض أمره كما تزعم لقالها رسول الله من دون مواربة:

                        يا علي أنت رفضت أمري...فلماذا لم يقل رسول الله ذلك؟؟ واضح من سياق الكلام أنه يتحسر و لا يعاتب

                        بدليل قوله أبيت محو إسمي من النبوة إلا أنك ستجيبن مثلها و أنت مضطهد...و كما قلت المضطهد حقيق بالتحسر..


                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                        هناك فرق بين الشماته والعتاب.



                        معاتبة المظلوم تشبه الشماته


                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


                        ليس هناك امر للجميع، بل الامر موجه الى شخص واحد حتى تتحدث عن ترك الجميع، فاما ان يفعله او لايفعله.
                        وبما ان النبي لم يقر بتركه وفعله بنفسه بعد ان رفض فهذا دليل انه وجوب وليس من باب التخيير.


                        أنا أتكلم عن المندوب بشكل عام...فلو تركه الجميع و فعله أحدهم لم يكن فعله له دليل على

                        أنه واجب الأداء و لم يكن ترك الجميع حجة بعدم جواز فعل الفرد له..

                        و إن كان الحاضرون شخصان لم يكن ترك أحدهما لفعل المندوب دليل على عدم جواز قيام الآخر بالفعل

                        و لم يكن فعل أحد الحاضران دليل على عدم جواز الثاني ترك الفعل..

                        و أما قولك أن رسول الله لم يقر عليا على تركه فمخالف لظاهر الرواية و كلام علماءك..
                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


                        وبما ان النبي لم يقر بتركه وفعله بنفسه بعد ان رفض فهذا دليل انه وجوب وليس من باب التخيير.



                        لو كان من باب الوجوب لما جاز لرسول الله السكوت على امتناع علي ..

                        وهو ما أقره علماؤك و أنت عاجز عن الرد على كلامهم


                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

                        المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                        النبي عليه الصلاة والسلام لم يخرج الصحابة لانهم لم ينفذوا الامر
                        بل اقرهم على عدم تنفيذ الامر
                        واخرجهم بسبب الاختلاف فيما بينهم وهذا فعل مشترك بين الطرفين.

                        ولذلك اقرار النبي بعدم كتابة الكتاب يدل على انه ليس من باب الواجب.



                        حلوه هذه أنه أخرجهم بسبب اختلافهم....علام اختلفوا يا عبقري؟؟؟

                        اختلفوا على تطبيق الأمر أو عدم تطبيق الأمر فلو كان تطبيق الأمر مندوبا و ليس واجبا

                        لأنهى رسول الله الخلاف و قال لهم أن كتابة الكتاب أمر مندوب و لا يستاهل هذا الخلاف..و ينتهي الأمر..

                        لكن الرواية تقول أن رسول الله طردهم من عنده بسبب اختلافهم على إنفاذ أمره..

                        بينما في المقابل لا نرى أن رسول الله طرد عليا من المجلس لأنه عصى أمره ..




                        (يتبع)..
                        التعديل الأخير تم بواسطة Malik13; الساعة 24-04-2013, 10:36 AM.

                        تعليق


                        • #27
                          (تتمة)..



                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *



                          هذا امر ثاني بان يريه الكلمة لانه لايعرف يقرأ
                          فلو رفض الامر الثاني فتكون مخالفتين
                          فانا لم اقل انه خالفه في كل المواقف.


                          سبحان الله و هل كان رفض عليّ للمحو لعبا و تسلية حتى يرفض

                          أن يمحي الكلام بيده لكنه يساعد رسول الله على أن يمحيه هو؟؟

                          بل إرشاد أمير المؤمنين لرسول الله يثبت أمرين سبق و ذكرتُهما في مشاركة سابقة:

                          1- أن الأمر بالمحي لم يكن من رسول الله ابتداءا و هذا ما تثبته الروايات الأخرى التي تناولت المسألة

                          خصوصا تلك التي شرحها العسقلاني في حاشية كتابه شرح الباري لصحيح البخاري:

                          ===========================
                          قوله : ( ثم قال لعلي : امح رسول الله ) أي امح هذه الكلمة المكتوبة من الكتاب ، فقال : لا والله لا أمحوك أبدا " وللنسائي من طريق علقمة بن قيس عن علي قال " كنت كاتب النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم الحديبية [ ص: 575 ] فكتبت : هذا ما صالح عليه محمد رسول الله ، فقال سهيل : لو علمنا أنه رسول الله ما قاتلناه ، امحها . فقلت : هو والله رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وإن رغم أنفك ، لا والله لا أمحوها "
                          ===========================

                          2- أن أمير المؤمنين برهن للمشركين أن شيعة رسول الله لا يخذلوه أبدا و أن رسول الله هو الذي تنازل بنفسه..


                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          انا وظيفتي ان اظهر التناقضات في دينكم.



                          لكنك فاشل في وظيفتك لأنك لم تبرهن شيئا بل أنت عاجز حتى عن الرد على مشايخك الذين يخالفونك أصلا..

                          فإن كان هناك تناقض فهو في دينك أنت فأنت ترى أن فعل علي مخالف لرسول الله

                          بينما علماؤك يقولون بأن عليا لم يخالف رسول الله في هذا الموضع (على الأقل)

                          فمن منكم الصادق و من منكم الكاذب أنت أم علماؤك؟؟؟

                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


                          من الصحابي الذي عاقبه النبي عليه الصلاة والسلام؟

                          انت تستدل مثلا برواية ارسال النبي لابي بكر لقتل رجل فرجع ابوبكر يقول للنبي ان الرجل يصلي وتستدل بانها مخالفة
                          اين العقاب؟



                          و أين قلت أنا أن نقيض الإقرار هو العقاب حتى تسألني عن العقاب؟؟

                          لا تألف أمرا من عندك ثم تسألني عنه

                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


                          اين هو الدليل؟


                          يعني أفهم من كلامك أن القسطلاني و النووي و العيني و ابن بطال كلهم يتكلمون من دون دليل فهم أصحاب هوى؟؟



                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


                          لو اقره لتركه اقراراً له
                          ولكنه لم يقر وفعله رغم رفض علي بن ابي طالب.

                          والفعل ابلغ من الكلام.


                          يبدو أنك تحب التكرار لذا هات من الآخر: هل فعل المندوب واجب على الجميع؟

                          و هل كان الأمر بالمحي من رسول الله ابتداءا أم تنزّلا لطلب سهيل؟؟


                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          لايهمنا طلب سهيل، لان علي لايتلقى منه، بل يتلقى امر النبي عليه الصلاة والسلام لانه كاتبه.

                          فلو صدر الامر من النبي فالموضوع منتهي لاينظر الى ان ذلك طلب فلان او علان.



                          كيف لا يهمك طلب سهيل فكأنك تقول أن رسول الله طلب محو الرسالة ابتداءا و ليس تنزلا..


                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *


                          كانت : بسم الله الرحمن الرحيم وغيرت الى بسمك اللهم بابقاء الاسم وحذف الصفة : الرحمن الرحيم التي لم يعترف بها المشرك.
                          وكانت : محمد رسول الله وغيرت الى محمد بن عبدالله بابقاء الاسم وحذف الصفة : رسول الله

                          ففي الحالتين حذفت الصفات التي لايعترف بها وابقى الاسماء فقط.



                          سبحان الله على التضعضع الآن صرت تقول إسم و صفة؟؟؟ والآن صرت تنفي أن الرحمن و الرحيم من الأسماء؟؟؟

                          ما علينا من كلامك و علينا بكلام الله فهو يقول: "قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى"..

                          إذا كنت جاهلا بمسألة أسماء و صفات الله فاقرأ هذه الفتوى و لا تتفلسف و تضيع وقتنا:
                          ============================
                          وأما الصفات الواردة في كتاب الله سبحانه وتعالى فنقول: كل اسم من تلك الأسماء المذكورة يتضمن من صفات الكمال ما يدل عليه، وقد يتضمن الاسم صفة واحدة، وقد يتضمن أكثر من صفة بحسب ما يدل عليه من ذلك، مثل صفة الأحد فهي تدل على الكمال المطلق؛ كما تدل على نفي صفة الولادة والتولد، وإن ورد ذلك في آية أخرى وهي قوله في سورة الإخلاص: لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ {الإخلاص:3}، وقوله في سورة الجن: مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا {الجن:3}، وغيرها.
                          ============================
                          الرابط: http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=63946

                          أقول أنا مالك: إذن كل إسم هو صفة فاسم الله هو اسم و صفة و بالتالي فلم يتم الإبقاء على الإسم و محو الصفة

                          كما تزعم بالنسبة لله سبحانه و إنما تم محو الصفة و الإبقاء على الإسم بالنسبة لرسول الله و لذلك

                          فمقارنتك للمسألتين لا تزال ركيكة و زدت عليها ركاكة ترقيعتك بأن الكفار أزالوا صفات الله و أبقوا على اسمه



                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          انا اعاملكم بنفس منهجكم في الاستدلال

                          فلو ترى ان هذا سوء ادب فهذا منهجكم في الطعن في الصحابة.


                          فليكن استدلالك على الأقل متسق مع كلام علماءك حتى يكون لاستدلالك وجه و قيمة..

                          أما أن تخالف في استدلالك كلام علماءك فيتضح أنك لست أكثر من معاند ليس لمخالفيك فقط بل لعلماءك أيضا



                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          وهل محو كلمة "الرحمن الرحيم" من الادب؟


                          و هل هي من سوء الأدب؟؟


                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          فمتى كانت اوامر الرسول عليه الصلاة والسلام مخالفتها ادب؟

                          إن لم تصدر من رسول الله ابتداءا بل تنزلا..

                          أو كما قال علماؤك: "إن لم تصدر على نحو الإيجاب"..


                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          يقول علي ال المحسن :
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

                          أقوال العلماء الآخرين التي هي ناشئة عن إستنباطاتهم وإجتهاداتهم ,,, لا تكون حجه على الطرف من الطرف الآخر [[[[ لأن العلماء يحتج لها ولا يحتج بها ]]]]


                          افهم هذه القاعدة.

                          فلي الحق في السؤال عن دليل على ان ترك اوامر النبي عليه الصلاة والسلام ادب.



                          في هذه ترجع إلى علماءك الذين قالوا بذلك..

                          و أمامك أقوال فطاحل من علماءك الذين تلجؤون لهم في شرح أحاديث رسول الله

                          فلن أرد كلام العلماء المخالفين و أقدم عليه قول عامي مخالف هو عالة على علماءه أصلا في فهم الأحاديث..



                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          انا احتج عليك بكتبت

                          فرواياتنا حجة علينا ونحن نتعامل معها بطريقتنا.



                          و أنا أحتج أيضا عليك بكتبك و رواياتنا حجة علينا و نحن نتعامل معها بطريقتنا..

                          و إلا فكيف أحتج عليك بما صح عندي أم بما صح عندك؟؟




                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          فهل انا قلت ان كتابة لرسول الله ليست فضيلة؟

                          انتم تقولون ذلك لان معاوية كان يكتب الوحي وهي ليست فضيلة عندكم ولكنها عندنا فضيلة.


                          الكلام ليس عن الكتابة بشكل عام فلا تخلط بل عن كتابة الصلح بشكل خاص يا عبقري

                          فالصنعاني يقول أنها فضيلة يكذب بني أمية في نسبها لعثمان فلو كان في المسألة مذمة لتركوها لعلي




                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
                          انا استخدم طرقكم في الرد عليكم
                          فلا تلم الا نفسك.



                          المشكلة أنك لا ترد علينا بل ترد على علماءك

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13

                            كلامك هذا دليل على إفلاس رهيب و جهل بفن الاستدلال..و قد استبقت قولك له و لذلك وضعت لك ردين..


                            يقول علي ال المحسن في مناظراته : كلام العلماء يحتج له ولايحتج به

                            فلا تستدل علي بكلام يحتاج الى دليل لاثباته.




                            فكون الإمام معصوما و لا تصدر منه المعصية تجعل من المسألة غير مستحقة للنقاش أصلا..
                            تحدث عن نفس الدليل ولاتحتج علي بعقيدتك
                            فالهدف هو بيان تناقضات دينكم.


                            حيث أنني لست في معرض إقناعك بصحة فكرة العصمة من عدمها بل في معرض إثبات صدور المعصية من عدمه..
                            علي بن ابي طالب يقول انه خالف بعض اوامر الله تعالى. بل وثبت عندكم مخالفة كما في رواية انه حلف ان لاينام.


                            أرني في نص الرواية قول رسول الله : "إنك رفضت أمري"....أين؟؟؟
                            انا ذكرت لك المعنى وليس النص واما المعنى ..
                            معجم القران :
                            ابـى - كـمـا يـسـتفاد من استعماله في القران وغيره - دال على العصيان والرفض وشدة الامـتـنـاع ,ولايصح اطلاقه على مجرد الترك والامتناع , فقد يترك المرء شيئا ولاياباه , كما قد يمتنع عن شي ونفسه تهفو اليه . فاما ابى فيتجاوز ذلك ليجعل المتصف به متلبسا تلبسا كاملا ظاهرا وباطنا , ان كان له ذلك ,بحيث انه يترك الشي ويمتنع عنه بقوة وارادة وقناعة كاملة شاملة , فيتضمن الابـاء قـوة فـي اتخاذ الموقف لايتضمنها الترك والامتناع .





                            معاتبة المظلوم تشبه الشماته
                            المعاتبة على امر تركه بقدرته وهو عندما رفض محو الكلمة
                            باخباره بانه سيعمل ذلك مجبرا من عدوه.

                            فالعتاب على مارفض.


                            و إن كان الحاضرون شخصان لم يكن ترك أحدهما لفعل المندوب دليل على عدم جواز قيام الآخر بالفعل
                            لم يكن الامر موجه الا الى شخص واحد فقط وليس اثنين.


                            و أما قولك أن رسول الله لم يقر عليا على تركه فمخالف لظاهر الرواية و كلام علماءك..
                            الرواية تقول ان النبي عليه الصلاة والسلام لم يقر التارك وترك الفعل المامور به.
                            وعلمائي ليسوا حجة عليكم حتى تأخذ برأيهم وايضا قال علي ال المحسن في المناظرات : كلام العلماء يحتج له ولا يحتج به.

                            اي ان كلام العالم يحتاج الى دليل ليثبته.


                            لو كان من باب الوجوب لما جاز لرسول الله السكوت على امتناع علي ..
                            ومن قال لك انه سكت؟
                            فالنبي عليه الصلاة والسلام قام بالفعل
                            فلو ترك الفعل لكان تركه اقرار له وليس بيان مخالفته.

                            وايضا قوله "انك ابيت ان تمحو" فيه دليل على الرفض كما بيناه سابقا.





                            حلوه هذه أنه أخرجهم بسبب اختلافهم....علام اختلفوا يا عبقري؟؟؟
                            في احضار الكتاب.

                            لأنهى رسول الله الخلاف و قال لهم أن كتابة الكتاب أمر مندوب و لا يستاهل هذا الخلاف
                            ولذلك وافق فعله التاركين وترك كتابة الكتاب.
                            وهذا بيان ان الفعل ليس من باب الذي يلزم حصوله والفعل ابلغ من القول.


                            لكن الرواية تقول أن رسول الله طردهم من عنده بسبب اختلافهم على إنفاذ أمره..
                            بينما في المقابل لا نرى أن رسول الله طرد عليا من المجلس لأنه عصى أمره ..
                            الاخراج بسبب الاختلاف الذي حصل بينهم وليس بسبب عدم احضار الكتاب
                            والدليل على ذلك : انه اخرج ايضا الموافقين على احضار الكتاب.

                            فهناك مسألة اخرى (غير الامر) حصلت وهو الاختلاف فيما بينهم
                            وفعل النبي : الترك لكتابة الكتاب، موافق للترك.

                            بينما في حالة علي، لم يحصل نزاع بين جماعتين حتى يقال لماذا لم يحصل اخراج
                            بل هناك شخص واحد فقط
                            والنبي عليه الصلاة والسلام لم يوافقه على فعله فلم يترك المحو لذلك السؤال لماذا لم يخرجه هذا باطل لانه الحيثيات مختلفة عن الحادثة الاخرى وسبب الاخراج.

                            حاول ان تفهم الاحداث بشكل منطقي.

                            تعليق


                            • #29
                              أنتظر أن تتم جوابك

                              تعليق


                              • #30
                                يرفع...أين باقي إجابتك؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X