بسم الله الرحمن الرحيم
" اعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد إمامة أمير المؤمنين والأئمة من ولده عليهم السلام وفضل عليهم غيرهم يدل أنهم مخلدون في النار "
بحار الأنوار23/390
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1302.html
" وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على من لم يكن اثني عشريا " .
تنقيح المقال للعلامة الثاني الماقاني (1/208)
" وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من الأئمة كالسيد المرتضى أنهم كفار في الدنيا والآخرة, والذي عليه الأكثر والأشهر أنهم
كفار مخلدون في النار في الآخرة" .
(حق اليقين في معرفة أصول الدين) 2/188
" وسيما الواقفية فان الامامية كانوا في غاية الاجتناب لهم والتباعد منهم حتى انهم كانوا يسمونهم بالممطورة أي الكلاب التى اصابها المطر وائمتنا عليهم السلام لم يزالوا ينهون شيعتهم عن مخالطتهم ومجالستهم ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلوة ويقولون
انهم كفار مشركون زنادقة وانهم شر من النواصب
وان من خالطهم وجالسهم فهو منهم وكتب اصحابنا مملوة بذلك "
مشرق الشمسين - البهائي العاملي - الصفحة 274
http://www.yasoob.org/books/htm1/m001/02/no0201.html
" ينبغي ان يعلم ان جميع من خرج عن الفرقة الاثنى عشرية من افراد الشيعة كالزيدية والواقفية والفطحية ونحوها فان الظاهر ان حكمهم كحكم النواصب فيما ذكرنا لان من انكر واحدا منهم (عليهم السلام) كان كمن انكر الجميع كما وردت به اخبارهم .......
ولهذا نقل شيخنا البهائي (قدس سره) في مشرق الشمسين ان متقدمي اصحابنا كانوا
يسمون تلك الفرق بالكلاب الممطورة اي الكلاب التي اصابها المطر مبالغة في نجاستهم
والبعد عنهم. والله العالم "
الحدائق الناضرة المحقق البحراني ج 5 / 189 , 190
http://www.yasoob.org/books/htm1/m001/02/no0227.html
" أقول: كتب أخبارنا مشحونة بالاخبار الدالة على
كفر الزيدية وأمثالهم من الفطحية والواقفة وغيرهم
من الفرق المضلة المبتدعة "
بحار الانوار ج 37 , ص 34
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1316.html
" اتّفقت الإماميّة على أنّ من أنكر إمامة أحد من الأئمّة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطّاعة فهو
كافر ضالّ مُستحقّ للخلود في النّار "
بحارالانوار8/366
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1287.html
" القول في أصحاب البدع وما يستحقون عليه من الاسماء والاحكام واتفقت الامامية على أن أصحاب البدع
كلهم كفار،
وأن على الامام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم، فإن تابوا عن بدعهم وصاروا إلى الصواب وإلا قتلهم لردتهم عن الايمان، وأن من مات منهم على تلك البدعة
فهو من أهل النار "
أوائل المقالات ص 49
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1145.html
" المستفاد - من تصفح كتب علمائنا، المؤلفة في السير والجرح والتعديل - أن اصحابنا الإمامية كان اجتنابهم - لمن كان من الشيعة على الحق أولا، ثم أنكر إمامة بعض الأئمة عليهم السلام - في أقصى المراتب، بل كانوا يحترزون عن مجالستهم، والتكلم معهم فضلا عن أخذ الحديث عنهم. بل كان تظاهرهم بالعداوة لهم أشد من تظاهرهم بها للعامة، فإنهم كانوا يتاقون العامة، ويجالسونهم وينقلون عنهم، ويظهرون لهم أنهم منهم، خوفا من شوكتهم، لأن حكام الضلال منهم. وأما هؤلاء المخذولون: فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال، وخصوصا: الواقفة ، فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم، والتباعد عنهم، حتى أنهم كانوا يسمونهم (الممطورة) أي الكلاب التي أصابها المطر. وأئمتنا عليهم السلام كانوا ينهون شيعتهم عن مجالستهم ومخالطتهم، ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة، ويقولون:
إنهم كفار، مشركون، زنادقة،
وأنهم شر من النواصب وأن من خالطهم فهو منهم. وكتب أصحابنا مملوءة بذلك، كما يظهر لمن تصفح كتاب (الكشي) وغيره "
وسائل الشيعة (آل البيت) الحر العاملي ج 30 / ص 204
http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/10/no1068.html
" وأما الخبر : فهو المتواتر عن النبي صلى الله عليه وآله ، أنه قال : " من مات وهو لا يعرف إمام زمانه ، مات ميتة جاهلية " وهذا صريح بأن الجهل بالإمام
يخرج صاحبه عن الإسلام "
الإفصاح للمفيد ص 28
".. واعتقادنا فيمن جحد إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمة من بعده - عليهم السلام - أنه كمن جحد نبوة جميع الأنبياء، واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدًا ممن بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء
وأنكر نبوة نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم"
الاعتقادات محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي الملقب عندهم بالصدوق ص103
" والمخالف لأهل الحق
كافر بلا خلاف بيننا
....... كالمحكي عن الفاضل محمد صالح في شرح أصول (الكافي) بل والشريف القاضي نور الله في إحقاق الحق من الحكم بكفر منكري الولاية لأنها أصل من أصول الدين" .
جواهر الكلام لمحمد حسن النجفي (6/62)
http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/03/no0302.html
" واعلم أن جمعا من علماء الامامية حكموا بكفر أهل الخلاف، والاكثر على الحكم بإسلامهم، فإن أرادوا بذلك كونهم كافرين في نفس الامر لا في الظاهر فالظاهر أن النزاع لفظي، إذ القائلون بإسلامهم يريدون ما ذكرناه من الحكم بصحة جريان أكثر أحكام المسلمين عليهم في الظاهر لاأنهم مسلمون في نفس الامر، ولذا نقلوا
الاجماع على دخولهم النار "
بحارالانوار8/368
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1287.html
" إن كتب الشيعة صرحت أن كل الفرق كافرة وأهلها نواصب "
الوشيعة موسى جارالله ص105.
"ويظهر من بعض الأخبار بل كثير منها أنهم في الدنيا أيضاً في حكم الكفار، لكن لما علم الله أن أئمة الجور وأتباعهم يستولون على الشيعة وهم يبتلون بمعاشرتهم.. أجرى الله عليهم حكم الإسلام توسعة، فإذا ظهر القائم يجري عليهم حكم سائر الكفار في جميع الأمور،
وفي الآخرة يدخلون النار ماكثين فيها أبداً مع الكفار،
وبه يجمع بين الأخبار كما أشار إليه المفيد والشهيد الثاني"
بحار الأنوار: 8/369-370
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1287.html
الخلاصة :
غير الاثني عشري : كافر ... مشرك ... زنديق ... مخلد في نار جهنم !!!



جنة عرضها السماوات والأرض ثلثا أهلها هم أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا يدخلها ويسكنها الا من كان اثني عشريا !!!



أحزن على أمة الإسلام من غير الاثني عشرية سواء أهل السنة بمذاهبهم الفقهية المختلفة أو فرق الشيعة المخالفين للاثني عشرية فهم جميعا مخلدون في نار جهنم ولا يجدون مكانا في جنة عرضها السماوات والأرض لأنها لا تسع إلا للاثني عشرية فقط لا غير !!!
الحمد لله أني لم أكن اثني عشريا وثبتني اللهم على ذلك واحشرني مع أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما وأرضاهما .
ويرحم الله عبدا قال آمينا .
" اعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد إمامة أمير المؤمنين والأئمة من ولده عليهم السلام وفضل عليهم غيرهم يدل أنهم مخلدون في النار "
بحار الأنوار23/390
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1302.html
" وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على من لم يكن اثني عشريا " .
تنقيح المقال للعلامة الثاني الماقاني (1/208)
" وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من الأئمة كالسيد المرتضى أنهم كفار في الدنيا والآخرة, والذي عليه الأكثر والأشهر أنهم
كفار مخلدون في النار في الآخرة" .
(حق اليقين في معرفة أصول الدين) 2/188
" وسيما الواقفية فان الامامية كانوا في غاية الاجتناب لهم والتباعد منهم حتى انهم كانوا يسمونهم بالممطورة أي الكلاب التى اصابها المطر وائمتنا عليهم السلام لم يزالوا ينهون شيعتهم عن مخالطتهم ومجالستهم ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلوة ويقولون
انهم كفار مشركون زنادقة وانهم شر من النواصب
وان من خالطهم وجالسهم فهو منهم وكتب اصحابنا مملوة بذلك "
مشرق الشمسين - البهائي العاملي - الصفحة 274
http://www.yasoob.org/books/htm1/m001/02/no0201.html
" ينبغي ان يعلم ان جميع من خرج عن الفرقة الاثنى عشرية من افراد الشيعة كالزيدية والواقفية والفطحية ونحوها فان الظاهر ان حكمهم كحكم النواصب فيما ذكرنا لان من انكر واحدا منهم (عليهم السلام) كان كمن انكر الجميع كما وردت به اخبارهم .......
ولهذا نقل شيخنا البهائي (قدس سره) في مشرق الشمسين ان متقدمي اصحابنا كانوا
يسمون تلك الفرق بالكلاب الممطورة اي الكلاب التي اصابها المطر مبالغة في نجاستهم
والبعد عنهم. والله العالم "
الحدائق الناضرة المحقق البحراني ج 5 / 189 , 190
http://www.yasoob.org/books/htm1/m001/02/no0227.html
" أقول: كتب أخبارنا مشحونة بالاخبار الدالة على
كفر الزيدية وأمثالهم من الفطحية والواقفة وغيرهم
من الفرق المضلة المبتدعة "
بحار الانوار ج 37 , ص 34
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1316.html
" اتّفقت الإماميّة على أنّ من أنكر إمامة أحد من الأئمّة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطّاعة فهو
كافر ضالّ مُستحقّ للخلود في النّار "
بحارالانوار8/366
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1287.html
" القول في أصحاب البدع وما يستحقون عليه من الاسماء والاحكام واتفقت الامامية على أن أصحاب البدع
كلهم كفار،
وأن على الامام أن يستتيبهم عند التمكن بعد الدعوة لهم وإقامة البينات عليهم، فإن تابوا عن بدعهم وصاروا إلى الصواب وإلا قتلهم لردتهم عن الايمان، وأن من مات منهم على تلك البدعة
فهو من أهل النار "
أوائل المقالات ص 49
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1145.html
" المستفاد - من تصفح كتب علمائنا، المؤلفة في السير والجرح والتعديل - أن اصحابنا الإمامية كان اجتنابهم - لمن كان من الشيعة على الحق أولا، ثم أنكر إمامة بعض الأئمة عليهم السلام - في أقصى المراتب، بل كانوا يحترزون عن مجالستهم، والتكلم معهم فضلا عن أخذ الحديث عنهم. بل كان تظاهرهم بالعداوة لهم أشد من تظاهرهم بها للعامة، فإنهم كانوا يتاقون العامة، ويجالسونهم وينقلون عنهم، ويظهرون لهم أنهم منهم، خوفا من شوكتهم، لأن حكام الضلال منهم. وأما هؤلاء المخذولون: فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال، وخصوصا: الواقفة ، فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم، والتباعد عنهم، حتى أنهم كانوا يسمونهم (الممطورة) أي الكلاب التي أصابها المطر. وأئمتنا عليهم السلام كانوا ينهون شيعتهم عن مجالستهم ومخالطتهم، ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة، ويقولون:
إنهم كفار، مشركون، زنادقة،
وأنهم شر من النواصب وأن من خالطهم فهو منهم. وكتب أصحابنا مملوءة بذلك، كما يظهر لمن تصفح كتاب (الكشي) وغيره "
وسائل الشيعة (آل البيت) الحر العاملي ج 30 / ص 204
http://www.yasoob.org/books/htm1/m012/10/no1068.html
" وأما الخبر : فهو المتواتر عن النبي صلى الله عليه وآله ، أنه قال : " من مات وهو لا يعرف إمام زمانه ، مات ميتة جاهلية " وهذا صريح بأن الجهل بالإمام
يخرج صاحبه عن الإسلام "
الإفصاح للمفيد ص 28
".. واعتقادنا فيمن جحد إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمة من بعده - عليهم السلام - أنه كمن جحد نبوة جميع الأنبياء، واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدًا ممن بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء
وأنكر نبوة نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم"
الاعتقادات محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي الملقب عندهم بالصدوق ص103
" والمخالف لأهل الحق
كافر بلا خلاف بيننا
....... كالمحكي عن الفاضل محمد صالح في شرح أصول (الكافي) بل والشريف القاضي نور الله في إحقاق الحق من الحكم بكفر منكري الولاية لأنها أصل من أصول الدين" .
جواهر الكلام لمحمد حسن النجفي (6/62)
http://www.yasoob.com/books/htm1/m001/03/no0302.html
" واعلم أن جمعا من علماء الامامية حكموا بكفر أهل الخلاف، والاكثر على الحكم بإسلامهم، فإن أرادوا بذلك كونهم كافرين في نفس الامر لا في الظاهر فالظاهر أن النزاع لفظي، إذ القائلون بإسلامهم يريدون ما ذكرناه من الحكم بصحة جريان أكثر أحكام المسلمين عليهم في الظاهر لاأنهم مسلمون في نفس الامر، ولذا نقلوا
الاجماع على دخولهم النار "
بحارالانوار8/368
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1287.html
" إن كتب الشيعة صرحت أن كل الفرق كافرة وأهلها نواصب "
الوشيعة موسى جارالله ص105.
"ويظهر من بعض الأخبار بل كثير منها أنهم في الدنيا أيضاً في حكم الكفار، لكن لما علم الله أن أئمة الجور وأتباعهم يستولون على الشيعة وهم يبتلون بمعاشرتهم.. أجرى الله عليهم حكم الإسلام توسعة، فإذا ظهر القائم يجري عليهم حكم سائر الكفار في جميع الأمور،
وفي الآخرة يدخلون النار ماكثين فيها أبداً مع الكفار،
وبه يجمع بين الأخبار كما أشار إليه المفيد والشهيد الثاني"
بحار الأنوار: 8/369-370
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1287.html
الخلاصة :
غير الاثني عشري : كافر ... مشرك ... زنديق ... مخلد في نار جهنم !!!



جنة عرضها السماوات والأرض ثلثا أهلها هم أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا يدخلها ويسكنها الا من كان اثني عشريا !!!



أحزن على أمة الإسلام من غير الاثني عشرية سواء أهل السنة بمذاهبهم الفقهية المختلفة أو فرق الشيعة المخالفين للاثني عشرية فهم جميعا مخلدون في نار جهنم ولا يجدون مكانا في جنة عرضها السماوات والأرض لأنها لا تسع إلا للاثني عشرية فقط لا غير !!!
الحمد لله أني لم أكن اثني عشريا وثبتني اللهم على ذلك واحشرني مع أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما وأرضاهما .
ويرحم الله عبدا قال آمينا .
تعليق