لعل المتابع هذه الأيام للمواقع والمننتديات وبعض القتوات الفضائيه يلاحض كثرة الحديث والجدل عن الثوره الحسينيه وعن مشروعيتها من عدمه وعن اهدافها وما أذا كانت قد حققت الأهداف المرجوه منها أم لا وفي ضل هذه التجاذبات والأخذ والرد
نجد البعض من المحاورين وكأنه يضع نفسه في موضع الند المشاكس للأمام الحسين ؟
أو كأنه يرى أن الأمام الحسين أحقيه شيعيه خاصه "وفي هذه الحاله لابد من تقزيم هذه الشخصيه والأقلال من شأنها
وفي الوقت نفسه يرفع من شأن خصوم الأمام الحسين غلى رغم وضاعة قدر ومكانتة تلك الشخصيات "بالمقارنه مع شخصية الأمام عليه السلام""
وأنا أرى أن هذه المواقف المستغربه هي نوع من المرض النفسي ""الذي يجعل الأنسان يحرم نفسه من شرف الأنتماء
لتلك الشخصيه العضيمه ""وتبني انجازاتها العظيمه التاريخيه
ويترك شرف التبني شاغراً لتستولي عليه جهه أخرى "تمتلك الأحقيه الجُزئيه "وليس الكُليه
ويتناسى المسكين أن الأمام الحسين هوى حفيد محمد رسول الله "وليس حفيدي أو حفيد زيد أو عمر من الناس "
كي يقف في الجهه المقابله ويضع نفسه في موضع الخصم للأمام الحسين
ويُنظر ويتفلسف في المشروعيه"والأحقيه "وما يجب وما لا يجب ؟؟ومن التجني والكذب أن أقول ان هؤلأ لايحبون
أو انهم يكرهون الأمام الحسين "لا ؟ولكنهم يريدون مخالفة الشيعه ؟؟ولا يجدون وسيله في ذالك"إلا الذم والتقليل من شان أأمة الشيعه المفترضين وعلى رئسهم الأمام الحسين ""وهذا انتحار ديني وأنساني ؟وهروب من صف الفضيله التي يمثلها الأمام الحسين
والتخفي خلف شعارات واهيه رخوه غير متماسكه ؟؟(ولي الأمر)(الفتنه)(خال المؤمنين)(يزيد ماكان يعرف)(الشيعه قتلوه)
شعارات ومغالطات وهروب من الواقع """"دون وجود سبب مقنع مُنتج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟وأنا سأضع نفسي في موضع هؤلاء ؟
أمامي شخصيتين [1حفيد رسول الله الأمام الحسين سيد شباب اهل الجنه والذي أثراه وزكاه الرسول صلى الله عليه وسلم بالكثير من الأحاديث المعروفه والتي لاحاجه لذكرها الأن لأنها معروفه بأستفاضه
وبين شخصيه أُخرى لم يزكيها أحدولم يتحمدها أحد ولم يحترمها أي من المؤرخين المعتبرين ولا أي من المحدثين المعتبرين
بل أن هذه الشخصيه تصنف من بين أسوء الشخصيات البشريه قاطبةً وهو يزيد ابن معاويه
فسأكون على قدر كبير من الدلاخه والضياع والهلاك أن اخترت أن أكون مع الشخصيه الأخرى
ومن المعروف ان خروج الأمام الحسين لم يكن خروجاً ترفياً أوللبحث عن كماليات أو مناصب ؟بل خروجه شرعياً
وهو أعلم أهل زمانه بالشرع والشريعه "فهو خريج مدرسة وبيت المصطفى صلى الله عليه وأله وسلم
فمن السفه تقديم غيره عليه فقهياً ومعرفياً "لاسيما انه كان قد بلغ الستين من عمره وليس طائشاً
وخرج بأهله وهو يعلم أنه سيستشهد ؟؟؟
وثورة الحسين هي الأشهر في التاريخ وهي الثوره المُتقده دوماً وهي الثوره التي الهبت مشاعر الثوار
ثوره عالميه أنسانيه لاشأن لها بالمذاهب والأديان """ثوره تُشرف كل من تقرب إليها أو منها
والى الذين يريدون أن يبث السموم لتشويه هذه الصورة وذلك من خلا تشويه صورة المرجعية التي تكرس هذا الانسان العظيم نراهم اليوم وبكل فخر يتباهون
نقول لهم حسينيون الى الابد ووالله لن ننسى حسيناه
نجد البعض من المحاورين وكأنه يضع نفسه في موضع الند المشاكس للأمام الحسين ؟
أو كأنه يرى أن الأمام الحسين أحقيه شيعيه خاصه "وفي هذه الحاله لابد من تقزيم هذه الشخصيه والأقلال من شأنها
وفي الوقت نفسه يرفع من شأن خصوم الأمام الحسين غلى رغم وضاعة قدر ومكانتة تلك الشخصيات "بالمقارنه مع شخصية الأمام عليه السلام""
وأنا أرى أن هذه المواقف المستغربه هي نوع من المرض النفسي ""الذي يجعل الأنسان يحرم نفسه من شرف الأنتماء
لتلك الشخصيه العضيمه ""وتبني انجازاتها العظيمه التاريخيه
ويترك شرف التبني شاغراً لتستولي عليه جهه أخرى "تمتلك الأحقيه الجُزئيه "وليس الكُليه
ويتناسى المسكين أن الأمام الحسين هوى حفيد محمد رسول الله "وليس حفيدي أو حفيد زيد أو عمر من الناس "
كي يقف في الجهه المقابله ويضع نفسه في موضع الخصم للأمام الحسين
ويُنظر ويتفلسف في المشروعيه"والأحقيه "وما يجب وما لا يجب ؟؟ومن التجني والكذب أن أقول ان هؤلأ لايحبون
أو انهم يكرهون الأمام الحسين "لا ؟ولكنهم يريدون مخالفة الشيعه ؟؟ولا يجدون وسيله في ذالك"إلا الذم والتقليل من شان أأمة الشيعه المفترضين وعلى رئسهم الأمام الحسين ""وهذا انتحار ديني وأنساني ؟وهروب من صف الفضيله التي يمثلها الأمام الحسين
والتخفي خلف شعارات واهيه رخوه غير متماسكه ؟؟(ولي الأمر)(الفتنه)(خال المؤمنين)(يزيد ماكان يعرف)(الشيعه قتلوه)
شعارات ومغالطات وهروب من الواقع """"دون وجود سبب مقنع مُنتج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟وأنا سأضع نفسي في موضع هؤلاء ؟
أمامي شخصيتين [1حفيد رسول الله الأمام الحسين سيد شباب اهل الجنه والذي أثراه وزكاه الرسول صلى الله عليه وسلم بالكثير من الأحاديث المعروفه والتي لاحاجه لذكرها الأن لأنها معروفه بأستفاضه
وبين شخصيه أُخرى لم يزكيها أحدولم يتحمدها أحد ولم يحترمها أي من المؤرخين المعتبرين ولا أي من المحدثين المعتبرين
بل أن هذه الشخصيه تصنف من بين أسوء الشخصيات البشريه قاطبةً وهو يزيد ابن معاويه
فسأكون على قدر كبير من الدلاخه والضياع والهلاك أن اخترت أن أكون مع الشخصيه الأخرى
ومن المعروف ان خروج الأمام الحسين لم يكن خروجاً ترفياً أوللبحث عن كماليات أو مناصب ؟بل خروجه شرعياً
وهو أعلم أهل زمانه بالشرع والشريعه "فهو خريج مدرسة وبيت المصطفى صلى الله عليه وأله وسلم
فمن السفه تقديم غيره عليه فقهياً ومعرفياً "لاسيما انه كان قد بلغ الستين من عمره وليس طائشاً
وخرج بأهله وهو يعلم أنه سيستشهد ؟؟؟
وثورة الحسين هي الأشهر في التاريخ وهي الثوره المُتقده دوماً وهي الثوره التي الهبت مشاعر الثوار
ثوره عالميه أنسانيه لاشأن لها بالمذاهب والأديان """ثوره تُشرف كل من تقرب إليها أو منها
والى الذين يريدون أن يبث السموم لتشويه هذه الصورة وذلك من خلا تشويه صورة المرجعية التي تكرس هذا الانسان العظيم نراهم اليوم وبكل فخر يتباهون
نقول لهم حسينيون الى الابد ووالله لن ننسى حسيناه
تعليق