إعـــــــلان

**كرار أحمد** · 10-05-2013, 04:08 PM

المشاركة الأصلية بواسطة علاء الياسري1

وروى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة ـ ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما عدلاً، فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية...
السوال على اي مذهب يحكم بشرع الله نبي الله عيسى عليه السلام
هل الشافعي
ام الحنبلي
ام الحنفي
ام المالكي
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

على كتاب الله وسنة رسول الله

الثابتة الصحيحة ...
وسبق وأن بينا ... المذاهب الأربعة هي تطبيقات فهم أصحابها للسنة الشريفة .... وليست هي السنة نفسها ولك أن تأخذ بها ولك ألا تأخذ ... كل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب المقام

*** يا الله عفوك *** · 10-05-2013, 04:21 PM

المشاركة الأصلية بواسطة علاء الياسري1

الزميل اعلاة جاهل لايفرق بين الكلام القطعي من الاراء والاقول التي تعتبر ظني ..
عليه نكرر السوال لعل يوجد وهابي يجيب
هل يوجد وهابي يستطيع ان يجيب
عيسى عليه السلام يحكم بشرع الاسلام
فعلا اي مذهب يتبع من المذاهب الاربعه

ان كان لايتبع احد المذاهب فالمذاهب على باطل
وان كان يتبع احد المذاهب فهذا ايضا لايمكن نبي من انبياء اول العزم يتبع احد العلماء
ياوهابي تستطيعون حل هذا اللغط

ماذا بك؟
ناقش الجواب ولا تعيد نفس السؤال.

فهل ترى مثلا ان تعليم الله لنبيه عيسى عليه السلام يعتبر جواب غير صحيح لوجود مانع؟
.

**علاء الياسري1** · 10-05-2013, 08:12 PM

المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

ماذا بك؟
ناقش الجواب ولا تعيد نفس السؤال.

فهل ترى مثلا ان تعليم الله لنبيه عيسى عليه السلام يعتبر جواب غير صحيح لوجود مانع؟

.

زميلي العزيز انا لست مستعد اعلمك الحوار
انا اتكلم في وادي وانت في وادي اخر
اخبرك بان المسيح يحكم بشرع الاسلام وهو نبي النصارى فهل الله تعالى انزله ايضا للمسلمين نبي اخر ام الله تعالى ينزل شرعه مرى اخرى لنبي اخر ويعلمنا عيسى ديننا ام ان عيسى ياخذ من نزل على محمد صل الله عليه واله ؟؟؟
فان عمله الله تعالى شرع الاسلام فهل الشرع الموجود حاليا يخالف ما علمه الله تعالى لعيسى عليه السلام ام يوافقه فان يوافق ماموجود من شرع الاسلام فكيف يعلمه الله تعالى واصلا يوجد دون نبي الله عيسى يعلمه كيف انت تعلم شرع الله وعيسى لايعلمه حتى علمه الله تعالى شرع الاسلام الامر الثاني هل الاسلام نزل بنبين ام بنبي واحد فهل عيسى نبي للاسلام حتى يعلمه الله تعالى شرع الاسلام ويعلمنا به فهذا يعتبر انه نبي مرسل الينا او انه يخذ حكم الاسلام مما نزل على نبينا محمد صل الله عليه واله وسلم
فهمت الامر زميلي

**كرار أحمد** · 11-05-2013, 12:56 AM

إن الدين عند الله الاسلام
وعيسى عليه السلام سينزل ليطبق شريعة محمد (ص) القرآن والسنة ...

*** يا الله عفوك *** · 11-05-2013, 03:06 PM

المشاركة الأصلية بواسطة علاء الياسري1

زميلي العزيز انا لست مستعد اعلمك الحوار
انا اتكلم في وادي وانت في وادي اخر
اخبرك بان المسيح يحكم بشرع الاسلام وهو نبي النصارى فهل الله تعالى انزله ايضا للمسلمين نبي اخر ام الله تعالى ينزل شرعه مرى اخرى لنبي اخر ويعلمنا عيسى ديننا ام ان عيسى ياخذ من نزل على محمد صل الله عليه واله ؟؟؟
فان عمله الله تعالى شرع الاسلام فهل الشرع الموجود حاليا يخالف ما علمه الله تعالى لعيسى عليه السلام ام يوافقه فان يوافق ماموجود من شرع الاسلام فكيف يعلمه الله تعالى واصلا يوجد دون نبي الله عيسى يعلمه كيف انت تعلم شرع الله وعيسى لايعلمه حتى علمه الله تعالى شرع الاسلام الامر الثاني هل الاسلام نزل بنبين ام بنبي واحد فهل عيسى نبي للاسلام حتى يعلمه الله تعالى شرع الاسلام ويعلمنا به فهذا يعتبر انه نبي مرسل الينا او انه يخذ حكم الاسلام مما نزل على نبينا محمد صل الله عليه واله وسلم
فهمت الامر زميلي

يحكم بشريعة الاسلام
وهذه الشريعة عند الفرقة الحق التي قال عنها النبي عليه الصلاة والسلام ماكان عليه هو واصحابه
فانت تتلون في الاسئلة

السؤال : بماذا يحكم؟
ج : بشريعة الاسلام كما بيناه سابقا من كلام السيوطي.

السؤال : كيف يعلم هذه الشريعة؟
ج : ذكر السيوطي منها ان الله علمه.

السؤال : هل يخالف شرع الله الموجود الشريعة الاسلامية الصحيحة؟
ج : عند الفرق كلها مخالف للشريعة الصحيحة الا الفرقه الحقه التي على الكتاب والسنة، وما عليه عيسى عليه السلام موافق لهذه الشريعة الصحيحة.

السؤال: هل نبي الله عيسى عليه السلام مرسل الينا كنبي؟
ج : لا، لانه يتبع شريعة الاسلام التي نسخت شريعته.

هل هناك شيء يحتاج الى توضيح؟

**علاء الياسري1** · 11-05-2013, 07:51 PM

المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

يحكم بشريعة الاسلام
وهذه الشريعة عند الفرقة الحق التي قال عنها النبي عليه الصلاة والسلام ماكان عليه هو واصحابه
فانت تتلون في الاسئلة

السؤال : بماذا يحكم؟
ج : بشريعة الاسلام كما بيناه سابقا من كلام السيوطي.

السؤال : كيف يعلم هذه الشريعة؟
ج : ذكر السيوطي منها ان الله علمه.

السؤال : هل يخالف شرع الله الموجود الشريعة الاسلامية الصحيحة؟
ج : عند الفرق كلها مخالف للشريعة الصحيحة الا الفرقه الحقه التي على الكتاب والسنة، وما عليه عيسى عليه السلام موافق لهذه الشريعة الصحيحة.

السؤال: هل نبي الله عيسى عليه السلام مرسل الينا كنبي؟
ج : لا، لانه يتبع شريعة الاسلام التي نسخت شريعته.

هل هناك شيء يحتاج الى توضيح؟

زميلي لاينفعك التشريق والتغريب
اولا السيوطي اعطا ثلاثة اراء انت اتيت براي واحد فقط منها والسيوطي اساسا لم يقجزم بصحة الراي الذي انت تتكلم عنه فكيف عرفت انه راي السيوطي هو الصحيح من دون الاراء الارى
ثانيا راي السيوطي يقول يعلم شريعة الاسلام لان الله تعالى علمه الاسلام
طيب هل عيسى ياتي بشيئ جديد من عنده ام ياتي بما موجود اصلا في الاسلام وهل الموجدود في الاسلام يعلمه المسلمين ام يعلمهم عيسى عليه
لان عيسى لم يبعث نبي للمسلمين ولم ياتي بشيئ جديد
فان كان يحكم بحكم الاسلام فهل حكمه يختلف عما موجود عليه المسلمون الان فلمسلمون مختلفون فرق ومذاهب فايهما الصحيح من الفرق والمذاهب التي توافق ما يحكم به عيسى عليه السلام
ثانيا عيسى نبي للامه ام احدها طبعا احدها فهل يتبع المسلمين ام يتبعونه ان كانوا يتبعونه لانه نبي واعلم منهم بالاسلام فالمسلمين على باطل الان لان يوجد من اعلم منهم بدينهم
او تقول ان عيسى يتبع المسلمين فهذا عندكم لايجوز
ثالثا قلت يحكم بما عليه الفرقه الصحيحه فمن هيه الفرقه الصحيحه من المذاهب الاربعه هل ثلاثة على باطل ومذهب واحد صحيح والفرقه الصحيحه تتبع عيسى ام يتبعونه؟؟؟
ان قلت ان عيسى يتبعهم فخالفت احاديث رسول الله بانه يحكم بشرع الاسلام
وان وافقة احاديث رسول الله وقلت يتبعون عيسى فهذا يدل ان عيسى اعلم منهم بشريعة الاسلام وان ما موجود عليه الان هو اسلام ناقص وليس صحيح
لان عيسى عليه السلام لم ياتي بشيئ جديد من عنده بل من مانزل على محمد صل الله علي واله وسلم
واضح زميلي

*** يا الله عفوك *** · 11-05-2013, 08:20 PM

المشاركة الأصلية بواسطة علاء الياسري1

اولا السيوطي اعطا ثلاثة اراء انت اتيت براي واحد فقط منها والسيوطي اساسا لم يقجزم بصحة الراي الذي انت تتكلم عنه فكيف عرفت انه راي السيوطي هو الصحيح من دون الاراء الارى

ليست ثلاثة اراء
بل ثلاثة طرق للعلم
الطريق الاول : ان الله علمهم بالوحي.
الطريق الثاني : ان القران دليل علم.
الطريق الثالث : انه التقى بالنبي عليه الصلاة والسلام فعلم منه.

فان كان يحكم بحكم الاسلام فهل حكمه يختلف عما موجود عليه المسلمون الان فلمسلمون مختلفون فرق ومذاهب فايهما الصحيح من الفرق والمذاهب التي توافق ما يحكم به عيسى عليه السلام

سيحكم بالشريعة الصحيحة
فهناك متبعون للكتاب والسنة سيوافقهم الى ماكانوا عليه.,

هذا قد اجبنا عليه سابقا.

ثانيا عيسى نبي للامه ام احدها طبعا احدها فهل يتبع المسلمين ام يتبعونه ان كانوا يتبعونه لانه نبي واعلم منهم بالاسلام فالمسلمين على باطل الان لان يوجد من اعلم منهم بدينهم

ليس مرسل كنبي
واما الاتباع فعيسى عليه السلام تابع للشريعة الاسلامية والمسلمين تابعين للشريعة الاسلامية
فهم كلهم تابعين للنبي محمد عليه الصلاة والسلام
لانه لن يدعوهم الى احكام جديدة بل احكام الشريعة الاسلامية الموجوده عند الفرقة الناحية.

وبأي منطق تتحدث انت؟
يعني لو ان عيسى عليه السلام الاعلم، فهل الادنى منه علم على الباطل؟

ثالثا قلت يحكم بما عليه الفرقه الصحيحه فمن هيه الفرقه الصحيحه من المذاهب الاربعه هل ثلاثة على باطل ومذهب واحد صحيح والفرقه الصحيحه تتبع عيسى ام يتبعونه؟؟؟

لا ادري ربما انت غير مطلع
العالم المجتهد لايتقيد بمذهب بل بالقول الصحيح فقط
واهل السنة والجماعة هي الفرقة الحقة.

**علاء الياسري1** · 11-05-2013, 09:59 PM

المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *

ليست ثلاثة اراء
بل ثلاثة طرق للعلم
الطريق الاول : ان الله علمهم بالوحي.
الطريق الثاني : ان القران دليل علم.
الطريق الثالث : انه التقى بالنبي عليه الصلاة والسلام فعلم منه.
كلامه عن الطلاق الثلاثة الا تعتبر اراء
والله احترت معاك يقولالسيوطي اما الطريق الفلاني او الطريق الفلاني او الطري الفلاني
اليست هذهي اراء ؟؟؟
الان انا اسئلك اي طريق تختارة انت وباي قرينه
هل ان الله تعالى علمه
او من القران
او التقى بالنبي الاكرم
ولاتنسى الاجابة بالقرينه لاكلام بهوى

سيحكم بالشريعة الصحيحة
فهناك متبعون للكتاب والسنة سيوافقهم الى ماكانوا عليه.,

هذا قد اجبنا عليه سابقا.
منهم المتبعون القران والسنه النبوية
وهل السنه موظحه للقران
وهل السنه النبوية لكل العصور ام لعصر واحد ان كانت لكل العصور فلماذا الاختلاف بين المذاهب الاربعه وايام حكم عيسى هل يوجد امر يرجع اليه للسنه النبوية اتصور لايرجع لها لانها فقط لعصر البعير والابل وممكن الانسان يسكن القمر والمريخ فبماذا يستفاد من السنه لان الانسان عند حكم عيسى عليه السلام يعتبرون عصر رسول الله والقوم الذين عاصروه من العصر الحجري المتخلف فكيف يجدون احكامهم حلت في عصر البعير
لكن رسول الله عنده معرفة وعلوم جميع الاحكام الشرعيه لان عنده تبيان القران العظيم والقران تحدى البشرية ولحد الان يتحدى الانسان ان يصل نقطه في بحر من علوم القران وان ماوصلوا اليه ذرى في الكون مقابل علم القران الذي علم القران عند رسول الله فهل السنه تواكب العصر والتطور كما القران العظيم ام هيه فقط لعصر الابل
المهم ابسط الامور والمستحدثات اختلفوا بينهم فكيف بعد الاف السنين الله اعلم مايحصل واليك نبذه من اللاف بينهم

نجد ان هناك خلاف في نفس المذهب , وفي كثير من المسائل الخلافية , فضلاً عن الخلاف الواقع بينه وبين المذاهب الثلاثة , حتى نرى أن بعض المذاهب يحلل مسألة والآخر يحرم , وبعضاً يكره والآخر يسن , وهكذا دواليك .
مثلاً : إن الشافعي يقول :
إن لمس المرأة الاجنبية يوجب الوضوء( في كتابه الام : ج1 ص15 ) .
والحنفي يقول بخلافه ( بدائع الصنائع : ج1 ص30 , حلية العلماء : ج1 ص186 ) .
ويخالفهما مالك حيث يقول : إن اللمس إذا كان بشهوة , أو عن عمد , وجب الوضوء , وإلا فلا !! ( في كتابه المدونة الكبرى : ج1 ص13 ) .
أيضاً : الشافعي يجيز نكاح البنت من الزنا , ويخالفه الثلاثة !! ( الشافعي في كتابه الام : ج7 ص155 ) .
والحنفي يقول بوجوب الوضوء من خروج الدم من البدن , ولو قليلاً , ويخالفه الثلاثة ( الحاوي الكبير : ج1 ص200 ) .
أيضاً : الحنفي يجيز الوضوء بالنبيذ واللبن المشوب بالماء , ويخالفه الثلاثة ! ( بدائع الصنائع : 1ج1 ص15 , حلية العلماء : ج
ص72 ).
ويقول مالك بجواز أكل لحم الكلاب , ويخالفه الثلاثة ! ( حلية العلماء : ج3 ض407 , المجموع : ج9 ص16 ) .
والشافعي يجيز أكل لحم الضبع والجري والثعلب ( حلية العلماء : ج3 ص406 ) .
وابو حنيفة يحرم أكلها ) .
والقنافذ يحلها الشافعي ,والاخرون يحرمونها ! ( الكافي : ج1 ص58 ح19 ) .
الى كثير من هذا الخلاف الواقع بينهم من اول الفقه الى آخره .
يا سبحان الله ! أفهل كانت الشريعة ناقصة لم تتم حتى أتوا بما أتوا به من الخلاف الدائر بينهم , فهذا يحلل وذاك يحرم , والاخر يجيز وذاك يعكس ؟! ا
وقد صح عن رسول الله (ص) أنه قال :
( حلال محمد حلال الى يوم القيامة , وحرامه حرام الى يوم القيامة ) .
أما ترى ان الشافعي نفسه قد ألف ( مذهبه القديم ) ونشره بين المسلمين في العراق والحجاز واليمن والشام , ثم ارتحل الى مصر لأمر ما وخالط المغاربه وأخذ عنهم , فعدل عن مذهبه القديم وألف مذهباً آخر أسماه ( المذهب الجديد) حتى لم يبق من المذهب الاول إلا مسائل !!ا
فإن كان مذهبه الاول صحيحاً , فلماذا أتى بالثاني وبالعكس ؟
وأيضاً نرى ابا حنيفة يأتي بالقول في أحد المسائل مثلاً , ويأتي ( ابو يوسف ) : هو يعقوب بن ابراهيم القاضي أو محمد بن الحسن الشيباني أو زفر بن الهذيل العنبري وهم ممن أخذوا عنه , وتلمذوا عليه ويخالفونه , فمرة يكون أحدهم معه والاخران عليه , وبالعكس , أو يخالفوه الثلاثة أو يوافقونه !ا
وهكذا مالك واحمد والخلاف دائر بينهم في جميع المسائل , وطبعاً هذا مما يوقع في الريب
فعيسى عليه السلام اي راي من اراء مذاهبكم الاربعه يتبعه واحد مصيب وثلاثة مخطاون او جميعهم مخطون فهل عيسى يتبع راي واحد صحيح وباي قرينه عرفته صحيح
ويمكن ان يكونوا جميعهم مخطون وعيسى لايتبع المخطاون بل شرع الاسلام الصحيح
انت الان اختار اما واحد من المذاهب صحيح وثلاثة باطل او جميعهم مخطون .

ليس مرسل كنبي
واما الاتباع فعيسى عليه السلام تابع للشريعة الاسلامية والمسلمين تابعين للشريعة الاسلامية
فهم كلهم تابعين للنبي محمد عليه الصلاة والسلام
ومن الذي يطبق شرع الله الصحيح في عصر حكم عيسى عليه السلام اليس عيسى عليه السلام
فالمذاهب الاربعه لديهم اراء ممكن جميعهم مخطون او ثلاثة مخطون وواحد على حق فمن صاحب الحق وباي قرينه عرفته انه الاحق
لانه لن يدعوهم الى احكام جديدة بل احكام الشريعة الاسلامية الموجوده عند الفرقة الناحية.
ممكن تعرف لنا الفرقه الناجيه هل احكامها ظنيه ام قطعيه وهل جميع المذاهب الاربعه تعتبر فرقه ناجيه؟؟ وهل المذاهب الاربعه حكمهم ظني ام قطعي
في هذهي المسائل

نجد ان هناك خلاف في نفس المذهب , وفي كثير من المسائل الخلافية , فضلاً عن الخلاف الواقع بينه وبين المذاهب الثلاثة , حتى نرى أن بعض المذاهب يحلل مسألة والآخر يحرم , وبعضاً يكره والآخر يسن , وهكذا دواليك .
مثلاً : إن الشافعي يقول :
إن لمس المرأة الاجنبية يوجب الوضوء( في كتابه الام : ج1 ص15 ) .
والحنفي يقول بخلافه ( بدائع الصنائع : ج1 ص30 , حلية العلماء : ج1 ص186 ) .
ويخالفهما مالك حيث يقول : إن اللمس إذا كان بشهوة , أو عن عمد , وجب الوضوء , وإلا فلا !! ( في كتابه المدونة الكبرى : ج1 ص13 ) .
أيضاً : الشافعي يجيز نكاح البنت من الزنا , ويخالفه الثلاثة !! ( الشافعي في كتابه الام : ج7 ص155 ) .
والحنفي يقول بوجوب الوضوء من خروج الدم من البدن , ولو قليلاً , ويخالفه الثلاثة ( الحاوي الكبير : ج1 ص200 ) .
أيضاً : الحنفي يجيز الوضوء بالنبيذ واللبن المشوب بالماء , ويخالفه الثلاثة ! ( بدائع الصنائع : 1ج1 ص15 , حلية العلماء : ج
ص72 ).
ويقول مالك بجواز أكل لحم الكلاب , ويخالفه الثلاثة ! ( حلية العلماء : ج3 ض407 , المجموع : ج9 ص16 ) .
والشافعي يجيز أكل لحم الضبع والجري والثعلب ( حلية العلماء : ج3 ص406 ) .
وابو حنيفة يحرم أكلها ) .
والقنافذ يحلها الشافعي ,والاخرون يحرمونها ! ( الكافي : ج1 ص58 ح19 ) .
الى كثير من هذا الخلاف الواقع بينهم من اول الفقه الى آخره .
يا سبحان الله ! أفهل كانت الشريعة ناقصة لم تتم حتى أتوا بما أتوا به من الخلاف الدائر بينهم , فهذا يحلل وذاك يحرم , والاخر يجيز وذاك يعكس ؟! ا
وقد صح عن رسول الله (ص) أنه قال :
( حلال محمد حلال الى يوم القيامة , وحرامه حرام الى يوم القيامة ) .
أما ترى ان الشافعي نفسه قد ألف ( مذهبه القديم ) ونشره بين المسلمين في العراق والحجاز واليمن والشام , ثم ارتحل الى مصر لأمر ما وخالط المغاربه وأخذ عنهم , فعدل عن مذهبه القديم وألف مذهباً آخر أسماه ( المذهب الجديد) حتى لم يبق من المذهب الاول إلا مسائل !!ا
فإن كان مذهبه الاول صحيحاً , فلماذا أتى بالثاني وبالعكس ؟
وأيضاً نرى ابا حنيفة يأتي بالقول في أحد المسائل مثلاً , ويأتي ( ابو يوسف ) : هو يعقوب بن ابراهيم القاضي أو محمد بن الحسن الشيباني أو زفر بن الهذيل العنبري وهم ممن أخذوا عنه , وتلمذوا عليه ويخالفونه , فمرة يكون أحدهم معه والاخران عليه , وبالعكس , أو يخالفوه الثلاثة أو يوافقونه !ا
وهكذا مالك واحمد والخلاف دائر بينهم في جميع المسائل , وطبعاً هذا مما يوقع في الريب .

وبأي منطق تتحدث انت؟
يعني لو ان عيسى عليه السلام الاعلم، فهل الادنى منه علم على الباطل؟
الاعلم هو الاحق بالاتباع ودونه المذاهب الاربعه من هو مرجعهم بعد رسول الله ان قلت الكتاب والسنه فهل السنه موظحه لكتاب الله تعالى وان كانت موظحه لكتاب الله تعالى اعيد لك كلامي هات حكم الصلاة على الطائرة من الكتاب والسنه وهل حكمها ظني ام قطعي..ان كان ظني فهذا باطل لان للاسلام حكم واحد لا اراء واقول وعدة احكام مثل هات الحكم الصحيح بالاختلاف بين مذاهبك وباي قرينه هو الصحيح وهل يعتبر قطعي ام ظني

نجد ان هناك خلاف في نفس المذهب , وفي كثير من المسائل الخلافية , فضلاً عن الخلاف الواقع بينه وبين المذاهب الثلاثة , حتى نرى أن بعض المذاهب يحلل مسألة والآخر يحرم , وبعضاً يكره والآخر يسن , وهكذا دواليك .
مثلاً : إن الشافعي يقول :
إن لمس المرأة الاجنبية يوجب الوضوء( في كتابه الام : ج1 ص15 ) .
والحنفي يقول بخلافه ( بدائع الصنائع : ج1 ص30 , حلية العلماء : ج1 ص186 ) .
ويخالفهما مالك حيث يقول : إن اللمس إذا كان بشهوة , أو عن عمد , وجب الوضوء , وإلا فلا !! ( في كتابه المدونة الكبرى : ج1 ص13 ) .
أيضاً : الشافعي يجيز نكاح البنت من الزنا , ويخالفه الثلاثة !! ( الشافعي في كتابه الام : ج7 ص155 ) .
والحنفي يقول بوجوب الوضوء من خروج الدم من البدن , ولو قليلاً , ويخالفه الثلاثة ( الحاوي الكبير : ج1 ص200 ) .
أيضاً : الحنفي يجيز الوضوء بالنبيذ واللبن المشوب بالماء , ويخالفه الثلاثة ! ( بدائع الصنائع : 1ج1 ص15 , حلية العلماء : ج
ص72 ).
ويقول مالك بجواز أكل لحم الكلاب , ويخالفه الثلاثة ! ( حلية العلماء : ج3 ض407 , المجموع : ج9 ص16 ) .
والشافعي يجيز أكل لحم الضبع والجري والثعلب ( حلية العلماء : ج3 ص406 ) .
وابو حنيفة يحرم أكلها ) .
والقنافذ يحلها الشافعي ,والاخرون يحرمونها ! ( الكافي : ج1 ص58 ح19 ) .
الى كثير من هذا الخلاف الواقع بينهم من اول الفقه الى آخره .
يا سبحان الله ! أفهل كانت الشريعة ناقصة لم تتم حتى أتوا بما أتوا به من الخلاف الدائر بينهم , فهذا يحلل وذاك يحرم , والاخر يجيز وذاك يعكس ؟! ا
وقد صح عن رسول الله (ص) أنه قال :
( حلال محمد حلال الى يوم القيامة , وحرامه حرام الى يوم القيامة ) .
أما ترى ان الشافعي نفسه قد ألف ( مذهبه القديم ) ونشره بين المسلمين في العراق والحجاز واليمن والشام , ثم ارتحل الى مصر لأمر ما وخالط المغاربه وأخذ عنهم , فعدل عن مذهبه القديم وألف مذهباً آخر أسماه ( المذهب الجديد) حتى لم يبق من المذهب الاول إلا مسائل !!ا
فإن كان مذهبه الاول صحيحاً , فلماذا أتى بالثاني وبالعكس ؟
وأيضاً نرى ابا حنيفة يأتي بالقول في أحد المسائل مثلاً , ويأتي ( ابو يوسف ) : هو يعقوب بن ابراهيم القاضي أو محمد بن الحسن الشيباني أو زفر بن الهذيل العنبري وهم ممن أخذوا عنه , وتلمذوا عليه ويخالفونه , فمرة يكون أحدهم معه والاخران عليه , وبالعكس , أو يخالفوه الثلاثة أو يوافقونه !ا
وهكذا مالك واحمد والخلاف دائر بينهم في جميع المسائل , وطبعاً هذا مما يوقع في الريب .

لا ادري ربما انت غير مطلع
العالم المجتهد لايتقيد بمذهب بل بالقول الصحيح فقط

واهل السنة والجماعة هي الفرقة الحقة.
ربما انت زميلي حتى عقيدتك تجهلها
انت قلت ان العالم المجتهد لايتقيد بالمذهب بال بالقول الصحيح
طيب وان لم يوجد القول الفاصل في المسئله كاكل لحوم القرده والكلاب ماذا تفعلون
وفتوت ابا حنيفه بان لاحد على شخص زنا بامه ؟؟
وهل فتواهم واختلافهم حكمها قطعي ام ظني وهل فتاواهم هي شرع الاسلام ان قلت نعم فالاسلام حكم المسئله واحد لا اربعة احكام وممكن الاراء الاربعه باطله لان لايوجد قول بها او ثلاثة اراء باطله وواحد صحيح وباي قرينه اعتبرته صحيح
وهل الثلاثه التي على خطا هي باطله ام ايضا صحيحه وايضا ممكن تحلي وتتبع راي واحد من الاختلافات بينهم

نجد ان هناك خلاف في نفس المذهب , وفي كثير من المسائل الخلافية , فضلاً عن الخلاف الواقع بينه وبين المذاهب الثلاثة , حتى نرى أن بعض المذاهب يحلل مسألة والآخر يحرم , وبعضاً يكره والآخر يسن , وهكذا دواليك .
مثلاً : إن الشافعي يقول :
إن لمس المرأة الاجنبية يوجب الوضوء( في كتابه الام : ج1 ص15 ) .
والحنفي يقول بخلافه ( بدائع الصنائع : ج1 ص30 , حلية العلماء : ج1 ص186 ) .
ويخالفهما مالك حيث يقول : إن اللمس إذا كان بشهوة , أو عن عمد , وجب الوضوء , وإلا فلا !! ( في كتابه المدونة الكبرى : ج1 ص13 ) .
أيضاً : الشافعي يجيز نكاح البنت من الزنا , ويخالفه الثلاثة !! ( الشافعي في كتابه الام : ج7 ص155 ) .
والحنفي يقول بوجوب الوضوء من خروج الدم من البدن , ولو قليلاً , ويخالفه الثلاثة ( الحاوي الكبير : ج1 ص200 ) .
أيضاً : الحنفي يجيز الوضوء بالنبيذ واللبن المشوب بالماء , ويخالفه الثلاثة ! ( بدائع الصنائع : 1ج1 ص15 , حلية العلماء : ج
ص72 ).
ويقول مالك بجواز أكل لحم الكلاب , ويخالفه الثلاثة ! ( حلية العلماء : ج3 ض407 , المجموع : ج9 ص16 ) .
والشافعي يجيز أكل لحم الضبع والجري والثعلب ( حلية العلماء : ج3 ص406 ) .
وابو حنيفة يحرم أكلها ) .
والقنافذ يحلها الشافعي ,والاخرون يحرمونها ! ( الكافي : ج1 ص58 ح19 ) .
الى كثير من هذا الخلاف الواقع بينهم من اول الفقه الى آخره .
يا سبحان الله ! أفهل كانت الشريعة ناقصة لم تتم حتى أتوا بما أتوا به من الخلاف الدائر بينهم , فهذا يحلل وذاك يحرم , والاخر يجيز وذاك يعكس ؟! ا
وقد صح عن رسول الله (ص) أنه قال :
( حلال محمد حلال الى يوم القيامة , وحرامه حرام الى يوم القيامة ) .
أما ترى ان الشافعي نفسه قد ألف ( مذهبه القديم ) ونشره بين المسلمين في العراق والحجاز واليمن والشام , ثم ارتحل الى مصر لأمر ما وخالط المغاربه وأخذ عنهم , فعدل عن مذهبه القديم وألف مذهباً آخر أسماه ( المذهب الجديد) حتى لم يبق من المذهب الاول إلا مسائل !!ا
فإن كان مذهبه الاول صحيحاً , فلماذا أتى بالثاني وبالعكس ؟
وأيضاً نرى ابا حنيفة يأتي بالقول في أحد المسائل مثلاً , ويأتي ( ابو يوسف ) : هو يعقوب بن ابراهيم القاضي أو محمد بن الحسن الشيباني أو زفر بن الهذيل العنبري وهم ممن أخذوا عنه , وتلمذوا عليه ويخالفونه , فمرة يكون أحدهم معه والاخران عليه , وبالعكس , أو يخالفوه الثلاثة أو يوافقونه !ا
وهكذا مالك واحمد والخلاف دائر بينهم في جميع المسائل , وطبعاً هذا مما يوقع في الريب .

اتصور اني اطلت معك
عموما هل وضحت الفكره زميلي ام بقيت تتخبط
فقط اجبني عيسى يتبع من الاربعه ام واحد منهم
اما اراء المذاهب الاربعه صحيحه وهذا غير صحيح لان الاف الخلاف بين علماء المذاهب الان والخلاف يزاد كلما زاد العالم تطور
ام مذاهب واحد حكمه يطابق حكم عيسى وهو الاحق
وباي قرينه فرقته عن باقي الثلاثه واصبح صحيح
وكيف يكون هذا المذهب هو الصحيح واساسا اختلاف علماء المذهب الواحد بينهم
ممكن يكون نص المذهب صحيح ونص اخر
اسمحلي اقلك هذا مو دين هذا مهزله عباره عن اراء واقول
واخير تمتع باراء مذاهبك

نجد ان هناك خلاف في نفس المذهب , وفي كثير من المسائل الخلافية , فضلاً عن الخلاف الواقع بينه وبين المذاهب الثلاثة , حتى نرى أن بعض المذاهب يحلل مسألة والآخر يحرم , وبعضاً يكره والآخر يسن , وهكذا دواليك .
مثلاً : إن الشافعي يقول :
إن لمس المرأة الاجنبية يوجب الوضوء( في كتابه الام : ج1 ص15 ) .
والحنفي يقول بخلافه ( بدائع الصنائع : ج1 ص30 , حلية العلماء : ج1 ص186 ) .
ويخالفهما مالك حيث يقول : إن اللمس إذا كان بشهوة , أو عن عمد , وجب الوضوء , وإلا فلا !! ( في كتابه المدونة الكبرى : ج1 ص13 ) .
أيضاً : الشافعي يجيز نكاح البنت من الزنا , ويخالفه الثلاثة !! ( الشافعي في كتابه الام : ج7 ص155 ) .
والحنفي يقول بوجوب الوضوء من خروج الدم من البدن , ولو قليلاً , ويخالفه الثلاثة ( الحاوي الكبير : ج1 ص200 ) .
أيضاً : الحنفي يجيز الوضوء بالنبيذ واللبن المشوب بالماء , ويخالفه الثلاثة ! ( بدائع الصنائع : 1ج1 ص15 , حلية العلماء : ج
ص72 ).
ويقول مالك بجواز أكل لحم الكلاب , ويخالفه الثلاثة ! ( حلية العلماء : ج3 ض407 , المجموع : ج9 ص16 ) .
والشافعي يجيز أكل لحم الضبع والجري والثعلب ( حلية العلماء : ج3 ص406 ) .
وابو حنيفة يحرم أكلها ) .
والقنافذ يحلها الشافعي ,والاخرون يحرمونها ! ( الكافي : ج1 ص58 ح19 ) .
الى كثير من هذا الخلاف الواقع بينهم من اول الفقه الى آخره .
يا سبحان الله ! أفهل كانت الشريعة ناقصة لم تتم حتى أتوا بما أتوا به من الخلاف الدائر بينهم , فهذا يحلل وذاك يحرم , والاخر يجيز وذاك يعكس ؟! ا
وقد صح عن رسول الله (ص) أنه قال :
( حلال محمد حلال الى يوم القيامة , وحرامه حرام الى يوم القيامة ) .
أما ترى ان الشافعي نفسه قد ألف ( مذهبه القديم ) ونشره بين المسلمين في العراق والحجاز واليمن والشام , ثم ارتحل الى مصر لأمر ما وخالط المغاربه وأخذ عنهم , فعدل عن مذهبه القديم وألف مذهباً آخر أسماه ( المذهب الجديد) حتى لم يبق من المذهب الاول إلا مسائل !!ا
فإن كان مذهبه الاول صحيحاً , فلماذا أتى بالثاني وبالعكس ؟
وأيضاً نرى ابا حنيفة يأتي بالقول في أحد المسائل مثلاً , ويأتي ( ابو يوسف ) : هو يعقوب بن ابراهيم القاضي أو محمد بن الحسن الشيباني أو زفر بن الهذيل العنبري وهم ممن أخذوا عنه , وتلمذوا عليه ويخالفونه , فمرة يكون أحدهم معه والاخران عليه , وبالعكس , أو يخالفوه الثلاثة أو يوافقونه !ا
وهكذا مالك واحمد والخلاف دائر بينهم في جميع المسائل , وطبعاً هذا مما يوقع في الريب .