المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
فانت قلت
وينقل الطبرسي أيضاً عن محمد الباقر ما يقطع أن علياً كان مقراً بخلافة أبي بكر، ومعترفاً بإمامته، ومبايعاً له بإمارته كما يذكر أن أسامة بن زيد حب رسول الله لما أراد الخروج انتقل رسول الله إلى الملأ الأعلى
( فلما ورد الكتاب على أسامة انصرف بمن معه حتى دخل المدينة، فلما رأى اجتماع الخلق على أبي بكر انطلق إلى علي بن أبى طالب (ع) فقال: ما هذا ؟ قال له علي (ع) : هذا ما ترى، قال أسامة: فهل بايعته؟ فقال: نعم) .
["الاحتجاج" للطبرسي ص50 ط مشهد عراق].
///////////////////////////
الرواية باكملها وواضح من الرواية بيعتهم كانت بتهديد وبالاجبار لا برضى بالاكراه والبيعة التي تكون بالاكراه وبالاجبار تسقط شرعية خلافتهم التي كانت البيعة غصباء
اترك الرد من معتصم سيد احمد احد المتشيعون
وهو يرد على شيخهم احسان الهي ظهير حول هلرواية
وقد نقل هذه الحادثة من كتاب الاحتجاج للطبرسي، وإليك تمام النص من المصدر:
(وروى عن الباقر (ع)، أن عمر بن الخطاب قال لأبي بكر: أكتب إلى أسامة بن زيد يقدم عليك، فإن في قدومه قطع الشنيعة عنا. فكتب أبو بكر إليه:
من أبي بكر خليفة رسول الله (ص)، إلى أسامة بن زيد أما بعد:
فانظر إذا أتاك كتابي، فأقبل إلي أنت ومن معك، فإن المسلمين قد اجتمعوا علي وولوني أمرهم، فلا تتخلفن، فتعصي ويأتيك مني ما تكره، والسلام.
قال: فكتب أسامة إليه جواب كتابه: (من اسامة بن زيد عامل رسول الله (ص) على غزوة الشام. أما بعد: فقد أتاني منك كتاب ينقض أوله آخره، ذكرت ف أوله أنك خليفة رسول الله وذكرت في آخره أن المسلمين قد اجتمعوا عليك فولوك أمرهم ورضوك، فاعلم أني ومن معي من جماعة المسلمين والأنصار فلا والله ما رضيناك ولا وليناك أمرنا، وانظر أن تدفع الحق إلى أهله، وتخليهم وإياه فإنهم أحق به منك، فقد علمت ما كان من قول رسول الله (ص) في علي يوم الغدير فما طال العهد فتنسى، انظر مركز ولاتخالف فتعصي الله ورسوله (ص) ونعصي من استخلفه رسول الله عليك وعلى صاحبك ولم يهذلني حتى قبض رسول اله (ص) وإنك وصاحبك رجعتما، وعصيتما ـ يعني عمر ـ فأقمتما في المدينة بغير إذن).
فأراد أبو بكر، يأن يخلعها من عنقه، قال: فقال له عمر: لا تفعل، قميص قمصك الله لا تخلعه فتندم، ولكن ألح عليه بالكتب والرسائل، ومُرْ
--------------------------------------------------------------------------------
الصفحة 226
--------------------------------------------------------------------------------
فلاناً وفلاناً أن يكتبوا على أسامة أن لا يفرق جماعة المسلمين، وأن يدخل معهم فيما صنعوا. قال: فكتب إليه أبو بكر وكتب إليه الناس من المنافقين: أن إرض بما اجتمعنا عليه وإياك أن تشمل المسلمين فتنة من قبلك فإنهم حديثوا عهد بالكفر) قال: فلما وردت الكتب على أسامة انصر فبمن معه حتى دخل المدينة، فلما أي اجتماع الخلق على أبي بكر انطلق إلى علي بن أبي طالب (ع) فقال له: ما هذا؟ قال له علي: هذا ما ترى، قال له أسامة: فهل بايعته؟ فقال: نعم يا أسامة، فقال: طائعاً أو مكرهاً؟، فقال: لا بل كارهاً.
قال: فانطلق أسامة فدخل على أبي بكر وقال له: السلام عليك يا خليفة المسلمين، قال: فرد عليه أبو بكر وقال: السلام عليك أيها الأمير)(1).
ولا نقول له أكثر مما قاله عز وجل في محكم كتابه الكريم:
(انظر كيف يفترون على اله الكذب وكفى به إثماً مبيناً)(2).
فيما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية يحرّفون الكلم عن مواضعه
http://www.aqaed.com/shialib/books/0...-10.html#hz082
فاقول هذا هو النور عندكم مخادعة المحاورين باحضار روايات مدلسة مزورة مبتورة لنخدمون مصالحكم بهلخداع فهذا نوركم
اغلب الروايات محرفة بنفس الطريقه وانزلت روابط لتوضيح تدليساتهم والخاصة في مركز الابحاث العقائدية موجود ايضاح تدليس وتزوير معظم هلروايات ياياتون بروايات ضعيفة مرسلة او محرفة مزورة وتاتي تتكلم عن النور بتحريف الروايات بالمخادعة فاي نور هذا عندكم مخادعة بزوركم هذا هو نوركم التزوير وتدليس والكذب الا تخجلون من هلتحاريف ياصحاب النور وتدليس تحرفون روايات الشيعة وتقولون لنا هذا هو النور ما هلقوم النور يكون بالمخادعة بتزوير ؟؟؟؟؟
تعليق