X
-
-
-
-
صاحب المشاركة الأصلية: إبراهيم بن مريشد
الإمام أبو الحسن الأصفهاني
الإمام
الخوئي
الإمام السيستاني
المولى المقدس الشهيد الثاني
الإمام
الشيرازي
وان كان فلا يجوز ومحل اشكال
بعد لا تاخذك العزة بالاثم
السيد الخميني
او المرجع السيد الخميني
او حتى القائد السيد المرجع الخميني
بس كلمة امام اعتقد فيها اشكال
والله اعلم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة تركمانيلم اسمع بلقب امام اطلق على من ذكرت في قائمتك
وان كان فلا يجوز ومحل اشكال
بعد لا تاخذك العزة بالاثم
السيد الخميني
او المرجع السيد الخميني
او حتى القائد السيد المرجع الخميني
بس كلمة امام اعتقد فيها اشكال
والله اعلم
يوم ندعو كل أناس بإمامهم
فمن أوتي كتابه بيمينه فأولئك يقرءون كتابهم ولا يظلمون فتيلا
ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة تركمانيلم اسمع بلقب امام اطلق على من ذكرت في قائمتك
وان كان فلا يجوز ومحل اشكال
بعد لا تاخذك العزة بالاثم
السيد الخميني
او المرجع السيد الخميني
او حتى القائد السيد المرجع الخميني
بس كلمة امام اعتقد فيها اشكال
والله اعلم
أنت الظاهر مضحوك عليك بالدعاية غير الشيعية التي تجعل من لقب (إمام) حصرا بالائمة، لأن هذا التلقيب ورد لدينا للمراجع الذين وصلوا و تقلدوا اعلى مراتب الحظوة و الشرف في تأريخخ الشيعة المعاصر..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
نعم مولانا العزيز، لقد تأكدت من الموسوعة الحرة البارحة، و أتضح ان جنازة السيد الإمام كانت 7 ملايين إنسان تقريبا، و يوم وصوله الى إيران كانت خمسة ملايين، جنازة عبدالناصر في القاهرة كانت خمسة ملايين.
وهاتان هما أكبر جنازتين بالتأريخ...
أكبر تجمعات بشرية سلمية هي الحج الهندوسي أولا و أربعينية الإمام الحسين عليه السلام بالمرتبة الثانية..
(علما أن الهندوس 800 مليون إما الشيعة 250 مليون و الشعب المصري في سنة 1970 كان أقل عددا من الشعب الإيراني في 1988)...
انا أذكر أن اللعين صدام حسين كان يقول في الحرب، إن الخميني لا يستطيع أن يمشي بالشارع كما حدث عندما أستقبله الإيرانيون، ولا أعرف أي غبي صدق الكلام هذا حينها، ولكن كما قلت انت (ودعوه كما أستقبلوه) و صدام لم يستقبل و لم يودع..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خادم اخو زينببسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخوه (بريق سيف وإبراهيم بن مريشد)
اعتراض في غير محله على (العقيق اليمنى )
ولاسباب عده واهمها قول الفرزدق ليس نص معصوم وومقام المعصوم فوق ما تتصوره العقول
وهذا مدح جدا عادي
الحمد لله اولا واخر
فمثلا السلام فقولنا الإمام المعصوم عليه السلام لا نستطيع أن نأتي به لشخص حتى من العلماء حيث تعارف هذا الشيء لهم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
وإن كنا موقنين بأن الله يسلم على أوليائه المؤمنين قطعا ويقينا وما نال الراحل السيد الإمام الخميني هذا المهابة إلا بتوفيق من الله والله يعز أوليائه
ومقام هذا المدح وإن لم يصدر من المعصوم كان في مقام مدح الإمام زين العابدين عليه السلام حين أستنكر هشام بن عبدالملك وهو أمير وولي عهد الدولة الأموية في زمانه عدم إستطاعته للوصول إلى الحجر الأسود بكل جبروته ووصول الإمام زين العابدين عليه السلام إليه ثم جرت العادة على ألسن الخطباء بمدح أهل البيت عليهم السلام كلهم في هذه الأبيات لتخصيصها بهم
ولو لاحظت أن الشعراء مدحوا الكثير فهذا الشاعر السوري المتوفى نزار قباني مدح الإمام الخميني
زهّر اللوز في حدائق شيراز وأنهى المعذبون الصياما
هاهم الفرس قد أطاحوا بكسرى
بعد قهر و زلزلوا الأصناماشيعة .. سنة
جياعٌ .. عطاشٌ
كسروا قيدهم وفكوا اللجاما
شاه مصر يبكي على شاه إيران
فأسوان ملجأً لليتامى
والخميني يرفع الله سيفاً
ويغني النبي والإسلاما
هكذا تصبح الديانة خلقاً مستمراً
وثورة واقتحاما
وهذه في رثاء ومدح الراحل السيد الإمام زعيم الحوزة العلمية أبوالقاسم الخوئي قدس سره لأحد المشايخ
أرثي بـك القـرآن في آياتـه وأؤبـن التـوراة والإنجـيلا
أنت الوريث لها وحسبك رفعـة إرث النبـوة وارفـاً وظليـلا
ومنازل العلـماء فيـما قدموا كالأنبـياء كرامـة و مقيـلا
تـتنقل الأفـياء في أرجائـها وقطوفـها قـد ذللت تذليـلا
تهديك من وضح السنا وطيوفه غرراً مقدسـة الرؤى وحجولا
كالبدر في الظلماء يخترق الدجى والبحـر ينسي دجلة والنيـلا
ولو لاحظت أن الأدباء أستخدموا كل المعاني الراقية والجميلة في اللغة للمدح فهو يشبه السيد رحمه الله بوارث القرآن ووارث القرآن الحقيقي معروف وهو صاحب الزمان عليه السلام ولكن جميعا نفهم أن هذا من باب المدح باللغة وهذا دين الأدباء بالمدح للأشخاص ولكن أبتعدوا عن ما أختص به الأدب لأهل البيت عليهم السلام ليس من باب المقام الذي فوق التصور وإنما من باب ما هو لهم فاليبقى لهم ولا يقاس به أحدالتعديل الأخير تم بواسطة بريق سيف; الساعة 07-06-2013, 01:00 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
ولو لاحظت أن الأدباء أستخدموا كل المعاني الراقية والجميلة في اللغة للمدح فهو يشبه السيد رحمه الله بوارث القرآن ووارث القرآن الحقيقي معروف وهو صاحب الزمان عليه السلام ولكن جميعا نفهم أن هذا من باب المدح باللغة وهذا دين الأدباء بالمدح للأشخاص ولكن أبتعدوا عن ما أختص به الأدب لأهل البيت عليهم السلام ليس من باب المقام الذي فوق التصور وإنما من باب ما هو لهم فاليبقى لهم ولا يقاس به أحدنعم احسنت
ما هو لهم فليبقى لهم ولا يقاس به أحد
وحصل خير
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيفليس كل أمر مخصص لأهل البيت عليهم السلام نستطيع نحن أن نعممه على أي احد فهم أهل بيت لا يقاس بهم أحد
فمثلا السلام فقولنا الإمام المعصوم عليه السلام لا نستطيع أن نأتي به لشخص حتى من العلماء حيث تعارف هذا الشيء لهم صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
وإن كنا موقنين بأن الله يسلم على أوليائه المؤمنين قطعا ويقينا وما نال الراحل السيد الإمام الخميني هذا المهابة إلا بتوفيق من الله والله يعز أوليائه
ومقام هذا المدح وإن لم يصدر من المعصوم كان في مقام مدح الإمام زين العابدين عليه السلام حين أستنكر هشام بن عبدالملك وهو أمير وولي عهد الدولة الأموية في زمانه عدم إستطاعته للوصول إلى الحجر الأسود بكل جبروته ووصول الإمام زين العابدين عليه السلام إليه ثم جرت العادة على ألسن الخطباء بمدح أهل البيت عليهم السلام كلهم في هذه الأبيات لتخصيصها بهم
ولو لاحظت أن الشعراء مدحوا الكثير فهذا الشاعر السوري المتوفى نزار قباني مدح الإمام الخميني
زهّر اللوز في حدائق شيراز وأنهى المعذبون الصياما
هاهم الفرس قد أطاحوا بكسرى
بعد قهر و زلزلوا الأصناماشيعة .. سنة
جياعٌ .. عطاشٌ
كسروا قيدهم وفكوا اللجاما
شاه مصر يبكي على شاه إيران
فأسوان ملجأً لليتامى
والخميني يرفع الله سيفاً
ويغني النبي والإسلاما
هكذا تصبح الديانة خلقاً مستمراً
وثورة واقتحاما
وهذه في رثاء ومدح الراحل السيد الإمام زعيم الحوزة العلمية أبوالقاسم الخوئي قدس سره لأحد المشايخ
أرثي بـك القـرآن في آياتـه وأؤبـن التـوراة والإنجـيلا
أنت الوريث لها وحسبك رفعـة إرث النبـوة وارفـاً وظليـلا
ومنازل العلـماء فيـما قدموا كالأنبـياء كرامـة و مقيـلا
تـتنقل الأفـياء في أرجائـها وقطوفـها قـد ذللت تذليـلا
تهديك من وضح السنا وطيوفه غرراً مقدسـة الرؤى وحجولا
كالبدر في الظلماء يخترق الدجى والبحـر ينسي دجلة والنيـلا
ولو لاحظت أن الأدباء أستخدموا كل المعاني الراقية والجميلة في اللغة للمدح فهو يشبه السيد رحمه الله بوارث القرآن ووارث القرآن الحقيقي معروف وهو صاحب الزمان عليه السلام ولكن جميعا نفهم أن هذا من باب المدح باللغة وهذا دين الأدباء بالمدح للأشخاص ولكن أبتعدوا عن ما أختص به الأدب لأهل البيت عليهم السلام ليس من باب المقام الذي فوق التصور وإنما من باب ما هو لهم فاليبقى لهم ولا يقاس به أحد
مدح الفرزدق بمقامه لا بمقام المعصوم
يوجد فرق
والسؤال الاستنكاري وجوابه ليس من خصائص
الائمهوالاستشهاد كان رد على الانكار
لا على انه له مقام العصمه
والحمد لله اولا واخر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خادم اخو زينبيا اخي الفاضل
مدح الفرزدق بمقامه لا بمقام المعصوم
يوجد فرق
والسؤال الاستنكاري وجوابه ليس من خصائص
الائمهوالاستشهاد كان رد على الانكار
لا على انه له مقام العصمه
والحمد لله اولا واخر
أخي الكريم ليس المقصود هو الفرزدق وإنما المقصود هو أن الأبيات وجهت للمعصوم عليه السلام وجرت العادة على الإستشهاد بهذه الأبيات للمعصوم عليه السلام
وإلا كل الشيعة قطعا ويقينا هم أبناء فاطمة ولكن في الأبيات مخصوصية أراد الفرزدق تبيانها لهشام بن الحكم
وحتى لا يحصل الخلط بين الخصوصية لأهل البيت عليهم السلام ومطلق المعنى الأخر يجب أن نتوخى الحذر
فسيأتي قوم سيقولون فلان عليه السلام ويعطونه من التزكية ما يفوق المعصوم فيجب مراعاة الحذر والسير على نهج ما تعارف عليه العلماء خلال مسيرتهم العلمية وعدم الخروج عن ذلك وإلا أدى إلى مالا يحمد عقباه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيفأخي الكريم ليس المقصود هو الفرزدق وإنما المقصود هو أن الأبيات وجهت للمعصوم عليه السلام وجرت العادة على الإستشهاد بهذه الأبيات للمعصوم عليه السلام
اخي الكريم
الكلام صفه المتكلم وفرق بين الفرزدق والمعصوم عليه السلام اي اخي على غير المعصوم
والقران لاتوجد حاله توقيفيه (شرعيه)
وإلا كل الشيعة قطعا ويقينا هم أبناء فاطمة ولكن في الأبيات مخصوصية أراد الفرزدق تبيانها لهشام بن الحكم
وحتى لا يحصل الخلط بين الخصوصية لأهل البيت عليهم السلام ومطلق المعنى الأخر يجب أن نتوخى الحذر
ومن مخصصها (قران ام سنه)؟
فسيأتي قوم سيقولون فلان عليه السلام ويعطونه من التزكية ما يفوق المعصوم فيجب مراعاة الحذر والسير على نهج ما تعارف عليه العلماء خلال مسيرتهم العلمية وعدم الخروج عن ذلك وإلا أدى إلى مالا يحمد عقباه
شاكرا لك اخلاصك وخوفك على مقامات المعصومين عليهم السلام
وفقك ربي لكل خير وحشرك مع محمد واله ويانا انه حميد مجيد
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيفأخي الكريم ليس المقصود هو الفرزدق وإنما المقصود هو أن الأبيات وجهت للمعصوم عليه السلام وجرت العادة على الإستشهاد بهذه الأبيات للمعصوم عليه السلام
اخي الكريم
الكلام صفه المتكلم وفرق بين الفرزدق والمعصوم عليه السلام اي اخي على غير المعصوم
والقران لاتوجد حاله توقيفيه (شرعيه)
وإلا كل الشيعة قطعا ويقينا هم أبناء فاطمة ولكن في الأبيات مخصوصية أراد الفرزدق تبيانها لهشام بن الحكم
وحتى لا يحصل الخلط بين الخصوصية لأهل البيت عليهم السلام ومطلق المعنى الأخر يجب أن نتوخى الحذر
ومن مخصصها (قران ام سنه)؟
فسيأتي قوم سيقولون فلان عليه السلام ويعطونه من التزكية ما يفوق المعصوم فيجب مراعاة الحذر والسير على نهج ما تعارف عليه العلماء خلال مسيرتهم العلمية وعدم الخروج عن ذلك وإلا أدى إلى مالا يحمد عقباه
شاكرا لك اخلاصك وخوفك على مقامات المعصومين عليهم السلام
وفقك ربي لكل خير وحشرك مع محمد واله ويانا انه حميد مجيد
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق