إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لهذا وقفت تحت ظل الشيرازي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لهذا وقفت تحت ظل الشيرازي

    ‏ربما يبدو غريبا أمام إخواني المؤمنين أن أكشف لهم حقيقة أنني لم أكن أقلّد السيد الإمام
    الشيرازي (رضوان الله تعالى عليه) إلا قبل استشهاده بسنوات ليست بالبعيدة، بل أضيف
    أنه لم يكن يخطر ببالي يوما أن أقلّد هذا المرجع أو أن أعمل في سبيل الله بما يوافق رؤاه.

    والاستغراب الذي قد ينتاب كثيرا من إخواني المؤمنين عند تصريحي بهذه الحقيقة علّته أنهم
    يعرفون عني أني من أشد المتحمسين للإمام الشيرازي (قدس سره) بل من الذين قد يراهم
    البعض يبالغون في تقديسه. والحق أن وراء هذا التحمّس الشديد والتقديس الكبير؛ قصة :

    ***وليس من ضروب المبالغة أو المغالاة أن أعتبره رجلا نادرا كان بحق نائبا مرضيا عند إمام
    الزمان صلوات الله وسلامه عليه. ومن يكون كذلك، فإن من المحتوم أن يشمله الإمام
    (عليه السلام) بمنّه وفضله وكرمه، فيودع فيه الأسرار، ويمدّه بالعلوم، ويمنحه قدرة خارقة منه

    لقد نشأت في بيئة لم تكن فحسب بعيدة عن المناخ الشيرازي – إن جاز التعبير – بل كانت
    بيئة معادية لكل ما يمت إليه بصلة! ولم يكن عداء تلك البيئة في حدود المعقول، ولا في
    مستوى المتوسط، بل كان عداء في أقصى مداه! لقد كان عداء مستحكما مستمرا

    في وسط تلك البيئة نشأت، ولا أقصد البيئة الأسرية، وإن كانت أسرتنا - بالمعنى الأصغر
    لا الأكبر - قد وضعت حاجزا نفسيا بين أفرادها وبينه رضوان الله تعالى عليه؛ لكن هذا
    الحاجز كان نتاجا من تلك البيئة التي طغت علينا جميعا، وهي بيئة كان صانعها حزب
    الدعوة الذي استطاع أن يجعل من إحدى المساجد الشهيرة في الكويت رأس حربة ضد
    هذا المرجع المظلوم الذي تعاظمت شعبيته في البلاد والتف حوله أهلها مما كان سببا
    لأن يخسر ذلك الحزب نفوذه فأبى إلا أن يوقع الناس في فتنة عمياء لم تبقِ ولم تذر!

    في ذلك المسجد كنت أتلقى الدروس، وفيه منذ الصبى كنت أرفع الأذان وأرتل القرآن وأقرأ
    الأدعية للمصلين، ومنه كنت أمارس نشاطاتي الدينية، وفيه كنت ألتقي بمن خدعوني بمظهرهم
    الإيماني فملأوا عقلي عداء للمرجع المظلوم، ومع أنني كنت أوافقهم، إلا أن قلبي كان ينقبض
    أحيانا انقباضا يبعث في نفسي الشك منهم، وكنت أقول: هل يُعقل أن لا تكون لهؤلاء "المتدينين"
    همة سوى إسقاط عالم دين؟!

    كانت هذه الحال صعبة عليّ، أعني أن أرى أناسا قد وقعوا في فخّ هذا الحزب وتدّمرت
    حياتهم الاجتماعية بسبب هذه الفتنة، ولكني مع ذلك لم أكن أجرؤ أن أعترض أو أن أبدي
    شيئا من ذلك، فقد علّمنا ذلك الحزب أن نكون عبيدا مطيعين، لا حق لنا في نقاش "القيادات"!
    كنا صبية صغارا لا نعرف أين يُسار بنا سوى أن أسرنا سلّمتنا إلى هؤلاء لكي "يحفظونا"
    من الانحراف.. فإذا بهم ينحرفون بنا إلى منعطفات أشد خطورة وأكثر وعورة!
    وهي حالة قاتمة إلا من بضع شموس مضيئة مازالت تعطينا الأمل وتبعث فينا الأمان فنشعر
    بأن "الحوزات مازالت بخير".. هؤلاء هم المعممون المخلصون، ولكن هؤلاء معدودون على
    الأصابع، يندر وجودهم فهم كالكحل في العين والملح في الزاد.

    لم أجد في السيد الشيرازي انحرافا عقيديا واحدا، ولا مثلبة أخلاقية يتيمة، ولا خللا
    فكريا شاذا، فلماذا إذن يقعون فيه ويغتابونه بهذا الشحن والتحريض المستمر؟!

    وأكثر ما أثار سخطي في تلك الفترة هو محاولة بعضهم تبرير هذا الموقف العدائي بالقول
    أن السيد الشيرازي يدّعي أنه الإمام المهدي المنتظر عليه السلام!! ولمّا أن سألناهم عن
    بيّنة ذلك قالوا: "اقرؤوا كتبه وسترون أنه يكتب اسمه على هذا النحو: محمد المهدي
    الحسيني الشيرازي!! فهو يقول أنه "محمد المهدي"! والحق أني لم أكن أتصوّر أن
    يبلغ سخف هؤلاء واستخفافهم بعقول البشر هذه الدرجة.

    يوما بعد يوم كنت أتدبّر في أمر هؤلاء القوم فلا تطيب لي نفس للاستمرار في مخالطتهم
    فما هم بمؤمنين ولو كانوا كذلك لما ارتكبوا ما ارتكبوه ضد هذا السيد التقي المجاهد الذي
    لم يفعل لهم شيئا سوى أنه حلّ بهذه الديار وقاد موجة إصلاحية شيعية واسعة النطاق
    بينما هم كانوا غارقين في نهبهم للحقوق الشرعية ونشر الفكر المنحرف المضل!

    وفي سنة من السنوات، حيث وقفت على قبائح شائنة لا يمكن أن تصدر من مؤمنين، وكان
    هؤلاء ممن نعتبرهم أصحاب المُثُل والمبادئ الدينية، فكان الذي وقفت عليه سببا لأن تهتز
    قناعاتي من الأعماق، فشككت في كل شيء، حتى كاد شكي أن يقع في الدين نفسه
    لولا رحمة الله تعالى!

    بعد تلك الهزّة، ابتعدت واعتكفت في منزلي وقاطعت المساجد والحسينيات إلا في
    أوقات نادرة جدا، إذ بدأت أحس بأن كل هؤلاء المتدينين يكذبون! وأنهم في الظاهر
    شيء وفي الباطن شيء آخر! وازدادت عندي دائرة الشك والقلق حتى شملت
    الذين يزعمون أنهم من المراجع والفقهاء الكبار.. "ما الذي يضمن لي أن هؤلاء ليسوا
    أيضا كذابين مراوغين"؟! هكذا كنت أتساءل في قرارة نفسي بصمت، إذ لم أكن أملك
    الجرأة إطلاقا على الجهر بهذا التساؤل، لأنه كان يعني مروقا بكل ما لهذه الكلمة من معنى!

    إنني أعلم أن كثيرين يخشون أن يصرّحوا بهذه الحقيقة، فهم يخشون الناس، ولكن
    الله أحق أن نخشاه، وليس من الصحيح أن نخفي مساوئ البعض الطالح من أجل أن
    لا تتلوث سمعة البعض الصالح، فإن هذا الطالح قد أفسد سمعة الصالح لأننا لم نميّزه
    ولم ننفِ نسبته إلى سلك العلماء. لقد كتبت سابقا عن زمان استغلال العمامة، ونبّهت
    إخواني المؤمنين بضرورة أن يتفحصوا حال كل من اعتمرها ويتأكدوا من تقواه وعدالته

    يجب أن لا ننخدع بأي أحد، ولا يمكن تحاشي الانخداع إلا بالوعي والفحص والتدقيق
    والتحقيق. وهذا ما قمت به عندما عزمت على العودة إلى الوسط الديني والعمل
    الإسلامي بعد انقطاع كاد أن يكون نهائيا لما رأيته بأم العين من مساوئ وانحرافات
    ودجل وكذب وغيبة ونميمة!

    قررت في ذلك الحين أن لا أسلّم زمام أمري لأحد، وأن أبحث بمفردي عن الحقيقة وعن
    إجابة سؤال: "من هو العالم والفقيه الذي يستحق أن نتبعه في هذا الزمن"؟! فجرّدت
    نفسي عن كل العواطف، وبحثت مدة طويلة عن الأصلح والأعلم والأتقى والأعدل، وعن الذي
    لا تشوبه شائبة، وعن الذي يملك مشروعا يرتقي بالأمة ويبعث فيها الروح من جديد.

    وجدت صالحين، ووجدت من يملك مشروعا لا بأس به أيضا، ولكني لم أجد من تجتمع فيه
    تلك الشروط وتتوافر فيه كل تلك العناصر سوى رجل واحد هو: الإمام آية الله العظمى
    السيد محمد الشيرازي.

    كانت التجربة صعبة ومريرة بعض الشيء، ولكني أسجد لله (جل وعلا) شكرا على أنها
    أفضت إلى خير، وأوصلتني إلى حيث أجد نفسي وديني ودنياي وآخرتي. ولن أتحدّث هنا
    عن مسألة "الأعلمية" فهذه مفروغ منها، ولكني سأتحدث عن جوانب وعوامل أخرى قادتني
    إلى اتباع هذا المرجع العظيم في وقت كانت تنعدم في نفسي الثقة بمن يدّعي العلم، سيّما
    مع تنامي المستوى العلمي والإدراكي لديّ حيث اكتشفت أن كثيرا من هؤلاء المدّعين ليسوا
    بشيء لا في العلم ولا في الاجتهاد! فكنت في أحيان كثيرة لا أتمكن من حبس ضحكة
    على ما يدّعونه من "أعملية" ليس لها واقع!

    إن الأسباب والعوامل التي جعلتني أتبع ذلك السيد الجليل (أعلى الله درجاته) تتلخص في
    الكلمة العظيمة التي قالها سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إذ قال:
    "لا تجلسوا عند كل عالم يدعوكم، إلا عالم يدعوكم من الخمس إلى الخمس: من الشك
    إلى اليقين، ومن الكبر إلى التواضع، ومن الرياء إلى الإخلاص، ومن العداوة إلى
    النصيحة، ومن الرغبة إلى الزهد". (الاختصاص للمفيد رضوان الله عليه ص335).

    إن نبينا (صلى الله عليه وآله) يدعونا في هذه الوصية العظيمة لأن لا ننخدع بكل
    عالم يطرح نفسه، فهناك علماء فاسدون، فلا يجب أن نجالسهم ونستمع إلى أحاديثهم
    ونتبعهم بشكل أعمى كما يفعل كثير من قومنا مع الأسف. كلا.. ليس هناك اتباع لأحد
    إلا للذي ينهانا عن خمسة أشياء، ويأمرنا بخمسة أشياء، كما
    قال النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم.

    وببركة هذا التقليد والاتباع والتأسي والاقتداء غدوت اليوم وعندي ما عندي بفضل الله تعالى
    من قوة في الإيمان، وسلامة في العقيدة، واطمئنان في النفس، وتحصيل للعلم، واستثمار
    للطاقات في خدمة مولاي إمام الزمان عليه الصلاة والسلام وروحي له الفداء
    وإني مدين للإمام المظلوم الشيرازي (قدس سره) بكل شيء، وسيصب كل ما عملته
    في ميزان حسناته أولا، ثم في ميزان حسناتي إن رزقني الله حسن العاقبة، لأنه كان
    السبب وصاحب الفضل. وأسأل من الله تعالى أن يكون العمل مقبولا، والأثر مرضيا
    اللهم آمين بحق محمد وآله الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين.

    العلامة الشيخ ياسر الحبيب

  • #2
    إن نبينا (صلى الله عليه وآله) يدعونا في هذه الوصية العظيمة لأن لا ننخدع بكل
    عالم يطرح نفسه، فهناك علماء فاسدون،
    سوف نرى هل انت يا ياسر واحد من هؤلا الفاسدون
    الكذبه

    وهي بيئة كان صانعها حزب
    الدعوة الذي استطاع أن يجعل من إحدى المساجد الشهيرة في الكويت رأس حربة ضد
    هذا المرجع المظلوم


    هل صحيح ان من وقف فى وجهه الشيرازى هم فقط حزب الدعوه


    http://yahosain.25u.com/vb/attachmen...5&d=1358857209


    بسم الله الرحمن الرحيم‏
    حضرات المراجع الكرام والعلماء الأعلام في النجف الأشرف حفظكم الله وأبقاكم للإسلام والمسلمين‏
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    هل أنّ السيّد محمّد نجل المرحوم العلّامة السيّد مهدي الشيرازي مجتهد؟ وهل يجوز تقليده وهل هو ثقة عندكم؟
    عن أهالي الكويت‏
    عبد المحسن يوسف‏
    1/ 1/ 1392.

    وقد جاء في الجواب:

    بسمه تعالى شأنه‏
    لم يتلمّذ عندنا ولا في حوزة النجف الأشرف كي نعرف فضله، ولم يثبت عندنا اجتهاده بالبيّنة الشرعيّة.
    محمود الحسيني الشاهرودي‏
    2/ محرّم الحرام/ 1392.

    بسمه تعالى شأنه‏
    بما أنّا لم نعهد من الشخص المذكور دراسة في الحوزة العلميّة في النجف الأشرف ولا بحثاً علميّاً، فلم يثبت لدينا اجتهاده، وقد نصّ سماحة العلّامة حجّة الإسلام والمسلمين أستاذه الشيخ يوسف الخراساني الحائري دامت بركاته على عدم اجتهاده، وهو أعرف بحاله.
    2/ محرّم الحرام/ 1392 ه.
    أبو القاسم الموسوي الخوئي.

    بسمه تعالى‏
    إنّ هذا الرجل [المسؤول‏] عنه لم يثبت اجتهاده عندي رغم مؤلّفاته الكثيرة المنسوبة إليه.
    مرتضى آل ياسين‏

    هل السيد الخوئى
    والشهرودى
    وال ياسين هم من حزب الدعوه


    التعديل الأخير تم بواسطة العقيق اليمنى; الساعة 21-05-2013, 08:37 AM.

    تعليق


    • #3
      من قال فى حق الشيرازى ان امره مريب !

      السيد الصدر !
      او السيد الخوئى


      منصور حسين قبازرد
      كويت - بلاد العرب‏
      التاريخ: الكويت في 12/ 3/ 1972 مارس.
      بسم الله الرحمن الرحيم‏
      حضرات المراجع الكرام والعلماء الأعلام في النجف الأشرف‏
      حفظكم الله وأبقاكم ذخراً للإسلام والمسلمين‏
      السيّد العلّامة أبو القاسم الموسوي [الخوئي‏] حفظكم الله‏
      إنّه في دولة الكويت قد قمتُ ببناء بناية [في‏] حياة المرحوم السيّد العلّامة محسن الحكيم وقد احتسبت البناية من دراهم سهم [الإمام‏] (ع)، وأقوم بتوزيع الإيراد على المدرسة الجعفريّة للبنين والبنات.
      وفي الكويت قد راجعني السيّد محمّد نجل المرحوم العلّامة مهدي [الشيرازي‏] طالباً منّي المساهمة في بناء أو شراء بيت للمدرسة الدينيّة، وعليه جئتُ طالباً من سماحتكم الموقّرة الاستفسار إن كان يجوز أن أساهم في إعطائه من دراهم إيراد البناية؟
      هذا وللأهميّة جئتُ بكتابي راجياً من سماحتكم الموقّرة بالردّ عليّ، والله أسأل أن ينصرنا وإيّاكم لما فيه الخير لنا جميعاً.
      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
      وتفضّلوا بقبول خالص الاحترام‏
      منصور حسين قبازرد

      بسمه تعالى شأنه‏
      لا يسعنا تجويز ذلك، فإنّ أمر السيّد محمّد الشيرازي المذكور مريب، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
      2/ صفر المظفّر/ 1392 هـ
      أبو القاسم الموسوي الخوئي‏



      تعليق


      • #4
        لا أدري ما الغرض من فتح ملفات قديمة

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
          لا أدري ما الغرض من فتح ملفات قديمة
          الغرض يافالح كشف الكذب والتدلس اولا

          وثانيا لكى يعرف هذا الجيل الحجم والمقدار الحقيقى لشحصية الشيرازى
          التى ضخمتموها

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
            الغرض يافالح كشف الكذب والتدلس اولا

            وثانيا لكى يعرف هذا الجيل الحجم والمقدار الحقيقى لشحصية الشيرازى
            التى ضخمتموها


            أنا لست ممن ضخم السيد الشيرازي أنا محايد
            ولكن ماذا عن فضل الله الذي تم تضخيمه أكثر من السيد الشيرازي حتى قالوا عنه هو النفس الزكية الذي يقتل في مكة

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف

              أنا لست ممن ضخم السيد الشيرازي أنا محايد
              ولكن ماذا عن فضل الله الذي تم تضخيمه أكثر من السيد الشيرازي حتى قالوا عنه هو النفس الزكية الذي يقتل في مكة
              وما يمنعك من الاعتراض على فضل الله واتباعه
              ان كان لديك قدره على ذالك هذا اولا

              ثانيا وهو الاهم انت واحد واسمح لى مجرد انسان تائه
              والا ما معنى جوابك هذا

              تسأل سؤال ماهو الغرض من ......

              وعندما يتم الرد عليك وايضاح السبب

              تقول انا لست من من صخم

              وما دخلى انا ان كنت منهم او لست منهم
              ما محل هذه الاجابه من الاعراب ! لا افهم

              واما فضل الله وجماعته ،،،،اعلى الاقل فضل الله واتباعه
              ليس من منهجهم حاليا مهاجمة القوى الشيعيه الاخرى

              لديهم بعض الاجتهادات التى يطرحونها بكل ادب واحترام لا اكثر

              بعكس الشيرازى الابن والاب وروح الاتباع اتباع كل ناعق
              التعديل الأخير تم بواسطة العقيق اليمنى; الساعة 21-05-2013, 12:08 PM.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى

                واما فضل الله وجماعته ،،،،اعلى الاقل فضل الله واتباعه
                ليس من منهجهم حاليا مهاجمة القوى الشيعيه الاخرى

                لديهم بعض الاجتهادات التى يطرحونها بكل ادب واحترام لا اكثر



                فضل الله ليس منهجهم مهاجمة القوى الشيعية الأخرى وهو من أتهم المراجع بعمالة الإستخبارات

                فضل الله وجماعته من طفقوا بالتهجم على المراجع الكبار بكل ما أوتوا من قوة ولم يبقوا مرجعا واحدا إلا وتصيدوه

                فضل الله وجماعته الذين شككوا بالمذهب كله وسموا أنفسهم بالواعين واعدائهم وخصومهم بالسلفيين الشيعة

                لم نرى من السيد الشيرازي وجماعته هذا العمل بل على العكس كان هدفهم إبراز الشيعة لا التشكيك بعقائدهم وإن اختلفوا مع بعض الخطوط إلا أن مسلكهم الديني والعقائدي لا إنحراف فيه

                وإن قلت ياسر حبيب ومجتبى وغيرهم هؤلاء لا يمثلون فكر السيد الشيرازي العظيم هؤلاء يمثلون من صنعهم والله اعلم من صنعهم

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى


                  بسمه تعالى شأنه‏
                  لا يسعنا تجويز ذلك، فإنّ أمر السيّد محمّد الشيرازي المذكور مريب، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
                  2/ صفر المظفّر/ 1392 هـ
                  أبو القاسم الموسوي الخوئي‏




                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  اولا :هل ممكن توضح لنا ماهو الامر المريب الذي اتهم فيه السيد الخوئي السيد الشيرازي ان صح ان هذا صادر من السيد الخوئي وماهو الدليل على هذا الامر

                  ثانيا: ان صح صدور هذا القول من السيد الخوئي ولا يوجد دليل على اتهامه للسيد الشيرازي بان امره مريب فهنا اشكال على السيد الخوئي والسيد الخوئي ليس بمعصوم عن الخطأ لكي نأخذه كحجة لا يناقش في اقواله.

                  ثالثا: ان لم يصح اصلا صدور هذا القول من السيد الخوئي فلعنة الله على الكذابين والمفترين.

                  تعليق


                  • #10
                    السيد خام الأطهار وفقه الله تعالى

                    أرجو عدم الإنجرار خلف هذا الشخص وما يطرحه حول ملف قديم فقد ذهب كل من السيد الخوئي والسيد الشيرازي إلى ربهما وكلا السيدين الجليلين له إنجازات في خدمة الطائفة



                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
                      السيد خام الأطهار وفقه الله تعالى

                      أرجو عدم الإنجرار خلف هذا الشخص وما يطرحه حول ملف قديم فقد ذهب كل من السيد الخوئي والسيد الشيرازي إلى ربهما وكلا السيدين الجليلين له إنجازات في خدمة الطائفة




                      حياك الله أخي بريق سيف حفظه الله تعالى

                      وانا كذلك اعتقد بكلامك ولكن سبب ردي هو هل فعلا ان العقيق لديه ادلة ام فقط يريد اثارة الخلافات بين الموالين.

                      تعليق


                      • #12

                        ان صح ان هذا صادر من السيد الخوئي وماهو الدليل على هذا الامر

                        ثانيا: ان صح صدور هذا القول من السيد الخوئي ولا يوجد دليل على اتهامه للسيد الشيرازي بان امره مريب فهنا اشكال على السيد الخوئي والسيد الخوئي ليس بمعصوم عن الخطأ لكي نأخذه كحجة لا يناقش في اقواله.

                        ثالثا: ان لم يصح اصلا صدور هذا القول من السيد الخوئي فلعنة الله على الكذابين والمفترين.


                        الشهود مازلو احياء
                        في رده على العندليب الكوراني: موقفي من الشيرازي تقليد للحكيم والخوئي والشاهرودي
                        تلقت "الوطن" ردا من الشيخ علي الكوراني حول ما نشر أمس الأول في اللقاء الذي أجري مع عبدالعزيز العندليب.وقد جاء في رد الكوراني ما يلي:
                        تعجبت من الموضوع الذي نشرته جريدتكم وكتبه الأخ عباس دشتي، كمقابلة مع الأخ عبدالعزيز العندليب! وذلك لما تضمنه من اتهام لي أني في فترة وجودي في الكويت قبل أكثر من ثلاثين سنة، قد سببت الفرقة بين الشيعة،
                        بسبب موقفي من المرحوم السيد محمد الشيرازي ولما تضمنه من اتهام جمعية الثقافة الاجتماعية التي توجد حساسية للأخ
                        العندليب تجاهها ومع ان الموضوع تاريخ أكثر منه واقع، ولا أريد أن أدخل في نقاش فيه مع الأخ العندليب ولا غيره، لكني أرى من اللازم أن أرد الغيبة عني وعمن شملهم اتهامه، بالقول
                        إن طرف الموقف مع المرحوم السيد الشيرازي إنما كان المراجع الراحلون: السيد محسن الحكيم، والسيد أبو القاسم الخوئي، والسيد محمود الشاهرودي، قدس الله أنفسهم جميعا. فهم الذين كان لهم إشكالات عليه، وكتبوا، ونحن إنما كنا مبلغين لرأيهم بصفتنا مقلدين لهم وبصفتي ممثلا للمرجع السيد الحكيم ثم ممثلا للمرجع السيد الخوئي رحمة الله عليهما ومازلت أحتفظ برسائلهم لي

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
                          السيد خام الأطهار وفقه الله تعالى

                          أرجو عدم الإنجرار خلف هذا الشخص وما يطرحه حول ملف قديم فقد ذهب كل من السيد الخوئي والسيد الشيرازي إلى ربهما وكلا السيدين الجليلين له إنجازات في خدمة الطائفة



                          مازلت تتمادى ولم تتادب

                          تعليق


                          • #14
                            ان ثبت موضوع الرسالة مع انها مريبة فان هذا يثبت ان الطرف الذي بدأ الحرب واشاعة الخلافات في البيت الشيعي هو الطرف الآخر وليس الطرف الشيرازي .

                            على انه مما يكذب امر هذه الرسالة او اهمال محتواها من قبل متلقيها ان الحاج قبازرد وعائلته ظل وفياً للسيد الشيرازي وذراعاً مالياً مهماً لمرجعيته . فاما ان تكون الرسالة مزورة او ان من تلقاها القاها في المهملات .

                            كما ان هذا النهيق او النعقيق اليمني هذا عليه ان يفهم لغة المراجع .. فانهم لا يقولون ان السيد الشيرازي ليس مجتهداً وانما يوضحون انه لم يدرس عندهم .. وبالتالي لا يستطيعون ان يشهدوا باجتهاده .. وهذا امر طبيعي ومقبول .. فأنت تسئل عن اجتهاد المجتهد من اساتذته لا غيرهم .

                            بالمناسبة .. عندما يموت هذا الشخص ولا اظن انه يعيش طويلاً لان قلبه يغلي كغلي المرجل على السيد الشيرازي .. فانصح ان يكتبوا على قبره : هذا قتله الحقد وذبحه الحسد على السيد الشيرازي .
                            التعديل الأخير تم بواسطة يعيش شيعي; الساعة 21-05-2013, 03:32 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              حسنا : ماهي اشكالات المراجع الثلاثة رحمة الله عليهم على السيد الشيرازي رحمة الله عليه

                              وما هو الامر المريب الذي اتهم السيد الخوئي السيد الشيرازي به؟

                              والسؤال الاخر هل عدم دراسة السيد الشيرازي في مدرسة النجف دليل قطعي على عدم اعلميته واجتهاده؟ وهل ان المجتهدين لابد ان يدرسوا على يد السيد الخوئي فقط وفقط والا لايعتبرون مجتهدين؟

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X