تويت
[QUOTE]
القران اطلق لفظ الصحبة حتى على الكافر
{قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً }الكهف37
والرسول ص اطلق لفظ الصحابي حتى على المنافقين
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، قَالَ : حَفِظْنَاهُ مِنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، يَقُولُ : كُنَّا فِي غَزَاةٍ ، فَكَسَعَ رَجُلٌ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ رَجُلًا مِنْ الْأَنْصَارِ ، فَقَالَ الْأَنْصَارِيُّ : يَا لَلْأَنْصَارِ ، وَقَالَ الْمُهَاجِرِيُّ : يَا لَلْمُهَاجِرِينَ ، فَسَمَّعَهَا اللَّهُ رَسُولَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " مَا هَذَا ؟ " فَقَالُوا : كَسَعَ رَجُلٌ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ رَجُلًا مِنْ الْأَنْصَارِ ، فَقَالَ الْأَنْصَارِيُّ : يَا لَلْأَنْصَارِ ، وَقَالَ الْمُهَاجِرِيُّ : يَا لَلْمُهَاجِرِينَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ " ، قَالَ جَابِرٌ : وَكَانَتْ الْأَنْصَارُ حِينَ قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكْثَرَ ، ثُمَّ كَثُرَ الْمُهَاجِرُونَ بَعْدُ ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيٍّ : أَوَقَدْ فَعَلُوا وَاللَّهِ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ ، فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : دَعْنِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أَضْرِبْ عُنُقَ هَذَا الْمُنَافِقِ ، قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " دَعْهُ لَا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّ مُحَمَّدًا يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ " .
لم يختلفوا في انتم عليه
والاختلاف الذي حصل في الفتنة ليس في القرآن
بل في تقديم اقامة الحد وتأخيره الى اجل اخر لاجل مصلحة ما
فالاختلاف كان بسبب تقديم مصلحة على مصلحة
حدث العاقل بما لا يعقل فان صدق فلا عقل له
هذا الاختلاف البسيط من وجهة نظرك لايستوجب تجيش الجيوش وشن ثلاث حروب في اقل من اربع سنوات قتل فيها حوالي 50 الف مسلم وهو رقم فلكي بمقاييس ذلك الزمن وهو يعادل عندنا الان ربما 50 مليون شخص
بل هي حرب على التاويل كما اخبر بذلك الرسول ص بين الاسلام المحمدي الاصيل وبين اسلام المنافقين
واما عقائدكم ... فلم يؤمن بها الصحابة حتى يقع بينهم فيها اختلاف
امن بها المؤمنون من الصحابة فقط امثال عمار والمقداد وابو ذر وخزيمة وغيرهم
ولو اقمت بحث قرآني فلن تستطيع اثبات شيء من عقائدكم
عقيدة الامامة ليس لها وجود في القرآن
فالامامة انما تستدلون عليها بروايات وليس قرآن
الامامة اعظم من النبوة وموجودة في ذرية ابراهيم
{وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ }البقرة124
{وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ }السجدة24
والاية واضحة جعل الامامة من الله
{إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ }المائدة55
وهذه احد الادلة على اثبات ولاية الامام علي ع
النص على الاثنا عشر موجود في صحاحكم لكن بتروا الاسماء من الحديث وكأن الرسول يتكلم الغاز مبهمة ويخالف القران الذي امره بالبيان للناس
كتبنا سابقا موضوع ايات تدل على العصمة
كذب
لم يقتل الفاروق ولا صحابي ابدا
عمر اغتال سعد بن عبادة والموضوع موجود في المنتدى
في اخر خلافته بعد الثورة الشعبية عليه لم يكن يملك جنديا واحدا فقد تخلى كل الناس عنه بسبب انحرافه وحتى بني امية لم يناصروه بعدما فقدوا الامل منه بل كانوا ينتظرون قميصة من اجل اثارة الفتنة وتحقيق مصالحهم... عثمان لم يجد من يدفنه بل بقيت جثته بالمزبلة وبعد ايام دفنه اربعة اشخاص فقط وصلوا عليه ولم يصل عليه الامام علي ع او حذيفة لانه منافق
كل المواضيع موجودة في المنتدى فارجع اليها وناقشها
قربة بمخالفة النصوص كيف؟؟؟ لا اجتهاد مقابل النص
ابن تيمية برر فعل القاتل واعتبر الامام علي ع مثل فرعون
بل هو مسلم موحد شاء الله ان ينتقم لفاطمة على يديه والموضوع موجود في المنتدى
كلاهما من نفس الفكر التكفيري الناصبي الاموي
ليس كل المنافقين معروفين بل منهم منافقين لم يكن الرسول يعرفهم وقت نزول الاية
فعلى ذلك انت تقف بجانب ابن ملجم ... لانه اعتقد ان علي بن ابي طالب رضي الله عنه (صحابي) منافق ارتد على عقبيه وقتله لان ذلك رضى لله
ابن ملجم توج جهود وافكار عائشة ومعاوية وعمر بن العاص والزبير وطلحة وحقق امنيتهم التي لم تستطع سيوفهم تحقيقها
القران اوجب محبة ذوي قربى الرسول ص مثلما اوجب الصوم والصلاة.... وانتم تبررون اجتهاداتهم مقابل النصوص فهنيئا لكم
المشاركة الأصلية بواسطة * يا الله عفوك *
القران اطلق لفظ الصحبة حتى على الكافر
{قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً }الكهف37
والرسول ص اطلق لفظ الصحابي حتى على المنافقين
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، قَالَ : حَفِظْنَاهُ مِنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا ، يَقُولُ : كُنَّا فِي غَزَاةٍ ، فَكَسَعَ رَجُلٌ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ رَجُلًا مِنْ الْأَنْصَارِ ، فَقَالَ الْأَنْصَارِيُّ : يَا لَلْأَنْصَارِ ، وَقَالَ الْمُهَاجِرِيُّ : يَا لَلْمُهَاجِرِينَ ، فَسَمَّعَهَا اللَّهُ رَسُولَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " مَا هَذَا ؟ " فَقَالُوا : كَسَعَ رَجُلٌ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ رَجُلًا مِنْ الْأَنْصَارِ ، فَقَالَ الْأَنْصَارِيُّ : يَا لَلْأَنْصَارِ ، وَقَالَ الْمُهَاجِرِيُّ : يَا لَلْمُهَاجِرِينَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ " ، قَالَ جَابِرٌ : وَكَانَتْ الْأَنْصَارُ حِينَ قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكْثَرَ ، ثُمَّ كَثُرَ الْمُهَاجِرُونَ بَعْدُ ، فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُبَيٍّ : أَوَقَدْ فَعَلُوا وَاللَّهِ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ ، فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : دَعْنِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أَضْرِبْ عُنُقَ هَذَا الْمُنَافِقِ ، قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " دَعْهُ لَا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ أَنَّ مُحَمَّدًا يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ " .
لم يختلفوا في انتم عليه
والاختلاف الذي حصل في الفتنة ليس في القرآن
بل في تقديم اقامة الحد وتأخيره الى اجل اخر لاجل مصلحة ما
فالاختلاف كان بسبب تقديم مصلحة على مصلحة
حدث العاقل بما لا يعقل فان صدق فلا عقل له
هذا الاختلاف البسيط من وجهة نظرك لايستوجب تجيش الجيوش وشن ثلاث حروب في اقل من اربع سنوات قتل فيها حوالي 50 الف مسلم وهو رقم فلكي بمقاييس ذلك الزمن وهو يعادل عندنا الان ربما 50 مليون شخص
بل هي حرب على التاويل كما اخبر بذلك الرسول ص بين الاسلام المحمدي الاصيل وبين اسلام المنافقين
واما عقائدكم ... فلم يؤمن بها الصحابة حتى يقع بينهم فيها اختلاف
امن بها المؤمنون من الصحابة فقط امثال عمار والمقداد وابو ذر وخزيمة وغيرهم
ولو اقمت بحث قرآني فلن تستطيع اثبات شيء من عقائدكم
عقيدة الامامة ليس لها وجود في القرآن
فالامامة انما تستدلون عليها بروايات وليس قرآن
الامامة اعظم من النبوة وموجودة في ذرية ابراهيم
{وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ }البقرة124
{وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ }السجدة24
والاية واضحة جعل الامامة من الله
{إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ }المائدة55
وهذه احد الادلة على اثبات ولاية الامام علي ع
وكذلك النص
وكذلك العصمة
كذب
لم يقتل الفاروق ولا صحابي ابدا
عمر اغتال سعد بن عبادة والموضوع موجود في المنتدى
قتلة المجرمين ولم يقدم على قتل انسان رغن ان عنده جيوش عظيمة
وهذا من فضله وعلو منزلته على غيره لانه ذهب الى ربه بدون دماء
وهذا من فضله وعلو منزلته على غيره لانه ذهب الى ربه بدون دماء
وباقي كلامك مجرد اكاذيب باطلة لاتثبت عند التحقيق
فانت اضعف من ان تستدل بصحيح
فانت اضعف من ان تستدل بصحيح
كل المواضيع موجودة في المنتدى فارجع اليها وناقشها
القاتل يعتقد ان قتله قربة ... لانه يعتقد ان علي بن ابي طالب ارتد على عقبيه فقتله لذلك
وليس ابن تيمية يعتقد ذلك
وليس ابن تيمية يعتقد ذلك
ابن تيمية برر فعل القاتل واعتبر الامام علي ع مثل فرعون
واما عمر فالذي قتله لم يكن مسلم من الاصل حتى يعتقد هذا الاعتقاد لانه كافر لايحب الله ورسوله
بل هو مسلم موحد شاء الله ان ينتقم لفاطمة على يديه والموضوع موجود في المنتدى
انت قلت ابن تيمية والان تنقل قول ابن حزم!!!
حاول ان تميز بين اعتقاده وذكر اعتقاد غيره
حاول ان تميز بين اعتقاده وذكر اعتقاد غيره
النفاق اذا ثبت على شخص فلا يسدل اساسا بفعله لانه ليس من الصحابة
انت تخلط بين فعل الصحابة وبين المنافقين
انت تخلط بين فعل الصحابة وبين المنافقين
ليس كل المنافقين معروفين بل منهم منافقين لم يكن الرسول يعرفهم وقت نزول الاية
فعلى ذلك انت تقف بجانب ابن ملجم ... لانه اعتقد ان علي بن ابي طالب رضي الله عنه (صحابي) منافق ارتد على عقبيه وقتله لان ذلك رضى لله
القران اوجب محبة ذوي قربى الرسول ص مثلما اوجب الصوم والصلاة.... وانتم تبررون اجتهاداتهم مقابل النصوص فهنيئا لكم
تعليق