لم يذكر القرآن من زوجته في الاخرة
(الاخرة تعني حايته في الاخرة ... اي في الجنة)
(الاخرة تعني حايته في الاخرة ... اي في الجنة)
الرسول عليه الصلاة والسلام لايأمر بما يخالف الادب حتى يكون ترك امره من الادب
قال علي ال المحسن : كلام العلماء يحتج له ولا يتحتج به
طبعا الرواية عندكم ثابته عن جعفر الصادق
وعلمائنا يتحدثون عن رواياتنا
لو كنت منصف لقلت ان الامام قال لا استطيع محو اسمك يا رسول الله فهو في مقام الاحتجاج على الخصوم لا على الرسول ايها القشوري المتشبت بالقش
لو ثبت ان الصديق قال ذلك ... فهو قاله لانه انسان غير معصوم
ولكن مع ذلك لم يكن قوله مثل قول علي
وليس هنا موضع للمقارنة
ولكن مع ذلك لم يكن قوله مثل قول علي
وليس هنا موضع للمقارنة
لا بل توجد
فابو بكر يعلم كما تقولون انه صديق الامة وانه احد العشرة المبشرين بالجنة فلماذا يتمنى ان يكون بعرة اليس تنزلا وخضوعاً
والامام يعلم انه قسيم الجنة والنار وهو من يذب الناس على الحوض وهو الشاهد على اعمال الامة وهو سيد الخلق من الاولين والاخرين الا رسول الله ص واله مع ذلك فانه قاله تنزلا لله لا الى البشر امثالك الذين لا يفقهون شيئ
هو يتحدث عن حاله فهل انت اعلم منه بحال نفسه؟؟؟
هذا من الغباء والعناد والنصب
لم تجيب ايها القشوري الوهابي
يعني حسب فهمك الساذج هو عصى الله
وهو الذي خالف امر الله
وهو الجاهل بشرائع الله
وهو المسيئ في الفعل والعمل
وهو صاحب كثرة الغفلة والجهالة
وهو المتبع لهوى نفسه ولم يتبع اوامر الله ورسوله
فهل يصح ان يكون امام خليفة وقسيم الجناة والنار وباب مدينة العلم والصديق الاكبر وبمنزلة هارون من موسى واحد اولي الامر الذي امر الله بطاعته كما هي طاعة الله ورسوله
واحد الثقل الاعظم الذي اذا تمسك به نجا
احترم عقلك
فلنا ان الامام يريد ان يعلم الرعية
اضافة الى ما تقدم فهو يناجي الله سبحانه وتعالى ولا يرى له عمل يمن به على الله فكلامه لله من باب الخضوع والخشوع والايمان
المؤمن قد يعصي الله ويتوب
والمعصوم لا يغفل عن شيئ
وغير المعصوم يغطأ كما هم سائر المؤمنين وكلام لا ينطبق على المعصوم
نرجع لصلب الموضع
عائشة خرجت على امام زمانها وقاتله وقتل من الخلق كثير وخرجت من بيتها واحدثت الفتن وقد نهاها الله ورسوله عن الخروج
وحذرها النبي ص واله من خروجها وانها سوف تنبحها كلاب الحوآب فعصة الله ورسوله فلها ضعفين من العذاب كما اخبر الله سبحانه وتعالى من ياتي منكن بفاحشة مبينة نضاعف لها العذاب ضعفين
والفاحشة هي المعصية
فكيف تخرج عائشة من هذا العذاب
وهي التي قالت اني قد احدثت احداثا فلا داع للكذب والتبرير فكيف تكون في الجنة مع الرسول القران الكريم قد حذرها من الخروج وهي لم تلتفت الى كلام الله ورسوله
ارجو عدم تحريف الاصل والكلام يهمل اذا اعدته مراراً وتكراراً
تعليق