تويت
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى اسعد
الرموز معروفة
ولكن السؤال عائدة على من؟
ولكن السؤال عائدة على من؟
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع
الكذاب يا كذاب هو أنت وأربابك اصحاب اللواط والخمر والفسوق...تعليق
-
الرموز معروفة
ولكن السؤال عائدة على من؟
حقا هي معروفة او تظاهر بالمعرفة من قبلكم ؟؟!!
ولكن أسأل ,
ما معنى ( روى عن ) ؟؟
وكذلك ( روى عنه ) ؟؟
في الانتظار ,
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
روى عنه .. يعني انه قد روى عنه هذا الشخص
روى عن يعني انه روى عن هذا الشخص
ولكن الحروف عائده على صاحب الترجمة (مثل ابو الجوزاء) وليس على الرواة عنه او منه
فقد يروي ابوالجوزاء عن شخص ولكن هذا الشخص لايعني انه موجود في كل الكتب التي فيها ابوالجوزاء
تعليق
-
لذلك المزي قد ذكر لكل من روى عنه ابو الجوزاء او روى له في كتب مختلفة ,فقد يروي ابوالجوزاء عن شخص ولكن هذا الشخص لايعني انه موجود في كل الكتب التي فيها ابوالجوزاء
وللفائدة أنقل معنى هذه الرموز ,
للستة (ع) وللاربعة (4) وللبخاري (خ) ولمسلم (م) ولابي داود (د) وللترمذي (ت) وللنسائي (س) ولابن ماجة (ق) وللبخاري في التعاليق (خت) وفي الادب المفرد (بخ) وفي جزء رفع اليدين (ي) وفي خلق افعال العباد (عخ) وفي جزء القراءة خلف الامام (ز) ولمسلم في مقدمة كتابه (مق) ولابي داود في المراسيل (مد) في القدر (قد) وفي الناسخ والمنسوخ (خد) وفي كتاب التفرد (ف) وفي فضائل الانصار (صد) وفي المسائل (ل) وفي مسند مالك (كد) وللترمذي في الشمائل (تم) وللنسائي في اليوم والليلة (سي) وفي مسند مالك (كن) وفي خصائص علي صلى الله عليه وآله وفي مسند علي (عس) ولابن ماجة في التفسير (فق).
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الجابىفالعبرة بوجود صاحب الترجمة - ابو الجوزاء - في الكتب المشار اليها
وليس كل من روى عنه او روى منه ..
تعليق
-
هذا صحيح ,فالعبرة بوجود صاحب الترجمة - ابو الجوزاء - في الكتب المشار اليها
وليس كل من روى عنه او روى منه ..
وهذا ما فعله المزي ونقلناه منه ,
تعليق
-
لست انا من قال ان ابان كذاب بل بعض من علمائك هم من اتهموه بالكذب فلاتصفني بوصف علمائك اتهموا ابان بهالمشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريختعليق
-
وحيث وصلنا الى هنا ننقل من صحيح البخاري ومسلم المفيد ,
صحيح البخاري - (2 / 562)
1476 - حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا وهيب حدثنا أيوب عن أبي قلابة عن أنس رضي الله عنه قال
: صلى رسول الله صلى الله عليه و سلم ونحن معه بالمدينة الظهر أربعا والعصر بذي الحليفة ركعتين ثم بات بها حتى أصبح ثم ركب حتى استوت به على البيداء حمد الله وسبح وكبر ثم أهل بحج وعمرة وأهل الناس بهما فلما قدمنا أمر الناس فحلوا حتى كان يوم التروية أهلوا بالحج . قال ونحر النبي صلى الله عليه و سلم بدنات بيده قياما وذبح رسول الله صلى الله عليه و سلم بالمدينة كبشين أملحين
قال أبو عبد الله قال بعضهم هذا عن أيوب عن رجل عن أنس
صحيح البخاري - (2 / 612)
وعن أيوب عن رجل عن أنس رضي الله عنه ثم بات حتى أصبح فصلى الصبح ثم ركب راحلته حتى إذا استوت به البيداء أهل بعمرة وحجة
أقول : الرجل هو أبان بن ابي عياش بلا إشكال حيث ان أيوب يروي عنه وهو يروي عن أنس ,
ولا يقول القائل من قال ذلك ؟؟؟
لأن هذه من الطامات المخفيات ولا يريد احد ان يعترف بذلك !!!!
وكذلك في صحيح مسلم حيث نقل :
صحيح مسلم - (6 / 43)
5020 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ - وَاللَّفْظُ لاِبْنِ الْمُثَنَّى - قَالاَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِى إِسْحَاقَ أَنَّهُ سَمِعَ الْبَرَاءَ يَقُولُ فِى هَذِهِ الآيَةِ لاَ يَسْتَوِى الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُجَاهِدُونَ فِى سَبِيلِ اللَّهِ فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- زَيْدًا فَجَاءَ بِكَتِفٍ يَكْتُبُهَا فَشَكَا إِلَيْهِ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ ضَرَارَتَهُ فَنَزَلَتْ (لاَ يَسْتَوِى الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِى الضَّرَرِ) قَالَ شُعْبَةُ وَأَخْبَرَنِى سَعْدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ رَجُلٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ فِى هَذِهِ الآيَةِ لاَ يَسْتَوِى الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ بِمِثْلِ حَدِيثِ الْبَرَاءِ وَقَالَ ابْنُ بَشَّارٍ فِى رِوَايَتِهِ سَعْدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ رَجُلٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ.
فلماذا أخفيتم اسم الرجل إذا كان ثقة عندكم وهو كذلك ؟؟؟؟تعليق
-
و لا أنسى باقي الصحاح والسنن عندكم ,
فهي في نفس المنوال حيث ابدلوا اسم الرجل بكلمة ( عن رجل ) ,
عجييييييييييب ,تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
أخي الجابى
كلامك هذا تذكرت به ابن لهيعه
* ابن لهيعه روى له الإمام البخاري في صحيحه مقرونآ ومبهمآ ! *قال المزي في تهذيب الكمال (1) بترجمة عبدالله بن لهيعة:روى له مسلم مقرونا بعمرو بن الحارث ، و أبو داود ، و الترمذى ، و ابن ماجةو روى البخارى فى " الفتن " من " صحيحه " عن المقرىء ، عن حيوة ، و غيره ، عن أبى الأسود " قطع على أهل المدينة بعث فاكتتبت فيه فبلغ عكرمة " الحديث .وفي تفسير سورة البقرة : * ( و قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ) * .و زاد عثمان بن صالح ، عن ابن وهب ، قال : أخبرنى فلان و حيوة بن شريح ، عن بكر ابن عمرو ، عن بكير بن الأشج ، عن نافع ، عن ابن عمر حديث : " بنى الإسلام على ]خمس "وفي " الاعتصام " عن سعيد بن تليد ، عن ابن وهب ، عن عبد الرحمن بن شريح وغيره ، عن أبى الأسود ، عن عروة ، عن عبد الله بن عمرو : " إن الله لا ينزع العلم " .وفي تفسير سورة النساء ، و فى آخر الطلاق ، وفى غير موضعفقال أبو عبد الله بن يربوع الإشبيلى : أنه ابن لهيعة فى هذه المواضع كلها.) انتهى.ـــــــ
(1) تهذيب الكمال 15 / 502
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيد راكع
قال أبو زرعة : (( لم يكن يتعمد الكذب كان يسمع الحديث من أنس ومن شهر بن حوشب ومن الحسن فلا يميز بينهم .
قال ابن عدي : (( قد حدث عنه الثوري ، ومعمر ، وابن جريج ، وإسرائيل ، وحماد بن سلمة ، وغيرهم ، وأرجو أنه ممن لا يتعمد الكذب إلا أنه يشبه عليه ويغلط ، وعامة ما أتي من جهة الرواة عنه لا من جهته ، لأنه قد روى عنه قوم مجهولون . وهو إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق ، كما قال شعبة )) .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
قال ابن حجر : قال أبو عبد الله هو المصنف قال بعضهم هذا عن أيوب عن رجل عن أنس هكذا وقع عند الكشميهني والبعض المبهم هنا ليس هو إسماعيل بن علية كما زعم بعضهم فقد أخرجه المصنف عن مسدد عنه في باب نحر البدن قائمة بدون هذه الزيادة ويحتمل أن يكون حماد بن سلمة فقد أخرجه الإسماعيلي من طريقه عن أيوب لكن صرح بذكر أبي قلابة ووهيب أيضا ثقة حجة فقد جعله من رواية أيوب عن أبي قلابة عن أنس فعرف أنه المبهم
تعليق
-
بواسطة وهج الايمان
أخي الجابى
كلامك هذا تذكرت به ابن لهيعه
* ابن لهيعه روى له الإمام البخاري في صحيحه مقرونآ ومبهمآ ! *
صدقت اخت وهج ,
فإما أنه لا يرتضيه او لا يرتضيه المشهور عندهم لذلك يجعله مبهما ,
ومسمى الرجل قد جاء من قبل للدلالة على هذا الرجل حيث قالوا :
التعديل والتجريح لمن خرج له البخاري في الجامع الصحيح - (1 / 255)
وقال عبد الرحمن بن مهدي حدثنا حماد بن زيد قال كلمنا شعبة أنا وعباد بن عباد وجرير بن حازم في رجل يريد أبان
بن أبي عياش...اه
فإذا قالوا ذلك تبادر الى الذهن أنه ( أبان بن ابي عياش ) تضعيفا له ,
وأقول : وإن ضعفوه فقد أروده البخاري في كتابه الصحيح فهو من رجاله وإن أبهمه ,
بواسطة عفوك
فقد جعله من رواية أيوب عن أبي قلابة عن أنس فعرف أنه المبهم
هذا في غير المتابعات ,
وهذا في المتابعات فكيف يتكرر اسم ( ابي قلابة ) ,
انظر ما نقله صاحب عمدة القاري في شرح صحيح البخاري عن الكرماني وغيره حيث نقل ,
عمدة القاري شرح صحيح البخاري - (15 / 250)
وعن أيوب عن رجل عن أنس رضي الله تعالى عنه ثم بات حتى أصبح فصلى الصبح ثم ركب رحلته حتى إذا استوت به البيداء أهل بعمرة وحجة
قال الكرماني هو إسناد مجهول لكنه مذكور على سبيل المتابعة ويحتمل في المتابعات ما لا يحتمل في الأصول وقيل المراد به أبو قلابة انتهى ونقل صاحب ( التلويج ) عن الداودي أنه قال في آخره ليس بمسند لأن بين أيوب وأنس رجل مجهول ولو كان عن أبي قلابة محفوظا لم يكن عنه لجلالة أبي قلابة وثقته وإنما يكنى عمن فيه نظر
أقول : ظهر ما قلناه سابقا من انه لو كان ثقة عنده لأورده في السند او أنه غير ثقة عند المشهور خوفا منهم ,
وحيث نقلنا ذلك فلا مجال للشك من ان المراد هو ( أبان بن ابي عياش ) المتروك عندهم والثقة عند البخاري وغيره من
نقلة السنن ,
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
الموضوع فيه مغالطات كبيرة و اصبحت واثقا الان انك لا تفهم كلام اهل الحديث في التراث و لذلك يختلط عليك فهم الكلام
اولا محمد بن ابراهيم بن الحارث روى عن ابان و محمد هو ما ذكره المزي انه من رجال البخاري و مسلم لا ابانو لا احتاج لتفسير هذا الكلام اكثر لان الاخوة بارك الله فيهم ردو على مثل هذا الكلام
ثانيا راي البخاري في ابان :
وقال البخاري عن يحيى بن معين ، عن عفان ، عن أبي عوانة : لما مات الحسن ، اشتهيت كلامه ، فجمعته من أصحاب الحسن ، فأتيت أبان بن أبى عياش ، فقرأه على عن الحسن فما أستحل أن أروى عنه شيئا .
وقال البخاري : كان شعبة سيىء الرأى فيه .
ثالثا راي المزي فيه :
"قال المزى في ""تهذيب الكمال"" : قال عمرو بن علي : أبان بن أبى عياش : هو أبان بن فيروز ، مولى لأنس مولى لعبد القيس ، متروك الحديث ، وهو رجل صالح ، يكنى بأبى إسماعيل .
وقال في موضع آخر : كان يحيى وعبد الرحمن ، لا يحدثان عنه .
رابعا : ورد في عمدة القاري في شرح صحيح البخاري :
5171 - حدثنا ( مسدد ) قال حدثنا ( إسماعيل ) عن ( أيوب ) عن ( أبي قلابة ) عن ( أنس بن مالك ) رضي الله تعالى عنه قال صلى النبي الظهر بالمدينة أربعا والعصر بذي الحليفة ركعتين
هذا طريق آخر في صدر حديث أنس رضي الله تعالى عنه المذكور قبله فإنه أخرجه قبله عن سهيل بن بكار عن وهيب ابن خالد عن أيوب وهذا أخرجه عن مسدد عن إسماعيل بن علية عن أيوب السختياني عن أبي قلابة عبد الله ابن زيد وقد ذكرنا في باب من نحر بيده أن البخاري رضي الله تعالى عنه أخرج هذا الحديث عن جماعة مفرقا مختصرا ومطولا
وعن أيوب عن رجل عن أنس رضي الله تعالى عنه ثم بات حتى أصبح فصلى الصبح ثم ركب رحلته حتى إذا استوت به البيداء أهل بعمرة وحجة
نقاط ينبغي ان نوضحها :
النقطة الاولى : الرواية مقرونة بابي قلابة و فيها متابعة فليس فيها ما يوثق ابان ان افترضنا ان ابان هو الرجل
قال الكرماني هو إسناد مجهول لكنه مذكور على سبيل المتابعة ويحتمل في المتابعات ما لا يحتمل في الأصول ,
النقطة الثانية : ونقل صاحب ( التلويج ) عن الداودي أنه قال في آخره ليس بمسند لأن بين أيوب وأنس رجل مجهول ولو كان عن أبي قلابة محفوظا لم يكن عنه لجلالة أبي قلابة وثقته وإنما يكنى عمن فيه نظر
فاذا كان كون عدم ورود اسمه هو ضعفه فالقول انه ابان ليس في صالحك لانك في موضوع اخر انكرت الاجماع على جرحه و الان انت تثبته من كلامك :
صدقت اخت وهج ,
فإما أنه لا يرتضيه او لا يرتضيه المشهور عندهم لذلك يجعله مبهما
فاما هو مجمع على ضعفه او انه يجرحه و لا يرتضيه فبهذا لا يكون من رجاله !!!!
النقطة الثالثة :
وقال عبد الرحمن بن مهدي حدثنا حماد بن زيد قال كلمنا شعبة أنا وعباد بن عباد وجرير بن حازم في رجل يريد أبان
اقول : البخاري ابهم رجالا غيره من باب المتبعات فعلى اي اساس اجزمت انه ابان !!!!
النقطة الرابعة :
وإن ضعفوه فقد أروده البخاري في كتابه الصحيح فهو من رجاله وإن أبهمه ,
اقول : ان هذا المنطق باطل اذ ان البخاري ابهم رجالا في صحيحه في المتابعات فقط و الا فاننا لا نجد مفردات او احاد في البخاري باسناد مبهم و الا لاعتبر ذلك الاسناد ضعيف لوجود الجهالة و لاخذ الناس هذا على البخاري !!!!
النقطة الخامسة و هي نقطة مهمة :
مبهمات البخاري :
المبهم في الاصطلاح(1) هو من ذكر بوصفه دون تسميته، كأن يقال (قال رجل من أهل المدينة) أو (حدثنا بعض شيوخنا) أو (سألت بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم)، أو (سأل رجلٌ ابنَ عمر---)، أو (أبلغوا فلاناً) .
وقد ورد في صحيح البخاري طائفة من هؤلاء، وكلهم أو أكثرهم جاء إبهامهم مِن قِبَل رجال الأسانيد، وليس من قبل البخاري ، وهؤلاء الأشخاص المبهمون ، أو التسميات المبهمة ، في صحيح البخاري ، أسماها بعض العلماء مبهمات البخاري .
المصدر : لسان المحدثين
الرابط : http://islamport.com/w/mst/Web/2396/1319.htm
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
11 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
13 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
تعليق