الامام الشافعي، قال:
"انه تعالى كان ولا مكان فخلق المكان وهو على صفة الازلية كما كان قبل خلقه المكان لا يجوز عليه التغيير في ذاته ولا التبديل في صفاته"
يبتع ان شاء الله ذكر علماء الشافعية.
وقال الشيخ برهان الدين إبراهيم بن عمر البقاعي الشافعي (885 هـ) صاحب تفسير "نظم الدُّرر" وذلك في كتاب نظم الدرر (20/ 248)، قال ما نصه:
"ثبت بالدليل القطعي على أنه سبحانه ليس بمتحيِّزفي جهة" ا.هـ.
قال الحافظ جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي الشافعي الأشعري (911 هـ) عند شرح حديث: (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد) في كتاب شرح السيوطي لسنن النساني (1/ 576) قال ما نصه:
" قال القرطبي: هذا أقرب بالرتبة والكرامة لا بالمسافة، لأنه منزه عن المكان والمساحة والزمان. وقال البدر بن الصاحب في تذكرته: في الحديث إشارة إلى نفي الجهة عن الله تعالى"ا.هـ.
"انه تعالى كان ولا مكان فخلق المكان وهو على صفة الازلية كما كان قبل خلقه المكان لا يجوز عليه التغيير في ذاته ولا التبديل في صفاته"
يبتع ان شاء الله ذكر علماء الشافعية.
وقال الشيخ برهان الدين إبراهيم بن عمر البقاعي الشافعي (885 هـ) صاحب تفسير "نظم الدُّرر" وذلك في كتاب نظم الدرر (20/ 248)، قال ما نصه:
"ثبت بالدليل القطعي على أنه سبحانه ليس بمتحيِّزفي جهة" ا.هـ.


قال الحافظ جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي الشافعي الأشعري (911 هـ) عند شرح حديث: (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد) في كتاب شرح السيوطي لسنن النساني (1/ 576) قال ما نصه:
" قال القرطبي: هذا أقرب بالرتبة والكرامة لا بالمسافة، لأنه منزه عن المكان والمساحة والزمان. وقال البدر بن الصاحب في تذكرته: في الحديث إشارة إلى نفي الجهة عن الله تعالى"ا.هـ.




تعليق