هل يعلم الوهابيون والتكفيريون القتلة .. بهذه الاحاديث
.......................................
قال النبي صـلى الله عليه واله وسلم قال « من حمل علينا السلاح فليس منا » رواه البخاري
وقــــولـــــه « من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه ، وإن كــــان أخاه لأبيه وأمه » رواه مسلم
....................................
في صحيح البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال: ((لا يشير أحدكم على أخيه بالسلاح، فإنه لا يدري لعل الشيطان ينزع في يده فيقع في حفرة من النار))
نبينا مرَّ بمجلس قوم، وهم يتعاطون السيف مُصلتًا بأيديهم، فقال لهم: ((أما زجرت عن هذا؟!)) أما زجرتكم عن هذا؟! ثم قال: ((لا يعطين أحدكم أخاه السيف مُصْلتًا حتى يضعه في غمده))[***] فنهى عن تعاطي السيف إلا بعد وضعه في غمده، خوفاً من أن يقع ضرر على إنسان قصدت ذلك أو لم تقصده.
[***] أخرجه أحمد (3/370) ، والبزار (3335- كشف الأستار)، والطبراني في الكبير (2/30) من حديث جابر رضي الله عنهما ولفظ أحمد: أن رسول الله مرّ بقوم في مجلس يسلّون سيفاً ، يتعاطونه بينهم غير مغمود ، فقال: ((ألم أزجركم عن هذا؟! فإذا سلّ أحدكم السيف ، فليغمده ثم ليعطه أخاه))، وصححه ابن حبان (5943) ، وقال الهيثمي في المجمع (7/291): "رواه أحمد والبزار ، ورجاله ثقات". وله شاهد من حديث أبي بكرة عند أحمد (5/41)، وصححه الحاكم (4/323)، وجود إسناده الحافظ في الفتح (13/25).
.................................
وفي ذلك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( والذي نفسي بيده لقتل مؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا ))(2) أخرجه : النسائي 7/82 وفي الكبرى ، له ( 3448 ) من حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما .
روى البخاري ومسلم(17) عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( ألا لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض ))
في الصحيحين (21) من حديث أبي بكرة نفيع بن الحارث رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار ، قلت : يا رسول الله ، هذا القاتل فما بال المقتول ، قال : إنه كان حريصاً على قتل صاحبه )) .
وفي رواية لمسلم (24) : (( إذا المسلمان حمل أحدهما على أخيه السلاح فهما على جرف جهنم ، فإذا قتل أحدهما صاحبه دخلا جميعاً ))
(( سباب المسلم فسوقٌ وقتاله كفر )) اخرجه البخاري و مسلم
(( والذي نفسي بيده ليأتينَّ على الناس زمانٌ لا يدري القاتلُ في أيِّ شيءٍ قَتَلَ ، ولا يدري المقتولُ على أيِّ شيءٍ قُتِلَ )) رواه مسلم
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ليس بقتل المشركين ، ولكن يقتل بعضكم بعضاً ، حتى يقتل الرجل جاره وابن عمه وذا قرابته )) فقال بعض القوم : يا رسول الله ، ومعنا عقولنا ذلك اليوم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لا ، تنـزع عقول أكثر ذلك الزمان ويخلف له هباء من الناس لا عقول لهم )) رواه بن ماجه
....................................
وفى حديث جابر رضى الله عنه قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يُتعاطى السيف مسلولاً. رواه الترمذى. وورد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى على قوم يتبادلون فحص سيف مسلول، فقال: (لعن الله من فعل هذا، أو ليس قد نهيت عن هذا؟!) ثم قال: (إذا سل أحدكم سيفه فنظر إليه فأراد أن يناوله أخاه فليغمده ثم يناوله إياه) رواه أحمد. وهذا كله من باب الاحتياط، حتى لا يؤدى ذلك إلى إصابة أحد أو جرحه وإلحاق الضرر به.
...............................
روى البخاري
((أمرت ان اقاتل الناس حتى يشهدوا ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله. فاذا قالوها فقد عصموا دمائهم و اموالهم))
روى البخاري حديث عن اسامة بن زيد الي قتل رجلا شهد ان لا اله الا الله فقال له رسول الله: يا اسامة أقتلته بعد ان قال لا اله الا الله. قلت يا رسول الله انما كان متعوذا. قال أقتلته بعد ان قال لا اله الا الله؟ فما زال يكررها علي حتى تمنيت اني لم اكن اسلمت قبل ذلك اليوم.
................
ورد في سنن ابي داود
قال الرسول ص (( ثلاث من اصل الايمان. الكف عمن قال لا اله الا الله ولا نكفره بذنب ولا نخرجه من الاسلام بعمل ))
روى البخاري
(( من صلى صلاتنا و استقبل قبلتنا واكل ذبيحتنا فذلك المسلم الذي له ذمة الله و ذمة رسوله ))
روى مسلم
قال الرسول ص (( كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه))
...................
روى احد أصحاب الرسول ص محمد صلى الله عليه واله وسلم أنهم كانوا يسيرون مع النبي صلى الله عليه وسلم، فنام رجل منهم، فانطلق بعضهم إلى حبل معه فأخذه ففزع، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل لمسلم أن يروع مسلما
حدثنا علي حدثنا إسحاق بن سعيد بن عمرو بن سعيد بن العاص عن أبيه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لن يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما
تعليق