بسم الله الرحمن الرحيم
وبعد التوكل على الله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين ابي القاسم محمد وال بيته الطيبين الطاهرين.
احببت ان اوضح بعضا من امور قد خفت على اغلب البسطاء مع شديد الاسف ولم يتخطاها علمائنا الاعلم ومراجعنا الابطال الشجعان من اهمية شعائر الحسين عليه السلام.
فالمسالة ببساطة ان التطبير قبيل مئتي سنة لم يحدث..وبعد ان حدث لم يتصدى الموجودون انذاك لتلك الظاهرة الغريبة..
وهنا اصبحت تلك الظاهرة منسوبة الى الشعائر الحسينية وقد تربت هكذا الى ان وصل الامر الى ما نحن عليه اليوم ..
وثانيا لو اخذنا اغلب الشاعئر المنسوبة في هذا العصر قبل مئة سنة لم نكد نرا منها شيء..
اذا تلك ليست شعائر حسينية بل مدسوسة ...الى المذهب الجعفري من اجل ان يجعل الناس تنفر من التشيع لانهم يعلمون ان الحق فيه ومنه القوة الالهية تخرج..
وبعد كل هذا لم نشاهد شخص مهما بلغت معرفته العلمية ان ياتي بحديث واضح وصريح عن امام معصوم بانه يجوز امر التطبير او الزنجيل...فلما يا ترى .....؟؟؟
المسالة الوحيدة والتي امتاز بها سماحة الشيخ محمد اليعقوبي ادام الله ظله انه قد ظهر للناس عيانا وصرح بنص الفتوى..
اي ان الرجل ايها الناس لم يحرم شعائر الامام الحسين عليه السلام بل حرم الشعيرة المندسة ..
ومن كان يعتقد بان زينب عليها السلام قد ارتطمت براسها في عامود الخيمة وخرج منها الدم.
فهنا عدة وجوه نواجهه بها
اولا: ان كانت زينب عليها السلام صابرة فمن المحال صدور الامر جزعا.بل هية الصابرة والتي قالت الهي تقبل منا هذا القربان. وهنافمن المحال من اعتماد الامام الحسين عليه السلام عليها وعلى صبرها ان يصدر منها الفعل المخالف للحقيقة..فربما تكون الرواية مندسة..
ثانيا: لو تنزلنا وقلنا بان ما حدث صحيح .فمن يعطيني الدليل انها كانت تفعل الفعل السابق في كل يوم عاشوراء.؟؟ وايضا في مصائب ائمة اهل البيت عليهم السلام.؟؟
ثالثا: ان مواجهة الخط المندس اشد من مواجهة الاعداء لان الاندساس الذي تتربى عليه النفوس يكون شبه سنة سيئة في نفوس الاخرين فيحتاجو الى وقت ان لم يكونو علماء بامور ائمتهم عليهم السلام..فاصبرو فسيظهر الله الحق ..
وبعد التوكل على الله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين ابي القاسم محمد وال بيته الطيبين الطاهرين.
احببت ان اوضح بعضا من امور قد خفت على اغلب البسطاء مع شديد الاسف ولم يتخطاها علمائنا الاعلم ومراجعنا الابطال الشجعان من اهمية شعائر الحسين عليه السلام.
فالمسالة ببساطة ان التطبير قبيل مئتي سنة لم يحدث..وبعد ان حدث لم يتصدى الموجودون انذاك لتلك الظاهرة الغريبة..
وهنا اصبحت تلك الظاهرة منسوبة الى الشعائر الحسينية وقد تربت هكذا الى ان وصل الامر الى ما نحن عليه اليوم ..
وثانيا لو اخذنا اغلب الشاعئر المنسوبة في هذا العصر قبل مئة سنة لم نكد نرا منها شيء..
اذا تلك ليست شعائر حسينية بل مدسوسة ...الى المذهب الجعفري من اجل ان يجعل الناس تنفر من التشيع لانهم يعلمون ان الحق فيه ومنه القوة الالهية تخرج..
وبعد كل هذا لم نشاهد شخص مهما بلغت معرفته العلمية ان ياتي بحديث واضح وصريح عن امام معصوم بانه يجوز امر التطبير او الزنجيل...فلما يا ترى .....؟؟؟
المسالة الوحيدة والتي امتاز بها سماحة الشيخ محمد اليعقوبي ادام الله ظله انه قد ظهر للناس عيانا وصرح بنص الفتوى..
اي ان الرجل ايها الناس لم يحرم شعائر الامام الحسين عليه السلام بل حرم الشعيرة المندسة ..
ومن كان يعتقد بان زينب عليها السلام قد ارتطمت براسها في عامود الخيمة وخرج منها الدم.
فهنا عدة وجوه نواجهه بها
اولا: ان كانت زينب عليها السلام صابرة فمن المحال صدور الامر جزعا.بل هية الصابرة والتي قالت الهي تقبل منا هذا القربان. وهنافمن المحال من اعتماد الامام الحسين عليه السلام عليها وعلى صبرها ان يصدر منها الفعل المخالف للحقيقة..فربما تكون الرواية مندسة..
ثانيا: لو تنزلنا وقلنا بان ما حدث صحيح .فمن يعطيني الدليل انها كانت تفعل الفعل السابق في كل يوم عاشوراء.؟؟ وايضا في مصائب ائمة اهل البيت عليهم السلام.؟؟
ثالثا: ان مواجهة الخط المندس اشد من مواجهة الاعداء لان الاندساس الذي تتربى عليه النفوس يكون شبه سنة سيئة في نفوس الاخرين فيحتاجو الى وقت ان لم يكونو علماء بامور ائمتهم عليهم السلام..فاصبرو فسيظهر الله الحق ..
تعليق