إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرد على نزول آية (وسيجنبها الاتقى) في ابي بكر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    ماهذا الافلاس يامعتمد بالتاريخ
    امصص بظر اللات قالها ابو بكر لكافر مشرك اذى رسول الله وقالها ابو بكر دفاعا عن النبي وليس انتقاما او دفاعا عن نفسه ورسول الله اقره ووافقه على ذلك

    لكن ماتقول فيمن رد على امرأة وقال لها يا سلفع ياجرية يا من عندها شيء مدلى على فرجها
    ماتقول فيه وقد رد عليها انتقاما لنفسه لانها قاطعته وهو يخطب على المنبر

    تعليق


    • #32
      وهل سمعت في الأحاديث النبوية الشريفة ان النبي صلى الله عليه واله وخاطب المشركين بهكذا خطاب؟؟؟

      لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة...

      والذي خاطب أبو بكر بهذا الخطاب قاله له لسبب اغضب أبا بكر
      راجعه لتعرف ما الذي جعل ابو بكر ينفجر...


      خنثى من جماعتكم قاطعت أمير المؤمنين وقائد الغر المحجلين قائلة له لقد قتلت الأحبه...
      فوصفها وقال أنها خنثى (يعني من جماعتكم وجماعة العريعور))

      ولا أدري من اين جئت بجملتك تلك؟؟؟
      لو قلت بما معناه لقلنا يمكن ان يكون الرجل قد أخطأ في الحفظ...

      على كل

      شتان ما بين الإثنين.
      فراجع وافهم تسلم
      يا الكامل في الكذب.

      يقول الكامل في الكذب أن الإمام علي سلام الله عليه خاطب هذه الخنثى إنتقاما لنفسه...
      كيف فهم الكذاب أن الإمام خاطبها إنتقاما لنفسه؟؟؟
      طبعا ربه إبن تيمية قاله له هذا..
      هذا الخنثى يقول ان الشيعة تستحل الكذب...
      نقول له
      ومن أين جئت يا بهيمة بإن الإمام علي سلام الله عليه قال هذا الكلام إنتقاما لنفسه؟؟
      والرسول صلى الله عليه واله وسلم قال لعلي ستقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين
      فإف لكم وتف
      لماذا لم تخاطب هذه الخنثى عائشة وتقول لها هل رأيت أما تقتل أبناءها...
      قاتل الأحبة
      هو أربابكم
      لقد قتلوا أهل البيت سلام الله عليهم ا لذين امرهم الله عز وجل بمودتهم...
      التعديل الأخير تم بواسطة المعتمد في التاريخ; الساعة 14-07-2013, 10:17 PM.

      تعليق


      • #33
        دعك من رواية الامام علي رضي الله عنه الان
        فخنثى خارجية قاطعته ومن حقه ان يرد عليها ويدافع عن نفسه لانه لم يكن رسول الله بجنبه
        لكن ابا بكر كان الرسول لجنبه وانتقص المشرك من رسول الله فرد عليه ابو بكر دفاعا عن رسول الله وليس عن نفسه
        هذا المشرك كان صديقا لابي بكر في الجاهلية لكن ذلك لم يمنع الصديق من ان يعنفه دفاعا عن رسول الله

        وهذه هي الرواية

        مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 4 - ص 324
        فبعثوا إليه عروة بن مسعود الثقفي فقال يا معشر قريش انى قد رأيت ما يلقى منكم من تبعثون إلى محمد إذا جاءكم من التعنيف وسوء اللفظ وقد عرفتم انكم والد وانى ولد وقد سمعت بالذي نابكم فجمعت من أطاعني من قومي ثم جئت حتى آسيتكم بنفسي قالوا صدقت ما أنت عندنا بمتهم فخرج حتى أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فجلس بين يديه فقال يا محمد جمعت أوباش الناس ثم جئت بهم لبيضتك لتفضها انها قريش قد خرجت معها العوذ المطافيل قد لبسوا جلود النمور يعاهدون الله أن لا تدخلها عليهم عنوة ابدا وأيم الله لكأني بهؤلاء قد انكشفوا عنك غدا قال وأبو بكر الصديق رضى الله تعالى عنه خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد فقال امصص بظر اللات أنحن ننكشف عنه قال من هذا يا محمد قال هذا ابن أبي قحافة قال أم والله لولا يد كانت لك عندي لكافأتك بها ولكن هذه بها ثم تناول لحية رسول الله صلى الله عليه وسلم والمغيرة بن شعبة واقف على رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديد قال يقرع يده ثم قال أمسك يدك عن لحية رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل والله لا تصل إليك قال ويحك ما أفظك وأغلظك قال فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من هذا يا محمد قال هذا ابن أخيك المغيرة بن شعبة قال أغدر هل غسلت سوأتك الا بالأمس قال فكلمه رسول الله صلى الله عليه وسلم بمثل ما كلم به أصحابه فأخبره انه لم يأت يريد حربا قال فقام من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد رأى ما يصنع به أصحابه لا يتوضأ وضوءا الا ابتدروه ولا يبسق بساقا الا ابتدروه ولا يسقط من شعره شئ الا أخذوه فرجع إلى قريش فقال يا معشر قريش انى جئت كسرى في ملكه وجئت قيصر والنجاشي في ملكهما والله ما رأيت ملكا قط مثل محمد في أصحابه ولقد رأيت قوما لا يسلمونه لشئ أبدا فروا رأيكم

        تعليق


        • #34
          يا معتمد هل مرت عليك هذه العبارة (ي****************))
          التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 15-07-2013, 01:41 AM.

          تعليق


          • #35
            لا
            بس مرت على العرعور والدمشقية ومجاهدي جهاد الدبر....
            على كل
            إذا عرف السبب
            بطل العجب
            والسبب في غضب أبو بكر هو التالي:
            وأيم الله لكأني بهؤلاء قد انكشفوا عنك غدا
            أقول: (المعتمد في ا لتاريخ)
            لقد رأهم وقد فروا يوم أحد وجبنوا وظنوا بالله الظنونا يوم الأحزاب... ثم فروا بعدها يوم حنين..

            هذا ما أزعج ابا بكر


            أما الرواية الأولى التي نقلتها
            فهي لم تكن لها مسبة بل وصف حالها
            وهذا هي الرواية بتمامها يا الكامل في الكذب

            61- ختص، ]الإختصاص[ ير، ]بصائر الدرجات[ أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن غير واحد منهم بكار بن كردم و عيسى بن سليمان عن أبي عبد الله ع قال سمعناه و هو يقول جاءت امرأة شنيعة إلى أمير المؤمنين ع و هو على المنبر و قد قتل أباها و أخاها فقالت هذا قاتل الأحبة فنظر إليها فقال لها يا سلفع يا جريئة يا بذية يا مذكرة يا التي لا تحيض كما تحيض النساء يا التي على هنها شي‏ء بين مدلى قال فمضت و تبعها عمرو بن حريث لعنه الله و كان عثمانيا فقال لها أيتها المرأة ما يزال يسمعنا ابن أبي طالب العجائب فما ندري حقها من باطلهاو هذه داري فادخلي فإن لي أمهات أولاد حتى ينظرن حقا أم باطلا و أهب لك شيئا قال فدخلت فأمر أمهات أولاده فنظرن فإذا شي‏ء على ركبها مدلى فقالت يا ويلها اطلع منها علي بن أبي طالب ع على شي‏ء لم يطلع عليه إلا أمي أو قابلتي قال فوهب لها عمرو بن حريث لعنه الله شيئا. بحار الانوار باب 114 معجزات كلامه من اخباره بالغائبات


            منقول عن احد الإخوة


            من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا

            الراوي: - المحدث: محمد المناوي - المصدر: تخريج أحاديث المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4/267
            خلاصة حكم المحدث: رجاله موثقون


            إذا رأيتم الرجل يتعزى بعزاء الجاهلية ، فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا

            الراوي: أبي بن كعب المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 633
            خلاصة حكم المحدث: صحيح

            من تعزى بعزى الجاهلية ، فأعضوه بهن أبيه و لا تكنوا

            الراوي: أبي بن كعب المحدث: الألباني- المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 269
            خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات

            عن أبي بن كعب أنه سمع رجلا يقول : يا آل فلان فقال له اعضض بهن أبيك ولم يكن فقال له : يا أبا المنذر ما كنت فاحشا فقال : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من تعزى بعزى الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا


            الراوي: أبي بن كعبالمحدث: الألباني- المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1/538
            خلاصة حكم المحدث: إسناد رجاله ثقات فهو صحيح إن كان الحسن سمعه من عتي بن ضمرة فإنه كان مدلسا وقد عنعنه

            -----------------------

            المعنى اللغوي لكلمة :بهن .
            لسان العرب .

            وفي الحديث: من تَعَزَّى بعَزاء الجاهِلِيَّةِ فأَعِضُّوه بِهَنِ أَبيه ولا تَكْنُوا أَي قولوا له عَضَّ بأَيْرِ أَبيكَ.

            وفي حديث أَبي ذر: هَنٌ مثل الخَشبة غير أَني لا أَكْني يعني أَنه أَفْصَحَ باسمه، فيكون قد قال أَيْرٌ مثلُ الخَشبةِ، فلما أَراد أَن يَحكي كَنى عنه.

            وقولهم: مَن يَطُلْ هَنُ أَبيهِ يَنْتَطِقْ به أَي يَتَقَوَّى بإخوته؛ وهو كما قال الشاعر: فلَوْ شاء رَبي، كان أَيْرُ أَبيكُمْ طَويلاً كأَيْرِ الحرِثِ بن سَدُوسِ وهو الحَرِثُ بن سَدُوسِ بن ذُهْل بن شَيْبانَ، وكان له أَحد وعشرون ذكراً.

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
              يا معتمد هل مرت عليك هذه العبارة (ي****************))
              نعم مررت بها في كتبكم

              هو مثل يضرب

              تعليق


              • #37
                أموال ابي بكر الطائلة
                طلب النبي صلى الله عليه واله وسلم من الصحابة أن ينفقوا فجاء فقال عمر إن لن يسبقه ابو بكر اليوم
                فجاء بنصف ماله (ما شاء الله)
                فسأل عمر ابا بكر ما أنفقت
                فقال ابو بكر كل ماله (ما شاء الله)
                واحد جاء بنصف وماله والثاني كل ماله والثالث جهز جيش العسرة....
                ما شاء الله ما شاء الله
                قال جل اسمه وعلا
                لَّيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ وَمَا تُنفِقُونَ إِلاَّ ابْتِغَاء وَجْهِ اللَّهِ وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ (272) لِلْفُقَرَاء الَّذِينَ أُحْصِرُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ ضَرْبًا فِي الأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاء مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لاَ يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ (273) الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (274)

                واحد تصدق نصف ماله وواحد تصدق بكل ماله وواحد جهز جيش العسره....

                الجامع لأحكام القرآن، الإصدار 2.02 - للإمام القرطبي
                الجزء 3 من الطبعة >> سورة البقرة >> الآية: 273 {للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافا وما تنفقوا من خير فإن الله به عليم}

                الآية: 273 {للفقراء الذين أحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الأرض يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافا وما تنفقوا من خير فإن الله به عليم}
                قوله تعالى: "للفقراء" اللام متعلقة بقوله "وما تنفقوا من خير" وقيل: بمحذوف تقديره الإنفاق أو الصدقة للفقراء. قال السدي ومجاهد وغيرهما: المراد بهؤلاء الفقراء فقراء المهاجرين من قريش وغيرهم، ثم تتناول الآية كل من دخل تحت صفة الفقراء غابر الدهر. وإنما خص فقراء المهاجرين بالذكر لأنه لم يكن هناك سواهم وهم أهل الصفة وكانوا نحوا من أربعمائة رجل، وذلك أنهم كانوا يقدمون فقراء على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما لهم أهل ولا مال فبنيت لهم صفة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقيل لهم: أهل الصفة. قال أبو ذر: كنت من أهل الصفة وكنا إذا أمسينا حضرنا باب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيأمر كل رجل فينصرف برجل ويبقى من بقي من أهل الصفة عشرة أو أقل فيؤتى النبي صلى الله عليه وسلم بعشائه ونتعشى معه.
                .................
                وروي عن ابن عباس أنه قال: نزلت في علي بن أبي طالب رضي الله عنه، كانت معه أربعة دراهم فتصدق بدرهم ليلاً وبدرهم نهاراً وبدرهم سراً وبدرهم جهراً، ذكره عبدالرزاق قال: أخبرنا عبدالوهاب بن مجاهد عن أبيه عن ابن عباس.


                قال جل اسمه وعلا
                مختصر تفسير ابن كثير. الإصدار 1.27 - اختصار الصابوني
                المجلد الأول >> 2 - سورة البقرة

                254 - يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة والكافرون هم الظالمون
                يأمر تعالى عباده بالإنفاق مما رزقهم في سبيله سبيل الخير، ليدخروا ثواب ذلك عند ربهم ومليكهم، وليبادروا إلى ذلك في هذه الحياة الدنيا {من قبل أن يأتي يوم} يعني يوم القيامة {لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة} أي لا يباع أحد من نفسه ولا يفادى بمال ولو بذله، ولو جاء بملء الأرض ذهباً، ولا تنفعه خلة أحد يعني صداقته بل ولا نسابته كما قال: {فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون} ولا شفاعة: أي ولا تنفعهم شفاعة الشافعين.
                وقوله تعالى: {والكافرون هم الظالمون} مبتدأ محصور في خبره، أي ولا ظالم أظلم ممن وافى اللّه يومئذ كافراً. وقد روي عن عطاء بن دينار أنه قال: الحمد للّه الذي قال: {والكافرون هم الظالمون} ولم يقل {والظالمون هم الكافرون} .


                لا نرى لمن جهز جيش العسرة ولمن انفق نصف ماله ولمن انفق كل ماله أي ذكر ها هنا....

                قد يسأل سائل ولا نرى ذكرا لعلي سلام الله عليه.
                فيكون الجواب: لم يقل احدا ان عليا كان يملك ثروة أو مالا.
                غاية ما في الأمر أنه كان يتصدق بدريهمات قليلات
                بعكس (ما شاء الله) صاحب الأربعون ألفا....

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                ردود 2
                13 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                استجابة 1
                12 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                بواسطة ibrahim aly awaly
                 
                يعمل...
                X