ولقلة ادبك تجمد لمدة اسبوع والذي لايعجبه فليبلط البحر

لم يصلني اي شكوى فهذه ثاني مرة تقول سجلت شكوى ولم ياتيني شئ ومع ذلك ذكرك للامر هنا اعتبره شكوى وسوف اراجع الرابط ان شاء الله

الاخ جاسم لاعليك فالاسبوع ينقضي بسرعة وسنحاور في الموضوع بدلا عنك
انت قلت انها قلة ادب فجمدوك والزميل احمد شتمني وقال اني اغبى شخص راه فماذا فعلوا له؟
قالوا له

للرفع

للرفع

عن امير المؤمنين عليه السلام : ( كلما قاربت أجلاً فأحسن عملاً )

هل امامة يعقوب مشابه للائمة الـ12 بانهم جميعهم جعلهم الله ائمة كما جهل ابراهيم اماما

إمامة ابراهيم عليه السلام ليست
كإمامة يعقوب عليه السلام
فالإمامة ليست مرتبة واحدة بل مراتب واعظمها إمامة
النبي محمد صلى الله عليه وآله واهل بيته الطاهرين

عن امير المؤمنين عليه السلام : ( إذا أراد الله بعبد
خيراً منحه عقلاً قويماً وعملاً مستقيماً )

دليلي هو نفس دليل النبوة
فقد جعل الله جل جلاله انبياء ولكن جعل درجاتهم مختلفه

وكذلك إمامة ابراهيم عليه السلام ليست كإمامة نبينا محمد صلى الله عليه وآله فالرسول درجته اعلى
ولو كانت مثل ما تقول ان ابراهيم عليه السلام دعا الله جل جلاله بأن تكون درجة إمامة ذريته مثل درجته فعليه سيكون يعقوب عليه السلام مثل درجة الرسول صلى الله عليه وآله وهذا لا يقول به أحد
هل فهمت ؟

عن امير المؤمنين عليه السلام : ( لكل ضيق مخرج )

انا اشارك حسب فهمي للسؤال فلماذا ياترى لا تظهر مشاركاتي مع الاخوة الاعضاء

قيل : " السبب الرئيسي لبغض الشيعة لعمر بن الخطاب هو تحطيمه دولة فارس "
نقول : إن كانت هناك عنصرية نتنة فهي في كتابة هذه السطور التي تقوم على بغض القومية الفارسية وإثارة هذه النعرات ، والقرآن الكريم يقول ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ) ، فلا تجد في أحاديث الشيعة إشارة إلى ذلك بل سادتهم وأئمتهم هاشميون قرشيون عرب .
وهم يصرحون في كتبهم أن الخليفة الثاني يفقد المنزلة التي يمتلكها عند السنة بسبب عدم خضوعه للنص النبوي الذي يعتبر مصدر التشريع الأساس بعد القرآن الكريم ، وكذلك تصريح عمر عدة مرات بمخالفته لرسول الله (ص) في عدة مواقف يذكرها البخاري ومسلم في صحيحهما ، فترى عمر يجذب رداء الرسول (ص) ليمنعه من الصلاة على الميت ، ويخشى في موقف آخر أن ينزل فيه قرآن بسبب كثرة رده على رسول الله (ص) ، هذه الحالة التي بلغت أوجها في وقوفه في الصف المخالف لرسول الله (ص) في وصيته الأخيرة وهو على فراش الموت حينما طلب (ص) الكتف والدواة ليكتب للمسلمين كتابا لن يضلوا بعده أبدا ، فقال عمر : " إن النبي (ص) غلبه الوجع وعندكم كتاب الله ، حسبنا كتاب الله " .
ثم تعرضه لبيت فاطمة الزهراء (ع) بالتهديد بالحرق كما روى ابن أبي شيبة في مصنفه إمعانا في فرض بيعة أبي بكر على المسلمين :" حدثنا محمد بن بشر نا عبيد الله بن عمر حدثنا زيد بن أسلم عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله (ص) والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك وأيم الله ما ذاك بمانعي أن اجتمع هؤلاء النفر عندك إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت … " (1) .
وهذا النص فيه اختصار شديد ويخفي وراءه أمورا أليمة تعرض لها بيت النبوة بعد وفاة رسول الله (ص) ، وتفاصيلها مبعثرة كثيرا في كتب التاريخ ، فلنترك البحث للقارئ … .
ومما يؤكد ذلك ما رواه البخاري في صحيحه كتاب المغازي باب غزوة خيبر من قول علي (ع) عندما أراد بيعة أبي بكر بعد ستة أشهر أي بعد وفاة فاطمة (ع) " … فأرسل إلى أبي بكر : أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك ، كراهية لمحضر عمر " (2) ، فهي صريحة في أن عليا (ع) يحمل في نفسه شيئا على عمر .
وكذلك يشير إليه ما رواه مسلم في صحيحه من قول عمر لعلي (ع) والعباس : " … فجئتما تطلب ميراثك من بن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله (ص) ما نورث ما تركنا صدقة ، فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله (ص) وولي أبي بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا " (3) .
والشيعة اتبعت قول رسول الله (ص) في أن الحق مع علي (ع) وأن من فارق عليا (ع) فقد فارق رسول الله (ص) وفارق الصراط المستقيم بذلك ، فقد روى الهيثمي في مجمع الزوائد قال : " وعن أبي ذر قال : قال رسول الله (ص) وسلم لعلي : يا علي من فارقني فارق الله ومن فارقك يا علي فارقني " ، قال الهيثمي : رواه البزار ورجاله ثقات (4) .
فموقف الشيعة المخالف للسنة في ذلك ليس شخصيا ولا عنصريا بل هو ما يمليه عليهم الدليل ، وتمليه النصوص التاريخية والروائية .
===============
(1) مصنف ابن أبي شيبة - ج7 ص432
(2) صحيح البخاري - ج5 ص177
(3) صحيح مسلم - ج2 ص1378
(4) مجمع الزوائد - ج9 ص135

السبب الرئيسي لبغض الشيعة لعمر بن الخطاب هو تحطيمه دولة فارس "

قيل : " السبب الرئيسي لبغض الشيعة لعمر بن الخطاب هو تحطيمه دولة فارس "
نقول : إن كانت هناك عنصرية نتنة فهي في كتابة هذه السطور التي تقوم على بغض القومية الفارسية وإثارة هذه النعرات ، والقرآن الكريم يقول ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ) ، فلا تجد في أحاديث الشيعة إشارة إلى ذلك بل سادتهم وأئمتهم هاشميون قرشيون عرب .
وهم يصرحون في كتبهم أن الخليفة الثاني يفقد المنزلة التي يمتلكها عند السنة بسبب عدم خضوعه للنص النبوي الذي يعتبر مصدر التشريع الأساس بعد القرآن الكريم ، وكذلك تصريح عمر عدة مرات بمخالفته لرسول الله (ص) في عدة مواقف يذكرها البخاري ومسلم في صحيحهما ، فترى عمر يجذب رداء الرسول (ص) ليمنعه من الصلاة على الميت ، ويخشى في موقف آخر أن ينزل فيه قرآن بسبب كثرة رده على رسول الله (ص) ، هذه الحالة التي بلغت أوجها في وقوفه في الصف المخالف لرسول الله (ص) في وصيته الأخيرة وهو على فراش الموت حينما طلب (ص) الكتف والدواة ليكتب للمسلمين كتابا لن يضلوا بعده أبدا ، فقال عمر : " إن النبي (ص) غلبه الوجع وعندكم كتاب الله ، حسبنا كتاب الله " .
ثم تعرضه لبيت فاطمة الزهراء (ع) بالتهديد بالحرق كما روى ابن أبي شيبة في مصنفه إمعانا في فرض بيعة أبي بكر على المسلمين :" حدثنا محمد بن بشر نا عبيد الله بن عمر حدثنا زيد بن أسلم عن أبيه أسلم أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (ص) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (ص) فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله (ص) والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك وأيم الله ما ذاك بمانعي أن اجتمع هؤلاء النفر عندك إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت … " (1) .
وهذا النص فيه اختصار شديد ويخفي وراءه أمورا أليمة تعرض لها بيت النبوة بعد وفاة رسول الله (ص) ، وتفاصيلها مبعثرة كثيرا في كتب التاريخ ، فلنترك البحث للقارئ … .
ومما يؤكد ذلك ما رواه البخاري في صحيحه كتاب المغازي باب غزوة خيبر من قول علي (ع) عندما أراد بيعة أبي بكر بعد ستة أشهر أي بعد وفاة فاطمة (ع) " … فأرسل إلى أبي بكر : أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك ، كراهية لمحضر عمر " (2) ، فهي صريحة في أن عليا (ع) يحمل في نفسه شيئا على عمر .
وكذلك يشير إليه ما رواه مسلم في صحيحه من قول عمر لعلي (ع) والعباس : " … فجئتما تطلب ميراثك من بن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله (ص) ما نورث ما تركنا صدقة ، فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله (ص) وولي أبي بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا " (3) .
والشيعة اتبعت قول رسول الله (ص) في أن الحق مع علي (ع) وأن من فارق عليا (ع) فقد فارق رسول الله (ص) وفارق الصراط المستقيم بذلك ، فقد روى الهيثمي في مجمع الزوائد قال : " وعن أبي ذر قال : قال رسول الله (ص) وسلم لعلي : يا علي من فارقني فارق الله ومن فارقك يا علي فارقني " ، قال الهيثمي : رواه البزار ورجاله ثقات (4) .
فموقف الشيعة المخالف للسنة في ذلك ليس شخصيا ولا عنصريا بل هو ما يمليه عليهم الدليل ، وتمليه النصوص التاريخية والروائية .
===============
(1) مصنف ابن أبي شيبة - ج7 ص432
(2) صحيح البخاري - ج5 ص177
(3) صحيح مسلم - ج2 ص1378
(4) مجمع الزوائد - ج9 ص135

يا أحمد اشكناني ، أنت اعترفت أن إمامة يعقوب دينية فحسب ! ثمّ تقول بأن إمامة إبراهيم كانت دينية و دنيوية !

و لا أدري كيف تقبل على نفسك هذا التناقض ... ؟؟!!

أولا : ماوصفت به إمامة يعقوب ، ينطبق على باقي ذرية إبراهيم ؛ لأن الآية قالت :" و جعلناهم أئمة " و يعقوب ضمن المجعولين .. و قد اعترفت أن إمامته دينية ، و بالتالي فغيره كذلك !

ثانيا : إبراهيم عليه السلام حين سأل قائلا :" و من ذريّتي " ؟؟!! كان يسأل عن الإمامة التي نالها و ليست إمامة أخرى ! فلا يعقل أن يتم تنصيب أحد الناس وزيرا ثم يطلب بتنصيب إخوانه ذات المنصب ، فيكون جواب الطلب هو أن يتم تنصيب أخيه مدرس في مدرسة بحجة أن الوزارة درجات !!!!!!!!!!!!!!! أي ضحك على الذقون هذا ؟!

ثالثا : تساوي منصب الإمامة لا يمنع اختلاف الدرجات ... فرغم اعتقادكم أن إمامة علي بن أبي طالب هي نفسها إمامة الحسن بن علي هي نفسها إمامة الحسين بن علي .. لكنكم تعتقدون أن علي أفضل من ولديه .. و إلا ،، لزمك أن تعتقد أن درجة علي بن أبي طالب هي نفسها درجة موسى الكاظم لتساوي منصب الإمامة ، أو تعتقد أن الإمامة التي نالها موسى الكاظم ليست هي الإمامة التي نالها علي بن أبي طالب ؛ لأن درجته أقل من درجة علي ! فهل تجرؤ على قول ذلك ؟ أم ستتبرأ مما قلته قبل دقائق !؟!

هذا ليس دليلا
وهذا بالمنهج الشيعي يعد قياسا
واول من قاس ابليس فلا تقس
وبوفق المنهج السني هو قياس مع الفارق وكل قياس مع الفارق باطل

فاذا كان القياس مذموما عند الشيعة اذا اتى به احد علمائهم فما بالك اذا اتى منواحد من عوام الشيعة مثلك

محمد افضل من ابراهيم نعم
لكن نبوة محمد كنبوة ابراهيم وامامة محمد كامامة ابراهيم

ابراهيم دعا ربه ان يجعل ابناءه ائمة مثلما جعله الله اماما فقال لربه ومن ذريتي قال لاينال عهدي الظالمين
وذرية ابراهيم هم اسماعيل واسحق ويعقوب ؟؟
فهل اسحق واسماعيل نالوا الامامة بنص دعاءابوهم ابراهيم ؟؟
ام ان الله لم يستجب لدعاء ابراهيم في ذريته اسحق واسماعيل ويعقوب ؟؟

كل جواب ورد ترده يجب ان يكون مع الدليل

لم اجد سؤال جديد منكم
وكل ما ذكرتموه اجبنا عنه
فلا حاجة للتكرار

كما ان النبوة درجات وهذا لا نختلف عليه
فإن الإمامة ايضا درجات
والمشكلة بيننا هي انكم لا تعتبرون الإمامة منزلة مستقلة عن النبوة
ونحن نعتبرها منزلة مستقلة واعلى من النبوة
ولهذا السبب فإنكم تجمعون بين هذه المقامات وتجعلونها مقام واحد فيصعب عليكم فهمنا
فأنتم تتحدثون عن شيء واحد ونحن نتحدث عن شيئين مختلفين
النبوة
و
الإمامة
أما انتم ( النبوة + الإمامة ) = شيء واحد

وهذا هو الخطأ الذي وقعتم فيه

فعليكم اولا مراجعة هذا الموضوع الذي اثبتنا فيه ان الإمامة منفصلة عن النبوة

http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=187349


وبعد ذلك سوف يسهل عليكم فهم الموضوع

عن امير المؤمنين عليه السلام : ( أين الذين ملكوا من الدنيا أقاصيها )